“أيها الوغد ، ماذا فعلت؟ كيف قمت باكتساب سيطرة فوق سيطرتي على التشكيل؟” صرخ الشيخ الضيف بضعف.
كانت نفس الهالة مثل سلالة تشو فنغ الروحية العالمية.
امتلأت عيناه المتسعتان بالحيرة.
كان الضوء شذوذا طبيعيا.
“هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ سأقدم لك معروفا وأشبع فضولك حتى تموت دون أي ندم!”
كما تحدث تشو فنغ ، بدأ التنين الضخم المصنوع من قوة الروح في إصدار هالة فريدة من نوعها.
ترددت صرخات العذاب التي أطلقها الشيخ الضيف بشكل عالي داخل المرجل.
كانت نفس الهالة مثل سلالة تشو فنغ الروحية العالمية.
صرخ الشيخ الضيف وهو يتوسل تشو فنغ بشدة ، لكن كان الأمر كما لو أن الأخير لم يستطع سماع أي شيء على الإطلاق.
تم دمج قوة السلالة الروحية العالمية بشكل أساسي مع التنين ، بحيث كان من المستحيل فصل أحدهما عن الآخر.
“أنت. أنت. ”
وجد الشيخ الضيف نفسه في حيرة.
في الحقيقة ، كان لديه بالفعل فكرة عما حدث ، لكنه لم يستطع أن يصدق ذلك.
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
ومع ذلك ، بوجود الأدلة امامه، لم يكن لديه خيار سوى قبول الحقيقة.
طار الكيس الفضائي للشيخ الضيف ، جنبا إلى جنب مع جميع الكنوز الموجودة عليه ، الى يد تشو فنغ.
استخدم تشو فنغ سلالته الروحية العالمية للسيطرة على التشكيل الرئيسي.
بمجرد فكرة من تشو فنغ ، ظهرت بوابة تشكيل ضخمة أمامه مباشرة.
على الرغم من أنه كان يعرف ان سلالة تشو فنغ الروحية العالمية هائلة ، إلا أنه لم يعتقد أنه سيكون من الممكن لأي شخص السيطرة بقوة على التشكيل باستخدام سلالته.
لكن هذه المرة ، عبث تشو فنغ بالمرجل النحاسي لضمان عدم موت الشيخ الضيف بسرعة كبيرة.
ناهيك عن أن هذا التشكيل كان شيئا تم بناؤه شخصيا من قبل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة!
كانت هذه الوحوش تمتلك ذكاء على نفس مستوى المتدربين العاديين.
لكن هذه المرة ، عبث تشو فنغ بالمرجل النحاسي لضمان عدم موت الشيخ الضيف بسرعة كبيرة.
“أعلم أنك لن تتركني ، لذلك لن أخفض كبريائي لأتوسل إليك طلبا للرحمة، ومع ذلك ، بالنظر إلى أننا جميعا روحانيون ، آمل أن تتمكن من إخباري بشيء واحد حتى أتمكن من الموت بسلام ” قال الشيخ الضيف.
كانت هذه الوحوش تمتلك ذكاء على نفس مستوى المتدربين العاديين.
“تكلم” ، قال تشو فنغ.
بعد قول هذه الكلمات ، سرعان ما شق تشو فنغ طريقه للخروج من التشكيل الرئيسي ، لكنه لم يغادر سلسلة الجبال هذه
“من أنت ، ومن أين أتيت؟”
ألقى الشيخ الضيف في المرجل النحاسي وبدأ في غمره بقوة الصقل لتفكيكه.
عندما تحدث الشيخ الضيف ، اصبحت عيناه مركزة تماما على تشو فنغ.
بدأ يتوسل تشو فنغ طلبا للرحمة.
لقد كان فضوليا للغاية لمعرفة نوع الخلفية التي كانت لدى تشو فنغ لكي يمتلك بالفعل مثل هذه السلالة الروحية القوية.
“هيه. ”
“لماذا أضحك؟ أنا أضحك كيف يجرؤ حتى شخص حقير مثلك على طلب خدمة مني. أنت لا تستحق أن تعرف من أنا ومن أين أتيت!”
طار الكيس الفضائي للشيخ الضيف ، جنبا إلى جنب مع جميع الكنوز الموجودة عليه ، الى يد تشو فنغ.
ولكن عند سماع هذا السؤال ، ضحك تشو فنغ ببساطة ، ولم يقل أي شيء على الإطلاق.
“لماذا تضحك؟” سأل الشيخ الضيف بعبوس.
كان بإمكانه أن يشعر بشيء مشؤوم قادم من رد فعل تشو فنغ.
بعد قول هذه الكلمات ، سرعان ما شق تشو فنغ طريقه للخروج من التشكيل الرئيسي ، لكنه لم يغادر سلسلة الجبال هذه
“لماذا أضحك؟ أنا أضحك كيف يجرؤ حتى شخص حقير مثلك على طلب خدمة مني. أنت لا تستحق أن تعرف من أنا ومن أين أتيت!”
بخلاف الشذوذات الطبيعية ، كانت هناك أيضا وحوش من جميع مستويات التدريب المختلفة أيضا.
بعد قول هذه الكلمات ، لوح تشو فنغ بأكمامه بشكل كبير.
شوش شوش شوش!
شوش شوش شوش!
طار الكيس الفضائي للشيخ الضيف ، جنبا إلى جنب مع جميع الكنوز الموجودة عليه ، الى يد تشو فنغ.
بعد قول هذه الكلمات ، سرعان ما شق تشو فنغ طريقه للخروج من التشكيل الرئيسي ، لكنه لم يغادر سلسلة الجبال هذه
ازززز!
بعد ذلك ، نزل التنين الضخم الذي تشكل من قوة الروح من السماء وضرب الشيخ الضيف بمخالبه الحادة.
“أيها الوغد ، ماذا فعلت؟ كيف قمت باكتساب سيطرة فوق سيطرتي على التشكيل؟” صرخ الشيخ الضيف بضعف.
“آه! أيها الوغد ، لن تموت موتا سهلا! لن أتركك حتى كشبح! آه اقتلني! فقط اقتلني!!”
سحق هذا الهجوم دانتيان الشيخ الضيف واخترق روحه ، ودمرها.
“لا يزال هناك شيء آخر أحتاج إلى القيام به. ”
“آه!”
إذا لم يستطع الشيخ الضيف فعل شيء إلا الشتم واللعن ، فهذا يعني فقط أنه كان عاجز تماما.
“أنت. أنت. ”
أطلق الشيخ الضيف صرخة بائسة.
ناهيك عن أن هذا التشكيل كان شيئا تم بناؤه شخصيا من قبل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة!
“أعلم أنك لن تتركني ، لذلك لن أخفض كبريائي لأتوسل إليك طلبا للرحمة، ومع ذلك ، بالنظر إلى أننا جميعا روحانيون ، آمل أن تتمكن من إخباري بشيء واحد حتى أتمكن من الموت بسلام ” قال الشيخ الضيف.
كان يعلم أن تشو فنغ كان يدمر كل من تدريبه وقوته الروحية.
على هذا النحو ، قام الشيخ الأعلى وكل من كان داخل جوهر التشكيل بغرس كل قوتهم في التشكيل ، على أمل انهائه بدفعة واحدة.
على الرغم من أنه كان يعلم أن تشو فنغ لن يتركه أبدا ، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من الارتعاب امام الموت.
طفت كمية من الضوء إلى جانب تشو فنغ وسألت ، “سيدي ألن تغادر؟”
غارقا في الخوف ، اختفت الشجاعة التي أظهرها من قبل.
ناهيك عن أن هذا التشكيل كان شيئا تم بناؤه شخصيا من قبل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة!
بدأ يتوسل تشو فنغ طلبا للرحمة.
“أعلم أنك لن تتركني ، لذلك لن أخفض كبريائي لأتوسل إليك طلبا للرحمة، ومع ذلك ، بالنظر إلى أننا جميعا روحانيون ، آمل أن تتمكن من إخباري بشيء واحد حتى أتمكن من الموت بسلام ” قال الشيخ الضيف.
إذا تمكنوا من الحصول على علاقة جيدة مع لي روي ، فسوف يساعدهم ذلك على التقدم داخل الطائفة.
“البطل الشاب ، من فضلك دعني! سأعطيك كل ما جمعته طوال حياتي الطويلة! أعلم أنني كنت مخطئا في محاولة صقلك ، لكنك تمكنت من الحصول على الكنز في النهاية! بما أنك حصلت على ما أتيت من أجله ، يرجى إظهار بعض الرحمة والسماح لي بالخروج من هذا”.
عندما قال تشو فنغ هذه الكلمات ، رفع يده ، وبدأ الشيخ الضيف يطفو لأعلى مع حركة يده.
على الرغم من أنه لم ينضج تماما بعد ، إلا أنه اكتسب بالفعل الوعي والذكاء.
صرخ الشيخ الضيف وهو يتوسل تشو فنغ بشدة ، لكن كان الأمر كما لو أن الأخير لم يستطع سماع أي شيء على الإطلاق.
بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم يكن السماح للشيخ الضيف بالرحيل خيارا على الإطلاق.
بعد التعامل مع الشيخ الضيف ، نظر تشو فنغ إلى الكائنات الحية المختلفة الموجودة في جميع أنحاء جوهر التشكيل.
بعد كل شيء ، قتل هذا الزميل العجوز الكثير من الاشخاص وحاول قتله أيضا.
أطلق الشيخ الضيف صرخة بائسة.
كان يعلم أنه لم يعد هناك أمل ، لذلك بدأ في شتم وإهانة تشو فنغ بشراسة.
“يجب أن توفر دموعك لوقت لاحق. بالكاد بدأنا، لديك الكثير من الأشياء لكي تبكي عليها”.
عندما قال تشو فنغ هذه الكلمات ، رفع يده ، وبدأ الشيخ الضيف يطفو لأعلى مع حركة يده.
“لماذا تضحك؟” سأل الشيخ الضيف بعبوس.
ألقى الشيخ الضيف في المرجل النحاسي وبدأ في غمره بقوة الصقل لتفكيكه.
لكن هذه المرة ، عبث تشو فنغ بالمرجل النحاسي لضمان عدم موت الشيخ الضيف بسرعة كبيرة.
“يجب أن توفر دموعك لوقت لاحق. بالكاد بدأنا، لديك الكثير من الأشياء لكي تبكي عليها”.
كان سيرد الألم الذي مر به في وقت سابق ألف مرة إلى الشيخ الضيف.
طالما نجحت هذه العملية ، فسيصبحون افراد مهمين في فيلا الزهرة الصاعدة.
أراد أن يتذوق الشيخ الضيف المعاناة قبل أن يموت أخيرا بياس.
ومع ذلك ، كانت هناك أيضا بعض الاستثناءات ،
“آه! أيها الوغد ، لن تموت موتا سهلا! لن أتركك حتى كشبح! آه اقتلني! فقط اقتلني!!”
أراد أن يتذوق الشيخ الضيف المعاناة قبل أن يموت أخيرا بياس.
ترددت صرخات العذاب التي أطلقها الشيخ الضيف بشكل عالي داخل المرجل.
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
سحق هذا الهجوم دانتيان الشيخ الضيف واخترق روحه ، ودمرها.
كان يعلم أنه لم يعد هناك أمل ، لذلك بدأ في شتم وإهانة تشو فنغ بشراسة.
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
ومع ذلك ، لم يشعر تشو فنغ بالخوف أو الغضب لسماع هذه الكلمات. بدلا من ذلك ، وجدهم مضحكين.
كان يعلم أنه لم يعد هناك أمل ، لذلك بدأ في شتم وإهانة تشو فنغ بشراسة.
يتحدث المتدربون دائما بقوتهم.
“لا يزال هناك شيء آخر أحتاج إلى القيام به. ”
إذا لم يستطع الشيخ الضيف فعل شيء إلا الشتم واللعن ، فهذا يعني فقط أنه كان عاجز تماما.
إذا لم يستطع الشيخ الضيف فعل شيء إلا الشتم واللعن ، فهذا يعني فقط أنه كان عاجز تماما.
بعد التعامل مع الشيخ الضيف ، نظر تشو فنغ إلى الكائنات الحية المختلفة الموجودة في جميع أنحاء جوهر التشكيل.
حتى خلال وقت راحتهم ، كانوا لا يزالون يفعلون أشياء من شأنها أن تثير غضب أي شخص لديه ضمير.
وينغ!
بصفته التلميذ الشخصي للشيخ الأعلى ، كان لي روي متفوقا على بقية التلاميذ ليس فقط من حيث التدريب ولكن من حيث المكانة أيضا.
كانت نفس الهالة مثل سلالة تشو فنغ الروحية العالمية.
بمجرد فكرة من تشو فنغ ، ظهرت بوابة تشكيل ضخمة أمامه مباشرة.
ومع ذلك ، لم يشعر تشو فنغ بالخوف أو الغضب لسماع هذه الكلمات. بدلا من ذلك ، وجدهم مضحكين.
أطلق الشيخ الضيف صرخة بائسة.
ادت بوابة التشكيل هذه مباشرة خارج سلسلة الجبال ، بعيدا عن فيلا الزهرة الصاعدة.
بعد فتح بوابة التشكيل ، أطلق تشو فنغ سراح من بقيوا احياء.
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
“شكرا لك يا سيدي. ”
على الرغم من أنه كان يعلم أن تشو فنغ لن يتركه أبدا ، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من الارتعاب امام الموت.
بخلاف الشذوذات الطبيعية ، كانت هناك أيضا وحوش من جميع مستويات التدريب المختلفة أيضا.
كانت هذه الوحوش تمتلك ذكاء على نفس مستوى المتدربين العاديين.
لقد فهموا أن تشو فنغ هو الذي أنقذهم ، لذلك ركعوا على الأرض وانحنوا بشكل كبير لتشو فنغ.
كانوا يعلمون أنه لولا مساعدة تشو فنغ ، لكان قد تم امتصاصهم من قبل الشيخ الضيف وأصبحوا من الضحايا العديدين لفظائع فيلا الزهرة الصاعدة
أراد أن يتذوق الشيخ الضيف المعاناة قبل أن يموت أخيرا بياس.
“أسرعوا وارحلوا. بعد الخروج من هنا ، اركضوا بقدر ما تستطيعون. لكي لا يتم القبض عليكم مرة أخرى ” قال تشو فنغ.
بعد أن قال هذه الكلمات ، ركض معظم الكائنات الحية على الفور نحو بوابة التشكيل بشكل محموم ، خوفا من أنهم لن يكونوا قادرين على الهروب إذا كانوا سيتباطأون على الإطلاق.
ألقى الشيخ الضيف في المرجل النحاسي وبدأ في غمره بقوة الصقل لتفكيكه.
ومع ذلك ، لم يكن جميعهم يهربون.
طفت كمية من الضوء إلى جانب تشو فنغ وسألت ، “سيدي ألن تغادر؟”
صرخ الشيخ الضيف وهو يتوسل تشو فنغ بشدة ، لكن كان الأمر كما لو أن الأخير لم يستطع سماع أي شيء على الإطلاق.
كان الضوء شذوذا طبيعيا.
حتى خلال وقت راحتهم ، كانوا لا يزالون يفعلون أشياء من شأنها أن تثير غضب أي شخص لديه ضمير.
لقد فهموا أن تشو فنغ هو الذي أنقذهم ، لذلك ركعوا على الأرض وانحنوا بشكل كبير لتشو فنغ.
على الرغم من أنه لم ينضج تماما بعد ، إلا أنه اكتسب بالفعل الوعي والذكاء.
عندما تحدث الشيخ الضيف ، اصبحت عيناه مركزة تماما على تشو فنغ.
“تكلم” ، قال تشو فنغ.
“لا يزال هناك شيء آخر أحتاج إلى القيام به. ”
“تكلم” ، قال تشو فنغ.
“أعلم أنك لن تتركني ، لذلك لن أخفض كبريائي لأتوسل إليك طلبا للرحمة، ومع ذلك ، بالنظر إلى أننا جميعا روحانيون ، آمل أن تتمكن من إخباري بشيء واحد حتى أتمكن من الموت بسلام ” قال الشيخ الضيف.
بعد قول هذه الكلمات ، سرعان ما شق تشو فنغ طريقه للخروج من التشكيل الرئيسي ، لكنه لم يغادر سلسلة الجبال هذه
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
.
“لا يزال هناك شيء آخر أحتاج إلى القيام به. ”
بعد قول هذه الكلمات ، سرعان ما شق تشو فنغ طريقه للخروج من التشكيل الرئيسي ، لكنه لم يغادر سلسلة الجبال هذه
تقريبا كل من كان على اتصال مع التشكيل الرئيسي انخدع.
لقد اعتقدوا بصدق أن الكنز سينضج تقريبا.
كان سيرد الألم الذي مر به في وقت سابق ألف مرة إلى الشيخ الضيف.
على هذا النحو ، قام الشيخ الأعلى وكل من كان داخل جوهر التشكيل بغرس كل قوتهم في التشكيل ، على أمل انهائه بدفعة واحدة.
صرخ الشيخ الضيف وهو يتوسل تشو فنغ بشدة ، لكن كان الأمر كما لو أن الأخير لم يستطع سماع أي شيء على الإطلاق.
طالما نجحت هذه العملية ، فسيصبحون افراد مهمين في فيلا الزهرة الصاعدة.
ومع ذلك ، كانت هناك أيضا بعض الاستثناءات ،
“لماذا أضحك؟ أنا أضحك كيف يجرؤ حتى شخص حقير مثلك على طلب خدمة مني. أنت لا تستحق أن تعرف من أنا ومن أين أتيت!”
ومع ذلك ، بوجود الأدلة امامه، لم يكن لديه خيار سوى قبول الحقيقة.
لقد كانوا الأشخاص الذين لم يكونوا داخل قلب التشكيل ، مثل ما شينغ يينغ والتلاميذ الآخرين.
بعد قول هذه الكلمات ، لوح تشو فنغ بأكمامه بشكل كبير.
“هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ سأقدم لك معروفا وأشبع فضولك حتى تموت دون أي ندم!”
كانوا لا يزالون في منطقة الراحة.
لقد فهموا أن تشو فنغ هو الذي أنقذهم ، لذلك ركعوا على الأرض وانحنوا بشكل كبير لتشو فنغ.
على الرغم من أنهم عادة ما يتصرفون مثل الخالدين المحترمين والنبيلين أمام البشر ، إلا أنهم في الحقيقة كانوا أشرارا حقيرين ارتكبوا جميع أنواع الأعمال الدنيئة من أجل متعتهم.
حتى خلال وقت راحتهم ، كانوا لا يزالون يفعلون أشياء من شأنها أن تثير غضب أي شخص لديه ضمير.
ومع ذلك ، كان هناك أيضا مجموعة من الأشخاص الذين كانوا يدورون حول تلميذ الشيخ الأعلى لي روي.
“تكلم” ، قال تشو فنغ.
بصفته التلميذ الشخصي للشيخ الأعلى ، كان لي روي متفوقا على بقية التلاميذ ليس فقط من حيث التدريب ولكن من حيث المكانة أيضا.
بمجرد فكرة من تشو فنغ ، ظهرت بوابة تشكيل ضخمة أمامه مباشرة.
إذا تمكنوا من الحصول على علاقة جيدة مع لي روي ، فسوف يساعدهم ذلك على التقدم داخل الطائفة.
رحب لي روي أيضا بهذا التملق أيضا ، وكانت هناك ابتسامة متعجرفة على وجهه.
صرخ الشيخ الضيف وهو يتوسل تشو فنغ بشدة ، لكن كان الأمر كما لو أن الأخير لم يستطع سماع أي شيء على الإطلاق.
“اوه ، يبدو أنكم جميعا ما زلتم هنا؟”
فجأة ، كسر الهدوء في منطقة الراحة
.
صرخ الشيخ الضيف وهو يتوسل تشو فنغ بشدة ، لكن كان الأمر كما لو أن الأخير لم يستطع سماع أي شيء على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
