كان المدراء ينتظرون عند محرج بقايا العصر القديم طوال الوقت.
في الواقع ، لم يكن لدى مدراء القوى الآخرين الكثير من ردود الفعل أيضًا.
لقد كانوا جميعا يرغبون في أن يروا بأم أعينهم أي تلميذ بالضبط سيكون قادرًا على الحصول على الراية.
“هذا المرؤوس لا يجرؤ هذا المرؤوس لا يجرؤ”
أخيرًا ، خرج تشو فنغ والآخرون بخطوات كبيرة.
“وبالتالي ، يرغب هذا الرجل العجوز في حث المدير دوغو على عدم قتل عبقري حقيقي بسبب بعض القواعد.”
عندما رأى المدراء والشيوخ المتنوعون اللافتة في يد تشو فنغ ، على الرغم من أنهم توقعوا ذلك قليلاً ، فقد كانوا جميعًا مندهشين للغاية.
إذا لم يقابلوا شخصً يسيطر عليهم تمامًا ، فلن يعرضوا هذا النوع من التعبير.
بعد كل شيء ، كانت مسألة هزيمة تشو فنغ للتلاميذ العشرين من طائفة التربة الملعونة مجرد أشياء سمعوها ولم يروها بأعينهم.
على الرغم من أن أفعالهم قد تبدو غير مناسبة إلى حد ما لوضعهم ، إلا أنهم كانوا يفكرون في الواقع على المدى الطويل ويحاولون الحصول على علاقة جيدة مع إمبراطور قتالي مستقبلي.
لذا مع عدم رؤية ذلك بأنفسهم ، فمن الطبيعي أن يكونوا متشككين فيه.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع القرد الأبيض ، كان لدى القاتل المجنون توبا يملك تعبير قبيح للغاية على وجهه.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، عاد تشو فنغ مع الراية في يده وتبعه تلاميذ مختلف القوى الأخرين ، وبالتالي تم وضع هذه الحقيقة أمام أعينهم.
عند سماع هذه الكلمات ، كان أكثر ما صُدم هو القاتل المجنون توبا.
الأهم من ذلك ، عندما قاد تشو فنغ التلاميذ ، فقد أصدر هالة كثيفة للغاية مثل الحاكم.
“اللورد المدير ، إن سلوك تشو فنغ هذا خالي تماما من الضمير ، لم يقتل شقيقه الأكبر فحسب ، بل أجبرنا على الركوع له والتوسل للمغفرة ، لم يكن لديه أي إهتمام للقوانين والأخلاق! ”
كان الأمر كما لو كان ملكا بين جميع التلاميذ ، ولم يكن أحد مساوي له أو لا يمكن لأحد أن يضاهيه.
لقد كان يحاول عمدا جعل توبا يدافع عنهم ويعتني بتشو فنغ.
أما بالنسبة للتلاميذ من القوى الأخرى ، فقد قبلوا وضعهم بالفعل.
كان ذلك لأنه ، من بين العديد من الأشخاص الحاضرين ، فهو الشخص الذي لم يرغب في رؤية هذا التطور.
بغض النظر عن نوع التعبير الذي قد يكون لدى التلاميذ على وجوههم ، فقد تمكن المدراء والشيوخ ذوي الخبرة من رؤية تعابير مشتركة في وجوههم.
كان ذلك لأن نمو تشو فنغ وأدائه قد تجاوز كل توقعاتهم.
الاستسلام!.
“اللورد المدير ، إن سلوك تشو فنغ هذا خالي تماما من الضمير ، لم يقتل شقيقه الأكبر فحسب ، بل أجبرنا على الركوع له والتوسل للمغفرة ، لم يكن لديه أي إهتمام للقوانين والأخلاق! ”
لقد اختاروا جميعًا الاستسلام لتشو فنغ.
“ومع ذلك ، إذا كانت هذه الطائفة ستقتل حقًا ذلك التنين الثمين للغاية من أجل هذا الخطأ الذي لا قيمة له ، إذن … ستكون خسارة حقيقية ، بل حماقة مطلقة لن يفعل أي شخص ذكي مثل هذا الشيء”.
لم يجرؤ أحد منهم على مواجهته.
في لحظة ، بدأ الكبير في مدح تشو فنغ دون توقف أمام دوغو.
في الواقع ، حتى الاخوات ني من حديقة العشرة آلاف زهرة كان لديهن هذا النوع من التعابير على وجوههن.
لم تخلق المدائح من مختلف رؤساء القوى والشيوخ تغيير كبير في تعابير دوغو.
ماذا يعني هذا؟
“لقد قتل تشو فنغ لينغيون؟”
هذا يعني أن تشو فنغ قد حصل على المركز الأول في صيد القوى التسع هذه باستخدام قوته.
الاستسلام!.
علاوة على ذلك ، يجب أن تكون القوة المطلقة.
إذا حدث هذا الأمر في أي طائفة أو مدرسة ، فسيكون شيئًا لن يتسامحوا معه.
عدا ذلك ، سيكون من المستحيل على هذه المجموعة من التلاميذ أن تظهر على وجوههم تعابير الاستسلام.
لقد أرادوا اعتقاله.
بعد كل شيء ، كان هؤلاء التلاميذ هم الوجودات الأكثر غطرسة وفخر وغرور في القوى التسع.
إذن في هذه الحالة ، ألن يكون حديثهم تجاه تشو فنغ هو في الحقيقة طلب للمشاكل؟
إذا لم يقابلوا شخصً يسيطر عليهم تمامًا ، فلن يعرضوا هذا النوع من التعبير.
لقد شعروا أنهم لم يخطئوا في الحكم على تشو فنغ ، وأنهم لم يضيعوا التقدير والاهتمام الذي قدموه له.
” مبارك أخي دوغو لقد نزل عبقري على جبل الخشب السماوي الخاص بك من السماء ، أنه حقا أمر يستحق الاحتفال “.
“على سبيل المثال ، إذا قتل التنين حشرة من نفس الطائفة ، فوفقًا للقاعدة ، يجب قتل هذا التنين”.
“هذا الصديق الصغير تشو فنغ هو بالفعل الحصان الأسود ، لم أكن أتخيل أبدًا أنه حتى الأخوات ني سيهزمون أمامه ، لا عجب أن الأخ دوغو واثق به ، لم أكن لأظن حقا أن الصديق الصغير تشو فنغ بهذه القوة “.
على الرغم من أن تشو فنغ قد يكون صغير وضعيف في الوقت الحالي ، إلا أنه كان عبقري عظيم بل تنين بين الرجال.
في لحظة ، بدأ الكبير في مدح تشو فنغ دون توقف أمام دوغو.
أخيرًا ، تمكنوا من الحصول على ما يريدون.
لقد كان السبب في قيامهم بذلك في الواقع لأنهم أرادوا كسب ود تشو فنغ.
بعد كل شيء ، كان هؤلاء التلاميذ هم الوجودات الأكثر غطرسة وفخر وغرور في القوى التسع.
على الرغم من أن تشو فنغ قد يكون صغير وضعيف في الوقت الحالي ، إلا أنه كان عبقري عظيم بل تنين بين الرجال.
“على سبيل المثال ، إذا قتل التنين حشرة من نفس الطائفة ، فوفقًا للقاعدة ، يجب قتل هذا التنين”.
كان جميع المدراء من ذوي الخبرة والذكاء.
بعد كل شيء ، كانت مسألة هزيمة تشو فنغ للتلاميذ العشرين من طائفة التربة الملعونة مجرد أشياء سمعوها ولم يروها بأعينهم.
كانوا جميعًا قادرين على رؤية الإمكانات غير المحدودة في تشو فنغ.
كان المدراء ينتظرون عند محرج بقايا العصر القديم طوال الوقت.
على الرغم من أن تشو فنغ كان مجرد ملك قتالي صغير في الوقت الحالي ، إلا انه في غضون عدة عشرات من السنين ، أو عدة مئات من السنين أو عدة آلاف من السنين ، فإن تدريبع لن تكون بالتأكيد مجرد ملك قتالي.
بل حتى سيتجاوزهم وقد يصبح إمبراطور قتالي.
إذا لم يقابلوا شخصً يسيطر عليهم تمامًا ، فلن يعرضوا هذا النوع من التعبير.
على الرغم من أن أفعالهم قد تبدو غير مناسبة إلى حد ما لوضعهم ، إلا أنهم كانوا يفكرون في الواقع على المدى الطويل ويحاولون الحصول على علاقة جيدة مع إمبراطور قتالي مستقبلي.
كان صراخه أعلى من صوت الرعد.
على الرغم من أنهم شعروا أن تشو فنغ قد يكون قادرًا على أن يصبح إمبراطور قتالي في المستقبل ، إلا أنهم لم يرغبوا في تفويت هذا الاحتمال.
لقد كان السبب في قيامهم بذلك في الواقع لأنهم أرادوا كسب ود تشو فنغ.
لم تخلق المدائح من مختلف رؤساء القوى والشيوخ تغيير كبير في تعابير دوغو.
“ومع ذلك ، إذا كانت هذه الطائفة ستقتل حقًا ذلك التنين الثمين للغاية من أجل هذا الخطأ الذي لا قيمة له ، إذن … ستكون خسارة حقيقية ، بل حماقة مطلقة لن يفعل أي شخص ذكي مثل هذا الشيء”.
ومع ذلك ، كان يبتسم حقا ، كما كان يبتسم أيضا القرد الأبيض بجانبه.
الاستسلام!.
لقد شعروا أنهم لم يخطئوا في الحكم على تشو فنغ ، وأنهم لم يضيعوا التقدير والاهتمام الذي قدموه له.
أما بالنسبة للتلاميذ من القوى الأخرى ، فقد قبلوا وضعهم بالفعل.
أخيرًا ، تمكنوا من الحصول على ما يريدون.
كان الغضب الذي كان يشعر به مرسوما تماما على وجهه.
في الواقع ، كان محصولهم أكبر مما كانوا يعتقدون في البداية.
“الصديق الصغير تشو فنغ هو عبقري نادر قد لا يظهر مرة واحدة كل عشرة آلاف عام ، وهكذا … لا يجب أن يموت” ، عند رؤية هذا حاول الداويست ووليانغ من الفيلا منشأة السيف إقناع دوغو.
كان ذلك لأن نمو تشو فنغ وأدائه قد تجاوز كل توقعاتهم.
” اللورد الأكبر نحن نطلب العدالة ، لقد قتل تشو فنغ الأخ الأكبر تشين ، تشين لينغيون”
لقد منحهم هذا التلميذ حقا الكثير من الوجه وأصبح الأمل المستقبلي لجبل الخشب السماوي.
علاوة على ذلك ، يجب أن تكون القوة المطلقة.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع القرد الأبيض ، كان لدى القاتل المجنون توبا يملك تعبير قبيح للغاية على وجهه.
“ما يقوله الأخ ووليانغ صحيح للغاية ، على الرغم من أن الصديق الصغير تشو فنغ كان مخطئ في قتل الصديق الصغير تشين لينغيون ، إلا أنه لا ينبغي أن يقابل إلا ببعض التأديب البسيط ، يجب على المرء بالتأكيد ألا يتمسّك بالقواعد بعناد وينتهي الأمر بقتل الصديق الصغير تشو فنغ ، بعد كل شيء ، إذا كان يجب القيام بذلك ، فسيكون ذلك خسارة هائلة لجبل الخشب السماوي “بعد ذلك ، تحدث المدراء الآخرون أيضًا لحث المدير دوغو.
كان ذلك لأنه ، من بين العديد من الأشخاص الحاضرين ، فهو الشخص الذي لم يرغب في رؤية هذا التطور.
بعد كل شيء ، إذا كانوا هم أيضا فلن يقتلوا عبقرية طوائفهم بهذه الطريقة.
“اللورد المدير! ، لقد قتل تشو فنغ الأخ الأكبر تشين!!!”
لم يكن دوغو سيسمح لهم بلمس تشو فنغ.
فجأة هرع باي يونشياو وتاو شيانغ يو وتلاميذ جبل الخشب السماوي الآخرين إلى الأمام.
لم يكن دوغو سيسمح لهم بلمس تشو فنغ.
ثم ركعوا جميعًا أمام دوغو وبدأوا في البكاء والنحيب مع ظهور المخاط على وجوههم.
فجأة ، صرخ القاتل المجنون توبا بغضب.
“ماذا قلت؟ من قتل تشو فنغ؟ ”
وهكذا ، كانوا جميعًا يحاولون كسب بعض الوجه من خلال إعطائه سببًا لعدم قتل تشو فنغ ، وفي الوقت نفسه ، كانوا يحاولون أيضًا ترك انطباع جيد لدى تشو فنغ من خلال التوسط له أمام وجهه.
عند سماع هذه الكلمات ، كان أكثر ما صُدم هو القاتل المجنون توبا.
“على سبيل المثال ، إذا قتل التنين حشرة من نفس الطائفة ، فوفقًا للقاعدة ، يجب قتل هذا التنين”.
” اللورد الأكبر نحن نطلب العدالة ، لقد قتل تشو فنغ الأخ الأكبر تشين ، تشين لينغيون”
عند سماع هذه الكلمات ، تراجع القاتل المجنون توبا إلى الوراء ثلاث خطوات متتالية.
لقد علم باي يونشياو أن القاتل المجنون توبا يقدر تشين لينغيون كثيرا ، وهكذا تحدث بصوت عالي للغاية وبطريقة مظلومة.
في الواقع ، لم يكن لدى مدراء القوى الآخرين الكثير من ردود الفعل أيضًا.
لقد كان يحاول عمدا جعل توبا يدافع عنهم ويعتني بتشو فنغ.
كان الأمر كما لو كانوا قد أكلوا براز كلب.
“لقد قتل تشو فنغ لينغيون؟”
“على سبيل المثال ، إذا قتل التنين حشرة من نفس الطائفة ، فوفقًا للقاعدة ، يجب قتل هذا التنين”.
عند سماع هذه الكلمات ، تراجع القاتل المجنون توبا إلى الوراء ثلاث خطوات متتالية.
كان الأمر كما لو كانوا قد أكلوا براز كلب.
لثد أصبحت بشرته شاحبة مثل الورق ، كان الأمر كما لو أنه تلقى صدمة هائلة.
الاستسلام!.
في هذه اللحظة ، بدأ القرد الأبيض وشيوخ جبل الخشب السماوي الآخرين ، بالإضافة إلى الكبار من القوى الأخرى في العبوس بعمق.
لقد كانوا يعلمون جميعًا أن دوجو لم يكن يرغب في قتل تشو فنغ ولن يقتل تشو فنغ اساسا.
بعد كل شيء ، كان قتل زميل جريمة كبرى.
بعد سماع هذه الكلمات ، قفز العديد من شيوخ إدارة قسم العقاب على الفور ووصلوا أمام تشو فنغ.
علاوة على ذلك ، كان تشين لينغيون عبقريا ايضا.
“ماذا قلت؟ من قتل تشو فنغ؟ ”
إذا حدث هذا الأمر في أي طائفة أو مدرسة ، فسيكون شيئًا لن يتسامحوا معه.
لقد كان يحاول عمدا جعل توبا يدافع عنهم ويعتني بتشو فنغ.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الشيوخ ، كان دوغو يملك وجه فارغ من التعابير.
لم يجرؤ أحد منهم على مواجهته.
في الواقع ، لم يكن لدى مدراء القوى الآخرين الكثير من ردود الفعل أيضًا.
كان ذلك لأنه ، من بين العديد من الأشخاص الحاضرين ، فهو الشخص الذي لم يرغب في رؤية هذا التطور.
“اللورد المدير ، إن سلوك تشو فنغ هذا خالي تماما من الضمير ، لم يقتل شقيقه الأكبر فحسب ، بل أجبرنا على الركوع له والتوسل للمغفرة ، لم يكن لديه أي إهتمام للقوانين والأخلاق! ”
عند سماع هذه الكلمات ، تراجع القاتل المجنون توبا إلى الوراء ثلاث خطوات متتالية.
مباشرة برؤية هذا بدأ باي يونشياو والآخرون في إضافة تفاصيل إلى قصتهم.
في لحظة ، بدأ الكبير في مدح تشو فنغ دون توقف أمام دوغو.
فجأة ، صرخ القاتل المجنون توبا بغضب.
عندما رأى المدراء والشيوخ المتنوعون اللافتة في يد تشو فنغ ، على الرغم من أنهم توقعوا ذلك قليلاً ، فقد كانوا جميعًا مندهشين للغاية.
“تشو فنغ ، أنت حقا جريء ، لقد قتلت زميل لد ، لذا ستعاقب جريمتك بالموت أيها الرجال! ، أقبضوا على هذا تشو فنغ! ”
“على سبيل المثال ، إذا قتل التنين حشرة من نفس الطائفة ، فوفقًا للقاعدة ، يجب قتل هذا التنين”.
كان الغضب الذي كان يشعر به مرسوما تماما على وجهه.
لولا حقيقة وجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لكان بالتأكيد قد حطم تشو فنغ حتى الموت على الفور.
لقد منحهم هذا التلميذ حقا الكثير من الوجه وأصبح الأمل المستقبلي لجبل الخشب السماوي.
بعد سماع هذه الكلمات ، قفز العديد من شيوخ إدارة قسم العقاب على الفور ووصلوا أمام تشو فنغ.
” قفوا!”
لقد أرادوا اعتقاله.
لم يكن دوغو سيسمح لهم بلمس تشو فنغ.
لكن فجأة صرخ دوغو.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع القرد الأبيض ، كان لدى القاتل المجنون توبا يملك تعبير قبيح للغاية على وجهه.
” قفوا!”
عندما رأى المدراء والشيوخ المتنوعون اللافتة في يد تشو فنغ ، على الرغم من أنهم توقعوا ذلك قليلاً ، فقد كانوا جميعًا مندهشين للغاية.
كان صراخه أعلى من صوت الرعد.
ثم ركعوا جميعًا أمام دوغو وبدأوا في البكاء والنحيب مع ظهور المخاط على وجوههم.
لم يرتجف العالم من كلماته فحسب ، بل حتى أولئك الشيوخ الذين أرادوا القبض على تشو فنغ تعرضوا للرضب وتم إرسالهم وهم يحلقون.
“وبالتالي ، يرغب هذا الرجل العجوز في حث المدير دوغو على عدم قتل عبقري حقيقي بسبب بعض القواعد.”
لم يكن دوغو سيسمح لهم بلمس تشو فنغ.
الأهم من ذلك ، عندما قاد تشو فنغ التلاميذ ، فقد أصدر هالة كثيفة للغاية مثل الحاكم.
“اللورد المدير ، إن قتل تلميذ هو جريمة كبرى ، هذا شيء أنشأه مؤسسنا ، بالتأكيد لا يمكنك السماح له بالفرار مع هذا ”
“ما قاله الجميع هو بالضبط ما أفكر فيه” بسماعهم أومأ دوغز بابتسامة.
نظرًا لأن دوغو كان يدافع عن تشو فنغ عمداً ، ركع القاتل المجنون توبا على الأرض على الفور حتى أنه ذكر مؤسس جبل الخشب السماوي.
“اللورد المدير ، إن سلوك تشو فنغ هذا خالي تماما من الضمير ، لم يقتل شقيقه الأكبر فحسب ، بل أجبرنا على الركوع له والتوسل للمغفرة ، لم يكن لديه أي إهتمام للقوانين والأخلاق! ”
” القواعد ميتة لكن الأشخاص هم كائنات حية ، هل انا المسؤول او انه أنت؟ ، منذ متى كان علي أن تعلمني كيف أتصرف؟ ”
كان القاتل المجنون توبا خائفا من نظرة دوغو ، لقد كان قادرًا على الشعور بغضب دوغو ولم يجرؤ على قول المزيد.
كانت نظرة دوغو شديدة البرودة وهز يقول تلك الكلمات بنبرة شديدة البرودة.
لم يجرؤ أحد منهم على مواجهته.
“هذا المرؤوس لا يجرؤ هذا المرؤوس لا يجرؤ”
بعد كل شيء ، كان هؤلاء التلاميذ هم الوجودات الأكثر غطرسة وفخر وغرور في القوى التسع.
كان القاتل المجنون توبا خائفا من نظرة دوغو ، لقد كان قادرًا على الشعور بغضب دوغو ولم يجرؤ على قول المزيد.
كانت نظرة دوغو شديدة البرودة وهز يقول تلك الكلمات بنبرة شديدة البرودة.
“ما يقوله المدير دوغو صحيح ، على الرغم من أن جميع القوى لديها قاعدة أن قتل الزملاء جريمة كبرى ، يجب ألا ينسى المرء سبب إنشاء هذه القاعدة ، بعد كل ما حدث ، فقد كان سبب إنشاء هذه القاعدة هو ضمان مصالح الطائفة أو القوة ، بعد كل شيء موت التلميذ خسارة للطائفة “.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، عاد تشو فنغ مع الراية في يده وتبعه تلاميذ مختلف القوى الأخرين ، وبالتالي تم وضع هذه الحقيقة أمام أعينهم.
“لذلك ، ما يقوله مدير المدرسة دوغو صحيح للغاية بينما تموت القواعد ، سببقى الناس على قيد الحياة ، القواعد موجودة للحفاظ على مصالح الطائفة ، ومع ذلك ، إذا كان وجود القواعد سيؤدي بدلاً من ذلك إلى الإضرار بمصالح الطائفة ، فلن يكون هناك فائدة لوجودها “.
في الواقع ، حتى الاخوات ني من حديقة العشرة آلاف زهرة كان لديهن هذا النوع من التعابير على وجوههن.
“على سبيل المثال ، إذا قتل التنين حشرة من نفس الطائفة ، فوفقًا للقاعدة ، يجب قتل هذا التنين”.
“ما يقوله الأخ ووليانغ صحيح للغاية ، على الرغم من أن الصديق الصغير تشو فنغ كان مخطئ في قتل الصديق الصغير تشين لينغيون ، إلا أنه لا ينبغي أن يقابل إلا ببعض التأديب البسيط ، يجب على المرء بالتأكيد ألا يتمسّك بالقواعد بعناد وينتهي الأمر بقتل الصديق الصغير تشو فنغ ، بعد كل شيء ، إذا كان يجب القيام بذلك ، فسيكون ذلك خسارة هائلة لجبل الخشب السماوي “بعد ذلك ، تحدث المدراء الآخرون أيضًا لحث المدير دوغو.
“ومع ذلك ، إذا كانت هذه الطائفة ستقتل حقًا ذلك التنين الثمين للغاية من أجل هذا الخطأ الذي لا قيمة له ، إذن … ستكون خسارة حقيقية ، بل حماقة مطلقة لن يفعل أي شخص ذكي مثل هذا الشيء”.
فجأة هرع باي يونشياو وتاو شيانغ يو وتلاميذ جبل الخشب السماوي الآخرين إلى الأمام.
“وبالتالي ، يرغب هذا الرجل العجوز في حث المدير دوغو على عدم قتل عبقري حقيقي بسبب بعض القواعد.”
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الشيوخ ، كان دوغو يملك وجه فارغ من التعابير.
“الصديق الصغير تشو فنغ هو عبقري نادر قد لا يظهر مرة واحدة كل عشرة آلاف عام ، وهكذا … لا يجب أن يموت” ، عند رؤية هذا حاول الداويست ووليانغ من الفيلا منشأة السيف إقناع دوغو.
” القواعد ميتة لكن الأشخاص هم كائنات حية ، هل انا المسؤول او انه أنت؟ ، منذ متى كان علي أن تعلمني كيف أتصرف؟ ”
“ما يقوله الأخ ووليانغ صحيح للغاية ، على الرغم من أن الصديق الصغير تشو فنغ كان مخطئ في قتل الصديق الصغير تشين لينغيون ، إلا أنه لا ينبغي أن يقابل إلا ببعض التأديب البسيط ، يجب على المرء بالتأكيد ألا يتمسّك بالقواعد بعناد وينتهي الأمر بقتل الصديق الصغير تشو فنغ ، بعد كل شيء ، إذا كان يجب القيام بذلك ، فسيكون ذلك خسارة هائلة لجبل الخشب السماوي “بعد ذلك ، تحدث المدراء الآخرون أيضًا لحث المدير دوغو.
“لقد قتل تشو فنغ لينغيون؟”
لقد كانوا يعلمون جميعًا أن دوجو لم يكن يرغب في قتل تشو فنغ ولن يقتل تشو فنغ اساسا.
لقد كانوا جميعا يرغبون في أن يروا بأم أعينهم أي تلميذ بالضبط سيكون قادرًا على الحصول على الراية.
بعد كل شيء ، إذا كانوا هم أيضا فلن يقتلوا عبقرية طوائفهم بهذه الطريقة.
لم يرتجف العالم من كلماته فحسب ، بل حتى أولئك الشيوخ الذين أرادوا القبض على تشو فنغ تعرضوا للرضب وتم إرسالهم وهم يحلقون.
وهكذا ، كانوا جميعًا يحاولون كسب بعض الوجه من خلال إعطائه سببًا لعدم قتل تشو فنغ ، وفي الوقت نفسه ، كانوا يحاولون أيضًا ترك انطباع جيد لدى تشو فنغ من خلال التوسط له أمام وجهه.
ثم ركعوا جميعًا أمام دوغو وبدأوا في البكاء والنحيب مع ظهور المخاط على وجوههم.
الأن يستطيعون قتل عصفورين بحجر واحد فكيف لا يفعلون ذلك؟
بعد كل شيء ، كان هؤلاء التلاميذ هم الوجودات الأكثر غطرسة وفخر وغرور في القوى التسع.
“ما قاله الجميع هو بالضبط ما أفكر فيه” بسماعهم أومأ دوغز بابتسامة.
ما كان هذا؟
بعد سماع هذه الكلمات ، أصبحت تعابير باي يونشياو والتلاميذ الآخرين الذين اندفعوا للإبلاغ عن تشو فنغ قبيحة للغاية.
إذن في هذه الحالة ، ألن يكون حديثهم تجاه تشو فنغ هو في الحقيقة طلب للمشاكل؟
كان الأمر كما لو كانوا قد أكلوا براز كلب.
كان الغضب الذي كان يشعر به مرسوما تماما على وجهه.
ما كان هذا؟
إذا لم يقابلوا شخصً يسيطر عليهم تمامًا ، فلن يعرضوا هذا النوع من التعبير.
أساسا لم يخطط مديرهم لقتل تشو فنغ.
لم يرتجف العالم من كلماته فحسب ، بل حتى أولئك الشيوخ الذين أرادوا القبض على تشو فنغ تعرضوا للرضب وتم إرسالهم وهم يحلقون.
إذن في هذه الحالة ، ألن يكون حديثهم تجاه تشو فنغ هو في الحقيقة طلب للمشاكل؟
عند سماع هذه الكلمات ، تراجع القاتل المجنون توبا إلى الوراء ثلاث خطوات متتالية.
لقد كان السبب في قيامهم بذلك في الواقع لأنهم أرادوا كسب ود تشو فنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
