تحت القمر الدائري
في تلك اللحظة ، لم يكن بإمكان تشو فنغ سوى استنشاق الهواء البارد . و قال في قلبه ، “الصغيرة مي قد نضجت . كانت بالفعل مثيرة للإعجاب من قبل ، و هي الآن كبرت . إنها ببساطة قابلة للمقارنة بأختها الكبرى ! ”
“الصغيرة رو ، أنتى ؟!” و قد أصيب تشو فنغ بالذعر قليلاً . لقد فهم كلمات سو رو ، لكنه لم يفهم سبب قيام سو رو فجأة بكل ذلك لأنه في نظره ، على الرغم من أن سو رو كانت مملوكًة له بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال تفعل الشيء نفسه بين الرجل و المرأة .
+18 للمشاهدة قم بالتحديد
في هذه الحالة ، لا يمكن لأي رجل الاستمرار في التحمل . إلى جانب ذلك ، كان تشو فنغ غسر صبور و رجلاً حقيقيًا .
كان تشو فنغ رجلاً ، و في وضع كهذا ، كان لديه ردود فعل بطبيعة الحال . تحت بطنه ، نشأت دعامة إلى السماء ، و كان ذلك يفرض نفسه .
“لست بحاجة إلى قول أي شيء .أنا أعلم أن الصغيرة مي ذهبت للعثور عليك . أنا أختها الكبرى و كيف لا أفهمها ؟
في البداية ، شعر تشو فنغ بشيء من الخجل . بعد كل شيء ، تم ضغط سو مى على جسده ، لذلك بالتأكيد يمكن أن تشعر بوضوح بتغيره .
و لكن ما لم يكن يتوقعه هو أن سو مى بدت حقا شخصًا آخر . شعرت به بوضوح ، لكنها لم تتجنبه . لم تكن فقط سمحت لتشو فنغ بالتحديق فيها ، بل كان هناك حتى تلميح من أحمرار الخد على وجهها . فتحت شفتيها الورديتين و انتقلت إلى تقبيل تشو فنغ .
و لكن ما لم يكن يتوقعه هو أن سو مى بدت حقا شخصًا آخر . شعرت به بوضوح ، لكنها لم تتجنبه . لم تكن فقط سمحت لتشو فنغ بالتحديق فيها ، بل كان هناك حتى تلميح من أحمرار الخد على وجهها . فتحت شفتيها الورديتين و انتقلت إلى تقبيل تشو فنغ .
“انتظر قليلاً لفترة أطول قليلاً . الصغيرة مي عاجلا أم آجلا ملكك . نحن أخوات لك . و لكن قبل ذلك ، لم تستطع فعل ذلك معك ، لذا دعني آخذ مكانها . ”
“الصغيرة مي ، ماذا تفعلين؟” و مع ذلك ، تهرب تشو فنغ دون قصد من قبلة سو مي العطرة لأنه وعد سو رو ، أنه لن يفعل الشيء بين رجل و امرأة مع سو مي قبل الزواج .
“الأخت ، هذا ليس خطأ تشو فنغ ، أنا …” لكن قبل أن تدع تشو فنغ يتحدث ، سارعت سو مي للشرح .
لكن أمام عينيه ، كان سلوك سو مى واضحًا . إذا استمر ذلك ، سيفقد السيطرة على نفسه . في ذلك الوقت ، سوف يرتكب جريمة . لم يكن يريد أن يفعل الشيء الذي وعد بعدم القيام به .
“أنا…”
“لا شيئ. أنا مثلك . أنا معجبة بك حقا حقا. أريد أن أعطيك كل شيء ، و فقط لك أنت “. كما تحدثت سو مى ، وقفت فجأة ، و أمام تشو فنغ ، خلعت تنورتها الطويلة و الوردية .”
و ظلت نغمة سو رو اللطيفة على آذان تشو فنغ ، و مرت بيدها النحيلة على الملابس التي كان يرتديها تشو فنغ الآن ، و بدأت في تتبع جسد تشو فنغ الساخن .
في تلك اللحظة ، غمر تشو فنغ غريزيًا ، و اتسعت عيناه بشكلٍ دائري ، و كاد يقذف دعامتين من الدم من أنفه .
“لا شيئ. أنا مثلك . أنا معجبة بك حقا حقا. أريد أن أعطيك كل شيء ، و فقط لك أنت “. كما تحدثت سو مى ، وقفت فجأة ، و أمام تشو فنغ ، خلعت تنورتها الطويلة و الوردية .”
لأنه في تلك اللحظة ، ما ظهر أمامه كان بلا شك جسدًا مثاليًا . بشرة بيضاء و حساسة ، بروز من الأمام و الخلف ، بالإضافة إلى الوجه الحلو الفريد لسو مي ، و تعبير العين الباهتة بسبب الكحول ، كان ببساطة لا يقاوم من قبل أي رجل .
“أمم”!
“تشو فنغ ، أنا لا أحبك فقط ، أنا أحبك و على استعداد لفعل أي شيء من أجلك ، و أنا على استعداد لتقديم كل شيء لك . سأفعل أي شيء تطلب مني القيام به . أنا فقط لا يمكن أن أفقدك . أنا ملكك أنت وحدك . و أستطيع أن أعطيك أي شيء “.
تحت القمر المستدير الساطع ، في الغرفة التي تفيض بالحب ، تشابك رجل واحد و جسم ناعم واحد ، مما خلق مشهد جميل يحسد عليه .
فجأة ، قفزت سو مي إلى احضانه مرة أخرى ، مما تسبب في جعل تشو فنغ يمسكها دون وعي . و لكن عندما لمس سو مي مرة أخرى ، كان الشعور الذي كان يشعر به من يديه مختلفًا تمامًا .
في البداية ، شعر تشو فنغ بشيء من الخجل . بعد كل شيء ، تم ضغط سو مى على جسده ، لذلك بالتأكيد يمكن أن تشعر بوضوح بتغيره .
من دون فصل الملابس ، لمست كفّ تشو فنغ جلد سو مي . كان الشعور بالنعومة و الدفء ، و كذلك بعض المرونة ، ببساطة مثل شعلة نار . جعلت النيران في قلب تشو فنغ يحترق تماما ، و ملأت جسده كله .
“أمم”!
في الوقت نفسه ، ذهبت يديه دون قيود في كل مكان . على الجسم المثالي لسو مي ، فرك و خدش ، و تصرف بعنف جدا .
و دار تشو فنغ حولها ، و ضغط جسده على سو مي . و قام بتوسيع فمه ، و بدأ في تملق جسد سو مي ، كما لو كان يريد أن يضع كل سو مي في فمه .
“تشو فنغ ، هل تتذكر ما وعدتني به في وقت سابق؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا ؟! ” بعد انتظار سو مي لارتداء تنورة طويلة ، استجوبت سو رو بنبرة صارمة للغاية .
في الوقت نفسه ، ذهبت يديه دون قيود في كل مكان . على الجسم المثالي لسو مي ، فرك و خدش ، و تصرف بعنف جدا .
كان تشو فنغ رجلاً ، و في وضع كهذا ، كان لديه ردود فعل بطبيعة الحال . تحت بطنه ، نشأت دعامة إلى السماء ، و كان ذلك يفرض نفسه .
“ااااه ~~~” عندما كان تشو فنغ قاسيًا جدًا ، لم تكن سو مى تعرف ما إذا كان الأمر مؤلمًا أم لا ، لذا فقد تأوهت بشكل غير إرادي .
ترجمة : إبراهيم
لكن صوت سو مي الناعم كان مثل إضافة الزيت على النار ، مما جعل تشو فنغ أكثر جموحا . قام بخلع ملابسه بوحشية ، و استعد ليصنع بعض الحب مع الجمال تحته .
أراد تشو فنغ في البداية أن يقول شيئًا ما ، لكن سو رو كان لديها مظهر جدى . و علاوة على ذلك ، عندما تحدثت ، سافرت إلى تشو فنغ ، و فعلت شيئًا جعل تشو فنغ يستاء . و كانت في الواقع أمسكت ببطء تنورتها أمام تشو فنغ ، و أزالتها .
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟!”
“تشو فنغ ، الصغيرة مى تحبك ، لكني أحبك أيضًا . يمكن لالصغيرة سو مي أن تعطيك أي شيء ، و أنا بشكل مماثل أستطيع أن أقدم لك أي شيء . ”
لكن في تلك اللحظة ، خرج صوت شرس فجأة خلف تشو فنغ . جعل كل من سو مي و تشو فنغ يصدمان . بالنظر إلى أصل الصوت ، تغيرت بشرتهم إلى حد بعيد .
“بعد كل شيء ، وجود شيء نتطلع إليه عندما تعود هو أفضل من عدم وجود شيء .”
كان ذلك لأنه في الوقت الحاضر ، ظهرت سو رو داخل المنزل . وقفت على بعد عشرة أمتار من السرير ، و كانت تنظر إلى تشو فنغ و سو مي مع تعبير مرعوب و فظيع .
“أنا…”
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن تشو فنغ و سو مي قاما بشيء من الخسيسة بينما كانا يرتجفان في حالة ذعر ، ارتديا ملابسهما الخاصة ، و خلال تلك الفترة ، وقفت سو رو أمام السرير بنفس التعبير .
في البداية ، شعر تشو فنغ بشيء من الخجل . بعد كل شيء ، تم ضغط سو مى على جسده ، لذلك بالتأكيد يمكن أن تشعر بوضوح بتغيره .
“تشو فنغ ، هل تتذكر ما وعدتني به في وقت سابق؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا ؟! ”
بعد انتظار سو مي لارتداء تنورة طويلة ، استجوبت سو رو بنبرة صارمة للغاية .
“تشو فنغ ، أنا لا أحبك فقط ، أنا أحبك و على استعداد لفعل أي شيء من أجلك ، و أنا على استعداد لتقديم كل شيء لك . سأفعل أي شيء تطلب مني القيام به . أنا فقط لا يمكن أن أفقدك . أنا ملكك أنت وحدك . و أستطيع أن أعطيك أي شيء “.
“الأخت ، هذا ليس خطأ تشو فنغ ، أنا …” لكن قبل أن تدع تشو فنغ يتحدث ، سارعت سو مي للشرح .
لكن صوت سو مي الناعم كان مثل إضافة الزيت على النار ، مما جعل تشو فنغ أكثر جموحا . قام بخلع ملابسه بوحشية ، و استعد ليصنع بعض الحب مع الجمال تحته .
“الصغيرة مي ، إذهبى . عودى الى غرفتكى لدي شيء أريد التحدث إليه مع تشو فنغ بمفرده . “لكن قبل أن تنهي سو مى الكلام ، أكدت سو رو على مغادرتها .
كان تشو فنغ رجلاً ، و في وضع كهذا ، كان لديه ردود فعل بطبيعة الحال . تحت بطنه ، نشأت دعامة إلى السماء ، و كان ذلك يفرض نفسه .
حدقت في أختها الكبرى ، ثم نظرت إلى تشو فنغ ، شدت سو مي أسنانها ، و فتحت شفتيها ، و لكن في النهاية ، تركت مع تعبير مخجل .
“تشو فنغ ، الصغيرة مى تحبك ، لكني أحبك أيضًا . يمكن لالصغيرة سو مي أن تعطيك أي شيء ، و أنا بشكل مماثل أستطيع أن أقدم لك أي شيء . ”
“أنا…”
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟!”
“لست بحاجة إلى قول أي شيء .أنا أعلم أن الصغيرة مي ذهبت للعثور عليك . أنا أختها الكبرى و كيف لا أفهمها ؟
“أنا…”
“هي تحبك . تحبك كثيرا. إنها تريد أن تخبرك بمدى حبها لك ، لذا فهي تود أن تعطى كل شيء لك قبل أن تغادر “.
لكن أمام عينيه ، كان سلوك سو مى واضحًا . إذا استمر ذلك ، سيفقد السيطرة على نفسه . في ذلك الوقت ، سوف يرتكب جريمة . لم يكن يريد أن يفعل الشيء الذي وعد بعدم القيام به .
“تشو فنغ ، أعرف أن مشاعرك صادقة لكل مني و الصغيرة مي ، لكن أرجو أن تفهم . ما زلت آمل أن يتمكن المرء من الانتظار حتى بعد الزواج قبل القيام بهذا النوع من الأشياء “.
“الأخت ، هذا ليس خطأ تشو فنغ ، أنا …” لكن قبل أن تدع تشو فنغ يتحدث ، سارعت سو مي للشرح .
“بعد كل شيء ، وجود شيء نتطلع إليه عندما تعود هو أفضل من عدم وجود شيء .”
حدقت في أختها الكبرى ، ثم نظرت إلى تشو فنغ ، شدت سو مي أسنانها ، و فتحت شفتيها ، و لكن في النهاية ، تركت مع تعبير مخجل .
+18 للمشاهدة قم بالتحديد
“لا شيئ. أنا مثلك . أنا معجبة بك حقا حقا. أريد أن أعطيك كل شيء ، و فقط لك أنت “. كما تحدثت سو مى ، وقفت فجأة ، و أمام تشو فنغ ، خلعت تنورتها الطويلة و الوردية .”
أراد تشو فنغ في البداية أن يقول شيئًا ما ، لكن سو رو كان لديها مظهر جدى . و علاوة على ذلك ، عندما تحدثت ، سافرت إلى تشو فنغ ، و فعلت شيئًا جعل تشو فنغ يستاء . و كانت في الواقع أمسكت ببطء تنورتها أمام تشو فنغ ، و أزالتها .
“الصغيرة رو ، أنتى ؟!” و قد أصيب تشو فنغ بالذعر قليلاً . لقد فهم كلمات سو رو ، لكنه لم يفهم سبب قيام سو رو فجأة بكل ذلك لأنه في نظره ، على الرغم من أن سو رو كانت مملوكًة له بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال تفعل الشيء نفسه بين الرجل و المرأة .
في تلك اللحظة ، عرضت سو رو بالكامل جسمها الناضج و الكامل و الحار و الغير عادل ، أمام تشو فنغ ، و حتى قفزت إلى احضان تشو فنغ .
“انتظر قليلاً لفترة أطول قليلاً . الصغيرة مي عاجلا أم آجلا ملكك . نحن أخوات لك . و لكن قبل ذلك ، لم تستطع فعل ذلك معك ، لذا دعني آخذ مكانها . ”
“الصغيرة رو ، أنتى ؟!” و قد أصيب تشو فنغ بالذعر قليلاً . لقد فهم كلمات سو رو ، لكنه لم يفهم سبب قيام سو رو فجأة بكل ذلك لأنه في نظره ، على الرغم من أن سو رو كانت مملوكًة له بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال تفعل الشيء نفسه بين الرجل و المرأة .
لكن صوت سو مي الناعم كان مثل إضافة الزيت على النار ، مما جعل تشو فنغ أكثر جموحا . قام بخلع ملابسه بوحشية ، و استعد ليصنع بعض الحب مع الجمال تحته .
“تشو فنغ ، الصغيرة مى تحبك ، لكني أحبك أيضًا . يمكن لالصغيرة سو مي أن تعطيك أي شيء ، و أنا بشكل مماثل أستطيع أن أقدم لك أي شيء . ”
“تشو فنغ ، أرجوك سامحني . اغفر لي العناد . ليس لدي سوى أخت واحدة ، الصغيرة مي ، لذلك آمل أن تحبها أكثر مما تحبني “.
“تشو فنغ ، أرجوك سامحني . اغفر لي العناد . ليس لدي سوى أخت واحدة ، الصغيرة مي ، لذلك آمل أن تحبها أكثر مما تحبني “.
ترجمة : إبراهيم
“انتظر قليلاً لفترة أطول قليلاً . الصغيرة مي عاجلا أم آجلا ملكك . نحن أخوات لك . و لكن قبل ذلك ، لم تستطع فعل ذلك معك ، لذا دعني آخذ مكانها . ”
في تلك اللحظة ، غمر تشو فنغ غريزيًا ، و اتسعت عيناه بشكلٍ دائري ، و كاد يقذف دعامتين من الدم من أنفه .
و ظلت نغمة سو رو اللطيفة على آذان تشو فنغ ، و مرت بيدها النحيلة على الملابس التي كان يرتديها تشو فنغ الآن ، و بدأت في تتبع جسد تشو فنغ الساخن .
“لست بحاجة إلى قول أي شيء .أنا أعلم أن الصغيرة مي ذهبت للعثور عليك . أنا أختها الكبرى و كيف لا أفهمها ؟
في هذه الحالة ، لا يمكن لأي رجل الاستمرار في التحمل . إلى جانب ذلك ، كان تشو فنغ غسر صبور و رجلاً حقيقيًا .
و لكن ما لم يكن يتوقعه هو أن سو مى بدت حقا شخصًا آخر . شعرت به بوضوح ، لكنها لم تتجنبه . لم تكن فقط سمحت لتشو فنغ بالتحديق فيها ، بل كان هناك حتى تلميح من أحمرار الخد على وجهها . فتحت شفتيها الورديتين و انتقلت إلى تقبيل تشو فنغ .
لذلك ، انفجر شيءه الذي أخضعه لتوه من جديد . تجاهل الجميع ، و ضغط على سو رو في الأسفل . و مع ذلك ، هذه المرة ، تعلم تشو فنغ درسه . قبل القيام بالعمل ، قام بصنع تشكيل روح قوي ، ختم البيت بأكمله ، و منع أي شخص من مقاطعة وقته الجيد .
في تلك اللحظة ، غمر تشو فنغ غريزيًا ، و اتسعت عيناه بشكلٍ دائري ، و كاد يقذف دعامتين من الدم من أنفه .
تحت القمر المستدير الساطع ، في الغرفة التي تفيض بالحب ، تشابك رجل واحد و جسم ناعم واحد ، مما خلق مشهد جميل يحسد عليه .
حدقت في أختها الكبرى ، ثم نظرت إلى تشو فنغ ، شدت سو مي أسنانها ، و فتحت شفتيها ، و لكن في النهاية ، تركت مع تعبير مخجل .
ترجمة : إبراهيم
+18 للمشاهدة قم بالتحديد
ترجمة : إبراهيم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
