صدق منه
“تشو فنغ، أتوسل إليك . “لا تقتل والدي”. كما سو مي التي كانت تختبئ في احتضان تشو فنغ احتضنت تشو فنغ، و رفعت وجهها الحلو و الجميل قليلا للنظر الى تشو فنغ مع عيون مليئه بالدموع بالفعل. و قد استخدمت اللطف و النعومة حاليا إلى الحد الأقصى.
ترجمة : ابراهيم
“تشو فنغ، تجنبه. بعد كل شئ ، هو والدنا “. سو رو أيضا توسلت . عيونها، التي كانت عادتا قوية، بدأت أيضا تتحول إلى اللون الأحمر. يمكن أن تنظر إلى أنه في عمق قلبها، فانها أيضا شعرت بشعور قوي جدا تجاه سو هين . ما يسمى بالدم أكثر سمكا من الماء ، و كان الأمر كذلك.
سو رو أيضا لم تعد تزعجه و تحولت و دخلت مدخل تشكيل روح المقبرة . بعد أن ترك تشو فنغ مقبرة العظام ألف، ارتفع إلى الهواء.
[تن: الدم (العلاقات الأسرية) هو أكثر سمكا (أقوى) من الماء (العلاقات مع أشخاص آخرين).]
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ في وضع صعب بعض الشيء لأنه حقا لا يريد أن يجلب الشخص الذي لم يثق به الى ذلك المكان. و لكن بعد رؤية الاثنين من الجمال أمامه، فانه لا يزال تأسف قليلا و قال لسو هين، “يجب أن تكون محظوظا أن لديك ابنتان جيدتان”.
كما انه واجه مرافقة اثنين من اناسه الذين كان يحبهم ، بدأ الغضب في قلب تشو فنغ أيضا يختفي تدريجيا. كما تراجعت تدريجيا نية القتل التي انبثقت منه .و قال لسو رو و سو مي “حتى لو سمحت له بالذهاب، فإن الناس من قصر الأمير كيلين و مدرسة لينغيون لن يسمحوا له بالذهاب”.
و لكن عندما لا يكون لدى الشخص ما يكفي من القوة ولا الخلفية القوية، ماذا يمكن أن يفعل إذا أرادوا حماية أنفسهم و أسرهم؟ ربما يكون معظم الناس مثل سو هين أيضا. كونهم مجبرين على تحقيق العائد من أجل الحفاظ على السلام، و تجاهل الأضرار طويلة الأجل للفوائد على المدى القصير. لأنهم إذا أرادوا العيش، فلم يكن لديهم حقا خيار.
“تشو فنغ، يجب أن يكون لديك وسيلة حقا ؟ اجلب والدي معنا . و أعتقد أنه سوف يتغير و يبدأ من جديد “. سو مي توسلت و قالت .
“فقط ابقى هنا، و الحراسة، و الاعتناء بسو مي و عائلتي. في هذا المكان، يمكنك الحصول على قوة أقوى، و أنا أعهد كل منهم اليكى “. سحب تشو فنغ يد سو رو بعيدا.
“تشو فنغ، اجلب والدي معنا و دعنا نترك المكان معا. معا، سنعطيه فرصة “. سو رو كانت تتوسله أيضا.
في تلك اللحظة، عيون سو رو أيضا احمرت أيضا لكنها وقفت بقوة مرة أخرى و لم تبكي. و حسست على شعر سو مي الاسود و البراق و قالت: “نحن بحاجة إلى الأيمان به !”
في تلك اللحظة، كان تشو فنغ في وضع صعب بعض الشيء لأنه حقا لا يريد أن يجلب الشخص الذي لم يثق به الى ذلك المكان. و لكن بعد رؤية الاثنين من الجمال أمامه، فانه لا يزال تأسف قليلا و قال لسو هين، “يجب أن تكون محظوظا أن لديك ابنتان جيدتان”.
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
وأخيرا، تشو فنغ سمح لسو هن بالذهاب. ليس فقط لم يقتل سو هين ، بدلا من ذلك، فانه على استعداد لجلب سو هين جنبا إلى جنب مع الأخوات سو رو و سو مي و العودة إلى مدرسة أزورا التنين و انه خطط لكل منهم كى يستقروا في مدرسة أزور التنين. قبل مغادرته، أعطى تشو فنغ سو هين بعض الوقت للسماح له تفريق الأسرة سو .
“تشو فنغ، أتوسل إليك . “لا تقتل والدي”. كما سو مي التي كانت تختبئ في احتضان تشو فنغ احتضنت تشو فنغ، و رفعت وجهها الحلو و الجميل قليلا للنظر الى تشو فنغ مع عيون مليئه بالدموع بالفعل. و قد استخدمت اللطف و النعومة حاليا إلى الحد الأقصى.
و على الرغم من ذلك، فإن أسرة سو ستختفي و سيصبح أفراد أسرة سو بلا مأوى، و ستبقى حياتهم. رؤية أن أسرته سو التي ركضت على مدينة الطائر القرمزى لسنوات عديدة مبعثره من هذا القبيل، كان وجه سو هين ملئ بالتعقيد . و يبدو أنه لم يعد الجشع مثل قبل وكان كما لو أنه جاء للتحقق حول شيء ما .
كما انه واجه مرافقة اثنين من اناسه الذين كان يحبهم ، بدأ الغضب في قلب تشو فنغ أيضا يختفي تدريجيا. كما تراجعت تدريجيا نية القتل التي انبثقت منه .و قال لسو رو و سو مي “حتى لو سمحت له بالذهاب، فإن الناس من قصر الأمير كيلين و مدرسة لينغيون لن يسمحوا له بالذهاب”.
بعد ذلك، منذ سو رو و سو مي اعترفا به، فانه التقط شقيقها الأكبر سو لونغ من مكانه و كذلك مع أسرته المكون من أربعة، سارعوا نحو مدرسة التنين أزورا .
و الاخير
“تشو فنغ، شكرا لك على تركي مع حياتي. أنا … “على رأس النسر بالرئس الأبيض ، سو هين كان يجلس بجانب تشو فنغ، و يبدو أنه يريد أن يقول شيئا، و لكن في النهاية، فانه لم يتمكن من ذالك .
“تشو فنغ، تجنبه. بعد كل شئ ، هو والدنا “. سو رو أيضا توسلت . عيونها، التي كانت عادتا قوية، بدأت أيضا تتحول إلى اللون الأحمر. يمكن أن تنظر إلى أنه في عمق قلبها، فانها أيضا شعرت بشعور قوي جدا تجاه سو هين . ما يسمى بالدم أكثر سمكا من الماء ، و كان الأمر كذلك.
“لا حاجة لشكري أو أي شيء. تركت لك حياتك فقط بسبب ابنتيك. أنا، تشو فنغ، أعرف ما هو الشعور من فقدان الأب، لذلك أنا لا أريد لهم أن يكون لهم طعم هذا الشعور أيضا. ”
ترجمة : ابراهيم
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
في نفس الوقت الذي غادر فيه تشو فنغ مدرسة التنين أزورا ، عادت سو رو إلى مقبرة الظام الألف . عندما دخل مقبرة العظام الألف و عادت رؤيتها إلى وضعها الطبيعي، اكتشفت أن الجميع في مقبرة العظام ألف وقفوا بالفعل على التوالي بينما ينظرون إليها مع وجوه معقدة. بعض الناس الذين كانوا أصغر سنا لا يمكن أن يعقدوا حزنهم في قلوبهم و بدأوا في البكاء بصمت .
“مم. أنت على حق. كنت مرتبكا جدا من قبل. و في المستقبل، سأبذل قصارى جهدي للتعويض عنهم “. سو هين كان لديه شعور بالأسف على وجهه.
بعد ذلك، منذ سو رو و سو مي اعترفا به، فانه التقط شقيقها الأكبر سو لونغ من مكانه و كذلك مع أسرته المكون من أربعة، سارعوا نحو مدرسة التنين أزورا .
“أيضا، أنا بحاجة إلى أن أذكر بهذا. و بالنسبة للأهل ، فإن أهم شيء هو الكرامة. إذا كنت أعيش حياة مثلك فقط دون أي كرامة، فأنك أبدا، لن تكون شخص ينظر حقا له مع عيون جيدة أو انطباعات جيدة. إلى الأبد، سوف يتم استدعائك فقط هنا وهناك مثل الكلب من قبل الآخرين. عند الحاجة، فإنهم سوف يستخدموك. عندما يكن لا لزوم لك ، فإنهم سوف يقتلوك في أي وقت. “و أضاف تشو فنغ.
و بعد فترة من التسرع، أرسل تشو فنغ بنجاح سو رو، سو مي، سو لونغ، و سو هين إلى مقبرة العظام الألف. في تلك اللحظة، القلب المتوتر لتشو فنغ أخيرا استرخى .
“هه … ربما انت على حق، و لكن عندما يكون الشخص ليس لديه ما يكفي من القوة و لكن يحتاج إلى حماية عائلته من كبار السن و الشباب، فهو حقا عاجزا “. سو هين ابتسم بلا حول ولا قوة.
لا يهم إذا كان سيعيش أو يموت بعد رحلته، على الأقل حاليا، كان هناك ضمان لسلامة الأشخاص الذين هم الأكثر أهمية بالنسبة له. بعد تسوية لطيفه معهم ، كان تشو فنغ ذاهبا إلى تركهم ، و لكن بغض النظر عن ما كان ، سو رو أرادت أن تخرج لإرسال تشو فنغ فى طريقه .
قلب تشو فنغ اهتز فجأة عندما رأى سو هين هكذا . على الرغم من أنه كان حقا جشع للحياة و خائف من الموت، في الواقع، فانه لم يكن رهيبا كما يتصور. كان يستخدم فقط أساليبه الخاصة لحمايت نفسه و أسرته، لحماية عشيرته. و مع ذلك، كان فقط أن أسلوبه كان ضعيفا جدا و لم يتم الموافقة عليه من قبل تشو فنغ.
فجأة، قفز تشو فنغ وأصبح سهم من الضوء أثناء توجهه نحو الأفق البعيد. لم يركب على النسر الأبيض برأس لأنه حاليا، كان منخفضا جدا في الوقت المحدد.في ظل مثل هذه الحالات، من الواضح أن تقنيته السماء الإمبراطورية ستكون أسرع من النسر الأبيض الذي يركبه .
و لكن عندما لا يكون لدى الشخص ما يكفي من القوة ولا الخلفية القوية، ماذا يمكن أن يفعل إذا أرادوا حماية أنفسهم و أسرهم؟ ربما يكون معظم الناس مثل سو هين أيضا. كونهم مجبرين على تحقيق العائد من أجل الحفاظ على السلام، و تجاهل الأضرار طويلة الأجل للفوائد على المدى القصير. لأنهم إذا أرادوا العيش، فلم يكن لديهم حقا خيار.
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
مع بعض التفكير المتأني ، رأى تشو فنغ أنه حقا لا يمكنه إلقاء اللوم تماما على سو هين لأنه في هذا العالم، لم يكن هناك عدد قليل من الناس الذين باعوا أبناءهم و بناتهم من أجل العيش. على الرغم من ان عدم وجود قوة كافية كان جزءا من السبب، و كان أهم جزء من أن هذا العالم كان حقيقيا جدا، و الواقع كان قاسيا جدا.
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
و بعد فترة من التسرع، أرسل تشو فنغ بنجاح سو رو، سو مي، سو لونغ، و سو هين إلى مقبرة العظام الألف. في تلك اللحظة، القلب المتوتر لتشو فنغ أخيرا استرخى .
“أختى !”
لا يهم إذا كان سيعيش أو يموت بعد رحلته، على الأقل حاليا، كان هناك ضمان لسلامة الأشخاص الذين هم الأكثر أهمية بالنسبة له. بعد تسوية لطيفه معهم ، كان تشو فنغ ذاهبا إلى تركهم ، و لكن بغض النظر عن ما كان ، سو رو أرادت أن تخرج لإرسال تشو فنغ فى طريقه .
وأخيرا، تشو فنغ سمح لسو هن بالذهاب. ليس فقط لم يقتل سو هين ، بدلا من ذلك، فانه على استعداد لجلب سو هين جنبا إلى جنب مع الأخوات سو رو و سو مي و العودة إلى مدرسة أزورا التنين و انه خطط لكل منهم كى يستقروا في مدرسة أزور التنين. قبل مغادرته، أعطى تشو فنغ سو هين بعض الوقت للسماح له تفريق الأسرة سو .
“تشو فنغ، هل حقا انت بحاجة للذهاب؟ أنا أعلم أن الكبير تشى فنغ يانغ أعطاك طيبة ثقيلة مثل الجبل، و لكن كنت أعلم بوضوح أنه في هذه الرحلة، لن يكون لديك الكثير من الحظ. و مع ذلك كنت لا تزال تريد أن تذهب. هذا ليس عمل ذكي، و أعتقد إذا كان الكبير تشى فنغ يانغ يعرف، فانه أيضا لن يكون على على استعداد للسماح لك للقيام بذلك “.
و الاخير
داخل الغابة الجبلية على مقبرة العظام الألف ، كانت سو رو تمسك بإحكام يد تشو فنغ. كل من عينيها محمرتات ، و اثنين من الصفوف من الدموع تدفقت من وجهها الساحر . كانت تعرف ما كان تشو فنغ ذاهب للقيام به، و أنها حقا لا تريد لتشو فنغ إرسال نفسه إلى الموت .
بعد ذلك، منذ سو رو و سو مي اعترفا به، فانه التقط شقيقها الأكبر سو لونغ من مكانه و كذلك مع أسرته المكون من أربعة، سارعوا نحو مدرسة التنين أزورا .
“فقط ابقى هنا، و الحراسة، و الاعتناء بسو مي و عائلتي. في هذا المكان، يمكنك الحصول على قوة أقوى، و أنا أعهد كل منهم اليكى “. سحب تشو فنغ يد سو رو بعيدا.
[تن: الدم (العلاقات الأسرية) هو أكثر سمكا (أقوى) من الماء (العلاقات مع أشخاص آخرين).]
“هل أنت حقا ستفعل هذا؟” و مع ذلك، أمسكت سو رو يد تشو فنغ مرة أخرى، و أنها عقدت علىه حتى بشده .
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفسر بشكل مفرط. و لم يبتسم إلا قليلا، وقال: “إذا لم أفعل ذلك، لن أكون تشو فنغ. أنتى تفهمني.”
“سوف نكون هنا و ننتظر منك أن تعود”. سو رو تركت أخيرا يده و كانت جاذبيتها تسببت للقلب ان يتألم .
بعد سماع كلمات تشو فنغ، كانت سو رو تحركت قليلا. انها فعلا تفهم تشو فنغ. لم يكن ذلك ليس عقلانيا بما فيه الكفاية، لكنه سيختار أخماد عقلانيته عدة مرات لتجاهل أي شيء، لتجاهل العواقب من أجل القيام بالأشياء التي كان يشعر بأنها على حق. كان ذلك كيفية فعله للأشياء. كان ذلك تشو فنغ.
في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفسر بشكل مفرط. و لم يبتسم إلا قليلا، وقال: “إذا لم أفعل ذلك، لن أكون تشو فنغ. أنتى تفهمني.”
“سوف نكون هنا و ننتظر منك أن تعود”. سو رو تركت أخيرا يده و كانت جاذبيتها تسببت للقلب ان يتألم .
في تلك اللحظة، عيون سو رو أيضا احمرت أيضا لكنها وقفت بقوة مرة أخرى و لم تبكي. و حسست على شعر سو مي الاسود و البراق و قالت: “نحن بحاجة إلى الأيمان به !”
“جيد، و سوف أعود بسرعة”. تشو فنغ مسح برفق الدموع بعيدا عن وجه سو رو، ثم قبل برفق جبينها.
و على الرغم من ذلك، فإن أسرة سو ستختفي و سيصبح أفراد أسرة سو بلا مأوى، و ستبقى حياتهم. رؤية أن أسرته سو التي ركضت على مدينة الطائر القرمزى لسنوات عديدة مبعثره من هذا القبيل، كان وجه سو هين ملئ بالتعقيد . و يبدو أنه لم يعد الجشع مثل قبل وكان كما لو أنه جاء للتحقق حول شيء ما .
سو رو أيضا لم تعد تزعجه و تحولت و دخلت مدخل تشكيل روح المقبرة . بعد أن ترك تشو فنغ مقبرة العظام ألف، ارتفع إلى الهواء.
“تشو فنغ، أتوسل إليك . “لا تقتل والدي”. كما سو مي التي كانت تختبئ في احتضان تشو فنغ احتضنت تشو فنغ، و رفعت وجهها الحلو و الجميل قليلا للنظر الى تشو فنغ مع عيون مليئه بالدموع بالفعل. و قد استخدمت اللطف و النعومة حاليا إلى الحد الأقصى.
صعد في السماء و وقف في الأفق. يالا الذكريات ، و نظر في مدرسة التنين أزورا الكبرى، المكان الذي علمه عن تدريب الدفاع عن النفس. و قد فعل ذلك لأنه لا يعرف ما إذا كانت مدرسة التنين أزورا ستبقى في المرة القادمة التي يعود فيها إلى هنا.
و الاخير
* * إز
الفصل الاول
فجأة، قفز تشو فنغ وأصبح سهم من الضوء أثناء توجهه نحو الأفق البعيد. لم يركب على النسر الأبيض برأس لأنه حاليا، كان منخفضا جدا في الوقت المحدد.في ظل مثل هذه الحالات، من الواضح أن تقنيته السماء الإمبراطورية ستكون أسرع من النسر الأبيض الذي يركبه .
“تشو فنغ، يجب أن يكون لديك وسيلة حقا ؟ اجلب والدي معنا . و أعتقد أنه سوف يتغير و يبدأ من جديد “. سو مي توسلت و قالت .
في نفس الوقت الذي غادر فيه تشو فنغ مدرسة التنين أزورا ، عادت سو رو إلى مقبرة الظام الألف . عندما دخل مقبرة العظام الألف و عادت رؤيتها إلى وضعها الطبيعي، اكتشفت أن الجميع في مقبرة العظام ألف وقفوا بالفعل على التوالي بينما ينظرون إليها مع وجوه معقدة. بعض الناس الذين كانوا أصغر سنا لا يمكن أن يعقدوا حزنهم في قلوبهم و بدأوا في البكاء بصمت .
“هه … ربما انت على حق، و لكن عندما يكون الشخص ليس لديه ما يكفي من القوة و لكن يحتاج إلى حماية عائلته من كبار السن و الشباب، فهو حقا عاجزا “. سو هين ابتسم بلا حول ولا قوة.
“أختى !”
بعد ذلك، منذ سو رو و سو مي اعترفا به، فانه التقط شقيقها الأكبر سو لونغ من مكانه و كذلك مع أسرته المكون من أربعة، سارعوا نحو مدرسة التنين أزورا .
فجأة، قفزت سو مي إلى احضان سو رو و بكت بصوت عال. كانت صرختها حزينة بشكل غير طبيعي و من ذلك، الجميع تقريبا على الساحة لا يمكن أن يساعد و لاكن احمرت عيونهم.
بعد سماع كلمات تشو فنغ، كانت سو رو تحركت قليلا. انها فعلا تفهم تشو فنغ. لم يكن ذلك ليس عقلانيا بما فيه الكفاية، لكنه سيختار أخماد عقلانيته عدة مرات لتجاهل أي شيء، لتجاهل العواقب من أجل القيام بالأشياء التي كان يشعر بأنها على حق. كان ذلك كيفية فعله للأشياء. كان ذلك تشو فنغ.
في تلك اللحظة، عيون سو رو أيضا احمرت أيضا لكنها وقفت بقوة مرة أخرى و لم تبكي. و حسست على شعر سو مي الاسود و البراق و قالت: “نحن بحاجة إلى الأيمان به !”
“أنا أعلم أنه حتى الآن، لا يمكنك السماح للعائلة سو بالذهاب، لا يمكنك السماح للكثير من أفراد الأسرة سو بالذهاب، و لكن عليك أن تعرف أنه بالنسبة لك ، يجب أن تكون أهم الناس لابنتيك و ابنك لأنه عندما كنت على وشك الموت، هم الاناس الوحيدين الذين سيكونوا على استعداد ليبرزوا و حمايتك. “و قال تشو فنغ على محمل الجد.
ترجمة : ابراهيم
“تشو فنغ، شكرا لك على تركي مع حياتي. أنا … “على رأس النسر بالرئس الأبيض ، سو هين كان يجلس بجانب تشو فنغ، و يبدو أنه يريد أن يقول شيئا، و لكن في النهاية، فانه لم يتمكن من ذالك .
الفصل الاول
“تشو فنغ، تجنبه. بعد كل شئ ، هو والدنا “. سو رو أيضا توسلت . عيونها، التي كانت عادتا قوية، بدأت أيضا تتحول إلى اللون الأحمر. يمكن أن تنظر إلى أنه في عمق قلبها، فانها أيضا شعرت بشعور قوي جدا تجاه سو هين . ما يسمى بالدم أكثر سمكا من الماء ، و كان الأمر كذلك.
و الاخير
“تشو فنغ، اجلب والدي معنا و دعنا نترك المكان معا. معا، سنعطيه فرصة “. سو رو كانت تتوسله أيضا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
