قبل سنة
العنوان: قبل سنة
أظهر غونغ لويون بالكامل تدريب المستوى الرابع من عالم عميق. في نفس الوقت حين جعل عديد الخبراء يتنهدون في إعجاب، توجهت نظرات أكثر حتى نحو تشو فنغ. كانوا جميعًا يفكرون، أيستطيع ضعيف كتشو فنغ حقًّا صدّ تلك القبضة؟
بقلبٍ مليئٍ بالندم، جعل ذلك نظرات سو هين تتجه نحو الابنتين بجانبه. فقط حينها لاحظ أن سو رو وسو مي قد ملأتا وجهيهما بالمتعة، وابتسامتهما أوحت بالسعادة. يمكن رؤية أن كِلتاهما تأثرتا فعلًا من قِبل تشو فنغ.
“لكن إذا كنت خائفًا، يمكنك أن تركع وتتوسل الآن. لمصلحة وجوه العديد من الضيوف المحترمين الآن، أستطيع الصفح عن حياتك.”امتلك غونغ لويون جسدًا طويلًا مستقيمًا، ومع وجهٍ وسيمٍ لكن بارد. بالتأكيد امتلك الهالة للتلميذ رقم واحد، وجعل العديد من الفتيات يمتلكن خفيةً مشاعر له.
في تلك اللحظة، سو هين أراد حقًّا أن يذهب إلى ابنتيه ويقول، “تشو فنغ عبقري نادر حقًّا، ولديه أيضًا مشاعر تجاهكما. لقد قال أيضًا أنه أراد الزواج منكما الاثنتين، لذا يجدر بكما امتلاك علاقات أكثر مع تشو فنغ. إذا ما زال يريد الزواج منكما الاثنتين وأن يصبح زوج ابنتي عائلتي سو، في المستقبل، عائلتي سو سترتقي وعائلتي سو لن تكون ببساطة كونها فقط الحاكمة لمدينة الطائر القرمزي.”
في تلك اللحظة، سو هين أراد حقًّا أن يذهب إلى ابنتيه ويقول، “تشو فنغ عبقري نادر حقًّا، ولديه أيضًا مشاعر تجاهكما. لقد قال أيضًا أنه أراد الزواج منكما الاثنتين، لذا يجدر بكما امتلاك علاقات أكثر مع تشو فنغ. إذا ما زال يريد الزواج منكما الاثنتين وأن يصبح زوج ابنتي عائلتي سو، في المستقبل، عائلتي سو سترتقي وعائلتي سو لن تكون ببساطة كونها فقط الحاكمة لمدينة الطائر القرمزي.”
مع ذلك، سو هين استطاع فقط التفكير بذلك، لأنه طالما تذكر حين أخبر ابنتيه أن تبقيا بعيدًا وألا تتواصلا مع تشو فنغ بعد الآن في الوقت الذي أبيدت فيه عائلة تشو فنغ قبل بضع أشهر، بالإضافة إلى الوقت الذي احتاج فيه تشو فنغ للمساعدة أكثر، حتى هو لم يستطع قول ذلك.
بالطبع، السبب لعدم قوله أي شيء لم يكن فقط بالكامل لأنه لم يشعر بشعور جيد حيال هذا. فجأة تذكر أيضًا السيد رمادي-العباءة الذي أباد عائلة شانغوان، وتذكر الرسالة التي أعطاها له السيد رمادي-العباءة. بينما فكَّر بأساليب السيد رمادي-العباءة القاسية، لم يملك خيارًا سوى إزالة فكرة ترك بناته ليتزوجن تشو فنغ.
في البداية، شعر أن تشو فنغ كان في خطر. لذا، لتفادي التورط من قِبله، جعل ابنتيه تبقيان بعيدتين عن تشو فنغ. لكن الآن، اكتشف أن تشو فنغ لديه مستقبل إلى حدٍّ بعيد. لذا، لأجل أن يجعل عائلته سو ترتفع، أراد من ابنتيه أن تتقربا من تشو فنغ. حتى هو شعر أن هذه الكلمات لا يمكن أن تقال.
*وووش*
بالطبع، السبب لعدم قوله أي شيء لم يكن فقط بالكامل لأنه لم يشعر بشعور جيد حيال هذا. فجأة تذكر أيضًا السيد رمادي-العباءة الذي أباد عائلة شانغوان، وتذكر الرسالة التي أعطاها له السيد رمادي-العباءة. بينما فكَّر بأساليب السيد رمادي-العباءة القاسية، لم يملك خيارًا سوى إزالة فكرة ترك بناته ليتزوجن تشو فنغ.
مع ذلك، سو هين استطاع فقط التفكير بذلك، لأنه طالما تذكر حين أخبر ابنتيه أن تبقيا بعيدًا وألا تتواصلا مع تشو فنغ بعد الآن في الوقت الذي أبيدت فيه عائلة تشو فنغ قبل بضع أشهر، بالإضافة إلى الوقت الذي احتاج فيه تشو فنغ للمساعدة أكثر، حتى هو لم يستطع قول ذلك.
تحت نظرات عدد لا يحصى من الأشخاص، وبعد أن رُحب بالشخصيات الكبيرة من نقابة الروح العالمية في مقاعد مشاهدة الضيوف، فقط تشو فنغ بقي في منصة القتال الضخمة في وسط الحلبة.
“منذ أنك تريد الموت سريعًا جدًّا، اليوم، سأحقق أمنيتك.”
*وووش*
“بالنسبة له، لم يتعهد بذلك فقط، بل تحدث حتى بغطرسة وقال أنه طالما أتمكن من تلقي ثلاثٍ من ضرباته، سيقتل نفسه. سيأخذ حياته الخاصة.”
فجأةً، نزع تشو فنغ عباءة الروحاني العالمي البيضاء وأظهر ملابس التلميذ الأساسي لمدرسة تنين أزورا. في تلك اللحظة، بدا تشو فنغ مستبدًا بشكلٍ غير طبيعي. بينما وقف في الحلبة، لم يكن خائفًا، ولم يذعر من نظرات الحشد. عيناه كانتا كشعلتين، وبينما نظر حوله، قال عاليًا،
“منذ أنك تريد الموت سريعًا جدًّا، اليوم، سأحقق أمنيتك.”
“قبل سنة من اليوم، أنا، تشو فنغ، خطوت في المنطقة الأساسية لمدرسة تنين أزورا للمرة الأولى وأصبحت تلميذًا أساسيًا في مدرسة تنين أزورا. ذلك كان يومًا حيث أنا، تشو فنغ، شعرت بالشرف والفخر لأني أثبت نفسي. أثبت أني أملك المؤهلات لأصبح تلميذًا أساسيًا في مدرسة تنين أزورا.”
في تلك اللحظة، سو هين أراد حقًّا أن يذهب إلى ابنتيه ويقول، “تشو فنغ عبقري نادر حقًّا، ولديه أيضًا مشاعر تجاهكما. لقد قال أيضًا أنه أراد الزواج منكما الاثنتين، لذا يجدر بكما امتلاك علاقات أكثر مع تشو فنغ. إذا ما زال يريد الزواج منكما الاثنتين وأن يصبح زوج ابنتي عائلتي سو، في المستقبل، عائلتي سو سترتقي وعائلتي سو لن تكون ببساطة كونها فقط الحاكمة لمدينة الطائر القرمزي.”
“لكن، في ذلك اليوم أيضًا، لقد ضُيقت من قِبل تلميذ. فعل ما أراد دون خوف، ومع المنزلة من كونه التلميذ رقم واحد في مدرسة تنين أزورا، ومع تدريب في المستوى الأول من عالم عميق، ركل كرامتنا نحن التلاميذ الجدد وأجبرنا لتفكيك تحالفنا.”
“غونغ لويون، لا حاجة لإضاعة أي وقتٍ على كلماتٍ غير مفيدة. تقدَّم وهاجم. إنها ثلاث ضربات فقط، وشاهد كيف أنا، تشو فنغ، سأتلقاها.” تشو فنغ ابتسم قليلًا ورفع إصبعه الأوسط نحو غونغ لويون.
“حين تجبّر، العديد من الناس اختاروا أن يخضعوا. مع ذلك، أنا، تشو فنغ، لم أرغب بذلك. إنشاء تحالف فعلٌ مسموح به من قِبل المدرسة. زعيم المدرسة لم يحده. الشيوخ لم يحدوه. على أي أساس قام هو، مجرد تلميذ، بحده؟”
مع ذلك، سو هين استطاع فقط التفكير بذلك، لأنه طالما تذكر حين أخبر ابنتيه أن تبقيا بعيدًا وألا تتواصلا مع تشو فنغ بعد الآن في الوقت الذي أبيدت فيه عائلة تشو فنغ قبل بضع أشهر، بالإضافة إلى الوقت الذي احتاج فيه تشو فنغ للمساعدة أكثر، حتى هو لم يستطع قول ذلك.
“بأي حال، مقاومتي جلبت أذيته. تجاهل قوانين المدرسة، تجاهل علاقة كوننا من نفس المدرسة، وهاجمني أمام حشد التلاميذ.”
“ياله من أسلوبٍ قويّ. طاقة عميقة قوية بالفعل. غونغ لويون دخل بالفعل المستوى الرابع من عالم عميق!”
“هو، الذي كان في العشرين من عمره ولديه تدريب في عالم عميق، هاجمني، الذي كان في الخامسة عشر فقط من العمر ولديه تدريب في عالم الروح. أجبرني على الركوع والتوسل للمسامحة. داس على كرامتي، وأراد حتى سلب حياتي.”
“ياله من أسلوبٍ قويّ. طاقة عميقة قوية بالفعل. غونغ لويون دخل بالفعل المستوى الرابع من عالم عميق!”
“إذا لم يكن لمساندة الشيخ لي من المدرسة، أنا تشو فنغ، كنت مت بالفعل بيديه. كنت لأُقتل بشكلٍ بائس من قِبل هذا التلميذ الذي لم يهتم بقوانين المدرسة.”
صاح غونغ لويون أولًا ثم انفجرت طاقةٌ عميقة غير مرئية من جسده كالبركان. بعد ذلك، ألقى قبضةً نحو تشو فنغ. الطاقة العميقة التي أتت من جسده أصبحت قبضةً ضخمةً غير مرئية، ومع قوةٍ مرعبة، حلقت نحو تشو فنغ.
“بالرغم من ذلك، حين ارتكب جريمةً كتلك أمام الحشد، لا أحد شعر بأنه كان مخطئًا. بالأحرى، هم نظروا نحوي بنظرات سخرية. شعروا أنني، تلميذًا جديدًا تافهًا صغير، يجب أن أموت كعقاب بعد الإساءة إلى التلميذ رقم واحد. شعروا أن التعرض للإذلال كان منطقيًا.”
“لكن، في ذلك اليوم أيضًا، لقد ضُيقت من قِبل تلميذ. فعل ما أراد دون خوف، ومع المنزلة من كونه التلميذ رقم واحد في مدرسة تنين أزورا، ومع تدريب في المستوى الأول من عالم عميق، ركل كرامتنا نحن التلاميذ الجدد وأجبرنا لتفكيك تحالفنا.”
“مع ذلك، أنا، تشو فنغ، لم أرغب بقبول ذلك. إذا لم يكن أكبر مني، إذا لم يكن وقت تدريبه أطول مني، لم يكن مستوى تدريبي ليكون أضعف منه. لما كانت قوتي أضعف منه. لما يجب أن أذل، أن أُقتل، قبل أن أحظى حتى بوقتٍ للنمو؟ والجميع شعروا أني أدنى منه؟”
“لكن إذا كنت خائفًا، يمكنك أن تركع وتتوسل الآن. لمصلحة وجوه العديد من الضيوف المحترمين الآن، أستطيع الصفح عن حياتك.”امتلك غونغ لويون جسدًا طويلًا مستقيمًا، ومع وجهٍ وسيمٍ لكن بارد. بالتأكيد امتلك الهالة للتلميذ رقم واحد، وجعل العديد من الفتيات يمتلكن خفيةً مشاعر له.
“لذا، تحت نظرات السخرية من الجميع، تحديت المسمى بالتلميذ رقم واحد. أردته أن يقاتلني مجددًا بعد سنة. في ذلك الوقت، سأطهر نفسي من كلِّ الإذلال. سأدعه يعرف، أنني إذا امتلكت قدرًا معينًا من الوقت، أنا بالتأكيد لن أكون أضعف منه.”
*وووش*
“بالنسبة له، لم يتعهد بذلك فقط، بل تحدث حتى بغطرسة وقال أنه طالما أتمكن من تلقي ثلاثٍ من ضرباته، سيقتل نفسه. سيأخذ حياته الخاصة.”
بالطبع، السبب لعدم قوله أي شيء لم يكن فقط بالكامل لأنه لم يشعر بشعور جيد حيال هذا. فجأة تذكر أيضًا السيد رمادي-العباءة الذي أباد عائلة شانغوان، وتذكر الرسالة التي أعطاها له السيد رمادي-العباءة. بينما فكَّر بأساليب السيد رمادي-العباءة القاسية، لم يملك خيارًا سوى إزالة فكرة ترك بناته ليتزوجن تشو فنغ.
“اليوم، سنة قد مرت، وهذا الوقت لإتمام التسوية من سنة مضت. أنا، تشو فنغ، بالفعل أقف هنا. المسمى بالتلميذ رقم واحد. أين أنت؟”
كل كلمة من تشو فنغ كانت عاليةً وواضحة، وكل كلمة كانت كالرعد. لقد كرر أسباب معركة اليوم، وبنجاح وجه كل الانتقادات نحو غونغ لويون.
“همف. تشو فنغ، هذه حقًّا كلمات تبجحٍ مخجلة!!”
بعد معرفة الحقيقة، العديد من الناس أعجبوا بشجاعة تشو فنغ قليلًا إلى حدٍّ بعيد. بينما واجه قوةً غير عقلانية، لم يُخفض رأسه ورتب حتى معركةً لغسل العار بعيدًا. ليس فقط أي شخصٍ يجرؤ على فعل ذلك.
في تلك اللحظة، سو هين أراد حقًّا أن يذهب إلى ابنتيه ويقول، “تشو فنغ عبقري نادر حقًّا، ولديه أيضًا مشاعر تجاهكما. لقد قال أيضًا أنه أراد الزواج منكما الاثنتين، لذا يجدر بكما امتلاك علاقات أكثر مع تشو فنغ. إذا ما زال يريد الزواج منكما الاثنتين وأن يصبح زوج ابنتي عائلتي سو، في المستقبل، عائلتي سو سترتقي وعائلتي سو لن تكون ببساطة كونها فقط الحاكمة لمدينة الطائر القرمزي.”
في الوقت نفسه، صفعةٌ ضخمة وجهت لصورة غونغ لويون. بالرغم من أن الناس يحترمون أناس هذا العالم الأقوياء، لا يزالون يكرهون الأشخاص الذين يتجاهلون القوانين ويقتلون بلا مبالاة أولئك من نفس المدرسة.
بالطبع، السبب لعدم قوله أي شيء لم يكن فقط بالكامل لأنه لم يشعر بشعور جيد حيال هذا. فجأة تذكر أيضًا السيد رمادي-العباءة الذي أباد عائلة شانغوان، وتذكر الرسالة التي أعطاها له السيد رمادي-العباءة. بينما فكَّر بأساليب السيد رمادي-العباءة القاسية، لم يملك خيارًا سوى إزالة فكرة ترك بناته ليتزوجن تشو فنغ.
“همف. تشو فنغ، هذه حقًّا كلمات تبجحٍ مخجلة!!”
فجأةً، نزع تشو فنغ عباءة الروحاني العالمي البيضاء وأظهر ملابس التلميذ الأساسي لمدرسة تنين أزورا. في تلك اللحظة، بدا تشو فنغ مستبدًا بشكلٍ غير طبيعي. بينما وقف في الحلبة، لم يكن خائفًا، ولم يذعر من نظرات الحشد. عيناه كانتا كشعلتين، وبينما نظر حوله، قال عاليًا،
في الوقت نفسه، صرخة غاضبة تردد صداها أيضًا من مكان معين في مقاعد مشاهدة الضيوف. بعد ذلك، انطلق جسدٌ بانفعال خارجًا وهبط على منصة القتال كنيزك. الشخص الذي وقف أمام تشو فنغ لم يكن غير غونغ لويون.
“تشو فنغ. أنا، غونغ لويون، لن أكون مثلك لأهاجم بالكلمات. اليوم، أنا هنا فقط لاحترام المعركة المحددة قبل سنة، ولأهتم بشيءٍ كان يجدر الإهتمام به قبل سنة. أنا هنا لأهتم بأمرك.”
“منذ أنك تريد الموت سريعًا جدًّا، اليوم، سأحقق أمنيتك.”
“لكن إذا كنت خائفًا، يمكنك أن تركع وتتوسل الآن. لمصلحة وجوه العديد من الضيوف المحترمين الآن، أستطيع الصفح عن حياتك.”امتلك غونغ لويون جسدًا طويلًا مستقيمًا، ومع وجهٍ وسيمٍ لكن بارد. بالتأكيد امتلك الهالة للتلميذ رقم واحد، وجعل العديد من الفتيات يمتلكن خفيةً مشاعر له.
في الوقت نفسه، صفعةٌ ضخمة وجهت لصورة غونغ لويون. بالرغم من أن الناس يحترمون أناس هذا العالم الأقوياء، لا يزالون يكرهون الأشخاص الذين يتجاهلون القوانين ويقتلون بلا مبالاة أولئك من نفس المدرسة.
“غونغ لويون، لا حاجة لإضاعة أي وقتٍ على كلماتٍ غير مفيدة. تقدَّم وهاجم. إنها ثلاث ضربات فقط، وشاهد كيف أنا، تشو فنغ، سأتلقاها.” تشو فنغ ابتسم قليلًا ورفع إصبعه الأوسط نحو غونغ لويون.
“همف. تشو فنغ، هذه حقًّا كلمات تبجحٍ مخجلة!!”
“منذ أنك تريد الموت سريعًا جدًّا، اليوم، سأحقق أمنيتك.”
العنوان: قبل سنة
“هاا!”
“همف. تشو فنغ، هذه حقًّا كلمات تبجحٍ مخجلة!!”
صاح غونغ لويون أولًا ثم انفجرت طاقةٌ عميقة غير مرئية من جسده كالبركان. بعد ذلك، ألقى قبضةً نحو تشو فنغ. الطاقة العميقة التي أتت من جسده أصبحت قبضةً ضخمةً غير مرئية، ومع قوةٍ مرعبة، حلقت نحو تشو فنغ.
“مع ذلك، أنا، تشو فنغ، لم أرغب بقبول ذلك. إذا لم يكن أكبر مني، إذا لم يكن وقت تدريبه أطول مني، لم يكن مستوى تدريبي ليكون أضعف منه. لما كانت قوتي أضعف منه. لما يجب أن أذل، أن أُقتل، قبل أن أحظى حتى بوقتٍ للنمو؟ والجميع شعروا أني أدنى منه؟”
“ياله من أسلوبٍ قويّ. طاقة عميقة قوية بالفعل. غونغ لويون دخل بالفعل المستوى الرابع من عالم عميق!”
“مع ذلك، أنا، تشو فنغ، لم أرغب بقبول ذلك. إذا لم يكن أكبر مني، إذا لم يكن وقت تدريبه أطول مني، لم يكن مستوى تدريبي ليكون أضعف منه. لما كانت قوتي أضعف منه. لما يجب أن أذل، أن أُقتل، قبل أن أحظى حتى بوقتٍ للنمو؟ والجميع شعروا أني أدنى منه؟”
“إنه قويٌّ جدًّا. يبدو أن الإشاعة أن غونغ لويون هزم التلميذ رقم واحد من مدرسة مستمع الرياح كانت صحيحة. إذا دخل المستوى الرابع من عالم عميق في عمرٍ كهذا بالفعل، كم مميزًا سيكون في المستقبل؟”
“همف. تشو فنغ، هذه حقًّا كلمات تبجحٍ مخجلة!!”
أظهر غونغ لويون بالكامل تدريب المستوى الرابع من عالم عميق. في نفس الوقت حين جعل عديد الخبراء يتنهدون في إعجاب، توجهت نظرات أكثر حتى نحو تشو فنغ. كانوا جميعًا يفكرون، أيستطيع ضعيف كتشو فنغ حقًّا صدّ تلك القبضة؟
“منذ أنك تريد الموت سريعًا جدًّا، اليوم، سأحقق أمنيتك.”
________________________________________________
ترجمة: سوسو soosoo
________________________________________________ ترجمة: سوسو soosoo
“اليوم، سنة قد مرت، وهذا الوقت لإتمام التسوية من سنة مضت. أنا، تشو فنغ، بالفعل أقف هنا. المسمى بالتلميذ رقم واحد. أين أنت؟” كل كلمة من تشو فنغ كانت عاليةً وواضحة، وكل كلمة كانت كالرعد. لقد كرر أسباب معركة اليوم، وبنجاح وجه كل الانتقادات نحو غونغ لويون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
