صفقة سماوية عظيمة
“انه حقيقي . وفقا للسجلات التاريخية ، قبل عشرة آلاف سنة ، ظهر ابن ماجما الناضج في منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، بدأت مجزرة . و مع ذلك ، لم يتمكن أحد من أن يهزمه . حتى عندما تجمع كل خبراء الذروة في منطقة البحر الشرقي معًا ، لم يتمكنوا من إلحاق الهزيمة به “.
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
“في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، كان حقا مثل الجحيم . شكلت الجثث الجبال و المحيطات إمتلئت بالدم. كانت قادرة فعلاً على تدمير منطقة البحر الشرقي بأكملها بقوتها الخاصة ” .
كنز لا يقدر بثمن اشترى فقط لألف خرزة سماء . لم يكن أحد يعرف مدى سعادته أو إثارته ، و لكن هذه المرة ، اختار حقا صفقة رائعة .
“كانت في الواقع بهذه القوة؟ و لكن في الوقت الحالي ، لا تزال منطقة البحر الشرقى قائمة ، مما يعني أنها لم تتسبب في تدمير كلي . “هل يمكن أن يكون أنها ذهبت من تلقاء نفسها؟ ” و سئل جيانغ ووشانغ باستغراب .
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
“ثم ما الذي حدث بالضبط؟” كما تم تعليق تشو فنغ و الآخرين في التشويق ، و سألوا بدون صبر .
“حسنا! إذا لم يقدم أحد سعرًا أعلى ، فإن ابن ماغما هذا سوف ينتمي إليك ، يا صديقي . “و في تلك اللحظة ، تحول وجه رجل المزاد لفرح و صاح بسرعة .
لقد هزمت . فجأة ظهر خبير غير معروف . مع قوته المدمرة ، دفع ابن مجما إلى الخلف ، و أجبره على العودة عميقاً تحت الأرض ، و أغلق المدخل الذي أتى منه . فقط عن طريق القيام بذلك كان يمكن إنقاذ منطقة البحر الشرقي. ” و روى يوهى .
“إن أصل ابن ماغما هذا مثير للإعجاب ، نعم ، و هو نادر للغاية أيضًا ، و لكن كل هذا لا فائدة منه عندما لا يمكن استخدامه إلا لإرضاء العيون . يمكن جمعها فقط و ليس تنقيحها . ”
“إنه قوي ؟! من هو هذا الشخص ، في الواقع وجود بمثل هذا المستوى من القوة؟ ”استمر جيانغ ووشانغ فى السوئال . في الوقت نفسه ، حدق تشو فنغ و الآخرون بصرامة في يوهي ، راغبين في معرفة من أنقذ منطقة البحر الشرقي .
لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .
“لا أحد يعرف من هو ، ولا أحد يعرف اسمه. يقال إنه كان شاباً ذو سلوك غير عادي ، و قوي لدرجة أن ابن ماجما المريع لم يستطع هزيمته . إذا كانت التخمينات صحيحة ، فمن المحتمل أنه كان إمبراطورًا قتاليا “.
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
“علاوة على ذلك ، إلى جانبه ، كانت هناك رموز أربع حيوانات بدائية قوية .”
كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .
“كان أحدهما عبارة عن تنين سماوي ، و كان أحدهما طائر الفينيق الملتهب ، و كان أحدهما نمر أبيض ، و كان أحدهما سلحفاة سوداء . تلك الوحوش البدائية الأربعة كانت قوية بشكل لا يقارن ، و مثل الحيوانات الأليفة ، رافقت الرجل. ” و روى يوهى بجدية بينما كان يرتدي تعبيرا معقدا .
في الواقع ، حتى أنه كان يعلم أن ابن ماغما كان شيئًا مشؤومًا ، و لم يكن قريبًا من كونه يستحق سعر ألف حبة سماء .
“ماذا ؟!” بسماع هذه الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ بشكل كبير و ظهرت المفاجأة على وجهه . في وقت واحد ، فعل جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يي و سو رو و سو مي نفس الشيء .
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
بعد كل شيء ، كان هذا الوحش البدائى الفريد من نوعه مميزًا للغاية . كان من الواضح أن المهارات السرية الأربعة التي أنشأها تشينغ شوان تيان ، بالإضافة إلى وقت “قبل عشرة آلاف سنة” ، كان كل شيء يتطابق تماما مع تشينغ شوان تيان .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
و لكن ما لم يتوقعوه هو أن إنجازات تشينغ شوان تيان أيضًا كانت وصلت لمنطقة البحر الشرقي . كان حتى بطلًا أنقذ منطقة البحر الشرقي .
“غالي جدا؟ الكبير يوهى ، ماذا تقصد؟ هل تقول أن ابن ماجما هذا لا يستحق حتى ألف خرزة سماء؟ “و سئل جيانغ ووشانغ مع الخلط .
على الرغم من أنهم كانوا قد خمنوا بالفعل أن الخبير في كلمات يوهى كان تشينغ شوان تيان ، إلا أن تشو فنغ و الآخرين لم يقولوا شيئًا . بعد كل شيء ، كانت ثلاثة من المهارات السرية لتشينغ شوان تيان على تشو فنغ . إذا أصبح هذا معروفًا ، فمن المحتمل أن يجتذب كارثة قاتلة .
“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .
في نهاية المطاف ، كان ميراث خبير منقطع النظير ، و هى المهارات السرية التي كان لديها القدرة على تدمير السماء و الأرض ، جذابة للغاية . إذا كان الناس يعرفون ذلك ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين يحاولون أخذهم .
“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .
“كائن مرعب من باطن الأرض ، ابن ماغما متكثف من الأرض . ابتداء من سعر ألف خرزة سماء ! ” و صرخ المسن بصوت عال .
“ثم ما الذي حدث بالضبط؟” كما تم تعليق تشو فنغ و الآخرين في التشويق ، و سألوا بدون صبر .
“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
“انه غالى جدا . هذا السعر مرتفع جدا . و لكن من المستحيل أن يتم بيعه “. و مع ذلك ، كما صدم جيانغ ووشانغ و الآخرين ، هز يوهى رأسه .
من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .
“غالي جدا؟ الكبير يوهى ، ماذا تقصد؟ هل تقول أن ابن ماجما هذا لا يستحق حتى ألف خرزة سماء؟ “و سئل جيانغ ووشانغ مع الخلط .
“سعر ألف حبة سماء مكلف للغاية . من وجهة نظر منطقية ، فإن ابن ماجما يستحق أكثر من مائة حبة سماء .
“إن أصل ابن ماغما هذا مثير للإعجاب ، نعم ، و هو نادر للغاية أيضًا ، و لكن كل هذا لا فائدة منه عندما لا يمكن استخدامه إلا لإرضاء العيون . يمكن جمعها فقط و ليس تنقيحها . ”
و لكن ما لم يتوقعوه هو أن إنجازات تشينغ شوان تيان أيضًا كانت وصلت لمنطقة البحر الشرقي . كان حتى بطلًا أنقذ منطقة البحر الشرقي .
“بالإضافة إلى ذلك ، منذ عشرة آلاف عام ، دمر ابن ماغما منطقة البحر الشرقي تقريبًا! لذلك ، كثير من الناس ينظرون إليه على أنه كائن مشؤوم ، و الذي يجمع شيء مشؤوم؟ حتى لو قام شخص ما بشرائه ، فسيستخدمون طريقة خاصة لختمه ، حتى يتم تبديد الشعور المشين “.
كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .
“سعر ألف حبة سماء مكلف للغاية . من وجهة نظر منطقية ، فإن ابن ماجما يستحق أكثر من مائة حبة سماء .
“انه غالى جدا . هذا السعر مرتفع جدا . و لكن من المستحيل أن يتم بيعه “. و مع ذلك ، كما صدم جيانغ ووشانغ و الآخرين ، هز يوهى رأسه .
كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
“الكبير . هذا ابن ماغما هو كائن مشؤوم ، و يجب تدميره. كيف يمكن جمعه ؟
“انه مريض! أحمق!”
“أنا لا أعرف من ينتمي لهذا الشيء ، و لكن ألف حبة سماء حقا أكثر من اللازم . أنا على استعداد لإعطاء خمسمائة خرزة سماء لشرائها و ختمها ، من أجل تبديد الشؤم “.
كان تشاو فنغ و الآخرون ما زالوا يشكون بعد سماع كلمات يوهي ، و لكن عندما لم يكن هناك من يزايد عليه بعد البدء بسعر ألف حبة سماء ، و عندما كان هناك الكثير من الناس يسبون ، لم يكن لديهم خيار سوى تصديقه .
“أتساءل فقط إذا كان البائع على استعداد أم لا ؟!”
ترجمة : ابراهيم
فقط في تلك اللحظة ، دعا رجل في منتصف العمر بصوت عال . في الوقت نفسه الذي تحدث فيه ، حتى انه اكتسح نظراته حوله ، و يبدو أنه يبحث عن صاحب ابن ماغما .
من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .
كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .
“ذهبت من تلقاء نفسها؟ كيف يعقل ذلك!”
“هذا …” في تلك اللحظة ، كان أحد كبار المزاد في مأزق . في المزادات ، كان من المحظور الكشف عن هوية حامل الكنز . إلى جانب ذلك ، كان هذا مزادًا يسمح للبائع بتحديد سعره الأولي ، بدلاً من السعر الذي يحدده شيوخ التقييم .
“لديها طبيعة متعطشة للدماء و ببساطة لا توجد مشاعر . “القتل هو هوايتها ، لذلك لماذا تذهب من تلقاء نفسها و ترك الأرواح من منطقة البحر الشرقي تذهب؟” و هز يوهى رأسه .
إذا كان شخصًا عاديًا ، باستخدام وضعه كشيخ للمزاد ، فيمكنه في الواقع تغيير السعر وفقًا لبعض القواعد ، و لكن كل ذلك كان عديم الفائدة حيث كان بائع القطعة يحتفظ بمركز خاص . حتى أنه لم يجرؤ هو ، و هو أحد كبار التجار ، على تغيير السعر دون إذن من البائع .
في الواقع ، حتى أنه كان يعلم أن ابن ماغما كان شيئًا مشؤومًا ، و لم يكن قريبًا من كونه يستحق سعر ألف حبة سماء .
“حسنا! إذا لم يقدم أحد سعرًا أعلى ، فإن ابن ماغما هذا سوف ينتمي إليك ، يا صديقي . “و في تلك اللحظة ، تحول وجه رجل المزاد لفرح و صاح بسرعة .
من الناحية المنطقية ، لم يكن ليضع شيئًا من هذا القبيل في منصة المزاد ، لأن ذلك لن يفعل شيئًا سوى إثارة الإستياء .
“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .
لكنه لم يفعل شيئًا لأن البائع كان متشبثًا للغاية . ببساطة لم يجرؤ على المجادلة ، و يمكنه فقط أن يخرج به للمزاد ، بدون أي أسئلة . حتى أنه اضطر إلى تحديد سعر مرتفع بشكل غير معقول لبدء بيعه .
كان تلميذا لأكاديمية البحار الأربعة ، و كانت قوته و مكانته عالية جدا ، لذلك كان يجرؤ على التحدث بهذه الكلمات .
“الكبير ! سوف آخذ ابن ماجما هذا بألف حبة سماء! “في تلك اللحظة فقط ، تحدث تشو فنغ .
“انه حقيقي . وفقا للسجلات التاريخية ، قبل عشرة آلاف سنة ، ظهر ابن ماجما الناضج في منطقة البحر الشرقي . في ذلك الوقت ، بدأت مجزرة . و مع ذلك ، لم يتمكن أحد من أن يهزمه . حتى عندما تجمع كل خبراء الذروة في منطقة البحر الشرقي معًا ، لم يتمكنوا من إلحاق الهزيمة به “.
“ماذا؟ هناك حقا شخص على استعداد لقضاء ألف حبة سماء لشراء شيء من هذا القبيل؟ “و جذبت كلمات تشو فنغ انتباه عدد قليل من الناس .
في نهاية المطاف ، كان ميراث خبير منقطع النظير ، و هى المهارات السرية التي كان لديها القدرة على تدمير السماء و الأرض ، جذابة للغاية . إذا كان الناس يعرفون ذلك ، سيكون هناك بالتأكيد العديد من الأشخاص الذين يحاولون أخذهم .
كان ذلك لأن الجميع تقريبا شعروا أن هذا النوع من الأشياء لم يكن يساوي ألف حبة . حتى لو كان أكثر ندرة ، أكثر خصوصية ، فإنه لم يكن يستحق على الإطلاق ألف حبة سماء .
كنز لا يقدر بثمن اشترى فقط لألف خرزة سماء . لم يكن أحد يعرف مدى سعادته أو إثارته ، و لكن هذه المرة ، اختار حقا صفقة رائعة .
“صديقي ، هل أنت متأكد من أنك تريد شراء ابن ماجما هذا ؟” حتى المسن بالمزاد شعر بالدهشة لأنه عرف أيضا أن ابن ماجما لم يكن يساوي ألف حبة سماء . لذلك ، لم يكن لديه خطط لبيعه .
“كان أحدهما عبارة عن تنين سماوي ، و كان أحدهما طائر الفينيق الملتهب ، و كان أحدهما نمر أبيض ، و كان أحدهما سلحفاة سوداء . تلك الوحوش البدائية الأربعة كانت قوية بشكل لا يقارن ، و مثل الحيوانات الأليفة ، رافقت الرجل. ” و روى يوهى بجدية بينما كان يرتدي تعبيرا معقدا .
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
عند سماع هذه النقطة ، يمكنهم بالفعل تخمين من كان هذا الرجل . كان من المحتمل جداً أن يكون سيد قبر الإمبراطور المرعب داخل المقاطعة الأزورية في قارة المقاطعات التسع ؛ الخبير الفائق الذي حير المقاطعات التسع قبل عشرة آلاف سنة ، تشينغ شوان تيان .
“حسنا! إذا لم يقدم أحد سعرًا أعلى ، فإن ابن ماغما هذا سوف ينتمي إليك ، يا صديقي . “و في تلك اللحظة ، تحول وجه رجل المزاد لفرح و صاح بسرعة .
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
“انه مريض! أحمق!”
“ماذا؟ هناك حقا شخص على استعداد لقضاء ألف حبة سماء لشراء شيء من هذا القبيل؟ “و جذبت كلمات تشو فنغ انتباه عدد قليل من الناس .
“إنه في الواقع ينفق مثل هذه الأموال لشراء مثل هذا الشيء! يجب أن يكون هناك شيء خاطئ في دماغه! ” و بعد أن أكّد تشو فنغ ، جاءت بعض الإهانات التي همس بها فى محيطه .
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
لكن تشو فنغ ابتسم ابتسامة عابرة على إهاناتهم . ربما في نظرهم ، كان ابن ماغما شيئًا مشؤومًا ، لكن في عيني تشو فنغ ، كان ذلك يشبه كنزًا لا يقدر بثمن .
“ألف حبوب السماء؟ هذا الشيء له أصل مثير للإعجاب ، لكنه في الواقع يباع بسعر رخيص جدا ؟! ” شعر جيانغ ووشانغ و الآخرين بالحيرة .
كنز لا يقدر بثمن اشترى فقط لألف خرزة سماء . لم يكن أحد يعرف مدى سعادته أو إثارته ، و لكن هذه المرة ، اختار حقا صفقة رائعة .
“غالي جدا؟ الكبير يوهى ، ماذا تقصد؟ هل تقول أن ابن ماجما هذا لا يستحق حتى ألف خرزة سماء؟ “و سئل جيانغ ووشانغ مع الخلط .
ترجمة : ابراهيم
“انه مريض! أحمق!”
“الشيخ ، أريد ذلك”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
