رفض الإنضمام
“ماذا؟ إذا كنت تريد إستخدام العنف؟” مستشعرًا بالتغيير في لهجة لونغ تشن فو ، إستدار تشو فنغ بعيون باردة .
“هو … هاهاهاها ، هاهاهاها …” عندما قال لونغ تشن فو تلك الكلمات ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على إحتواء نفسه ، وإندلع في ضحك شديد . كان يضحك بشدة لدرجة أنه بدأ يهز جسده للخلف وللأمام .
ومع ذلك ، لمفاجأة تشو فنغ ، عندما إستدار ، لم يقتصر الأمر على أن لونغ تشن فو قد أزال بالفعل نيته القاتلة ، بل نظر إليه بابتسامة ودية على وجهه .
“والآن ، إذا لم تنضم إلى شعبة الصعود لدينا ، سترفض الأخت الصغرى روتشن الإنضمام إلى شعبة الصعود لدينا . إذا كنت أنت ، فسيكون الأمر جيدًا . بعد كل شيء ، أنت رجل ، وسوف تكون قادر على تحمل المعاناة في الخارج.”
حقًا ، لقد كانت قدرته على تغيير موقفه أسرع مما كان يمكن للمرء أن يتصفح صفحات كتاب . كانت قدرته على التحكم في تعبيره غير مقيدة حقًا ولا يمكن التنبؤ بها . ومع ذلك ، من هذا ، يمكن للمرء أيضا أن يقول أن هذا اللونغ تشن فو كان شخصية شريرة للغاية ، مع قدرة كبيرة على التظاهر . من الواضح أنه كان شخصًا يجب أن يحذر منه .
“تشو فنغ ، ألا ترهق وجهك من الوجه الذي أقدمه لك”. في هذه اللحظة ، كان لونغ تشن فو غاضبًا تمامًا . ظهرت نية قتل لا حدود لها ، مما تسبب في زعزعة وإرتعاش هذه المنطقة من الفضاء بعنف . مع هذا النوع من النشاط ، بدا ببساطة أنه يريد تمزيق تشو فنغ إلى قطع .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، أي نوع من الكلمات هي تلك؟ دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك . نحن أسرة ، فكيف يمكن أن نخطط لأن نكون عنيفين تجاهك؟” سأل لونغ تشن فو بلهجة مهذبة وإبتسامة ودية على وجهه .
ترجمة : إبراهيم
“ذكر الكبير تشو لأخي الأكبر أن الأخ الأصغر تشو فنغ هو عبقري نادر يجب أن نتعامل معه جيدًا . من هذا ، يمكننا أن نرى مدى الأهمية التي يوليها الكبير تشو للأخ الصغير تشو فنغ”.
“ها ، معقول. معقول حقًا.” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يعد لونغ تشن فو قادرًا على إحتواء عواطفه بعد الآن . بدأت طبقة على طبقة من البرودة في الظهور على وجهه . قريبا ، كانوا قد غطوا تماما إبتسامته السابقة .
“ومع ذلك ، يريد الأخ الأصغر تشو فنغ أن يحضر معه جميع هؤلاء التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود . هذا يضعنا حقًا في موقف صعب”.
في النهاية ، لم يتمكن من إحتواء نفسه وقال . الأخ الأكبر لونغ ، ما قلته غير صحيح . أولاً ، ما إذا كانت الأخت الصغرى روتشن مستعدة للإنضمام إلى شعبة الصعود أم لا هي رغبتها الخاصة ، وليست مرتبطة بي . بما أنها غير راغبة في الإنضمام ، أخشى أنه حتى أنا لن أكون قادرًا على مساعدتكم جميعًا”.
“والآن ، إذا لم تنضم إلى شعبة الصعود لدينا ، سترفض الأخت الصغرى روتشن الإنضمام إلى شعبة الصعود لدينا . إذا كنت أنت ، فسيكون الأمر جيدًا . بعد كل شيء ، أنت رجل ، وسوف تكون قادر على تحمل المعاناة في الخارج.”
“ها ، معقول. معقول حقًا.” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يعد لونغ تشن فو قادرًا على إحتواء عواطفه بعد الآن . بدأت طبقة على طبقة من البرودة في الظهور على وجهه . قريبا ، كانوا قد غطوا تماما إبتسامته السابقة .
ومع ذلك ، فإن الأخت الصغرى روتشن مختلفة . إنها ، في النهاية ، فتاة صغيرة ضعيفة . إن تجولها حول جبل الخشب السماوي بنفسها أمر خطير للغاية . الأخ الأصغر تشو فنغ ، يجب أن تعرف عدد الشخصيات القاسية المخفية في المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي.”
“قف!” رؤية تصرفات تشو فنغ ، صرخ لونغ تشن فو فجأة مرة أخرى . بمجرد أن قال هذه الكلمات ، بدأ الحشد الذي يقف وراءه على الفور في التحرك . في لحظة ، أحاطوا تشو فنغ تماما . علاوة على ذلك ، كان كل واحد منهم قد وضع تعبيرات إنزعاج على وجوههم .
على الرغم من أن لونغ تشن فو يبدو أنه يقدم نصيحة لتشو فنغ بجدية وحسن نية ، إلا أنه كان يمتلك بالفعل نوايا خفية . وكلما إستمع تشو فنغ ، شعر بالإستياء أكثر .
حقًا ، لقد كانت قدرته على تغيير موقفه أسرع مما كان يمكن للمرء أن يتصفح صفحات كتاب . كانت قدرته على التحكم في تعبيره غير مقيدة حقًا ولا يمكن التنبؤ بها . ومع ذلك ، من هذا ، يمكن للمرء أيضا أن يقول أن هذا اللونغ تشن فو كان شخصية شريرة للغاية ، مع قدرة كبيرة على التظاهر . من الواضح أنه كان شخصًا يجب أن يحذر منه .
في النهاية ، لم يتمكن من إحتواء نفسه وقال . الأخ الأكبر لونغ ، ما قلته غير صحيح . أولاً ، ما إذا كانت الأخت الصغرى روتشن مستعدة للإنضمام إلى شعبة الصعود أم لا هي رغبتها الخاصة ، وليست مرتبطة بي . بما أنها غير راغبة في الإنضمام ، أخشى أنه حتى أنا لن أكون قادرًا على مساعدتكم جميعًا”.
“بما أنك رفضت أن تستمع إلى العقل ، فسأخبرك كما هو . في الحقيقة ، شعبة الصعود لدينا غير راغبة تمامًا في قبول سلة مهملات غابة الخشب السماوي الجنوبية مثلك . إنه لمجرد أن الكبير تشو قد تحدث بأنه يجب علينا أن نمنحه وجهاً ونقبل قمامة مثلك”
“علاوة على ذلك ، نظرًا لأنك تشعر بالقلق بشأن الأخت الصغرى روتشن ، حتى إذا لم تنضم إلى شعبة الصعود ، فإن شعبة الصعود الخاصة بك قادرة تمامًا على حمايتها . بعد كل شيء ، بصرف النظر عن مدى تفوق أعضاء شعبة الصعود لديك الآن ، فقد تم تدريبهم وتعليمهم في طائفة الصعود في مرحلة ما.”
“ماذا؟ إذا كنت تريد إستخدام العنف؟” مستشعرًا بالتغيير في لهجة لونغ تشن فو ، إستدار تشو فنغ بعيون باردة .
“إذا لم يكن الأمر بالنسبة إلى طائفة الصعود التي كرست جميع جهودها وطاقاتها في توفير كل شيء لكم وإرسالكم جميعًا إلى هذا المكان ، فلن يكون بإمكانكم جميعًا بالضرورة الحصول على إنجازاتكم الحالية. نظرًا لأن الشقيقة الصغرى روتشن هي إبنة الكبير تشو ، ألن تحمونها جميعًا ، إخوانها وأخواتها الكبار ، أن تحموها منطقيا تمامًا وشيء يجب عليكم فعله بصرف النظر عما إذا كانت ستنضم إلى شعبة الصعود أم لا؟ قل ، أليس هذا صحيحًا؟”
ومع ذلك ، لم يتخيلوا أبدًا أن كل مخاوفهم كانت غير ضرورية . بينما كان لونغ تشن فو قويًا جدًا ويمكن إعتباره عبقريًا في هذه المنطقة الأساسية ، إلا أن الهجوم الذي إستخدمه كان غير قادر على إيذاء تشو فنغ .
“ها ، معقول. معقول حقًا.” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يعد لونغ تشن فو قادرًا على إحتواء عواطفه بعد الآن . بدأت طبقة على طبقة من البرودة في الظهور على وجهه . قريبا ، كانوا قد غطوا تماما إبتسامته السابقة .
وهكذا ، مع فكر ، بدأ البرق في دمه في الإرتفاع والهدير . كان بستعد للتسرع من جسده لتشكيل درع الرعد لتشو فنغ .
فجأة ، أشار إلى تشو فنغ وصرخ بغضب. “تشو فنغ ، أنا ، لونغ تشن فو ، لن أستمع إلى منطق الهراء خاصتك”.
“لدهشتنا ، قدمنا لك شبرًا ولكنك تريد قدمًا . ليس فقط أنك غير راض عن دخول شعبة الصعود الخاصة بنا وحدك ، بل أنك في الواقع تريد إحضار كل نفايات غابة الخشب السماوي إلى شعبة الصعود خاصتنا . أي نوع من الأماكن تظنه شعبة الصعود خاصتنا؟ هل نحن محطة إعادة تدوير النفايات ، أم ماذا؟”
“بما أنك رفضت أن تستمع إلى العقل ، فسأخبرك كما هو . في الحقيقة ، شعبة الصعود لدينا غير راغبة تمامًا في قبول سلة مهملات غابة الخشب السماوي الجنوبية مثلك . إنه لمجرد أن الكبير تشو قد تحدث بأنه يجب علينا أن نمنحه وجهاً ونقبل قمامة مثلك”
“ذكر الكبير تشو لأخي الأكبر أن الأخ الأصغر تشو فنغ هو عبقري نادر يجب أن نتعامل معه جيدًا . من هذا ، يمكننا أن نرى مدى الأهمية التي يوليها الكبير تشو للأخ الصغير تشو فنغ”.
“لدهشتنا ، قدمنا لك شبرًا ولكنك تريد قدمًا . ليس فقط أنك غير راض عن دخول شعبة الصعود الخاصة بنا وحدك ، بل أنك في الواقع تريد إحضار كل نفايات غابة الخشب السماوي إلى شعبة الصعود خاصتنا . أي نوع من الأماكن تظنه شعبة الصعود خاصتنا؟ هل نحن محطة إعادة تدوير النفايات ، أم ماذا؟”
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، أي نوع من الكلمات هي تلك؟ دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك . نحن أسرة ، فكيف يمكن أن نخطط لأن نكون عنيفين تجاهك؟” سأل لونغ تشن فو بلهجة مهذبة وإبتسامة ودية على وجهه .
“لونغ تشن فو ، إستمع بعناية أيضا . في الوقت الحالي ، ليس الأمر ما إذا كانت شعبة الصعود مستعدة لقبولي أم لا . وبدلاً من ذلك ، فإنني ، تشو فنغ ، لست على إستعداد للانضمام إلى شعبة الصعود خاصتك .” شمت تشو فنغ ببرودة ثم لوح بأكمامه . و كان يخطط لمغادرة هذا المكان ، لأنه لا يرغب في أن يزعج نفسه بالجدال مع هذا النوع من الناس .
“ومع ذلك ، يريد الأخ الأصغر تشو فنغ أن يحضر معه جميع هؤلاء التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود . هذا يضعنا حقًا في موقف صعب”.
“قف!” رؤية تصرفات تشو فنغ ، صرخ لونغ تشن فو فجأة مرة أخرى . بمجرد أن قال هذه الكلمات ، بدأ الحشد الذي يقف وراءه على الفور في التحرك . في لحظة ، أحاطوا تشو فنغ تماما . علاوة على ذلك ، كان كل واحد منهم قد وضع تعبيرات إنزعاج على وجوههم .
رؤية هذا المشهد ، بدأ الحشد من شعبة الصعود جميعا في العبوس . واحدا تلو الآخر ، ظهر العرق البارد على أجسادهم . ذلك لأنهم شعروا بنية القتل القوية حقًا من هجوم لونغ تشن فو . لم يعرفوا ما إذا كان لونغ تشن فو يخطط بالفعل لقتل تشو فنغ أم لا .
“تشو فنغ ، مع الأخذ في الإعتبار الكبير تشو والأخت الصغرى روتشن ، سأعطيك فرصة أخرى . الآن ، إدخل طائفة الصعود لدينا ، ثم تحرك وحث الأخت الصغرى روتشن على العودة”.
ومع ذلك ، فإن الأخت الصغرى روتشن مختلفة . إنها ، في النهاية ، فتاة صغيرة ضعيفة . إن تجولها حول جبل الخشب السماوي بنفسها أمر خطير للغاية . الأخ الأصغر تشو فنغ ، يجب أن تعرف عدد الشخصيات القاسية المخفية في المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي.”
“إفعل ذلك ، وسأسمح لك بالإستمتاع بالمزايا التي يتمتع بها الأعضاء الآخرون في شعبة الصعود لدينا . سوف أدعي أيضًا أن الوقاحة التي أظهرتها تجاهي اليوم لم تحدث أبدًا ، متسامحا مع كل ذلك”.
“علاوة على ذلك ، نظرًا لأنك تشعر بالقلق بشأن الأخت الصغرى روتشن ، حتى إذا لم تنضم إلى شعبة الصعود ، فإن شعبة الصعود الخاصة بك قادرة تمامًا على حمايتها . بعد كل شيء ، بصرف النظر عن مدى تفوق أعضاء شعبة الصعود لديك الآن ، فقد تم تدريبهم وتعليمهم في طائفة الصعود في مرحلة ما.”
“ومع ذلك ، يجب عليك أيضًا الإستغناء عن سلة المهملات تلك الخاصة بغابة الخشب السماوي الجنوبية ومسئلة إنضمامها إلى شعبة الصعود لدينا ، لأن ذلك لن يحدث أبدًا.” كان لدى لونغ تشن فو بشرة رمادية كما أشار إلى تشو فنغ وتحدث بهذه الكلمات بلا شك . مع نبرة القيادة .
“ومع ذلك ، يريد الأخ الأصغر تشو فنغ أن يحضر معه جميع هؤلاء التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود . هذا يضعنا حقًا في موقف صعب”.
“هو … هاهاهاها ، هاهاهاها …” عندما قال لونغ تشن فو تلك الكلمات ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على إحتواء نفسه ، وإندلع في ضحك شديد . كان يضحك بشدة لدرجة أنه بدأ يهز جسده للخلف وللأمام .
“إذا لم يكن الأمر بالنسبة إلى طائفة الصعود التي كرست جميع جهودها وطاقاتها في توفير كل شيء لكم وإرسالكم جميعًا إلى هذا المكان ، فلن يكون بإمكانكم جميعًا بالضرورة الحصول على إنجازاتكم الحالية. نظرًا لأن الشقيقة الصغرى روتشن هي إبنة الكبير تشو ، ألن تحمونها جميعًا ، إخوانها وأخواتها الكبار ، أن تحموها منطقيا تمامًا وشيء يجب عليكم فعله بصرف النظر عما إذا كانت ستنضم إلى شعبة الصعود أم لا؟ قل ، أليس هذا صحيحًا؟”
“ما الذي تضحك عليه؟” كانت رؤية تشو فنغ الذي يتشنج من الضحك ، شعر لونغ تشن فو والآخرون من طائفة الصعود بالذهول . ملأ الإرتباك والغضب وجوههم .
“ها ، معقول. معقول حقًا.” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يعد لونغ تشن فو قادرًا على إحتواء عواطفه بعد الآن . بدأت طبقة على طبقة من البرودة في الظهور على وجهه . قريبا ، كانوا قد غطوا تماما إبتسامته السابقة .
لقد إعتقدت في البداية أن قدرتي على التعبير عن نفسي بالكلمات لم تكن جيدة بما فيه الكفاية . لكن الآن ، أدركت أن قدرتك على الفهم تفتقر حقًا”.
حقًا ، لقد كانت قدرته على تغيير موقفه أسرع مما كان يمكن للمرء أن يتصفح صفحات كتاب . كانت قدرته على التحكم في تعبيره غير مقيدة حقًا ولا يمكن التنبؤ بها . ومع ذلك ، من هذا ، يمكن للمرء أيضا أن يقول أن هذا اللونغ تشن فو كان شخصية شريرة للغاية ، مع قدرة كبيرة على التظاهر . من الواضح أنه كان شخصًا يجب أن يحذر منه .
“لونغ تشن فو ، لا بأس إذا كنت لا تفهم خطاب الإنسان. أنا ، تشو فنغ ، يمكنني أن أكرر كلامي عدة مرات.” فجأة ، منع تشو فنغ نفسه من الضحك وأشار إلى لونغ تشن فو. بصوت عال ، صرخ. “لونغ تشن فو ، إفتح أذنيك وإستمع بعناية . أنا ، تشو فنغ ، لست مهتمًا بشعبة الصعود. ناهيك عن تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ال 22 الذين إنضموا إلى جانبي هذا العام للإنضمام إلى شعبة الصعود الخاصة بك ، حتى إذا كنت ستدعو جميع تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية في جبل الخشب السماوي إلى شعبة الصعود ، فلن يظل والدك هنا ينضم.”
“تشو فنغ ، مع الأخذ في الإعتبار الكبير تشو والأخت الصغرى روتشن ، سأعطيك فرصة أخرى . الآن ، إدخل طائفة الصعود لدينا ، ثم تحرك وحث الأخت الصغرى روتشن على العودة”.
تحدث تشو فنغ بتلك الكلمات بقوة قوية ومخيفة . ومع ذلك ، عندما وصلوا إلى آذان حشد شعبة الصعود ، تحولوا إلى شفرات حادة إخترقت أجسادهم . شعروا جميعا أن هذا أمر لا يمكن تصوره . في الوقت نفسه ، جلب لهم هذا الغضب الذي لا يضاهى .
“ها ، معقول. معقول حقًا.” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يعد لونغ تشن فو قادرًا على إحتواء عواطفه بعد الآن . بدأت طبقة على طبقة من البرودة في الظهور على وجهه . قريبا ، كانوا قد غطوا تماما إبتسامته السابقة .
“تشو فنغ ، ألا ترهق وجهك من الوجه الذي أقدمه لك”. في هذه اللحظة ، كان لونغ تشن فو غاضبًا تمامًا . ظهرت نية قتل لا حدود لها ، مما تسبب في زعزعة وإرتعاش هذه المنطقة من الفضاء بعنف . مع هذا النوع من النشاط ، بدا ببساطة أنه يريد تمزيق تشو فنغ إلى قطع .
“هو … هاهاهاها ، هاهاهاها …” عندما قال لونغ تشن فو تلك الكلمات ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على إحتواء نفسه ، وإندلع في ضحك شديد . كان يضحك بشدة لدرجة أنه بدأ يهز جسده للخلف وللأمام .
“هاه …” ، ومع ذلك ، لم يواجه تشو فنغ شيئًا من الخوف ، بل وضع إبتسامة مزعجة حتى على وجهه .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، أي نوع من الكلمات هي تلك؟ دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك . نحن أسرة ، فكيف يمكن أن نخطط لأن نكون عنيفين تجاهك؟” سأل لونغ تشن فو بلهجة مهذبة وإبتسامة ودية على وجهه .
“أنت تغازل الموت”. في مواجهة إبتسامة تشو فنغ المزدهرة ، انفجر لونغ تشن فو أخيرًا . قبض قبضة يده وألقي لكمة متفجرة . على الفور ، إرتفعت قوة قتالية لا حدود لها مثل موجة المحيط العنيفة . مثل إله الموت بلا شك ، بدأت في التوجه نحو تشو فنغ .
“ما الذي تضحك عليه؟” كانت رؤية تشو فنغ الذي يتشنج من الضحك ، شعر لونغ تشن فو والآخرون من طائفة الصعود بالذهول . ملأ الإرتباك والغضب وجوههم .
رؤية هذا المشهد ، بدأ الحشد من شعبة الصعود جميعا في العبوس . واحدا تلو الآخر ، ظهر العرق البارد على أجسادهم . ذلك لأنهم شعروا بنية القتل القوية حقًا من هجوم لونغ تشن فو . لم يعرفوا ما إذا كان لونغ تشن فو يخطط بالفعل لقتل تشو فنغ أم لا .
لقد إعتقدت في البداية أن قدرتي على التعبير عن نفسي بالكلمات لم تكن جيدة بما فيه الكفاية . لكن الآن ، أدركت أن قدرتك على الفهم تفتقر حقًا”.
إذا كان مجرد تعليم تشو فنغ درسا ، فإن ذلك سيكون على ما يرام . بعد كل شيء ، مع خلفية شعبة الصعود لديهم ، كان من الأمور البسيطة بالنسبة لهم أن يعلموا مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوي الجنوبية درسًا .
“هاه …” ، ومع ذلك ، لم يواجه تشو فنغ شيئًا من الخوف ، بل وضع إبتسامة مزعجة حتى على وجهه .
ومع ذلك ، إذا قتل لونغ تشن فو تشو فنغ ، فسيكون هذا حدثًا كبيرًا . بعد كل شيء ، بغض النظر عن الأمر ، كانت هذه المنطقة الأساسية لجبل الخشب السماوي . قتل زميل تلميذ في هذا المكان كان جريمة يعاقب عليها بالإعدام .
إذا كان مجرد تعليم تشو فنغ درسا ، فإن ذلك سيكون على ما يرام . بعد كل شيء ، مع خلفية شعبة الصعود لديهم ، كان من الأمور البسيطة بالنسبة لهم أن يعلموا مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوي الجنوبية درسًا .
ومع ذلك ، لم يتخيلوا أبدًا أن كل مخاوفهم كانت غير ضرورية . بينما كان لونغ تشن فو قويًا جدًا ويمكن إعتباره عبقريًا في هذه المنطقة الأساسية ، إلا أن الهجوم الذي إستخدمه كان غير قادر على إيذاء تشو فنغ .
“أنت تغازل الموت”. في مواجهة إبتسامة تشو فنغ المزدهرة ، انفجر لونغ تشن فو أخيرًا . قبض قبضة يده وألقي لكمة متفجرة . على الفور ، إرتفعت قوة قتالية لا حدود لها مثل موجة المحيط العنيفة . مثل إله الموت بلا شك ، بدأت في التوجه نحو تشو فنغ .
في هذه اللحظة ، قام تشو فنغ بالفعل باستعداداته لقبول القتال . في قلبه ، كان يخطط لتعليم لونغ تشن فو درسا .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، أي نوع من الكلمات هي تلك؟ دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية الخاصة بك . نحن أسرة ، فكيف يمكن أن نخطط لأن نكون عنيفين تجاهك؟” سأل لونغ تشن فو بلهجة مهذبة وإبتسامة ودية على وجهه .
وهكذا ، مع فكر ، بدأ البرق في دمه في الإرتفاع والهدير . كان بستعد للتسرع من جسده لتشكيل درع الرعد لتشو فنغ .
“تشو فنغ ، مع الأخذ في الإعتبار الكبير تشو والأخت الصغرى روتشن ، سأعطيك فرصة أخرى . الآن ، إدخل طائفة الصعود لدينا ، ثم تحرك وحث الأخت الصغرى روتشن على العودة”.
ترجمة : إبراهيم
“تشو فنغ ، مع الأخذ في الإعتبار الكبير تشو والأخت الصغرى روتشن ، سأعطيك فرصة أخرى . الآن ، إدخل طائفة الصعود لدينا ، ثم تحرك وحث الأخت الصغرى روتشن على العودة”.
“والآن ، إذا لم تنضم إلى شعبة الصعود لدينا ، سترفض الأخت الصغرى روتشن الإنضمام إلى شعبة الصعود لدينا . إذا كنت أنت ، فسيكون الأمر جيدًا . بعد كل شيء ، أنت رجل ، وسوف تكون قادر على تحمل المعاناة في الخارج.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
