Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-492

الرجل العجوز ذو الملابس السوداء

الرجل العجوز ذو الملابس السوداء

“اللعنة. هل من الممكن أن نتوقف هنا؟

في تلك اللحظة ، أصيب تشو فنغ بالذعر. كان يحيط به منطقة مليئة بالنيران. بدون قوة الروح ، كان مساويا لشخص أعمى. إذا عبث ، ربما حتى يكون عالقا هناك.

كان تشو فنغ كان يشعر بالتوعك بشده و كان في قلب محيط النار ، ربما كانت هناك بعض الفرص. و لم يكن يريد أن يفتقدهم.

“الكبير ، هل أنت بخير؟” تحول رأسه مرة أخرى للنظر ، و لم يتمكن تشو فنغ من المساعده و لكن صدم . اكتشف بشكل مدهش أنه في الوقت الحاضر ، وجه جيانغ شينغ يوان كان غريبا للغاية. كان جسده كله يمطر ، و حتى هالته أصبحت غير مستقرة.

* همم * كما كان تشو فنغ قلق ، فجأة ظهرت طبقة بللون الأرجواني و حاصرته . و كانت تحجب النيران المروعة التي تحيط بتشو فنغ .

كانت أيغى بهذا الرعب. في البداية ، بعد أن استعارت إيغي جسد تشو فنغ في سلسلة جبال النمر الأبيض لسحق زى لينغ ، عرف تشو فنغ ذالك بالفعل.

و كانت هذه زي لينغ. و قد رأت تشو فنغ قلق ، لذلك قامت بخطوة دون أن تسأل و ساعدت تشو فنغ على إطفاء ألسنة اللهب.

على الرغم من أنها كانت تملك فقط تدريب المستوى الثاني من عالم السماء في الوقت الحالي ، فمن المرجح أنه حتى جيانغ شينغ يوان في المستوى السابع من عالم السماء لا يمكن مقارنته بقوتها القتالية.

و عندما أحاطت الهالة ذات اللون الأرجواني به ، أصبحت درجة حرارة النار الحارقة أقل بالفعل ، و لكن بالنظر إلى زي لينغ ، كان وجهها شاحبًا و وجهها مملوءًا بالعرق.

و لكن السبب في عدم قيامه بذلك هو أنه كان يعلم أن النيران كانت غريبة جدًا. كلما ذهبوا أكثر عمقا ، كانت أكثر قوة . حتى أنه هو نفسه لا يستطيع أن يضمن أنه يستطيع المشي إلى أعمق جزء ، لذلك بطبيعة الحال ، لن يضيع قوته بحماية الآخرين.

“زي لينغ ، توقفى! في هذا المكان ، يجب عليكى حماية نفسك. لا يمكنكى تقسيم قوتك لمساعدتي في مقاومة ألسنة اللهب. “عندما شاهد ذلك ، سارع تشو فنغ إلى التحدث لوقفها .

“تشه ، تدريبه جيد ، و لكن للأسف جسده ضعيف جدا.” و بالنظر إلى ظهر جيانغ شينغ يوان ، لمست أيغى مازحة شفتيها ، ثم استمرت إلى الأمام.

“السيدة زي لينغ ، تشو فنغ محق . هذا المحيط من النار عميق جدا و الطريق المتبقي لا يزال طويلا. إذا كنتى تريدى المتابعة إلى الأمام ، فمن الأفضل توفير طاقتكى الخاصة . إذا كان تشو فنغ لا يستطيع الصمود ، يمكنه التراجع فقط. بعد كل شيء ، الذهاب بقوة في مكان مثل هذا أمر خطير للغاية.

“الآن ، الشخص القادر على مواصلة البحث و الاستمرار في هذا المحيط من النار هو أنت فقط. لكن لا تجبر نفسك. إذا كان لديك مشكلة في مقاومة النيران ، يجب عليك العودة على الفور “.

و تحدث جيانغ شينغ يوان أيضا. في الواقع ، مع هذه القوة ، لن تكون هناك مشكلة بالنسبة له لتقسيم سلطته لمساعدة تشو فنغ و الآخرين و القتال ضد ألسنة اللهب.

“اللعنة. هل من الممكن أن نتوقف هنا؟

و لكن السبب في عدم قيامه بذلك هو أنه كان يعلم أن النيران كانت غريبة جدًا. كلما ذهبوا أكثر عمقا ، كانت أكثر قوة . حتى أنه هو نفسه لا يستطيع أن يضمن أنه يستطيع المشي إلى أعمق جزء ، لذلك بطبيعة الحال ، لن يضيع قوته بحماية الآخرين.

من ناحية أخرى ، كان تشو فنغ ، الذي كان تحت حماية أيغى ، مثل شخص لا علاقة له بكل ما كان يحدث ، و كان أكثر استرخاءًا من جيانغ شينغ يوان.

“هيه ، تشو فنغ ، لقد نظرت إلى باستخفاف ! اسمح لي بسرعة. راقبني و أنا أحميك إلى أعمق جزء “.

تسوندري (ツンデレ) كلمة يابانية تشير إلى شخصية في تظهر متحفظة ومتكبرة تصبح حنونة ومحبة بعد ذلك.[1][2][3]

لم يهدر تشو فنغ وقتا للتفكير، و فتح بوابة الروح العالمية. في اللحظة التي فتحت البوابة ، اندفع غاز أسود بلا حدود بعنف خارج البوابة و لف على الفور تشو فنغ .

و كانت هذه زي لينغ. و قد رأت تشو فنغ قلق ، لذلك قامت بخطوة دون أن تسأل و ساعدت تشو فنغ على إطفاء ألسنة اللهب.

لم يقتصر الأمر على تغليف الغاز أسود اللون تشو فنغ ، حتى أنه قطع هالة زي لينغ الأرجوانيه التى تغطى تشو فنغ . كان الجزء الأكثر أهمية هو أنه بعد ظهور الغاز أسود اللون ، كان تشو فنغ غير قادر بالفعل على أن يشعر بأدنى درجة حرارة حارقة من اللهب .

“تشه ، تدريبه جيد ، و لكن للأسف جسده ضعيف جدا.” و بالنظر إلى ظهر جيانغ شينغ يوان ، لمست أيغى مازحة شفتيها ، ثم استمرت إلى الأمام.

“هى هى ، عذرًا ، لكن طالما أنا هنا أضمن أن تشو فنغ لن يخسر أمام أيًا منكم”.

كانت نية قتل . نية قتل قوية للغاية. و كانت نية القتل لم تكن فطرية ، و لكن نية القتل للناس الذين قتلوا حقاً عدد لا يحصى من الذين يعيشون.

فقط في ذلك الوقت ، خرجت إيغي ، التي ارتدت تنورة ذات لون أسود اللون. و أطلقت على جيانغ شينغ يوان لأول وهلة ، ثم تخطته و قفزت للأعمق في ألسنة اللهب. في الأماكن التي مرت بها ، تراجعت ألسنة اللهب عنها من تلقاء نفسها ، كما لو أنهم خافوها .

لكن في ذلك الوقت ، قفزت آذان تشو فنغ. بعد ذلك بوقت قصير ، قام فجأة بإلقاء نظراته الشرسة نحو جانب واحد من محيط النار لأنه كان قد سمع في الواقع خطى داخل العواء .

بعد رؤية الروح العالميه إيغى ؟ و بعد أن شاهدت عيون جيانغ شينغ يوان إيغي ، شعرت بصدمة شديدة. عندها فقط كان ينظر بشكل هادف نحو تشو فنغ و يقول ، “تشو فنغ ، أنت مثير للإعجاب حقا. لقد قمت بالفعل بالتعاقد مع روح عالميه من عالم الروح أشورا ! ”

بعد ذلك ، قادت إيغي الطريق و سرعان ما تبعها تشو فنغ. أخيرا ، وصلوا إلى أعمق جزء من محيط النار .

ابتسم تشو فنغ بهدوء ، لكنه لم يهدر الوقت في الكلام و استمر فى الأنطلاق إلى الأمام.

فقط في ذلك الوقت ، خرجت إيغي ، التي ارتدت تنورة ذات لون أسود اللون. و أطلقت على جيانغ شينغ يوان لأول وهلة ، ثم تخطته و قفزت للأعمق في ألسنة اللهب. في الأماكن التي مرت بها ، تراجعت ألسنة اللهب عنها من تلقاء نفسها ، كما لو أنهم خافوها .

في الواقع ، كانت النيران غريبة للغاية. كلما تعمقوا ، كلما ازدادت ضراوة. في المراحل المتأخرة ، كانوا في الواقع مثل الوحوش البرية عندما تحولوا ألا مالا نهاية إلى أشكال شرسة لمهاجمة الناس ، بل وصنعوا عواءًا غريبًا.

“تشه ، تدريبه جيد ، و لكن للأسف جسده ضعيف جدا.” و بالنظر إلى ظهر جيانغ شينغ يوان ، لمست أيغى مازحة شفتيها ، ثم استمرت إلى الأمام.

في حالة كهذه ، كان نائب الرئيس قاو أول من عجز عن الاستمرار و أُجبر على العودة. بعد ذلك بسرعة ، كانت زي لينغ غير قادره على التحمل . و التعمق أكثر من ذلك بكثير ، حتى تشانغ تيان يي لم يتمكن من أن يفعل ذلك.

في حالة كهذه ، كان نائب الرئيس قاو أول من عجز عن الاستمرار و أُجبر على العودة. بعد ذلك بسرعة ، كانت زي لينغ غير قادره على التحمل . و التعمق أكثر من ذلك بكثير ، حتى تشانغ تيان يي لم يتمكن من أن يفعل ذلك.

من ناحية أخرى ، كان تشو فنغ ، الذي كان تحت حماية أيغى ، مثل شخص لا علاقة له بكل ما كان يحدث ، و كان أكثر استرخاءًا من جيانغ شينغ يوان.

لم يقتصر الأمر على تغليف الغاز أسود اللون تشو فنغ ، حتى أنه قطع هالة زي لينغ الأرجوانيه التى تغطى تشو فنغ . كان الجزء الأكثر أهمية هو أنه بعد ظهور الغاز أسود اللون ، كان تشو فنغ غير قادر بالفعل على أن يشعر بأدنى درجة حرارة حارقة من اللهب .

أجبر ذلك جيانغ شينغ يوان على النظر إلى تشو فنغ في ضوء آخر لأنه اكتشف أن إيغي كانت قويه جداً. على الرغم من أن الروح العالميه لم تكن تملك سوى تدريب المستوى الثاني من عالم السماء ، إلا أنه كان يشعر ببعض مشاعر الخطر من إيغي.

بالنظر إلى إيغي التي كانت شقيًا و *’تسوندير’ ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يهز رأسه بلا حيلة. كانت أيغى قوية للغاية ، و قوية لدرجة أنه حتى تشو فنغ لم يقدر على تقدير مدى قوتها .

و لماذا نظر إلى تشو فنغ في ضوء آخر ، لم يكن فقط بسبب إيغي. كان ذلك بسبب أن أيغى كانت الروح العالميه لتشو فنغ . بعبارات أبسط ، بغض النظر عن مدى قوة أيغى ، كان عليها أن تستمع إلى تشو فنغ . لذا ، كان ذلك يعني أن تشو فنغ كان الشخص القوي بالفعل .

في تلك اللحظة ، أصيب تشو فنغ بالذعر. كان يحيط به منطقة مليئة بالنيران. بدون قوة الروح ، كان مساويا لشخص أعمى. إذا عبث ، ربما حتى يكون عالقا هناك.

“آااااه!”

ترجمة : ابراهيم

* سعال سعال سعال سعال *

عندما سار تشو فنغ و جيانغ شينغ يوان إلى أعمق جزء من محيط النار ، قام جيانغ شينغ يوان في الواقع ببصق الدم من فمه ، ثم بدأ في سعال مؤلم.

و بالفعل ، بعد أن سمع تشو فنغ تلك الخطوات الهدئه ، و بعد أن اشتعلت ألسنة اللهب ، عمد كلاً من جدران النيران لتجنب الضوضاء و شكلت طريقًا. و في نهاية الطريق ، أقتربت تدريجيا صورة ترتدي رداءًا أسود اللون.

“الكبير ، هل أنت بخير؟” تحول رأسه مرة أخرى للنظر ، و لم يتمكن تشو فنغ من المساعده و لكن صدم . اكتشف بشكل مدهش أنه في الوقت الحاضر ، وجه جيانغ شينغ يوان كان غريبا للغاية. كان جسده كله يمطر ، و حتى هالته أصبحت غير مستقرة.

في الواقع ، كانت النيران غريبة للغاية. كلما تعمقوا ، كلما ازدادت ضراوة. في المراحل المتأخرة ، كانوا في الواقع مثل الوحوش البرية عندما تحولوا ألا مالا نهاية إلى أشكال شرسة لمهاجمة الناس ، بل وصنعوا عواءًا غريبًا.

”تشو فنغ! لا استطيع الذهاب أعمق هذه النيران غريبة جدا ، لقد دخلت جسدي فعلا دون أن أعرف. لا أستطيع المضي قدما ، و إلا إذا لم أحترق بهذه النيران ، فسوف أنفجر من الداخل و أموت “.

و بالفعل ، بعد أن سمع تشو فنغ تلك الخطوات الهدئه ، و بعد أن اشتعلت ألسنة اللهب ، عمد كلاً من جدران النيران لتجنب الضوضاء و شكلت طريقًا. و في نهاية الطريق ، أقتربت تدريجيا صورة ترتدي رداءًا أسود اللون.

“الآن ، الشخص القادر على مواصلة البحث و الاستمرار في هذا المحيط من النار هو أنت فقط. لكن لا تجبر نفسك. إذا كان لديك مشكلة في مقاومة النيران ، يجب عليك العودة على الفور “.

“الكبير ، هل أنت بخير؟” تحول رأسه مرة أخرى للنظر ، و لم يتمكن تشو فنغ من المساعده و لكن صدم . اكتشف بشكل مدهش أنه في الوقت الحاضر ، وجه جيانغ شينغ يوان كان غريبا للغاية. كان جسده كله يمطر ، و حتى هالته أصبحت غير مستقرة.

ربت جيانغ شينغ يوان على كتف تشو فنغ ، ثم بعد أن نظر بشكل جاد نحو إيغي القريبة ، دون أن يدير رأسه مرة أخرى ، عاد إلى الطريق الذي جاء منه.

نظر فقط إلى تشو فنغ مرة واحدة ، لكن تشو فنغ لا يمكنه سوى اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء. كان تشو فنغ الهادئ عادة في الوقت الحاضر ، قلبه ينبض في الحقيقة بشكل أسرع ، و يشعر بشعور غير مسبوق من الخطر.

“تشه ، تدريبه جيد ، و لكن للأسف جسده ضعيف جدا.” و بالنظر إلى ظهر جيانغ شينغ يوان ، لمست أيغى مازحة شفتيها ، ثم استمرت إلى الأمام.

فقط في ذلك الوقت ، خرجت إيغي ، التي ارتدت تنورة ذات لون أسود اللون. و أطلقت على جيانغ شينغ يوان لأول وهلة ، ثم تخطته و قفزت للأعمق في ألسنة اللهب. في الأماكن التي مرت بها ، تراجعت ألسنة اللهب عنها من تلقاء نفسها ، كما لو أنهم خافوها .

بالنظر إلى إيغي التي كانت شقيًا و *’تسوندير’ ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يهز رأسه بلا حيلة. كانت أيغى قوية للغاية ، و قوية لدرجة أنه حتى تشو فنغ لم يقدر على تقدير مدى قوتها .

* همم * كما كان تشو فنغ قلق ، فجأة ظهرت طبقة بللون الأرجواني و حاصرته . و كانت تحجب النيران المروعة التي تحيط بتشو فنغ .

تسوندري (ツンデレ) كلمة يابانية تشير إلى شخصية في تظهر متحفظة ومتكبرة تصبح حنونة ومحبة بعد ذلك.[1][2][3]

تسوندري مزيج كلمتين يابانيتين، الأولى هي تسونتسون (ツンツン) التي تعني “متحفظ” والثانية دريدري (デレデレ) وهي تعني “محب”.

تسوندري مزيج كلمتين يابانيتين، الأولى هي تسونتسون (ツンツン) التي تعني “متحفظ” والثانية دريدري (デレデレ) وهي تعني “محب”.

و لماذا نظر إلى تشو فنغ في ضوء آخر ، لم يكن فقط بسبب إيغي. كان ذلك بسبب أن أيغى كانت الروح العالميه لتشو فنغ . بعبارات أبسط ، بغض النظر عن مدى قوة أيغى ، كان عليها أن تستمع إلى تشو فنغ . لذا ، كان ذلك يعني أن تشو فنغ كان الشخص القوي بالفعل .

الشخصية التسوندري تظهر في حالته ال”تسونتسون” عنيفة، و أحياناً تدخل في حالتها ال”دريدري” فتصبح محبة و متوافقة.

غالبا ما تستعمل الكلمة “تسوندري” لشخصيات الأنمي و المانغا و هي تستعمل خاصة للبنات. و هناك مقهى في اليابان به نادلات تسوندري.

لم يهدر تشو فنغ وقتا للتفكير، و فتح بوابة الروح العالمية. في اللحظة التي فتحت البوابة ، اندفع غاز أسود بلا حدود بعنف خارج البوابة و لف على الفور تشو فنغ .

على الرغم من أنها كانت تملك فقط تدريب المستوى الثاني من عالم السماء في الوقت الحالي ، فمن المرجح أنه حتى جيانغ شينغ يوان في المستوى السابع من عالم السماء لا يمكن مقارنته بقوتها القتالية.

“السيدة زي لينغ ، تشو فنغ محق . هذا المحيط من النار عميق جدا و الطريق المتبقي لا يزال طويلا. إذا كنتى تريدى المتابعة إلى الأمام ، فمن الأفضل توفير طاقتكى الخاصة . إذا كان تشو فنغ لا يستطيع الصمود ، يمكنه التراجع فقط. بعد كل شيء ، الذهاب بقوة في مكان مثل هذا أمر خطير للغاية.

كانت أيغى بهذا الرعب. في البداية ، بعد أن استعارت إيغي جسد تشو فنغ في سلسلة جبال النمر الأبيض لسحق زى لينغ ، عرف تشو فنغ ذالك بالفعل.

عندما سار تشو فنغ و جيانغ شينغ يوان إلى أعمق جزء من محيط النار ، قام جيانغ شينغ يوان في الواقع ببصق الدم من فمه ، ثم بدأ في سعال مؤلم.

بعد ذلك ، قادت إيغي الطريق و سرعان ما تبعها تشو فنغ. أخيرا ، وصلوا إلى أعمق جزء من محيط النار .

تسوندري مزيج كلمتين يابانيتين، الأولى هي تسونتسون (ツンツン) التي تعني “متحفظ” والثانية دريدري (デレデレ) وهي تعني “محب”.

في تلك اللحظة ، ارتفعت النيران في كل مكان حولهم في السماء و تدحرجت إلى الأبد. لم يتجسدوا فقط لمهاجمة تشو فنغ و أيغى ، بل كانوا يقطعون قوة الروح لتشو فنغ ، مما يمنعه من تحديد الاتجاهات.

لكن في ذلك الوقت ، قفزت آذان تشو فنغ. بعد ذلك بوقت قصير ، قام فجأة بإلقاء نظراته الشرسة نحو جانب واحد من محيط النار لأنه كان قد سمع في الواقع خطى داخل العواء .

في تلك اللحظة ، أصيب تشو فنغ بالذعر. كان يحيط به منطقة مليئة بالنيران. بدون قوة الروح ، كان مساويا لشخص أعمى. إذا عبث ، ربما حتى يكون عالقا هناك.

بالنظر إلى إيغي التي كانت شقيًا و *’تسوندير’ ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يهز رأسه بلا حيلة. كانت أيغى قوية للغاية ، و قوية لدرجة أنه حتى تشو فنغ لم يقدر على تقدير مدى قوتها .

* تاا تاا تاا تاا تاا … *

و لكن السبب في عدم قيامه بذلك هو أنه كان يعلم أن النيران كانت غريبة جدًا. كلما ذهبوا أكثر عمقا ، كانت أكثر قوة . حتى أنه هو نفسه لا يستطيع أن يضمن أنه يستطيع المشي إلى أعمق جزء ، لذلك بطبيعة الحال ، لن يضيع قوته بحماية الآخرين.

لكن في ذلك الوقت ، قفزت آذان تشو فنغ. بعد ذلك بوقت قصير ، قام فجأة بإلقاء نظراته الشرسة نحو جانب واحد من محيط النار لأنه كان قد سمع في الواقع خطى داخل العواء .

* تاا تاا تاا تاا تاا … *

*وااااااو *

نظر فقط إلى تشو فنغ مرة واحدة ، لكن تشو فنغ لا يمكنه سوى اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء. كان تشو فنغ الهادئ عادة في الوقت الحاضر ، قلبه ينبض في الحقيقة بشكل أسرع ، و يشعر بشعور غير مسبوق من الخطر.

و بالفعل ، بعد أن سمع تشو فنغ تلك الخطوات الهدئه ، و بعد أن اشتعلت ألسنة اللهب ، عمد كلاً من جدران النيران لتجنب الضوضاء و شكلت طريقًا. و في نهاية الطريق ، أقتربت تدريجيا صورة ترتدي رداءًا أسود اللون.

بالنظر إلى إيغي التي كانت شقيًا و *’تسوندير’ ، لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يهز رأسه بلا حيلة. كانت أيغى قوية للغاية ، و قوية لدرجة أنه حتى تشو فنغ لم يقدر على تقدير مدى قوتها .

كان رجل عجوز. وصل الشعر الأسود الطويل على رأسه إلى خصره و رفرف بلا ريح. كان مستبدا للغاية.

و كان أكثر شيء خاص هو زوج عين كبير السن. على الرغم من أن تجاعيد عينيه كانت جافة ، إلا أن تعبير عينيه كان مرعباً للغاية ، تماماً مثل ملك الموت.

عندما سار تشو فنغ و جيانغ شينغ يوان إلى أعمق جزء من محيط النار ، قام جيانغ شينغ يوان في الواقع ببصق الدم من فمه ، ثم بدأ في سعال مؤلم.

نظر فقط إلى تشو فنغ مرة واحدة ، لكن تشو فنغ لا يمكنه سوى اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء. كان تشو فنغ الهادئ عادة في الوقت الحاضر ، قلبه ينبض في الحقيقة بشكل أسرع ، و يشعر بشعور غير مسبوق من الخطر.

كان تشو فنغ كان يشعر بالتوعك بشده و كان في قلب محيط النار ، ربما كانت هناك بعض الفرص. و لم يكن يريد أن يفتقدهم.

كانت نية قتل . نية قتل قوية للغاية. و كانت نية القتل لم تكن فطرية ، و لكن نية القتل للناس الذين قتلوا حقاً عدد لا يحصى من الذين يعيشون.

كانت نية قتل . نية قتل قوية للغاية. و كانت نية القتل لم تكن فطرية ، و لكن نية القتل للناس الذين قتلوا حقاً عدد لا يحصى من الذين يعيشون.

إذا قيل إن نية القتل لشخص ما يمكن قياسها بعدد الأشخاص الذين قتلوا ، فإن عدد الأشخاص الذين قتلهم الرجل العجوز كان بالتأكيد قد اجتاز عشرات الملايين.

لكن في ذلك الوقت ، قفزت آذان تشو فنغ. بعد ذلك بوقت قصير ، قام فجأة بإلقاء نظراته الشرسة نحو جانب واحد من محيط النار لأنه كان قد سمع في الواقع خطى داخل العواء .

ترجمة : ابراهيم

لم يقتصر الأمر على تغليف الغاز أسود اللون تشو فنغ ، حتى أنه قطع هالة زي لينغ الأرجوانيه التى تغطى تشو فنغ . كان الجزء الأكثر أهمية هو أنه بعد ظهور الغاز أسود اللون ، كان تشو فنغ غير قادر بالفعل على أن يشعر بأدنى درجة حرارة حارقة من اللهب .

و كانت هذه زي لينغ. و قد رأت تشو فنغ قلق ، لذلك قامت بخطوة دون أن تسأل و ساعدت تشو فنغ على إطفاء ألسنة اللهب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط