Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4391

مرة أخرى ، تم تشتيت هجوم سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

كان تشاو شوان هي ببساطة مهما جدا بالنسبة له!

 

كانت هذه الكلمة في حد ذاتها أكثر من كافية لشرح سبب غضب سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة تماما في الوقت الحالي.

لقد منعه حاجز السيد الكبير الحكيم حول حلبة المبارزة مرة أخرى.

نظرا لأن العادي قد قال الأمر بالفعل على هذا النحو ، فقد كانت هناك فرصة جيدة لكون ما قاله الحقيقة بالفعل.

 

” لكنك فشلت في تربيته جيدا.  لقد غضضت الطرف عنه عندما أضر ب ليو شانغوو ، ولم تعر أي اهتمام عندما وضع حياته بتهور على المحك من أجل مبارزة.”

ومع ذلك ، كانت المعركة قد انتهت بالفعل ، وبالتالي اختتمت البطولة.

لوح السيد الكبير الحكيم بأكمامه بخفة.

 

علاوة على ذلك ، لم ينكر ما قاله العادي.  بمعنى ما ، يمكن اعتبار ذلك بمثابة اعتراف بما قاله عن علاقته مع تشاو شوانهي ، مؤكدا أنهما أب وابن.

“السيد الكبير الحكيم ، لماذا تساعده؟ هذا الشخص حثالة في عالم التدريب ، إنه يستحق الموت! لماذا تنحاز إلى مثل هذا الشخص؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

 

 

كان غاضبا للغاية في هذه اللحظة بالذات ، لدرجة أنه لم يستطع كبح مشاعره وصرخ نحو السيد الكبير الحكيم.

 

 

امام السيد الكبير الحكيم، بغض النظر عن مدى خسة أو شراسة سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله على الإطلاق.

كان تشاو شوان هي ببساطة مهما جدا بالنسبة له!

“أنت. ”

 

كانت هناك أخبار تدور حول أن السبب وراء تدليل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لتشاو شوان هي كثيرا هو أن الأخير كان ابنه.

لولا أن السيد الكبير الحكيم حمى تشو فنغ ، لكان قد قتل هذا اللقيط بالفعل ، ولم يكن تشاو شوان هي ليموت في المقام الأول.

 

 

ناهيك عن أن العادي كان يخدم السيد الكبير الحكيم لسنوات عديدة ، فقد كان يمتلك قوة كبيرة بنفسه أيضا.

على هذا النحو ، شعر أن السيد الكبير الحكيم كان له دور يلعبه في وفاة تشاو شوان هي أيضا.

 

 

 

كان الأمر فقط أن السيد الكبير الحكيم كان قويا جدا ، لدرجة أنه لم يكن مطابقا له.

 

 

 

لذلك ، لم يستطع التنفيس عن إحباطه إلا بالصراخ.

لو كان ذلك في المناسبات العادية ، لما تجرأ أبدا على انتقاد العادي بهذه الطريقة.

 

ناهيك عن أن العادي كان يخدم السيد الكبير الحكيم لسنوات عديدة ، فقد كان يمتلك قوة كبيرة بنفسه أيضا.

ومع ذلك ، ما زال لم يجرؤ على قول أي شيء قبيح للغاية.

” لقد جاء للمشاركة في البطولة التي نظمتها، لذلك أنا مسؤول عن سلامته.  لا أستطيع أن أسمح لك بلمسه هنا. ”

 

 

كان هذا ببساطة موقف شخص يقف أمام شخص بالغ القوة.

 

 

كانوا ببساطة فضوليين للغاية بشأن هذا الأمر.

امام السيد الكبير الحكيم، بغض النظر عن مدى خسة أو شراسة سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله على الإطلاق.

 

 

 

“السيد الكبير الحكيم ، لماذا تحمي شخصا مثله؟”

شخص بمكانته لن ينزل إلى مستوى ان يكذب فيه.

 

كانوا ببساطة فضوليين للغاية بشأن هذا الأمر.

ردد شخص آخر كلمات سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة أيضا.  كن السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

كما يقول المثل ، قبل ضرب الخادم ، يجب النظر إلى سيده أولا.

 

عند فحص الحشد ، فباستثناء تشو فنغ و السيد الكبير الحكيم ، بدا أن الجميع قد تم نقلهم عن بعد.

لم يجرؤ بقية الحشد على الوقوف ضد السيد الكبير الحكيم ، لكنهم ما زالوا يوجهون نظرات الاستجواب نحو الأخير ، كما لو أنهن غير قادرات على فهم الأساس المنطقي وراء أفعاله.

“وافق تلميذك على الرهان قبل المبارزة.  بما أنه خسر ، ألا يجب أن يفي بوعده؟ ” نظر السيد الكبير الحكيم إلى سيد اطائفة وأجاب.

 

” الشيخ العادي ، هل السيد الكبير الحكيم على دراية بتشو فنغ؟” سأل شخص من بين السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

بناء على ما يعرفونه عن السيد الكبير الحكيم ، كانت المرات الوحيدة التي استخدم فيها قوته الروحية هي التمسك بقواعد البطولة على حلبة المبارزة.

” لكنك فشلت في تربيته جيدا.  لقد غضضت الطرف عنه عندما أضر ب ليو شانغوو ، ولم تعر أي اهتمام عندما وضع حياته بتهور على المحك من أجل مبارزة.”

 

 

أما بالنسبة للضغائن الشخصية وما شابه ذلك ، فلا يكلف نفسه عناء التدخل على الإطلاق.

لقد منعه حاجز السيد الكبير الحكيم حول حلبة المبارزة مرة أخرى.

 

كان عويله حزينا لدرجة أنه لفت انتباه الكثير من الناس داخل المدينة.

لذا ، فإن الموقف الذي كان يتبناه اليوم كان غير طبيعي للغاية.

 

 

 

ما الذي كان مميزا جدا في تشو فنغ لدرجة أنه اراد حمايته؟

“. ”

 

 

“وافق تلميذك على الرهان قبل المبارزة.  بما أنه خسر ، ألا يجب أن يفي بوعده؟ ” نظر السيد الكبير الحكيم إلى سيد اطائفة وأجاب.

لم يستطع الجدال حول هذا الأمر لأن تشاو شوان هي وافق بمحض إرادته.

 

 

“أنت. ”

 

 

 

فيما يتعلق بهذا الأمر ، لم يكن لدى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ما يقوله.

 

 

“إذا كانوا لا يعرفون بعضهم البعض ، فلماذا قام السيد الكبير الحكيم بحمايته إذن؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

لم يستطع الجدال حول هذا الأمر لأن تشاو شوان هي وافق بمحض إرادته.

بمجرد أن قال العادي هذه الكلمات ، أثار على الفور ضجة كبيرة في المنطقة.

 

 

لذلك ، قام بدلا من ذلك بتغيير الموضوع وقال ، “السيد الكبير الحكيم ، لقد دفع تلميذي بالفعل ثمن حماقته بحياته ، لذا فإن الصراع بينهما قد انتهى بالفعل.  لماذا ما زلت تحمي تشو فنغ إذن؟”

نظرا لأن العادي قد قال الأمر بالفعل على هذا النحو ، فقد كانت هناك فرصة جيدة لكون ما قاله الحقيقة بالفعل.

 

 

” هل تريد مني ترك هذا الزميل بعد أن قتل تلاميذي وسرق كنزي ”

امام السيد الكبير الحكيم، بغض النظر عن مدى خسة أو شراسة سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله على الإطلاق.

 

“لا أعتقد أنك في وضع يسمح لك بإلقاء اللوم على السيد الكبير في هذا، ابنك ليس بريئا أيضا”.

“يمكنك تسوية ضغينتك، ولكن ليس في منطقتي”

علاوة على ذلك ، لم ينكر ما قاله العادي.  بمعنى ما ، يمكن اعتبار ذلك بمثابة اعتراف بما قاله عن علاقته مع تشاو شوانهي ، مؤكدا أنهما أب وابن.

 

في الحقيقة ، كانت هناك بالفعل شائعات بشأن هذا الأمر.

” لقد جاء للمشاركة في البطولة التي نظمتها، لذلك أنا مسؤول عن سلامته.  لا أستطيع أن أسمح لك بلمسه هنا. ”

فووش!

 

ردد شخص آخر كلمات سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة أيضا.  كن السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

“اخرج”.

” الشيخ العادي ، هل السيد الكبير الحكيم على دراية بتشو فنغ؟” سأل شخص من بين السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

 

كان تشاو شوان هي تلميذه المحبوب ، وقبل لحظة فقط ، قتل أمام عينيه مباشرة.

لوح السيد الكبير الحكيم بأكمامه بخفة.

كما يقول المثل ، قبل ضرب الخادم ، يجب النظر إلى سيده أولا.

 

 

فووش!

 

 

 

غطت قوة غامضة جميع الحاضرين ، وللحظة ، بدى أن القلعة القديمة بأكملها اهتزت بخفة.

 

 

 

قبل أن يتمكن معظم الناس من فهم ما يجري ، وجدوا أنفسهم فجأة يقفون خارج القلعة القديمة.

 

 

لذا ، فإن الموقف الذي كان يتبناه اليوم كان غير طبيعي للغاية.

قام السيد الكبير الحكيم بنقلهم عن بعد خارج القلعة القديمة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها السيد الكبير الحكيم ينحاز إلى شخص ما بشكل صارخ.

 

 

تم نقل الحشد من فيلا الزهرة الصاعدة ، والنساء الثمانية من بحر الداو ، وليو شانغوو ، وكل شخص آخر ، بما في ذلك خادم السيد الكبير الحكيم ، العادي ، من القلعة القديمة.

ناهيك عن أن العادي كان يخدم السيد الكبير الحكيم لسنوات عديدة ، فقد كان يمتلك قوة كبيرة بنفسه أيضا.

 

“يمكنك تسوية ضغينتك، ولكن ليس في منطقتي”

عند فحص الحشد ، فباستثناء تشو فنغ و السيد الكبير الحكيم ، بدا أن الجميع قد تم نقلهم عن بعد.

 

 

كانت قوته في حد ذاتها أكثر من كافية لتأهيله كواحد من مراكز القوة في مجرة الارواح التسعة.

“. ”

ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة غاضبا جدا لدرجة أنه لم يعد يهتم بما سيحدث بعد الآن.

 

 

في مواجهة مثل هذا المنظر ، اصبح الجميع يشعرون بالحيرة والفضول العميق.

 

 

 

كان هناك حتى بعض الذين وجهوا نظرات الشفقة نحو سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

 

كل ما حدث حتى الآن كان أكثر من كاف لإظهار نية السيد الكبير الحكيم في الوقوف إلى جانب تشو فنغ.

 

 

حتى أن السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو تقدمن لتعزيته.  بعد كل شيء ، كانت قواتهم على علاقة وثيقة مع بعضها البعض

إذا اختار السيد الكبير الحكيم حماية تشو فنغ ، فلن يحظى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بفرصة على الإطلاق.

“إذا كانوا لا يعرفون بعضهم البعض ، فلماذا قام السيد الكبير الحكيم بحمايته إذن؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

 

كان الأمر فقط أن السيد الكبير الحكيم كان قويا جدا ، لدرجة أنه لم يكن مطابقا له.

” الشيخ العادي ، هل السيد الكبير الحكيم على دراية بتشو فنغ؟” سأل شخص من بين السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

في الحقيقة ، كانت هناك بالفعل شائعات بشأن هذا الأمر.

 

“إذا كانوا لا يعرفون بعضهم البعض ، فلماذا قام السيد الكبير الحكيم بحمايته إذن؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

كانوا ببساطة فضوليين للغاية بشأن هذا الأمر.

 

 

لذلك ، لم يستطع التنفيس عن إحباطه إلا بالصراخ.

وكما هو الحال ، فإن كل شخص كان في القلعة القديمة في وقت سابق شارك نفس المشاعر أيضا.

” لقد جاء للمشاركة في البطولة التي نظمتها، لذلك أنا مسؤول عن سلامته.  لا أستطيع أن أسمح لك بلمسه هنا. ”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها السيد الكبير الحكيم ينحاز إلى شخص ما بشكل صارخ.

“يمكنك تسوية ضغينتك، ولكن ليس في منطقتي”

 

لولا أن السيد الكبير الحكيم حمى تشو فنغ ، لكان قد قتل هذا اللقيط بالفعل ، ولم يكن تشاو شوان هي ليموت في المقام الأول.

هذا جعلهم يدركون أن الشاب المسمى تشو فنغ قد يكون له علاقة غريبة مع السيد الكبير الحكيم.

“سيد الطائفة شو ، أعلم أنه ابنك الحبيب”

 

هذا جعلهم يدركون أن الشاب المسمى تشو فنغ قد يكون له علاقة غريبة مع السيد الكبير الحكيم.

أجاب العادي: “لم يلتقي تشو فنغ بسيدي من قبل”.

هذا جعلهم يدركون أن الشاب المسمى تشو فنغ قد يكون له علاقة غريبة مع السيد الكبير الحكيم.

 

كان عويله حزينا لدرجة أنه لفت انتباه الكثير من الناس داخل المدينة.

“إذا كانوا لا يعرفون بعضهم البعض ، فلماذا قام السيد الكبير الحكيم بحمايته إذن؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

 

 

 

لو كان ذلك في المناسبات العادية ، لما تجرأ أبدا على انتقاد العادي بهذه الطريقة.

 

 

 

كما يقول المثل ، قبل ضرب الخادم ، يجب النظر إلى سيده أولا.

 

 

 

ناهيك عن أن العادي كان يخدم السيد الكبير الحكيم لسنوات عديدة ، فقد كان يمتلك قوة كبيرة بنفسه أيضا.

شخص بمكانته لن ينزل إلى مستوى ان يكذب فيه.

 

 

ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة غاضبا جدا لدرجة أنه لم يعد يهتم بما سيحدث بعد الآن.

 

 

ما الذي كان مميزا جدا في تشو فنغ لدرجة أنه اراد حمايته؟

اصبحت أسنانه مشدودة معا ، وكانت العروق مرسومة على صدغه ، وحتى عيناه تحولت إلى اللون الأحمر الدموي.

“السيد الكبير الحكيم ، لماذا تساعده؟ هذا الشخص حثالة في عالم التدريب ، إنه يستحق الموت! لماذا تنحاز إلى مثل هذا الشخص؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

 

في هذه اللحظة ، تمكن الجميع من فهم سبب شعور سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بمثل هذا الحزن الشديد.

كان كما لو انه سيقتل شخصا ما.

 

 

كانوا ببساطة فضوليين للغاية بشأن هذا الأمر.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الحشد مثل هذا الجانب لسيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

” لكنك فشلت في تربيته جيدا.  لقد غضضت الطرف عنه عندما أضر ب ليو شانغوو ، ولم تعر أي اهتمام عندما وضع حياته بتهور على المحك من أجل مبارزة.”

 

عند سماع هذه الكلمات ، انفجر سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة في البكاء ، “شوان هي ، لقد خذلتك.  لقد فشلت في حمايتك. ”

كان يمكن أن يشعروا بوضوح بغضبه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها السيد الكبير الحكيم ينحاز إلى شخص ما بشكل صارخ.

 

” الشيخ العادي ، هل السيد الكبير الحكيم على دراية بتشو فنغ؟” سأل شخص من بين السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو.

ومع ذلك ، امكنهم التعاطف معه أيضا.

كان هذا ببساطة موقف شخص يقف أمام شخص بالغ القوة.

 

اتضح أن ما فقده لم يكن تلميذه الحبيب فحسب ، بل ابنه الوحيد أيضا.

كان تشاو شوان هي تلميذه المحبوب ، وقبل لحظة فقط ، قتل أمام عينيه مباشرة.

 

 

اتضح أن ما فقده لم يكن تلميذه الحبيب فحسب ، بل ابنه الوحيد أيضا.

كيف لا يغضب من هذا؟

لذلك ، قام بدلا من ذلك بتغيير الموضوع وقال ، “السيد الكبير الحكيم ، لقد دفع تلميذي بالفعل ثمن حماقته بحياته ، لذا فإن الصراع بينهما قد انتهى بالفعل.  لماذا ما زلت تحمي تشو فنغ إذن؟”

 

 

“سيد الطائفة شو ، أعلم أنه ابنك الحبيب”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها السيد الكبير الحكيم ينحاز إلى شخص ما بشكل صارخ.

” لكنك فشلت في تربيته جيدا.  لقد غضضت الطرف عنه عندما أضر ب ليو شانغوو ، ولم تعر أي اهتمام عندما وضع حياته بتهور على المحك من أجل مبارزة.”

كان الأمر فقط أن السيد الكبير الحكيم كان قويا جدا ، لدرجة أنه لم يكن مطابقا له.

 

في الحقيقة ، كانت هناك بالفعل شائعات بشأن هذا الأمر.

” نظرا لأن هذا هو الحال ، يجب أن تكون قد قبلت بنفسك بالفعل احتمال أنه قد يخسر ويقتل نتيجة لذلك. ”

كانت قوته في حد ذاتها أكثر من كافية لتأهيله كواحد من مراكز القوة في مجرة الارواح التسعة.

 

 

 

كانت هناك أخبار تدور حول أن السبب وراء تدليل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لتشاو شوان هي كثيرا هو أن الأخير كان ابنه.

“لا أعتقد أنك في وضع يسمح لك بإلقاء اللوم على السيد الكبير في هذا، ابنك ليس بريئا أيضا”.

وكما هو الحال ، فإن كل شخص كان في القلعة القديمة في وقت سابق شارك نفس المشاعر أيضا.

 

 

اختفت الابتسامة الودية على وجه العادي وهو يتحدث.

مرة أخرى ، تم تشتيت هجوم سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

 

 

من الواضح أن كلمات سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة أزعجته.

بمجرد أن قال العادي هذه الكلمات ، أثار على الفور ضجة كبيرة في المنطقة.

 

 

“ماذا؟ ابنه؟”

 

 

“إذا كانوا لا يعرفون بعضهم البعض ، فلماذا قام السيد الكبير الحكيم بحمايته إذن؟” صرخ سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بسخط.

بمجرد أن قال العادي هذه الكلمات ، أثار على الفور ضجة كبيرة في المنطقة.

ومع ذلك ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة غاضبا جدا لدرجة أنه لم يعد يهتم بما سيحدث بعد الآن.

 

غطت قوة غامضة جميع الحاضرين ، وللحظة ، بدى أن القلعة القديمة بأكملها اهتزت بخفة.

كانت هذه الكلمة في حد ذاتها أكثر من كافية لشرح سبب غضب سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة تماما في الوقت الحالي.

 

 

 

في الحقيقة ، كانت هناك بالفعل شائعات بشأن هذا الأمر.

” نظرا لأن هذا هو الحال ، يجب أن تكون قد قبلت بنفسك بالفعل احتمال أنه قد يخسر ويقتل نتيجة لذلك. ”

 

 

كانت هناك أخبار تدور حول أن السبب وراء تدليل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة لتشاو شوان هي كثيرا هو أن الأخير كان ابنه.

 

 

ما الذي كان مميزا جدا في تشو فنغ لدرجة أنه اراد حمايته؟

ومع ذلك ، فإن سيد الطائفة لم يعترف بذلك أبدا ، لذلك ظلت الشائعات غير مؤكدة طوال هذه السنوات.

 

 

كيف لا يغضب من هذا؟

ولكن أي نوع من الأشخاص كان العادي؟

 

 

اتضح أن ما فقده لم يكن تلميذه الحبيب فحسب ، بل ابنه الوحيد أيضا.

قد يكون خادما للسيد الكبير الحكيم ، لكن يجب أن يكون المرء أحمق حتى يقلل من قدراته.

أجاب العادي: “لم يلتقي تشو فنغ بسيدي من قبل”.

 

لذلك ، قام بدلا من ذلك بتغيير الموضوع وقال ، “السيد الكبير الحكيم ، لقد دفع تلميذي بالفعل ثمن حماقته بحياته ، لذا فإن الصراع بينهما قد انتهى بالفعل.  لماذا ما زلت تحمي تشو فنغ إذن؟”

كانت قوته في حد ذاتها أكثر من كافية لتأهيله كواحد من مراكز القوة في مجرة الارواح التسعة.

 

 

 

شخص بمكانته لن ينزل إلى مستوى ان يكذب فيه.

 

 

 

نظرا لأن العادي قد قال الأمر بالفعل على هذا النحو ، فقد كانت هناك فرصة جيدة لكون ما قاله الحقيقة بالفعل.

“اخرج”.

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، انفجر سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة في البكاء ، “شوان هي ، لقد خذلتك.  لقد فشلت في حمايتك. ”

 

 

 

كان عويله حزينا لدرجة أنه لفت انتباه الكثير من الناس داخل المدينة.

إذا اختار السيد الكبير الحكيم حماية تشو فنغ ، فلن يحظى سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بفرصة على الإطلاق.

 

 

علاوة على ذلك ، لم ينكر ما قاله العادي.  بمعنى ما ، يمكن اعتبار ذلك بمثابة اعتراف بما قاله عن علاقته مع تشاو شوانهي ، مؤكدا أنهما أب وابن.

 

 

كان تشاو شوان هي ببساطة مهما جدا بالنسبة له!

في هذه اللحظة ، تمكن الجميع من فهم سبب شعور سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة بمثل هذا الحزن الشديد.

 

 

كان غاضبا للغاية في هذه اللحظة بالذات ، لدرجة أنه لم يستطع كبح مشاعره وصرخ نحو السيد الكبير الحكيم.

اتضح أن ما فقده لم يكن تلميذه الحبيب فحسب ، بل ابنه الوحيد أيضا.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الحشد مثل هذا الجانب لسيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة.

حتى أن السيوف الثمانية الخالدة من بحر الداو تقدمن لتعزيته.  بعد كل شيء ، كانت قواتهم على علاقة وثيقة مع بعضها البعض

كان يمكن أن يشعروا بوضوح بغضبه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط