تشكيل الفضاء
على الرغم من أن الكلمات ‘هناك مؤامرة’ مكتوبة بوضوح على وجه باي روشين الجميل ، كيف يمكن لتشو فنغ ، كرجل ، أن يخشى من فتاة ضعيفة مثلها؟
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فينبغي أن تكون رفات الكبير أويانغ في الصندوق الخشبي” .
وهكذا ، نفخ تشو فنغ صدره ورفع رأسه . سأل بهدوء مع إبتسامة على وجهه وعظمة تحمل المخاطر رغم معرفته بالمخاطر . “ملكة الجمال باي ، ما الذي قد تريدينه؟”
“سيد طائفة الصعود ، الكبير تشو . أجاب تشو فنغ .”
“هذا الباب إلى الأمام ، إذهب وفتحه . بعد فتحه ، عليك أن تقود الطريق . هل تستطيع أن تفعل ذلك؟” وجهت باي روشين يدها إلى مقدمة النفق .
“حقا فتاة عنيدة”. إلتوت شفاة تشو فنغ من تصرفات باى روشين . كان قادرًا على معرفة أنه في حين خافت باي روشين من إحتمال وجود مخاطر ، إلا أنها لم تثق به .
عند قلب رأسه للبحث ، إكتشف تشو فنغ أن بابًا كبيرًا ظهر بالفعل في مقدمة النفق . لم يكن هذا الباب عبارة عن باب لتشكيل روح ، لقد كان بابًا خشبيًا عاديًا . ومع ذلك ، غُرس الباب الخشبي بتشكيل روح تسبب في عدم قدرة المرء على الرؤية من خلاله بقوة الروح . وهكذا ، لم يعرفوا ماذا ينتظرهم وراء الباب ؛ سواء كان جيدا أو سيئا .
ترجمة : إبراهيم
في هذه اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . هذه الفتاة لم تكن حقًا من السهل التعامل معها . كانت تخشى أن يكون هناك خطر وراء الباب ، وأرادت أن يكون تشو فنغ درعها . ومع ذلك ، بقي أن تشو فنغ كان رجلا . كرجل ، عليه حماية المرأة بطبيعة الحال . وبالتالي ، حتى لو لم تطلب باي روشين منه السير في المقدمة ، فإنه ما زال سيفعل ذلك .
كان صندوقا خشبيا . صندوق خشبي قديم ورث يبدو أنه مر بسنوات لا حصر لها . حتى الخشب كان على وشك أن يتحلل تماما . ومع ذلك ، على الرغم من أن المظهر كان رثًا للغاية ، إلا أن الصندوق الخشبي لم يتحلل حقًا . تماما هكذا ، طفى ، هناك في المسافة الشاسعة ، مما أدى إلى قدر لا حدود له من الإغراء .
“تعال تعال تعال ، تنحي جانباً ، ودعي الرجل يفعل هذا النوع من الأشياء الخطرة.” تحول جسمه فجأة وإختفى . عندما عاد للظهور ، كان قد وصل بالفعل أمام الباب الخشبي . الأهم من ذلك ، عندما ظهر تشو فنغ ، سمع صوت “بااانج” . وأصبح الباب الخشبي مفتوحا .
“يا فتاة ، أنتي حقًا لا تعرفين كيف تتحدثين . ومع ذلك ، مع أخذ والدك في الإعتبار ، سوف أساعدك.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . أخرج سيف ختم الشيطان وإنضم إلى المعركة .
في اللحظة التي فتح فيها الباب الخشبي ، أشرق ضوء مبهر من الباب . عندما تبدد الضوء المبهر ببطء ، إكتشف تشو فنغ و باي روشين أن ما كان وراء الباب هو بياض كبير .
بعد كل شيء ، كان عمرها هو سن الشخص المثالي ليكون سعيدًا ومشرقًا . ومع ذلك ، لا يمكن رؤية مثل هذه الأشياء على باي روشين . تسبب هذا في شعور تشو فنغ بالأسف عليها وكان لديه الرغبة في إستفزازها .
لقد كانت مساحة شاسعة للغاية حيث لا يمكن للمرء رؤية الحدود أو الذروة أو الأرض أو أي شيء خطير . ومع ذلك ، في المسافة من تلك المساحة الشاسعة طرح صندوق .
في هذه اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . هذه الفتاة لم تكن حقًا من السهل التعامل معها . كانت تخشى أن يكون هناك خطر وراء الباب ، وأرادت أن يكون تشو فنغ درعها . ومع ذلك ، بقي أن تشو فنغ كان رجلا . كرجل ، عليه حماية المرأة بطبيعة الحال . وبالتالي ، حتى لو لم تطلب باي روشين منه السير في المقدمة ، فإنه ما زال سيفعل ذلك .
كان صندوقا خشبيا . صندوق خشبي قديم ورث يبدو أنه مر بسنوات لا حصر لها . حتى الخشب كان على وشك أن يتحلل تماما . ومع ذلك ، على الرغم من أن المظهر كان رثًا للغاية ، إلا أن الصندوق الخشبي لم يتحلل حقًا . تماما هكذا ، طفى ، هناك في المسافة الشاسعة ، مما أدى إلى قدر لا حدود له من الإغراء .
كان صندوقا خشبيا . صندوق خشبي قديم ورث يبدو أنه مر بسنوات لا حصر لها . حتى الخشب كان على وشك أن يتحلل تماما . ومع ذلك ، على الرغم من أن المظهر كان رثًا للغاية ، إلا أن الصندوق الخشبي لم يتحلل حقًا . تماما هكذا ، طفى ، هناك في المسافة الشاسعة ، مما أدى إلى قدر لا حدود له من الإغراء .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فينبغي أن تكون رفات الكبير أويانغ في الصندوق الخشبي” .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فينبغي أن تكون رفات الكبير أويانغ في الصندوق الخشبي” .
“الآنسة باى ، أخشى ألا تكون البقايا بهذه السهولة . إنتظرني هنا ، سأذهب وأحصل عليها من أجلك.” كما قال تشو فنغ تلك الكلمات ، مشى مباشرة في الفضاء .
في حين أن هذه الأشكال من الضوء على شكل الإنسان لم تكن كائنات حية ، وبدت أكثر مثل آلات القتل ، فإن قوة المعركة التي يمتلكونها لم تكن شيئًا يجب النظر إليه بدونية . بالتأكيد لم تكن بسيطة مثل كونهم ملوك قتاليين في الرتبة الخامسة . إذا كان هناك واحد أو إثنين منهم فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام . ومع ذلك ، فإن كونها محاطة ومهاجمة من قبل ما مجموعه ستة وخمسين من الأشكال البشرية على شكل ضوء تسبب حتى في تشوش تعبير باى روشين وشعورها بالإنزعاج واخراجها على عجل سوط التنين البلاتيني لهجوم مضاد .
“وووش”. ومع ذلك ، من كان يظن أنه بعد دخول تشو فنغ مباشرة إلى الفضاء ، حلقت شخصية وهبطت أمام تشو فنغ . كانت باي روتشن .
“ملكة الجمال باي ، أنتي …” لإكتشاف أن باي روشين قد تبعته بالفعل بل و وقفت أمامه ، فوجئ تشو فنغ إلى حد ما .
“ووش ، ووش ، ووش ، ووش ، ووش ، ووش”. ومع ذلك ، مباشرة بعد تحرك باي روشين ، بدأ الفضاء أمام الصندوق الخشبي يتلوى . بعد ذلك مباشرة ، ظهرت عدة عشرات من الشخصيات أمام الصندوق الخشبي .
“لا تتحرك ، هذه السيدة هنا تخشى فقط أن تنتزع بقايا سلف طائفة الصعود خاصتي”. ألقت باي روشين نظرة على تشو فنغ .
في هذه اللحظة ، فوجئ تشو فنغ . على الرغم من أنه كان على يقين من أن باي روشين لم تكن الإبنة البيولوجية لسيد طائفة الصعود ، إلا أن والدة باي روشين قد تزوجت من سيد طائفة الصعود . من الناحية المنطقية ، ينبغي على باي روشين أن تطلق على سيد طائفة الصعود بالأب .
“حقا فتاة عنيدة”. إلتوت شفاة تشو فنغ من تصرفات باى روشين . كان قادرًا على معرفة أنه في حين خافت باي روشين من إحتمال وجود مخاطر ، إلا أنها لم تثق به .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فينبغي أن تكون رفات الكبير أويانغ في الصندوق الخشبي” .
ومع ذلك ، لا يزال تشو فنغ يسأل . “أنتي الذي أرادني أن أفتح الباب وأن أسير في المقدمة . لكن الآن بعد أن تقدمت أمامي ، ماذا علينا أن نفعل حيال هذا الأمر إذن؟ آنسة باي ، هل ستعودين عن كلامك ولا تفين بوعدك؟”
والأهم من ذلك ، أنه بعد ظهور هؤلاء الأشخاص البشرية من الضوء التي يبلغ عددهم ستة وخمسين ، أطلقوا جميعهم نوايا قتل شرسة وبدأوا في مهاجمة باي روشين مباشرة .
“لقد وصلت بالفعل إلى الطابق التاسع فقط . بالنسبة للسبب الذي قلت لأجله أنني وصلت إلى الطابق السادس فقط ، فذلك لأنني لا أريد أن أزعج تلك الرفات البشرية.” أجابت باي روشين .
بعد القضاء على أشكال الضوء البشرية ، سألت باي روشين ، “ماذا قلت في وقت سابق؟ والدي؟ من هو والدي؟”
“هل هذا حقا؟”
“من يهتم إذا كنت تساعد أم لا”. من كان يظن ، كانت باي روشين عنيدة للغاية . لم تطلب فقط مساعدة تشو فنغ ، بل كانت تنظر إليه بشراسة . ومع ذلك ، من خلال كلماتها ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت تأمل في أن يساعدها تشو فنغ .
“أن تصدقني أو لا تصدقني فإن الأمر متروك لك”. رفضت باي روشين التوضيح . مع حركة جسمها ، طارت مباشرة نحو الصندوق الخشبي . كانت سرعتها سريعة للغاية . كانت تخطط لإستخدام سرعتها السريعة للوصول بسرعة إلى الصندوق الخشبي والحصول علي الرفات .
“لقد وصلت بالفعل إلى الطابق التاسع فقط . بالنسبة للسبب الذي قلت لأجله أنني وصلت إلى الطابق السادس فقط ، فذلك لأنني لا أريد أن أزعج تلك الرفات البشرية.” أجابت باي روشين .
“ووش ، ووش ، ووش ، ووش ، ووش ، ووش”. ومع ذلك ، مباشرة بعد تحرك باي روشين ، بدأ الفضاء أمام الصندوق الخشبي يتلوى . بعد ذلك مباشرة ، ظهرت عدة عشرات من الشخصيات أمام الصندوق الخشبي .
“أن تصدقني أو لا تصدقني فإن الأمر متروك لك”. رفضت باي روشين التوضيح . مع حركة جسمها ، طارت مباشرة نحو الصندوق الخشبي . كانت سرعتها سريعة للغاية . كانت تخطط لإستخدام سرعتها السريعة للوصول بسرعة إلى الصندوق الخشبي والحصول علي الرفات .
كانت تلك أشكال بشرية من الضوء . ومع ذلك ، فقد أطلقوا هالة قوية للغاية . ما مجموعه ستة وخمسين شخصية على شكل إنسان من الضوء . كانوا في الواقع كلهم من الملوك القتاليين في الرتبة الخامسة . علاوة على ذلك ، كانت الأسلحة التي حملوها بأيديهم ، والرماح الطويلة المصنوعة من الضوء ، تبعث أيضًا هالة تشبه تلك الموجودة في الأسلحة الملكية .
على الرغم من أن الكلمات ‘هناك مؤامرة’ مكتوبة بوضوح على وجه باي روشين الجميل ، كيف يمكن لتشو فنغ ، كرجل ، أن يخشى من فتاة ضعيفة مثلها؟
والأهم من ذلك ، أنه بعد ظهور هؤلاء الأشخاص البشرية من الضوء التي يبلغ عددهم ستة وخمسين ، أطلقوا جميعهم نوايا قتل شرسة وبدأوا في مهاجمة باي روشين مباشرة .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فينبغي أن تكون رفات الكبير أويانغ في الصندوق الخشبي” .
علاوة على ذلك ، لم تكن هجماتهم عادية . لم يهاجموا بصورة عمياء ، ولكنهم بدلًا من ذلك شبكوا هجماتهم مع بعضهم البعض بتنسيق مثالي . أحاطت هجماتهم باي روتشن مثل تشكيل كبير . علاوة على ذلك ، نظرًا لحقيقة أن الطرفين كانا قريبين من بعضهما البعض ، وأن هجمات الخصوم كانت سريعة جدًا ، دخلت باي روشين وشخصيات الضوء المعركة في لحظة .
في حين أن هذه الأشكال من الضوء على شكل الإنسان لم تكن كائنات حية ، وبدت أكثر مثل آلات القتل ، فإن قوة المعركة التي يمتلكونها لم تكن شيئًا يجب النظر إليه بدونية . بالتأكيد لم تكن بسيطة مثل كونهم ملوك قتاليين في الرتبة الخامسة . إذا كان هناك واحد أو إثنين منهم فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام . ومع ذلك ، فإن كونها محاطة ومهاجمة من قبل ما مجموعه ستة وخمسين من الأشكال البشرية على شكل ضوء تسبب حتى في تشوش تعبير باى روشين وشعورها بالإنزعاج واخراجها على عجل سوط التنين البلاتيني لهجوم مضاد .
ومع ذلك ، كان الجميع مختلفين . لا سيما شيء مثل مزاجه كان شيئا لا يمكن تغييره بالقوة . كان هذا هو السبب في أن تشو فنغ قرر أن يتوقف عن إزعاجها والإنضمام إلى المعركة . بمجرد إنضمام تشو فنغ إلى المعركة ، كان يشبه إله الحرب الذي تسبب في حدوث مذبحة في نطاق معين .
إبتسم تشو فنغ “ملكة الجمال باي ، هل تحتاجين إلى مساعدتي؟” لم يكن في عجلة من أمره للإنضمام إلى المعركة .
والأهم من ذلك ، أنه بعد ظهور هؤلاء الأشخاص البشرية من الضوء التي يبلغ عددهم ستة وخمسين ، أطلقوا جميعهم نوايا قتل شرسة وبدأوا في مهاجمة باي روشين مباشرة .
“من يهتم إذا كنت تساعد أم لا”. من كان يظن ، كانت باي روشين عنيدة للغاية . لم تطلب فقط مساعدة تشو فنغ ، بل كانت تنظر إليه بشراسة . ومع ذلك ، من خلال كلماتها ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت تأمل في أن يساعدها تشو فنغ .
“حقا فتاة عنيدة”. إلتوت شفاة تشو فنغ من تصرفات باى روشين . كان قادرًا على معرفة أنه في حين خافت باي روشين من إحتمال وجود مخاطر ، إلا أنها لم تثق به .
رغم أنه كان صحيحًا بفضل قوة باي روشين ، فقد تتمكن من التعامل مع هذه المجموعة من الشخصيات البشرية المصنوعة من الضوء إذا أرادت الخروج بالكامل ، كان من الواضح أنها لم تكن ترغب في إستنفاد الكثير من قوتها للتعامل مع هذه الشخصيات من الضوء .
لقد كانت مساحة شاسعة للغاية حيث لا يمكن للمرء رؤية الحدود أو الذروة أو الأرض أو أي شيء خطير . ومع ذلك ، في المسافة من تلك المساحة الشاسعة طرح صندوق .
“يا فتاة ، أنتي حقًا لا تعرفين كيف تتحدثين . ومع ذلك ، مع أخذ والدك في الإعتبار ، سوف أساعدك.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . أخرج سيف ختم الشيطان وإنضم إلى المعركة .
إبتسم تشو فنغ “ملكة الجمال باي ، هل تحتاجين إلى مساعدتي؟” لم يكن في عجلة من أمره للإنضمام إلى المعركة .
من البداية ، لم يكن لدى تشو فنغ أي خطة للمشاهدة دون مساعدة . في وقت سابق ، كان السبب الذي دفعه إلى طرح هذا السؤال هو كل شيء حتى يتمكن من إثارة هذا الجمال الصغير الشبيه بالإلهة الغير مألوف .
“من يهتم إذا كنت تساعد أم لا”. من كان يظن ، كانت باي روشين عنيدة للغاية . لم تطلب فقط مساعدة تشو فنغ ، بل كانت تنظر إليه بشراسة . ومع ذلك ، من خلال كلماتها ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت تأمل في أن يساعدها تشو فنغ .
بعد كل شيء ، كان عمرها هو سن الشخص المثالي ليكون سعيدًا ومشرقًا . ومع ذلك ، لا يمكن رؤية مثل هذه الأشياء على باي روشين . تسبب هذا في شعور تشو فنغ بالأسف عليها وكان لديه الرغبة في إستفزازها .
“من يهتم إذا كنت تساعد أم لا”. من كان يظن ، كانت باي روشين عنيدة للغاية . لم تطلب فقط مساعدة تشو فنغ ، بل كانت تنظر إليه بشراسة . ومع ذلك ، من خلال كلماتها ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت تأمل في أن يساعدها تشو فنغ .
ومع ذلك ، كان الجميع مختلفين . لا سيما شيء مثل مزاجه كان شيئا لا يمكن تغييره بالقوة . كان هذا هو السبب في أن تشو فنغ قرر أن يتوقف عن إزعاجها والإنضمام إلى المعركة . بمجرد إنضمام تشو فنغ إلى المعركة ، كان يشبه إله الحرب الذي تسبب في حدوث مذبحة في نطاق معين .
“يا فتاة ، أنتي حقًا لا تعرفين كيف تتحدثين . ومع ذلك ، مع أخذ والدك في الإعتبار ، سوف أساعدك.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . أخرج سيف ختم الشيطان وإنضم إلى المعركة .
في هذه اللحظة ، إنخفض الضغط على باي روشين على الفور . على الرغم من أن الإثنين كانا يقتلان دون التواصل وإزعاج بعضهما البعض ، ويمكن القول أنه لم يكن هناك تنسيق بينهما ، إلا أنهما تمكنا من قتل كل شخصيات الضوء هذه بسرعة .
في اللحظة التي فتح فيها الباب الخشبي ، أشرق ضوء مبهر من الباب . عندما تبدد الضوء المبهر ببطء ، إكتشف تشو فنغ و باي روشين أن ما كان وراء الباب هو بياض كبير .
بعد القضاء على أشكال الضوء البشرية ، سألت باي روشين ، “ماذا قلت في وقت سابق؟ والدي؟ من هو والدي؟”
“إسمع جيدًا ، إنه ليس والدي . إذا تجرأت على التحدث عن العلاقات بشكل عشوائي ، فلا تلومني لتدريسك درسًا .” ومضت نظرة باي روشين . بتعبير خطير للغاية ، قالت تلك الكلمات . علاوة على ذلك ، كما قالت تلك الكلمات ، ظهرت نية قتل كثيفة للغاية في عينيها .
“سيد طائفة الصعود ، الكبير تشو . أجاب تشو فنغ .”
رغم أنه كان صحيحًا بفضل قوة باي روشين ، فقد تتمكن من التعامل مع هذه المجموعة من الشخصيات البشرية المصنوعة من الضوء إذا أرادت الخروج بالكامل ، كان من الواضح أنها لم تكن ترغب في إستنفاد الكثير من قوتها للتعامل مع هذه الشخصيات من الضوء .
“إسمع جيدًا ، إنه ليس والدي . إذا تجرأت على التحدث عن العلاقات بشكل عشوائي ، فلا تلومني لتدريسك درسًا .” ومضت نظرة باي روشين . بتعبير خطير للغاية ، قالت تلك الكلمات . علاوة على ذلك ، كما قالت تلك الكلمات ، ظهرت نية قتل كثيفة للغاية في عينيها .
ومع ذلك ، كان الجميع مختلفين . لا سيما شيء مثل مزاجه كان شيئا لا يمكن تغييره بالقوة . كان هذا هو السبب في أن تشو فنغ قرر أن يتوقف عن إزعاجها والإنضمام إلى المعركة . بمجرد إنضمام تشو فنغ إلى المعركة ، كان يشبه إله الحرب الذي تسبب في حدوث مذبحة في نطاق معين .
في هذه اللحظة ، فوجئ تشو فنغ . على الرغم من أنه كان على يقين من أن باي روشين لم تكن الإبنة البيولوجية لسيد طائفة الصعود ، إلا أن والدة باي روشين قد تزوجت من سيد طائفة الصعود . من الناحية المنطقية ، ينبغي على باي روشين أن تطلق على سيد طائفة الصعود بالأب .
والأهم من ذلك ، أنه بعد ظهور هؤلاء الأشخاص البشرية من الضوء التي يبلغ عددهم ستة وخمسين ، أطلقوا جميعهم نوايا قتل شرسة وبدأوا في مهاجمة باي روشين مباشرة .
ومع ذلك ، فهي لم تطلق عليه الأب فحسب ، بل أنكرت علاقة الأب والإبنه معه تمامًا . علاوة على ذلك ، كان موقفها تجاهه حقير للغاية . هذا تسبب حتما لإثارة الشك في قلب تشو فنغ . “رد فعل باي روشين هذا غير عادي.”
“من يهتم إذا كنت تساعد أم لا”. من كان يظن ، كانت باي روشين عنيدة للغاية . لم تطلب فقط مساعدة تشو فنغ ، بل كانت تنظر إليه بشراسة . ومع ذلك ، من خلال كلماتها ، يمكن للمرء أن يقول إنها كانت تأمل في أن يساعدها تشو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
من البداية ، لم يكن لدى تشو فنغ أي خطة للمشاهدة دون مساعدة . في وقت سابق ، كان السبب الذي دفعه إلى طرح هذا السؤال هو كل شيء حتى يتمكن من إثارة هذا الجمال الصغير الشبيه بالإلهة الغير مألوف .
ومع ذلك ، فهي لم تطلق عليه الأب فحسب ، بل أنكرت علاقة الأب والإبنه معه تمامًا . علاوة على ذلك ، كان موقفها تجاهه حقير للغاية . هذا تسبب حتما لإثارة الشك في قلب تشو فنغ . “رد فعل باي روشين هذا غير عادي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
