من هو هذا تحديدا
* حفيف * و مع ذلك ، بعد أن استدار الوحش ، لمح في تشو فنغ قبل أن يختفي ، ثم اختفى .
برؤية ذلك ، جعد تشو فنغ حواجبه بشدة لأنه عرف أن الشخص الذي يدعى يا فاى جاء بالتأكيد للقبض على الوحش . إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يكون تشو فنغ ببساطة قلقًا بشأن ذلك ، لكن الأمر كان مختلفًا الآن .
و في تلك اللحظة ، اكتشف تشو فنغ أيضًا أن قوته المختفية بدأت تعود . رفع رأسه و نظر ، اكتشف أن مدخلا ظهر في التشكيل المختوم . و قد ترك الوحش حقا تشو فنغ يذهب .
و بالعودة إلى المكان الذي اختطف فيه الوحش الناس من قبل ، اكتشف تشو فنغ أنه احتلها عدد كبير من الناس بالفعل . لقد أخبرته تقديرات تقريبية أنه كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص .
“لماذا هذا الشعور مألوف جدا؟ من أنت بالضبط؟” تأمل تشو فنغ لبعض الوقت ، و لكن في نهاية المطاف ، كان غير قادر على تذكر ما كان عليه وجود مثل هذا . لذا ، كان الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو مغادرة المكان المزعج بسرعة .
“لماذا هذا الشعور مألوف جدا؟ من أنت بالضبط؟” تأمل تشو فنغ لبعض الوقت ، و لكن في نهاية المطاف ، كان غير قادر على تذكر ما كان عليه وجود مثل هذا . لذا ، كان الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو مغادرة المكان المزعج بسرعة .
تشو فنغ عمدا سبح في قاع المحيط لفترة طويلة جدا قبل أن يجرؤ على العودة إلى السطح . و كان سبب ذلك هو تخليص نفسه من جميع الصلات ، و تجنب السماح للآخرين باكتشاف أنه هرب من أيدي الوحش .
“هاها ، الأخ الأكبر ، لقد عدت أخيراً! أنا لم أذهب إلى أي مكان ~ ألست مطيعة ؟ “عندما اقتربت السمكة الصغيرة ، إنطلقت من البحر . و لم تكن هناك قطرة واحدة من الماء على جسدها و قفزت في احضان تشو فنغ جافة بالكامل .
بعد العودة إلى سطح البحر ، لم يكن أول شيء فعله تشو فنغ هو العودة إلى المشهد حيث تواجد الوحش في كل مكان ، و لكن إلى حيث انتظرته السمكة الصغيرة .
و أدرك تشو فنغ ذلك أيضا في تلك اللحظة . سرعان ما نظر بحرص إلى الرمز على السمكة الصغيرة ، لكنه لم يره من قبل. مما كان يعرفه ، فإن القوى المشهورة نسبيا في منطقة البحر الشرقي لم يكن لديها رمز مثل هذا .
“هراء ، أين ذهبت السمكة الصغيرة ؟” بعد أن عاد إلى المنطقة التي كانت تنتظر فيها السمكة الصغيرة ، لم يكن بإمكان تشو فنغ سوى عقد حواجبه . ارتجف قلبه لأنه على الرغم من أن تشكيل الروح الذي وضعه كان لا يزال هناك ، فقد اختفت السمكة الصغيرة .
“أمم ، أمم ، أمم”. أومأت السمكة الصغيرة مرارًا و تكرارًا ثلاث مرات ؛ كانت لطيفه و ذات تصرف جيد عند رؤيته ، ابتسم تشو فنغ برضا ، و بينما كان يحملها ، طار باتجاه المكان الذي كان يتجمع فيه الحشد .
كان هذا هو الشيء الذي كان تشو فنغ قلقًا بشأنه . كانت السمكة الصغيرة مميزة جدًا ، لذا فقد أراد العديد من الأشخاص الذين يأوون نوايا خبيثة أن يمسكوا بها . إذا تم التحدث معها من قبل شخص طيب القلب ، ربما كانوا سيعتنون بها ، و ربما يرفعونها بعناية . و لكن إذا تم أخذها من قبل أشخاص لا يرحمون ، فمن المحتمل أن يقوموا بإجراء تجارب عليها ، لدراسة سبب كونها مميزة للغاية . في ذلك الوقت ، ستكون السمكة الصغيرة في حالة بؤس شديد .
لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يبتسم على هذا الرد ، ظنًا أنه لم يستطع الحصول على أي معلومات من الفتاة .
“الأخ الكبير ، يى يا يى يا !” و لكن فقط في تلك اللحظة ، سمع تشو فنغ صوت السمكة الصغيرة الصغير و البهيج من بعيد .
بعد ذلك بسرعة ، طارت بضعة موجات من الناس فوق رأس تشو فنغ . كانوا متحمسين جدا ، و خاصة الذكور . كانوا قد سحبت وجوههم من الإثارة ، كما لو أنهم اكتشفوا بعض الكنوز .
بالنظر إلى الصوت ، حتى تشو فنغ لم يمكنه إلا أن يشعر بالصدمة . ظهرت موجة مضطربة على سطح البحر على بعد عدة أميال ، و كانات تنطلق نحوه مباشرة مثل سيف حاد .
“لماذا هذا الشعور مألوف جدا؟ من أنت بالضبط؟” تأمل تشو فنغ لبعض الوقت ، و لكن في نهاية المطاف ، كان غير قادر على تذكر ما كان عليه وجود مثل هذا . لذا ، كان الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو مغادرة المكان المزعج بسرعة .
جعلت السرعة المرعبة حتى تشو فنغ يربط لسانه . تجاوزت سرعة تقنية التنين الأزورى الأنيق لتشو فنغ بفارق كبير . في تلك اللحظة ، رأى تشو فنغ حقا مدى قوة السمكة الصغيرة . كانت الدمية الصغيرة مجرد وحش حقيقي .
فجأة ، اكتشف تشو فنغ عدد قليل من الناس يحلقون بسرعة من بعيد . كلهم كانوا خبراء عالم السماء . لم ينظروا حتى إلى تشو فنغ و ذهبوا مباشرة نحو المكان الذي كان فيه الوحش يختبئ من قبل .
“هاها ، الأخ الأكبر ، لقد عدت أخيراً! أنا لم أذهب إلى أي مكان ~ ألست مطيعة ؟ “عندما اقتربت السمكة الصغيرة ، إنطلقت من البحر . و لم تكن هناك قطرة واحدة من الماء على جسدها و قفزت في احضان تشو فنغ جافة بالكامل .
و أدرك تشو فنغ ذلك أيضا في تلك اللحظة . سرعان ما نظر بحرص إلى الرمز على السمكة الصغيرة ، لكنه لم يره من قبل. مما كان يعرفه ، فإن القوى المشهورة نسبيا في منطقة البحر الشرقي لم يكن لديها رمز مثل هذا .
“إممم ، أنتى مطيعة جدا. السمكة الصغيرة الأكثر طاعة “. بالنظر إلى الفتاة الحية و النشطه في حضنه ، هدأ القلب المتوتر لتشو فنغ في النهاية قليلا .
“إممم ، أنتى مطيعة جدا. السمكة الصغيرة الأكثر طاعة “. بالنظر إلى الفتاة الحية و النشطه في حضنه ، هدأ القلب المتوتر لتشو فنغ في النهاية قليلا .
“هذه الصغيرة ليست بسيطة . تشو فنغ ، موهبتها أفضل بكثير من خاصتك ! على الأقل ، سرعتها أثناء السباحة في الماء لا يمكنك الوصول إليها . و قالت إيغي و هي تضحك بينما تدرس السمكة الصغيرة الذي كان يحملها تشو فنغ .
تشو فنغ عمدا سبح في قاع المحيط لفترة طويلة جدا قبل أن يجرؤ على العودة إلى السطح . و كان سبب ذلك هو تخليص نفسه من جميع الصلات ، و تجنب السماح للآخرين باكتشاف أنه هرب من أيدي الوحش .
“إيغى ، هل تعرفى من أين جاءت هذه الفتاة الصغيرة؟” و سأل تشو فنغ بفضول . على الرغم من أن إيغي كانت روحا عالمية ، إلا أنها شاهدت و عاشت الكثير ، و كانت تعرف أشياء كثيرة لم يكن يعرفها تشو فنغ .
برؤية ذلك ، جعد تشو فنغ حواجبه بشدة لأنه عرف أن الشخص الذي يدعى يا فاى جاء بالتأكيد للقبض على الوحش . إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يكون تشو فنغ ببساطة قلقًا بشأن ذلك ، لكن الأمر كان مختلفًا الآن .
“انظر إلى الرمز في ثوبها الداخلي . يجب أن يكون المكان من حيث أتت. بالنسبة للموقع المحدد ، كيف يجب أن أعرف؟ و قالت إيغي ببرود بينما تجعد شفتيها: “ليس الأمر كما لو أنني ولدت في عالمك”.
بعد العودة إلى سطح البحر ، لم يكن أول شيء فعله تشو فنغ هو العودة إلى المشهد حيث تواجد الوحش في كل مكان ، و لكن إلى حيث انتظرته السمكة الصغيرة .
و أدرك تشو فنغ ذلك أيضا في تلك اللحظة . سرعان ما نظر بحرص إلى الرمز على السمكة الصغيرة ، لكنه لم يره من قبل. مما كان يعرفه ، فإن القوى المشهورة نسبيا في منطقة البحر الشرقي لم يكن لديها رمز مثل هذا .
من محادثاتهم ، علم تشو فنغ أن شخص بارز من أرخبيل التنفيذ الخالد قد جاء ، و هذا الشخص كان يسمى يا فاي .
“هل يمكن أن تكون قوة لا يعرفها الناس العاديين في منطقة البحر الشرقي؟ أو ربما السمكة الصغيرة ليست من منطقة البحر الشرقي ، و لكن من هذا المكان الغامض ، الأرض المقدسة للقتاليين ؟
بعد ذلك بسرعة ، طارت بضعة موجات من الناس فوق رأس تشو فنغ . كانوا متحمسين جدا ، و خاصة الذكور . كانوا قد سحبت وجوههم من الإثارة ، كما لو أنهم اكتشفوا بعض الكنوز .
لم يستطع تشو فنغ تحديد المكان الذي جائت منه السمكة الصغيرة ، لكنه كان يعلم أينما كان ، فكان هذا المكان استثنائيًا للغاية .
“هراء ، أين ذهبت السمكة الصغيرة ؟” بعد أن عاد إلى المنطقة التي كانت تنتظر فيها السمكة الصغيرة ، لم يكن بإمكان تشو فنغ سوى عقد حواجبه . ارتجف قلبه لأنه على الرغم من أن تشكيل الروح الذي وضعه كان لا يزال هناك ، فقد اختفت السمكة الصغيرة .
بالطبع ، لم يستطع تشو فنغ تحديد أن السمكة الصغيرة قد أتت من قوة قوية .
من محادثاتهم ، علم تشو فنغ أن شخص بارز من أرخبيل التنفيذ الخالد قد جاء ، و هذا الشخص كان يسمى يا فاي .
بعد كل شيء ، كان العالم كبيرا ، و كانت هناك كل أنواع الأشياء الغريبة . علاوة على ذلك ، كانت السمكة الصغيرة بذلك التميز ، لذا حتى إن أحدًا قال أنه تم تشكيلها من قبل العالم نفسه و مصنوعًا من شذوذات خاصة ، فإن تشو فنغ سيصدق ذلك بالتأكيد .
و أدرك تشو فنغ ذلك أيضا في تلك اللحظة . سرعان ما نظر بحرص إلى الرمز على السمكة الصغيرة ، لكنه لم يره من قبل. مما كان يعرفه ، فإن القوى المشهورة نسبيا في منطقة البحر الشرقي لم يكن لديها رمز مثل هذا .
“السمكة الصغيرة ، هل يمكن أن تخبريني من أين أتيتى بملابسكى الداخلية؟” و سأل تشو فنغ بفضول فجأة .
لم يستطع تشو فنغ تحديد المكان الذي جائت منه السمكة الصغيرة ، لكنه كان يعلم أينما كان ، فكان هذا المكان استثنائيًا للغاية .
“هذه؟ انا لا اعرف! كانت هنا عندما فتحت عيني! “هيه ، و أجابت السمكة الصغيرة ببراءة بعد أن مدت ملابسها الداخلية ذات اللون الوردي .
بالنظر إلى الصوت ، حتى تشو فنغ لم يمكنه إلا أن يشعر بالصدمة . ظهرت موجة مضطربة على سطح البحر على بعد عدة أميال ، و كانات تنطلق نحوه مباشرة مثل سيف حاد .
لم يكن بإمكان تشو فنغ إلا أن يبتسم على هذا الرد ، ظنًا أنه لم يستطع الحصول على أي معلومات من الفتاة .
* حفيف * و مع ذلك ، بعد أن استدار الوحش ، لمح في تشو فنغ قبل أن يختفي ، ثم اختفى .
* ووووش ووووش ووووش *
“السمكة الصغيرة ، هل يمكن أن تخبريني من أين أتيتى بملابسكى الداخلية؟” و سأل تشو فنغ بفضول فجأة .
فجأة ، اكتشف تشو فنغ عدد قليل من الناس يحلقون بسرعة من بعيد . كلهم كانوا خبراء عالم السماء . لم ينظروا حتى إلى تشو فنغ و ذهبوا مباشرة نحو المكان الذي كان فيه الوحش يختبئ من قبل .
و بالعودة إلى المكان الذي اختطف فيه الوحش الناس من قبل ، اكتشف تشو فنغ أنه احتلها عدد كبير من الناس بالفعل . لقد أخبرته تقديرات تقريبية أنه كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص .
بعد ذلك بسرعة ، طارت بضعة موجات من الناس فوق رأس تشو فنغ . كانوا متحمسين جدا ، و خاصة الذكور . كانوا قد سحبت وجوههم من الإثارة ، كما لو أنهم اكتشفوا بعض الكنوز .
من الواضح أن اختطاف الناس للوحش كان شيئًا حدث الآن ، لكن الكثير من الناس قد علموا به بالفعل و وصلوا إليه في وقت قريب . و علاوة على ذلك ، كان هناك أناس أكثر من ذي قبل ، لذلك من هذه الأشياء ، يمكن أن يرى أن يا فاي جلب معه قدرا كبيرا من الاهتمام .
من محادثاتهم ، علم تشو فنغ أن شخص بارز من أرخبيل التنفيذ الخالد قد جاء ، و هذا الشخص كان يسمى يا فاي .
و هكذا ، سارع تشو فنغ بتلبيس السمكة الصغيرة مثل الأخرين حتى لا يعترف الناس العاديين أنها كانت الفتاة الشهيرة و الخاصة ، السمكة الصغيرة .
برؤية ذلك ، جعد تشو فنغ حواجبه بشدة لأنه عرف أن الشخص الذي يدعى يا فاى جاء بالتأكيد للقبض على الوحش . إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يكون تشو فنغ ببساطة قلقًا بشأن ذلك ، لكن الأمر كان مختلفًا الآن .
* ووووش ووووش ووووش *
استمر في الشعور بأن الوحش كان مرتبطًا به ، لذا قبل فهم هوية الوحش تمامًا ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء و مشاهدة موت الوحش .
من محادثاتهم ، علم تشو فنغ أن شخص بارز من أرخبيل التنفيذ الخالد قد جاء ، و هذا الشخص كان يسمى يا فاي .
و هكذا ، سارع تشو فنغ بتلبيس السمكة الصغيرة مثل الأخرين حتى لا يعترف الناس العاديين أنها كانت الفتاة الشهيرة و الخاصة ، السمكة الصغيرة .
جعلت السرعة المرعبة حتى تشو فنغ يربط لسانه . تجاوزت سرعة تقنية التنين الأزورى الأنيق لتشو فنغ بفارق كبير . في تلك اللحظة ، رأى تشو فنغ حقا مدى قوة السمكة الصغيرة . كانت الدمية الصغيرة مجرد وحش حقيقي .
سأل تشو فنغ بابتسامة بعد تلبيس السمكة الصغيرة : “السمكة الصغيرة ، هل يمكنكى أن تبقى صامته ولا تكونى طائشة أو تتكلمى؟”
“انظر إلى الرمز في ثوبها الداخلي . يجب أن يكون المكان من حيث أتت. بالنسبة للموقع المحدد ، كيف يجب أن أعرف؟ و قالت إيغي ببرود بينما تجعد شفتيها: “ليس الأمر كما لو أنني ولدت في عالمك”.
“أمم ، أمم ، أمم”. أومأت السمكة الصغيرة مرارًا و تكرارًا ثلاث مرات ؛ كانت لطيفه و ذات تصرف جيد عند رؤيته ، ابتسم تشو فنغ برضا ، و بينما كان يحملها ، طار باتجاه المكان الذي كان يتجمع فيه الحشد .
برؤية ذلك ، جعد تشو فنغ حواجبه بشدة لأنه عرف أن الشخص الذي يدعى يا فاى جاء بالتأكيد للقبض على الوحش . إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يكون تشو فنغ ببساطة قلقًا بشأن ذلك ، لكن الأمر كان مختلفًا الآن .
و بالعودة إلى المكان الذي اختطف فيه الوحش الناس من قبل ، اكتشف تشو فنغ أنه احتلها عدد كبير من الناس بالفعل . لقد أخبرته تقديرات تقريبية أنه كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص .
“هذه؟ انا لا اعرف! كانت هنا عندما فتحت عيني! “هيه ، و أجابت السمكة الصغيرة ببراءة بعد أن مدت ملابسها الداخلية ذات اللون الوردي .
من الواضح أن اختطاف الناس للوحش كان شيئًا حدث الآن ، لكن الكثير من الناس قد علموا به بالفعل و وصلوا إليه في وقت قريب . و علاوة على ذلك ، كان هناك أناس أكثر من ذي قبل ، لذلك من هذه الأشياء ، يمكن أن يرى أن يا فاي جلب معه قدرا كبيرا من الاهتمام .
و في تلك اللحظة ، اكتشف تشو فنغ أيضًا أن قوته المختفية بدأت تعود . رفع رأسه و نظر ، اكتشف أن مدخلا ظهر في التشكيل المختوم . و قد ترك الوحش حقا تشو فنغ يذهب .
من خلال التنقل بين الحشود ، استطاع تشو فنغ أن يرى في الموقع الأوسع للحشد ، كان هناك مجموعة من الأشخاص تشكلت من قبل عشرون من الإناث . كانوا جميعًا من أرخبيل التنفيذ الخالد .
سأل تشو فنغ بابتسامة بعد تلبيس السمكة الصغيرة : “السمكة الصغيرة ، هل يمكنكى أن تبقى صامته ولا تكونى طائشة أو تتكلمى؟”
علاوة على ذلك ، كان لديهم قوة قوية . كانوا في الواقع جميعا لوردات قتاليين – عشرون لوردات قتاليين . هنا و هناك ، كان هناك عشرون في عالم كان مثل أسطورة في قارة المقاطعات التسع .
من الواضح أن اختطاف الناس للوحش كان شيئًا حدث الآن ، لكن الكثير من الناس قد علموا به بالفعل و وصلوا إليه في وقت قريب . و علاوة على ذلك ، كان هناك أناس أكثر من ذي قبل ، لذلك من هذه الأشياء ، يمكن أن يرى أن يا فاي جلب معه قدرا كبيرا من الاهتمام .
على الرغم من أن بعض من تدريبهم كان ضعيفا و بعضهم قوي ، إلا أنهم كانوا جميعًا من اللوردات القتاليين ، بلا شك . معظمهم لم يكونوا كبارا أيضا . الأقدم كان فقط في السن المتوسط لكن ما زال يحافظ على وجهه الشاب . مع نظرة على المجموعة ، لم ير المرء سوى الجمال .
“إيغى ، هل تعرفى من أين جاءت هذه الفتاة الصغيرة؟” و سأل تشو فنغ بفضول . على الرغم من أن إيغي كانت روحا عالمية ، إلا أنها شاهدت و عاشت الكثير ، و كانت تعرف أشياء كثيرة لم يكن يعرفها تشو فنغ .
لكن في الوقت الحالي ، لم تكن معظم الأنظار على كل منهم العشرين فقط . تم جمع كل أبصار المراقبين تقريباً على الشخص أمام العشرين .
* حفيف * و مع ذلك ، بعد أن استدار الوحش ، لمح في تشو فنغ قبل أن يختفي ، ثم اختفى .
ترجمة : ابراهيم
“أمم ، أمم ، أمم”. أومأت السمكة الصغيرة مرارًا و تكرارًا ثلاث مرات ؛ كانت لطيفه و ذات تصرف جيد عند رؤيته ، ابتسم تشو فنغ برضا ، و بينما كان يحملها ، طار باتجاه المكان الذي كان يتجمع فيه الحشد .
الفصل الثانى
على الرغم من أن بعض من تدريبهم كان ضعيفا و بعضهم قوي ، إلا أنهم كانوا جميعًا من اللوردات القتاليين ، بلا شك . معظمهم لم يكونوا كبارا أيضا . الأقدم كان فقط في السن المتوسط لكن ما زال يحافظ على وجهه الشاب . مع نظرة على المجموعة ، لم ير المرء سوى الجمال .
حسنا بما أنه بلغ عدد الداعمين ثمانية سأقوم بتنزيل فصل واحد لأنه بلغ الخمسه و إذا بلغ العشره سأنزل فصل أخر .
“الأخ الكبير ، يى يا يى يا !” و لكن فقط في تلك اللحظة ، سمع تشو فنغ صوت السمكة الصغيرة الصغير و البهيج من بعيد .
“انظر إلى الرمز في ثوبها الداخلي . يجب أن يكون المكان من حيث أتت. بالنسبة للموقع المحدد ، كيف يجب أن أعرف؟ و قالت إيغي ببرود بينما تجعد شفتيها: “ليس الأمر كما لو أنني ولدت في عالمك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
