مكشوف
* باااااا * برؤية الإثنين منهم يدخلون إلى البحر ، ظهرت فكرة في رأس تشو فنغ . بعد التحقق من الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه ، سار حول خط رؤية الحشد و غرق في البحر . كان قد استخدم المهارة السرية ، و تقنية تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و أراد أن يلاحقهم .
السبب الذي جعل تشو فنغ يراهن بمثل هذا الرهان هو لأنه كان لديه بعض الثقة . على الرغم من أنه كان يعلم أن يا فاي كانت أيضاً روحانية عالمية ، و ربما كانت تقنيات تشكيل الروح الخاصة بها فوق خاصته ، شعر تشو فنغ أنه حتى لو التقطت رسائله العقلية من قبل يا فاي ، لربما لم تسمع بوضوح ما قاله تشو فنغ .
“اللعنة ، لا أستطيع اللحاق بهم ! إنهم حقا سريعون جدا. ” لكن كان ذالك عديم الفائدة لأن الفرق في القوة كان كبيرا جدا. على الرغم من أن تشو فنغ كان يمتلك مهارة سرية ، إلا أنه ببساطة لم يتمكن من الوصول إليهم .
“يايا ، يايا!”
“يى يا يى يا ، أخي الكبير ، أتريد اللحاق بهذين الاثنين؟” و لكن فقط كما كان من المرجح أن تضيع كل أمل تشو فنغ ، ظهر صوت لطيف من بين ذراعيه فجأة .
“اللعنة ، لا أستطيع اللحاق بهم ! إنهم حقا سريعون جدا. ” لكن كان ذالك عديم الفائدة لأن الفرق في القوة كان كبيرا جدا. على الرغم من أن تشو فنغ كان يمتلك مهارة سرية ، إلا أنه ببساطة لم يتمكن من الوصول إليهم .
و عندما خفض رأسه و نظر ، رأى الفتاة الصغيرة الخاصة ، السمكة الصغيرة ، تغمض عينها الواضحة و الكبيره بينما كانت تنظر أيضا إلى تشو فنغ .
إلى جانب ذلك ، لم يتمكن هو نفسه من التأكد مما إذا كان هذا الوحش قد اقترب منه فعلاً ، لأنه لم يستطع تحديد من كان هذا الوحش .
“إمم”. و أومأ تشو فنغ رأسه بغير وعي .
* بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
بشكل غير متوقع ، ابتسمت السمكة الصغيرة فجأة بشكل مذهل ، و كشفت عن صف من الأسنان البيضاء النقية ، و قالت : “الأخ الأكبر ، أمسك بقدمي! تأكد من أن تتمسك جيدا ~ ”
“يايا ، يايا!”
“حسنا.” و عرف تشو فنغ أن السمكة الصغيرة أرادت أن تأخذه للوحش و يا فيي. لذلك ، لم يتردد ، و بينما كان يتحدث ، أمسك أرجل السمكة الصغيرة .
“من أنت؟ لماذا لم تقتلني من قبل؟”
* حفيف * و مع ذلك ، تماما كما أمسك تشو فنغ كاحلها ، شعر بقوة هائلة تنطلق نحوه . في الواقع ، أصبحت تيارات المياه المحيطة صفوفًا من الخطوط البيضاء و تجاوزها بسرعة .
“يايا ، يايا!”
كانت السمكة الصغيرة تسبح بسرعة إلى الأمام أسرع بكثير من تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و لأن السرعة كانت سريعة جدًا ، تغير وجه تشو فنغ بشكل لا إرادي .
* وووووش وووووش وووووش *
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
* بوم بوم بوم *
كان تشو فنغ مصدومًا للغاية . على الرغم من أنه كان يعرف بالفعل أنها كانت مميزة للغاية ، و أن سرعتها فى السباحة كانت سريعة للغاية ، لم يكن يعتقد أنها وصلت إلى هذا المستوى من السرعة . و كانت ببساطة تجاوزت خياله .
كان تشو فنغ مصدومًا للغاية . على الرغم من أنه كان يعرف بالفعل أنها كانت مميزة للغاية ، و أن سرعتها فى السباحة كانت سريعة للغاية ، لم يكن يعتقد أنها وصلت إلى هذا المستوى من السرعة . و كانت ببساطة تجاوزت خياله .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ أكثر فضولا حول أصل السمكة الصغيرة . من الواضح أنها كانت سيدة عادية جداً ، حيث لم يكن لديها تدريبا يمكن تمييزه ، فكيف كان لها قدرات مخيفه ؟
“أنت!”
* وووووش وووووش وووووش *
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
“يايا ، يايا!”
كانت قوة المعركة بين اثنين من اللوردات القتاليين من الدرجة الخامسة مرعبة للغاية. حتى أن تشو فنغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم لأنه إذا كانت قد اجتاحته ، حتى بقايا المعركة المتوحشة يمكن أن تسلب حياة تشو فنغ .
كانت السمكة الصغيرة تشبه تنين الماء في البحر حيث كانت تسبح بسرعة . و بينما كانت تجوب المياه ، كانت تصنع أصواتًا بهيجة و سعيدة . و في مثل هذه الحالة ، سرعان ما وصلت السمكة الصغيرة إلى يا فاي و الوحش .
* عوووش * بسرعة بعد ذلك ، لم تقل أي شيء آخر و إنطلقت مباشرة نحو سطح البحر بينما كانت يدها على تشو فنغ .
* بوم بوم بوم *
عندما ذهبت يا فاي إلى تشو فنغ ، مدت يدها ، بشكل غير متوقع من خلال تقنية درع السلحفاة السوداء لتشو فنغ ، و أمسكت بكتف تشو فنغ .
في تلك اللحظة ، كان يا فيي و الوحش يتقاتل أحدهما ضد الآخر . و امتدت طبقات من المياه البرية بشكل متقطع في مياه البحر و الركام في أعماق البحار و تخللت تلك المنطقة .
“يى يا يى يا ، أخي الكبير ، أتريد اللحاق بهذين الاثنين؟” و لكن فقط كما كان من المرجح أن تضيع كل أمل تشو فنغ ، ظهر صوت لطيف من بين ذراعيه فجأة .
كانت قوة المعركة بين اثنين من اللوردات القتاليين من الدرجة الخامسة مرعبة للغاية. حتى أن تشو فنغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم لأنه إذا كانت قد اجتاحته ، حتى بقايا المعركة المتوحشة يمكن أن تسلب حياة تشو فنغ .
“إمم”. و أومأ تشو فنغ رأسه بغير وعي .
في وضع كهذا ، كان تشو فنغ يستخدم فقط المهارة السرية تقنية درع السلحفاة السوداء، لحماية نفسه بشكل أفضل و زيادة سلامته .
لم تلتفت يا فاي إلى تشو فنغ . كانت تحدق في سطح البحر منذ فترة طويلة ، و فقط بعد أن لم تجد أي آثار للوحش الذي كان يطاردها بعد ذلك ، ألقت بصرها الشرس على تشو فنغ و بدأت تفحصه بعناية . كانت مثل هذه النظرة ببساطة كما لو كانت تريد أن ترى بالكامل من خلال تشو فنغ بأكمله .
أيضا ، بعد التركيز على موقف الوحش ، بدأ تشو فنغ في التواصل مع الوحش مع الرسائل العقلية . و لكن ، كان ذالك عديم الفائدة لأن الوحش لم يرد ببساطة ، كما لو أنه لم يستلم رسائله .
“هراء ، إنها في الواقع روحانية عالمية كذلك! مع قوتها ، ربما كانت قد اكتشفت الرسالة العقلية بيني و بين الوحش! ” الشعور بالنظرة القوية و القوة الروحية القوية ، تجمد قلب تشو فنغ .
“من أنت؟ لماذا لم تقتلني من قبل؟”
“إمم”. و أومأ تشو فنغ رأسه بغير وعي .
“أنت بالتأكيد تعرف من أنا! رأيت من خلال قناعى و تعرف أنني تشو فنغ أليس كذلك؟”
كانت قوة المعركة بين اثنين من اللوردات القتاليين من الدرجة الخامسة مرعبة للغاية. حتى أن تشو فنغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم لأنه إذا كانت قد اجتاحته ، حتى بقايا المعركة المتوحشة يمكن أن تسلب حياة تشو فنغ .
“من أنت بالضبط؟ لماذا تذبح الأبرياء في هذا المكان ؟ يرجى الرد علي . ليس لدي أي نوايا سيئة ، و ربما أستطيع مساعدتك. ”
في وضع كهذا ، كان تشو فنغ يستخدم فقط المهارة السرية تقنية درع السلحفاة السوداء، لحماية نفسه بشكل أفضل و زيادة سلامته .
و لكن ، لم يستسلم تشو فنغ . كان يعتقد اعتقادا راسخا أن الوحش سمع رسائله العقلية ، و يعتقد أيضا أن الوحش كان ذكيا .
كانت السمكة الصغيرة تشبه تنين الماء في البحر حيث كانت تسبح بسرعة . و بينما كانت تجوب المياه ، كانت تصنع أصواتًا بهيجة و سعيدة . و في مثل هذه الحالة ، سرعان ما وصلت السمكة الصغيرة إلى يا فاي و الوحش .
و لكن مع مرور لحظات و ثواني ، أصبحت دائرة المعركة أكثر فوضوية . كان تشو فنغ ببساطة غير قادر على رؤية أعماله بوضوح . ما كان يمكن أن يراه هو مجرد الرعب ، و كذلك العالم تحت سطح البحر في خراب تام .
* بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
* بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
في وضع كهذا ، كان تشو فنغ يستخدم فقط المهارة السرية تقنية درع السلحفاة السوداء، لحماية نفسه بشكل أفضل و زيادة سلامته .
عندما ذهبت يا فاي إلى تشو فنغ ، مدت يدها ، بشكل غير متوقع من خلال تقنية درع السلحفاة السوداء لتشو فنغ ، و أمسكت بكتف تشو فنغ .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ أكثر فضولا حول أصل السمكة الصغيرة . من الواضح أنها كانت سيدة عادية جداً ، حيث لم يكن لديها تدريبا يمكن تمييزه ، فكيف كان لها قدرات مخيفه ؟
* عوووش * بسرعة بعد ذلك ، لم تقل أي شيء آخر و إنطلقت مباشرة نحو سطح البحر بينما كانت يدها على تشو فنغ .
“من أنت بالضبط؟ لماذا تذبح الأبرياء في هذا المكان ؟ يرجى الرد علي . ليس لدي أي نوايا سيئة ، و ربما أستطيع مساعدتك. ”
* اااوووو ~~~~~ * في تلك اللحظة ، كان بإمكان تشو فنغ سماع طلقات لا نهاية لها من الصخب الغاضب المدوي من الأسفل . كانت الهالة قوية للغاية تقترب بسرعة ، و دون حتى التفكير ، عرف تشو فنغ أنها بالتأكيد للوحش .
* باااااا * برؤية الإثنين منهم يدخلون إلى البحر ، ظهرت فكرة في رأس تشو فنغ . بعد التحقق من الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه ، سار حول خط رؤية الحشد و غرق في البحر . كان قد استخدم المهارة السرية ، و تقنية تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و أراد أن يلاحقهم .
على الرغم من أنه لم يكن يعرف لماذا أخذته يا في ، كان تشو فنغ يعرف بشكل لا شعوري أن الأحداث الان كانت تتجه نحو اتجاه سيئ . لذلك ، أرسل على عجل رسالة عقلية إلى السمكة الصغيرة . “اهربى!” كما بعث لها الرسالة ، رمي تشو فنغ السمكة الصغيرة من ذراعيه .
* عوووش * بسرعة بعد ذلك ، لم تقل أي شيء آخر و إنطلقت مباشرة نحو سطح البحر بينما كانت يدها على تشو فنغ .
“أنت!”
بعد رؤية تشو فنغ يطلق سراح السمكة الصغيرة ، غضبت يا فى . لكنها لم تطاردها ، و بدلاً من ذلك ، مع تغيرات لخطواتها ، زادت سرعة إعادة مشيها .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ أكثر فضولا حول أصل السمكة الصغيرة . من الواضح أنها كانت سيدة عادية جداً ، حيث لم يكن لديها تدريبا يمكن تمييزه ، فكيف كان لها قدرات مخيفه ؟
مع هذه السرعة ، رن صوت بوتشى كما خرج الاثنين منهم من البحر ، و لكن يا فيي لم تتوقف عن التحرك حتى الآن . و فقط عند دخولها الغيوم الشاسعة ، توقفت ، و ألقت نظرتها إلى الأسفل ، بعصبية .
* عوووش * بسرعة بعد ذلك ، لم تقل أي شيء آخر و إنطلقت مباشرة نحو سطح البحر بينما كانت يدها على تشو فنغ .
أيضا في تلك اللحظة ، اكتشف تشو فنغ أن يا فاي قد أصيبت . فى كتفها الأيسر ، كانت هناك بعض الجروح الدامية . في الواقع ، أصيب لورد قتالى من الدرجة الخامسة بجروح من كونه مختبئًا .
و لكن ، لم يستسلم تشو فنغ . كان يعتقد اعتقادا راسخا أن الوحش سمع رسائله العقلية ، و يعتقد أيضا أن الوحش كان ذكيا .
لم تلتفت يا فاي إلى تشو فنغ . كانت تحدق في سطح البحر منذ فترة طويلة ، و فقط بعد أن لم تجد أي آثار للوحش الذي كان يطاردها بعد ذلك ، ألقت بصرها الشرس على تشو فنغ و بدأت تفحصه بعناية . كانت مثل هذه النظرة ببساطة كما لو كانت تريد أن ترى بالكامل من خلال تشو فنغ بأكمله .
في الواقع ، بعد أن نظرت بعناية في تشو فنغ ، سألت يا فاي فجأة بشراسة: “أنت على الجانب نفسه مع هذا الوحش؟”
“هراء ، إنها في الواقع روحانية عالمية كذلك! مع قوتها ، ربما كانت قد اكتشفت الرسالة العقلية بيني و بين الوحش! ” الشعور بالنظرة القوية و القوة الروحية القوية ، تجمد قلب تشو فنغ .
إلى جانب ذلك ، لم يتمكن هو نفسه من التأكد مما إذا كان هذا الوحش قد اقترب منه فعلاً ، لأنه لم يستطع تحديد من كان هذا الوحش .
في الواقع ، بعد أن نظرت بعناية في تشو فنغ ، سألت يا فاي فجأة بشراسة: “أنت على الجانب نفسه مع هذا الوحش؟”
* عوووش * بسرعة بعد ذلك ، لم تقل أي شيء آخر و إنطلقت مباشرة نحو سطح البحر بينما كانت يدها على تشو فنغ .
“ماذا تقولى ؟ كيف يمكن أن أكون مع هذا الوحش! “و نجح تشو فنغ فى النفي . في الوقت الحاضر ، كان في يد يا فيي ، لذلك بطبيعة الحال لم يتمكن من الاعتراف بأنه كان مع الوحش ، و إلا فإنه سيكون ببساطة مثل النظر إلى الموت .
في وضع كهذا ، كان تشو فنغ يستخدم فقط المهارة السرية تقنية درع السلحفاة السوداء، لحماية نفسه بشكل أفضل و زيادة سلامته .
إلى جانب ذلك ، لم يتمكن هو نفسه من التأكد مما إذا كان هذا الوحش قد اقترب منه فعلاً ، لأنه لم يستطع تحديد من كان هذا الوحش .
في تلك اللحظة ، كان يا فيي و الوحش يتقاتل أحدهما ضد الآخر . و امتدت طبقات من المياه البرية بشكل متقطع في مياه البحر و الركام في أعماق البحار و تخللت تلك المنطقة .
“همف ، قلل من هذا . الآن ، كل الرسائل العقلية التي أرسلتها إلى هذا الوحش أعرف كل شيء أخبرته به أنت و لا تجرؤ على إنكار ذلك ؟! “استجوبته يا فيي بسرعة .
بعد رؤية تشو فنغ يطلق سراح السمكة الصغيرة ، غضبت يا فى . لكنها لم تطاردها ، و بدلاً من ذلك ، مع تغيرات لخطواتها ، زادت سرعة إعادة مشيها .
“بما أنكى تعرف بالفعل ما قلته للوحش ، ثم أكثر من ذلك ، لا يجب أن تظلميني ! بوضوح ، كنت ألعن هذا الوحش! “لا تقلى لي أن شتمه يعني أنني معه !” و قال تشو فنغ بحذر .
“أنت!”
كان تشو فنغ يراهن . ما راهن عليه هو أن يا فاي كشفت عن الرسائل العقلية للوحش ، و لكن ليس الأشياء التي قالها للوحش .
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
السبب الذي جعل تشو فنغ يراهن بمثل هذا الرهان هو لأنه كان لديه بعض الثقة . على الرغم من أنه كان يعلم أن يا فاي كانت أيضاً روحانية عالمية ، و ربما كانت تقنيات تشكيل الروح الخاصة بها فوق خاصته ، شعر تشو فنغ أنه حتى لو التقطت رسائله العقلية من قبل يا فاي ، لربما لم تسمع بوضوح ما قاله تشو فنغ .
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
ترجمة : ابراهيم
الفصل الأول
* بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
“همف ، قلل من هذا . الآن ، كل الرسائل العقلية التي أرسلتها إلى هذا الوحش أعرف كل شيء أخبرته به أنت و لا تجرؤ على إنكار ذلك ؟! “استجوبته يا فيي بسرعة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
