Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-486

تماما مثل الملك

تماما مثل الملك

كان الرداء الذي ارتداه هؤلاء الناس مدموغ بزهور اللوتس. معظم نقاط قوتهم كانت أدنى من رئيس مدرسة الفراغ و كذلك من كبار المديرين.

بعد أن تحدث رئيس مدرسة الفراغ ، خرج جزء كبير من شيوخ المديرين و وقفوا خلفه. في نفس الوقت ، كان هناك أيضا العديد من الشيوخ و التلاميذ الذين تابعوه ، انسحبوا من مدرسة الفراغ ، و استعدوا لاتباعه.

و مع ذلك ، فإن الرجل العجوز في الجبهة ، الذي لم يكن لديه العديد من خيوط الشعر على رأسه ، كان لديه وجه مليء بالتجاعيد ، كان رقيقاً كمباريا ، و بدا كجثة جافة ، في الواقع كان لديه تدريب المستوى الثامن من عالم عميق.

“يا أولاد الحرام! رئيس المدرسة عاملكم جميعًا بحرارة ، لكنكم تفتقروا إلى أي ولاء و تعاملهوا ببرود شديد. هل كان الكلب يأكل كل ضمائركم ؟ “. و بالنظر إلى هذا المشهد ، أشار كبار المديرين في مدرسة الفراغ إلى هؤلاء الشيوخ و التلاميذ ، و بدأوا بإدانتهم بشدة.

في المقاطعات الأخرى ، ربما لم يكن هذا التدريب كبيرا ، و لكن في مقاطعة أزورا ، كان يمكن بالفعل تسمية شخص بهذا التدريب بخبير ذروة. كان مؤسس مدرسة زهرة اللوتس ، الكبير زهرة اللوتس .

بعد التحدث بهذه الكلمات ، سار أولاً و استعد لمغادرة ذلك المكان. في الوقت نفسه ، تحرك عدة آلاف من التلاميذ و الشيوخ أيضاً و سرعان ما تبعوه .

“الكبير زهرة لوتس ، دعنا نتابع ما قلناه. سوف ألتزم بطلبك و الانتقال من جبل الفراغ ، لذا آمل أن تتمكن من الالتزام بوعدك و إعطاء مسار لمدرسة الفراغ للعيش. “صعد رئيس مدرسة الفراغ و قال عندما شاهد الكبير زهرة اللوتس . و بينما كان يواجه العجوز في المستوى الثامن من عالم عميق ، كان يخاف منه.

لكن الفائز هو الملك و الخاسر هو اللص . لا أحد سيعطيهم التعاطف ، بل إن ما أعطوه كان مجرد سخرية و ابتسامات باردة.

” الفرخ الكبير *(Kuku 1) ، لا تقلق ، بطبيعة الحال ، سأحافظ على كلمتي. و لكن في هذا الموضوع ، تمتلك مدرسة الفراغ الخاصة بك بالفعل بعض الشتلات الجيدة. الآن ، أنت رئيس مدرسة كبرى مثل الكلب الذي فقد منزله. هل تستطيع حقا تحمل ترك تلاميذك يعانون من المصاعب و تلقي الازدراء من الآخرين معك؟ ”ابتسم الكبير زهرة اللوتس بغرابه و قال.

“الكبير زهرة لوتس ، لقد ذهبت بعيدا بعض الشيء عن طريق القيام بذلك”. في تلك اللحظة ، كان وجه رئيس مدرسة الفراغ مريع ، لكنه لم يجرؤ على التحرك . هو نفسه يمكن أن يتجاهل حياته ، لكنه لا يريد أن تؤثر أفعاله على حياة مئات الآلاف من مدرسة الفراغ .

“الكبير زهرة اللوتس ، ماذا تقصد؟” رئيسة مدرسة الفراغ جعد حواجبه بإحكام و شعر أن الوضع لم يكن في اتجاه جيد.

“مهلا ، أنا أفكر فقط في مستقبلهم. هل ذلك خطأ؟ إلى جانب ذلك ، أنا أعطيهم خيارًا ، و لم أرغمهم على شيء. ”

“هاها ، أنا لا أقصد أي شيء ، لكنني لا آمل أن تؤخر تطوير العديد من الشتلات الجيدة.” ألتفت زوايا شفة العجوز زهرة اللوتس ، ثم بسرعة بعد ذلك ، فى المحيط الواسع من الناس وراء رئيس مدرسة الفراغ. في مواجهة مئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، قال بصوت عال: “الجميع! اعتبارًا من اليوم ، ستكون سلسلة جبال الفراغ سلسلة جبال زهرة اللوتس . سيتم أيضًا تغيير مدرسة الفراغ هذه إلى مدرسة زهرة اللوتس. أنا الكبير زهرة لوتس ، يمكن أن أرى أن كل واحد منكم لديه موهبة غير عادية ، لذلك لا أستطيع أن أراكم تعانوا من هذا الشباب غير المجدي .

“مهلا ، أنا أفكر فقط في مستقبلهم. هل ذلك خطأ؟ إلى جانب ذلك ، أنا أعطيهم خيارًا ، و لم أرغمهم على شيء. ”

“و هكذا ، أنا على استعداد لفتح البوابات لمدرسة زهرة اللوتس خاصتى لكم جميعا. طالما كنتم على استعداد للبقاء ، يمكن لأي شخص الانضمام إلى مدرسة زهرة اللوتس الخاصة بي. لا تخبئوا أي شيء ، فقد ذهبت مدرسة زهرة لوتس الخاصة بي بالفعل على قصر الأمير كيلين لتكون مدرسة من الدرجة الأولى. طالما أنكم ستبقوا في المستقبل ، فستكونون شيوخًا و تلاميذًا في مدرسة من الدرجة الأولى في المستقبل. ”

كان الرداء الذي ارتداه هؤلاء الناس مدموغ بزهور اللوتس. معظم نقاط قوتهم كانت أدنى من رئيس مدرسة الفراغ و كذلك من كبار المديرين.

“هوو ~~~~~~~”

“هاها ، أنا لا أقصد أي شيء ، لكنني لا آمل أن تؤخر تطوير العديد من الشتلات الجيدة.” ألتفت زوايا شفة العجوز زهرة اللوتس ، ثم بسرعة بعد ذلك ، فى المحيط الواسع من الناس وراء رئيس مدرسة الفراغ. في مواجهة مئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ ، قال بصوت عال: “الجميع! اعتبارًا من اليوم ، ستكون سلسلة جبال الفراغ سلسلة جبال زهرة اللوتس . سيتم أيضًا تغيير مدرسة الفراغ هذه إلى مدرسة زهرة اللوتس. أنا الكبير زهرة لوتس ، يمكن أن أرى أن كل واحد منكم لديه موهبة غير عادية ، لذلك لا أستطيع أن أراكم تعانوا من هذا الشباب غير المجدي .

بعد أن تحدث الكبير زهرة اللوتس ، تم إثارة مناقشة ساخنة على الفور في الحشد. بدا العديد من كبار تلاميذ المدرسة العباقرة و التلاميذ في بعضهم البعض ، و كشفوا عن تعبيرات الفرح.

“اللعنة عليك ، أنت تمسكت بحقير. في تلك اللحظة ، كان الشيوخ المدراء غاضبين ، و بينما كانوا يتكلمون ، كانوا يهاجمون.

“الكبير زهرة لوتس ، لقد ذهبت بعيدا بعض الشيء عن طريق القيام بذلك”. في تلك اللحظة ، كان وجه رئيس مدرسة الفراغ مريع ، لكنه لم يجرؤ على التحرك . هو نفسه يمكن أن يتجاهل حياته ، لكنه لا يريد أن تؤثر أفعاله على حياة مئات الآلاف من مدرسة الفراغ .

“الكبير زهرة اللوتس ، ماذا تقصد؟” رئيسة مدرسة الفراغ جعد حواجبه بإحكام و شعر أن الوضع لم يكن في اتجاه جيد.

“مهلا ، أنا أفكر فقط في مستقبلهم. هل ذلك خطأ؟ إلى جانب ذلك ، أنا أعطيهم خيارًا ، و لم أرغمهم على شيء. ”

“اللعنة عليك ، أنت تمسكت بحقير. في تلك اللحظة ، كان الشيوخ المدراء غاضبين ، و بينما كانوا يتكلمون ، كانوا يهاجمون.

“إذا كنت تتحدث عن الذهاب بعيداً ، فإن الشخص الذي يفعل ذلك هو أنت ؟ أيها الفتى ، أنت غير مجدي بنفسك ، لكنك لا تزال ترغب في قيادة الكثير من الناس من الجيل الصغير الذين لديهم موهبة جيدة ؟ ألستِ تؤجل مستقبلهما؟ “ابتسم العجوز زهرة اللوتس ببرود و قال .

“مهلا ، أنا أفكر فقط في مستقبلهم. هل ذلك خطأ؟ إلى جانب ذلك ، أنا أعطيهم خيارًا ، و لم أرغمهم على شيء. ”

“أنت!” رئيسة مدرسة الفراغ ضغط على أسنانه من الغضب ، و لكن في النهاية ، لا يزال عاني من ذالك قسرا. بعد فترة وجيزة ، علق بصوت عالٍ على الحشد وراءه ، “أولئك الذين هم على استعداد لمتابعتي ، يخرجون من مدرسة الفراغ و يتبعوني في الجبل !”

لكن في ذلك الوقت ، من السماء ، خرج صوت صاخب و واضح كان كالرعد فجأة. كان الصوت عاليا جدا ، و تسبب في ارتجاف السماء و الأرض. ناهيك عن التلاميذ ، لم يستطع حتى الكبير زهرة اللوتس أن يقف مستقرا و سقط تقريبا.

بعد أن تحدث رئيس مدرسة الفراغ ، خرج جزء كبير من شيوخ المديرين و وقفوا خلفه. في نفس الوقت ، كان هناك أيضا العديد من الشيوخ و التلاميذ الذين تابعوه ، انسحبوا من مدرسة الفراغ ، و استعدوا لاتباعه.

“مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! ”

و مع ذلك ، لا يهم إذا كانوا شيوخاً أو تلاميذ ، في تلك اللحظة ، هم المستعدون للوقوف وراء رئيس مدرسة الفراغ ، و الذين كانوا على استعداد لمتابعته لم يكنوا سوى عدة آلاف من الناس .

“مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! ”

الباقي من مئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ جميعا وقفوا حيث كانوا. عندما كان هناك صدام بين مصلحة المدرسة و مصلحتهم الخاصة ، أعطى هؤلاء الناس رئيس مدرسة الفراغ إجابة دقيقة.

“الكبير زهرة لوتس ، دعنا نتابع ما قلناه. سوف ألتزم بطلبك و الانتقال من جبل الفراغ ، لذا آمل أن تتمكن من الالتزام بوعدك و إعطاء مسار لمدرسة الفراغ للعيش. “صعد رئيس مدرسة الفراغ و قال عندما شاهد الكبير زهرة اللوتس . و بينما كان يواجه العجوز في المستوى الثامن من عالم عميق ، كان يخاف منه.

“يا أولاد الحرام! رئيس المدرسة عاملكم جميعًا بحرارة ، لكنكم تفتقروا إلى أي ولاء و تعاملهوا ببرود شديد. هل كان الكلب يأكل كل ضمائركم ؟ “. و بالنظر إلى هذا المشهد ، أشار كبار المديرين في مدرسة الفراغ إلى هؤلاء الشيوخ و التلاميذ ، و بدأوا بإدانتهم بشدة.

“الجرأة على جعل مدرسة زهرة اللوتس الخاصة بي عدوًا ، هذه هي الطريقة التي تنتهي بها . ها ها ها ها…”

و في مواجهة إدانة كبار المديرين ، شعر العديد من التلاميذ بالخجل الشديد و خفضوا رأسهم في صمت. ومع ذلك ، فإن بعض التلاميذ والشيوخ كانوا يرفعون أصواتهم بصوت عالٍ ، “الكبار ، يتجه البشر نحو المرتفعات ، و يتدفق الماء نحو الأراضي المنخفضة. هل نحن على خطأ؟ ”

“الكبير زهرة لوتس ، دعنا نتابع ما قلناه. سوف ألتزم بطلبك و الانتقال من جبل الفراغ ، لذا آمل أن تتمكن من الالتزام بوعدك و إعطاء مسار لمدرسة الفراغ للعيش. “صعد رئيس مدرسة الفراغ و قال عندما شاهد الكبير زهرة اللوتس . و بينما كان يواجه العجوز في المستوى الثامن من عالم عميق ، كان يخاف منه.

“صحيح. ذهبت مدرسة الفراغ بالفعل . إذا تابعناك ، فسوف نصبح أضعف و أضعف فقط و نستقبل ازدراء الناس “.

“إذا كنت تتحدث عن الذهاب بعيداً ، فإن الشخص الذي يفعل ذلك هو أنت ؟ أيها الفتى ، أنت غير مجدي بنفسك ، لكنك لا تزال ترغب في قيادة الكثير من الناس من الجيل الصغير الذين لديهم موهبة جيدة ؟ ألستِ تؤجل مستقبلهما؟ “ابتسم العجوز زهرة اللوتس ببرود و قال .

“قوة الكبير زهرة اللوتس قوية. يمكنه بالتأكيد أن ينقلنا إلى طريق الخبراء. نحن على استعداد لأن نصبح تلاميذ في مدرسة زهرة اللوتس ، و نعيش و نموت معهم! ”

“سأقتلك!”

“مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! ”

في تلك اللحظة ، بغض النظر عما إذا كانوا غاضبين أو شعروا أنهم تعرضوا للظلم ، فإن ظهورهم أعطت للناس شعوراً يرثى له.

“اللعنة عليك ، أنت تمسكت بحقير. في تلك اللحظة ، كان الشيوخ المدراء غاضبين ، و بينما كانوا يتكلمون ، كانوا يهاجمون.

بدأ الكبير زهرة اللوتس يضحك بصوت عالٍ. المعنى وراء كلماته كان واضحا جدا. أراد أن لا يكون لدى مدرسة الفراغ أي مكان لتكوين مكانة لأنفسهم ، ثم تختفي في نهاية المطاف من عيون الناس و يتم إطفاءها تمامًا.

“أود أن أرى من يجرؤ على لمس الناس من مدرسة زهرة اللوتس الخاصة بي!”. و لكن في ذلك الوقت ، كان الكبير زهرة اللوتس فجأة تحدث . في نفس الوقت ، أصبحت القوة العمياء بلا حدود ، وحشية مثل وحش لا طائل منه ، هاجمت العديد من كبار المديرين الذين كانوا مستعدين للتحرك .

كان الرداء الذي ارتداه هؤلاء الناس مدموغ بزهور اللوتس. معظم نقاط قوتهم كانت أدنى من رئيس مدرسة الفراغ و كذلك من كبار المديرين.

“آااااه!”

“صحيح. ذهبت مدرسة الفراغ بالفعل . إذا تابعناك ، فسوف نصبح أضعف و أضعف فقط و نستقبل ازدراء الناس “.

كان الفرق في القوة كبيرًا جدًا. مع ضربة واحدة فقط من الكبير زهرة اللوتس ، ألقى العديد من كبار المديرين على بعد عشرات الأمتار. جميعهم تقيأوا الدماء ، و كانوا عاجزين أصلاً عن الوقوف ، و أصيبوا بجروح بالغة.

“مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! مدرسة زهرة اللوتس! ”

“سأقتلك!”

و مع ذلك ، لا يهم إذا كانوا شيوخاً أو تلاميذ ، في تلك اللحظة ، هم المستعدون للوقوف وراء رئيس مدرسة الفراغ ، و الذين كانوا على استعداد لمتابعته لم يكنوا سوى عدة آلاف من الناس .

بعد أن رأوا أن شيوخهم تعرضوا للضرب المبرح ، غضب كثير من الناس الذين قرروا اتباع مدرسة الفراغ . أرادوا القتال حتى الموت ضد الكبير زهرة اللوتس .

“توقفوا!” برؤية ذلك ، صاح رئيس مدرسة الفراغ و هتف بصوت عال. بعد إيقاف الحشد ، نظر إلى مئات الآلاف من التلاميذ الذين اختاروا دخول مدرسة زهرة اللوتس و قال : “كل شخص لديه أهدافه الخاصة. إذا كنت ترغب في البقاء ، فأنا لا أجبرك على المجيء معي. ”

“توقفوا!” برؤية ذلك ، صاح رئيس مدرسة الفراغ و هتف بصوت عال. بعد إيقاف الحشد ، نظر إلى مئات الآلاف من التلاميذ الذين اختاروا دخول مدرسة زهرة اللوتس و قال : “كل شخص لديه أهدافه الخاصة. إذا كنت ترغب في البقاء ، فأنا لا أجبرك على المجيء معي. ”

“إذا كنت تتحدث عن الذهاب بعيداً ، فإن الشخص الذي يفعل ذلك هو أنت ؟ أيها الفتى ، أنت غير مجدي بنفسك ، لكنك لا تزال ترغب في قيادة الكثير من الناس من الجيل الصغير الذين لديهم موهبة جيدة ؟ ألستِ تؤجل مستقبلهما؟ “ابتسم العجوز زهرة اللوتس ببرود و قال .

بعد التحدث بهذه الكلمات ، سار أولاً و استعد لمغادرة ذلك المكان. في الوقت نفسه ، تحرك عدة آلاف من التلاميذ و الشيوخ أيضاً و سرعان ما تبعوه .

و مع ذلك ، لا يهم إذا كانوا شيوخاً أو تلاميذ ، في تلك اللحظة ، هم المستعدون للوقوف وراء رئيس مدرسة الفراغ ، و الذين كانوا على استعداد لمتابعته لم يكنوا سوى عدة آلاف من الناس .

في تلك اللحظة ، بغض النظر عما إذا كانوا غاضبين أو شعروا أنهم تعرضوا للظلم ، فإن ظهورهم أعطت للناس شعوراً يرثى له.

الباقي من مئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ جميعا وقفوا حيث كانوا. عندما كان هناك صدام بين مصلحة المدرسة و مصلحتهم الخاصة ، أعطى هؤلاء الناس رئيس مدرسة الفراغ إجابة دقيقة.

لكن الفائز هو الملك و الخاسر هو اللص . لا أحد سيعطيهم التعاطف ، بل إن ما أعطوه كان مجرد سخرية و ابتسامات باردة.

الباقي من مئات الآلاف من الشيوخ و التلاميذ جميعا وقفوا حيث كانوا. عندما كان هناك صدام بين مصلحة المدرسة و مصلحتهم الخاصة ، أعطى هؤلاء الناس رئيس مدرسة الفراغ إجابة دقيقة.

“صحيح. اذهبوا ، أيتها الكلاب بلا مأوى! دعونا نرى أين يمكنكم العثور على مكان في قارة المقاطعات التسع ! ”

في تلك اللحظة ، بغض النظر عما إذا كانوا غاضبين أو شعروا أنهم تعرضوا للظلم ، فإن ظهورهم أعطت للناس شعوراً يرثى له.

“الجرأة على جعل مدرسة زهرة اللوتس الخاصة بي عدوًا ، هذه هي الطريقة التي تنتهي بها . ها ها ها ها…”

“صحيح. ذهبت مدرسة الفراغ بالفعل . إذا تابعناك ، فسوف نصبح أضعف و أضعف فقط و نستقبل ازدراء الناس “.

بدأ الكبير زهرة اللوتس يضحك بصوت عالٍ. المعنى وراء كلماته كان واضحا جدا. أراد أن لا يكون لدى مدرسة الفراغ أي مكان لتكوين مكانة لأنفسهم ، ثم تختفي في نهاية المطاف من عيون الناس و يتم إطفاءها تمامًا.

وقفوا على الهواء ، مثل الملوك . يمكن القول إن قوتهم القوية ، لأهل مدرسة الفراغ و مدرسة زهرة اللوتس ، كانت كما لو كانوا ملوكا .

“أي مكان في قارة المقاطعات التسع هو مكان لمدرسة الفراغ لجعل مكانة لأنفسهم. من ناحية أخرى ، ما هي المؤهلات التي تتمتع بها مدرسة زهرة اللوتس الخاصة بك في سلسلة جبال الفراغ ؟

وقفوا على الهواء ، مثل الملوك . يمكن القول إن قوتهم القوية ، لأهل مدرسة الفراغ و مدرسة زهرة اللوتس ، كانت كما لو كانوا ملوكا .

لكن في ذلك الوقت ، من السماء ، خرج صوت صاخب و واضح كان كالرعد فجأة. كان الصوت عاليا جدا ، و تسبب في ارتجاف السماء و الأرض. ناهيك عن التلاميذ ، لم يستطع حتى الكبير زهرة اللوتس أن يقف مستقرا و سقط تقريبا.

“الكبير زهرة لوتس ، دعنا نتابع ما قلناه. سوف ألتزم بطلبك و الانتقال من جبل الفراغ ، لذا آمل أن تتمكن من الالتزام بوعدك و إعطاء مسار لمدرسة الفراغ للعيش. “صعد رئيس مدرسة الفراغ و قال عندما شاهد الكبير زهرة اللوتس . و بينما كان يواجه العجوز في المستوى الثامن من عالم عميق ، كان يخاف منه.

عندما استقر الرعب المروع ، كان الجميع يلقي بنظراته نحو السماء ، و عندما رأوا السماء الحالية ، تغير تعبير كل شخص واحد في المشهد بشكل كبير ، حيث صُدموا لما لا نهاية .

بعد أن تحدث الكبير زهرة اللوتس ، تم إثارة مناقشة ساخنة على الفور في الحشد. بدا العديد من كبار تلاميذ المدرسة العباقرة و التلاميذ في بعضهم البعض ، و كشفوا عن تعبيرات الفرح.

كان ذلك لأنه في الوقت الحاضر في السماء وقفت عدة شخصيات. وقف هؤلاء الناس على الهواء و هم ينظرون إلى الأسفل. جسد كل شخص أنبعث منه هالة قوية للغاية.

“صحيح. ذهبت مدرسة الفراغ بالفعل . إذا تابعناك ، فسوف نصبح أضعف و أضعف فقط و نستقبل ازدراء الناس “.

وقفوا على الهواء ، مثل الملوك . يمكن القول إن قوتهم القوية ، لأهل مدرسة الفراغ و مدرسة زهرة اللوتس ، كانت كما لو كانوا ملوكا .

بعد أن تحدث رئيس مدرسة الفراغ ، خرج جزء كبير من شيوخ المديرين و وقفوا خلفه. في نفس الوقت ، كان هناك أيضا العديد من الشيوخ و التلاميذ الذين تابعوه ، انسحبوا من مدرسة الفراغ ، و استعدوا لاتباعه.

و مع ذلك ، فإن سبب صدمتهم كان بسبب الشاب داخل مجموعة الناس. كانت صورة الشاب مبعثرة في جميع الأماكن في المقاطعات التسع . الجميع يعرف من كان. لقد كان هو الوجود المرعب الذي صدم اسمه الأقاليم التسع ، تشو فنغ.

“الكبير زهرة لوتس ، لقد ذهبت بعيدا بعض الشيء عن طريق القيام بذلك”. في تلك اللحظة ، كان وجه رئيس مدرسة الفراغ مريع ، لكنه لم يجرؤ على التحرك . هو نفسه يمكن أن يتجاهل حياته ، لكنه لا يريد أن تؤثر أفعاله على حياة مئات الآلاف من مدرسة الفراغ .

ترجمة : ابراهيم

“صحيح. اذهبوا ، أيتها الكلاب بلا مأوى! دعونا نرى أين يمكنكم العثور على مكان في قارة المقاطعات التسع ! ”

“مهلا ، أنا أفكر فقط في مستقبلهم. هل ذلك خطأ؟ إلى جانب ذلك ، أنا أعطيهم خيارًا ، و لم أرغمهم على شيء. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط