هذه المرة ، استنفد تشو فنغ الكثير من قوته.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا معي ، تذكر ، أنا مديرك وكذلك عائلتك ، جبل الخشب السماوي هو منزلك ، عندما يكون لدى أحد أفراد الأسرة شيء يحتاج إلى المساعدة به ، كيف يمكنني تجاهله؟ ”
لقد استغرق الأمر أربع ساعات كاملة من التعافي للقوة القتالية على مستوى الملك القتالية ، وكذلك قوته الروحيةللتعافي.
لسوء الحظ ، كانت قوة تشو فنغ مختلفة تمامًا عن السابق.
في الوقت نفسه ، أصبحت حالته النفسية أيضًا أفضل بكثير.
يجب على المرء أن يختبر التجارب والمحن ، وأن يقاتل الأعداء بينما يخاطر بحياته ، من أجل أن ينضج حقًا ، ويحصل على تحول حقيقي.
ومع ذلك ، قبل أن يتعافى تشو فنغ تمامًا فقد توقف على عجل.
“طائفة التربة الملعونة”.
كان ذلك بسبب وصول شخصية عظيمة إلى قصره.
كانت الزيارة الشخصية من دوغو شينغ فنغ أعظم شرف للتلميذ.
بالنسبة لهذا الشخص ، لم يكن سوى مدير جبل الخشب السماوي ، دوغو شينغ فنغ.
أخيرًا ، تحدث تشو فنغ.
كانت الزيارة الشخصية من دوغو شينغ فنغ أعظم شرف للتلميذ.
علاوة على ذلك ، لم يكن يُظهر أيضًا القوة المهيبة لمدير قوة ، وهكذا فقد بدا ودودًا جدًا كإنسان عادي.
علاوة على ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت هذه أيضًا فرصة جيدة جدا لطلب دوغو شينغ فنغ من أجل المساعدة.
إذا كان سيقاتل ضد النمر البري ، فكيف يمكنه التغلب على خصمه؟
لذلك غادر تشو فنغ غرفة نومه ووصل إلى غرفة الضيوف.
بعد كل شيء ، يجب على المرء أن يختبر التجارب من أجل النمو.
ثم اكتشف أن دوغو شينغ فنغ كان جالسًا في غرفة الضيوف.
ومع ذلك ، فإن النمر في قفص سيكون مختلفًا تمامًا. على الرغم من أنها كانت ستغذي نفسها لتكون قوي
ومع ذلك ، لم يكن جالسًا على مقعد السيد ، وبدلاً من ذلك كان يجلس على أحد المقاعد الجانبية.
“في ذلك الوقت ، ربما كانت ردة فعلي شديدة بعض الشيء ، ومع ذلك كان ذلك لأنني كنت أقدرك كثيرًا” ، تحدث دوعو شينغ فنغ ، ، ” وبالتالي ، آمل ألا تأخذ ذلك على محمل الجد”.
كان دوغد شينغ فنغ يحمل فنجان شاي وهو يضع شفتيه برفق ويشرب الشاي.
الأهم من ذلك ، أن دوغو شينغ فنغ قد سأل تشو فنغ بضعة أسئلة بسيطة فقط.
لقد كان عاديا جدا ومرتاحا.
بعد ان ربت دوغو على كتف تشو فنغ وهو يبتسم غادر مقر إقامة تشو فنغ.
كان الأمر كما لو كان هذا المكان منزله.
” علاوة على ذلك ، إذا أردنا الانطلاق إلى طائفة التربة الملعونة ، يجب أن نفعل ذلك سراً. وبالتالي ، من غير المناسب لنا الانطلاق معًا “.
لم يكن هناك أي أثر للقلق عليه على الإطلاق
لم يكن مظهره اللطيف مزيف ، وبدلا من ذلك ، بدا أنه صادر من أعماق قلبه.
علاوة على ذلك ، لم يكن يُظهر أيضًا القوة المهيبة لمدير قوة ، وهكذا فقد بدا ودودًا جدًا كإنسان عادي.
أما النمر البري فهو لا يمتلك ما يكفي من الغذاء وسيكون نحيفًا جدًا وضعيف المظهر.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصًا عاديًا
كان مدير جبل الخشب السماوي ، دوغو شينغ فنغ.
في الوقت الحالي ، إذا كان تشو فنغ يرغب في تحقيق اختراق ، فإن موارد التدريب العادية لم تكن ببساطة قادرة على إشباعه.
“التلميذ تشو فنغ يعرب عن احترامه لمدير اللورد” ، بعد وصول تشو فنغ ، انحنى على الفور باحترام لدوغو شينغ فنغ.
كانت الزيارة الشخصية من دوغو شينغ فنغ أعظم شرف للتلميذ.
“تشو فنغ ،أنهم أنا وأنت فقط هنا ، وبالتالي ، ليست هناك حاجة لتلك الآداب ، تعال ، اجلس هنا ”
لقد عرف تشو فنغ أن ذاته الحالية لم تعد مثل الماضي.
لوح دوغو شينغ فنغ بيده في تشو فنغ بينما كان يبتسم.
كان دوغد شينغ فنغ يحمل فنجان شاي وهو يضع شفتيه برفق ويشرب الشاي.
في هذه اللحظة ، كان دوغو شينغ فنغ مثل شخص مختلف تمامًا.
وهكذا ، كان على تشو فنغ أن يجد أشخاصًا لمساعدته.
إذا كان دوغو شينغ فنغ مدير مهيبًا للغاية عندما كان أمام العديد من المدراء الآخرين ، فإن دوغو شينغ فنغ الحالي بدا أشبه إلى أحد أقربائه.
الأن لديه الآن أيضًا عائلة ، وكذلك أفراد من عائلته يعاملونه بصدق.
لم يكن مظهره اللطيف مزيف ، وبدلا من ذلك ، بدا أنه صادر من أعماق قلبه.
“في الواقع ، لقد تعرضت للتنمر والإذلال في الماضي. ومع ذلك ، لن أحقد على أحد ، في ذلك الوقت ، كانت قوتي غير كافية. وبالتالي ، لا يمكنني أن ألوم أي شخص غير نفسي على تعرضي للتخويف والإذلال “.
وهكذا ، لم يحاول تشو فنغ أن يكون متواضعا ، لأنه كان يعلم أنه لا داعي لأن يكون متواضعا.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا معي ، تذكر ، أنا مديرك وكذلك عائلتك ، جبل الخشب السماوي هو منزلك ، عندما يكون لدى أحد أفراد الأسرة شيء يحتاج إلى المساعدة به ، كيف يمكنني تجاهله؟ ”
لذلك ، مشى إلى دوغو شينغ فنغ وجلس بجانبه.
على الرغم من أن النمر البري لن يتمتع بالمعاملة الرائعة التي تلقاها النمر في قفص ، فإنه سيظل نمرًا عاش في البرية
“تشو فنغ ، في ذلك الوقت ، كنت في تدريب مغلق وغير قادر على تولي مسؤولية الوضع في جبل الخشب السماوي ، لقد تسببت في معاناتك كثيرا. من المحتمل أن تكون لك ضغينة ضدي أليس كذلك؟ ”
أما بالنسبة لدوغو شينغ فنغ ، فقد كان مرشح رائع لطلب المساعدة منه.
سأل دوغو شينغ فنغ بابتسامة على وجهه.
بالنسبة لهذا الشخص ، لم يكن سوى مدير جبل الخشب السماوي ، دوغو شينغ فنغ.
ومع ذلك ، كان هناك أثر للقلق في عينيه.
وهكذا ، لم يطلب تشو فنغ من دوغو شينغ فنغ موارد للتدريب.
لقد كان قلقًا حقًا من أن يحمل تشو فنغ ضغينة ضده وسيكون له انطباع سيء عنه.
ومع ذلك ، قبل أن يتعافى تشو فنغ تمامًا فقد توقف على عجل.
“في الواقع ، لقد تعرضت للتنمر والإذلال في الماضي. ومع ذلك ، لن أحقد على أحد ، في ذلك الوقت ، كانت قوتي غير كافية. وبالتالي ، لا يمكنني أن ألوم أي شخص غير نفسي على تعرضي للتخويف والإذلال “.
قال تشو فنغ ، “إذا رغب اللورد مدير المدرسة في ذلك ، فإن هذا التلميذ مستعد للمخاطرة بحياته لمساعدة اللورد”.
“أما بالنسبة إلى اللورد مدير المدرسة ، فأنت شخص قادر على التمييز بين الصواب والخطأ ببراعة. لقد تعاملت مع الأمور بإنصاف ، أنت مدير جيد.” ، أجاب تشو فنغ “هذا التلميذ لديه احترام عميق لك فقط ولا يحمل ضغينة تجاهك”.
ومع ذلك ، إذا تم وضع النمرين معًا وطلب منهما القتال ، فسيكون المنتصر هو النمر البري بالتأكيد.
“هذا جيد ، هذا جيد حقًا.”
ثم اكتشف أن دوغو شينغ فنغ كان جالسًا في غرفة الضيوف.
ابتسم دوغو شينغ فنغ بشكل مرتاح ثم قال.
يجب على المرء أن يختبر التجارب والمحن ، وأن يقاتل الأعداء بينما يخاطر بحياته ، من أجل أن ينضج حقًا ، ويحصل على تحول حقيقي.
“في الواقع ، أنا لست معجبا بأن تصبح تلميذ رمزي للتحالف الروحاني العالمي ، ومع ذلك ، نظرًا لأن الأمر قد انتهى بالفعل ، كان علي أيضًا تجاوزه “.
“لقد تأخر الوقت الآن ، لقد استنفدت بشدة هذه المعركة اليوم ، يجب ان تستريح ، سنلتقي مرة أخرى في غضون ثلاثة أيام ”
“في ذلك الوقت ، ربما كانت ردة فعلي شديدة بعض الشيء ، ومع ذلك كان ذلك لأنني كنت أقدرك كثيرًا” ، تحدث دوعو شينغ فنغ ، ، ” وبالتالي ، آمل ألا تأخذ ذلك على محمل الجد”.
والآن ، كانوا بالفعل مثل عائلة تشو فنغ ، حيث يقدمون له المساعدة والحماية.
“الأنانية … شيء يمتلكه الجميع ، اللورد المدير ليس استثناء من ذلك ، هذا شيء يمكن أن يفهمه هذا التلميذ. ومع ذلك ، فإن التحالف الروحاني العالمي قد عامل هذا التلميذ جيدًا حقًا ، وساعده عدة مرات ، آمل ألا يكون للمدير علاقة سيئة مع التحالف الروحاني العالمي بسبب هذا التلميذ ”
“تشو فنغ ،أنهم أنا وأنت فقط هنا ، وبالتالي ، ليست هناك حاجة لتلك الآداب ، تعال ، اجلس هنا ”
لقد تمنى تشو فنغ أن يتعايش جبل الخشب السماوي و التحالف الروحاني العالمي بسلام.
أما الوجهة ، فقد كانت حانة قرية.
“هاها ، يمكنك أن تطمئن حول ذلك ، ناهيك عن أن جبل الخشب السماوي كان حليفا مع التحالف الروحاني العالمي طوال هذا الوقت ، حتى لو لم تكن علاقتنا بهذه الجودة ، ما زلت لن أجعل التحالف الروحاني العالمي عدو بسببك. ”
لقد كان عاديا جدا ومرتاحا.
“علاوة على ذلك ، مع تطور الأمور إلى هذه الحالة ، أعتقد الآن أنه يمكنك أن تصبح جسر بين جبل الخشب السماوي و التحالف الروحاني العالمي من أجل علاقة أفضل.” ، قال دوجو شينغ فينغ ، ” ربما ربما نكون قادرين على أن نصبح قوى متحالفة تتشارك بالشرف والعار معًا وتتقدم وتتراجع في انسجام تام”.
لقد عرف تشو فنغ أن ذاته الحالية لم تعد مثل الماضي.
قال تشو فنغ ، “إذا رغب اللورد مدير المدرسة في ذلك ، فإن هذا التلميذ مستعد للمخاطرة بحياته لمساعدة اللورد”.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصًا عاديًا
“هاها ، جيد ، كنت أعرف أنني لم أخطئ في الحكم عليك. ليست موهبتك استثنائية فحسب ، بل إن إحساسك بالولاء والعدالة رائع أيضًا ، فقط تلميذ مثلك يستحق جعل جبل الخشب السماوي يستعمل كل ما لديه لرعايته ” ، لقد أعجب دوجو شينغ فنغ حقًا بتشو فنغ .
فهو أكثر من مجرد مظهرهم الخارجي ، فقد كانوا يعتقدون أن النمر في القفص سيكون أقوى عدة مرات من النمر البري.
كان هذا النوع من الإعجاب والتقدير هو الحد الأقصى.
لقد كان عاديا جدا ومرتاحا.
كل كلمة وكل عمل قام به تشو فنغ من شأنه أن يمنح دوجو شينغ فنغ إحساسًا جيدًا للغاية بالرضا.
تلك الكلمات التي قالها دوغو شينغ فنغ كانت شيئًا ذكره أيضًا سيد التحالف من قبل.
بعد ذلك ، تجاذبا أطراف الحديث بين تشو فنغ و دوجو شينغ فنغ لفترة طويلة.
“في ذلك الوقت ، ربما كانت ردة فعلي شديدة بعض الشيء ، ومع ذلك كان ذلك لأنني كنت أقدرك كثيرًا” ، تحدث دوعو شينغ فنغ ، ، ” وبالتالي ، آمل ألا تأخذ ذلك على محمل الجد”.
فقط من فعل ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على الشعور بأن دوغو شينغ فنغ خطط حقًا لرعايته.
بعد ان ربت دوغو على كتف تشو فنغ وهو يبتسم غادر مقر إقامة تشو فنغ.
لسوء الحظ ، كانت قوة تشو فنغ مختلفة تمامًا عن السابق.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصًا عاديًا
في الوقت الحالي ، إذا كان تشو فنغ يرغب في تحقيق اختراق ، فإن موارد التدريب العادية لم تكن ببساطة قادرة على إشباعه.
كانت ستختبر معارك لا حصر لها من أجل الاستمرار في العيش وكان سيكون قادرا فقط على البقاء على قيد الحياة بسبب قدراته.
فقط الشذوذات الطبيعية أو غيرها من الموارد النادرة كانت قادرة الآن على إشباع تشو فنغ .
كان الأمر كما لو أن طلب تشو فنغ لم يكن مفاجئًا على الإطلاق.
على الرغم من أن تشو فنغ كان متعجل للغاية لزيادة تدريبه ، إلا أنه لم يرغب في أن يجلب الآخرون موارد له.
كان الأمر كما لو كان هذا المكان منزله.
بعد كل شيء ، يجب على المرء أن يختبر التجارب من أجل النمو.
“طائفة التربة الملعونة”.
كان هذا أشبه بالفرق بين النمر البري والنمر في قفص.
أما الوجهة ، فقد كانت حانة قرية.
النمر المحبوس لديه طعام وافر وظروف معيشية جيدة. وهكذا ، فإن جسده سوف ينمو بشكل هائل ومن نظرة ، يبدو أنه قوي للغاية.
فقط الشذوذات الطبيعية أو غيرها من الموارد النادرة كانت قادرة الآن على إشباع تشو فنغ .
أما النمر البري فهو لا يمتلك ما يكفي من الغذاء وسيكون نحيفًا جدًا وضعيف المظهر.
” علاوة على ذلك ، إذا أردنا الانطلاق إلى طائفة التربة الملعونة ، يجب أن نفعل ذلك سراً. وبالتالي ، من غير المناسب لنا الانطلاق معًا “.
من نظرة ، سيبدو أنه يفتقر إلى قوة النمور.
لوح دوغو شينغ فنغ بيده في تشو فنغ بينما كان يبتسم.
بالنسبة لكثير من الناس ، سيعتقدون أن النمر في قفص سيكون أقوى.
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصًا عاديًا
فهو أكثر من مجرد مظهرهم الخارجي ، فقد كانوا يعتقدون أن النمر في القفص سيكون أقوى عدة مرات من النمر البري.
كانت الزيارة الشخصية من دوغو شينغ فنغ أعظم شرف للتلميذ.
ومع ذلك ، إذا تم وضع النمرين معًا وطلب منهما القتال ، فسيكون المنتصر هو النمر البري بالتأكيد.
على الرغم من أن النمر البري لن يتمتع بالمعاملة الرائعة التي تلقاها النمر في قفص ، فإنه سيظل نمرًا عاش في البرية
على الرغم من أن النمر البري لن يتمتع بالمعاملة الرائعة التي تلقاها النمر في قفص ، فإنه سيظل نمرًا عاش في البرية
“طائفة التربة الملعونة”.
في البرية ، إذا لم يقتل فسيقتل بدلاً من ذلك.
“لا ضرر في إخباري”.
كانت ستختبر معارك لا حصر لها من أجل الاستمرار في العيش وكان سيكون قادرا فقط على البقاء على قيد الحياة بسبب قدراته.
كان هذا أشبه بالفرق بين النمر البري والنمر في قفص.
ومع ذلك ، فإن النمر في قفص سيكون مختلفًا تمامًا. على الرغم من أنها كانت ستغذي نفسها لتكون قوي
“علاوة على ذلك ، مع تطور الأمور إلى هذه الحالة ، أعتقد الآن أنه يمكنك أن تصبح جسر بين جبل الخشب السماوي و التحالف الروحاني العالمي من أجل علاقة أفضل.” ، قال دوجو شينغ فينغ ، ” ربما ربما نكون قادرين على أن نصبح قوى متحالفة تتشارك بالشرف والعار معًا وتتقدم وتتراجع في انسجام تام”.
ة للغاية ، إلا أنه سيعتمد فقط على سيده لإطعامه.
“وماذا عن هذا؟ في غضون يومين ، عليك أن تغادر جبل الخشب السماوي أولاً وتجد مكانًا تنتظرني فيه ،” ، بينما كان دوغز يتحدث ، مد إصبعه وأشار إلى منطقة خالية من الفضاء.
هو نفسه لم يصطاد حيوانًا آخر من قبل.
بالنسبة لهذه المسألة ، كان الأمر يتعلق بالذهاب إلى طائفة التربة الملعونة لإنقاذ تانتاي شويه.
سيكون من النوع الذي سيفتح فمه فقط عندما يصل الطعام أمامه.
لقد كان عاديا جدا ومرتاحا.
وبالتالي ، فقد فقد طبيعته البرية منذ فترة طويلة.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يكن رد فعل دوغو شينغ فنغ كبيرًا مع بنفس النوع من الهدوء ، سأل.
بالنسبة لنمر مثل هذا ، فإن جسده القوي سيكون بدون فائدة ، لأنه لن يمتلك القلب للمخاطرة بحياته للقتال ضد عدوه.
لقد عرف تشو فنغ أن ذاته الحالية لم تعد مثل الماضي.
ولن يمتلك التقنيات اللازمة للقيام بذلك.
لكن بينما كان تشو فنغ يراقب الاتجاه الذي غادر به دوجو شينغ فنغ ، ابتسم بخفة.
إذا كان سيقاتل ضد النمر البري ، فكيف يمكنه التغلب على خصمه؟
“من أنت بالنسبة لهذا الشخص؟ هل يجب عليك بالتأكيد إنقاذ هذا الشخص؟ ”
كان هذا هو نفسه بالنسبة للمتدربين القتالين.
“وماذا عن هذا؟ في غضون يومين ، عليك أن تغادر جبل الخشب السماوي أولاً وتجد مكانًا تنتظرني فيه ،” ، بينما كان دوغز يتحدث ، مد إصبعه وأشار إلى منطقة خالية من الفضاء.
بينما يمكن للمرء أن يتلقى المساعدة من الآخرسن ، فلا يمكن للمرء الاعتماد على الآخرين في كل شيء.
علاوة على ذلك ، يبدو أن طلب تشو فنغ كان أيضًا ضمن النطاق الذي يمكنه قبوله.
يجب على المرء أن يختبر التجارب والمحن ، وأن يقاتل الأعداء بينما يخاطر بحياته ، من أجل أن ينضج حقًا ، ويحصل على تحول حقيقي.
“هذا التلميذ يفهم ، شكرا أيها الورد المدير لمساعدتي”
وهكذا ، لم يطلب تشو فنغ من دوغو شينغ فنغ موارد للتدريب.
كان هذا هو نفسه بالنسبة للمتدربين القتالين.
ومع ذلك ، كان هناك أمر لم يكن لديه خيار سوى أن يطلبه منه.
وهكذا ، لم يحاول تشو فنغ أن يكون متواضعا ، لأنه كان يعلم أنه لا داعي لأن يكون متواضعا.
بالنسبة لهذه المسألة ، كان الأمر يتعلق بالذهاب إلى طائفة التربة الملعونة لإنقاذ تانتاي شويه.
ولن يمتلك التقنيات اللازمة للقيام بذلك.
بينما كان تشو فنغ قادرًا على الاعتناء بهذه المسألة بنفسه الا انه سيكون الأمر خطيرًا للغاية ، مع وجود فرصة كبيرة جدًا لموته.
على الرغم من أن النمر البري لن يتمتع بالمعاملة الرائعة التي تلقاها النمر في قفص ، فإنه سيظل نمرًا عاش في البرية
علاوة على ذلك ، ليس فقط من المحتمل أن يموت ، من المحتمل أن تموت تانتاي شويه أيضًا.
منذ اللحظة التي تحدث فيها حتى الآن ، لم يكن لدى دوغو شينغ فنغ أي نوع من السلوك غير العادي.
لم يكن يرغب في التسبب في وفاة تانتاي شو بسبب تهوره.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يكن رد فعل دوغو شينغ فنغ كبيرًا مع بنفس النوع من الهدوء ، سأل.
وهكذا ، كان على تشو فنغ أن يجد أشخاصًا لمساعدته.
لقد تمنى تشو فنغ أن يتعايش جبل الخشب السماوي و التحالف الروحاني العالمي بسلام.
أما بالنسبة لدوغو شينغ فنغ ، فقد كان مرشح رائع لطلب المساعدة منه.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يكن رد فعل دوغو شينغ فنغ كبيرًا مع بنفس النوع من الهدوء ، سأل.
أخيرًا ، تحدث تشو فنغ.
وبالتالي ، فقد فقد طبيعته البرية منذ فترة طويلة.
“اللورد المدير ، هذا التلميذ لديه مسألة أرغب في طلب المساعدة فيها ، فهل سيكون المدير على استعداد لمساعدة هذا التلميذ؟”
النمر المحبوس لديه طعام وافر وظروف معيشية جيدة. وهكذا ، فإن جسده سوف ينمو بشكل هائل ومن نظرة ، يبدو أنه قوي للغاية.
“ماذا يمكن أن تكون؟” أجاب دوغو شينغ فنغ بابتسامة.
لقد عرف تشو فنغ أن ذاته الحالية لم تعد مثل الماضي.
“لا ضرر في إخباري”.
أما بالنسبة لدوغو شينغ فنغ ، فقد كان مرشح رائع لطلب المساعدة منه.
قال تشو فنغ ، ” أود أن أطلب من اللورد مساعدتي في إنقاذ شخص ما”.
“طائفة التربة الملعونة”.
“أين سنذهب لإنقاذ هذا الشخص؟”
وهكذا ، لم يطلب تشو فنغ من دوغو شينغ فنغ موارد للتدريب.
لم ينزعج دوغو شينغ فنغ بل لم يكلف نفسه حتى عناء السؤال عمن أراد تشو فنغ ، وبدلاً من ذلك سأل مباشرةً عن الموقع.
من نظرة ، سيبدو أنه يفتقر إلى قوة النمور.
كان تشو فنغ متفاجئًا بعض الشيء برد فعل دوغو شينغ فنغ لكنه ظل يجيب.
“التلميذ تشو فنغ يعرب عن احترامه لمدير اللورد” ، بعد وصول تشو فنغ ، انحنى على الفور باحترام لدوغو شينغ فنغ.
“طائفة التربة الملعونة”.
وبالتالي ، فقد فقد طبيعته البرية منذ فترة طويلة.
“أوه ، طائفة التربة الملعونة؟”
على الرغم من أن تشو فنغ كان متعجل للغاية لزيادة تدريبه ، إلا أنه لم يرغب في أن يجلب الآخرون موارد له.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يكن رد فعل دوغو شينغ فنغ كبيرًا مع بنفس النوع من الهدوء ، سأل.
“اللورد المدير ، هذا التلميذ لديه مسألة أرغب في طلب المساعدة فيها ، فهل سيكون المدير على استعداد لمساعدة هذا التلميذ؟”
“من أنت بالنسبة لهذا الشخص؟ هل يجب عليك بالتأكيد إنقاذ هذا الشخص؟ ”
ومع ذلك ، عرف تشو فنغ أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصًا عاديًا
“هي صديقتي ، هذا التلميذ يجب أن ينقذها “أومأ تشو فنغ.
كان هذا هو نفسه بالنسبة للمتدربين القتالين.
“حسنًا ، سأساعدك في إنقاذها ، ومع ذلك ، فقد انتهى للتو صيد القوى التسع ، وبالتالي ، هناك الكثير من الأشياء التي يجب التعامل معه ، لا يمكنني الانطلاق لإنقاذها على الفور “.
وهكذا ، لم يحاول تشو فنغ أن يكون متواضعا ، لأنه كان يعلم أنه لا داعي لأن يكون متواضعا.
” علاوة على ذلك ، إذا أردنا الانطلاق إلى طائفة التربة الملعونة ، يجب أن نفعل ذلك سراً. وبالتالي ، من غير المناسب لنا الانطلاق معًا “.
لقد كان قلقًا حقًا من أن يحمل تشو فنغ ضغينة ضده وسيكون له انطباع سيء عنه.
“وماذا عن هذا؟ في غضون يومين ، عليك أن تغادر جبل الخشب السماوي أولاً وتجد مكانًا تنتظرني فيه ،” ، بينما كان دوغز يتحدث ، مد إصبعه وأشار إلى منطقة خالية من الفضاء.
كان هذا النوع من الإعجاب والتقدير هو الحد الأقصى.
في لحظة ، ظهر مخطط لخريطة.
كان هذا هو نفسه بالنسبة للمتدربين القتالين.
لقد كانت نقطة البداية على هذه الخريطة هي جبل الخشب السماوي.
في الوقت الحالي ، إذا كان تشو فنغ يرغب في تحقيق اختراق ، فإن موارد التدريب العادية لم تكن ببساطة قادرة على إشباعه.
أما الوجهة ، فقد كانت حانة قرية.
فقط من فعل ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على الشعور بأن دوغو شينغ فنغ خطط حقًا لرعايته.
“هذا التلميذ يفهم ، شكرا أيها الورد المدير لمساعدتي”
عند سماع هذه الكلمات ، لم يكن رد فعل دوغو شينغ فنغ كبيرًا مع بنفس النوع من الهدوء ، سأل.
لقد كان تشو فنغ ممتنًا من أعماق قلبه.
فقط الشذوذات الطبيعية أو غيرها من الموارد النادرة كانت قادرة الآن على إشباع تشو فنغ .
منذ اللحظة التي تحدث فيها حتى الآن ، لم يكن لدى دوغو شينغ فنغ أي نوع من السلوك غير العادي.
قال تشو فنغ ، “إذا رغب اللورد مدير المدرسة في ذلك ، فإن هذا التلميذ مستعد للمخاطرة بحياته لمساعدة اللورد”.
كان رد فعل دوغو هادئا للغاية ايضا.
“الأنانية … شيء يمتلكه الجميع ، اللورد المدير ليس استثناء من ذلك ، هذا شيء يمكن أن يفهمه هذا التلميذ. ومع ذلك ، فإن التحالف الروحاني العالمي قد عامل هذا التلميذ جيدًا حقًا ، وساعده عدة مرات ، آمل ألا يكون للمدير علاقة سيئة مع التحالف الروحاني العالمي بسبب هذا التلميذ ”
كان الأمر كما لو أن طلب تشو فنغ لم يكن مفاجئًا على الإطلاق.
“طائفة التربة الملعونة”.
علاوة على ذلك ، يبدو أن طلب تشو فنغ كان أيضًا ضمن النطاق الذي يمكنه قبوله.
الأهم من ذلك ، أن دوغو شينغ فنغ قد سأل تشو فنغ بضعة أسئلة بسيطة فقط.
“علاوة على ذلك ، مع تطور الأمور إلى هذه الحالة ، أعتقد الآن أنه يمكنك أن تصبح جسر بين جبل الخشب السماوي و التحالف الروحاني العالمي من أجل علاقة أفضل.” ، قال دوجو شينغ فينغ ، ” ربما ربما نكون قادرين على أن نصبح قوى متحالفة تتشارك بالشرف والعار معًا وتتقدم وتتراجع في انسجام تام”.
في الواقع ، لم يسأل تشو فنغ حتى عمن خطط لإنقاذه ، أو حتى نوع العداء الذي كان لدى هذا الشخص مع طائفة التربة الملعونة.
من نظرة ، سيبدو أنه يفتقر إلى قوة النمور.
فقط من هذا ، يمكنه أن نرى مدى ثقته العميقة في تشو فنغ.
لذلك ، مشى إلى دوغو شينغ فنغ وجلس بجانبه.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا معي ، تذكر ، أنا مديرك وكذلك عائلتك ، جبل الخشب السماوي هو منزلك ، عندما يكون لدى أحد أفراد الأسرة شيء يحتاج إلى المساعدة به ، كيف يمكنني تجاهله؟ ”
“طائفة التربة الملعونة”.
“لقد تأخر الوقت الآن ، لقد استنفدت بشدة هذه المعركة اليوم ، يجب ان تستريح ، سنلتقي مرة أخرى في غضون ثلاثة أيام ”
كان الأمر كما لو أن طلب تشو فنغ لم يكن مفاجئًا على الإطلاق.
بعد ان ربت دوغو على كتف تشو فنغ وهو يبتسم غادر مقر إقامة تشو فنغ.
لقد كانت نقطة البداية على هذه الخريطة هي جبل الخشب السماوي.
لكن بينما كان تشو فنغ يراقب الاتجاه الذي غادر به دوجو شينغ فنغ ، ابتسم بخفة.
أما النمر البري فهو لا يمتلك ما يكفي من الغذاء وسيكون نحيفًا جدًا وضعيف المظهر.
المنزل؟
“هاها ، جيد ، كنت أعرف أنني لم أخطئ في الحكم عليك. ليست موهبتك استثنائية فحسب ، بل إن إحساسك بالولاء والعدالة رائع أيضًا ، فقط تلميذ مثلك يستحق جعل جبل الخشب السماوي يستعمل كل ما لديه لرعايته ” ، لقد أعجب دوجو شينغ فنغ حقًا بتشو فنغ .
تلك الكلمات التي قالها دوغو شينغ فنغ كانت شيئًا ذكره أيضًا سيد التحالف من قبل.
بعد ذلك ، تجاذبا أطراف الحديث بين تشو فنغ و دوجو شينغ فنغ لفترة طويلة.
والآن ، كانوا بالفعل مثل عائلة تشو فنغ ، حيث يقدمون له المساعدة والحماية.
“ماذا يمكن أن تكون؟” أجاب دوغو شينغ فنغ بابتسامة.
كان هذا النوع من الإحساس جيدًا للغاية بالنسبة لتشو فنغ.
كل كلمة وكل عمل قام به تشو فنغ من شأنه أن يمنح دوجو شينغ فنغ إحساسًا جيدًا للغاية بالرضا.
لقد عرف تشو فنغ أن ذاته الحالية لم تعد مثل الماضي.
أخيرًا ، تحدث تشو فنغ.
في الأرض القتالية المقدسة ، هذا المكان مع خبراء في كل مكان والأخطار في كل زاوية ، لم يعد تشو فنغ بمفرده.
ة للغاية ، إلا أنه سيعتمد فقط على سيده لإطعامه.
الأن لديه الآن أيضًا عائلة ، وكذلك أفراد من عائلته يعاملونه بصدق.
في الوقت الحالي ، إذا كان تشو فنغ يرغب في تحقيق اختراق ، فإن موارد التدريب العادية لم تكن ببساطة قادرة على إشباعه.
“ليس هناك حاجة لأن تكون مهذبًا معي ، تذكر ، أنا مديرك وكذلك عائلتك ، جبل الخشب السماوي هو منزلك ، عندما يكون لدى أحد أفراد الأسرة شيء يحتاج إلى المساعدة به ، كيف يمكنني تجاهله؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
