ضربك في كل مرة أراك
وبمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، فإن هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة كانوا مذهولين . بعد ذلك ، وقف واحد منهم مع بنية دهنية وتدريب ملك قتالي في الرتبة الأولى إلى الأمام وتحدث مع موقف إزدراء للغاية . “أنا الذي ضربهم ، ماذا عن ذلك؟”
“تذكر مظاهرنا؟ ماذا تقصد بذلك؟” بمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، كان الرجال الخمسة في حيرة من أمرهم . ليس لديهم فكرة عما يعنيه تشو فنغ بذلك .
“با”. وللمفاجأة الهائلة ، مباشرة بعد أن قال هذه الكلمات ، هبط كف تشو فنغ على وجهه . كانت سرعة صفعة تشو فنغ سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت الكافي للرد . كانت قوة الصفعة هائلة لدرجة أنها تسببا له في الدوران **1080 درجة .
“ماذا؟ أنت …” على الرغم من أن الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ بدت عادية ، إلا أنها بدت وكأنها إنفجارات مدوية عندما دخلت الأخوة الكبار الحثالة الستة . لم يقتصر الأمر على جعل أدمغتهم تشعر بالإرتباك ، بل تسببت في إرتعاش قلوبهم . من المثير للدهشة أن كلماته تسببت في إزالة كل هالاتهم لاإراديا من غضبهم وإيقاف حركتهم الهجومية على تشو فنغ .
**هكذا مكتوب 1080 وليس 180 أعتقد أنها ربما تكون 180 والخطأ من المترجم الإنجليزي .
أي نوع من الموقف كان هذا؟ تلميذ دخل للتو جبل الخشب السماوي تجرأ بالفعل على مهاجمة أخيه الأكبر؟ علاوة على ذلك ، كانت صفعة ضخمة أمام هذا الحشد الكبير . أي نوع من الأشياء كان هذا؟
“أنت أيها الوغد …” مذهول ، مذهول تماما. لم يقتصر الأمر على الأخ الأكبر الحثالة تشو فنغ فقط ، كما أن الأخوة الكبار الحثالة الآخرين الخمسة كانوا يشعرون بالذهول أيضا من تصرفات تشو فنغ .
“قمامة ، عديم الفائدة حقا . لا عجب في أن شعبة الثابت السلس هي أكثر مؤسسات القوى الشعب في منطقة جبل الخشب السماوي ضعفًا . من الطريقة التي أراها بها ، من الأفضل أن تقوم بحلها على الفور . خلاف ذلك ، سوف تخجل جبل الخشب السماوي.”
أي نوع من الموقف كان هذا؟ تلميذ دخل للتو جبل الخشب السماوي تجرأ بالفعل على مهاجمة أخيه الأكبر؟ علاوة على ذلك ، كانت صفعة ضخمة أمام هذا الحشد الكبير . أي نوع من الأشياء كان هذا؟
“أنت أيها الوغد ، أنت تغازل الموت!” أخيرًا ، إستيقظ هذا الأخ الأكبر الحثالة من صدمته بشأن تشو فنغ . وقف وخطط لمهاجمة تشو فنغ . في الوقت نفسه ، غضب الأخوة الكبار الخمسة المتبقون . ولا سيما أن الملك القتالي في الرتبة الثانية رئيس هذه المسماة شعبة ثابت السلس . لقد عرض على الفور تدريبه ، وإكتسح بهالته تشو فنغ .
“هذه صفعة لتشانغ بينغ نان.” فجأة ، تحدث تشو فنغ . مباشرة بعد إنتهائه من قول هذه الكلمات ، تحركت ذراعه مرة أخرى . ومثل تنين إلهي يحرك ذيله ، هبط كف يده بشدة على الخد الآخر من الأخ الأكبر الحثالة الدهني .
“با”. وللمفاجأة الهائلة ، مباشرة بعد أن قال هذه الكلمات ، هبط كف تشو فنغ على وجهه . كانت سرعة صفعة تشو فنغ سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت الكافي للرد . كانت قوة الصفعة هائلة لدرجة أنها تسببا له في الدوران **1080 درجة .
“باا.” صدى صوت حاد ومدوي . دار الأخ الأكبر الحثالة مرة أخرى 1080 درجة في الإتجاه الآخر . في النهاية ، مع صوت “بوتنج” ، سقط بمؤخرته على الأرض . بعيونه مفتوحة على مصراعيها ، نظر إلى تشو فنغ بخسارة كاملة .
“باا.” صدى صوت حاد ومدوي . دار الأخ الأكبر الحثالة مرة أخرى 1080 درجة في الإتجاه الآخر . في النهاية ، مع صوت “بوتنج” ، سقط بمؤخرته على الأرض . بعيونه مفتوحة على مصراعيها ، نظر إلى تشو فنغ بخسارة كاملة .
إذا قيل أن الآخرين أصيبوا بالصدمة فقط من تصرفات تشو فنغ ، فإن هذا الأخ الأكبر الذي كان صرخ مرتين تعرض للذهول حقًا ؛ كان صفع للذهول من قبل إثنين من الصفعات المدوية لتشو فنغ .
“ها ، هذا لأنني قررت أنه في كل مرة أراكم الخمسة ، سأضربكم”. ضحك تشو فنغ فجأة .
“كانت تلك صفعة ليو تشاو”. تحدث تشو فنغ مرة أخرى . كانت لهجته غير مبالية لدرجة أنها تسببت في شعور الآخرين بعدم التصديق .
بالنسبة لبعض الناس ، أمام الآخرين الأضعف منهم ، فإنهم يتصرفون كما لو كانوا أمير السماء . بغض النظر عما إذا كان من الممكن أن يكون الشيوخ أو الأشخاص ذوي الإعاقة أو الأفراد الضعفاء ، فإنهم لن يعطوا إثنين من اللعنات عند ضربهم . ومع ذلك ، عندما قبل الأفراد الأقوى منهم موجودين ، فإنهم يبدون وكأنهم أحفاد. [1. حفيد هو مصطلح مهين . يشبه إلى حد كبير كيف يهين الناس الآخرين من خلال إجبارهم على تسميتهم عمهم . إذا أخذناها حرفيًا ، فإن كونك حفيدًا سيكون أكثر إهانة من كونك إبن أخي.] حتى لو كان يبصق على وجههم ، فلن يجرؤوا على قول أي شيء .
بعد كل شيء ، كان صفع شقيقه الأكبر مرتين في وقت سابق . ومع ذلك ، كان في الواقع قادرًا على التحدث بهذه الكلمات بهذه اللامبالاة . حقا ، لم يكن يضعهم في عينيه .
“ها ، هذا لأنني قررت أنه في كل مرة أراكم الخمسة ، سأضربكم”. ضحك تشو فنغ فجأة .
“أنت أيها الوغد ، أنت تغازل الموت!” أخيرًا ، إستيقظ هذا الأخ الأكبر الحثالة من صدمته بشأن تشو فنغ . وقف وخطط لمهاجمة تشو فنغ . في الوقت نفسه ، غضب الأخوة الكبار الخمسة المتبقون . ولا سيما أن الملك القتالي في الرتبة الثانية رئيس هذه المسماة شعبة ثابت السلس . لقد عرض على الفور تدريبه ، وإكتسح بهالته تشو فنغ .
“كانت تلك صفعة ليو تشاو”. تحدث تشو فنغ مرة أخرى . كانت لهجته غير مبالية لدرجة أنها تسببت في شعور الآخرين بعدم التصديق .
ومع ذلك ، حتى عندما واجه غضب هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة ، ظل تعبير تشو فنغ دون تغيير . بدلا من ذلك ، عبس وتحدث بصوت بارد. “تريد أن تهاجمني؟ هل تملكون فقط القدرة على تنمر على صغاركم من نفس الطائفة؟”
ومع ذلك ، حتى عندما واجه غضب هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة ، ظل تعبير تشو فنغ دون تغيير . بدلا من ذلك ، عبس وتحدث بصوت بارد. “تريد أن تهاجمني؟ هل تملكون فقط القدرة على تنمر على صغاركم من نفس الطائفة؟”
“ماذا؟ أنت …” على الرغم من أن الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ بدت عادية ، إلا أنها بدت وكأنها إنفجارات مدوية عندما دخلت الأخوة الكبار الحثالة الستة . لم يقتصر الأمر على جعل أدمغتهم تشعر بالإرتباك ، بل تسببت في إرتعاش قلوبهم . من المثير للدهشة أن كلماته تسببت في إزالة كل هالاتهم لاإراديا من غضبهم وإيقاف حركتهم الهجومية على تشو فنغ .
“إنظر ، إنه مثلما قلت تمامًا ، إنهم مجموعة من النفايات ، مجموعة من الأشياء الغير الجيدة من غابة الخشب السماوي الجنوبية . في ذلك الوقت ، أرادوا الإنضمام إلى المؤسسات القوى الفرعية الأخرى ، لكن لا أحد أرادهم . لذلك ، قاموا بإنشاء مؤسسة قوى شعبة هشة كتلك . لقد مرت عشرون سنة كاملة منذ إنشائها ، إلا أنها تضم ستة أعضاء فقط.”
“قاتلوا! لماذا لا تقاتلون؟ مملين لعناء.”
تعرض تشو فنغ للضرب كالكلب في لحظة واحدة فقط ، مما جعل هؤلاء الرجال الخمسة يشعرون بالخوف الشديد . لقد تدحرجوا وزحفوا على الأرض أثناء محاولتهم الوقوف . دون حتى عناء النظر إلى الوراء في تشو فنغ ، هربوا على الفور من الساحة . ومع ذلك ، قبل أن يكونوا على وشك الإختفاء من رؤية تشو فنغ ، صرخوا. “إبن الحرام! لن تسمح لك شعبة النمر التنين خاصتنا بالإبتعاد بهذا!”
“صحيح . لم ينته والدك من مشاهدة العرض بعد . لماذا توقفت؟ فانغ توهاي ، هاجمه . أنت ، بعد كل شيء ، شخص نجح في البقاء في جبل الخشب السماوي لمدة عشرين عامًا . هل أنت خائف من شقي دخل للتو جبل الخشب السماوي؟ أنت حقا قمامة.”
رؤية أن الأخوة الستة الكبار الحثالة لم يجرؤ على التحدث مرة أخرى ، أصبح الرجال الخمسة أكثر سعادة بينما يتحدثوا . بعد أن سخر منهم هؤلاء الرجال الخمسة ، بدأ الحشد الآخر المحيط بالضحك . في هذه اللحظة ، كانت الساحة مليئة بالإزدراء تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“قمامة ، عديم الفائدة حقا . لا عجب في أن شعبة الثابت السلس هي أكثر مؤسسات القوى الشعب في منطقة جبل الخشب السماوي ضعفًا . من الطريقة التي أراها بها ، من الأفضل أن تقوم بحلها على الفور . خلاف ذلك ، سوف تخجل جبل الخشب السماوي.”
“هذه صفعة لتشانغ بينغ نان.” فجأة ، تحدث تشو فنغ . مباشرة بعد إنتهائه من قول هذه الكلمات ، تحركت ذراعه مرة أخرى . ومثل تنين إلهي يحرك ذيله ، هبط كف يده بشدة على الخد الآخر من الأخ الأكبر الحثالة الدهني .
والمثير للدهشة ، بعد أن أوقف هؤلاء الإخوة الكبار الستة الحثالة هجماتهم ، بدأ الحشد على الفور في الوقوف ضدهم .
ترجمة : إبراهيم
عندما حول نظرته إلى إتجاه الفرخ ، إكتشف تشو فنغ أنهم جميعًا من التابعين للمؤسسات القوى الشعب الأخرى . كان هناك ما مجموعه خمسة أشخاص . كانت أعمارهم تقريبًا مثل عمر الأخوة الكبار الستة . ومع ذلك ، كان تدريبهم أقوى بكثير . على الأقل ، كل الخمسة منهم كانوا ملوك قتاليين في الرتبة الثانية .
“إنظر ، إنه مثلما قلت تمامًا ، إنهم مجموعة من النفايات ، مجموعة من الأشياء الغير الجيدة من غابة الخشب السماوي الجنوبية . في ذلك الوقت ، أرادوا الإنضمام إلى المؤسسات القوى الفرعية الأخرى ، لكن لا أحد أرادهم . لذلك ، قاموا بإنشاء مؤسسة قوى شعبة هشة كتلك . لقد مرت عشرون سنة كاملة منذ إنشائها ، إلا أنها تضم ستة أعضاء فقط.”
عند سماع الكلمات المهينة التي يتحدث بها هؤلاء الملوك القتاليين الخمسة ، تحولت تعبيرات هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة . ومع ذلك ، لم يجرؤوا على التحدث مرة أخرى . من الواضح أنهم كانوا خائفين من هؤلاء الخمسة .
“أنت أيها الوغد …” مذهول ، مذهول تماما. لم يقتصر الأمر على الأخ الأكبر الحثالة تشو فنغ فقط ، كما أن الأخوة الكبار الحثالة الآخرين الخمسة كانوا يشعرون بالذهول أيضا من تصرفات تشو فنغ .
“إنظر ، إنه مثلما قلت تمامًا ، إنهم مجموعة من النفايات ، مجموعة من الأشياء الغير الجيدة من غابة الخشب السماوي الجنوبية . في ذلك الوقت ، أرادوا الإنضمام إلى المؤسسات القوى الفرعية الأخرى ، لكن لا أحد أرادهم . لذلك ، قاموا بإنشاء مؤسسة قوى شعبة هشة كتلك . لقد مرت عشرون سنة كاملة منذ إنشائها ، إلا أنها تضم ستة أعضاء فقط.”
أمام هذه الهالة التي عرضها تشو فنغ ، لم يكن فقط هؤلاء الأفراد الخمسة من شعروا بالترهيب ، بل لقد تعرض الجميع للترويع من الناحية العملية . واحداً تلو الآخر ، فتحوا أفواههم في تعبيرات صادمة وهم يشاهدون تشو فنغ وهو يطير في السماء ويهبط أخيرًا أمام هؤلاء الرجال الخمسة .
“حفنة من القمامة مثلكم جميعًا ، حتى إذا كنتم تريدون أن تصبحوا شيوخًا في المستقبل ، فستكونون قادرين فقط على أن تصبحوا شيوخًا في البلاط الخارجي ، وتعليم تلك المجموعات من القمامة ذوي القدرات المنخفضة للغاية”.
وبمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، فإن هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة كانوا مذهولين . بعد ذلك ، وقف واحد منهم مع بنية دهنية وتدريب ملك قتالي في الرتبة الأولى إلى الأمام وتحدث مع موقف إزدراء للغاية . “أنا الذي ضربهم ، ماذا عن ذلك؟”
“بصفتك تلميذًا أساسيًا ، إذا لم تكن قادرًا على البقاء في المنطقة الأساسية وأن تصبح شيخًا ، فمن الأفضل أن تترك جبل الخشب السماوي . لو كنت أنت جميعًا ، لكنت قد غادرت بالفعل . بالتأكيد لن أستمر في البقاء هنا وأعاني من العار.”
“باا.” صدى صوت حاد ومدوي . دار الأخ الأكبر الحثالة مرة أخرى 1080 درجة في الإتجاه الآخر . في النهاية ، مع صوت “بوتنج” ، سقط بمؤخرته على الأرض . بعيونه مفتوحة على مصراعيها ، نظر إلى تشو فنغ بخسارة كاملة .
رؤية أن الأخوة الستة الكبار الحثالة لم يجرؤ على التحدث مرة أخرى ، أصبح الرجال الخمسة أكثر سعادة بينما يتحدثوا . بعد أن سخر منهم هؤلاء الرجال الخمسة ، بدأ الحشد الآخر المحيط بالضحك . في هذه اللحظة ، كانت الساحة مليئة بالإزدراء تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“ماذا؟ أنت …” على الرغم من أن الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ بدت عادية ، إلا أنها بدت وكأنها إنفجارات مدوية عندما دخلت الأخوة الكبار الحثالة الستة . لم يقتصر الأمر على جعل أدمغتهم تشعر بالإرتباك ، بل تسببت في إرتعاش قلوبهم . من المثير للدهشة أن كلماته تسببت في إزالة كل هالاتهم لاإراديا من غضبهم وإيقاف حركتهم الهجومية على تشو فنغ .
“الشقي النتن ، ما الذي تنظر إليه؟ ماذا ، هل لديك شكاوى؟” لمفاجأة الجميع ، عندما رأى واحد من الخمسة تشو فنغ ينظر إليهم ، صرخ عليه بعنف ، معبراً عن تعبير يقول أن تشو فنغ لا يستحق النظر إليه .
أي نوع من الناس كانوا القمامة؟ بالنسبة للناس العاديين ، ربما تكون القمامة أفراد يمتلكون كفاءة منخفضة ، وكانوا غير قادرين على فعل أي شيء أو تعلم أي شيء .
في مواجهة إستفزاز ذلك الرجل ، ضحك تشو فنغ فقط . وقال . “ليس لدي شكاوى ؛ فقط ، أردت أن أتذكر مظاهركم أنتم الخمسة.”
ومع ذلك ، كان تعريف تشو فنغ للقمامة مختلفًا تمامًا . بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم تكن القمامة بالضرورة أضعف الناس . بدلاً من ذلك ، كانوا أشخاصًا يخشون الأقوياء ويتنمرون على الضعيف .
“تذكر مظاهرنا؟ ماذا تقصد بذلك؟” بمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، كان الرجال الخمسة في حيرة من أمرهم . ليس لديهم فكرة عما يعنيه تشو فنغ بذلك .
إذا قيل أن الآخرين أصيبوا بالصدمة فقط من تصرفات تشو فنغ ، فإن هذا الأخ الأكبر الذي كان صرخ مرتين تعرض للذهول حقًا ؛ كان صفع للذهول من قبل إثنين من الصفعات المدوية لتشو فنغ .
“ها ، هذا لأنني قررت أنه في كل مرة أراكم الخمسة ، سأضربكم”. ضحك تشو فنغ فجأة .
رؤية أن الأخوة الستة الكبار الحثالة لم يجرؤ على التحدث مرة أخرى ، أصبح الرجال الخمسة أكثر سعادة بينما يتحدثوا . بعد أن سخر منهم هؤلاء الرجال الخمسة ، بدأ الحشد الآخر المحيط بالضحك . في هذه اللحظة ، كانت الساحة مليئة بالإزدراء تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“ماذا؟ أيها الوغد ، ماذا قلت؟ قلها مرة أخرى!” في هذه اللحظة ، فهم هؤلاء الرجال الخمسة أخيراً نوايا تشو فنغ . واحدا تلو الآخر ، بدأوا في الإرتعاش من الغضب .
“أنت أيها الوغد …” مذهول ، مذهول تماما. لم يقتصر الأمر على الأخ الأكبر الحثالة تشو فنغ فقط ، كما أن الأخوة الكبار الحثالة الآخرين الخمسة كانوا يشعرون بالذهول أيضا من تصرفات تشو فنغ .
“ووش”. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحركت شخصية تشو فنغ فجأة . إنطلق باتجاه الرجال الخمسة مثل سهم حاد . بدا أن تشو فنغ إنتقل بلا حراك ؛ كان مذهلا حقا .
ومع ذلك ، لم يكن هذا الشيء الأكثر إثارة للصدمة . وكان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن تشو فنغ هاجم بالفعل الرجال الخمسة . علاوة على ذلك ، كانت هجماته ثقيلة للغاية وتتجاوز مخيلة الجماهير .
على الرغم من أن سرعته لم تكن سريعة جدًا ، وكانت حركته غير ذات أهمية كبيرة ، إلا أن هجماته كانت موجودة في كل مكان ، مثل الجبل الذي يصل إلى السماء أو المحيط الذي لا حدود له أو الوحش الوحشي أو إله الموت القاسي .
ومع ذلك ، لم يكن هذا الشيء الأكثر إثارة للصدمة . وكان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن تشو فنغ هاجم بالفعل الرجال الخمسة . علاوة على ذلك ، كانت هجماته ثقيلة للغاية وتتجاوز مخيلة الجماهير .
أمام هذه الهالة التي عرضها تشو فنغ ، لم يكن فقط هؤلاء الأفراد الخمسة من شعروا بالترهيب ، بل لقد تعرض الجميع للترويع من الناحية العملية . واحداً تلو الآخر ، فتحوا أفواههم في تعبيرات صادمة وهم يشاهدون تشو فنغ وهو يطير في السماء ويهبط أخيرًا أمام هؤلاء الرجال الخمسة .
“صحيح . لم ينته والدك من مشاهدة العرض بعد . لماذا توقفت؟ فانغ توهاي ، هاجمه . أنت ، بعد كل شيء ، شخص نجح في البقاء في جبل الخشب السماوي لمدة عشرين عامًا . هل أنت خائف من شقي دخل للتو جبل الخشب السماوي؟ أنت حقا قمامة.”
ومع ذلك ، لم يكن هذا الشيء الأكثر إثارة للصدمة . وكان الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن تشو فنغ هاجم بالفعل الرجال الخمسة . علاوة على ذلك ، كانت هجماته ثقيلة للغاية وتتجاوز مخيلة الجماهير .
“صحيح . لم ينته والدك من مشاهدة العرض بعد . لماذا توقفت؟ فانغ توهاي ، هاجمه . أنت ، بعد كل شيء ، شخص نجح في البقاء في جبل الخشب السماوي لمدة عشرين عامًا . هل أنت خائف من شقي دخل للتو جبل الخشب السماوي؟ أنت حقا قمامة.”
“ضربة عنيفة ، ضربة عنيفة ، ضربة عنيفة ، ضربة عنيفة …”
هذه الأنواع من الناس كانت تلك التي يحتقرها أكثر بين الآخرون . وهكذا ، شعر تشو فنغ أن هذا النوع من الناس كانوا حثالة حقيقية للمجتمع ، والقمامة الحقيقية .
تأرجحت أذرع تشو فنغ ذهابا وإيابا . في لحظة ، تم تشكيل عدد لا يحصى من الصور القبضات الظلية على التوالي . كانت سرعة الصور الظلية للقبضات سريعة جدًا لدرجة أنه لم يكن بمقدور أحد تحديد عدد قبضات تشو فنغ بالضبط . ومع ذلك ، في مجرد لحظة ، كان هؤلاء الرجال الخمسة ينزفون بالفعل من أنوفهم وأفواههم . أما بالنسبة لوجوههم ، فقد تم تغطيتهم بالكدمات أثناء طرقهم على بعد عدة أمتار من الساحة . بعد هبوطهم على الأرض ، كان مظهرهم يشبه إلى حد كبير رؤوس الخنازير المحمصة . لم يعد لديهم وجوه بشرية ؛ كان حقا مشهدا مأساويا يرثى له .
“ها ، هذا لأنني قررت أنه في كل مرة أراكم الخمسة ، سأضربكم”. ضحك تشو فنغ فجأة .
تعرض تشو فنغ للضرب كالكلب في لحظة واحدة فقط ، مما جعل هؤلاء الرجال الخمسة يشعرون بالخوف الشديد . لقد تدحرجوا وزحفوا على الأرض أثناء محاولتهم الوقوف . دون حتى عناء النظر إلى الوراء في تشو فنغ ، هربوا على الفور من الساحة . ومع ذلك ، قبل أن يكونوا على وشك الإختفاء من رؤية تشو فنغ ، صرخوا. “إبن الحرام! لن تسمح لك شعبة النمر التنين خاصتنا بالإبتعاد بهذا!”
**هكذا مكتوب 1080 وليس 180 أعتقد أنها ربما تكون 180 والخطأ من المترجم الإنجليزي .
“شعبة النمر التنين؟ همف ، قد نسميها كذلك باسم صندوق قمامة القمامة”. بصرف النظر عما إذا كانت شعبة النمر التنين قد تكون قوية أم لا ، فقد ترك هؤلاء الرجال الخمسة بصمة لأنفسهم كقمامة في قلب تشو فنغ .
رؤية أن الأخوة الستة الكبار الحثالة لم يجرؤ على التحدث مرة أخرى ، أصبح الرجال الخمسة أكثر سعادة بينما يتحدثوا . بعد أن سخر منهم هؤلاء الرجال الخمسة ، بدأ الحشد الآخر المحيط بالضحك . في هذه اللحظة ، كانت الساحة مليئة بالإزدراء تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية .
أي نوع من الناس كانوا القمامة؟ بالنسبة للناس العاديين ، ربما تكون القمامة أفراد يمتلكون كفاءة منخفضة ، وكانوا غير قادرين على فعل أي شيء أو تعلم أي شيء .
“أنت أيها الوغد …” مذهول ، مذهول تماما. لم يقتصر الأمر على الأخ الأكبر الحثالة تشو فنغ فقط ، كما أن الأخوة الكبار الحثالة الآخرين الخمسة كانوا يشعرون بالذهول أيضا من تصرفات تشو فنغ .
ومع ذلك ، كان تعريف تشو فنغ للقمامة مختلفًا تمامًا . بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم تكن القمامة بالضرورة أضعف الناس . بدلاً من ذلك ، كانوا أشخاصًا يخشون الأقوياء ويتنمرون على الضعيف .
على الرغم من أن سرعته لم تكن سريعة جدًا ، وكانت حركته غير ذات أهمية كبيرة ، إلا أن هجماته كانت موجودة في كل مكان ، مثل الجبل الذي يصل إلى السماء أو المحيط الذي لا حدود له أو الوحش الوحشي أو إله الموت القاسي .
بالنسبة لبعض الناس ، أمام الآخرين الأضعف منهم ، فإنهم يتصرفون كما لو كانوا أمير السماء . بغض النظر عما إذا كان من الممكن أن يكون الشيوخ أو الأشخاص ذوي الإعاقة أو الأفراد الضعفاء ، فإنهم لن يعطوا إثنين من اللعنات عند ضربهم . ومع ذلك ، عندما قبل الأفراد الأقوى منهم موجودين ، فإنهم يبدون وكأنهم أحفاد. [1. حفيد هو مصطلح مهين . يشبه إلى حد كبير كيف يهين الناس الآخرين من خلال إجبارهم على تسميتهم عمهم . إذا أخذناها حرفيًا ، فإن كونك حفيدًا سيكون أكثر إهانة من كونك إبن أخي.] حتى لو كان يبصق على وجههم ، فلن يجرؤوا على قول أي شيء .
“الشقي النتن ، ما الذي تنظر إليه؟ ماذا ، هل لديك شكاوى؟” لمفاجأة الجميع ، عندما رأى واحد من الخمسة تشو فنغ ينظر إليهم ، صرخ عليه بعنف ، معبراً عن تعبير يقول أن تشو فنغ لا يستحق النظر إليه .
هذه الأنواع من الناس كانت تلك التي يحتقرها أكثر بين الآخرون . وهكذا ، شعر تشو فنغ أن هذا النوع من الناس كانوا حثالة حقيقية للمجتمع ، والقمامة الحقيقية .
“باا.” صدى صوت حاد ومدوي . دار الأخ الأكبر الحثالة مرة أخرى 1080 درجة في الإتجاه الآخر . في النهاية ، مع صوت “بوتنج” ، سقط بمؤخرته على الأرض . بعيونه مفتوحة على مصراعيها ، نظر إلى تشو فنغ بخسارة كاملة .
أما بالنسبة للرجال الخمسة الذين تعرضوا للضرب في وقت سابق ، فقد كانوا بلا شك هذا النوع من الناس .
**هكذا مكتوب 1080 وليس 180 أعتقد أنها ربما تكون 180 والخطأ من المترجم الإنجليزي .
ترجمة : إبراهيم
عندما حول نظرته إلى إتجاه الفرخ ، إكتشف تشو فنغ أنهم جميعًا من التابعين للمؤسسات القوى الشعب الأخرى . كان هناك ما مجموعه خمسة أشخاص . كانت أعمارهم تقريبًا مثل عمر الأخوة الكبار الستة . ومع ذلك ، كان تدريبهم أقوى بكثير . على الأقل ، كل الخمسة منهم كانوا ملوك قتاليين في الرتبة الثانية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
