باي روشين
“المدير ، سيكونغ ، أنا على دراية بالاتفاق بين السلف مؤسس الطائفة وأسلاف غابة الخشب السماوي الجنوبية”.
“إذا كان قادرًا على الحصول على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، فكل شيء سيكون على ما يرام . إذا لم يتمكن من الحصول عليه ، أتمنى أن تتوقفوا جميعًا عن القدوم إلى طائفة الصعود . علاوة على ذلك ، سوف أقوم بتغيير إسم باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى باغودا طائفة الصعود . إعتبارًا من اليوم ، ستكون باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ملك لطائفة الصعود . ما رأيك في هذا؟” قالت سيدة سيد الطائفة مع إبتسامة مبتهجة .
“ومع ذلك ، فقد مضى وقت طويل جدا . ومع ذلك ، فشلت غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك في الحصول على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية في كل هذا الوقت. أشعر أن حضوركم جميعًا إلى هنا هذه المرة لن يكون أكثر من مضيعة للوقت”.
“الأخت الكبرى الأكبر؟” سماع هذه الكلمات ، فوجئ كلا من تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ .
“هكذا ، في رأيي ، لا أعتقد أن عليك أن تأتي مرة أخرى . بمعنى آخر ، إذا قلنا ذلك بشكل جيد ، أقترح عليك أن تتخلى عنها إلى الأبد . أو ، إذا أردنا أن نقول ذلك بصراحة ، فأنا أقترح عليك ألا تجلب الإذلال الخاص بك بعد الآن.” لقد تحدثت سيدة سيد الطائفة . على الرغم من أن إبتسامتها كانت لطيفة على وجهها ، إلا أن كلماتها كانت مسيئة للغاية .
ترجمة : إبراهيم
بمجرد أن قالت سيدة سيد الطائفة هذه الكلمات ، بدأ سيكونغ تشايشينغ على الفور في العبوس بعمق . أصبح تعبيره غير مستقر . بينما كان غاضبًا جدًا ، لم يجرؤ على دحضها ولم يمكنه إلا التحمل .
شفاهها الحمراء المثيرة ووجهها البيضاوي وشكلها الطويل ومنحنياتها المثيرة للإعجاب ، كانت هذه المرأة حقًا جمال هائل .
كان هذا هو المعنى عندما يكون تحت الطرف ، لا خيار أمام الواحد سوى خفض رأسه . عندما تواجه شخصًا يمتلك قوة وتأثير أكبر ، في بعض الأحيان ، لم يكن لديك خيار سوى التحمل ، حتى لو تم إهانة كرامتك .
بدا أن هذه الفتاة صغيرة للغاية ، ويبدو أنها لم تبلغ العشرين من العمر . كيف يمكن أن تكون أكبر شقيقة لهؤلاء التلاميذ الأساسيين؟ كان هناك بالتأكيد شيء مريب يحدث .
“وكيف أنتي متأكدة من أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا ستفشل هذه المرة أيضًا؟” في هذه اللحظة ، تحدث تشو فنغ . بينما قد يكون لدى سيكونغ تشايشينغ مخاوف ، إلا أن تشو فنغ لم يفعل ذلك . بالنسبة إلى تشو فنغ ، يجب أن تحرس كرامة الفرد بنفسه .
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عاجزًا ، بغض النظر عن مقدار الغضب الذي تم إحراقه في قلبه ، فإنه سيحرقه فقط لأنه لم يجرؤ على أطلاقه إلى الخارج .
“يوه . لكي تجرؤ على التحدث معي هكذا ، فأنت تستحق الثناء بشكل خاص . أنت التلميذ الذي سيدخل باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، أليس كذلك؟ يبدو أنك واثق من نفسك “. فتشت سيدة سيد الطائفة تشو فنغ ولم تعرض تعبيرًا بغيضًا . بدلاً من ذلك ، كانت مندهشة قليلاً .
“هيه ، إبنتي هذه هي غير مبهمة حقاً هكذا . ومع ذلك ، ما تقوله هو أيضا معقول . ماذا عن هذا ، يا صديقي الصغير ، إمضي قدمًا في مقارنة الملاحظات مع إبنتي . طالما تمكنت من هزيمتها ، فسوف أسمح لك بالدخول إلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية “.
ثم إلتفتت إلى سيكونغ تشايشينغ وقالت : “المدير سيكونغ ، لكي تحضره إلى هنا ، أعتقد أنك واثق منه أيضًا . بما أن هذا هو الحال ، فماذا عن عقد إتفاق؟”
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عاجزًا ، بغض النظر عن مقدار الغضب الذي تم إحراقه في قلبه ، فإنه سيحرقه فقط لأنه لم يجرؤ على أطلاقه إلى الخارج .
“أي نوع من الإتفاق؟” سئل سيكونغ تشايشينغ .
“وووش”. ومع ذلك ، في الوقت الحالي عندما إستعد تشو فنغ للانطلاق ، ظهر ضوء ذهبي فجأة . وأغلق بالفعل مدخل باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“سوف أسمح لهذا التلميذ بالدخول إلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، ستكون هذه آخر مرة “.
كانت طريقة تفكيره بسيطة للغاية . إذا وافق على ذلك ، فستظل هناك فرصة . ومع ذلك ، إذا كان يرفض طلبها ، فلن تكون هناك فرصة أبدًا ، ولن يكون لباغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية أي علاقة بغابة الخشب السماوي الجنوبية بعد الآن . كان لدى طائفة الصعود التفكير في الحصول على باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية لأنفسهم ، وهذا شيء لم يستطع سيكونغ تشايشينغ تغييره إلا إذا إستطاعوا الحصول على التذكار داخله . وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة عليها .
“إذا كان قادرًا على الحصول على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، فكل شيء سيكون على ما يرام . إذا لم يتمكن من الحصول عليه ، أتمنى أن تتوقفوا جميعًا عن القدوم إلى طائفة الصعود . علاوة على ذلك ، سوف أقوم بتغيير إسم باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى باغودا طائفة الصعود . إعتبارًا من اليوم ، ستكون باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ملك لطائفة الصعود . ما رأيك في هذا؟” قالت سيدة سيد الطائفة مع إبتسامة مبتهجة .
ولكن ، من حيث العمر ، يبدو أنها في سن مماثلة لزي لينغ . وبعبارة أخرى ، كانت أصغر من تشو فنغ .
“هذا …” بمجرد سماع هذه الكلمات ، إتخذ تعبير سيكونغ تشايشينغ تغيرًا فوريًا على الفور . سيكون أمرًا واحدًا إذا كان يرفضهم ، ولكن بالنسبة لها لتتحدث بهذا النوع من الطلب .
“علاوة على ذلك ، ستبقى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى الأبد ملكًا لغابة الخشب السماوي الجنوبية . حتى إذا فشلت في الحصول على التذكار في الداخل ، ستكون غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك موضع ترحيب للعودة ودخوله في أي وقت تشاء.”
كان هذا بالفعل لم يعد الرفض العادي . لم ترفض فقط السماح لغابة الخشب السماوي الجنوبية بالحصول على المادة التي تخصهم من البداية ، بل أرادت أن تأخذ باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية لأنفسهم وجعلها لهم حتى لا تكون هناك علاقة بينها وبين غابة الخشب السماوي الجنوبية من الآن فصاعدا .
مقارنة بمظهرها الجميل ، فوجئ تشو فنغ بتدريب هذه المرأة – وكانت ملك قتالي في الرتبة الثالثة .
في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ يحكم قبضته ، مما تسبب في إطلاق أصواتاً متشققة . كان يبغض ، ويكره نفسه لكونه عاجزًا جدًا . لم يكن سوى أنه عاجز عن التعرض للتخويف من هذا القبيل .
كان هذا هو المعنى عندما يكون تحت الطرف ، لا خيار أمام الواحد سوى خفض رأسه . عندما تواجه شخصًا يمتلك قوة وتأثير أكبر ، في بعض الأحيان ، لم يكن لديك خيار سوى التحمل ، حتى لو تم إهانة كرامتك .
ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان عاجزًا ، بغض النظر عن مقدار الغضب الذي تم إحراقه في قلبه ، فإنه سيحرقه فقط لأنه لم يجرؤ على أطلاقه إلى الخارج .
“طنين”. مددت باي روشين إصبعها ورسمت دائرة قطرها متر واحد أمامها . بعد ذلك ، لوحت بيدها ورسمت دائرة طولها مائة متر خارج دائرة المتر . عندها فقط قالت لشو فنغ .
“أنا أوافق على مطالبكم”. ومع ذلك ، أخيرًا ، بعد الضغط على أسنانه ، وافق سيكونغ تشايشينغ .
مقارنة بمظهرها الجميل ، فوجئ تشو فنغ بتدريب هذه المرأة – وكانت ملك قتالي في الرتبة الثالثة .
كانت طريقة تفكيره بسيطة للغاية . إذا وافق على ذلك ، فستظل هناك فرصة . ومع ذلك ، إذا كان يرفض طلبها ، فلن تكون هناك فرصة أبدًا ، ولن يكون لباغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية أي علاقة بغابة الخشب السماوي الجنوبية بعد الآن . كان لدى طائفة الصعود التفكير في الحصول على باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية لأنفسهم ، وهذا شيء لم يستطع سيكونغ تشايشينغ تغييره إلا إذا إستطاعوا الحصول على التذكار داخله . وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة عليها .
“ممتاز . نظرًا لأن هذه هي الحالة ، يمكنك المضي قدمًا.” نظرًا لأن سيكونغ تشايشينغ قد وافق ، إبتسمت سيدة سيد الطائفة بشكل ساحر ولوحا بيدها في تشو فنغ .
“ممتاز . نظرًا لأن هذه هي الحالة ، يمكنك المضي قدمًا.” نظرًا لأن سيكونغ تشايشينغ قد وافق ، إبتسمت سيدة سيد الطائفة بشكل ساحر ولوحا بيدها في تشو فنغ .
“علاوة على ذلك ، ستبقى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى الأبد ملكًا لغابة الخشب السماوي الجنوبية . حتى إذا فشلت في الحصول على التذكار في الداخل ، ستكون غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك موضع ترحيب للعودة ودخوله في أي وقت تشاء.”
“وووش”. ومع ذلك ، في الوقت الحالي عندما إستعد تشو فنغ للانطلاق ، ظهر ضوء ذهبي فجأة . وأغلق بالفعل مدخل باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“نحن نولي إحترامنا للأخت الكبرى الأكبر”. بعد رؤية هذه المرأة ، صرخ التلاميذ التسعة والتسعون من طائفة الصعود في إنسجام تام .
عندما رفع رأسه لينظر ، إكتشف أن هناك شخصية تطير بسرعة . في النهاية ، هبط هذا الشخص أعلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
عندما رفع رأسه لينظر ، إكتشف أن هناك شخصية تطير بسرعة . في النهاية ، هبط هذا الشخص أعلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
هذا الشخص كان أيضا أنثى . ومع ذلك ، كانت شابة . إنجرفت تنورتها البيضاء في مهب الريح . كان شعرها الطويل ناعمًا ، أسود و داكن . أعطى مزاجها إحساس بكونها جنية .
“ومع ذلك ، فقد مضى وقت طويل جدا . ومع ذلك ، فشلت غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك في الحصول على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية في كل هذا الوقت. أشعر أن حضوركم جميعًا إلى هنا هذه المرة لن يكون أكثر من مضيعة للوقت”.
علاوة على ذلك ، لم يكن مزاجها رائعًا فحسب ، بل كان مظهر وجهها غير عادي . كانت بشرتها شفافة مثل اليشم وناعمة مثل الرضيع . كانت عيناها المائية الكبيرة جميلة مثل السماء المرصعة بالنجوم .
بمجرد أن قالت سيدة سيد الطائفة هذه الكلمات ، بدأ سيكونغ تشايشينغ على الفور في العبوس بعمق . أصبح تعبيره غير مستقر . بينما كان غاضبًا جدًا ، لم يجرؤ على دحضها ولم يمكنه إلا التحمل .
شفاهها الحمراء المثيرة ووجهها البيضاوي وشكلها الطويل ومنحنياتها المثيرة للإعجاب ، كانت هذه المرأة حقًا جمال هائل .
كانت طريقة تفكيره بسيطة للغاية . إذا وافق على ذلك ، فستظل هناك فرصة . ومع ذلك ، إذا كان يرفض طلبها ، فلن تكون هناك فرصة أبدًا ، ولن يكون لباغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية أي علاقة بغابة الخشب السماوي الجنوبية بعد الآن . كان لدى طائفة الصعود التفكير في الحصول على باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية لأنفسهم ، وهذا شيء لم يستطع سيكونغ تشايشينغ تغييره إلا إذا إستطاعوا الحصول على التذكار داخله . وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة عليها .
الأهم من ذلك ، كان مظهر وجه هذه المرأة يشبه في الواقع سيدة سيد الطائفة . ومع ذلك ، كانت الطبقة أجمل من سيدة سيد الطائفة .
مقارنة بمظهرها الجميل ، فوجئ تشو فنغ بتدريب هذه المرأة – وكانت ملك قتالي في الرتبة الثالثة .
“طالما يمكنك الدخول إلى الدائرة الخارجية ، تعتبر مؤهلاً لدخول باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية”.
ولكن ، من حيث العمر ، يبدو أنها في سن مماثلة لزي لينغ . وبعبارة أخرى ، كانت أصغر من تشو فنغ .
“ومع ذلك ، فقد مضى وقت طويل جدا . ومع ذلك ، فشلت غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك في الحصول على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية في كل هذا الوقت. أشعر أن حضوركم جميعًا إلى هنا هذه المرة لن يكون أكثر من مضيعة للوقت”.
مع مثل هذا التدريب في مثل هذا العصر ، فإن هذا يدل على شيء واحد – موهبة هذه المرأة كانت رائعة بشكل إستثنائي ، لم تكن شخصية عادية .
“الأخت الكبرى الأكبر؟” سماع هذه الكلمات ، فوجئ كلا من تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ .
“نحن نولي إحترامنا للأخت الكبرى الأكبر”. بعد رؤية هذه المرأة ، صرخ التلاميذ التسعة والتسعون من طائفة الصعود في إنسجام تام .
شفاهها الحمراء المثيرة ووجهها البيضاوي وشكلها الطويل ومنحنياتها المثيرة للإعجاب ، كانت هذه المرأة حقًا جمال هائل .
“الأخت الكبرى الأكبر؟” سماع هذه الكلمات ، فوجئ كلا من تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ .
“إذا كان قادرًا على الحصول على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، فكل شيء سيكون على ما يرام . إذا لم يتمكن من الحصول عليه ، أتمنى أن تتوقفوا جميعًا عن القدوم إلى طائفة الصعود . علاوة على ذلك ، سوف أقوم بتغيير إسم باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى باغودا طائفة الصعود . إعتبارًا من اليوم ، ستكون باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ملك لطائفة الصعود . ما رأيك في هذا؟” قالت سيدة سيد الطائفة مع إبتسامة مبتهجة .
بدا أن هذه الفتاة صغيرة للغاية ، ويبدو أنها لم تبلغ العشرين من العمر . كيف يمكن أن تكون أكبر شقيقة لهؤلاء التلاميذ الأساسيين؟ كان هناك بالتأكيد شيء مريب يحدث .
“وكيف أنتي متأكدة من أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا ستفشل هذه المرة أيضًا؟” في هذه اللحظة ، تحدث تشو فنغ . بينما قد يكون لدى سيكونغ تشايشينغ مخاوف ، إلا أن تشو فنغ لم يفعل ذلك . بالنسبة إلى تشو فنغ ، يجب أن تحرس كرامة الفرد بنفسه .
“روتشن ، لماذا أتيتي؟” في هذه اللحظة ، تحدثت سيدة سيد الطائفة فجأة .
“المدير ، سيكونغ ، أنا على دراية بالاتفاق بين السلف مؤسس الطائفة وأسلاف غابة الخشب السماوي الجنوبية”.
“الأم ، حتى أنني غير قادرة على الوصول إلى ذروة باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، ما هي المؤهلات التي لديه ليصعد فيه؟”
“الأم ، حتى أنني غير قادرة على الوصول إلى ذروة باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، ما هي المؤهلات التي لديه ليصعد فيه؟”
“إذا كان يرغب في الصعود ، فلا بأس بذلك . كل ما عليه فعله هو أن يهزمني ، باي روشين . وقالت المرأة باسم باي روشين ، وإلا فإنه لن يكون لديه مؤهلات للدخول .”
“هذا …” بمجرد سماع هذه الكلمات ، إتخذ تعبير سيكونغ تشايشينغ تغيرًا فوريًا على الفور . سيكون أمرًا واحدًا إذا كان يرفضهم ، ولكن بالنسبة لها لتتحدث بهذا النوع من الطلب .
بعد أن تحدثت ، أدرك تشو فنغ أخيرًا لماذا دعاها الجميع بالأخت الكبرى . إتضح أنها كانت إبنة سيدة سيد الطائفة . مع علاقة خاصة وقوتها البارزة ، حصلت على لقب الأخت الكبرى .
كانت طريقة تفكيره بسيطة للغاية . إذا وافق على ذلك ، فستظل هناك فرصة . ومع ذلك ، إذا كان يرفض طلبها ، فلن تكون هناك فرصة أبدًا ، ولن يكون لباغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية أي علاقة بغابة الخشب السماوي الجنوبية بعد الآن . كان لدى طائفة الصعود التفكير في الحصول على باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية لأنفسهم ، وهذا شيء لم يستطع سيكونغ تشايشينغ تغييره إلا إذا إستطاعوا الحصول على التذكار داخله . وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة عليها .
“هيه ، إبنتي هذه هي غير مبهمة حقاً هكذا . ومع ذلك ، ما تقوله هو أيضا معقول . ماذا عن هذا ، يا صديقي الصغير ، إمضي قدمًا في مقارنة الملاحظات مع إبنتي . طالما تمكنت من هزيمتها ، فسوف أسمح لك بالدخول إلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية “.
الفصل الأول
“علاوة على ذلك ، ستبقى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى الأبد ملكًا لغابة الخشب السماوي الجنوبية . حتى إذا فشلت في الحصول على التذكار في الداخل ، ستكون غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك موضع ترحيب للعودة ودخوله في أي وقت تشاء.”
“هكذا ، في رأيي ، لا أعتقد أن عليك أن تأتي مرة أخرى . بمعنى آخر ، إذا قلنا ذلك بشكل جيد ، أقترح عليك أن تتخلى عنها إلى الأبد . أو ، إذا أردنا أن نقول ذلك بصراحة ، فأنا أقترح عليك ألا تجلب الإذلال الخاص بك بعد الآن.” لقد تحدثت سيدة سيد الطائفة . على الرغم من أن إبتسامتها كانت لطيفة على وجهها ، إلا أن كلماتها كانت مسيئة للغاية .
“ومع ذلك ، إذا كنت غير قادر على هزيمة إبنتي ، فلن يكون باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية خاص بغابة الخشب السماوي الجنوبية ، ومثلما أتفقنا سابقًا ، لن يكون له أدنى علاقة مع غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك من اليوم فصاعدًا . أود أيضا تغيير إسمه إلى باغودا طائفة الصعود . ما رأيك؟” قالت سيدة سيد الطائفة .
كانت طريقة تفكيره بسيطة للغاية . إذا وافق على ذلك ، فستظل هناك فرصة . ومع ذلك ، إذا كان يرفض طلبها ، فلن تكون هناك فرصة أبدًا ، ولن يكون لباغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية أي علاقة بغابة الخشب السماوي الجنوبية بعد الآن . كان لدى طائفة الصعود التفكير في الحصول على باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية لأنفسهم ، وهذا شيء لم يستطع سيكونغ تشايشينغ تغييره إلا إذا إستطاعوا الحصول على التذكار داخله . وبالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى الموافقة عليها .
“مناسب لي”. لم يزعج تشو فنغ نفسه بقول الكلمات الزائدة عن الحاجة . تطلع مباشرة إلى باي روشن وسأل ، “كيف تودين المقارنة؟”
“ومع ذلك ، إذا كنت غير قادر على هزيمة إبنتي ، فلن يكون باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية خاص بغابة الخشب السماوي الجنوبية ، ومثلما أتفقنا سابقًا ، لن يكون له أدنى علاقة مع غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك من اليوم فصاعدًا . أود أيضا تغيير إسمه إلى باغودا طائفة الصعود . ما رأيك؟” قالت سيدة سيد الطائفة .
“طنين”. مددت باي روشين إصبعها ورسمت دائرة قطرها متر واحد أمامها . بعد ذلك ، لوحت بيدها ورسمت دائرة طولها مائة متر خارج دائرة المتر . عندها فقط قالت لشو فنغ .
“نحن نولي إحترامنا للأخت الكبرى الأكبر”. بعد رؤية هذه المرأة ، صرخ التلاميذ التسعة والتسعون من طائفة الصعود في إنسجام تام .
“طالما يمكنك الدخول إلى الدائرة الخارجية ، تعتبر مؤهلاً لدخول باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية”.
“سوف أسمح لهذا التلميذ بالدخول إلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، ستكون هذه آخر مرة “.
“إذا إستطعت إجباري على الخروج من الدائرة الداخلية ، فسيتم إعتبار ذلك فوزك ومن اليوم فصاعدًا ، ستكون باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية هي لغابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك ، ولن تطرقها طائفة الصعود أبداً مرة أخرى.”
ثم إلتفتت إلى سيكونغ تشايشينغ وقالت : “المدير سيكونغ ، لكي تحضره إلى هنا ، أعتقد أنك واثق منه أيضًا . بما أن هذا هو الحال ، فماذا عن عقد إتفاق؟”
“الكبيرة ، هل الكلمات التي تتحدث عنها إبنتك تعد؟”
بعد أن تحدثت ، أدرك تشو فنغ أخيرًا لماذا دعاها الجميع بالأخت الكبرى . إتضح أنها كانت إبنة سيدة سيد الطائفة . مع علاقة خاصة وقوتها البارزة ، حصلت على لقب الأخت الكبرى .
“نعم هي كذلك . ومع ذلك ، يا صديقي الصغير ، على الرغم من أن شجاعتك تستحق الثناء ، إلا أنني ما زلت أتمنى أن أنصحك بالإستسلام .” قالت سيدة سيد الطائفة أثناء هزها لرأسها “ما الذي يمكن أن يكون بخلاف السعي لإذلالك لتبادل الضربات مع إبنتي؟”
الأهم من ذلك ، كان مظهر وجه هذه المرأة يشبه في الواقع سيدة سيد الطائفة . ومع ذلك ، كانت الطبقة أجمل من سيدة سيد الطائفة .
“هيه ، سيدتي ، شكرا لكي على مخاوفك ، ولكن أنا بخير.” إبتسم تشو فنغ ببرود . لم يكلف نفسه عناء كبح جماح نفسه بعد ذلك . مع حركة من جسده ، إنطلق بعنف . أحضر معه كمية لا تضاهى من القوة ، وتوجه نحو الدوائر التي رسمها باي روتشن .
“الكبيرة ، هل الكلمات التي تتحدث عنها إبنتك تعد؟”
ترجمة : إبراهيم
“علاوة على ذلك ، ستبقى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى الأبد ملكًا لغابة الخشب السماوي الجنوبية . حتى إذا فشلت في الحصول على التذكار في الداخل ، ستكون غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك موضع ترحيب للعودة ودخوله في أي وقت تشاء.”
الفصل الأول
“وووش”. ومع ذلك ، في الوقت الحالي عندما إستعد تشو فنغ للانطلاق ، ظهر ضوء ذهبي فجأة . وأغلق بالفعل مدخل باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“طالما يمكنك الدخول إلى الدائرة الخارجية ، تعتبر مؤهلاً لدخول باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
