حياة سيئة أفضل من موت جيد
كان هذا النوع من الإحساس غريبا حقا ، حتى تشو فنغ لم يكن قادرًا على فهم الأمر.
“بصراحة أنا أشفق عليكم جميعا ، ومع ذلك أود أن أطرح عليكم جميعا سؤالا ” فجاة توقفت الهالة عن الضحك وقالت تلك الكلمات.
من الواضح أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا الشخص ، وبالتالي كيف يمكن أن يكون لديه هذا النوع من المشاعر المألوفة؟ ، علاوة على ذلك كان الشعور المألوف هذه المرة مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي رأى فيه سو مي بمظهرها المتخفي بواسطة العباءة السوداء ، لم يتمكن تشو فنغ من شرح الإحساس الذي كان يشعر به ولم يعرف السبب وراء ذل ، لقد كان حقا لغزا لا يمكن حله.
“انصرف لن أساعدك” ، لوح الرجل بيده بطريقة شديدة البرودة وقاسية.
“من استدعاني؟”
كان هذا النوع من الإحساس غريبا حقا ، حتى تشو فنغ لم يكن قادرًا على فهم الأمر.
فجأة ، تكلم ذلك الرجل ، كانت نبرته متعجرفة منعزلة وبعيدة ، كان الأمر كما لو كان إلهًا من مكانة عالية يستجوب مجموعة من البشر العاديين الذين شعر أنهم تحت قدمه.
“في الوقت الحالي ، لم يتبق سوى قدر ضئيل من القوة التي منحني إياها سيدي ، إذا كنت سأقوم بتفعيل التشكيل مرة أخرى فسوف أموت ، عند حدوث ذلك ، لن اعود موجودا في هذا العالم بعد الآن “.
” تقديم التقرير إلى الكبير ، هذا الصغير هنا هو سليل قرية الختم القديمة ، السبب في استدعائي للكبير اليوم هو أن كنز الحارس لقريتنا ، جليد الختم ، قد سُرق “.
“…..”
“لذلك ، يأمل هذا الصغير في أن يكون الكبير على استعداد لإطلاق العنان لقوته غير العادية لتنشيط التشكيل ومساعدة الصغار في اكتشاف مكان اللص الذي سرق جليد الختم”. قال رئيس القرية القديمة ما بطريقة محترمة ومتواضعة للغاية ، ” ايضا يأمل هذا الصغير أن يكون قادرًا على استعادته في أقرب وقت ممكن ومنع وقوع الكوارث”.
“هاها ، الرجلان المسنان اللذان عاشا لفترة طويلة ليسا في الواقع اذكياء مثل طفل صغير.”
“لقد سُرق جليد الختم؟ ، هيه في هذه الحالة ستكون قد خلقت بالفعل كارثة ”
وإلا فقد يكون الأمر كما قال تماما ، سيكون قادرًا على قمع مياو رينلونغ بيد واحدة، من الأكيد أن القوة التي كان يمتلكها منذ ذلك الوقت كانت مخيفة مثل نية قتله الحالية.
سخر ذلك الرجل بازدراء ، ثم قال “حقًا الأجيال المتعاقبة من قرية الختم الجليدي أدنى من الأجيال السابقة ، العناصر التي ضاعت جميعا في الماضي كانت شيئا من جانب ، لكن الآن حتى نهر جليد الختم الخاص بكم قد سُرق ، أنتم حقا قمامة “.
“هذه الفتاة هنا تدعى سيما ينغ ، والداها وجدها ، وأقرب أقاربها قتلوا جميعا على يد هان هيلاي “.
“انصرف لن أساعدك” ، لوح الرجل بيده بطريقة شديدة البرودة وقاسية.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، لم يجرؤ تشو فنغ على التقليل من شأنه ، بعد كل شيء ، كان مجرد خيط من الهالة التي تركت لتفعيل هذا التشكيل.
عند سماع هذه الكلمات ذهل مياو رينلونغ والآخرون. كانوا متفاجئين ومشوشين خصوصا سيما ينغ كانت مذهولة تماما.
علاوة على ذلك ، ما نوع القوة التي يمتلكها ما يسمى بالإمبراطور غونغ؟ ، ما نوع القوة التي امتلكتها تشينغ شوانتيان؟، ما مدى قوة هؤلاء الأباطرة الذين حكموا حقبة كاملة؟
أي نوع من التشكيل كان هذا؟ ، في الواقع أهان سيده بهذه الطريقة ، بغض النظر عن مدى قوته ، لم يتبق سوى جزء من هالته لتنشيط التشكيل ، على هذا النحو كيف يمكن أن يكون بهذا التكبر؟
“هذا …”
عند التفكير في ذلك غضبت سيما ينغ ثم أشارت إلى ذلك الرجل وصرخت ، “انتبه إلى كلامك! لم نأت إلى هنا لنتوسل إليك! ”
“هذا …”
” من أين أتت هذه الفتاة اللعينة؟ هل تجرؤ فعلاً على التحدث معي بهذه الطريقة؟ ” على الرغم من أن هذا الشخص كان مجرد خيط من الهالة ، إلا أنه لم يكن شيئًا يجب العبث معه ، تحول نظرته فجأة إلى البرودة وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة ، في لحظة تحول الموسم من الربيع إلى الشتاء.
” لقد قتل ببساطة الكثير من الناس بعدد لا يمكن إحصائه ، علاوة على ذلك ، فإن العديد ممن قتلهم كانوا أناسًا يثقون به ، أناس عاملوه كصديق “.
الأهم من ذلك ، كانت نية القتل الشرسة التي لا حدود لها تكتسح سيما يينغ بسرعة مخيفة.
” الكبير ، هذا الشاب بالتأكيد لم يقصد الإساءة لك ، لم يسرق هان هيلاي كنز قرية الختم القديمة فحسب ، بل إنه أيضا قاتل ومجرم لا يغتفر له “.
“الكبير ، من فضلك اهدأ” ، نظرا لأن الوضع أصبح سيئ ، قام مياو رينلونغ على الفور بسحب سيما ينج خلفه ، علاوة على ذلك ، وبفكرة واحدة أنشأ حاجزًا دفاعيا ذهبيا لامعا ورائع أمامه وأوقف نية القتل القادمة.
من الطريقة التي تحولت بها الأشياء الآن ، كان هذا التشكيل بكل تأكيد هو النوع الذي لا يمكن استخدامه إلا عدة مرات ، وإلا فلن يتم إعطاء كل أنواع الأعذار لرفض مساعدتهم ، بعد كل شيء ، هذا الأمر يتعلق بحياته.
“مجرد ذروة إمبراطور نصف قتالي يجرؤ على التصرف بهذه الغطرسة أمامي؟ ، ناهيك عن سيدي حتى لو كنت أنا في ذلك الوقت فسأكون قادرا أيضا على سحقك تمامًا بيد واحدة ” ، نظرا لأن نية القتل قد تم إيقافها ، أظهر الرجل تعبيرا مستاء للغاية.
أجاب رئيس القرية القديمة ما ومياو رينلونج وتشو فنغ في انسجام تام ” الكبير ، من فضلك أمضي قدما”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة اكتشف تشو فنغ والآخرون أنه على الرغم من أن هذا الرجل كان يمتلك هالة مخيفة للغاية إلا أن قوته الفعلية لم تكن بذلك الرعب ، على الأكثر سيكون على قدم المساواة مع مياو رينلونغ فقط.
” الكبير مياو هو حقا غير عادي ، إنه يعرف متى ينحني ويخضع ومتى يقف شامخا ، إنه ليس شخصا لا يستطيع أن ينزل من نفسه بسبب المكانة التي يتمتع بها ، تفكيره يستحق التقليد ” كما أشاد تشو فنغ بعمل مياو رينلونغ.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، لم يجرؤ تشو فنغ على التقليل من شأنه ، بعد كل شيء ، كان مجرد خيط من الهالة التي تركت لتفعيل هذا التشكيل.
“مياو رينلونغ شخص ذكي ، إنه يعلم أنه لا يمكنه استخدام القوة مع هذا النوع من الأشخاص ، بعد كل شيء لقد جاء إلى هنا لطلب المساعدة من ذلك الرجل” أشادت إيغي بتصرف مياو رينلونغ.
في كل مرة يتم تنشيط التشكيل ، تضعف قوته ، وفقا لرئيس القرية القديمة ما ، تم تنشيط هذا التشكيل سابقا عدة مرات ، بعبارة أخرى تم إضعاف هذا الشريط من الهالة عدة مرات الآن.
“في الوقت الحالي ، هان هيلاي لا يزال هارب وغير معلوم لنا مكانه ، أما بالنسبة لك فأنت الشخص الوحيد القادر على اكتشاف مكان وجود هان هيلاي “.
وإلا فقد يكون الأمر كما قال تماما ، سيكون قادرًا على قمع مياو رينلونغ بيد واحدة، من الأكيد أن القوة التي كان يمتلكها منذ ذلك الوقت كانت مخيفة مثل نية قتله الحالية.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا كان هو الحال ، لم يجرؤ تشو فنغ على التقليل من شأنه ، بعد كل شيء ، كان مجرد خيط من الهالة التي تركت لتفعيل هذا التشكيل.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع هذه الهالة كان تشو فنغ أكثر اهتمامًا بسيده ، ما مدى قوة سيده في ذلك الوقت؟
تسبب هذا النوع من الضحك في عبوس تشو فنغ والآخرين ، كانوا مذهولين حيث شعروا جميعا أنه يبدو من المستحيل بالنسبة لهم لكي تساعدهم هذه الهالة.
علاوة على ذلك ، ما نوع القوة التي يمتلكها ما يسمى بالإمبراطور غونغ؟ ، ما نوع القوة التي امتلكتها تشينغ شوانتيان؟، ما مدى قوة هؤلاء الأباطرة الذين حكموا حقبة كاملة؟
مقارنة بمياو رينلونغ و سيما يينغ ، كان أكثر أملًا في تلقي المساعدة من التشكيل ، بعد كل شيء ، كان هذا الأمر يتعلق بمستقبل قرية الختم القديمة.
” الكبير ، هذا الشاب بالتأكيد لم يقصد الإساءة لك ، لم يسرق هان هيلاي كنز قرية الختم القديمة فحسب ، بل إنه أيضا قاتل ومجرم لا يغتفر له “.
“منذ عدة سنوات ، من أجل مساعدة هذه المجموعة من القمامة من قرية الختم الجليدي ، استنفدت قدرا كبيرا من قوتي.”
” لقد قتل ببساطة الكثير من الناس بعدد لا يمكن إحصائه ، علاوة على ذلك ، فإن العديد ممن قتلهم كانوا أناسًا يثقون به ، أناس عاملوه كصديق “.
قال مياو رينلونغ “إذا كان ما يقولونه هو الحقيقة وأنه شيء يمكنني المساعدة فيه فسأساعد بالتأكيد”.
“هذه الفتاة هنا تدعى سيما ينغ ، والداها وجدها ، وأقرب أقاربها قتلوا جميعا على يد هان هيلاي “.
عند سماع هذه الكلمات ، أضاءت أعين مياو رينلونغ ، ورئيس القرية القديمة ما وسيما ينغ عندما توصلوا إلى إدراك مفاجئ.
“في الوقت الحالي ، هان هيلاي لا يزال هارب وغير معلوم لنا مكانه ، أما بالنسبة لك فأنت الشخص الوحيد القادر على اكتشاف مكان وجود هان هيلاي “.
عند سماع هذه الكلمات ذهل مياو رينلونغ والآخرون. كانوا متفاجئين ومشوشين خصوصا سيما ينغ كانت مذهولة تماما.
“لقد أزعجتك يينغ إير عن غير قصد لأنها كانت حريصة على الانتقام من أجل أقاربها ، آمل ألا تأخذ إهاناتها على محمل الجد ” خفض مياو رينلونغ نبرته وتحدث بنفس طريقة التحدث إلى أحد الأسلاف.
عند سماع هذه الكلمات ذهل مياو رينلونغ والآخرون. كانوا متفاجئين ومشوشين خصوصا سيما ينغ كانت مذهولة تماما.
“مياو رينلونغ شخص ذكي ، إنه يعلم أنه لا يمكنه استخدام القوة مع هذا النوع من الأشخاص ، بعد كل شيء لقد جاء إلى هنا لطلب المساعدة من ذلك الرجل” أشادت إيغي بتصرف مياو رينلونغ.
فجأة ، سأل تشو فنغ ، ” الكبير ، هل يمكن أنه لا يمكنك تنشيط التشكيل مرة أخرى؟ ، إذا كنت ستستخدمه مرة أخرى فسوف … تموت؟ ”
” الكبير مياو هو حقا غير عادي ، إنه يعرف متى ينحني ويخضع ومتى يقف شامخا ، إنه ليس شخصا لا يستطيع أن ينزل من نفسه بسبب المكانة التي يتمتع بها ، تفكيره يستحق التقليد ” كما أشاد تشو فنغ بعمل مياو رينلونغ.
“في الوقت الحالي ، هان هيلاي لا يزال هارب وغير معلوم لنا مكانه ، أما بالنسبة لك فأنت الشخص الوحيد القادر على اكتشاف مكان وجود هان هيلاي “.
” الكبير ، هذا الأمر مهم للغاية حقا لهذا السبب انتهى الأمر بهذا الشاب إلى إزعاجك ، آمل أن يكون الكبير على استعداد لمساعدة هذا الصغير وإلا فقد ينتهي الأمر بقرية الختم القديمة بالتحول إلى أنقاض من هذه النقطة فصاعدًا”.
عند سماع هذه الكلمات ذهل كل من مياو رينلونغ ورئيس القرية القديمة ما ، على الرغم من أنهم لم يظهروا دهشتهم بشكل واضح للغاية إلا أن تشو فنغ كان قادرًا على رؤية أن هذا السؤال حيرهم.
” ايها الكبير هذا الصغير يتوسل إليك” في هذه اللحظة ركع رئيس القرية القديمة ما على الأرض وبدأ في التملق للتوسل بإخلاص.
“…..”
مقارنة بمياو رينلونغ و سيما يينغ ، كان أكثر أملًا في تلقي المساعدة من التشكيل ، بعد كل شيء ، كان هذا الأمر يتعلق بمستقبل قرية الختم القديمة.
“ماذا؟ حياتنا؟ … ”
“هاها …” في هذه اللحظة ، بدأت خصلة الهالة تلك تضحك فجأة ، كانت ضحكته عبارة عن ضحكة ازدراء.
عند التفكير في ذلك غضبت سيما ينغ ثم أشارت إلى ذلك الرجل وصرخت ، “انتبه إلى كلامك! لم نأت إلى هنا لنتوسل إليك! ”
“…..”
سخر ذلك الرجل بازدراء ، ثم قال “حقًا الأجيال المتعاقبة من قرية الختم الجليدي أدنى من الأجيال السابقة ، العناصر التي ضاعت جميعا في الماضي كانت شيئا من جانب ، لكن الآن حتى نهر جليد الختم الخاص بكم قد سُرق ، أنتم حقا قمامة “.
تسبب هذا النوع من الضحك في عبوس تشو فنغ والآخرين ، كانوا مذهولين حيث شعروا جميعا أنه يبدو من المستحيل بالنسبة لهم لكي تساعدهم هذه الهالة.
من الواضح أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا الشخص ، وبالتالي كيف يمكن أن يكون لديه هذا النوع من المشاعر المألوفة؟ ، علاوة على ذلك كان الشعور المألوف هذه المرة مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي رأى فيه سو مي بمظهرها المتخفي بواسطة العباءة السوداء ، لم يتمكن تشو فنغ من شرح الإحساس الذي كان يشعر به ولم يعرف السبب وراء ذل ، لقد كان حقا لغزا لا يمكن حله.
“بصراحة أنا أشفق عليكم جميعا ، ومع ذلك أود أن أطرح عليكم جميعا سؤالا ” فجاة توقفت الهالة عن الضحك وقالت تلك الكلمات.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع هذه الهالة كان تشو فنغ أكثر اهتمامًا بسيده ، ما مدى قوة سيده في ذلك الوقت؟
أجاب رئيس القرية القديمة ما ومياو رينلونج وتشو فنغ في انسجام تام ” الكبير ، من فضلك أمضي قدما”
“بصراحة أنا أشفق عليكم جميعا ، ومع ذلك أود أن أطرح عليكم جميعا سؤالا ” فجاة توقفت الهالة عن الضحك وقالت تلك الكلمات.
لقد كانوا جميعا يأملون في أن يتمكن هذا الشريط من الهالة من مساعدتهم حتى لو كان الأمل الذي لديهم غير مؤكد للغاية.
“من استدعاني؟”
“إذا كان هناك أربعة غرباء قد ظهروا أمامك وشرحوا لك تجربتهم البائسة ثم طلبوا مساعدتك فهل ستساعدون جميعًا هؤلاء الأشخاص؟” سأل ذلك الرجل.
“من استدعاني؟”
قال مياو رينلونغ “إذا كان ما يقولونه هو الحقيقة وأنه شيء يمكنني المساعدة فيه فسأساعد بالتأكيد”.
“الكبير ، من فضلك اهدأ” ، نظرا لأن الوضع أصبح سيئ ، قام مياو رينلونغ على الفور بسحب سيما ينج خلفه ، علاوة على ذلك ، وبفكرة واحدة أنشأ حاجزًا دفاعيا ذهبيا لامعا ورائع أمامه وأوقف نية القتل القادمة.
“أنا نفس الشيء” أومأ رئيس القرية القديمة ما بالموافقة.
” لقد قتل ببساطة الكثير من الناس بعدد لا يمكن إحصائه ، علاوة على ذلك ، فإن العديد ممن قتلهم كانوا أناسًا يثقون به ، أناس عاملوه كصديق “.
“شيء يمكنك المساعدة به؟ هيهيهب … ماذا لو كانت المساعدة التي طلبوها تساوي حياتك؟ ” سأل الرجل وهو يضحك.
في الأصل ، اعتقدوا جميعًا أن هذا الرجل قد طرح هذا السؤال عمداً لجعل الأمور صعبة عليهم ، ومع ذلك بعد أن طرح تشو فنغ هذه الأسئلة توصلوا جميعا إلى إدراك مفاجئ.
“ماذا؟ حياتنا؟ … ”
تسبب هذا النوع من الضحك في عبوس تشو فنغ والآخرين ، كانوا مذهولين حيث شعروا جميعا أنه يبدو من المستحيل بالنسبة لهم لكي تساعدهم هذه الهالة.
عند سماع هذه الكلمات ذهل كل من مياو رينلونغ ورئيس القرية القديمة ما ، على الرغم من أنهم لم يظهروا دهشتهم بشكل واضح للغاية إلا أن تشو فنغ كان قادرًا على رؤية أن هذا السؤال حيرهم.
كانت الحياة صعبة بطبيعة الحال ، لذلك قلة قليلة من الناس ستضحي بحياتها حتى من أجل أحبائهم ، أما بالنسبة للتخلي عن حياتهم من أجل الغرباء فهذا ببساطة مستحيل.
كانت الحياة صعبة بطبيعة الحال ، لذلك قلة قليلة من الناس ستضحي بحياتها حتى من أجل أحبائهم ، أما بالنسبة للتخلي عن حياتهم من أجل الغرباء فهذا ببساطة مستحيل.
“منذ عدة سنوات ، من أجل مساعدة هذه المجموعة من القمامة من قرية الختم الجليدي ، استنفدت قدرا كبيرا من قوتي.”
فجأة ، سأل تشو فنغ ، ” الكبير ، هل يمكن أنه لا يمكنك تنشيط التشكيل مرة أخرى؟ ، إذا كنت ستستخدمه مرة أخرى فسوف … تموت؟ ”
“لقد سُرق جليد الختم؟ ، هيه في هذه الحالة ستكون قد خلقت بالفعل كارثة ”
“هل يمكن أن يكون هذا هو سبب رفضك لمساعدتنا؟”
عند سماع هذه الكلمات ، أضاءت أعين مياو رينلونغ ، ورئيس القرية القديمة ما وسيما ينغ عندما توصلوا إلى إدراك مفاجئ.
“هذا …”
“لقد سُرق جليد الختم؟ ، هيه في هذه الحالة ستكون قد خلقت بالفعل كارثة ”
عند سماع هذه الكلمات ، أضاءت أعين مياو رينلونغ ، ورئيس القرية القديمة ما وسيما ينغ عندما توصلوا إلى إدراك مفاجئ.
“… ولكن ، عند التفكير في أنني سأموت حقا ، فأنا حقا متردد في القيام بذلك ، سأقول لك هذا ، لقد سمعت مقولة شهيرة ، وهي تقول ، حياة سيئة أفضل من موت جيد ،في الوقت الحالي يمكنني القول أنني فهمت تماما المعنى الكامن وراء هذه الحكمة “.
في الأصل ، اعتقدوا جميعًا أن هذا الرجل قد طرح هذا السؤال عمداً لجعل الأمور صعبة عليهم ، ومع ذلك بعد أن طرح تشو فنغ هذه الأسئلة توصلوا جميعا إلى إدراك مفاجئ.
“من استدعاني؟”
بالنسبة للتشكيلات ، يمكن أن يوجد بعضها إلى الأبد ، بينما يمكن استخدام البعض الآخر عدة مرات فقط ، تم تنشيط هذا التشكيل بواسطة خيط من الهالة ، عند كل تنشيط ستصبح الهالة أضعف ، سيكون هناك حتما يوم تم فيه استخدام الهالة تماما ، في ذلك الوقت سيختفي التشكيل أيضا.
قال مياو رينلونغ “إذا كان ما يقولونه هو الحقيقة وأنه شيء يمكنني المساعدة فيه فسأساعد بالتأكيد”.
من الطريقة التي تحولت بها الأشياء الآن ، كان هذا التشكيل بكل تأكيد هو النوع الذي لا يمكن استخدامه إلا عدة مرات ، وإلا فلن يتم إعطاء كل أنواع الأعذار لرفض مساعدتهم ، بعد كل شيء ، هذا الأمر يتعلق بحياته.
“انصرف لن أساعدك” ، لوح الرجل بيده بطريقة شديدة البرودة وقاسية.
“هاها ، الرجلان المسنان اللذان عاشا لفترة طويلة ليسا في الواقع اذكياء مثل طفل صغير.”
“إذا كان هناك أربعة غرباء قد ظهروا أمامك وشرحوا لك تجربتهم البائسة ثم طلبوا مساعدتك فهل ستساعدون جميعًا هؤلاء الأشخاص؟” سأل ذلك الرجل.
“يا فتى ، ما قلته صحيح في ذلك الوقت ، جعلني سيدي أبقى هنا لمساعدة سكان قرية الختم القديمة ، ومع ذلك كانت القوة التي منحها لي محدودة “.
من الواضح أن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذا الشخص ، وبالتالي كيف يمكن أن يكون لديه هذا النوع من المشاعر المألوفة؟ ، علاوة على ذلك كان الشعور المألوف هذه المرة مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي رأى فيه سو مي بمظهرها المتخفي بواسطة العباءة السوداء ، لم يتمكن تشو فنغ من شرح الإحساس الذي كان يشعر به ولم يعرف السبب وراء ذل ، لقد كان حقا لغزا لا يمكن حله.
“منذ عدة سنوات ، من أجل مساعدة هذه المجموعة من القمامة من قرية الختم الجليدي ، استنفدت قدرا كبيرا من قوتي.”
” تقديم التقرير إلى الكبير ، هذا الصغير هنا هو سليل قرية الختم القديمة ، السبب في استدعائي للكبير اليوم هو أن كنز الحارس لقريتنا ، جليد الختم ، قد سُرق “.
“في الوقت الحالي ، لم يتبق سوى قدر ضئيل من القوة التي منحني إياها سيدي ، إذا كنت سأقوم بتفعيل التشكيل مرة أخرى فسوف أموت ، عند حدوث ذلك ، لن اعود موجودا في هذا العالم بعد الآن “.
الأهم من ذلك ، كانت نية القتل الشرسة التي لا حدود لها تكتسح سيما يينغ بسرعة مخيفة.
“على الرغم من أنني مجرد خيط من الهالة ، على الرغم من أنني مكثت هنا لأكثر من عشرة آلاف سنة ، وعلى الرغم من أنني أشعر بالوحدة الشديدة والاكتئاب حتى وإن كانت حياتي هي جحيم حي …”
عند التفكير في ذلك غضبت سيما ينغ ثم أشارت إلى ذلك الرجل وصرخت ، “انتبه إلى كلامك! لم نأت إلى هنا لنتوسل إليك! ”
“… ولكن ، عند التفكير في أنني سأموت حقا ، فأنا حقا متردد في القيام بذلك ، سأقول لك هذا ، لقد سمعت مقولة شهيرة ، وهي تقول ، حياة سيئة أفضل من موت جيد ،في الوقت الحالي يمكنني القول أنني فهمت تماما المعنى الكامن وراء هذه الحكمة “.
“على الرغم من أن حياتي مريرة للغاية ، على الرغم من أن الحياة هكذا بائسة للغاية ، فمن الأفضل أن أكون على قيد الحياة بدلا من الموت.”
“هاها …” في هذه اللحظة ، بدأت خصلة الهالة تلك تضحك فجأة ، كانت ضحكته عبارة عن ضحكة ازدراء.
تحدق ذلك الرجل بضحكة مريرة ، “أن تموت موت جيد هو أمر ادنى مكانة من عيش حياة سيئة”.
عند سماع هذه الكلمات ذهل مياو رينلونغ والآخرون. كانوا متفاجئين ومشوشين خصوصا سيما ينغ كانت مذهولة تماما.
مقارنة بمياو رينلونغ و سيما يينغ ، كان أكثر أملًا في تلقي المساعدة من التشكيل ، بعد كل شيء ، كان هذا الأمر يتعلق بمستقبل قرية الختم القديمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
