Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-727

يعيش ملك الحجيم

يعيش ملك الحجيم

“المعلم تايكو ، لماذا أتيت ؟ فقط دع فتح مدينة الألفية القديمة لنا ؛ لا داعي لأن تأتي إلى هنا بنفسك”. كان الشيخ الحكم القاهر الذي لا يمكن التنازل عنه قبلا مليء بالإبتسامات . ضغط وجهها المليئ بالتجاعيد ليشبه كعكة على البخار .

“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .

كم كانت رائعة من قبل ، ببساطة في القمة . و لكن ، عندما ظهر تايكو ، أصبحت على الفور خائفة .

“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .

لقد كانت خائفة حقًا لأنه من العمل السابق لتايكو ، كان على الأرجح مرتبطًا بتشو فنغ .

و مع ذلك ، من كان يظن أن تايكو لم ينتبه لها . نظر مباشرة إلى تشين يو ، و قال “أنت ، تعال إلى هنا!”

و مع ذلك ، من كان يظن أن تايكو لم ينتبه لها . نظر مباشرة إلى تشين يو ، و قال “أنت ، تعال إلى هنا!”

بعد التحدث ، إجتاح تايكو نظرته الباردة على الحشد و قال بشكل غير مبال “ماذا؟ هل تعتقدون أن هذا مسلٍ؟”

“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .

“المعلم تايكو ، توقف بسرعة ! هو على وشك الموت! ” عندما شاهدت الجلد على وجه تشين يو يدمر بالكامل ، تحدث الشيخ الحكم أخيرا .

كان ذلك لأن إسم تايكو كان معروفًا جدًا . كان مجرد وجود لا أحد تجرأ على الإساءة له في أكاديمية البحار الأربعة . ناهيك عن الآخرين ، حتى سيده نفسه – رئيس إدارة الأحكام الذي تولى السيطرة على حياة المرء و الموت في أكاديمية البحار الأربعة – تعرض للضرب الوحشي من قبل تايكو من قبل أمام العديد من الشيوخ .

“أنا أسألك : هل هذه الشارة حقيقية أم مزيفة ؟!” أشار تايكو إلى الشارة و سئل مرة أخرى .

أي نوع من الوجود كان رئيس قسم إصدار الأحكام ؟ كانت ببساطة واحدة لا تخشى أى أحد في أكاديمية البحار الأربعة ! من حيث المنصب ، لم تكن بالتأكيد تحت نائب رئيس الأكاديمية . فقط رئيس الأكاديمية كان فوقها .

“أ .. أ .. أنا…”

و مع ذلك ، فإن مثل هذا الوجود ، عندما تعرضت للضرب من قبل تايكو ، إفتقرت إلى أي سلطة للرد . لذلك ، كانت تعرف بعمق مدى قوة تايكو .

بالإضافة إلى ذلك ، كانت تلك الصفعة أقوى من ذي قبل و أثقل من ذي قبل . لم يكن تشين يو يبصق الدم المتدفق من فمه فحسب ، بل كان هناك سنان أيضا .

على الرغم من أن تايكو كان واحدا فقط من المدربين الإلهيين ، من حيث القوة الحقيقية ، ربما فقط رئيس الأكاديمية في كامل أكاديمية البحار الأربعة سيحارب ضده إلى حد ما . في الواقع ، ما زال يخشى تايكو . سيكون من المعقول أن نقول أن تايكو كان ملكا حيا للجحيم في أكاديمية البحار الأربعة .

و هكذا ، في تلك اللحظة ، كان تشين يو خائفًا حقًا . كان خائف حتى أن قلبه كان يرتجف ، لكن تايكو سبق أن ذكر أسمه ، لذلك لم يكن لديه أى خيار . كان يستطيع فقط أن يبتسم إبتسامة خفيفة على وجهه ، و يسأل بتبجيل ” الكبير تايكو ، هل دعوتني؟”

و هكذا ، في تلك اللحظة ، كان تشين يو خائفًا حقًا . كان خائف حتى أن قلبه كان يرتجف ، لكن تايكو سبق أن ذكر أسمه ، لذلك لم يكن لديه أى خيار . كان يستطيع فقط أن يبتسم إبتسامة خفيفة على وجهه ، و يسأل بتبجيل ” الكبير تايكو ، هل دعوتني؟”

أي نوع من الوجود كان رئيس قسم إصدار الأحكام ؟ كانت ببساطة واحدة لا تخشى أى أحد في أكاديمية البحار الأربعة ! من حيث المنصب ، لم تكن بالتأكيد تحت نائب رئيس الأكاديمية . فقط رئيس الأكاديمية كان فوقها .

“هل أنا بحاجة إلى أن أكرر مرة أخرى؟” و قال تايكو ببرود .

في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .

كيف يمكن أن يتجرأ تشين يو على التردد بعد ذلك ؟ سرعان ما صعد إلى تايكو ، و دفع له الإحترام ، ثم إبتسم قليلاً ، و قال : ” الكبير تايكو ، ما الذي تحتاجه من هذا المبتدئ؟”

كم كانت رائعة من قبل ، ببساطة في القمة . و لكن ، عندما ظهر تايكو ، أصبحت على الفور خائفة .

“أنت قلت أن هذه الشارة كانت حقيقية أو مزيفة؟” أشار تايكو إلى الشارة في يد تشين يو و سئله .

على الرغم من أن تايكو كان واحدا فقط من المدربين الإلهيين ، من حيث القوة الحقيقية ، ربما فقط رئيس الأكاديمية في كامل أكاديمية البحار الأربعة سيحارب ضده إلى حد ما . في الواقع ، ما زال يخشى تايكو . سيكون من المعقول أن نقول أن تايكو كان ملكا حيا للجحيم في أكاديمية البحار الأربعة .

“أنا … هذا …” كان تشين يو منزعجًا و مستائا تماما . في الواقع ، لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد ما إذا كانت الشارة حقيقية أو مزيفة في وقت سابق . قال فقط أنها كانت وهمية من أجل إعتقال تشو فنغ . لكن في تلك اللحظة بالذات ، كان متأكدًا جدًا من أن الشارة ليست مزيفة .

على الرغم من أن حركة تايكو كانت مسلية بعض الشيء ، إلا أنها لم تشعر بذلك على الإطلاق ، لأن عينيها كانت تنظر إلى الشيطان .

في تلك اللحظة ، كره تشين يو حقاً نفسه لكونه متسرع . من أجل عمل مشاكل لتشو فنغ كان لا يفكر . من دون أي فحص جيد ، قال إن الشارة مزيفة . و الآن كان تايكو يستجوبه ، فكيف يجب عليه أن يرد ؟

في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .

* بااام * فقط في تلك اللحظة ، حدث مشهد غير متوقع . تايكو ، أمام الحشد ، أعطى تشين يو صفعة قوية بشدة .

و مع ذلك ، من المؤكد أن تشين يو لم يكن يعتقد أنه لم يكن نهاية الكابوس ، و لكن مجرد البداية .

كانت تلك الصفعة صاخبة جدًا ، و أعلى من الألعاب النارية . و علاوة على ذلك ، فقد تم وضع الكثير من القوة فيها ، و حتى تشين يو ، و هو في المستوى الرابع من عالم اللورد القتالي ، تم إلقائه على الأرض و تم إجبار كمية كبيرة من الدم على الخروج . حتى أن الجانب الأيسر من وجهه قد تضخم بشكل كبير ، و ظهرت بصمة أرجوانية اللون من إحتقان الدم .

“ماذا؟ أنا ؟ “عندما سمع هذه الكلمات ، كان جسم تشين يو يرتجف لا إراديا . كان مرتعب حقاً .

“قف!” صاح تايكو مرة أخرى .

“أنا … هذا …” كان تشين يو منزعجًا و مستائا تماما . في الواقع ، لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد ما إذا كانت الشارة حقيقية أو مزيفة في وقت سابق . قال فقط أنها كانت وهمية من أجل إعتقال تشو فنغ . لكن في تلك اللحظة بالذات ، كان متأكدًا جدًا من أن الشارة ليست مزيفة .

“نعم يا سيدي”. لم يجرؤ تشين يو على التكاسل . لم يجرؤ حتى على مسح آثار الدم على زاوية فمه. و سرعان ما وقف و سار إلى تايكو مرة أخرى . علاوة على ذلك ، كان يقف مستقيما مثل قلم رصاص .

“أنا … هذا …” كان تشين يو منزعجًا و مستائا تماما . في الواقع ، لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد ما إذا كانت الشارة حقيقية أو مزيفة في وقت سابق . قال فقط أنها كانت وهمية من أجل إعتقال تشو فنغ . لكن في تلك اللحظة بالذات ، كان متأكدًا جدًا من أن الشارة ليست مزيفة .

“أنا أسألك : هل هذه الشارة حقيقية أم مزيفة ؟!” أشار تايكو إلى الشارة و سئل مرة أخرى .

على الرغم من أن حركة تايكو كانت مسلية بعض الشيء ، إلا أنها لم تشعر بذلك على الإطلاق ، لأن عينيها كانت تنظر إلى الشيطان .

” ه .. هذ .. هذا …” تردد تشين يو مجدداً بينما يشعر بالألم الناري من وجهه .

على الرغم من أن حركة تايكو كانت مسلية بعض الشيء ، إلا أنها لم تشعر بذلك على الإطلاق ، لأن عينيها كانت تنظر إلى الشيطان .

في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بالوجه بعد الآن . بينما كان يقف أمام تايكو ، الملك الحي للجحيم ، كان بإمكانه فقط أن ينحني و يبحث عن الأفضل . كان عليه أن يفكر في كل شيء من أجل الهروب ، و إلا فإن سيده لن يستطع إنقاذه . لذلك ، جز أسنانه و قال : “الكبير ، إنها حقيقية”.

“ماذا قلتِى للتو؟ قوليها مرة أخرى؟ ” و سأل تايكو بنبرة تقشعر لها الأبدان للغاية عندما جاء إلى الشيخة الحكم .

* باااام * و مع ذلك ، عندما تحدث بكلامه ، رمى تايكو صفعة قوية أخرى في وجهه الأيمن .

في تلك اللحظة ، شعرت الشيخة الحكم بالندم . لدرجة أن حتى أمعائها ماتت من الندم لأنها يمكن أن تشعر حاليًا كم كانت مروعة أنظار تايكو .

بالإضافة إلى ذلك ، كانت تلك الصفعة أقوى من ذي قبل و أثقل من ذي قبل . لم يكن تشين يو يبصق الدم المتدفق من فمه فحسب ، بل كان هناك سنان أيضا .

“نعم يا سيدي”. لم يجرؤ تشين يو على التكاسل . لم يجرؤ حتى على مسح آثار الدم على زاوية فمه. و سرعان ما وقف و سار إلى تايكو مرة أخرى . علاوة على ذلك ، كان يقف مستقيما مثل قلم رصاص .

و مع ذلك ، من المؤكد أن تشين يو لم يكن يعتقد أنه لم يكن نهاية الكابوس ، و لكن مجرد البداية .

في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .

إرتفع تايكو و نزل على تشين يو . بقدمه الوحيدة و ركل وجه تشين يو بعنف و دفعه على الفور الذي كان نصف راكعًا على الأرض . ثم ، أجلس نفسه على تشين يو . مع عقاب من يديه ، صفع الوجه الوسيم لتشين يو مع إنطلاق صوت الإنفجارات .

كما صفعه ، حتى أنه لعن “إنه حقيقي و أنت تقول أنه مزيف ! لماذا كنت تخطط؟ أنت حتى لا تضعني في عينيك ، هاااه؟ هل تريد أن تموت؟ هل تريد أن تموت؟!”

“المعلم تايكو ، توقف بسرعة ! هو على وشك الموت! ” عندما شاهدت الجلد على وجه تشين يو يدمر بالكامل ، تحدث الشيخ الحكم أخيرا .

في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .

بالنظر إلى الشيخة الحكم على الأرض ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التعاطف على وجه تايكو . و قال ببرودة ” لا أعتقد أنني لا أجرؤ على ضربك لأنكى إمرأة.”

كان تايكو شرسا جدا . بعد عدة صفقات ، بدا تشين يو لا شيء من قبل . كان الدم ملطخًا في كل مكان ، و كان تشين يو قد أغمى عليه بالفعل . و مع ذلك ، لا يزال تايكو مستمر .

كان تايكو شرسا جدا . بعد عدة صفقات ، بدا تشين يو لا شيء من قبل . كان الدم ملطخًا في كل مكان ، و كان تشين يو قد أغمى عليه بالفعل . و مع ذلك ، لا يزال تايكو مستمر .

“المعلم تايكو ، توقف بسرعة ! هو على وشك الموت! ” عندما شاهدت الجلد على وجه تشين يو يدمر بالكامل ، تحدث الشيخ الحكم أخيرا .

في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بالوجه بعد الآن . بينما كان يقف أمام تايكو ، الملك الحي للجحيم ، كان بإمكانه فقط أن ينحني و يبحث عن الأفضل . كان عليه أن يفكر في كل شيء من أجل الهروب ، و إلا فإن سيده لن يستطع إنقاذه . لذلك ، جز أسنانه و قال : “الكبير ، إنها حقيقية”.

“ماذا قلتِى؟” و لكن من كان يظن أنه عندما تكلمت الشيخة الحكم ، تحولت نظرة تايكو الجليدية نحوها .

“أنا … هذا …” كان تشين يو منزعجًا و مستائا تماما . في الواقع ، لم يكن لديه أي وسيلة لتأكيد ما إذا كانت الشارة حقيقية أو مزيفة في وقت سابق . قال فقط أنها كانت وهمية من أجل إعتقال تشو فنغ . لكن في تلك اللحظة بالذات ، كان متأكدًا جدًا من أن الشارة ليست مزيفة .

“أ .. أ .. أنا…”

تدقيق : ابراهيم

في تلك اللحظة ، شعرت الشيخة الحكم بالندم . لدرجة أن حتى أمعائها ماتت من الندم لأنها يمكن أن تشعر حاليًا كم كانت مروعة أنظار تايكو .

بالنظر إلى الشيخة الحكم على الأرض ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التعاطف على وجه تايكو . و قال ببرودة ” لا أعتقد أنني لا أجرؤ على ضربك لأنكى إمرأة.”

الأهم من ذلك ، لقد طار تايكو الآن من جسم تشين يو. و وقف مع رجل واحدة ، و قفز نحوها .

في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بالوجه بعد الآن . بينما كان يقف أمام تايكو ، الملك الحي للجحيم ، كان بإمكانه فقط أن ينحني و يبحث عن الأفضل . كان عليه أن يفكر في كل شيء من أجل الهروب ، و إلا فإن سيده لن يستطع إنقاذه . لذلك ، جز أسنانه و قال : “الكبير ، إنها حقيقية”.

على الرغم من أن حركة تايكو كانت مسلية بعض الشيء ، إلا أنها لم تشعر بذلك على الإطلاق ، لأن عينيها كانت تنظر إلى الشيطان .

كما صفعه ، حتى أنه لعن “إنه حقيقي و أنت تقول أنه مزيف ! لماذا كنت تخطط؟ أنت حتى لا تضعني في عينيك ، هاااه؟ هل تريد أن تموت؟ هل تريد أن تموت؟!”

“ماذا قلتِى للتو؟ قوليها مرة أخرى؟ ” و سأل تايكو بنبرة تقشعر لها الأبدان للغاية عندما جاء إلى الشيخة الحكم .

* بااام * فقط في تلك اللحظة ، حدث مشهد غير متوقع . تايكو ، أمام الحشد ، أعطى تشين يو صفعة قوية بشدة .

“أ .. أ .. أنا …” و مع ذلك ، فإن الكبيرة في ذروة اللورد القتالي ، كبيرة قضاة الحكم في قسم إصدار الأحكام ، تصرفت في الواقع مثل تشين يو . تلعثمت من الخوف و لم تتمكن حتى من الكلام .

كيف يمكن أن يتجرأ تشين يو على التردد بعد ذلك ؟ سرعان ما صعد إلى تايكو ، و دفع له الإحترام ، ثم إبتسم قليلاً ، و قال : ” الكبير تايكو ، ما الذي تحتاجه من هذا المبتدئ؟”

* بااام * فجأة ، قام تايكو بحركته . و فعل نفس الشيء لها كما فعل مع تشين يو ، أرسل صفعة و هبطت بشراسة على وجه الشيخ الحكم .

في تلك اللحظة ، شعر الناس بالرعب . حتى أن البعض شعروا بأن وجوههم تؤلمهم كذلك .

علاوة على ذلك ، كان التأثير هو نفس تشين يو . و ألقيت الشيخة الحكم على الأرض من تلك الصفعة و أجبرت على بصق الدم من فمها .

أي نوع من الوجود كان رئيس قسم إصدار الأحكام ؟ كانت ببساطة واحدة لا تخشى أى أحد في أكاديمية البحار الأربعة ! من حيث المنصب ، لم تكن بالتأكيد تحت نائب رئيس الأكاديمية . فقط رئيس الأكاديمية كان فوقها .

بالنظر إلى الشيخة الحكم على الأرض ، لم يكن هناك ذرة واحدة من التعاطف على وجه تايكو . و قال ببرودة ” لا أعتقد أنني لا أجرؤ على ضربك لأنكى إمرأة.”

في تلك اللحظة ، لم يعد يهتم بالوجه بعد الآن . بينما كان يقف أمام تايكو ، الملك الحي للجحيم ، كان بإمكانه فقط أن ينحني و يبحث عن الأفضل . كان عليه أن يفكر في كل شيء من أجل الهروب ، و إلا فإن سيده لن يستطع إنقاذه . لذلك ، جز أسنانه و قال : “الكبير ، إنها حقيقية”.

بعد التحدث ، إجتاح تايكو نظرته الباردة على الحشد و قال بشكل غير مبال “ماذا؟ هل تعتقدون أن هذا مسلٍ؟”

إرتفع تايكو و نزل على تشين يو . بقدمه الوحيدة و ركل وجه تشين يو بعنف و دفعه على الفور الذي كان نصف راكعًا على الأرض . ثم ، أجلس نفسه على تشين يو . مع عقاب من يديه ، صفع الوجه الوسيم لتشين يو مع إنطلاق صوت الإنفجارات .

* وووش * في تلك اللحظة ، قام الجميع بخفض رؤوسهم قسرا . لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر مباشرة إلى تايكو ، و أولئك الذين تراجعوا من الخوف لا إراديا . شعروا حقا بأطراف الإرهاب .

و مع ذلك ، من كان يظن أن تايكو لم ينتبه لها . نظر مباشرة إلى تشين يو ، و قال “أنت ، تعال إلى هنا!”

Dark girl: ترجمة

في تلك اللحظة ، شعرت الشيخة الحكم بالندم . لدرجة أن حتى أمعائها ماتت من الندم لأنها يمكن أن تشعر حاليًا كم كانت مروعة أنظار تايكو .

تدقيق : ابراهيم

على الرغم من أن تايكو كان واحدا فقط من المدربين الإلهيين ، من حيث القوة الحقيقية ، ربما فقط رئيس الأكاديمية في كامل أكاديمية البحار الأربعة سيحارب ضده إلى حد ما . في الواقع ، ما زال يخشى تايكو . سيكون من المعقول أن نقول أن تايكو كان ملكا حيا للجحيم في أكاديمية البحار الأربعة .

“أنا أسألك : هل هذه الشارة حقيقية أم مزيفة ؟!” أشار تايكو إلى الشارة و سئل مرة أخرى .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط