كيف ينتهي
“وانغ لونغ ، ما الذي تفكر في القيام به؟” عند شعورها بالجو يتجه في إتجاه سيئ ، قفزت لان شي و هبطت أمام تشو فنغ . و كانت تريد حماية تشو فنغ .
“أوه؟ من نبرتك هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تفعل شيئاً لنا؟ ” و قال وانغ لونغ بازدراء و بلهجة مليئة بالسخرية .
أافعل ماذا؟ نحن مسجونون في هذا المكان . إذا أردنا البقاء على قيد الحياة ، يجب أن تكون هناك تضحيات . إن تشو فنغ ليس شخصًا من أكاديمية البحار الاربعة . إذا كان سيموت شخص ما ، فهو من يجب أن يموت أولاً . هل أنا على حق؟” صاح وانغ لونغ . بينما تحدث ألقى نظرة على الناس في زاوية القصر .
و بينما كان في مواجهة حشود المتظاهرين المصعوقين و الخائفين ، لم يتغير تعبير تشو فنغ . رفع الرأس قليلاً ، و قال: “هذه هي الطريقة التي سينتهي بها أمرهم في النهاية”
“نعم فعلا! الكبير وانغ لونغ محق تماما ! بما أن التضحيات لا يمكن تجنبها ، بطبيعة الحال يجب علينا مواجهة سيوفنا ضد من فى الخارج . إذا كان هناك أشخاص يجب أن يموتوا فيجب أن يموت تشو فنغ أولاً! ” بعد أن تحدث وانغ لونغ ، وافقه وانغ يوي و ليو تشين بياو و الآخرون بشكل طبيعي . كانوا يتوقون ليقتل وانغ لونغ تشو فنغ . و عندما تكلموا إقتربوا من وانغ لونغ و أعربوا بوضوح عن موقفهم من دعمه .
أخيرا أمام أعين الحشد وصل تشو فنغ أمام وانغ لونغ . ثم مدد كفه و لوح به فجأة . داخل عاصفة قوية إستهدف وجه وانغ لونغ .
“أنتم …” عندما رأوا ذلك ، ناهيك عن سو رو و الآخرين ، تغير تعبير لان شي قليلا . أولئك الذين لديهم عيون يمكن أن يعرفوا أن وانغ لونغ و الآخرين كانوا يفكرون في نفس الشيء – جميعهم أرادوا سحب تشو فنغ للموت منذ فترة طويلة .
“لان شي ، أشكركى على حسن نواياكِى ، لكن دعيني أعتني بهذه المسألة شخصياً.” و مع ذلك ، و كما كانت لان شي تفتقر إلى أي فكرة حول ما يجب فعله برز تشو فنغ تدريجياً و سحب لان شي التي كانت تقف أمامه و أصبحت خلفه .
في مثل هذه الحالة ، بغض النظر عما ستقوله ستكون كلمات غير مجدية لأنه حتى شقيقتها الصغرى تقف على جانب وانغ لونغ . في تلك اللحظة ، شعرت أنها كانت تواجه معركة مستحيلة . كانت غاضبة و مع ذلك شعرت بأنها عاجزة .
“أوه؟ من نبرتك هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تفعل شيئاً لنا؟ ” و قال وانغ لونغ بازدراء و بلهجة مليئة بالسخرية .
“لان شي ، أشكركى على حسن نواياكِى ، لكن دعيني أعتني بهذه المسألة شخصياً.” و مع ذلك ، و كما كانت لان شي تفتقر إلى أي فكرة حول ما يجب فعله برز تشو فنغ تدريجياً و سحب لان شي التي كانت تقف أمامه و أصبحت خلفه .
” اللعنة عليك تشو فنغ . هل تجرؤ علي قتل تلميذ من أكاديمية البحار الاربعة؟ أرى أنك قد تعبت حقا من العيش ” و لكن بالمقارنة مع جبن الآخرين ، كانت لان يان تشي متعجرفة جدا . و أشارت في الواقع إلى تشو فنغ و بدأت تلعنه .
“تشو فنغ ، أنت …” عندما شاهدت تشو فنغ غير خائف و لكن حتى أنه كان يظهر إبتسامة على وجهه كان وجه لان شي مليءً بالارتباك . كانت أكثر قلقا من أن تشو فنغ كان يبحث عن موته .
“لان شي ، أشكركى على حسن نواياكِى ، لكن دعيني أعتني بهذه المسألة شخصياً.” و مع ذلك ، و كما كانت لان شي تفتقر إلى أي فكرة حول ما يجب فعله برز تشو فنغ تدريجياً و سحب لان شي التي كانت تقف أمامه و أصبحت خلفه .
كما لو كان يعرف ما كانت تفكر فيه لان شي ، أصبحت إبتسامة تشو فنغ أكثر قسوة . عندها فقط نظر إلى وانغ لونغ و الآخرين . بعد أن ألقى نظرة على وانغ لونغ و وانغ يوي و ليو تشين بياو و كذلك لان يان تشى و الآخرين ، قال : “هل تعرفوا كيف ينتهي الناس الذين يرغبون في أن يموتوا؟”
“لان شي ، أشكركى على حسن نواياكِى ، لكن دعيني أعتني بهذه المسألة شخصياً.” و مع ذلك ، و كما كانت لان شي تفتقر إلى أي فكرة حول ما يجب فعله برز تشو فنغ تدريجياً و سحب لان شي التي كانت تقف أمامه و أصبحت خلفه .
“أوه؟ من نبرتك هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تفعل شيئاً لنا؟ ” و قال وانغ لونغ بازدراء و بلهجة مليئة بالسخرية .
ما هو تدريب هذا الرجل ؟ كان هذا هو السؤال الذي كان الكل يحاول الإجابة عنه في قلوبهم .
“هاهاها ، ساذج حقا . تريد محاربة أخي الكبير وانغ لونغ ؟ حتى لو كنت أنت لا تزال غير مؤهل ” عندما قيلت كلمات وانغ لونغ ، ضحك وانغ يوي و الآخرون بجنون و هم يسخرون من المبالغة في تقدير تشو فنغ لقوته .
“هاهاها ، ساذج حقا . تريد محاربة أخي الكبير وانغ لونغ ؟ حتى لو كنت أنت لا تزال غير مؤهل ” عندما قيلت كلمات وانغ لونغ ، ضحك وانغ يوي و الآخرون بجنون و هم يسخرون من المبالغة في تقدير تشو فنغ لقوته .
“همف . دون تايكو هنا ، من تعتقد نفسك ؟ أنت لست أكثر من القمامة من الدرجة المنخفضة . أنت لست مؤهلاً حتى لدخول أكاديمية البحار الأربعة و لكنك تجرؤ على تحدينا؟ “حتى ليو تشين بياو أشار إلى تشو فنغ و سخر منه أكثر . مع وانغ لونغ وراء ظهره كان هو أيضا مليء بالثقة .
“أوه؟ من نبرتك هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تفعل شيئاً لنا؟ ” و قال وانغ لونغ بازدراء و بلهجة مليئة بالسخرية .
* ووش * و مع ذلك ، تماما عندما إنتهى ليو تشين بياو من التحدث ومض جسم تشو فنغ قليلا ثم إختفى على الفور .
“وانغ لونغ ، ما الذي تفكر في القيام به؟” عند شعورها بالجو يتجه في إتجاه سيئ ، قفزت لان شي و هبطت أمام تشو فنغ . و كانت تريد حماية تشو فنغ .
“آااه -” قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص للرد سمعت صرخة وراءهم . و بالنظر إلى أكثر من ذلك فقد صُعق الجميع و تغيرت تعبيراتهم بشكل كبير . كلهم تراجعوا دون وعي لأن عيونهم كانت مليئة بالخوف و الرعب .
“وانغ لونغ ، ما الذي تفكر في القيام به؟” عند شعورها بالجو يتجه في إتجاه سيئ ، قفزت لان شي و هبطت أمام تشو فنغ . و كانت تريد حماية تشو فنغ .
ناهيك عن وانغ يوي و الآخرين حتى لان شي كانت تخاف من هذا المشهد . إمتلأت الصدمة بعيونها المتسعة .
” اللعنة عليك تشو فنغ . هل تجرؤ علي قتل تلميذ من أكاديمية البحار الاربعة؟ أرى أنك قد تعبت حقا من العيش ” و لكن بالمقارنة مع جبن الآخرين ، كانت لان يان تشي متعجرفة جدا . و أشارت في الواقع إلى تشو فنغ و بدأت تلعنه .
كان ذلك لأنه في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ يقف أمام ليو تشين بياو . و مع ذلك في يد تشو فنغ كان رأس دموي . بالنظر إلى الأمر بعناية يمكن للمرء أن يدرك أن الرأس تنتمي إلى ليو تشين بياو .
“همف . دون تايكو هنا ، من تعتقد نفسك ؟ أنت لست أكثر من القمامة من الدرجة المنخفضة . أنت لست مؤهلاً حتى لدخول أكاديمية البحار الأربعة و لكنك تجرؤ على تحدينا؟ “حتى ليو تشين بياو أشار إلى تشو فنغ و سخر منه أكثر . مع وانغ لونغ وراء ظهره كان هو أيضا مليء بالثقة .
إذا نظرنا إلى جسد ليو تشين بياو رغم أنه ما زال واقفا هناك ، إلا أنه كان يفتقر إلى الرأس . و في منطقة عنقه كانت كميات كبيرة من الدم تخرج .
“هاهاها ، ساذج حقا . تريد محاربة أخي الكبير وانغ لونغ ؟ حتى لو كنت أنت لا تزال غير مؤهل ” عندما قيلت كلمات وانغ لونغ ، ضحك وانغ يوي و الآخرون بجنون و هم يسخرون من المبالغة في تقدير تشو فنغ لقوته .
بدون الكثير من التفكير يمكن أن يفكروا جميعًا في ما حدث . عندما كانوا جميعا يسخرون من تشو فنغ هاجم فجأة و أخذ على الفور رأس ليو تشين بياو .
و بينما كان في مواجهة حشود المتظاهرين المصعوقين و الخائفين ، لم يتغير تعبير تشو فنغ . رفع الرأس قليلاً ، و قال: “هذه هي الطريقة التي سينتهي بها أمرهم في النهاية”
و مع ذلك ، يجب على المرء أن يعرف أنه بغض النظر عن مدى ضعف ليو تشين بياو ، كان لا يزال خبير عالم السماء . علاوة على ذلك لم يكن تدريبهم ضعيفًا ؛ كان وانغ لونغ على وجه الخصوص لوردا قتاليا من المرتبة الرابعة . و لكن تشو فنغ كان قادراً في الواقع على قتل ليو تشين بياو تحت أعين لورد قتالي من المرتبة الرابعة . ألم يكن ذلك صادما بعض الشيء ؟
في تلك اللحظة ، كانت وجوه لان يان تشى و الآخرين الذين يشعرون بالهلع قد تحولت إلى الفرح . في مثل هذه المسافة كانوا قادرين على الشعور بمدى القوة التى أصدرها ضغط وانغ لونغ . قوة اللورد القتالي من المرتبة الرابعة كانت في الواقع لا يمكن الإستهانة بها . ببساطة لم يكن هناك شيء يمكن مقارنته معه . كان الضغط وحده قادرا على سحق تشو فنغ لغبار .
ما هو تدريب هذا الرجل ؟ كان هذا هو السؤال الذي كان الكل يحاول الإجابة عنه في قلوبهم .
و بينما كان في مواجهة حشود المتظاهرين المصعوقين و الخائفين ، لم يتغير تعبير تشو فنغ . رفع الرأس قليلاً ، و قال: “هذه هي الطريقة التي سينتهي بها أمرهم في النهاية”
تدقيق : إبراهيم
“ماذا…؟ أنت–!”
كلمات تشو فنغ أرعبت وانغ يوي و الآخرين . سرعان ما إستمروا كلهم في التراجع ، و خلقوا بعض المسافة فيما بينهم و بين تشو فنغ .
و مع ذلك ، يجب على المرء أن يعرف أنه بغض النظر عن مدى ضعف ليو تشين بياو ، كان لا يزال خبير عالم السماء . علاوة على ذلك لم يكن تدريبهم ضعيفًا ؛ كان وانغ لونغ على وجه الخصوص لوردا قتاليا من المرتبة الرابعة . و لكن تشو فنغ كان قادراً في الواقع على قتل ليو تشين بياو تحت أعين لورد قتالي من المرتبة الرابعة . ألم يكن ذلك صادما بعض الشيء ؟
كان بإمكانهم أن يعرفوا أن تشو فنغ لم يكن يهدف فقط إلى قتل ليو تشين بياو . و لكنه كان يهدف إلى قتل كل منهم !
كان بإمكانهم أن يعرفوا أن تشو فنغ لم يكن يهدف فقط إلى قتل ليو تشين بياو . و لكنه كان يهدف إلى قتل كل منهم !
” اللعنة عليك تشو فنغ . هل تجرؤ علي قتل تلميذ من أكاديمية البحار الاربعة؟ أرى أنك قد تعبت حقا من العيش ” و لكن بالمقارنة مع جبن الآخرين ، كانت لان يان تشي متعجرفة جدا . و أشارت في الواقع إلى تشو فنغ و بدأت تلعنه .
“وانغ لونغ ، ما الذي تفكر في القيام به؟” عند شعورها بالجو يتجه في إتجاه سيئ ، قفزت لان شي و هبطت أمام تشو فنغ . و كانت تريد حماية تشو فنغ .
“هاها ، يا لها من مزحة!” ضحك تشو فنغ بشكل غير متوقع ، عندما سمع لعنات لان يان تشي . بعد ذلك أطلق عليها نظرة شرسة و قال: ” لقد أردتم جميعًا أن تقتلوني أنا تشو فنغ لذا لا يمكنكم لومي على قتلكم جميعًا . أكاديمية البحار الاربعة ؟ أولئك الذين يجرؤون على إيذائي ، حتى لو كانوا أبناء الملوك سأظل أقتلهم! ”
“الأخ الكبير وانغ لونغ إقتله بسرعة! ” نظرًا لما شعرت به بالذعر لم تستطع لان يان تشى إلا أن تلقي بصرها طالبة مساعدة وانغ لونغ”.
“أنت …” عندما شاهدت نبرة تشو فنغ الشرسة و المخيفة ، إختفى على الفور الجو القديم للان يان تشى لأنها إكتشفت أنه شخص لم يخف السماء ولا الأرض . كان الأمر كما لو كان لديه القدرة على قتلهم جميعًا .
” اللعنة عليك تشو فنغ . هل تجرؤ علي قتل تلميذ من أكاديمية البحار الاربعة؟ أرى أنك قد تعبت حقا من العيش ” و لكن بالمقارنة مع جبن الآخرين ، كانت لان يان تشي متعجرفة جدا . و أشارت في الواقع إلى تشو فنغ و بدأت تلعنه .
“الأخ الكبير وانغ لونغ إقتله بسرعة! ” نظرًا لما شعرت به بالذعر لم تستطع لان يان تشى إلا أن تلقي بصرها طالبة مساعدة وانغ لونغ”.
“وانغ لونغ ، ما الذي تفكر في القيام به؟” عند شعورها بالجو يتجه في إتجاه سيئ ، قفزت لان شي و هبطت أمام تشو فنغ . و كانت تريد حماية تشو فنغ .
“همف. إنظرى إلى مظهركى غير المجدي . لقد كنتى خائفة أمام الكلمات الثلاث لهذا الشقي ؟
ناهيك عن وانغ يوي و الآخرين حتى لان شي كانت تخاف من هذا المشهد . إمتلأت الصدمة بعيونها المتسعة .
“بالنسبة لقمامة مثله لا أحتاج حتى إلى إستخدام يدي . و بفكرة يمكنني أن أجعله يتلاشى مثل قطعة من الدخان ” و كما تحدث وانغ لونغ قام بالهجوم ، و إندفع ضغط غير محدود من جسده و إنطلق نحو تشو فنغ .
“ماذا…؟ أنت–!”
في تلك اللحظة ، كانت وجوه لان يان تشى و الآخرين الذين يشعرون بالهلع قد تحولت إلى الفرح . في مثل هذه المسافة كانوا قادرين على الشعور بمدى القوة التى أصدرها ضغط وانغ لونغ . قوة اللورد القتالي من المرتبة الرابعة كانت في الواقع لا يمكن الإستهانة بها . ببساطة لم يكن هناك شيء يمكن مقارنته معه . كان الضغط وحده قادرا على سحق تشو فنغ لغبار .
“تشو فنغ ، أنت …” عندما شاهدت تشو فنغ غير خائف و لكن حتى أنه كان يظهر إبتسامة على وجهه كان وجه لان شي مليءً بالارتباك . كانت أكثر قلقا من أن تشو فنغ كان يبحث عن موته .
في الواقع ، لم تكن لان يان تشي و الآخرين فقط الذين لديهم رد فعل . حتى وجه لان شي تغير بشكل كبير لأنها شعرت أيضا كم كان الضغط مرعبا . في تلك اللحظة أفرجت عن ضغطها بهدف إنقاذ حياة تشو فنغ .
كان ذلك لأنه في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ يقف أمام ليو تشين بياو . و مع ذلك في يد تشو فنغ كان رأس دموي . بالنظر إلى الأمر بعناية يمكن للمرء أن يدرك أن الرأس تنتمي إلى ليو تشين بياو .
و لكن كان هذا عديم الفائدة لأنه كان متأخرا جدا . كان وانغ لونغ قريبًا جدًا جدًا من تشو فنغ ، و كان يعلم أيضًا أن لان شي ستتحرك . لذلك عندما إتخذ حركته ، كانت ضربة قاتلة . مع خروج ضغط لان شي كان ضغط وانغ لونغ قد وصل بالفعل و كان سيصطدم بجسم تشو فنغ .
“أنت …” عندما شاهدت نبرة تشو فنغ الشرسة و المخيفة ، إختفى على الفور الجو القديم للان يان تشى لأنها إكتشفت أنه شخص لم يخف السماء ولا الأرض . كان الأمر كما لو كان لديه القدرة على قتلهم جميعًا .
و لكن بينما شعر الكل بأن تشو فنغ سيموت بلا شك ، رأوا إبتسامة على وجهه و فجأة تحرك . لم يتجنب أو يتراجع و لكن ذهب مباشرة نحو الضغط .
ما هو تدريب هذا الرجل ؟ كان هذا هو السؤال الذي كان الكل يحاول الإجابة عنه في قلوبهم .
ما جعل الجميع يشعرون بالصدمة أنه عندما أصبح داخل الضغط ، ليس فقط أنه لم يصاب بأدنى جروح و لم يكن هناك أي تغيير على وجهه . كان الضغط غير قادر حتى على تقييد سرعته .
كلمات تشو فنغ أرعبت وانغ يوي و الآخرين . سرعان ما إستمروا كلهم في التراجع ، و خلقوا بعض المسافة فيما بينهم و بين تشو فنغ .
أخيرا أمام أعين الحشد وصل تشو فنغ أمام وانغ لونغ . ثم مدد كفه و لوح به فجأة . داخل عاصفة قوية إستهدف وجه وانغ لونغ .
تدقيق : إبراهيم
عندما واجه هجوم تشو فنغ قبض وانغ لونغ على يد تشو فنغ . مع *بااام* أخذ الخبير اللورد القتالي من المرتبة الرابعة صفعة من تشو فنغ بشدة . و ألقي في الهواء قبل السقوط إلى الأسفل .
“تشو فنغ ، أنت …” عندما شاهدت تشو فنغ غير خائف و لكن حتى أنه كان يظهر إبتسامة على وجهه كان وجه لان شي مليءً بالارتباك . كانت أكثر قلقا من أن تشو فنغ كان يبحث عن موته .
ترجمة mohluq
في تلك اللحظة ، كانت وجوه لان يان تشى و الآخرين الذين يشعرون بالهلع قد تحولت إلى الفرح . في مثل هذه المسافة كانوا قادرين على الشعور بمدى القوة التى أصدرها ضغط وانغ لونغ . قوة اللورد القتالي من المرتبة الرابعة كانت في الواقع لا يمكن الإستهانة بها . ببساطة لم يكن هناك شيء يمكن مقارنته معه . كان الضغط وحده قادرا على سحق تشو فنغ لغبار .
تدقيق : إبراهيم
عندما واجه هجوم تشو فنغ قبض وانغ لونغ على يد تشو فنغ . مع *بااام* أخذ الخبير اللورد القتالي من المرتبة الرابعة صفعة من تشو فنغ بشدة . و ألقي في الهواء قبل السقوط إلى الأسفل .
تدقيق : إبراهيم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
