لا مجال للتراجع
كان لتلك المرأة هيئة جيدة لحدٍّ بعيد ومظهرٌ جيدٌ للغاية أيضًا. خاصةً العظمة النبيلة الآتية من جسدها. لا يمكن أن يُقارَن بأي أنثى في المكان.
مدرسة سوردليس كانت مدعوةً أيضًا لتجمع المدارس المئة، وزعيم مدرسة سوردليس حتى طلب بوقاحةٍ السير برفقة مدرسة عذراء اليشم. لأنها لم تُرد قتالًا وجهًا لوجه*، أمكن زعيمة مدرسة عذراء اليشم فقط السماح بذلك.
الشيء الأكثر أهمية كان أن تشو فنغ شعر بهالةٍ قويةٍ منها، التي لم تكن أقل من لي تشانغ تشنغ. تلك المرأة كانت خبيرًا في المستوى الثامن من عالم عميق.
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
بعد أن ظهرت تلك المرأة، كلُّ الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم ذهبن لتقديم احترامهن. من كلِّ ذلك، عرف تشو فنغ أنها كانت زعيمة مدرسة عذراء اليشم.
“بالطبع أنا أعلم. لكن حتى إذا كانت راضيةً بي، لا يزال عليّ أن أكون راضيًا بها.” كان تشو فنغ مستاءً فعلًا في قلبه، وانطباعاته نحو يان رويو انتقلت من الصفر إلى السالب.
رغم ذلك، الأمر الأكثر صدمةً لتشو فنغ كان أن امرأةً متوسطة العمر تملك كِلا المظهر والقوة، أعلى زعيمة لمدرسة عذراء اليشم، كانت تحدِّق بشدة بالعجوز القبيح لي تشانغ تشنغ. في نظرتها، كان هناك حتى مشاعر خاصة تنبعث منها. بعد وهلة، قالت مع مشاعر عميقة، “تشانغ تشنغ، أنت أخيرًا راغبٌ في رؤيتي.”
بعد أن ظهرت تلك المرأة، كلُّ الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم ذهبن لتقديم احترامهن. من كلِّ ذلك، عرف تشو فنغ أنها كانت زعيمة مدرسة عذراء اليشم.
“تبًّا. هذا ليس حقيقيًا صحيح؟ ما هذا؟ أكان ذلك حقًّا كما قال لي تشانغ تشنغ، وأنه حقًّا أسرَ روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم؟”
“بالصدفة، حاليًا، تشو فنغ هنا. لذا، لما لا نستخدم نان غونغ شياو ليعطي تشو فنغ درسًا؟ عندها، يمكن لهذا أن يدع تشو فنغ يعرف أنه في مشكلة ويتراجع، ويمكن أيضًا أن يدع زعيمة مدرستنا ترى كم هو تشو فنغ عديم الفائدة. ربما ستغير رأيها وتلغي الزواج بينكِ وبين تشو فنغ.”
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ قد فتح فمه على وسعه من الصدمة، لأن ذلك عنى أن لي تشانغ تشنغ بالتأكيد قال الحقيقة. لقد أسرَ حقًّا روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم لدرجة أنها لم تنسه أبدًا. لكن بالنظر مجددًا إلى الفرق مظهرهما، لا زال الناس حقًّا يشعرون بأن ذلك لا يصدق.
المهم أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل
في الحقيقة، لم يكن فقط تشو فنغ مصدومًا. حتى الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ مصدوماتٍ جدًّا حتى أنهنّ لم يستطعن الانتباه لأنفسهن. بالرغم من ذلك، أمكنهنّ فقط هزّ رؤوسهن قليلًا. لم يكن هناك أحد يجرؤ على إبداء أي أسئلة لأنه في مدرسة عذراء اليشم، لا تجرأ على إزعاج زعيمة المدرسة.
كان تشو فنغ مندهشًا بشكلٍ لا يوصف. لم يكن ليفكّر أبدًا أن هناك تقنيةً غامضةً كتلك في العالم. لقد تعلّم حقًّا شيئًا جديدًا. رغم ذلك، الشيء الأكثر دهشة كان أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم بالإضافة للشيوخ أمكنهنّ أن يحمين أجسامهنّ للعديد من السنوات. كان ذلك مذهلًا حقًّا. ذلك تطلب بعض المثابرة فعلًا!
بعد ذلك، أقامت زعيمة مدرسة عذراء اليشم وليمةً بشكلٍ خاص للترحيب بتشو فنغ ولي تشانغ تشنغ. جلس تشو فنغ بجانب لي تشانغ تشنغ، وبينما لم يكن أحد منتبهًا، اقترب بسريةٍ من أذن لي تشانغ تشنغ وقال،
لأجل تواصل أفضل بين تشو فنغ ويان رويو، رتبت زعيمة مدرسة عذراء اليشم للهودج الذي كان تشو فنغ فيه ليكون بجانب الهودج الذي كانت فيه يان رويو. رغم ذلك، كان الجهود بلا جدوى كما بقيت يان رويو غير راغبةٍ في المغادرة (مغادرة الهودج). دون ذكر المحادثة، لم يعرف تشو فنغ حتى كيف كانت تبدو، وبالطبع، لن يكون تشو فنغ منحطًّا جدًّا ليأخذ مبادرة التوسل لرؤية يان رويو.
“سيدي زعيم المدرسة، أنت مذهل فعلًا. قلت بأنه كان لديك زواجٌ مقدَّر مع زعيمة مدرسة عذراء اليشم؟ أيعني ذلك أنك أسرت قلبها حين كانت صغيرة؟”
“نان غونغ شياو هذا شخصٌ وقح. لا أريد مقابلته، فأخبريه أن يغادر.” صوتٌ متكبر ورغم ذلك لطيف تردد صداه، وكان بلا شك ليان رويو.
كلمات تشو فنغ لم تُقل بدون سبب، لأن الفرق في العمر بين الاثنين كان ببساطة كبيرًا جدًّا. كان لي تشانغ تشنغ يعتبر رجلًا عجوزًا قليلًا، وحتى بالرغم من أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم لم تكن تلك الشابة، فهي لم تتجاوز منتصف العمر. كانت حتى من النوع التي تحافظ على نفسها جيدًا. كان صعبًا حقًّا على تشو فنغ التفكير كيف ارتبط كِلاهما بالحب.
“هذا… هذا جيد.”
“أنت شقي لعين، ما الذي تفكِّر به؟ ألا تعلم أن التقنيات الغامضة التي تُدربها مدرسة عذراء اليشم خاصة جدًّا؟ طالما لا يخسرن عُذريتهن، يمكنهنّ البقاء شابات للأبد. لذا، مع أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم تبدو صغيرةً جدًّا، في الواقع، إنها أصغر مني بسنتين فقط.” أجاب لي تشانغ تشنغ بهدوء.
“هذا… هذا جيد.”
“تبًّا. مذهلٌ جدًّا.”
“تشو فنغ، إذا يان رويو تلك مريضة حقًّا، إذًا أيًا يكن. رغم ذلك، إذا كانت تدعي المرض، فذلك يعني أنها غير راضيةٍ بك صحيح؟” في نفس الوقت، تردد صدى صوت إيغي في جسد تشو فنغ.
كان تشو فنغ مندهشًا بشكلٍ لا يوصف. لم يكن ليفكّر أبدًا أن هناك تقنيةً غامضةً كتلك في العالم. لقد تعلّم حقًّا شيئًا جديدًا. رغم ذلك، الشيء الأكثر دهشة كان أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم بالإضافة للشيوخ أمكنهنّ أن يحمين أجسامهنّ للعديد من السنوات. كان ذلك مذهلًا حقًّا. ذلك تطلب بعض المثابرة فعلًا!
الشيء الأكثر أهمية كان أن تشو فنغ شعر بهالةٍ قويةٍ منها، التي لم تكن أقل من لي تشانغ تشنغ. تلك المرأة كانت خبيرًا في المستوى الثامن من عالم عميق.
عندما رأت المحادثة السرية بين لي تشانغ تشنغ وتشو فنغ، اعتقدت زعيمة مدرسة عذراء اليشم حتى أن تشو فنغ قد نفذ صبره وأراد رؤية خطيبته. لذا، سألت تلميذة، “أين رويو؟ لما ليست هنا للترحيب بالضيوف؟”
بعد أن ظهرت تلك المرأة، كلُّ الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم ذهبن لتقديم احترامهن. من كلِّ ذلك، عرف تشو فنغ أنها كانت زعيمة مدرسة عذراء اليشم.
“جرى الإبلاغ. الكبيرة يان قالت أنها تشعر ببعض التوعك، لذا لن تشارك في وليمة اليوم.” تلك التلميذة أجابت بحياء.
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
“أوه؟” زعيمة مدرسة عذراء اليشم غمزت عينيها بارتياب لكن لم تسأل أي شيءٍ آخر. قالت فقط باعتذارٍ لتشو فنغ،
“لما لن يكون ذلك جيدًا؟ هذا الأسلوب الأفضل حاليًا. إذا ضيعتي هذه الفرصة، أخشى أن الزواج بينكِ وبين تشو فنغ سيتم.”
“تشو فنغ، أنا آسفة حقًّا. صحة رويو تمنعها من المجيء، لذا أخشى أنك لا تستطيع رؤيتها اليوم. لكن لا بأس. غدًا، ستأتي معنا إلى تجمع المدارس المئة، وفي ذلك الوقت، يمكنني ترتيب فرصةٍ لكما للقاء معًا بمفردكما.”
“جرى الإبلاغ. الكبيرة يان قالت أنها تشعر ببعض التوعك، لذا لن تشارك في وليمة اليوم.” تلك التلميذة أجابت بحياء.
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
“تشو فنغ، إذا يان رويو تلك مريضة حقًّا، إذًا أيًا يكن. رغم ذلك، إذا كانت تدعي المرض، فذلك يعني أنها غير راضيةٍ بك صحيح؟” في نفس الوقت، تردد صدى صوت إيغي في جسد تشو فنغ.
“تشو فنغ، إذا يان رويو تلك مريضة حقًّا، إذًا أيًا يكن. رغم ذلك، إذا كانت تدعي المرض، فذلك يعني أنها غير راضيةٍ بك صحيح؟” في نفس الوقت، تردد صدى صوت إيغي في جسد تشو فنغ.
أيضًا فصل واحد لليوم أعرف لقد وعدت لكن كما قلت سابقًا سيستقر وضعي مع الإجازة إن شاء الله
“بالطبع أنا أعلم. لكن حتى إذا كانت راضيةً بي، لا يزال عليّ أن أكون راضيًا بها.” كان تشو فنغ مستاءً فعلًا في قلبه، وانطباعاته نحو يان رويو انتقلت من الصفر إلى السالب.
“بالصدفة، حاليًا، تشو فنغ هنا. لذا، لما لا نستخدم نان غونغ شياو ليعطي تشو فنغ درسًا؟ عندها، يمكن لهذا أن يدع تشو فنغ يعرف أنه في مشكلة ويتراجع، ويمكن أيضًا أن يدع زعيمة مدرستنا ترى كم هو تشو فنغ عديم الفائدة. ربما ستغير رأيها وتلغي الزواج بينكِ وبين تشو فنغ.”
في ذلك اليوم، كان تشو فنغ ولي تشانغ تشنغ مدعوين للمبيت. في اليوم التالي، تبِعَا مجموعة مدرسة عذراء اليشم واتجهوا نحو مدرسة لينغيون معًا للمشاركة في تجمع المدارس المئة.
رغم ذلك، الأمر الأكثر صدمةً لتشو فنغ كان أن امرأةً متوسطة العمر تملك كِلا المظهر والقوة، أعلى زعيمة لمدرسة عذراء اليشم، كانت تحدِّق بشدة بالعجوز القبيح لي تشانغ تشنغ. في نظرتها، كان هناك حتى مشاعر خاصة تنبعث منها. بعد وهلة، قالت مع مشاعر عميقة، “تشانغ تشنغ، أنت أخيرًا راغبٌ في رؤيتي.”
لأجل تواصل أفضل بين تشو فنغ ويان رويو، رتبت زعيمة مدرسة عذراء اليشم للهودج الذي كان تشو فنغ فيه ليكون بجانب الهودج الذي كانت فيه يان رويو. رغم ذلك، كان الجهود بلا جدوى كما بقيت يان رويو غير راغبةٍ في المغادرة (مغادرة الهودج). دون ذكر المحادثة، لم يعرف تشو فنغ حتى كيف كانت تبدو، وبالطبع، لن يكون تشو فنغ منحطًّا جدًّا ليأخذ مبادرة التوسل لرؤية يان رويو.
“جرى الإبلاغ. الكبيرة يان قالت أنها تشعر ببعض التوعك، لذا لن تشارك في وليمة اليوم.” تلك التلميذة أجابت بحياء.
على الجانب الآخر، لي تشانغ تشنغ وزعيمة مدرسة عذراء اليشم تحدثوا عما أعجبهم. تحدّثا وضحكا كما لو أن لا أحد حولهما، وجعل ذلك الكثير من الناس غير قادرين على الكلام.
مدرسة سوردليس كانت مدعوةً أيضًا لتجمع المدارس المئة، وزعيم مدرسة سوردليس حتى طلب بوقاحةٍ السير برفقة مدرسة عذراء اليشم. لأنها لم تُرد قتالًا وجهًا لوجه*، أمكن زعيمة مدرسة عذراء اليشم فقط السماح بذلك.
بعد يوم من الترحل، مجموعة مدرسة عذراء اليشم قابلت حتى مدرسةً أخرى، وكانت مدرسة الدرجة الأولى التي صُنفت كالرابعة، مدرسة سوردليس.
على الجانب الآخر، لي تشانغ تشنغ وزعيمة مدرسة عذراء اليشم تحدثوا عما أعجبهم. تحدّثا وضحكا كما لو أن لا أحد حولهما، وجعل ذلك الكثير من الناس غير قادرين على الكلام.
مدرسة سوردليس كانت مدعوةً أيضًا لتجمع المدارس المئة، وزعيم مدرسة سوردليس حتى طلب بوقاحةٍ السير برفقة مدرسة عذراء اليشم. لأنها لم تُرد قتالًا وجهًا لوجه*، أمكن زعيمة مدرسة عذراء اليشم فقط السماح بذلك.
في الحقيقة، لم يكن فقط تشو فنغ مصدومًا. حتى الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ مصدوماتٍ جدًّا حتى أنهنّ لم يستطعن الانتباه لأنفسهن. بالرغم من ذلك، أمكنهنّ فقط هزّ رؤوسهن قليلًا. لم يكن هناك أحد يجرؤ على إبداء أي أسئلة لأنه في مدرسة عذراء اليشم، لا تجرأ على إزعاج زعيمة المدرسة.
( fight faces معناها قتال وجوه لكن المعنى غير مناسب فغيرتها)
كان تشو فنغ مندهشًا بشكلٍ لا يوصف. لم يكن ليفكّر أبدًا أن هناك تقنيةً غامضةً كتلك في العالم. لقد تعلّم حقًّا شيئًا جديدًا. رغم ذلك، الشيء الأكثر دهشة كان أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم بالإضافة للشيوخ أمكنهنّ أن يحمين أجسامهنّ للعديد من السنوات. كان ذلك مذهلًا حقًّا. ذلك تطلب بعض المثابرة فعلًا!
لكن حينها، التلميذ رقم واحد من مدرسة سوردليس، نان غونغ شياو، كان حتى أكثر وقاحة حين أتى لأمام هودج يان رويو وطلب مقابلتها.
مدرسة سوردليس the Swordless school معناها الحرفي المدرسة عديمة السيف لكن لا يبدو جيدًا لذا لم أترجمه إذا كان لدى أحد رأي آخر فاكتبوه في التعليقات
في تلك اللحظة، تشو فنغ الذي جلس في الهودج المجاور لهودج يان رويو لم يستطع المقاومة ونشر قوة روحه. بسبب ذلك، سمع المحادثة التالية.
“بالطبع أنا أعلم. لكن حتى إذا كانت راضيةً بي، لا يزال عليّ أن أكون راضيًا بها.” كان تشو فنغ مستاءً فعلًا في قلبه، وانطباعاته نحو يان رويو انتقلت من الصفر إلى السالب.
“نان غونغ شياو هذا شخصٌ وقح. لا أريد مقابلته، فأخبريه أن يغادر.” صوتٌ متكبر ورغم ذلك لطيف تردد صداه، وكان بلا شك ليان رويو.
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ قد فتح فمه على وسعه من الصدمة، لأن ذلك عنى أن لي تشانغ تشنغ بالتأكيد قال الحقيقة. لقد أسرَ حقًّا روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم لدرجة أنها لم تنسه أبدًا. لكن بالنظر مجددًا إلى الفرق مظهرهما، لا زال الناس حقًّا يشعرون بأن ذلك لا يصدق.
“الكبيرة، أقترح أن تقابلي نان غونغ شياو.”
“سيدي زعيم المدرسة، أنت مذهل فعلًا. قلت بأنه كان لديك زواجٌ مقدَّر مع زعيمة مدرسة عذراء اليشم؟ أيعني ذلك أنك أسرت قلبها حين كانت صغيرة؟”
“لماذا؟”
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
فكري بذلك. حاليًا، زعيمة المدرسة رتبت زواجًا مع تشو فنغ، وبسبب وجهها (مكانتها)، ليس من الجيد لكِ أن ترفضي. رغم ذلك، من هو تشو فنغ؟ إنه مثل ضفدع! لأن زعيمة المدرسة تُجبركِ على هذا، فهو حقًّا سيستفيد للغاية من هذا!”
بعد أن ظهرت تلك المرأة، كلُّ الشيوخ والتلميذات من مدرسة عذراء اليشم ذهبن لتقديم احترامهن. من كلِّ ذلك، عرف تشو فنغ أنها كانت زعيمة مدرسة عذراء اليشم.
“التظاهر بالمرض ليس حلًّا منذ أنه لن يكون جيدًا إذا غضبت زعيمة المدرسة. نان غونغ شياو يحبكِ بالفعل وهو أيضًا التلميذ رقم واحد في مدرسة سوردليس. لا يهم إن كان ذلك من حيث القوة أو المكانة، إنه أعلى كثيرًا من تشو فنغ. إذا عرف أن لديكِ خطيب، سيكون مستاءً على الفور، ومع مزاجه العصبي، على الأرجح أنه سيهاجم تشو فنغ مباشرةً.”
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“بالصدفة، حاليًا، تشو فنغ هنا. لذا، لما لا نستخدم نان غونغ شياو ليعطي تشو فنغ درسًا؟ عندها، يمكن لهذا أن يدع تشو فنغ يعرف أنه في مشكلة ويتراجع، ويمكن أيضًا أن يدع زعيمة مدرستنا ترى كم هو تشو فنغ عديم الفائدة. ربما ستغير رأيها وتلغي الزواج بينكِ وبين تشو فنغ.”
“تشو فنغ، إذا يان رويو تلك مريضة حقًّا، إذًا أيًا يكن. رغم ذلك، إذا كانت تدعي المرض، فذلك يعني أنها غير راضيةٍ بك صحيح؟” في نفس الوقت، تردد صدى صوت إيغي في جسد تشو فنغ.
“أذلك جيد؟ ألن تكون غير سعيدة؟”
“لما لن يكون ذلك جيدًا؟ هذا الأسلوب الأفضل حاليًا. إذا ضيعتي هذه الفرصة، أخشى أن الزواج بينكِ وبين تشو فنغ سيتم.”
“لما لن يكون ذلك جيدًا؟ هذا الأسلوب الأفضل حاليًا. إذا ضيعتي هذه الفرصة، أخشى أن الزواج بينكِ وبين تشو فنغ سيتم.”
“اللعنة. تلك الامرأتان. إنهما تجرؤان على قول أني ضفدع؟” تشو فنغ الذي سمع كلَّ شيء كان مُغتاظًا للغاية.
“هذا… هذا جيد.”
“تبًّا. هذا ليس حقيقيًا صحيح؟ ما هذا؟ أكان ذلك حقًّا كما قال لي تشانغ تشنغ، وأنه حقًّا أسرَ روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم؟”
“اللعنة. تلك الامرأتان. إنهما تجرؤان على قول أني ضفدع؟” تشو فنغ الذي سمع كلَّ شيء كان مُغتاظًا للغاية.
آه صح أبشركم النت تحسن فجأة نهاية اليوم لذا سأحمل بضعة فصول حتى أستطيع الترجمة براحتي حتى إن انقطع النت <<بمساعدة قاموسي طبعًا ??>>
“هيه، تشو فنغ، خطيبتك تملك بعض الأساليب فعلًا هاه؟ ما الذي تخطط له الآن؟” إيغي سخِرت، وببساطة أضافت الزيت للنار.
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ قد فتح فمه على وسعه من الصدمة، لأن ذلك عنى أن لي تشانغ تشنغ بالتأكيد قال الحقيقة. لقد أسرَ حقًّا روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم لدرجة أنها لم تنسه أبدًا. لكن بالنظر مجددًا إلى الفرق مظهرهما، لا زال الناس حقًّا يشعرون بأن ذلك لا يصدق.
“خطيبة لعينة. حتى إذا أعطتني هدايا، لم أكن لأرغب بها؛ رغم ذلك الآن، تريدينني أن أعرف أني في مشكلة وأن أتراجع؟ حسنًا. اليوم، لن أمنحها مجالًا للتراجع!”
“هيه، أنتِ مهذبةٌ جدًّا. أنا، تشو فنغ، أتيت لهذا المكان لزيارتكِ ولا أملك هدفًا آخر.” ابتسم تشو فنغ بخجل.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“هيه، تشو فنغ، خطيبتك تملك بعض الأساليب فعلًا هاه؟ ما الذي تخطط له الآن؟” إيغي سخِرت، وببساطة أضافت الزيت للنار.
آسفة على التأخير ? <<كأني أعتذر كثير>>
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ قد فتح فمه على وسعه من الصدمة، لأن ذلك عنى أن لي تشانغ تشنغ بالتأكيد قال الحقيقة. لقد أسرَ حقًّا روح زعيمة مدرسة عذراء اليشم لدرجة أنها لم تنسه أبدًا. لكن بالنظر مجددًا إلى الفرق مظهرهما، لا زال الناس حقًّا يشعرون بأن ذلك لا يصدق.
مدرسة سوردليس the Swordless school معناها الحرفي المدرسة عديمة السيف لكن لا يبدو جيدًا لذا لم أترجمه إذا كان لدى أحد رأي آخر فاكتبوه في التعليقات
أيضًا فصل واحد لليوم أعرف لقد وعدت لكن كما قلت سابقًا سيستقر وضعي مع الإجازة إن شاء الله
أيضًا فصل واحد لليوم أعرف لقد وعدت لكن كما قلت سابقًا سيستقر وضعي مع الإجازة إن شاء الله
“أذلك جيد؟ ألن تكون غير سعيدة؟”
آه صح أبشركم النت تحسن فجأة نهاية اليوم لذا سأحمل بضعة فصول حتى أستطيع الترجمة براحتي حتى إن انقطع النت <<بمساعدة قاموسي طبعًا ??>>
كان تشو فنغ مندهشًا بشكلٍ لا يوصف. لم يكن ليفكّر أبدًا أن هناك تقنيةً غامضةً كتلك في العالم. لقد تعلّم حقًّا شيئًا جديدًا. رغم ذلك، الشيء الأكثر دهشة كان أن زعيمة مدرسة عذراء اليشم بالإضافة للشيوخ أمكنهنّ أن يحمين أجسامهنّ للعديد من السنوات. كان ذلك مذهلًا حقًّا. ذلك تطلب بعض المثابرة فعلًا!
المهم أتمنى أن تستمتعوا بهذا الفصل
“هذا… هذا جيد.”
وشكرًاعلى صبركم علي وعلى تأخيري المتكرر
( fight faces معناها قتال وجوه لكن المعنى غير مناسب فغيرتها)
ترجمة soosoo
وشكرًاعلى صبركم علي وعلى تأخيري المتكرر
“خطيبة لعينة. حتى إذا أعطتني هدايا، لم أكن لأرغب بها؛ رغم ذلك الآن، تريدينني أن أعرف أني في مشكلة وأن أتراجع؟ حسنًا. اليوم، لن أمنحها مجالًا للتراجع!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
