Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-726

الشارة حقيقية أم مزيفة

الشارة حقيقية أم مزيفة

بعد سماع كلام تشين يو ، فهم الشيخ الحكم الكثير من الأشياء التي حدثت . و نظر على الفور إلى تشو فنغ ، و قال بنبرة شرسة للغاية : ” بما أنك لست تلميذا في أكاديمية البحار الأربعة ، فلماذا ظهرت هنا ، بل و ذهبت إلى الأراضي المحرمة في أكاديمية البحار الأربعة ؟ ما هو هدفك ؟

فقط في تلك اللحظة ، تكلم مدرس إلهي . كان مدرب سو رو ، و من الواضح أن سو رو أخبرت مدربها ببعض الأشياء . و لقد وافق و إستعد لحماية تشو فنغ .

“الشيخ شي ، هذا الشخص صديق لتلاميذي . لقد جاء إلى أكاديمية البحار الأربعة لزيارتهم “.

“صحيح . يطلق عليه تشو فنغ ، و هو أيضا صديق لتلميذتي . كانت هي التي أحضرته إلى هنا. ” كما تحدث معلم سو مي . و بعد ذلك ، تكلم كل من مدرب تشانغ تيان يى ومدرب جيانغ ووشانغ كل منهما الآخر ، مما ساعد تشو فنغ على الهروب من هذا الوضع المزعج .

فقط في تلك اللحظة ، تكلم مدرس إلهي . كان مدرب سو رو ، و من الواضح أن سو رو أخبرت مدربها ببعض الأشياء . و لقد وافق و إستعد لحماية تشو فنغ .

مثل هذا المشهد المفاجئ جعل الجميع مذهولين . و عندما رأوا الشخص الذي ظهر أمام تشو فنغ ، كانوا خائفين لأنهم كانوا يرون أن هذا الشخص لم يكن سوى رئيس المدربين العشر الإلهيين ، تايكو .

“صحيح . يطلق عليه تشو فنغ ، و هو أيضا صديق لتلميذتي . كانت هي التي أحضرته إلى هنا. ” كما تحدث معلم سو مي . و بعد ذلك ، تكلم كل من مدرب تشانغ تيان يى ومدرب جيانغ ووشانغ كل منهما الآخر ، مما ساعد تشو فنغ على الهروب من هذا الوضع المزعج .

“تايكو! لماذا هو هنا؟ هل يمكن حقا أن يكون ذو صلة بطريقة ما بهذا الصبي تشو فنغ؟”

“و مع ذلك ، لا ينبغي أن يكون هنا . هل يعرف تلاميذكم أن الألفية القديمة هي منطقة محظورة ؟ لقد أحضروا في الواقع دخيل لهنا! هل يضعون قواعد أكاديمية البحار الأربعة في أعينهم حتى؟”

نظرًا لأن الشيخ الحكم كان جادًا ، لكي يحمي نفسه ، سرعان ما سيطر المدربون الآخرون على سو مي و تلاميذهم و منعهم من التحدث بعد الآن ، لتجنب التعرض للتأثر من قبل تشو فنغ أيضًا و تلقي العقوبات .

كان هذا الشيخ الحكم في نفس الجانب الذي كان فيه تشين يو. لم يعط حتى أيًا من المدربين الإلهيين أي وجه ، ومن الواضح أنه خطط لعدم الغفران لتشو فنغ و رغب في أن يعطيه درسًا بدلا من تشين يو .

هذه المنطقة كانت في الواقع منطقة محظورة . وفقا للقواعد ، ناهيك عن الغرباء ، لا ينبغي حتى للتلاميذ أن يأتوا إلى هذا المكان . كما تمتع الأشخاص من إدارة الأحكام بحق الشخص في الحياة و الموت وفقًا للقواعد و القوانين في أيديهم . عندما سألت مثل هذا السؤال ، لم يكن لديهم أي رد .

في تلك اللحظة ، لعن كل من كان يشعر بالقلق إزاء تشو فنغ عن عمد في قلوبهم . ناهيك عن سو رو و الآخرين ، حتى وجوه المدربين تغيرت قليلاً و لم يعدوا يعرفون كيفية الرد .

عندما رأوا تايكو ، تغيرت بشرة الجميع تقريبا . كان الأشخاص الذين كانوا على إستعداد لمشاهدة عرض جيد كانت و جوههم مليئة بالدهشة و الصدمة . لم يجرؤوا حتى على الاعتقاد بأن تايكو كان يساعد في الحقيقة تشو فنغ .

هذه المنطقة كانت في الواقع منطقة محظورة . وفقا للقواعد ، ناهيك عن الغرباء ، لا ينبغي حتى للتلاميذ أن يأتوا إلى هذا المكان . كما تمتع الأشخاص من إدارة الأحكام بحق الشخص في الحياة و الموت وفقًا للقواعد و القوانين في أيديهم . عندما سألت مثل هذا السؤال ، لم يكن لديهم أي رد .

“الرجال ، دمروا تدريب هذا الصبي أولاً ، ثم أوسعوه ضرباً ، ثم إحبسوه في السجن! بأمر من رئيس قسم إصدار الشيخ الحكم ! ” بعد أن علمت بأن الشارة كانت مزيفة ، أعادت الشيخ الحكم حكمها السابق .

“المدربون ، بما أن تلاميذكم لا يعرفون القواعد ، يجب أن تعطوهم درسًا جيدًا . و بعد كل شيء ، هم عباقرة أكاديمية البحار الأربعة و كذلك تلاميذكم الفخورين . بالنظر إلى المشاعر و الأسباب ، أعتقد أنه ينبغي علي منحهم فرصة أخرى . اليوم ، لن أعاقبهم “.

“كما تأمرين!” بعد أن قال هذه الكلمات ، مجموعة من الكبار ، خرج إثني عشر أو نحو ذلك . كلهم كان لديهم تعابير شرسة و هم يتجهون نحو تشو فنغ ، و كانوا يهدفون إلى كبح جماحه .

بعد أن أطلقت الشيخ الحكم نظرتها المهددة على سو رو و المدرِّبين الآخرين ، نظرت بعد ذلك إلى تشو فنغ ، و قالت ببرود شديد : “لكن هذا الطفل … اليوم ، سأعطيه عقابًا جيدًا . خلاف ذلك ، إذا جاء الجميع إلى أكاديمية البحار الأربعة و فعلوا ما يحلو لهم ، فمن سيكون الملام ؟

“صحيح . يطلق عليه تشو فنغ ، و هو أيضا صديق لتلميذتي . كانت هي التي أحضرته إلى هنا. ” كما تحدث معلم سو مي . و بعد ذلك ، تكلم كل من مدرب تشانغ تيان يى ومدرب جيانغ ووشانغ كل منهما الآخر ، مما ساعد تشو فنغ على الهروب من هذا الوضع المزعج .

“الشيخ ، ليس أن تشو فنغ يريد أن يخرق قواعد أكاديمية البحار الأربعة ، و لكن في الحقيقة كان …”

في تلك اللحظة ، أرادت سو مى مساعدة تشو فنغ و الشرح ، و لكن قبل أن تنتهي من كلماتها ، صاح بها الحكم .

“إخرسي!

“تايكو! لماذا هو هنا؟ هل يمكن حقا أن يكون ذو صلة بطريقة ما بهذا الصبي تشو فنغ؟”

“هل تريدين أن تعاقبى إلى جانبه؟”

كان هذا الشيخ الحكم في نفس الجانب الذي كان فيه تشين يو. لم يعط حتى أيًا من المدربين الإلهيين أي وجه ، ومن الواضح أنه خطط لعدم الغفران لتشو فنغ و رغب في أن يعطيه درسًا بدلا من تشين يو .

في تلك اللحظة ، أرادت سو مى مساعدة تشو فنغ و الشرح ، و لكن قبل أن تنتهي من كلماتها ، صاح بها الحكم .

“هل تريدين أن تعاقبى إلى جانبه؟”

نظرًا لأن الشيخ الحكم كان جادًا ، لكي يحمي نفسه ، سرعان ما سيطر المدربون الآخرون على سو مي و تلاميذهم و منعهم من التحدث بعد الآن ، لتجنب التعرض للتأثر من قبل تشو فنغ أيضًا و تلقي العقوبات .

مثل هذا المشهد المفاجئ جعل الجميع مذهولين . و عندما رأوا الشخص الذي ظهر أمام تشو فنغ ، كانوا خائفين لأنهم كانوا يرون أن هذا الشخص لم يكن سوى رئيس المدربين العشر الإلهيين ، تايكو .

“الرجل ، خذ هذا الشخص إلى سجن الحكم!” صرخ الشيخ الحكم مرة أخرى .

“مستحيل ، مستحيل على الإطلاق! أنا أعلم بشكل واضح جدا ما هو نوع الأشخاص تايكو . إنه لا يهتم حتى بالتلاميذ من أكاديمية البحار الأربعة ، فلماذا يهتم بشخص غريب؟”

“كما تأمرين!” بعد أن قال هذه الكلمات ، مجموعة من الكبار ، خرج إثني عشر أو نحو ذلك . كلهم كان لديهم تعابير شرسة و هم يتجهون نحو تشو فنغ ، و كانوا يهدفون إلى كبح جماحه .

و هكذا ، نظرت الشيخ الحكم في تشو فنغ ، ثم صاحت ببرود: “سلم الشاراة”.

في تلك اللحظة ، شعر الجميع أن تشو فنغ قد إنتهى . فقط تشو فنغ نفسه بقي هادئاً كما كان منذ البداية . فتح كفه ، ثم ظهرت شارة . و أطلقها على الحشد ، و صرخ بصوت عالٍ: “لدي شارة المعلم تايكو . من يجرؤ على لمسي ؟! ”

“شارة الكبير تايكو ؟ يا لها من نكتة مضحكة . لماذا يتم إعطاء شارة تايكو بشكل عشوائي لتستخدمها ؟ “في تلك اللحظة ، سخر تشين يو فجأة ، ثم شبك يديه في الشيخ الحكم و قال:” الشيخ ، أظن أن شارته مزيفة . هل يمكننى فحصها؟”

“ماذا؟ تايكو ؟! ”

أما بالنسبة للشيح الحكم ، فكانت قد جعدت حواجبها . و بنظرة عنيفة ، نظرت إلى الشارة في يد تشو فنغ ، و شعرت أن الوضع يتحول إلى مأزق .

عندما خرجت كلمات تشو فنغ من فمه ، كانت شبيهة برعد في سماء صافية . صُدم الجميع ، و توقف الشيوخ الذين إقتربوا من تشو فنغ ، و لم يجرؤوا على القيام بأي تحركات طائشة .

“مستحيل ، مستحيل على الإطلاق! أنا أعلم بشكل واضح جدا ما هو نوع الأشخاص تايكو . إنه لا يهتم حتى بالتلاميذ من أكاديمية البحار الأربعة ، فلماذا يهتم بشخص غريب؟”

أما بالنسبة للشيح الحكم ، فكانت قد جعدت حواجبها . و بنظرة عنيفة ، نظرت إلى الشارة في يد تشو فنغ ، و شعرت أن الوضع يتحول إلى مأزق .

“صحيح . يطلق عليه تشو فنغ ، و هو أيضا صديق لتلميذتي . كانت هي التي أحضرته إلى هنا. ” كما تحدث معلم سو مي . و بعد ذلك ، تكلم كل من مدرب تشانغ تيان يى ومدرب جيانغ ووشانغ كل منهما الآخر ، مما ساعد تشو فنغ على الهروب من هذا الوضع المزعج .

كان لتايكو هالة خاصة في أكاديمية البحار الأربعة ، ناهيك عن ذلك ، حتى رئيس الأكاديمية لم يجرؤ على الإساءة بسهولة إلى هذا الوجود . كيف كان لدى الصبي الذي لا يبدو ظاهراً على الإطلاق شارة هوية تايكو ؟ لم تستطع المساعدة و لكن تأملت بعمق في هذا السؤال .

“و مع ذلك ، لا ينبغي أن يكون هنا . هل يعرف تلاميذكم أن الألفية القديمة هي منطقة محظورة ؟ لقد أحضروا في الواقع دخيل لهنا! هل يضعون قواعد أكاديمية البحار الأربعة في أعينهم حتى؟”

“شارة الكبير تايكو ؟ يا لها من نكتة مضحكة . لماذا يتم إعطاء شارة تايكو بشكل عشوائي لتستخدمها ؟ “في تلك اللحظة ، سخر تشين يو فجأة ، ثم شبك يديه في الشيخ الحكم و قال:” الشيخ ، أظن أن شارته مزيفة . هل يمكننى فحصها؟”

“أنت تتحدث بالهراء!” بعد سماع هذه الكلمات ، غضب تشو فنغ . و أشار في تشين يو و لعنه لأن الشارة كانت حقيقية بالتأكيد . كان تشين يو يخطط لجعل تشو فنغ يغضب .

“بالطبع يمكنك ذالك “. و أومأ الشيخ الحكم . في الواقع ، لم يرَ شارة هوية تايكو من قبل لأنه لم يكن بحاجة أبدًا لإظهارها . أولئك الذين رأوه كانوا جميعًا خائفين ، لذا فهي أيضًا لم تكن تعرف ما إذا كانت الشارة في يد تشو فنغ حقيقية أم مزيفة .

بعد سماع كلام تشين يو ، فهم الشيخ الحكم الكثير من الأشياء التي حدثت . و نظر على الفور إلى تشو فنغ ، و قال بنبرة شرسة للغاية : ” بما أنك لست تلميذا في أكاديمية البحار الأربعة ، فلماذا ظهرت هنا ، بل و ذهبت إلى الأراضي المحرمة في أكاديمية البحار الأربعة ؟ ما هو هدفك ؟

بعد أن سمعت كلمات تشين يو ، شعرت أيضًا أن تشو فنغ يمكن أن يصنع شيئًا ما و يرغب في المرور على أنه حقيقي . فبعد كل شيء ، إذا حكمنا من خلال طبيعة تايكو ، فلن يمنح الشخص شارة هويته بسهولة . أو يمكن للمرء أن يقول أنه من المستحيل فعل ذلك .

في الوقت نفسه ، ظهر رجل عجوز ذو رجل واحدة أمام تشو فنغ . عندما هبط على الأرض ، كان ينضخ بهالة غير محدودة .

و هكذا ، نظرت الشيخ الحكم في تشو فنغ ، ثم صاحت ببرود: “سلم الشاراة”.

“شارة الكبير تايكو ؟ يا لها من نكتة مضحكة . لماذا يتم إعطاء شارة تايكو بشكل عشوائي لتستخدمها ؟ “في تلك اللحظة ، سخر تشين يو فجأة ، ثم شبك يديه في الشيخ الحكم و قال:” الشيخ ، أظن أن شارته مزيفة . هل يمكننى فحصها؟”

* ووش * لم يتردد تشو فنغ عندما سمع هذه الكلمات لأنه عرف أن شاراته حقيقية . لم يكن في حاجة إلى أن يخافهم من فحصها ، لذا ، عندما تحدثت ، كان قد ألقي بالفعل الشارة على الشيخ الحكم .

في تلك اللحظة ، شعر الجميع أن تشو فنغ قد إنتهى . فقط تشو فنغ نفسه بقي هادئاً كما كان منذ البداية . فتح كفه ، ثم ظهرت شارة . و أطلقها على الحشد ، و صرخ بصوت عالٍ: “لدي شارة المعلم تايكو . من يجرؤ على لمسي ؟! ”

* بااام * و لكن من كان يظن أنه بمجرد إرسال الشارة إلى الشيخ الحكم ، قام تشين يو بمد يده فجأة و أخذ الشارة بدلا منها و بعد إلقاء نظرة فاحصة على ذلك ، قال للشيخ الحكم “إن هذه الشارة ليست شارة هوية الكبير تايكو . إنها مزورة. ”

في تلك اللحظة ، شعر الجميع أن تشو فنغ قد إنتهى . فقط تشو فنغ نفسه بقي هادئاً كما كان منذ البداية . فتح كفه ، ثم ظهرت شارة . و أطلقها على الحشد ، و صرخ بصوت عالٍ: “لدي شارة المعلم تايكو . من يجرؤ على لمسي ؟! ”

“أنت تتحدث بالهراء!” بعد سماع هذه الكلمات ، غضب تشو فنغ . و أشار في تشين يو و لعنه لأن الشارة كانت حقيقية بالتأكيد . كان تشين يو يخطط لجعل تشو فنغ يغضب .

بالنسبة لسو رو و الآخرين ، كان لديهم وجوه من الغبطة لأنهم جميعًا كانوا يعرفون مدى قوة تايكو في أكاديمية البحار الأربعة . منذ أن ظهر اليوم ، من المحتمل أن لا أحد يمكن أن يجعل الأمور صعبة على تشو فنغ بعد الآن .

” وقح و خسيس! ليس فقط أن تحمل شارة مزورة و أن تكون شخصًا مرتبطًا بالمدرب تايكو ، بل حتى تتجرأ على التلميذ في أكاديمية البحار الأربعة!”

نظرًا لأن الشيخ الحكم كان جادًا ، لكي يحمي نفسه ، سرعان ما سيطر المدربون الآخرون على سو مي و تلاميذهم و منعهم من التحدث بعد الآن ، لتجنب التعرض للتأثر من قبل تشو فنغ أيضًا و تلقي العقوبات .

“الرجال ، دمروا تدريب هذا الصبي أولاً ، ثم أوسعوه ضرباً ، ثم إحبسوه في السجن! بأمر من رئيس قسم إصدار الشيخ الحكم ! ” بعد أن علمت بأن الشارة كانت مزيفة ، أعادت الشيخ الحكم حكمها السابق .

“الرجال ، دمروا تدريب هذا الصبي أولاً ، ثم أوسعوه ضرباً ، ثم إحبسوه في السجن! بأمر من رئيس قسم إصدار الشيخ الحكم ! ” بعد أن علمت بأن الشارة كانت مزيفة ، أعادت الشيخ الحكم حكمها السابق .

أما بالنسبة للشيوخ الذين كانوا يقفون حول تشو فنغ و كلهم على إستعداد للإنقضاض عليه ، فإنهم بطبيعة الحال لم يترددوا و كانوا يطلقون هالاتهم الفريدة من نوعها من عالم اللورد القتالي . و خططوا للقيام بخطوة نحو تشو فنغ و تدمير تدريبه .

بعد أن أطلقت الشيخ الحكم نظرتها المهددة على سو رو و المدرِّبين الآخرين ، نظرت بعد ذلك إلى تشو فنغ ، و قالت ببرود شديد : “لكن هذا الطفل … اليوم ، سأعطيه عقابًا جيدًا . خلاف ذلك ، إذا جاء الجميع إلى أكاديمية البحار الأربعة و فعلوا ما يحلو لهم ، فمن سيكون الملام ؟

“أود جداً أن أرى من يجرؤ على لمس إصبع من أصابعه.” و لكن في تلك اللحظة ، إنفجرت فجأة صرخة متفجرة من رجل عجوز . جعل الصوت الذي يصم الآذان الأرض تهتز باستمرار ، كما لو كان هناك زلزال يحدث .

بعد أن سمعت كلمات تشين يو ، شعرت أيضًا أن تشو فنغ يمكن أن يصنع شيئًا ما و يرغب في المرور على أنه حقيقي . فبعد كل شيء ، إذا حكمنا من خلال طبيعة تايكو ، فلن يمنح الشخص شارة هويته بسهولة . أو يمكن للمرء أن يقول أنه من المستحيل فعل ذلك .

في الوقت نفسه ، ظهر رجل عجوز ذو رجل واحدة أمام تشو فنغ . عندما هبط على الأرض ، كان ينضخ بهالة غير محدودة .

بعد أن أطلقت الشيخ الحكم نظرتها المهددة على سو رو و المدرِّبين الآخرين ، نظرت بعد ذلك إلى تشو فنغ ، و قالت ببرود شديد : “لكن هذا الطفل … اليوم ، سأعطيه عقابًا جيدًا . خلاف ذلك ، إذا جاء الجميع إلى أكاديمية البحار الأربعة و فعلوا ما يحلو لهم ، فمن سيكون الملام ؟

إجتاحت هالته الأرض بقوة كبيرة و كان لا يمكن وقفها . بعد وميض فقط ، طار الكبار الذين حاصروا تشو فنغ عدة عشرات من الأميال بعيدا .

* ووش * لم يتردد تشو فنغ عندما سمع هذه الكلمات لأنه عرف أن شاراته حقيقية . لم يكن في حاجة إلى أن يخافهم من فحصها ، لذا ، عندما تحدثت ، كان قد ألقي بالفعل الشارة على الشيخ الحكم .

“المعلم تايكو ؟!”

كان لتايكو هالة خاصة في أكاديمية البحار الأربعة ، ناهيك عن ذلك ، حتى رئيس الأكاديمية لم يجرؤ على الإساءة بسهولة إلى هذا الوجود . كيف كان لدى الصبي الذي لا يبدو ظاهراً على الإطلاق شارة هوية تايكو ؟ لم تستطع المساعدة و لكن تأملت بعمق في هذا السؤال .

مثل هذا المشهد المفاجئ جعل الجميع مذهولين . و عندما رأوا الشخص الذي ظهر أمام تشو فنغ ، كانوا خائفين لأنهم كانوا يرون أن هذا الشخص لم يكن سوى رئيس المدربين العشر الإلهيين ، تايكو .

كان هذا الشيخ الحكم في نفس الجانب الذي كان فيه تشين يو. لم يعط حتى أيًا من المدربين الإلهيين أي وجه ، ومن الواضح أنه خطط لعدم الغفران لتشو فنغ و رغب في أن يعطيه درسًا بدلا من تشين يو .

“تايكو! لماذا هو هنا؟ هل يمكن حقا أن يكون ذو صلة بطريقة ما بهذا الصبي تشو فنغ؟”

و هكذا ، نظرت الشيخ الحكم في تشو فنغ ، ثم صاحت ببرود: “سلم الشاراة”.

“مستحيل ، مستحيل على الإطلاق! أنا أعلم بشكل واضح جدا ما هو نوع الأشخاص تايكو . إنه لا يهتم حتى بالتلاميذ من أكاديمية البحار الأربعة ، فلماذا يهتم بشخص غريب؟”

أما بالنسبة للشيح الحكم ، فكانت قد جعدت حواجبها . و بنظرة عنيفة ، نظرت إلى الشارة في يد تشو فنغ ، و شعرت أن الوضع يتحول إلى مأزق .

عندما رأوا تايكو ، تغيرت بشرة الجميع تقريبا . كان الأشخاص الذين كانوا على إستعداد لمشاهدة عرض جيد كانت و جوههم مليئة بالدهشة و الصدمة . لم يجرؤوا حتى على الاعتقاد بأن تايكو كان يساعد في الحقيقة تشو فنغ .

“تايكو! لماذا هو هنا؟ هل يمكن حقا أن يكون ذو صلة بطريقة ما بهذا الصبي تشو فنغ؟”

بالنسبة لسو رو و الآخرين ، كان لديهم وجوه من الغبطة لأنهم جميعًا كانوا يعرفون مدى قوة تايكو في أكاديمية البحار الأربعة . منذ أن ظهر اليوم ، من المحتمل أن لا أحد يمكن أن يجعل الأمور صعبة على تشو فنغ بعد الآن .

مثل هذا المشهد المفاجئ جعل الجميع مذهولين . و عندما رأوا الشخص الذي ظهر أمام تشو فنغ ، كانوا خائفين لأنهم كانوا يرون أن هذا الشخص لم يكن سوى رئيس المدربين العشر الإلهيين ، تايكو .

ترجمة: Dark girl

“إخرسي!

تدقيق : ابراهيم

أما بالنسبة للشيح الحكم ، فكانت قد جعدت حواجبها . و بنظرة عنيفة ، نظرت إلى الشارة في يد تشو فنغ ، و شعرت أن الوضع يتحول إلى مأزق .

“أود جداً أن أرى من يجرؤ على لمس إصبع من أصابعه.” و لكن في تلك اللحظة ، إنفجرت فجأة صرخة متفجرة من رجل عجوز . جعل الصوت الذي يصم الآذان الأرض تهتز باستمرار ، كما لو كان هناك زلزال يحدث .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط