انصرفي
عندما علمت تاو شيانغ يو بما حدث ، طارت في غضب. وبقيادة أعضاء شعبة الخوخ الخالد ، بدأت في البحث عن سيما ينغ في كل مكان. وفي مجرد وقت قصير ، وجدتها.
بغض النظر عن وانغ وي والأعضاء الآخرين في شعبة أسورا ، أخذ تشو فنغ المبادرة إلى الاندفاع إلى مبنى المهام أولاً.
إذا كانت سيما ينغ قد عادت إلى إدارة مزج الأدوية ، لكان كل شيء على ما يرام. بعد كل شيء ، كانت إدارة مزج الأدوية مكانًا مهمًا في جبل الخشب السماوي. بغض النظر عن مدى قوة تاو شيانغ يو ، فإنها لن تجرؤ على إحداث الفوضى في إدارة مزج الأدوية.
مباشرة بعد أن بدأوا القتال ، تم وضعها في وضع غير موات وهزمت بسرعة. علاوة على ذلك ، هُزمت تمامًا.
ومع ذلك ، لم تعد سيما ينغ إلى إدارة مزج الأدوية. وسيكون شيئًا واحدًا إذا لم تعد إلى إدارة مزج الأدوية. ومع ذلك ، حتى أنها ذهبت إلى المكان الذي يجتمع فيه معظم الناس ، مبنى المهام.
ومع ذلك ، لم تعد سيما ينغ إلى إدارة مزج الأدوية. وسيكون شيئًا واحدًا إذا لم تعد إلى إدارة مزج الأدوية. ومع ذلك ، حتى أنها ذهبت إلى المكان الذي يجتمع فيه معظم الناس ، مبنى المهام.
علاوة على ذلك ، وباستخدام تقنيات التشكيل الخاصة بها ، كتبت العديد من الأحرف الكبيرة على أرض مبنى المهام.
ترجمة وتدقيق : ♥ dz chawi ♥
“أجلس هنا في انتظار أن تأتي الكلاب البرية لكي تعضني. وبغض النظر عمن سيأتي ، سأهزمهم جميعاً!!!”
فقط ، الغضب البارد الذي كان على وجه هذه المرأة تسبب في ارتجاف الحشد على الرغم من أنهم لم يكونوا باردين. كان ذلك لأنه كان ينبعث منها نية قتل كثيفة.
كانت هذه الكلمات استفزازًا واضحًا. ببساطة لم تضع الآخرين في عينيها على الإطلاق. يمكن أن يقال أنه إهانة لشعبة الخوخ الخالد بأكمله.
أما بالنسبة لسيما ينغ ، فهي لم تكن شخصا سيتراجع ، وبدأت في معركة علنية مع تاو شيانغ يو.
تاو شيانغ يو ، التي كانت غاضبة من البداية ، جن جنونها بعد أن شاهدت هذه الكلمات. ودون أن تقول كلمة أخرى ، بدأت في مهاجمة سيما ينغ.
في لحظة ، بدأت هذه المسألة تنتشر في كل مكان. بالإضافة إلى حقيقة أن تاو شيانغ يو تتمتع بسمعة كبيرة جدًا ، جاء الناس من كل مكان للمشاهدة بعد اكتشافهم أن هذه المسألة تهمها. وكان هناك حتى عدد غير قليل من الشخصيات الكبرى الحقيقية لجبل الخشب السماوي الذين ذهبوا للمشاهدة.
أما بالنسبة لسيما ينغ ، فهي لم تكن شخصا سيتراجع ، وبدأت في معركة علنية مع تاو شيانغ يو.
في مثل هذا الوقت ، يجب أن يتم الاعتناء بها عن كثب و السهر على راحتها. ومع ذلك ، بعد وصولها إلى جبل الخشب السماوي ، لم تحصل على أي من ذلك فحسب ، بل تم إذلالها علنًا من قبل الآخرين. كيف يمكن لتشو فنغ تحمل هذا؟
على الرغم من أن تقنيات الروحاني العالمي الخاصة بسيما ينغ كانت قوية جدًا ، وكانت من الروحانيين العالميين العباقرة و المعروفين ، إلا أنه لا يمكن أن تكون قوتها القتالية قابلة للمقارنة مع جسد إلهي مثل تاو شيانغ يو؟
جاء هذا بمثابة مفاجأة كبيرة لسيما ينغ. حتى أنها شعرت بالدهشة والكفر.
مباشرة بعد أن بدأوا القتال ، تم وضعها في وضع غير موات وهزمت بسرعة. علاوة على ذلك ، هُزمت تمامًا.
“شعبة أسورا ؟ هل يمكن أن تكون … هي؟”
ومع ذلك ، كانت سيما ينغ عنيدة ورفضت الإعتراف بهزيمتها مهما كان السبب. أما بالنسبة لتاو شيانغ يو فقد كانت مستبدة. وهكذا ، بدأت في إذلال سيما ينغ علنيا ، وضربتها أكثر فأكثر.
“شعبة أسورا ؟ هل يمكن أن تكون … هي؟”
في لحظة ، بدأت هذه المسألة تنتشر في كل مكان. بالإضافة إلى حقيقة أن تاو شيانغ يو تتمتع بسمعة كبيرة جدًا ، جاء الناس من كل مكان للمشاهدة بعد اكتشافهم أن هذه المسألة تهمها. وكان هناك حتى عدد غير قليل من الشخصيات الكبرى الحقيقية لجبل الخشب السماوي الذين ذهبوا للمشاهدة.
لأنها لم تكن فقط شرسة وخبيثة للغاية ، بل حتى أنها ظهرت كالمجنون.
مع ضخامة هذه المسألة ، تلقت شعبة أسورا بطبيعة الحال أخبارًا عنها. في حين أن الآخرين كانوا يعرفون ذلك ، وعندما علمت باي روتشين بذلك ، لم تكن قادرة على الجلوس دون فعل أي شيء.
“أجلس هنا في انتظار أن تأتي الكلاب البرية لكي تعضني. وبغض النظر عمن سيأتي ، سأهزمهم جميعاً!!!”
دون التفكير كثيرًا ، تركت باي روتشين هذه الكلمات “أخبروا تشو فنغ للذهاب إلى هناك بعد أن يخرج من تدريبه المغلق. وإذا لم يكن تشو فنغ في الخارج ، فلا يُسمح لأي شخص من شعبة اسورا بالتصرف بشكل أعمى”.
كانوا أعضاء شعبة الخوخ الخالد. حتى لو لم يكن من الممكن اعتبار تلاميذ الخوخ الخالد جمالًا استثنائيًا ، فلا يزال يمكن اعتبارهم جمالًا عاديًا. وكانت كل واحدة من النساء بمظهر جميل وقوة موهوبة.
بعد أن تركت باي روتشين هذه الكلمات ، حلقت في السماء وطارت باتجاه مبنى المهام.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
عندما رأوا هذا المشهد ، عرف الجميع أن باي روتشين أخذت زمام المبادرة وهرعت إلى هناك.
“أجلس هنا في انتظار أن تأتي الكلاب البرية لكي تعضني. وبغض النظر عمن سيأتي ، سأهزمهم جميعاً!!!”
على الرغم من أن الأعضاء الآخرين في شعبة أسورا لم يعرفوا ما إذا كانت باي روتشين تعرف من هي سيما ينغ ، إلا أنهم كانوا قادرين على التخمين من مظهرها العصبي أن سيما ينغ كانت مرتبطة بالتأكيد بباي روتشين وتشو فنغ.
بغض النظر عن وانغ وي والأعضاء الآخرين في شعبة أسورا ، أخذ تشو فنغ المبادرة إلى الاندفاع إلى مبنى المهام أولاً.
وهكذا ، عند التفكير في أن باي روتشين ذهبت لمساعدة سيما ينغ ، بدأ الناس من شعبة أسورا بالذعر. بعد كل شيء ، لم يكن خصمهم هذه المرة شخصية صغيرة ؛ كانت تاو تشيانغ يو ، التي تمتلك جسد إلهي.
إذا كانت سيما ينغ قد عادت إلى إدارة مزج الأدوية ، لكان كل شيء على ما يرام. بعد كل شيء ، كانت إدارة مزج الأدوية مكانًا مهمًا في جبل الخشب السماوي. بغض النظر عن مدى قوة تاو شيانغ يو ، فإنها لن تجرؤ على إحداث الفوضى في إدارة مزج الأدوية.
وهكذا ، لم يجرؤ الناس من شعبة أسورا على القيام بشيء متهور ، ولم يجرؤوا على إزعاج تشو فنغ. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو التجمع بصمت وانتظار خروج تشو فنغ من تدريبه المغلق حتى يتمكن من اتخاذ قرار.
“باي روتشين ، هي حاليا في الرتبة التاسعة في قائمة خلافة جبل الخشب السماوي ، تلك الشخصية الشيطانية التي تمتلك خط الدم الإمبراطوري”.
“تغازل الموت حقا.”
عندما علمت تاو شيانغ يو بما حدث ، طارت في غضب. وبقيادة أعضاء شعبة الخوخ الخالد ، بدأت في البحث عن سيما ينغ في كل مكان. وفي مجرد وقت قصير ، وجدتها.
بعد معرفة ما حدث ، غضب تشو فنغ للغاية. بدأ في الضغط على أسنانه وظهرت عروقه على وجهه.
كانوا أعضاء شعبة الخوخ الخالد. حتى لو لم يكن من الممكن اعتبار تلاميذ الخوخ الخالد جمالًا استثنائيًا ، فلا يزال يمكن اعتبارهم جمالًا عاديًا. وكانت كل واحدة من النساء بمظهر جميل وقوة موهوبة.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
“هذه هي؟”
في مثل هذا الوقت ، يجب أن يتم الاعتناء بها عن كثب و السهر على راحتها. ومع ذلك ، بعد وصولها إلى جبل الخشب السماوي ، لم تحصل على أي من ذلك فحسب ، بل تم إذلالها علنًا من قبل الآخرين. كيف يمكن لتشو فنغ تحمل هذا؟
وهكذا ، لم يجرؤ الناس من شعبة أسورا على القيام بشيء متهور ، ولم يجرؤوا على إزعاج تشو فنغ. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو التجمع بصمت وانتظار خروج تشو فنغ من تدريبه المغلق حتى يتمكن من اتخاذ قرار.
بغض النظر عن نوع الصراع الذي واجهه معها في الماضي ، لم يكن بإمكانه الجلوس والمشاهدة في مثل هذا الوقت.
كانوا أعضاء شعبة الخوخ الخالد. حتى لو لم يكن من الممكن اعتبار تلاميذ الخوخ الخالد جمالًا استثنائيًا ، فلا يزال يمكن اعتبارهم جمالًا عاديًا. وكانت كل واحدة من النساء بمظهر جميل وقوة موهوبة.
عندما فكر في هذا ، تغيرت خطوات تشو فنغ ، وتحول إلى شعاع من الضوء واختفى.
أما ما جذب الجمهور ، فقد كانت مجموعة من التلاميذ الجميلات.
بغض النظر عن وانغ وي والأعضاء الآخرين في شعبة أسورا ، أخذ تشو فنغ المبادرة إلى الاندفاع إلى مبنى المهام أولاً.
في هذه اللحظة ، اجتمع حشد كبير بالفعل في مبنى المهام . لم يكن هناك فقط عدد كبير من التلاميذ ، بل اجتمع حتى الشيوخ هنا.
علاوة على ذلك ، وباستخدام تقنيات التشكيل الخاصة بها ، كتبت العديد من الأحرف الكبيرة على أرض مبنى المهام.
أما ما جذب الجمهور ، فقد كانت مجموعة من التلاميذ الجميلات.
ومع ذلك ، لم تعد سيما ينغ إلى إدارة مزج الأدوية. وسيكون شيئًا واحدًا إذا لم تعد إلى إدارة مزج الأدوية. ومع ذلك ، حتى أنها ذهبت إلى المكان الذي يجتمع فيه معظم الناس ، مبنى المهام.
كانوا أعضاء شعبة الخوخ الخالد. حتى لو لم يكن من الممكن اعتبار تلاميذ الخوخ الخالد جمالًا استثنائيًا ، فلا يزال يمكن اعتبارهم جمالًا عاديًا. وكانت كل واحدة من النساء بمظهر جميل وقوة موهوبة.
دون التفكير كثيرًا ، تركت باي روتشين هذه الكلمات “أخبروا تشو فنغ للذهاب إلى هناك بعد أن يخرج من تدريبه المغلق. وإذا لم يكن تشو فنغ في الخارج ، فلا يُسمح لأي شخص من شعبة اسورا بالتصرف بشكل أعمى”.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جذب نظر الجميع كان شخصان فقط.
وهكذا ، لم يجرؤ الناس من شعبة أسورا على القيام بشيء متهور ، ولم يجرؤوا على إزعاج تشو فنغ. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو التجمع بصمت وانتظار خروج تشو فنغ من تدريبه المغلق حتى يتمكن من اتخاذ قرار.
كانتا سيما ينغ وتاو شيانغ يو.
علاوة على ذلك ، وباستخدام تقنيات التشكيل الخاصة بها ، كتبت العديد من الأحرف الكبيرة على أرض مبنى المهام.
لم تكن تاو شيانغ يو طويلة جدًا ، وكانت بنيتها ضعيفة إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت تتسبب حاليًا في رعب الكثير من الأشخاص الحاضرين.
عندما فكر في هذا ، تغيرت خطوات تشو فنغ ، وتحول إلى شعاع من الضوء واختفى.
لأنها لم تكن فقط شرسة وخبيثة للغاية ، بل حتى أنها ظهرت كالمجنون.
“هذه هي؟”
“اعترفي بخطأك ، اعترفي بخطئك الآن ، أيتها العاهرة”.
من نظرة ، بدت حقًا مثيرة للشفقة.
كانت تاو شيانغ يو تركب ظهر سيما ينغ. أثناء إجبارها على الاعتراف بخطئها ، وكانت تمسك شعرها وتحطم رأسها للأسفل على أرض مبنى المهام مرارًا وتكرارًا.
بغض النظر عن وانغ وي والأعضاء الآخرين في شعبة أسورا ، أخذ تشو فنغ المبادرة إلى الاندفاع إلى مبنى المهام أولاً.
تم تغطية سيما ينغ بالفعل بالجروح والكدمات. أما رأسها فقد امتلأ بالدماء . حتى وجهها الصغير الساحر حيث كان مغطى بالدم ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه.
في النهاية ، تمكن شخص ما من التعرف على باي روتشين ، وأعلن شخصيًا أن باي روتشين هي الرئيس الثاني لشعبة أسورا.
من نظرة ، بدت حقًا مثيرة للشفقة.
على الرغم من أن الأعضاء الآخرين في شعبة أسورا لم يعرفوا ما إذا كانت باي روتشين تعرف من هي سيما ينغ ، إلا أنهم كانوا قادرين على التخمين من مظهرها العصبي أن سيما ينغ كانت مرتبطة بالتأكيد بباي روتشين وتشو فنغ.
ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الحالة ، لا تزال سيما ينغ تضغط على أسنانها ورفضت التحدث بكلمة واحدة ، ناهيك عن الاعتراف بخطئها. الضجيج الوحيد الذي أعطته كان صوت جسدها الذي يتصادم مع الأرض.
كانتا سيما ينغ وتاو شيانغ يو.
في هذه اللحظة ، كان العديد من تلاميذ جبل الخشب السماوي يهتفون لتاو شيانغ يو.
حتى الآن ، تعرضت فتاة مثلها للضرب إلى درجة لا يمكن التعرف عليها. كان هناك بطبيعة الحال أناس لم يتمكنوا من الاستمرار في المشاهدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتلاميذ الذكور الذين كانوا مغرمين بالجمال ، حتى أنهم شعروا بصداع من ما كانوا يرونه.
هذا لأنه بينما لم يعرفوا من هي سيما ينغ ، فقد عرفوا من هي تاو شيانغ يو. وبعد سماع ما حدث ، تمنوا جميعًا أن تهزم تاو شيانغ يو سيما ينغ حتى الموت ، وشعروا أن ما تفعله هو الحفاظ على شرف تلاميذ جبل الخشب السماوي.
ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الحالة ، لا تزال سيما ينغ تضغط على أسنانها ورفضت التحدث بكلمة واحدة ، ناهيك عن الاعتراف بخطئها. الضجيج الوحيد الذي أعطته كان صوت جسدها الذي يتصادم مع الأرض.
ومع ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين لم يتمكنوا من تحمل المشاهدة. بعد كل شيء ، كانت سيما ينغ فتاة صغيرة جدًا. على الرغم من أن شعرها الأحمر قد يكون غير تقليدي ، إلا أن وجهها كان جميلًا حقًا.
كانتا سيما ينغ وتاو شيانغ يو.
حتى الآن ، تعرضت فتاة مثلها للضرب إلى درجة لا يمكن التعرف عليها. كان هناك بطبيعة الحال أناس لم يتمكنوا من الاستمرار في المشاهدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتلاميذ الذكور الذين كانوا مغرمين بالجمال ، حتى أنهم شعروا بصداع من ما كانوا يرونه.
إذا كانت سيما ينغ قد عادت إلى إدارة مزج الأدوية ، لكان كل شيء على ما يرام. بعد كل شيء ، كانت إدارة مزج الأدوية مكانًا مهمًا في جبل الخشب السماوي. بغض النظر عن مدى قوة تاو شيانغ يو ، فإنها لن تجرؤ على إحداث الفوضى في إدارة مزج الأدوية.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التدخل لوضع حد لهذا. كان كل ذلك لأن الشخص الذي كان يضرب سيما ينغ كانت تاو شيانغ يو .
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جذب نظر الجميع كان شخصان فقط.
تدريجيا ، بدأ العديد من الحاضرين يشعرون بأن سيما ينغ سوف تتعرض للضرب حتى الموت. شعروا أن هذا النوع من الأشياء كان شيئًا ستفعله تاو شيانغ يو. علاوة على ذلك ، كانت تمتلك القوة للقيام بذلك.
“هذه هي؟”
“توقفي ~ ~ ~”فجأة ، بدا صوت مليء بالغضب من السماء البعيدة.
لم تكن تاو شيانغ يو طويلة جدًا ، وكانت بنيتها ضعيفة إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت تتسبب حاليًا في رعب الكثير من الأشخاص الحاضرين.
“هذه هي؟”
كانتا سيما ينغ وتاو شيانغ يو.
تحولت نظراتهم نحو مصدر الصوت ، صدم العديد من الحاضرين. وذلك لأن الشخص الذي جاء كانت أيضًا أنثى. علاوة على ذلك ، كانت هذه المرأة جميلة جدًا لدرجة أنها كانت أكثر إرضاءً للعيون من تاو شيانغ يو .
“هذه هي؟”
فقط ، الغضب البارد الذي كان على وجه هذه المرأة تسبب في ارتجاف الحشد على الرغم من أنهم لم يكونوا باردين. كان ذلك لأنه كان ينبعث منها نية قتل كثيفة.
في هذه اللحظة ، اجتمع حشد كبير بالفعل في مبنى المهام . لم يكن هناك فقط عدد كبير من التلاميذ ، بل اجتمع حتى الشيوخ هنا.
“شعبة أسورا ؟ هل يمكن أن تكون … هي؟”
على الرغم من أن تقنيات الروحاني العالمي الخاصة بسيما ينغ كانت قوية جدًا ، وكانت من الروحانيين العالميين العباقرة و المعروفين ، إلا أنه لا يمكن أن تكون قوتها القتالية قابلة للمقارنة مع جسد إلهي مثل تاو شيانغ يو؟
“إنها هي ، إنها هي. إنها الرئيسة الثانية لشعبة أسورا”.
لأنها لم تكن فقط شرسة وخبيثة للغاية ، بل حتى أنها ظهرت كالمجنون.
“باي روتشين ، هي حاليا في الرتبة التاسعة في قائمة خلافة جبل الخشب السماوي ، تلك الشخصية الشيطانية التي تمتلك خط الدم الإمبراطوري”.
دون التفكير كثيرًا ، تركت باي روتشين هذه الكلمات “أخبروا تشو فنغ للذهاب إلى هناك بعد أن يخرج من تدريبه المغلق. وإذا لم يكن تشو فنغ في الخارج ، فلا يُسمح لأي شخص من شعبة اسورا بالتصرف بشكل أعمى”.
في النهاية ، تمكن شخص ما من التعرف على باي روتشين ، وأعلن شخصيًا أن باي روتشين هي الرئيس الثاني لشعبة أسورا.
تم تغطية سيما ينغ بالفعل بالجروح والكدمات. أما رأسها فقد امتلأ بالدماء . حتى وجهها الصغير الساحر حيث كان مغطى بالدم ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه.
“إنها هي؟”في هذه اللحظة ، رفعت سيما ينغ رأسها. عندما شاهدت باي روتشين ، عرضت تعبيرًا مفاجئًا.
بعد معرفة ما حدث ، غضب تشو فنغ للغاية. بدأ في الضغط على أسنانه وظهرت عروقه على وجهه.
كانت تعتقد أن شخصًا ما قد يأتي لإنقاذها. ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أن هذا الشخص هو باي روتشين. بعد كل شيء ، كانت وقحة للغاية تجاه تشو فنغ و باي روتشين في جنة الأرواح التسعة.
من نظرة ، بدت حقًا مثيرة للشفقة.
الآن بعد أن عادوا إلى جبل الخشب السماوي ، وتصادف أنها تعرضت للإذلال ، يجب أن تتمتع باي روتشين بإذلالها. ومع ذلك ، لماذا وقفت مع تعبير عن الغضب؟
كانت تعتقد أن شخصًا ما قد يأتي لإنقاذها. ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أن هذا الشخص هو باي روتشين. بعد كل شيء ، كانت وقحة للغاية تجاه تشو فنغ و باي روتشين في جنة الأرواح التسعة.
جاء هذا بمثابة مفاجأة كبيرة لسيما ينغ. حتى أنها شعرت بالدهشة والكفر.
بغض النظر عن وانغ وي والأعضاء الآخرين في شعبة أسورا ، أخذ تشو فنغ المبادرة إلى الاندفاع إلى مبنى المهام أولاً.
ومع ذلك ، لم تقف باي روتشين في الأمام. لم تكن تقف في الأمام فحسب ، بل أشارت إلى تاو تشيانغ يو وهتفت بغضب مع نية القتل العميق ، “انصرفي!”
وهكذا ، لم يجرؤ الناس من شعبة أسورا على القيام بشيء متهور ، ولم يجرؤوا على إزعاج تشو فنغ. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو التجمع بصمت وانتظار خروج تشو فنغ من تدريبه المغلق حتى يتمكن من اتخاذ قرار.
ترجمة وتدقيق : ♥ dz chawi ♥
عندما علمت تاو شيانغ يو بما حدث ، طارت في غضب. وبقيادة أعضاء شعبة الخوخ الخالد ، بدأت في البحث عن سيما ينغ في كل مكان. وفي مجرد وقت قصير ، وجدتها.
تحولت نظراتهم نحو مصدر الصوت ، صدم العديد من الحاضرين. وذلك لأن الشخص الذي جاء كانت أيضًا أنثى. علاوة على ذلك ، كانت هذه المرأة جميلة جدًا لدرجة أنها كانت أكثر إرضاءً للعيون من تاو شيانغ يو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
