الحمقاء لان شي
737-الحمقاء لان شي
“حدس” و قالت لان شي .
“لان شي ، هل تثقين بي كثيرا؟ ألستى تخافين من أن أسمم لحم الوحش الوحشي هذا؟ ” و قال تشو فنغ بنبرة مزاح .
“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”
“أنا لست خائفة . لا أشعر بأنك ستؤذيني.” و قالت لان شي بابتسامة .
منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .
“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .
“حدس؟ و هل حدسكى دقيق؟ ” و سأل تشو فنغ .
“حدس” و قالت لان شي .
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
“حدس؟ و هل حدسكى دقيق؟ ” و سأل تشو فنغ .
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
“آاه …” ترددت لان شي قليلاً ، ثم قالت “هذا يعتمد على الموقف!”
“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”
“إذا، إذا كنتُ قد سممت هذا اللحم بالفعل ، ماذا كنت ستفعلين؟” و تابع تشو فنغ التحدث .
“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .
“أنت لم تسمم هذا حقا ، أليس كذلك؟” بعد سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير لان شي قليلاً .
أول ما لمس وجه لان شي . عندما دخل الشعور الناعم و الحار من يده عقله ، إنفجرت رغبته بشكل لا يمكن كبته . بينما يصرخ ” لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن ~~~” ثم مد يده و أمسك تنورة لان شي الطويلة ، و بصوت تمزيق تمزقت تنورتها البيضاء النظيفة إلى قطع .
“هاها، بالطبع لا . لكن لان شي من الأفضل أن تكوني حذرةً عند التعامل مع الأمور . أنتى روحانية عالمية ؛ يمكنكى إستخدام قوة الروح في أي وقت . إذا كنت أنا سأستخدم بالتأكيد قوة الروح لفحص الأشياء التي ستعطينني اياها أو قبل تناول الطعام لمعرفة ما إذا كان هناك أي شذوذ في داخلها .
“حدس” و قالت لان شي .
و قال تشو فنغ و هو يبتسم “بخلاف ذلك، لو خدعكى شخص ما بالفعل، فسيفوت الأوان على فعل شيء”.
“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
و قال تشو فنغ و هو يبتسم “بخلاف ذلك، لو خدعكى شخص ما بالفعل، فسيفوت الأوان على فعل شيء”.
“أنتى في إنتظار أختك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .
“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”
“مم . بالأمس فقدتُها و بعد العديد من عمليات البحث بقي الامر دون جدوى . أيضا فقدت الشارة التي تقتفي أثرها . أخشى … ” عندما تم ذكر أختها ، كانت لان شي تشعر بشيء من القلق .
في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .
“لا حاجة للتفكير أكثر من اللازم في ذلك . لقد عادت و هي مصابة أيضًا . لكن الأمر ليس خطيراً للغاية ” و قال تشو فنغ بابتسامة .
منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .
“كيف عرفت؟” عندما سمعت هذه الكلمات سرعان ما نشرت لان شي قوة روحها ، لكن ببساطة ضمن نطاق إكتشافها لم تكن هناك علامات على لان يانتشى . لذلك لم تستطع إلا الشك في كلامه .
أول ما لمس وجه لان شي . عندما دخل الشعور الناعم و الحار من يده عقله ، إنفجرت رغبته بشكل لا يمكن كبته . بينما يصرخ ” لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن ~~~” ثم مد يده و أمسك تنورة لان شي الطويلة ، و بصوت تمزيق تمزقت تنورتها البيضاء النظيفة إلى قطع .
لم يرد تشو فنغ على سؤال لان شى . إبتسم قليلا ثم ذهب إلى الأمام و قفز و سرعان ما دخل الغابة خارج المدينة القديمة .
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
“هذا هو؟” بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ أضاءت عيون لان شي فجأة . شعرت فعلا بأن لان يانتشي تمشي في نطاق إكتشافها لقوة روحها .
“أنتى في إنتظار أختك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .
في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .
“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .
“يان تشي ، ماذا حدث؟” و سألت لان شي بقلق .
“أختي!! لا شيء . كنت محاطةً بالعديد من الوحوش الضارية و كان علي أن أختبئ بنفسي. ” كانت لان يانتشي قد نسجت بالفعل سببًا مثاليًا لخداع لان شي .
“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .
برؤية لان يانتشي عانت فقط من إصابات خفيفة و كانت جيدة إلى حد ما ، تنهدت لان شي في راحة . لكن فجأة تحولت نظراتها إلى تعبير معقد بينما تمتمت إلى نفسها ، “غريب. حتى أنا لم أستطع إستشعار وجود يان تشي. كيف فعلها؟”
منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .
“لا حاجة للتفكير أكثر من اللازم في ذلك . لقد عادت و هي مصابة أيضًا . لكن الأمر ليس خطيراً للغاية ” و قال تشو فنغ بابتسامة .
في الوقت الحاضر كان يفتقر إلى فتحة تشكيل واحدة فقط . بعد ذلك سيكون قادرًا على جمع مفاتيح تكوين الروح السبعة و فتح فتحة التشكيل النهائية . و فتح المنطقة المخفية .
“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”
في تلك اللحظة عندما كان تشو فنغ يندفع في الغابة ، من أجل تجنب الخطر نشر قوته الروحية . لكن فجأة تغير لون بشرته بشكل كبير . توقف عن الحركة لأنه شعر بالهالة المكونة من ثلاثة أشخاص : لان شي و لان يانتشى و وانغ لونغ .
“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”
في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . لو كانتا فقط لان شي و لان يانتشى سيكون ذلك طبيعيا . بعد كل شيء كان من المفترض أن يرحلوا معا . و مع ذلك كان وانغ لونغ هناك أيضا . هذا ما يشير إلى شيء خفي .
منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .
علاوة على ذلك ، إكتشف تشو فنغ أن الهالة الحالية للان شي كانت فوضوية للغاية . مما يعني على الأرجح أن لان شي قد تم تسميمها بالفعل .
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .
ترجمة : إبراهيم
على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .
في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .
على الرغم من أنه قال “إذا لم تكن ذات صلة بي ، لا داعي للقلق” كانت شخصية لان شي لا تزال جيدة . أيضا لم يعجبه لا وانغ لونغ و لا لان يانتشى . و الآن التقاهم مرة أخرى ، نتيجة لذلك إضطر تشو فنغ للتدخل في هذه المسألة .
“مم . بالأمس فقدتُها و بعد العديد من عمليات البحث بقي الامر دون جدوى . أيضا فقدت الشارة التي تقتفي أثرها . أخشى … ” عندما تم ذكر أختها ، كانت لان شي تشعر بشيء من القلق .
على أرض الأعشاب على بعد ألف متر من تشو فنغ ، كانت لان شي مستلقيةً على ظهرها . في تلك اللحظة أغلقت عينيها ، و تم ملئ وجهها باللون الأحمر ، و شفتيها الورديتين اللتين تفتحان و تغلقان إلى ما لا نهاية و إنبثق منها حرارة غريبة .
على أرض الأعشاب على بعد ألف متر من تشو فنغ ، كانت لان شي مستلقيةً على ظهرها . في تلك اللحظة أغلقت عينيها ، و تم ملئ وجهها باللون الأحمر ، و شفتيها الورديتين اللتين تفتحان و تغلقان إلى ما لا نهاية و إنبثق منها حرارة غريبة .
حاليا ، من الواضح أن لان شي تسممت ، كانت مهتاجة بجسدها المغري ، و حتى أنها كانت تصنع أصواتًا ساحرة . و لكن يمكن أن نرى أنها كانت تبذل قصارى جهدها لمقاومة السم كما كانت تعاني من الألم .
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
أما وانغ لونغ ، فقد كان وجهه مليئا بالنشوة . إتسعت عيناه حتى أصبحت اكبر من البقرة و لمع بريقٌ غريب منها . كان لسانه يلعق شفته العلوية . هذا الذئب الثلاثيني تصرف كما لو أنه حصل على الأغنام التي كان يحلم بها . إرتفعت رغبته تصاعدا و سرعان ما فقد نفسه .
“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .
” هاها، لان يان تشي لقد قمتى بعمل جيد . إذهبي .. إذهبي بعيدا . أنا لا أريد من أي شخصٍ ليزعجني أنا و أختك لان شي ” و لوح وانغ لونغ بيده ، و أخبر لان يان تشي بالمغادرة . كانت طبيعته البغيضة على وشك الانفجار .
ترجمة : إبراهيم
“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .
“آاه …” ترددت لان شي قليلاً ، ثم قالت “هذا يعتمد على الموقف!”
“غادري!! هل تعتقدين أنني أريدك أن تذكرني بهذا؟ ” كان وانغ لونغ غاضبًا بعض الشيء . و لوح بيده و سرعان ما تطور الأمر . و دفع لان يان تشي عدة أمتار، ثم كما أراد ولد تشكيل الإخفاء من عقله ، لفه و لان شي في الداخل و فصل لان يان تشي في الخارج .
“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .
“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”
برؤية لان يانتشي عانت فقط من إصابات خفيفة و كانت جيدة إلى حد ما ، تنهدت لان شي في راحة . لكن فجأة تحولت نظراتها إلى تعبير معقد بينما تمتمت إلى نفسها ، “غريب. حتى أنا لم أستطع إستشعار وجود يان تشي. كيف فعلها؟”
“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”
منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .
“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”
” هاها، لان يان تشي لقد قمتى بعمل جيد . إذهبي .. إذهبي بعيدا . أنا لا أريد من أي شخصٍ ليزعجني أنا و أختك لان شي ” و لوح وانغ لونغ بيده ، و أخبر لان يان تشي بالمغادرة . كانت طبيعته البغيضة على وشك الانفجار .
“هاها ، هل تقاومينني؟ هل تستطيعين أن تفعلى أي شيء لي أنا وانغ لونغ؟ حتى لو أخبرتى ذلك للجميع ، من سيصدق ذلك؟”
“مم . بالأمس فقدتُها و بعد العديد من عمليات البحث بقي الامر دون جدوى . أيضا فقدت الشارة التي تقتفي أثرها . أخشى … ” عندما تم ذكر أختها ، كانت لان شي تشعر بشيء من القلق .
“على الأكثر ، ستقتلين لان يان تشي . لكن كيف يجب أن يضر هذا بي ؟ بعد كل شيء لقد حصلت بالفعل على الشيء الذي أريده منها ، ها ها ها ها…”
“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .
بعد وضع تشكيل الإخفاء ، ضحك وانغ لونغ . كان ضحكه مهينًا للغاية ، و بينما كان يتكلم ، لم يكتفِ بهذا فحسب بل إمتدت يديه إلى لان شي .
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
أول ما لمس وجه لان شي . عندما دخل الشعور الناعم و الحار من يده عقله ، إنفجرت رغبته بشكل لا يمكن كبته . بينما يصرخ ” لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن ~~~” ثم مد يده و أمسك تنورة لان شي الطويلة ، و بصوت تمزيق تمزقت تنورتها البيضاء النظيفة إلى قطع .
على الرغم من أنه قال “إذا لم تكن ذات صلة بي ، لا داعي للقلق” كانت شخصية لان شي لا تزال جيدة . أيضا لم يعجبه لا وانغ لونغ و لا لان يانتشى . و الآن التقاهم مرة أخرى ، نتيجة لذلك إضطر تشو فنغ للتدخل في هذه المسألة .
ترجمة : إبراهيم
“أنتى في إنتظار أختك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .
“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
