الدخول عمقا في إقليم العدو
بعد اتخاذ القرار، زي شوانيوان لم يكلف نفسه عناء مع الرجل الذي أغمي عليه . جلب تشو فنغ، وتوجهوا مباشرة نحو ما يسمى وكر الملك الضفدع الأسود . يمكن أن ينظر إليه أنه كان نافذ الصبر للذهاب لإنقاذهم وانه لا يريد التأخر بعد الآن.
“ماذا عن ذلك ؟ الشيخ شيوانيوان، لم أكن أخدعك أليس كذلك ؟ “في تلك اللحظة، كان تشو فنغ و زي شوانيوان يختبئون داخل الغابة كما قال تشو فنغ بكل فخر. لأنه، طالما وجد هذا المكان، على الأقل يعني أنه لم يخدع زي شوانيوان.
على الرغم من أن الجبل الألف وحش كان كبيرا للغاية، في تلك اللحظة، عن طريق الطيران في الهواء، يمكنهم رؤية كامل جبل الألف وحش من قبل أعينهم. وبالإضافة إلى ذلك، كان تشو فنغ روحاني عالمي وكان لديه شعور قوي للغاية بالاتجاهات لذلك لم يكن من الصعب جدا العثور على عش الملك الضفدع الأسود . ومع ذلك، فإن ما كان مطلوبا مسبوقا كان الخريطة.
“هه، اذهب مع السلامة ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
ولا بد من القول إن الخريطة في دماغ تشو فنغ كانت دقيقة حقا ودون خطأ. مع تحليق زي شوانيوان بالسرعة القصوى، بسرعة كبيرة، وجدوا منطقة خفية.
مع مظهره المقزز بالإضافة إلى مستواه العميق لا يمكن الكشف عنه، حتى من دون التفكير، كان تشو فنغ يعرف أنه كان الملك الضفدع الأسود .
كان ذلك المكان غابة صخور. و الصخور بأحجام وأشكال غير متساوية كانت منتصبة تحت شجرة ضخمة وصلت إلى السماء.
وقد تفكر تشو فنغ بالفعل في هذا السؤال في وقت سابق وكيف ينبغي أن يرد إذا طلب زي شوانيوان اسمه.
وداخل الغابة الصخرية، كان هناك العديد من الوحوش الوحشية تجوب هناك، وبينهم ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء .
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
وعلى الرغم من أنهم كانوا يتجولون بشكل واضح، إلا أنهم كانوا يقومون بدوريات. وهذا يعني أيضا أنه كان من الممكن جدا أن يكون وكرهم . وإلا، فإنه لن يكون من الممكن لمثل هذه الوحوش الوحشية القوية والوحشية أن تقوم بحراسة ذلك المكان.
“إذا هو شقي إنسان؟ أقبضوا عليه ! “أحد الوحوش من عالم السماء مع نظرة مليئة بالغضب. ويمكن أن يرى أنه بالفعل يشعر بالكثير من الكراهية تجاه البشر.
“ماذا عن ذلك ؟ الشيخ شيوانيوان، لم أكن أخدعك أليس كذلك ؟ “في تلك اللحظة، كان تشو فنغ و زي شوانيوان يختبئون داخل الغابة كما قال تشو فنغ بكل فخر. لأنه، طالما وجد هذا المكان، على الأقل يعني أنه لم يخدع زي شوانيوان.
ولكن الغموض سيتم الكشف عنه قريبا. بعد الذهاب في بضع دوائر في الكهف الوعر ، دخلوا كهف واسع للغاية.
“مم. ليس سيئا. لم أكن أعتقد أنك لست بسيط. وبالفعل، فإنك روحاني عالمي ذو العباءة الرمادية في مثل هذه السن المبكرة وقوة الكشف الخاصة بك قوية جدا. “زي شيوانيوان أومأ رأسه في رضا، ثم بسرعة بعدها ، سأل:” هذا صحيح. أيها الفتى ، ما زلت لم أسأل ما هو اسمك. ”
“آه، إذا هو تشو فنغ. ليس اسما سيئا. تشو فنغ، احظى برحلة جيدة! “فجأة، ابتسم زي شوانيوان بغرابة وقال.
وقد تفكر تشو فنغ بالفعل في هذا السؤال في وقت سابق وكيف ينبغي أن يرد إذا طلب زي شوانيوان اسمه.
“شيخ شوانيوان ، ماذا تقصد؟” برؤية ذلك، تشو فنغ عبس قليلا وكان على علم بأن شيئا كان خاطئاً. وهو تراجع لا شعوريا .
في النهاية، قرر عدم إخفائه عن خبير ذو أقدمية . لذلك، قال الحقيقة، “أنا تشو فنغ”.
“إذا هو شقي إنسان؟ أقبضوا عليه ! “أحد الوحوش من عالم السماء مع نظرة مليئة بالغضب. ويمكن أن يرى أنه بالفعل يشعر بالكثير من الكراهية تجاه البشر.
“آه، إذا هو تشو فنغ. ليس اسما سيئا. تشو فنغ، احظى برحلة جيدة! “فجأة، ابتسم زي شوانيوان بغرابة وقال.
من هذا، يمكن أن يرى أن الوحوش الوحشية شعرت بالفعل بعداوة واضحة تجاه البشر في وقت سابق من الزمن. ومع ذلك، لم يكن هذا ما كان تشو فنغ يشعر بالقلق تجاهه. ما كان تشو فنغ تشعر بالقلق تجاهه كان على وجه التحديد إلي أين جلبوه .
[ملاحظة تقنية : في بعض الحالات، “احظى برحلة جيدة” (أشعل على الطريق، المشي جيدا) يعني “رحلة جيدة … إلى العالم السفلي” (بعد الموت).]
وقد تفكر تشو فنغ بالفعل في هذا السؤال في وقت سابق وكيف ينبغي أن يرد إذا طلب زي شوانيوان اسمه.
“شيخ شوانيوان ، ماذا تقصد؟” برؤية ذلك، تشو فنغ عبس قليلا وكان على علم بأن شيئا كان خاطئاً. وهو تراجع لا شعوريا .
على الرغم من أن الجبل الألف وحش كان كبيرا للغاية، في تلك اللحظة، عن طريق الطيران في الهواء، يمكنهم رؤية كامل جبل الألف وحش من قبل أعينهم. وبالإضافة إلى ذلك، كان تشو فنغ روحاني عالمي وكان لديه شعور قوي للغاية بالاتجاهات لذلك لم يكن من الصعب جدا العثور على عش الملك الضفدع الأسود . ومع ذلك، فإن ما كان مطلوبا مسبوقا كان الخريطة.
“هه، اذهب جيدا ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
“هه، اذهب مع السلامة ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
في كل مكان على جدران الكهف، كانت محفورة صور خاصة. وكان معظمهم صور الوحش الوحوش، ولكن كانت هناك أيضا صور للبشر. كانت هناك حتى صور من البشر والوحوش الوحشية تتقاتل، وتقريبا، يمكن لتشو فنغ رؤية المعنى وراء الصور الجدارية.
كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا وقبل حتى أن يتفاعل تشو فنغ على ذلك، و سقط بشدة في الغابة الصخرية. والقوة قوية خلقت بقوة حفرة عميقة.
بعد اتخاذ القرار، زي شوانيوان لم يكلف نفسه عناء مع الرجل الذي أغمي عليه . جلب تشو فنغ، وتوجهوا مباشرة نحو ما يسمى وكر الملك الضفدع الأسود . يمكن أن ينظر إليه أنه كان نافذ الصبر للذهاب لإنقاذهم وانه لا يريد التأخر بعد الآن.
“اللعنة”. وعندما وقفت تشو فنغ النسخ مجددا ، وجهه لا يمكن أن يساعد ولكن يتجمد ولعن خفية في قلبه.
بعد كل شيء، كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا المكان وكر الملك الضفدع الأسود أم لا، كما أنه لم يعرف ما هو نوع الدفاعات في ذلك المكان. التسرع بالتسلل في مثل هذا الوقت ليس أفضل تكتيك في الواقع . السماح لتشو فنغ لاستكشاف الطريق كان خيارا جميل .
لأنه في تلك اللحظة تماما، كان محاطا بالفعل من قبل الوحوش الوحشية. من الأمام والخلف ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء الذين انبثقت منهم قوة السماء الفريدة التي تنتمي فقط إلى عالم السماء وهي ختمت كل طرق هروبه.
في النهاية، فكر تشو فنغ في احتمالين.
“إذا هو شقي إنسان؟ أقبضوا عليه ! “أحد الوحوش من عالم السماء مع نظرة مليئة بالغضب. ويمكن أن يرى أنه بالفعل يشعر بالكثير من الكراهية تجاه البشر.
وكان أيضا لأن تشو فنغ اكتشف أن زي لينغ كانت ضمن المجموعة من الناس. وتنورتها الأرجوانية اللون الغير متضررة وتعبيرها الهادئ الفريد من نوعه قال لتشو فنغ شيء واحد .
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
وداخل الغابة الصخرية، كان هناك العديد من الوحوش الوحشية تجوب هناك، وبينهم ، كان هناك اثنين من الوحوش الوحشية في عالم السماء .
في تلك اللحظة، تشو فنغ لم يفزع كثيرا. كان يفكر بلا نهاية، وفكر لماذا زي شوانيوان قام بفعل ذلك له. لم يكن لديه أي سبب لإيذاءه بسبب كل شيء من قبل، الرجل العجوز القوي بوضوح لا يعرف بالضغينة بينه وبين زي لينغ، كما أنه لم يكن يعرف أنه كان هاربا.
وكان أيضا لأن تشو فنغ اكتشف أن زي لينغ كانت ضمن المجموعة من الناس. وتنورتها الأرجوانية اللون الغير متضررة وتعبيرها الهادئ الفريد من نوعه قال لتشو فنغ شيء واحد .
في النهاية، فكر تشو فنغ في احتمالين.
في كل مكان على جدران الكهف، كانت محفورة صور خاصة. وكان معظمهم صور الوحش الوحوش، ولكن كانت هناك أيضا صور للبشر. كانت هناك حتى صور من البشر والوحوش الوحشية تتقاتل، وتقريبا، يمكن لتشو فنغ رؤية المعنى وراء الصور الجدارية.
وكان الأول أن زي شيوانيوان يريد استخدام تشو فنغ. أراد من تشو فنغ تحويل انتباه الوحوش الوحشية.
“اللعنة”. وعندما وقفت تشو فنغ النسخ مجددا ، وجهه لا يمكن أن يساعد ولكن يتجمد ولعن خفية في قلبه.
بعد كل شيء، كان من غير المؤكد ما إذا كان هذا المكان وكر الملك الضفدع الأسود أم لا، كما أنه لم يعرف ما هو نوع الدفاعات في ذلك المكان. التسرع بالتسلل في مثل هذا الوقت ليس أفضل تكتيك في الواقع . السماح لتشو فنغ لاستكشاف الطريق كان خيارا جميل .
وكان أيضا لأن تشو فنغ اكتشف أن زي لينغ كانت ضمن المجموعة من الناس. وتنورتها الأرجوانية اللون الغير متضررة وتعبيرها الهادئ الفريد من نوعه قال لتشو فنغ شيء واحد .
وثمة احتمال آخر هو أن زي شوانيوان لا يزال حذرا بعض الشيء تجاه تشو فنغ. وكان يخشى أن تشو فنغ كان جاسوسا أرسل من قبل الوحوش الوحشية، لذلك أراد أن يختبره ليرى ما سيكون رد فعل الوحوش الوحشية بعد رؤية تشو فنغ.
“شيخ شوانيوان ، ماذا تقصد؟” برؤية ذلك، تشو فنغ عبس قليلا وكان على علم بأن شيئا كان خاطئاً. وهو تراجع لا شعوريا .
وبغض النظر عن أي السببين كان ، فإنه على الأقل أظهر أن زي شوانيانغ لم يضره مباشرة، لذلك تشو فنغ لم يكن لديك أي شيء للقلق بشأنه لأنه شعر أنه عاجلا أم آجلا، زي شوانيوان سيخرج. بعد كل شيء، زي شوانيانغ لا يزال قليل الصبر لإنقاذ حفيدته .
وعلى الرغم من أنهم كانوا يتجولون بشكل واضح، إلا أنهم كانوا يقومون بدوريات. وهذا يعني أيضا أنه كان من الممكن جدا أن يكون وكرهم . وإلا، فإنه لن يكون من الممكن لمثل هذه الوحوش الوحشية القوية والوحشية أن تقوم بحراسة ذلك المكان.
في نفس الوقت الذي كان تشو فنغ يفكر فيه ، مجموعة الوحوش الوحشية لم تكن مرتاحة. نقلوا تشو فنغ من الغابة الصخرية إلى كهف تحت الأرض.
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
في كل مكان على جدران الكهف، كانت محفورة صور خاصة. وكان معظمهم صور الوحش الوحوش، ولكن كانت هناك أيضا صور للبشر. كانت هناك حتى صور من البشر والوحوش الوحشية تتقاتل، وتقريبا، يمكن لتشو فنغ رؤية المعنى وراء الصور الجدارية.
[ملاحظة تقنية : في بعض الحالات، “احظى برحلة جيدة” (أشعل على الطريق، المشي جيدا) يعني “رحلة جيدة … إلى العالم السفلي” (بعد الموت).]
كانت قصة البشر في كثير من الأحيان التنمر وإذلال الوحوش الوحشية ، والحوش الحشية المقاومة الشديدة . الخلاصة ، صورت الوحوش الوحشية على أنها على حق ، وعلى النقيض من ذلك، أصبح البشر الجانب الشرير .
“تشو فنغ؟!” رؤية تشو فنغ، ليو زيزون والآخرين كلهم تفاجأوا. كانت وجوههم مليئة بالمفاجأة لأنهم لم يظنوا أنه حتى تشو فنغ، الذي ركض بسرعة، تم القبض عليه في هذا المكان.
من هذا، يمكن أن يرى أن الوحوش الوحشية شعرت بالفعل بعداوة واضحة تجاه البشر في وقت سابق من الزمن. ومع ذلك، لم يكن هذا ما كان تشو فنغ يشعر بالقلق تجاهه. ما كان تشو فنغ تشعر بالقلق تجاهه كان على وجه التحديد إلي أين جلبوه .
ومع ذلك، بعد اكتشاف تشو فنغ، فإنهم لم يقتلوه مباشرة. قاموا بالقبض عليه، وبعد أن ربطوا جسده بكامله بالنبات المعرش الخاص، حملوا تشو فنغ وساروا أعمق في غابة الصخور، ويبدو أنهم جلبوا تشو فنغ إلى وكرهم.
ولكن الغموض سيتم الكشف عنه قريبا. بعد الذهاب في بضع دوائر في الكهف الوعر ، دخلوا كهف واسع للغاية.
كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا وقبل حتى أن يتفاعل تشو فنغ على ذلك، و سقط بشدة في الغابة الصخرية. والقوة قوية خلقت بقوة حفرة عميقة.
وكان الكهف الواسع يبدو وكأنه قصر. ولكن بالمقارنة مع القصور الذهبية الرائعة والمبهرة التي أنشأها البشر، كان القصر بسيطا جدا وخشن .
مع مظهره المقزز بالإضافة إلى مستواه العميق لا يمكن الكشف عنه، حتى من دون التفكير، كان تشو فنغ يعرف أنه كان الملك الضفدع الأسود .
ومع ذلك، طالما أن أحدهم يتذكر أنه كان القصر الذي أنشأته الوحوش الوحشية، فإنه سيكون مقبولا نوعا ما. بعد كل شيء، وحوش وحشية لم تسعى لأشياء مثل المظاهر. إلى جانب ذلك، كان ذوقهم في الجمال أيضا مشكلة قائمة.
كان ذلك أن زي لينغ لم تدنس من قبل الوحوش الوحشية ، وكانت لا تزال “فتاة جميلة ” نقية.
في تلك اللحظة تماما ، داخل القصر الكبير، تم جمع عدة آلاف من الوحوش الوحشية. وقد وقفوا بشكل منظم على جانبي القصر، وجميعم لم يكن مستواهم ضعيف، كانوا جميعا في العالم العميق.
الوحش الوحشي كان لديه جسم الإنسان ولكن رأس الوحش. كان في الواقع رأس من العلجوم، وكان حتى رأس الضفدع الأسود اللون. كان الأمر مثير للاشمئزاز كما يمكن للمرء أن يحصل عليه .
ولكن إذا كان المرء أن يقول من هو أقوى واحد، سيكون الواحد الذي يجلس على كرسي مصنوع من الهياكل العظمية.
الوحش الوحشي كان لديه جسم الإنسان ولكن رأس الوحش. كان في الواقع رأس من العلجوم، وكان حتى رأس الضفدع الأسود اللون. كان الأمر مثير للاشمئزاز كما يمكن للمرء أن يحصل عليه .
“شيخ شوانيوان ، ماذا تقصد؟” برؤية ذلك، تشو فنغ عبس قليلا وكان على علم بأن شيئا كان خاطئاً. وهو تراجع لا شعوريا .
ومع ذلك، على الرغم من أن مظهره مثير للاشمئزاز للغاية، يمكن أن يقال مستواه عميق لا يمكن إدراكه . على الأقل، مع قوة الروح تشو فنغ، لم يكن لديه وسيلة للكشف عن مستواه .
وبعد رؤيتهم، تشو فنغ مبتهج في قلبه. أولا، على الأقل كان يعني أن تشو فنغ لم يأت إلى المكان الخطأ لأنه قد وجد بالفعل زي لينغ والآخرين.
مع مظهره المقزز بالإضافة إلى مستواه العميق لا يمكن الكشف عنه، حتى من دون التفكير، كان تشو فنغ يعرف أنه كان الملك الضفدع الأسود .
كان ذلك أن زي لينغ لم تدنس من قبل الوحوش الوحشية ، وكانت لا تزال “فتاة جميلة ” نقية.
ولكن، لم يكن هذا هو الشيء الرئيسي. وكان الشيء الرئيسي هو أنه في منتصف القصر الكبير، كان هناك مجموعة من الناس تجمعوا. كانت مجموعة الناس هي نفس تشو فنغ وكانت مربوطة بالنبات المتعرش ، ومجموعة الأشخاص كانوا بالضبط نفس الأشخاص الذين انضموا إلى الحدث معه، زي لينغ، ليو زيزون، والآخرين.
“تشو فنغ؟!” رؤية تشو فنغ، ليو زيزون والآخرين كلهم تفاجأوا. كانت وجوههم مليئة بالمفاجأة لأنهم لم يظنوا أنه حتى تشو فنغ، الذي ركض بسرعة، تم القبض عليه في هذا المكان.
وعلى الرغم من أنهم كانوا يتجولون بشكل واضح، إلا أنهم كانوا يقومون بدوريات. وهذا يعني أيضا أنه كان من الممكن جدا أن يكون وكرهم . وإلا، فإنه لن يكون من الممكن لمثل هذه الوحوش الوحشية القوية والوحشية أن تقوم بحراسة ذلك المكان.
وبعد رؤيتهم، تشو فنغ مبتهج في قلبه. أولا، على الأقل كان يعني أن تشو فنغ لم يأت إلى المكان الخطأ لأنه قد وجد بالفعل زي لينغ والآخرين.
كانت قصة البشر في كثير من الأحيان التنمر وإذلال الوحوش الوحشية ، والحوش الحشية المقاومة الشديدة . الخلاصة ، صورت الوحوش الوحشية على أنها على حق ، وعلى النقيض من ذلك، أصبح البشر الجانب الشرير .
وكان أيضا لأن تشو فنغ اكتشف أن زي لينغ كانت ضمن المجموعة من الناس. وتنورتها الأرجوانية اللون الغير متضررة وتعبيرها الهادئ الفريد من نوعه قال لتشو فنغ شيء واحد .
“آه، إذا هو تشو فنغ. ليس اسما سيئا. تشو فنغ، احظى برحلة جيدة! “فجأة، ابتسم زي شوانيوان بغرابة وقال.
كان ذلك أن زي لينغ لم تدنس من قبل الوحوش الوحشية ، وكانت لا تزال “فتاة جميلة ” نقية.
“هه، اذهب مع السلامة ، أنت”. وفقط في ذلك الوقت، كف زي شوانيوان بالفعل قبضت على كتفي تشو فنغ، وبعد ذلك، مع تلويحة من ذراعه الكبيرة، مثل فزاعة من القش ، وألقى تشو فنغ خارجاً من قبله.
……………………………………………………………………………
“مم. ليس سيئا. لم أكن أعتقد أنك لست بسيط. وبالفعل، فإنك روحاني عالمي ذو العباءة الرمادية في مثل هذه السن المبكرة وقوة الكشف الخاصة بك قوية جدا. “زي شيوانيوان أومأ رأسه في رضا، ثم بسرعة بعدها ، سأل:” هذا صحيح. أيها الفتى ، ما زلت لم أسأل ما هو اسمك. ”
ترجمة : Ghost
كانت قصة البشر في كثير من الأحيان التنمر وإذلال الوحوش الوحشية ، والحوش الحشية المقاومة الشديدة . الخلاصة ، صورت الوحوش الوحشية على أنها على حق ، وعلى النقيض من ذلك، أصبح البشر الجانب الشرير .
في النهاية، فكر تشو فنغ في احتمالين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
