اتبع تشو فنغ التوجيهات الموضحة على البوصلة لتعقب مكان وجود الخيط الأسود.
في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.
علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.
لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.
على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.
في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.
إذا كان سينمو بشكل أقوى ، فربما حتى مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لن يكون قادر على كبحه بعد الآن.
البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.
علاوة على ذلك ، أنشأت سيدة بحر الداو أيضا تشكيل سيف مصمما لهن.
كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.
على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.
لفد اختار من تلقاء نفسه ما إذا كان يريد مساعدته أم لا. عندما حبسه الشيخ الضيف في المرجل النحاسي لصقله في وقت سابق ، لم يستجب له مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي على الإطلاق.
كانت المدينة ببساطة ضخمة ، وكانت قدرة الخيط الأسود على إخفاء نفسه قوية بشكل لا يصدق.
بل كان لمن هم اصغر من ثلاث مائة سنة
لولا سلالته الروحية العالمية ، لكان قد مات الآن.
البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.
على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.
بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.
إذا كان سينمو بشكل أقوى ، فربما حتى مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لن يكون قادر على كبحه بعد الآن.
كان الأمر كما لو أن ارنب بدا يطارد نمرا.
كيف يمكن أن يكون الأرنب مطابقا للنمر؟
لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.
كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.
كان هذا هو العنصر الذي احتاج إلى جلبه من أجل إنقاذ سيده ، لذلك بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يجرب حظه
بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.
علاوة على ذلك ، كان حاجزا قويا لم يستطع تشو فنغ فعل أي شيء حياله.
سرعان ما وجد تشو فنغ نفسه في مدينة.
بمجرد النظر إلى الخارج ، كان بإمكانه بالفعل معرفة أنها لم تكن مدينة عادية.
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.
علاوة على ذلك ، كان حاجزا قويا لم يستطع تشو فنغ فعل أي شيء حياله.
إذا كانت هذه المدينة مغلقة حقا أمام الغرباء ، فلن تكون هناك طريقة تمكن تشو فنغ من الدخول.
لحسن الحظ ، كان هناك مدخل للحاجز يسمح للناس بالدخول والخروج من المدينة بحرية.
لحسن الحظ ، كان هناك مدخل للحاجز يسمح للناس بالدخول والخروج من المدينة بحرية.
مر تشو فنغ عبر الحاجز ، وسرعان ما امتلك نظرة أقرب عن المدينة.
لفد اختار من تلقاء نفسه ما إذا كان يريد مساعدته أم لا. عندما حبسه الشيخ الضيف في المرجل النحاسي لصقله في وقت سابق ، لم يستجب له مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي على الإطلاق.
رأى عددا لا يحصى من المباني التي امتدت حتى الافق.
هذا جعل تشو فنغ يشعر بالحزن بشكل لا يصدق.
كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!
كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!
فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.
كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.
بدى أنهم قد اتوا الى هنا من اجل نوع من الاحتفال.
بينما لم يكن أحد يعرف ما هو هذا العنصر ، فقد اعتقدوا أن العنصر القادم من السيد الكبير الحكيم لا بد أن يكون شيء غير عادي.
لقد كانت بطولة للروحانيين العالميين.
المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن بوصلته توقفت عن التفاعل بعد دخوله المدينة.
بغض النظر عما إذا كان المرء متدربا أو روحانيا عالميا ، كانت المنافسة حتمية في هذا العالم
على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.
مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.
البعض فعل ذلك من أجل شرفهم بينما أراد البعض ببساطة إثبات قيمتهم.
على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.
كان أساس قوته كافيا لجعله أحد اقوى الافراد في مجرة الارواح التسعة.
في لحظة ، أصبحن بالفعل مركز المناقشة.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ منزعجا من الاحتفالات التي تحدث هنا.
كان هدفه الوحيد لدخول المدينة هو تعقب الخيط الأسود.
كان هدفه الوحيد لدخول المدينة هو تعقب الخيط الأسود.
كانت النتيجة نفسها
المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن بوصلته توقفت عن التفاعل بعد دخوله المدينة.
علاوة على ذلك ، لم يكن هؤلاء الأشخاص شخصيات عادية.
على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.
لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.
رأى عددا لا يحصى من المباني التي امتدت حتى الافق.
مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.
ومع ذلك ، فإن الاتجاه الذي أشارت إليه كان لا يزال نفس المدينة.
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟
“هل يمكن أن يكون هذا الخيط الأسود مختبئا في الداخل هنا؟”
علاوة على ذلك ، كان قد وضع إحدى ممتلكاته كجائزة للفائز في البطولة.
ومع ذلك ، كانت هاؤلاء النساء الثماني في منتصف العمر بارزات
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.
لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.
بل كان لمن هم اصغر من ثلاث مائة سنة
كانت النتيجة نفسها
كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.
البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.
كان هناك شيء واحد حول هذا الأمر لفت انتباه تشو فنغ
لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.
هذا جعل تشو فنغ يشعر بالحزن بشكل لا يصدق.
المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن بوصلته توقفت عن التفاعل بعد دخوله المدينة.
البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.
كانت المدينة ببساطة ضخمة ، وكانت قدرة الخيط الأسود على إخفاء نفسه قوية بشكل لا يصدق.
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
كان من المستحيل تقريبا على تشو فنغ العثور عليه بقدراته الخاصة.
هذا جعل تشو فنغ يشعر بالحزن بشكل لا يصدق.
هذا جعل تشو فنغ يشعر بالحزن بشكل لا يصدق.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.
كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.
لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.
وجد أن البطولة كانت مبارزة بين الروحانيين العالميين الأصغر سنا.
أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.
علاوة على ذلك ، لم يكن هؤلاء الأشخاص شخصيات عادية.
بل كان لمن هم اصغر من ثلاث مائة سنة
بمعنى آخر ، كان أي روحاني عالمي يبلغ من العمر ثلاثمائة عام أو أقل مؤهلا للمشاركة في البطولة.
وجد أن البطولة كانت مبارزة بين الروحانيين العالميين الأصغر سنا.
ومع ذلك ، بالنسبة للمتدربين ، يمكن اعتبار عمر الثلاث مئة عام سنا صغيرا إلى حد ما ، خاصة وأن العديد من المتدربين يدخلون التدريب المغلق لعدة قرون.
لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.
كان هناك شيء واحد حول هذا الأمر لفت انتباه تشو فنغ
لقد رأى بعض الناس من طائفة الزهرة الصاعدة هنا في هذه المدينة.
علاوة على ذلك ، لم يكن هؤلاء الأشخاص شخصيات عادية.
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
كانوا سيد الطائفة وتلميذ هشخصي له ، تشاو شوان هي.
ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.
علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.
“هل يمكن أن يكون هذا الخيط الأسود مختبئا في الداخل هنا؟”
بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.
بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
كما اتضح فيما بعد ، خلال اللحظة الحرجة عندما اصبح الكنز جاهزا تقريبا
اختار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي المجيء إلى هنا لحضور البطولة بدلا من البقاء في سلسلة الجبال.
على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.
هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.
كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.
على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.
لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
لقد كان ناسكا عاش بهدوء
على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.
لكنه كان يمتلك إتقانا لا يصدق للتقنيات الروحية العالمية.
كان أساس قوته كافيا لجعله أحد اقوى الافراد في مجرة الارواح التسعة.
علاوة على ذلك ، كان قد وضع إحدى ممتلكاته كجائزة للفائز في البطولة.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.
بينما لم يكن أحد يعرف ما هو هذا العنصر ، فقد اعتقدوا أن العنصر القادم من السيد الكبير الحكيم لا بد أن يكون شيء غير عادي.
كيف يمكن أن يكون الأرنب مطابقا للنمر؟
على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.
اتبع تشو فنغ التوجيهات الموضحة على البوصلة لتعقب مكان وجود الخيط الأسود.
“هذا اللباس. هل هم من بحر الداو؟”
سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.
أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.
فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.
ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.
بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ منزعجا من الاحتفالات التي تحدث هنا.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.
لم تكن هناك قواعد داخل هذه المدينة تمنع المرء من الطيران ، لذلك كان هناك العديد من المتدربين يطيرون في الهواء.
ومع ذلك ، كانت هاؤلاء النساء الثماني في منتصف العمر بارزات
سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.
لقد لفت مظهرهن الأنظار إليهن بشكل طبيعي.
في لحظة ، أصبحن بالفعل مركز المناقشة.
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
ولكن فجأة ، ظهر صوت في أذني تشو فنغ
ومع ذلك ، على عكس وانغ يوشيان والآخريات ، كان عمر كل واحدة منهن ألف عام على الأقل.
على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
لقد كان ناسكا عاش بهدوء
علاوة على ذلك ، أنشأت سيدة بحر الداو أيضا تشكيل سيف مصمما لهن.
على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.
ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.
على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.
ومع ذلك ، فإن الاتجاه الذي أشارت إليه كان لا يزال نفس المدينة.
ظهورهن هنا اكد فقط على مدى عظمة البطولة.
مر تشو فنغ عبر الحاجز ، وسرعان ما امتلك نظرة أقرب عن المدينة.
علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.
الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.
كان أساس قوته كافيا لجعله أحد اقوى الافراد في مجرة الارواح التسعة.
بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر
كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
كان من المستحيل تقريبا على تشو فنغ العثور عليه بقدراته الخاصة.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ حزينا.
“أنا أعرف ما تبحث عنه. ”
ولكن فجأة ، ظهر صوت في أذني تشو فنغ
كان الأمر كما لو أن ارنب بدا يطارد نمرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
