Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-863

إنطلاق البرق الإلهي في السماء

إنطلاق البرق الإلهي في السماء

* بووم – * أخيرًا ، ظهر إنفجار مروع داخل دانتيان تشو فنغ .

على الأقل ، داخل منطقة البحر الشرقي ، و تلك الموجودة في القارات الشرقية ، لم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من العباقرة من إنجاز هذا العمل الفذ .

كان صوتًا غريبًا جدًا . أكثر قوة من الرعد ، أكثر صدمة من هدير النمر ، أقوى من عواء التنين … و مع ذلك ، لم يستطع الآخرون سماع هذا الصوت . فقط تشو فنغ وحده يمكنه ذلك .

إكتشف تشو فنغ باستغراب أنه عندما أصبح لورد قتالي ، خرجت طاقه من البرق الأحمر من دانتيانه ، تحركت بسرعة في جسده .

في نفس وقت الإنفجار ، إرتفعت هالة تشو فنغ بسرعة . كانت سريعة للغاية ، و كانت مجرد صادمة .

و مع ذلك ، الآن ، كان البرق الأحمر مختلفًا بعض الشيء  ، كما إرتفع داخل جسده ، لم يختلط بدمائه على الإطلاق و أعطي شعوراً بالوحدة . بدلاً من ذلك ، أراد أن يخرج من جسده . أراد البرق أن يندفع الى الخارج ، و يترك أغلال جسم تشو فنغ الجسدي .

في نفس الوقت ، ومع وجود تشو فنغ كمركز ، بدأت القوة القتالية على بعد عدة آلاف من الأميال ، كما لو تم إستدعاءهم ، للإرتفاع بسرعة نحو جسم تشو فنغ و التجمع حوله .

كيف يمكن أن يبقى تشو فنغ هادئا؟!

في تلك اللحظة ، كانت هالته مختلفة بوضوح عن ذي قبل . كان هناك تغيير في الجوهر – كانت هذه قوة حقيقية .

في نفس وقت الإنفجار ، إرتفعت هالة تشو فنغ بسرعة . كانت سريعة للغاية ، و كانت مجرد صادمة .

لقد حقق إختراق . قبل أن يتم صقل الكيان المقدس بالكامل ، إرتفع تدريب تشو فنغ . لقد تجاوز عالم السماء بنجاح ، و أصبح لوردا قتاليا . لقد أصبح حقا لورد قتالي .

على الرغم من أن تشو فنغ لم يستخدم الكثير من الوقت ليصبح لورد قتالي من عالم السماء ، إلا أن الثمن الذي دفعه كان باهظًا للغاية . كان شيئًا لا يستطيع الشخص العادي تحمله .

لورد قتالي – كم عدد الأشخاص الذين عملوا طوال حياتهم حتى الآن لم يتمكنوا حتى من لمس هذا المستوى و يمكنهم فقط الإعجاب بأولئك الذين كانوا قادرين على ذلك؟ كان عالمًا يُنظر إليه على أنه إلهي في نظر كثير من الناس .

* بووم – * أخيرًا ، ظهر إنفجار مروع داخل دانتيان تشو فنغ .

لكن تشو فنغ ، قبل سن العشرين ، دخل عالمًا كهذا . كان ذلك بالتأكيد إنجازًا كبيرًا .

و مع ذلك ، الآن ، كان البرق الأحمر مختلفًا بعض الشيء  ، كما إرتفع داخل جسده ، لم يختلط بدمائه على الإطلاق و أعطي شعوراً بالوحدة . بدلاً من ذلك ، أراد أن يخرج من جسده . أراد البرق أن يندفع الى الخارج ، و يترك أغلال جسم تشو فنغ الجسدي .

على الأقل ، داخل منطقة البحر الشرقي ، و تلك الموجودة في القارات الشرقية ، لم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من العباقرة من إنجاز هذا العمل الفذ .

كانت ترتدي قبعة مخروطية ، و كانت ترتدي ثوبًا طويلًا من الثلج الأبيض . لقد كانت مطابقة تمامًا للجليد المحيط و الثلوج المحيطة بها ، كما لو كانت قزمًا يمشي بين الثلج و الجليد . بينما كانت تقف في سماء الليل ، بدت جميلة إلى حد ما . كانت تانتاي شيويه .

على الرغم من أنه كان فى عالم اللورد القتالي من قبل ، إلا أن تشو فنغ إستخدم قوة البرق الإلهي لذلك . الآن ، هذا التدريب كان ملكًا لتشو فنغ نفسه – كان تدريبه الحقيقي .

إكتشف تشو فنغ باستغراب أنه عندما أصبح لورد قتالي ، خرجت طاقه من البرق الأحمر من دانتيانه ، تحركت بسرعة في جسده .

“هاها ، نجحت ! لقد نجحت أخيرًا! لقد أصبحت أخيرًا لورد قتالي حقا! ” كان تشو فنغ سعيدًا ومتحمسًا . تعبيره لا يمكن تمثيله بالكلمات .

و مع ذلك ، فإن ما كان سيحدث سيحدث في النهاية . كانت هناك بعض الأشياء التي لم يستطع تشو فنغ إيقافها أو تغييرها . و بالنسبة إلى البرق الإلهي في جسم تشو فنغ ، لم يستطع التحكم فيهم أيضًا .

على الرغم من أن تشو فنغ لم يستخدم الكثير من الوقت ليصبح لورد قتالي من عالم السماء ، إلا أن الثمن الذي دفعه كان باهظًا للغاية . كان شيئًا لا يستطيع الشخص العادي تحمله .

بعد الشعور بالصدمة ، كانت المشاعر الأولى التي شعروا بها بعد ذلك هي الخوف الذي لا ينتهي .

على الرغم من وجود قدر من الحظ في نجاح اليوم ، إلا أنه لا يمكن إنكار أنه قد كان بسبب العمل الشاق لتشو فنغ أن حقق هذا النجاح .

يا لها من ظاهرة مخيفة . و مع ذلك ، لا يبدو هذا كأنه منحدر من أصل هيئة معينة . يبدو الأمر أشبه بما ظهر بسبب طفرة في التدريب “. و مع ذلك ، على عكس الخوف من الآخرين ، كانت تانتاي شيويه هادئًتا للغاية . حتى أن هدوئها كان مرعبا بعض الشيء .

“تبا ، هذا الشعور!” و مع ذلك ، تمامًا كما شعر تشو فنغ بالغبطة ، تغير لون بشرته فجأة إلى حد كبير . ظهر خوف غير مسبوق في عينيه .

على الرغم من وجود قدر من الحظ في نجاح اليوم ، إلا أنه لا يمكن إنكار أنه قد كان بسبب العمل الشاق لتشو فنغ أن حقق هذا النجاح .

إكتشف تشو فنغ باستغراب أنه عندما أصبح لورد قتالي ، خرجت طاقه من البرق الأحمر من دانتيانه ، تحركت بسرعة في جسده .

و مع ذلك ، الآن ، كان البرق الأحمر مختلفًا بعض الشيء  ، كما إرتفع داخل جسده ، لم يختلط بدمائه على الإطلاق و أعطي شعوراً بالوحدة . بدلاً من ذلك ، أراد أن يخرج من جسده . أراد البرق أن يندفع الى الخارج ، و يترك أغلال جسم تشو فنغ الجسدي .

عادة ، كان هذا شيئًا طبيعيًا و ينبغي أن يكون تشو فنغ سعيدًا . بعد كل شيء ، و طالما مر تشو فنغ بعالم ضخم ، كان قادرًا على الحصول على قوة برث واحد و إستخدامه بحرية لنفسه .

أخيرًا ، من جسم تشو فنغ ، إنفجرت موجة من البرق . الذهبى و الأزرق و الأرجواني و الأحمر – أطلقوا من جسم تشو فنغ ، إخترقوا طبقات الجليد البارد ، مباشرة في السماء .

و مع ذلك ، الآن ، كان البرق الأحمر مختلفًا بعض الشيء  ، كما إرتفع داخل جسده ، لم يختلط بدمائه على الإطلاق و أعطي شعوراً بالوحدة . بدلاً من ذلك ، أراد أن يخرج من جسده . أراد البرق أن يندفع الى الخارج ، و يترك أغلال جسم تشو فنغ الجسدي .

الأهم من ذلك ، بعد ظهور البروق الأربعة في السماء ، أصبحوا أربعة وحوش ضخمة بأشكال مختلفة . مروا بالسحب فوق السماوات و بدأوا يجرون . أخرجو هديرا يصم الاذان ، يصدم العالم ، و يذهل الجميع .

الأهم من ذلك ، لم يكن البرق الأحمر الوحيد الذي أراد الخروج . الذهبى و الأزرق و الأرجواني الذين إندمجو بالفعل بدم تشو فنغ أرادو أيضًا الخروج . إرتدوا مع البرق الأحمر . كانوا يحاولون مغادرة جسد تشو فنغ .

بعد الشعور بالصدمة ، كانت المشاعر الأولى التي شعروا بها بعد ذلك هي الخوف الذي لا ينتهي .

كيف يمكن أن يبقى تشو فنغ هادئا؟!

“تبا ، هذا الشعور!” و مع ذلك ، تمامًا كما شعر تشو فنغ بالغبطة ، تغير لون بشرته فجأة إلى حد كبير . ظهر خوف غير مسبوق في عينيه .

بسبب تقييد البرق الإلهي ، للإختراق مستوى واحد تطلب من تشو فنغ لدفع ثمن باهض أعلى عدة مرات من الآخرين . لقد جعل ذلك من قوة فهم تشو فنغ الفائقة عديمة الفائدة . على هذا النحو ، كان عليه أن يجمع موارد تدريب كافية من أجل رفع تدريبه .

في تلك اللحظة ، ناهيك عن الأطفال الصغار الذين كانوا يبكون من الخوف ، صرخ المتدربين الكبار في حالة من القلق .

و لكن ، بلا شك ، كانت هناك مزايا لكل العيوب . على الرغم من أن البرق الإلهي زاد من صعوبة تشو فنغ في تحقيق إختراقات ، إلا أنه أعطاه قوة قتالية تفوقت على الآخرين . علاوة على ذلك ، كانت الأضواء الإلهية قوية جدًا حقًا – قوية بشكل لا يمكن تصوره .

إكتشف تشو فنغ باستغراب أنه عندما أصبح لورد قتالي ، خرجت طاقه من البرق الأحمر من دانتيانه ، تحركت بسرعة في جسده .

الآن ، كان هناك أربعة صواعق أرادت الخروج من جسده و ترك تشو فنغ . لم يكن أحد يعلم ما إذا كانت تلك ثروة أو كارثة ، شيء من الفرح أو الحزن .

في الوقت نفسه ، جذب المشهد شخص آخر فى سلسلة الجبال الجليدية الباردة .

و مع ذلك ، فإن ما كان سيحدث سيحدث في النهاية . كانت هناك بعض الأشياء التي لم يستطع تشو فنغ إيقافها أو تغييرها . و بالنسبة إلى البرق الإلهي في جسم تشو فنغ ، لم يستطع التحكم فيهم أيضًا .

كان صوتًا غريبًا جدًا . أكثر قوة من الرعد ، أكثر صدمة من هدير النمر ، أقوى من عواء التنين … و مع ذلك ، لم يستطع الآخرون سماع هذا الصوت . فقط تشو فنغ وحده يمكنه ذلك .

* ززز… *

كانت وحوش البرق الأربعة في السماء مرعبة للغاية . بغض النظر عن شكلها أو هديرها ، فإن كلاهما لا ينتمي إلى هذا العالم . علاوة على ذلك ، فإن قوتهم ، التي لا تقل قوة ، أخبرتهم حقيقة .

أخيرًا ، من جسم تشو فنغ ، إنفجرت موجة من البرق . الذهبى و الأزرق و الأرجواني و الأحمر – أطلقوا من جسم تشو فنغ ، إخترقوا طبقات الجليد البارد ، مباشرة في السماء .

لورد قتالي – كم عدد الأشخاص الذين عملوا طوال حياتهم حتى الآن لم يتمكنوا حتى من لمس هذا المستوى و يمكنهم فقط الإعجاب بأولئك الذين كانوا قادرين على ذلك؟ كان عالمًا يُنظر إليه على أنه إلهي في نظر كثير من الناس .

في لحظة ، تم الإستيلاء على السماء ذات اللون الأسود في البداية بألوان البرق الأربعة . أضائت أشعة الضوء كل شيء ، تكاد تلف كامل سهول الشتاء .

الآن ، كان هناك أربعة صواعق أرادت الخروج من جسده و ترك تشو فنغ . لم يكن أحد يعلم ما إذا كانت تلك ثروة أو كارثة ، شيء من الفرح أو الحزن .

* أوو- *

أخيرًا ، من جسم تشو فنغ ، إنفجرت موجة من البرق . الذهبى و الأزرق و الأرجواني و الأحمر – أطلقوا من جسم تشو فنغ ، إخترقوا طبقات الجليد البارد ، مباشرة في السماء .

الأهم من ذلك ، بعد ظهور البروق الأربعة في السماء ، أصبحوا أربعة وحوش ضخمة بأشكال مختلفة . مروا بالسحب فوق السماوات و بدأوا يجرون . أخرجو هديرا يصم الاذان ، يصدم العالم ، و يذهل الجميع .

في لحظة الإنقسام ، غمرت المياه السهول الشتوية بالهلع . لم يتمكن معظم الناس من متابعة النظر إلى المشهد في السماء ، بل إن عددًا أكبر من الناس إختاروا أماكن لإخفاء أنفسهم من أجل تجنب هذه الكارثة .

“السماء! ما هذا؟”

كانت ترتدي قبعة مخروطية ، و كانت ترتدي ثوبًا طويلًا من الثلج الأبيض . لقد كانت مطابقة تمامًا للجليد المحيط و الثلوج المحيطة بها ، كما لو كانت قزمًا يمشي بين الثلج و الجليد . بينما كانت تقف في سماء الليل ، بدت جميلة إلى حد ما . كانت تانتاي شيويه .

“إنه أمر مخيف للغاية! يبدو أنه البرق ، و لكن لماذا ظهر الكثير من البرق؟ هناك حتى أربعة ألوان! ”

كيف يمكن أن يبقى تشو فنغ هادئا؟!

“لا تكن أحمق . كيف يمكن أن يحدث البرق مثل هذا الضجيج المروع؟ من الواضح أنهم أربعة وحوش ضخمة . أربعة وحوش ضخمة من البرق ، قوية للغاية بشكل لا يمكن تصوره. ”

الأهم من ذلك ، لم يكن البرق الأحمر الوحيد الذي أراد الخروج . الذهبى و الأزرق و الأرجواني الذين إندمجو بالفعل بدم تشو فنغ أرادو أيضًا الخروج . إرتدوا مع البرق الأحمر . كانوا يحاولون مغادرة جسد تشو فنغ .

على الرغم من أنه كان عميقًا بالفعل في الليل ، إلا أن البرق الذي غمر فجأة سهول الشتاء بأكملها ، و الأزيز الذى يصم الاذان ، أيقظ الجميع .

على الأقل ، داخل منطقة البحر الشرقي ، و تلك الموجودة في القارات الشرقية ، لم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من العباقرة من إنجاز هذا العمل الفذ .

عندما خرجوا من منازلهم ، و نظروا إلى السماء ، صدم كل واحد منهم . لقد صدمهم المشهد في السماء .

على الرغم من أنه كان فى عالم اللورد القتالي من قبل ، إلا أن تشو فنغ إستخدم قوة البرق الإلهي لذلك . الآن ، هذا التدريب كان ملكًا لتشو فنغ نفسه – كان تدريبه الحقيقي .

بعد الشعور بالصدمة ، كانت المشاعر الأولى التي شعروا بها بعد ذلك هي الخوف الذي لا ينتهي .

كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين تجاهلوا أطفالهم ، و تجاهلوا عائلاتهم ، و توجهوا إلى مصفوفة النقل الفضائي . لقد أرادوا أن يغادروا بسرعة المنطقة التي ستصبح قريبًا منطقة الكوارث.

كانت وحوش البرق الأربعة في السماء مرعبة للغاية . بغض النظر عن شكلها أو هديرها ، فإن كلاهما لا ينتمي إلى هذا العالم . علاوة على ذلك ، فإن قوتهم ، التي لا تقل قوة ، أخبرتهم حقيقة .

في الوقت نفسه ، جذب المشهد شخص آخر فى سلسلة الجبال الجليدية الباردة .

كان ذلك أنه بغض النظر عن ما إحتل السماء ، لم يكن شيء لطيف . إذا قرروا الهجوم ، فسوف يموت كل من يعيشون في سهول الشتاء بلا شك . من المحتمل أن تكون سهول الشتاء الشاسعة نفسها قد تدمر بالكامل .

في تلك اللحظة ، ناهيك عن الأطفال الصغار الذين كانوا يبكون من الخوف ، صرخ المتدربين الكبار في حالة من القلق .

“تبا ، هذا الشعور!” و مع ذلك ، تمامًا كما شعر تشو فنغ بالغبطة ، تغير لون بشرته فجأة إلى حد كبير . ظهر خوف غير مسبوق في عينيه .

في لحظة الإنقسام ، غمرت المياه السهول الشتوية بالهلع . لم يتمكن معظم الناس من متابعة النظر إلى المشهد في السماء ، بل إن عددًا أكبر من الناس إختاروا أماكن لإخفاء أنفسهم من أجل تجنب هذه الكارثة .

“السماء! ما هذا؟”

كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين تجاهلوا أطفالهم ، و تجاهلوا عائلاتهم ، و توجهوا إلى مصفوفة النقل الفضائي . لقد أرادوا أن يغادروا بسرعة المنطقة التي ستصبح قريبًا منطقة الكوارث.

الآن ، كان هناك أربعة صواعق أرادت الخروج من جسده و ترك تشو فنغ . لم يكن أحد يعلم ما إذا كانت تلك ثروة أو كارثة ، شيء من الفرح أو الحزن .

في الوقت نفسه ، جذب المشهد شخص آخر فى سلسلة الجبال الجليدية الباردة .

إكتشف تشو فنغ باستغراب أنه عندما أصبح لورد قتالي ، خرجت طاقه من البرق الأحمر من دانتيانه ، تحركت بسرعة في جسده .

كانت ترتدي قبعة مخروطية ، و كانت ترتدي ثوبًا طويلًا من الثلج الأبيض . لقد كانت مطابقة تمامًا للجليد المحيط و الثلوج المحيطة بها ، كما لو كانت قزمًا يمشي بين الثلج و الجليد . بينما كانت تقف في سماء الليل ، بدت جميلة إلى حد ما . كانت تانتاي شيويه .

* بووم – * أخيرًا ، ظهر إنفجار مروع داخل دانتيان تشو فنغ .

يا لها من ظاهرة مخيفة . و مع ذلك ، لا يبدو هذا كأنه منحدر من أصل هيئة معينة . يبدو الأمر أشبه بما ظهر بسبب طفرة في التدريب “. و مع ذلك ، على عكس الخوف من الآخرين ، كانت تانتاي شيويه هادئًتا للغاية . حتى أن هدوئها كان مرعبا بعض الشيء .

الأهم من ذلك ، بعد ظهور البروق الأربعة في السماء ، أصبحوا أربعة وحوش ضخمة بأشكال مختلفة . مروا بالسحب فوق السماوات و بدأوا يجرون . أخرجو هديرا يصم الاذان ، يصدم العالم ، و يذهل الجميع .

تدقيق : إبراهيم

كانت ترتدي قبعة مخروطية ، و كانت ترتدي ثوبًا طويلًا من الثلج الأبيض . لقد كانت مطابقة تمامًا للجليد المحيط و الثلوج المحيطة بها ، كما لو كانت قزمًا يمشي بين الثلج و الجليد . بينما كانت تقف في سماء الليل ، بدت جميلة إلى حد ما . كانت تانتاي شيويه .

في نفس وقت الإنفجار ، إرتفعت هالة تشو فنغ بسرعة . كانت سريعة للغاية ، و كانت مجرد صادمة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط