”اخرج! اخرج! ماذا فعلت بأفراد عشيرتي؟ ليس لدي أي ضغينة معك ، ولم يفعلوا أي شيء لك. لماذا تفعل هذا؟3
ومع ذلك ، عندما اختفى عن الأنظار ، ظهرت لفافة في المكان الذي وقف فيه منذ لحظة.
”لماذا لا تتكلم؟ ألم تكن تنتظرني؟ ما الذي تهدف إليه؟ هل ستهرب؟ هيه ، يبدو أنك مجرد سلحفاة تريد فقط أن تتصرف بتعالي وقوة من أجل إخفاء حقيقة أنك قمامة عديمة الفائدة!”
كانت هناك قوة غريبة في يد الظل الأسود تدفقت بسرعة إلى قلب تشو فنغ وتحركت عبر جسده بالكامل.
عادة ، مع مستوى تدريب تشو فنغ الحالي ، حتى لو تمزق جسده المادي ، فلن يموت.
عوى تشو فنغ بصوت عالي في جميع أنحاء العالم ، مستخدما نبرة ساخرة للتحدث بكلمات متناقضة بشكل متزايد.
شعر تشو فنغ وكأن شخصا ما كان يقطع لحمه ببطء قطعة تلو الأخرى ، ويستخرج دمه شيئا فشيئا ، ويطحن عظامه ببطء إلى مسحوق.
لم يستطع حقا معرفة ما كان يهدف إليه الرقم الأسود.
في مواجهة خبير أقوى منه ، لم يكن أمام تشو فنغ خيار سوى اللجوء إلى محاولة استفزاز الطرف الآخر لإغرائه.
”يجب أن تفي بوعدك!” تحدث تشو فنغ قبل أن يقفز في الدوامة السوداء.
إذا كان الطرف الآخر قد غادر حقا ، سيكون تشو فنغ في حيرة تامة بشأن ما يجب عليه فعله.
ظهرت دوامة سوداء فوق الجرف أمام تشو فنغ. كانت الدوامة السوداء مظلمة تماما في البداية ، ولكن مع دورانها ، أصبحت ببطء أكثر وضوحا.
”التصرف بتعالي وقوة؟ هاهاها نعم ، هناك بالفعل شخص يتصرف هكذا في الوقت الحالي ، لكن هذا الشخص ليس أنا “.
”لا تذهب! أنت لم تشرح الأمور بوضوح حتى الآن. أين ذهب أفراد عشيرتي؟ من أنت، ومن تحاول الانتقام منه؟!” سأل تشو فنغ.
”كما قلت ، تعال إلي بدلا من أفراد عشيرتي! لا تؤذي الأبرياء!” قال تشو فنغ.
تحدث الظل الأسود مرة أخرى. استدار تشو فنغ على عجل ، فقط ليجد أن الظل الأسود قد ظهر خلفه مباشرة.
” سأعطيك هذا الآن. يمكنك التفكير في الأمر على أنه مكافأة للقفز بشجاعة في الدوامة في وقت سابق!”
على مقربة ، امكن ان يعرف تشو فنغ أن الطرف الآخر كان بالفعل ظلا.
لقد صنع ببساطة الكثير من الأعداء في الماضي.
الطرف الآخر لم يكن لديه عيون ولا فم ولا هالة على الإطلاق.
بما أن الظل الأسود كان لديه ضغينة معه ، فلماذا لم يقتله الطرف الآخر على الفور أو يستمر في تعذيبه
ومع ذلك ، فإن وجوده هناك جعل تشو فنغ يشعر بتهديد عميق.
أخبرته غرائزه أنه كان على مستوى غير مسبوق من الخطر لم يواجهه من قبل.
كانت هناك قوة غريبة في يد الظل الأسود تدفقت بسرعة إلى قلب تشو فنغ وتحركت عبر جسده بالكامل.
”لماذا أسرت أفراد عشيرتي؟ أنا لا أعرفك على الإطلاق ، “تحدث تشو فنغ بصوت أكثر هدوءا هذه المرة.
لم يجرؤ على التصرف بجرأة أمام مثل هذا الخبير القوي لأنه كان يعلم أنه ليس لديه الحق في التعالي الآن.
لم يكن قلقا بشأن حدوث أي شيء له ، لكنه لم يستطع السماح لعشيرة تشو السماوية بالتعرض للاذى بسببه.
”ألا تعرف جيدا من الذي أساءت إليه من قبل؟” سأل الظل الأسود تشو فنغ.
”تسعة من كل عشرة أشخاص يدخلون في هذا التشكيل سيفقدون حياتهم. إذا كنت تجرؤ على دخول هذا التشكيل، سأفكر في ترك أفراد عشيرتك” ، أشار الظل الأسود إلى الدوامة.
هذه الكلمات جعلت قلب تشو فنغ ينبض.
لم يكن من المنطقي السماح له بالذهاب بهذه الطريقة.
لم يكن ينوي حقا السماح لتشو فنغ بالقفز إلى التشكيل.
لقد صنع ببساطة الكثير من الأعداء في الماضي.
خفض رأسه ، رأى أن يد الظل قد اخترقت صدره بالفعل.
لقد حل معظمهم ، لكن كان من الممكن أن يكون لدى بعضهم خلفية هائلة وراءهم.
”من أنت؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
لقد اختفت الدوامة السوداء التي كانت أمامه قبل لحظة دون أن تترك أثرا.
”هاهاها. “
” أستطيع أن أقول أنه ليس لديك خوف من الموت، سوف أتركك بسهولة إذا سمحت لك بالموت بهذه الطريقة، لذلك ، لقد غيرت رأيي، ساعذبك ببطء بدلا من ذلك ” قال الظل الأسود.
بدأ الظل الأسود يضحك بشكل مخيف مرة أخرى قبل أن يعلق ، “لا بد أنك أساءت إلى الكثير من الناس الذين لا يمكنك حتى تذكرهم الآن. “
لم يكن ينوي حقا السماح لتشو فنغ بالقفز إلى التشكيل.
لم يكن للظل الأسود وجه وبالتالي لم يكن له تعبير على الإطلاق ، لكن تشو فنغ كان لا يزال قادرا على الشعور بسخرية الطرف الآخر من خلال كلماته.
”اخرج! اخرج! ماذا فعلت بأفراد عشيرتي؟ ليس لدي أي ضغينة معك ، ولم يفعلوا أي شيء لك. لماذا تفعل هذا؟3
كان من الواضح أن الطرف الآخر سيكون شخص يصعب التعامل معه.
”لماذا لا تتكلم؟ ألم تكن تنتظرني؟ ما الذي تهدف إليه؟ هل ستهرب؟ هيه ، يبدو أنك مجرد سلحفاة تريد فقط أن تتصرف بتعالي وقوة من أجل إخفاء حقيقة أنك قمامة عديمة الفائدة!”
كان العالم الذي أنشأه شيانهاي شياويو يتمتع بقوة دفاعية كبيرة ، لكن هذا الظل كان قادرا على اختراق الدفاع ودخول هذه الأرض.
هذا أظهر فقط أن قوة الأخير كانت غير عادية.
أمام خبير من هذا العيار ، شعر تشو فنغ بالعجز التام.
”إذا كنت قد أسأت إليك ، يجب أن تأتي إلي وحدي. دع أفراد عشيرتي يذهبون ” قال تشو فنغ.
ومع ذلك ، سرعان ما سحب الظل الأسود يده من صدر تشو فنغ ، وحرره.
في مواجهة مثل هذا الوجود ، لم يكن لدى تشو فنغ حتى الحق في تحديه في مبارزة.
كان بإمكانه فقط محاولة تحمل كل شيء بمفرده.
”هل تريدني أن ألاحقك؟ يبدو جيدا بالنسبة لي ” تحدث الظل الأسود بضحكة مكتومة.
جاه!
خفض رأسه ، رأى أن يد الظل قد اخترقت صدره بالفعل.
في اللحظة التالية ، طار إلى الأمام مثل الشبح. بحلول الوقت الذي تفاعل فيه تشو فنغ أخيرا مع ما حدث ، ظهر بالفعل ألم طاعن في صدره.
خفض رأسه ، رأى أن يد الظل قد اخترقت صدره بالفعل.
ترنح تشو فنغ بشكل ضعيف بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يستعيد توازنه أخيرا.
”هاهاها. “
جاه!
لم يكن قلقا بشأن حدوث أي شيء له ، لكنه لم يستطع السماح لعشيرة تشو السماوية بالتعرض للاذى بسببه.
صرخ تشو فنغ من الألم.
في مواجهة مثل هذا الوجود ، لم يكن لدى تشو فنغ حتى الحق في تحديه في مبارزة.
ومع ذلك ، لم ينته الأمر عند هذا الحد. بعد أن اخترق الظل الأسود بيده في صدر تشو فنغ ، مد يده وأمسك بقلب تشو فنغ.
”التصرف بتعالي وقوة؟ هاهاها نعم ، هناك بالفعل شخص يتصرف هكذا في الوقت الحالي ، لكن هذا الشخص ليس أنا “.
عادة ، مع مستوى تدريب تشو فنغ الحالي ، حتى لو تمزق جسده المادي ، فلن يموت.
ومع ذلك ، فإن ما اسمك الظل الأسود لم يكن فقط قلب جسده ولكن روحه أيضا.
كانت هناك قوة غريبة في يد الظل الأسود تدفقت بسرعة إلى قلب تشو فنغ وتحركت عبر جسده بالكامل.
”كما قلت ، تعال إلي بدلا من أفراد عشيرتي! لا تؤذي الأبرياء!” قال تشو فنغ.
شعر تشو فنغ وكأن شخصا ما كان يقطع لحمه ببطء قطعة تلو الأخرى ، ويستخرج دمه شيئا فشيئا ، ويطحن عظامه ببطء إلى مسحوق.
كان هذا الألم أكبر بعدة مرات من ألم القتل بألف شفرة.
شعر تشو فنغ وكأن شخصا ما كان يقطع لحمه ببطء قطعة تلو الأخرى ، ويستخرج دمه شيئا فشيئا ، ويطحن عظامه ببطء إلى مسحوق.
بدأ الظل الأسود يضحك بشكل مخيف مرة أخرى قبل أن يعلق ، “لا بد أنك أساءت إلى الكثير من الناس الذين لا يمكنك حتى تذكرهم الآن. “
شوش!
”هاهاها. “
ومع ذلك ، سرعان ما سحب الظل الأسود يده من صدر تشو فنغ ، وحرره.
بما أن الظل الأسود كان لديه ضغينة معه ، فلماذا لم يقتله الطرف الآخر على الفور أو يستمر في تعذيبه
ترنح تشو فنغ بشكل ضعيف بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يستعيد توازنه أخيرا.
كان من الواضح أن الطرف الآخر سيكون شخص يصعب التعامل معه.
لسبب غير مفهوم ، لم يكن هناك جرح يمكن رؤيته على تشو فنغ على الرغم من أن صدره قد ثقب منذ لحظة.
بدأت هالة غريبة تظهر من الدوامة ، وبشكل غامض ظهرت صرخات العذاب القادمة من داخلها.
كان الأمر كما لو أن شيئا لم يحدث منذ ذلك الحين ، لولا حقيقة أن تشو فنغ كان لا يزال يتعرق ويلهث بشدة من الألم المبرح الذي لحق به منذ لحظة لما صدق.
كان الظل الأسود هو الذي عالجه
بعد ذلك ، بدأ جسده يتبدد في المناطق المحيطة ، وهي علامة على أنه كان يخطط لمغادرة المنطقة.
”لا يبدو أنك خائف مني بشكل خاص؟” سأل الظل الأسود.
نظر إلى الظل الأسود بخوف عميق في عينيه.
”التصرف بتعالي وقوة؟ هاهاها نعم ، هناك بالفعل شخص يتصرف هكذا في الوقت الحالي ، لكن هذا الشخص ليس أنا “.
كانت القوة التي عرضها الظل الأسود حتى الآن مرعبة للغاية.
كان من حسن الحظ أن الطرف الآخر لم يعذبه إلا للحظة وجيزة ، وإلا فقد يعاني عقله حقا من الانهيار إذا استمر لفترة أطول.
جاه!
في الوقت نفسه ، كان تشو فنغ محتارا بشدة بالوضع أيضا
الطرف الآخر لم يكن لديه عيون ولا فم ولا هالة على الإطلاق.
لقد صنع ببساطة الكثير من الأعداء في الماضي.
بما أن الظل الأسود كان لديه ضغينة معه ، فلماذا لم يقتله الطرف الآخر على الفور أو يستمر في تعذيبه
”هناك عدد قليل من الناس الذين لا يخشون الموت في العالم ، وأولئك الذين لا يخشون الموت يميلون إلى أن يكونوا الأصعب في التعامل معهم جميعا”
لم يكن من المنطقي السماح له بالذهاب بهذه الطريقة.
”ما هو هدفك النهائي؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
”ما هو هدفك النهائي؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
”هاهاها. “
”لا يبدو أنك خائف مني بشكل خاص؟” سأل الظل الأسود.
نظر إلى الظل الأسود بخوف عميق في عينيه.
”لا تذهب! أنت لم تشرح الأمور بوضوح حتى الآن. أين ذهب أفراد عشيرتي؟ من أنت، ومن تحاول الانتقام منه؟!” سأل تشو فنغ.
في الحقيقة ، كان تشو فنغ يشعر بالرعب، لكنه لم يسمح له بالظهور على وجهه.
”كما قلت ، تعال إلي بدلا من أفراد عشيرتي! لا تؤذي الأبرياء!” قال تشو فنغ.
”ألا تعرف جيدا من الذي أساءت إليه من قبل؟” سأل الظل الأسود تشو فنغ.
”هيه. أنا أعترف بشجاعتك. بما أن هذا هو الحال ، سأعطيك فرصة لإنقاذ أفراد عشيرتك! ” قال الظل الأسود وهو يحرك أكمامه بشكل كبير.
ظهرت دوامة سوداء فوق الجرف أمام تشو فنغ. كانت الدوامة السوداء مظلمة تماما في البداية ، ولكن مع دورانها ، أصبحت ببطء أكثر وضوحا.
في النهاية ، اخفتى.
بدأت هالة غريبة تظهر من الدوامة ، وبشكل غامض ظهرت صرخات العذاب القادمة من داخلها.
في اللحظة التالية ، طار إلى الأمام مثل الشبح. بحلول الوقت الذي تفاعل فيه تشو فنغ أخيرا مع ما حدث ، ظهر بالفعل ألم طاعن في صدره.
في الوقت نفسه ، اصبحت هالة الخطر القادمة من الدوامة أقوى وأقوى.
”تسعة من كل عشرة أشخاص يدخلون في هذا التشكيل سيفقدون حياتهم. إذا كنت تجرؤ على دخول هذا التشكيل، سأفكر في ترك أفراد عشيرتك” ، أشار الظل الأسود إلى الدوامة.
”اخرج! اخرج! ماذا فعلت بأفراد عشيرتي؟ ليس لدي أي ضغينة معك ، ولم يفعلوا أي شيء لك. لماذا تفعل هذا؟3
”يجب أن تفي بوعدك!” تحدث تشو فنغ قبل أن يقفز في الدوامة السوداء.
كما اتضح ، أزال الظل الأسود هذا التشكيل.
ومع ذلك ، عندما هبطت أقدام تشو فنغ على الأرض مرة أخرى ، لاحظ أنه لا يزال واقفا في قمة الجبل.
”هاهاها. “
لقد اختفت الدوامة السوداء التي كانت أمامه قبل لحظة دون أن تترك أثرا.
”يبدو أن شجاعتك ليست فقط تمثيلا ” ، قال الظل الأسود.
كما اتضح ، أزال الظل الأسود هذا التشكيل.
لم يكن ينوي حقا السماح لتشو فنغ بالقفز إلى التشكيل.
هذا أظهر فقط أن قوة الأخير كانت غير عادية.
”لماذا لا تتكلم؟ ألم تكن تنتظرني؟ ما الذي تهدف إليه؟ هل ستهرب؟ هيه ، يبدو أنك مجرد سلحفاة تريد فقط أن تتصرف بتعالي وقوة من أجل إخفاء حقيقة أنك قمامة عديمة الفائدة!”
”فقط ما الذي تنوي فعله؟” سأل تشو فنغ.
لم يستطع حقا معرفة ما كان يهدف إليه الرقم الأسود.
”هل تريدني أن ألاحقك؟ يبدو جيدا بالنسبة لي ” تحدث الظل الأسود بضحكة مكتومة.
”هناك عدد قليل من الناس الذين لا يخشون الموت في العالم ، وأولئك الذين لا يخشون الموت يميلون إلى أن يكونوا الأصعب في التعامل معهم جميعا”
”ألا تعرف جيدا من الذي أساءت إليه من قبل؟” سأل الظل الأسود تشو فنغ.
” أستطيع أن أقول أنه ليس لديك خوف من الموت، سوف أتركك بسهولة إذا سمحت لك بالموت بهذه الطريقة، لذلك ، لقد غيرت رأيي، ساعذبك ببطء بدلا من ذلك ” قال الظل الأسود.
هذا أظهر فقط أن قوة الأخير كانت غير عادية.
”هل تريدني أن ألاحقك؟ يبدو جيدا بالنسبة لي ” تحدث الظل الأسود بضحكة مكتومة.
بعد ذلك ، بدأ جسده يتبدد في المناطق المحيطة ، وهي علامة على أنه كان يخطط لمغادرة المنطقة.
”لا يبدو أنك خائف مني بشكل خاص؟” سأل الظل الأسود.
في الوقت نفسه ، كان تشو فنغ محتارا بشدة بالوضع أيضا
”لا تذهب! أنت لم تشرح الأمور بوضوح حتى الآن. أين ذهب أفراد عشيرتي؟ من أنت، ومن تحاول الانتقام منه؟!” سأل تشو فنغ.
”لماذا لا تتكلم؟ ألم تكن تنتظرني؟ ما الذي تهدف إليه؟ هل ستهرب؟ هيه ، يبدو أنك مجرد سلحفاة تريد فقط أن تتصرف بتعالي وقوة من أجل إخفاء حقيقة أنك قمامة عديمة الفائدة!”
”لا تقلق ، أفراد عشيرتك لم يمتوا بعد. كل ما في الأمر أنهم قد يعانون قليلا في المكان الذي سجنتهم فيه”
عوى تشو فنغ بصوت عالي في جميع أنحاء العالم ، مستخدما نبرة ساخرة للتحدث بكلمات متناقضة بشكل متزايد.
لقد صنع ببساطة الكثير من الأعداء في الماضي.
” سأعطيك هذا الآن. يمكنك التفكير في الأمر على أنه مكافأة للقفز بشجاعة في الدوامة في وقت سابق!”
الطرف الآخر لم يكن لديه عيون ولا فم ولا هالة على الإطلاق.
”ولكن فيما يتعلق بما إذا كنت ستتمكن من إنقاذهم أم لا، هذا يعتمد على قدراتك!”
”ما هو هدفك النهائي؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
”من أنت؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
في النهاية ، اخفتى.
لقد صنع ببساطة الكثير من الأعداء في الماضي.
ترنح تشو فنغ بشكل ضعيف بضع خطوات إلى الوراء قبل أن يستعيد توازنه أخيرا.
ومع ذلك ، عندما اختفى عن الأنظار ، ظهرت لفافة في المكان الذي وقف فيه منذ لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
