المجنون
“جيانغ تشيشا! إنه عبقري من أرض القتال المقدسة ، جيانغ تشيشا!”
“ماذا لو سألتني ، ماذا ستصبح بعد أن ألغيت قوة زي لينغ الإلهية؟ لا أمانع أن أخبركم بأنها ستصبح قطعة من القمامة التى لا يمكنها حتى التدرب .”
“إنه قوي للغاية. في مثل هذا العصر ، فهو بالفعل ملك قتالي في الرتبة الرابعة . هذا عبقري حقيقي! ناهيك عن مورونغ شون ، حتى تشو فنغ لا يمكن أنا يقاتل معه بالتساوي!”
كان وجه الجميع متجعدًا ، كما كانوا فاقدين لما يقولون ، و كل الجو البهيج السابق حطم تمامًا بكلمات جيانغ تشيشا .
كان الناس داخل المأدبة يهتفون بدون نهاية ، كانت جميع أنواع الأحاديث تدور حول الأخرى ، و قد إجتذبت قوة جيانغ تشيشا القوية الجميع ، حيث لم يروا أبداً ملكًا قتاليا صغيرًا جدًا من قبل ، ناهيك عن واحد كان في الرتبة الرابعة .
“ماذا لو سألتني ، ماذا أفعل لها بعد تجريدها من قوتها؟ سأخبركم أنني أكره إيذاء جمال مثل هذا ، و لكن حتى لو كانت أكثر جمالا ، فماذا؟ ما الفائدة من الشخص الذي في النهاية ، سوف تصبح فقط أداة للتنفيس عن الشهوة! هاهاها … ” بعد التحدث ، ضحك جيانغ تشيشا بجنون مرة أخرى .
كانوا جميعهم مثل الضفادع في قاع البئر ، ورأوا عالماً جديداً ،عالماً جديداً في جيانغ تشيشا ، و قد إندهشوا .
“إنه قوي للغاية. في مثل هذا العصر ، فهو بالفعل ملك قتالي في الرتبة الرابعة . هذا عبقري حقيقي! ناهيك عن مورونغ شون ، حتى تشو فنغ لا يمكن أنا يقاتل معه بالتساوي!”
لم يكن الكثير من الفتيات الصغيرات قادرين على تحمل قلوبهم ، و أصبح جيانغ تشيشا محبوبًا منهم ، و حتى خيالاتهم أصبحت شحيحة ، و تمنوا أن يكون الشخص الموجود في شعر السيدان هو هم ، و تمنوا أن يتزوجوا من رجل مثل جيانغ تشيشا . عندما ألقى جيانغ تشيشا نظرة خاطفة عليهم ، تسارعت نبضات قلوبهم ، معتقدين أنه كان ينظر إليهم مباشرة .
“هناك حبة إمساك السماء في جسد زي لينغ ، و قد أغلقت قوتها الإلهية هذه . و لكن عندما تصل إلى سن العشرين ، طالما كانت تحب رجلًا آخر ، فإن هذا الرجل الإلهي سوف ينتزع قوتها الإلهية . بالنسبة لي ، أنا أهدف بالضبط لتلك القوة .”
ناهيك عن الإناث ، حتى العديد من الذكور ، بينما كانوا ينظرون إلى جيانغ تشيشا ، كانوا ممتلئين بالإعجاب ، و بطبيعة الحال ، لم يذهلوا من مظهر جيانغ تشيشا ، و لكن بسبب قوته .
خفض الجميع رؤوسهم ، صامتين ، و بعد رؤية قسوته ، من يجرؤ على قول أي شيء سلبي؟
القوة – في هذا العالم ، كانت القوة هي كل شيء ، و الباقي عديم الجدوى ، و كانت القوة هي المعيار الوحيد في هذا العالم .
“من غيره؟” بعد قتل ذلك الرجل العجوز بهجوم واحد ، كانت عيون جيانغ تشيشا تتلألأ بالبهجة و هو يجتاح نظرته مرة أخرى على الحشد .
وسط الهتافات و الجزيئات المثيرة للإعجاب من مختلف الناس في منطقة البحر الشرقي ، ظل جيانغ تشيشا واضعا إبتسامة على وجهه منذ البداية ، لكنها لم تكن لطيفة ، لقد كانت بغيضة ، و إحتفظ جيانغ تشيشا بابتسامة ساخرة .
“كان دائمًا مجنونًا ، لكنه ليس أحمقًا . يمكنه فعل كل ما يريده ؛ سنراقب فقط . أريد أن أرى نوع الخدع التي سيلعبها.” على عكس مورونغ نيكونغ ، كان مورونغ مينغ تيان أكثر هدوءا تماما .
في نظره ، كان الجميع هنا مجرد يقطين ، حيث كانوا مجرد القمامة الذين لديهم كفاءة و تدريب ضعيفين و لكنهم ما زالوا يريدون التدرب .
خفض الجميع رؤوسهم ، صامتين ، و بعد رؤية قسوته ، من يجرؤ على قول أي شيء سلبي؟
نتيجة لذلك ، عندما وصل جيانغ تشيشا إلى أعلى المستويات ، لم يقل أي كلمات مألوفة للجمهور ، و بدلاً من ذلك ، بلهجة متعجرفة و صاخبة ذات صوت عال ، سأل : “هل تعرفون تشو فنغ؟”
ومع ذلك ، كانت زي لينغ هي الشخص الذي كان جيانغ تشيشا على إستعداد للزواج منه ، و لم يتمكنوا من فهم السبب وراء ذكره ذلك فجأة .
“نحن نفعل!” أجاب الحشد في إنسجام تام .
كان وجه الجميع متجعدًا ، كما كانوا فاقدين لما يقولون ، و كل الجو البهيج السابق حطم تمامًا بكلمات جيانغ تشيشا .
سأل جيانغ تشيشا مرة أخرى : “هل تعرفون زي لينغ؟”
كان الناس داخل المأدبة يهتفون بدون نهاية ، كانت جميع أنواع الأحاديث تدور حول الأخرى ، و قد إجتذبت قوة جيانغ تشيشا القوية الجميع ، حيث لم يروا أبداً ملكًا قتاليا صغيرًا جدًا من قبل ، ناهيك عن واحد كان في الرتبة الرابعة .
“نحن نفعل!” أجاب الحشد بصوت عالٍ مرة أخرى .
لقد صدم الجميع من هذه الكلمات ، لكنهم سمعوا بالعلاقة بين تشو فنغ وزي لينغ .
سأل جيانغ تشيشا فجأة بابتسامة : “هل تعرفون أن تشو فنغ و زي لينغ يحبون بعضهما البعض ، و أنهم عشاق؟”
“نحن نفعل!” أجاب الحشد بصوت عالٍ مرة أخرى .
“ماذا؟ هذا …”
ترجمة : Dark girl
لقد صدم الجميع من هذه الكلمات ، لكنهم سمعوا بالعلاقة بين تشو فنغ وزي لينغ .
قال مورونغ نيكونغ “أيها السلف ، هل ذهب جيانغ تشيشا إلى هذا الجنون؟ لماذا قال هذه الأشياء في مثل هذا اليوم؟ إنه لا يجعل نفسه يبدو سيئًا فحسب ، بل يجعلنا نبدو سيئين . بعد كل شيء ، لقد ساعدناه في إستضافة الزواج” . لم أستطع إلا أن يقول مورونغ مينغ تيان عقليا .
على بطاقات الدعوة التي أرسلتها أرخبيل إعدام الخالد ، ذكرت أيضًا أن تشو فنغ و زي لينغ أحبوا بعضهم ، لذلك كان الجميع يعرف عن ذلك أكثر أو أقل .
ومع ذلك ، كانت زي لينغ هي الشخص الذي كان جيانغ تشيشا على إستعداد للزواج منه ، و لم يتمكنوا من فهم السبب وراء ذكره ذلك فجأة .
“جيانغ تشيشا! إنه عبقري من أرض القتال المقدسة ، جيانغ تشيشا!”
“هااه …” إبتسم جيانغ تشيشا بصوت خافت على تعبيرات الحيرة المشكوك فيها ، ثم قال : “هذه هي الحقيقة . إذا كنتم لا تصدقوني ، يمكنني أن أدعوا زي لينغ و أسألها من أجلكم .”
القوة – في هذا العالم ، كانت القوة هي كل شيء ، و الباقي عديم الجدوى ، و كانت القوة هي المعيار الوحيد في هذا العالم .
“لماذا قلت هذا ، لأنني أريد أن أخبركم بهذا : لا يهم العلاقة بين زي لينغ و بين تشو فنغ – لا أحد يستطيع أن يمنعني . أنا سوف آخذ حبيبته بالقوة” ضحك جيانغ تشيشا بصوت عالٍ – و كانت ضحكتة جنونية .
“إنه قوي للغاية. في مثل هذا العصر ، فهو بالفعل ملك قتالي في الرتبة الرابعة . هذا عبقري حقيقي! ناهيك عن مورونغ شون ، حتى تشو فنغ لا يمكن أنا يقاتل معه بالتساوي!”
كان الزواج نوع من العجائب ، و لحسن الحظ تم تجنب الموضوعات غير السارة ، و لم يكن يمكن العثور على عريس مثل جيانغ تشيشا الذي أعلن عن ذلك بفخر .
كان وجه الجميع متجعدًا ، كما كانوا فاقدين لما يقولون ، و كل الجو البهيج السابق حطم تمامًا بكلمات جيانغ تشيشا .
حتى لو كانت كلماته هي الحقيقة ، فقد جعل الجميع يشعرون بعدم الإرتياح في بيئة مثل هذه البيئة ، و لم ينشر إسم شخص شرير فقط ، بل جعل الأشخاص الذين أتوا إلى هنا من أماكن بعيدة متواطئين معه .
“إنه قوي للغاية. في مثل هذا العصر ، فهو بالفعل ملك قتالي في الرتبة الرابعة . هذا عبقري حقيقي! ناهيك عن مورونغ شون ، حتى تشو فنغ لا يمكن أنا يقاتل معه بالتساوي!”
لكن يبدو أن جيانغ تشيشا لا يهتم بمشاعر الحشد ، كما أنه لم يرغب في التوقف عند هذا الحد ، فبعد موجة من الضحك ، قال : “هل تعرفون لماذا أتزوج من زي لينغ؟ بسبب جمالها؟ أعترف بذلك لن يكون من الخطأ القول إنها أجمل امرأة رأيتها ، أنا جيانغ تشيشا .”
“نحن نفعل!” أجاب الحشد بصوت عالٍ مرة أخرى .
“لكن هذا العالم كبير جدًا ؛ فهناك الكثير من الجمال . بالطبع ، لن أتزوج إمرأة على أساس جمالها وحده . أنا أتزوجها بسبب قوتها الإلهية .”
ومع ذلك ، كانت زي لينغ هي الشخص الذي كان جيانغ تشيشا على إستعداد للزواج منه ، و لم يتمكنوا من فهم السبب وراء ذكره ذلك فجأة .
“هناك حبة إمساك السماء في جسد زي لينغ ، و قد أغلقت قوتها الإلهية هذه . و لكن عندما تصل إلى سن العشرين ، طالما كانت تحب رجلًا آخر ، فإن هذا الرجل الإلهي سوف ينتزع قوتها الإلهية . بالنسبة لي ، أنا أهدف بالضبط لتلك القوة .”
“ماذا لو سألتني ، ماذا أفعل لها بعد تجريدها من قوتها؟ سأخبركم أنني أكره إيذاء جمال مثل هذا ، و لكن حتى لو كانت أكثر جمالا ، فماذا؟ ما الفائدة من الشخص الذي في النهاية ، سوف تصبح فقط أداة للتنفيس عن الشهوة! هاهاها … ” بعد التحدث ، ضحك جيانغ تشيشا بجنون مرة أخرى .
“ماذا لو سألتني ، ماذا ستصبح بعد أن ألغيت قوة زي لينغ الإلهية؟ لا أمانع أن أخبركم بأنها ستصبح قطعة من القمامة التى لا يمكنها حتى التدرب .”
بغض النظر عما قاله المرء ، كانت زي لينغ لا تزال جمالًا مشهودًا له في منطقة البحر الشرقي ، لكن جيانغ تشيشا جعلها فقط أداة للتنفيس عن الشهوة ، و الأشخاص الذين سمعوا وجدوا صعوبة كبيرة في تحملها .
“ماذا لو سألتني ، ماذا أفعل لها بعد تجريدها من قوتها؟ سأخبركم أنني أكره إيذاء جمال مثل هذا ، و لكن حتى لو كانت أكثر جمالا ، فماذا؟ ما الفائدة من الشخص الذي في النهاية ، سوف تصبح فقط أداة للتنفيس عن الشهوة! هاهاها … ” بعد التحدث ، ضحك جيانغ تشيشا بجنون مرة أخرى .
“هناك حبة إمساك السماء في جسد زي لينغ ، و قد أغلقت قوتها الإلهية هذه . و لكن عندما تصل إلى سن العشرين ، طالما كانت تحب رجلًا آخر ، فإن هذا الرجل الإلهي سوف ينتزع قوتها الإلهية . بالنسبة لي ، أنا أهدف بالضبط لتلك القوة .”
كان وجه الجميع متجعدًا ، كما كانوا فاقدين لما يقولون ، و كل الجو البهيج السابق حطم تمامًا بكلمات جيانغ تشيشا .
على بطاقات الدعوة التي أرسلتها أرخبيل إعدام الخالد ، ذكرت أيضًا أن تشو فنغ و زي لينغ أحبوا بعضهم ، لذلك كان الجميع يعرف عن ذلك أكثر أو أقل .
بغض النظر عما قاله المرء ، كانت زي لينغ لا تزال جمالًا مشهودًا له في منطقة البحر الشرقي ، لكن جيانغ تشيشا جعلها فقط أداة للتنفيس عن الشهوة ، و الأشخاص الذين سمعوا وجدوا صعوبة كبيرة في تحملها .
“لكن هذا العالم كبير جدًا ؛ فهناك الكثير من الجمال . بالطبع ، لن أتزوج إمرأة على أساس جمالها وحده . أنا أتزوجها بسبب قوتها الإلهية .”
قال مورونغ نيكونغ “أيها السلف ، هل ذهب جيانغ تشيشا إلى هذا الجنون؟ لماذا قال هذه الأشياء في مثل هذا اليوم؟ إنه لا يجعل نفسه يبدو سيئًا فحسب ، بل يجعلنا نبدو سيئين . بعد كل شيء ، لقد ساعدناه في إستضافة الزواج” . لم أستطع إلا أن يقول مورونغ مينغ تيان عقليا .
كان الناس داخل المأدبة يهتفون بدون نهاية ، كانت جميع أنواع الأحاديث تدور حول الأخرى ، و قد إجتذبت قوة جيانغ تشيشا القوية الجميع ، حيث لم يروا أبداً ملكًا قتاليا صغيرًا جدًا من قبل ، ناهيك عن واحد كان في الرتبة الرابعة .
“كان دائمًا مجنونًا ، لكنه ليس أحمقًا . يمكنه فعل كل ما يريده ؛ سنراقب فقط . أريد أن أرى نوع الخدع التي سيلعبها.” على عكس مورونغ نيكونغ ، كان مورونغ مينغ تيان أكثر هدوءا تماما .
خفض الجميع رؤوسهم ، صامتين ، و بعد رؤية قسوته ، من يجرؤ على قول أي شيء سلبي؟
سأل جيانغ تشيشا فجأة : “لماذا لا يقول أحد شيئًا؟ ألا يعتقد أحدكم أنني حثالة شريرة تفتقر إلى اللطف؟”
كان وجه الجميع متجعدًا ، كما كانوا فاقدين لما يقولون ، و كل الجو البهيج السابق حطم تمامًا بكلمات جيانغ تشيشا .
“أنت و والدتك حثالة! أنت لست مستحقًا للزواج من زي لينغ ، كما أنك لا تستحق العيش في هذا العالم! أخرج بحق الجحيم من منطقة البحر الشرقي!” وقف رجل عجوز و أشار نحو جيانغ تشيشا و القى عليه اللعنات .
“جيانغ تشيشا! إنه عبقري من أرض القتال المقدسة ، جيانغ تشيشا!”
تغير تعبير جيانغ تشيشا بشكل طفيف ، حيث ضرب مع كفه ، و بعد إنفجار ، تم تدمير الرجل العجوز بالكامل إلى أن أصبح بركة دماء .
ناهيك عن الإناث ، حتى العديد من الذكور ، بينما كانوا ينظرون إلى جيانغ تشيشا ، كانوا ممتلئين بالإعجاب ، و بطبيعة الحال ، لم يذهلوا من مظهر جيانغ تشيشا ، و لكن بسبب قوته .
“من غيره؟” بعد قتل ذلك الرجل العجوز بهجوم واحد ، كانت عيون جيانغ تشيشا تتلألأ بالبهجة و هو يجتاح نظرته مرة أخرى على الحشد .
“أنت و والدتك حثالة! أنت لست مستحقًا للزواج من زي لينغ ، كما أنك لا تستحق العيش في هذا العالم! أخرج بحق الجحيم من منطقة البحر الشرقي!” وقف رجل عجوز و أشار نحو جيانغ تشيشا و القى عليه اللعنات .
خفض الجميع رؤوسهم ، صامتين ، و بعد رؤية قسوته ، من يجرؤ على قول أي شيء سلبي؟
“من غيره؟” بعد قتل ذلك الرجل العجوز بهجوم واحد ، كانت عيون جيانغ تشيشا تتلألأ بالبهجة و هو يجتاح نظرته مرة أخرى على الحشد .
ترجمة : Dark girl
على بطاقات الدعوة التي أرسلتها أرخبيل إعدام الخالد ، ذكرت أيضًا أن تشو فنغ و زي لينغ أحبوا بعضهم ، لذلك كان الجميع يعرف عن ذلك أكثر أو أقل .
تدقيق : إبراهيم
كان الناس داخل المأدبة يهتفون بدون نهاية ، كانت جميع أنواع الأحاديث تدور حول الأخرى ، و قد إجتذبت قوة جيانغ تشيشا القوية الجميع ، حيث لم يروا أبداً ملكًا قتاليا صغيرًا جدًا من قبل ، ناهيك عن واحد كان في الرتبة الرابعة .
لقد صدم الجميع من هذه الكلمات ، لكنهم سمعوا بالعلاقة بين تشو فنغ وزي لينغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
