Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1250

أنا آسف

أنا آسف

على الرغم من أن الشيوخ الثلاثة كانوا ضعفاء للغاية ويعانون من ألم حرقهم بسبب التشكيل ، إلا أنهم كانوا هادئين للغاية.

لم تأت للاعتذار من أجل الحصول على الغفران من تشو فنغ وباى روتشين. وبدلاً من ذلك ، شعرت حقًا أنها تسببت في معاناتهم ، وأنها خذلتهم. لهذا السبب اعتذرت.

لم يكن هؤلاء الثلاثة فقط يجلسون في مواقع متقاطعة فوق التشكيل دون التحدث بكلمة واحدة ، بل لم ينطقوا صوتًا.

“أنا آسفة.” ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ وباي روتشين لا يزالان متشككين في ما سمعوه ، اعتذرت لهما سيما ينغ. علاوة على ذلك ، فقد انحنت إليهم اعتذاريًا.

كانت إرادتهم جديرة بالإعجاب. ومع ذلك ، فقد آلم ذلك تشو فنغ وباي روتشين بعمق.

“أنا آسفة.” ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ وباي روتشين لا يزالان متشككين في ما سمعوه ، اعتذرت لهما سيما ينغ. علاوة على ذلك ، فقد انحنت إليهم اعتذاريًا.

“الشيوخ !!!” بعد التردد ، لا يزال تشو فنغ يصرخ بصوت ناعم.

ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا محاصرين داخل هذا العذاب ، أظهر الشيوخ الثلاثة ابتسامة من الراحة بعد رؤية تشو فنغ و باي روتشين.

عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.

“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.

يمكن ملاحظة أنه بغض النظر عن مدى قوتهم ومدى مثابرتهم ، ما زالوا يعانون من آلام وتعذيبات هائلة في هذا التشكيل.

أذهل هذا المشهد كلا من تشو فنغ وباى روتشين. إذا كان شخصًا آخر ، فسيكون هذا أمرًا طبيعيًا للغاية. ومع ذلك ، عندما كانت سيما ينغ ، بدا أنه لا يمكن تصوره.

ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا محاصرين داخل هذا العذاب ، أظهر الشيوخ الثلاثة ابتسامة من الراحة بعد رؤية تشو فنغ و باي روتشين.

“لقد رأيتهم الآن ، حان وقت المغادرة” ، في هذه اللحظة ، بدأ شيوخ إدارة العقوبة في حث تشو فنغ والأخرين على المغادرة. كان من الواضح أنهم لا يريدون منهم التحدث مع الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرين لفترة طويلة من الزمن.

قال الشيخ هونغ مو بابتسامة: “لقد أتيت”. يبدو أنه قد توقع بالفعل مجيء تشو فنغ وباي روتشين.

قال الشيخ هونغ مو بابتسامة: “لقد أتيت”. يبدو أنه قد توقع بالفعل مجيء تشو فنغ وباي روتشين.

قال تشو فنغ وباي روتشين بحزن وندم: “أيها الشيوخ ، لقد جعلناكم تعانو”. في هذا الوقت ، لم تكن باي روتشين قادرة على احتواء نفسها ، وتدفق تياران من الدموع على خديها.

“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.

“هااه ، ماذا تفعلان أنتما الإثنان؟ كيف يمكن لشخص ما من إدارة مزج الأدوية أن يكون ذو سلوك مشين؟ روتشين ، لا يجب أن تبكي”. عندما رأى أن باي روتشين بدأت في البكاء ، تحدث الشيخ زو تشيوان بطريقة مزعجة.

بعد كل شيء ، كانت تلك الفتاة ماكرة للغاية. علاوة على ذلك ، كانت تجهل للغاية طرق العالم. كان هذا شيئًا اختبره كلا من تشو فنغ وباي روتشين.

“هذا صحيح. تشو فنغ ، روتشين ، ما تعابيرك المخجلة هذه؟ إن القبض علينا لا علاقة له بكما. فلماذا تلومون أنفسكم بشكل أعمى؟” قال الشيخ وي.

يمكن ملاحظة أنه بغض النظر عن مدى قوتهم ومدى مثابرتهم ، ما زالوا يعانون من آلام وتعذيبات هائلة في هذا التشكيل.

“هذا صحيح. بصفتنا شيوخ إدارة لقسم الطب ، قمنا فقط بما نحن بحاجة إليه من أجل حماية كرامة إدارة مزج الأدوية.

ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا محاصرين داخل هذا العذاب ، أظهر الشيوخ الثلاثة ابتسامة من الراحة بعد رؤية تشو فنغ و باي روتشين.

“ناهيك عن ينغ ير التي هي ضيف لإدارة مزج الأدوية. لقد وعدت جدها بأنني سأعتني بها جيدًا. ومع ذلك ، بعد أن وصلت إلى جبل الخشب السماوي ، تعرضت للضرب والإهانة من قبل الآخرين. على هذا النحو ، كيف يمكنني أن أخذل جدها الراحل؟”

“إن إدارة العقوبات لن تجرؤ على فعل أي شيء لنا. عد فقط.”

“في هذا ، أنتما الإثنان لا يجب أن تلوما أنفسكم. حتى لو لم يشمل هذا الأمر بينكما ، كنا ما زلنا سنفعل ذلك لينغ ير” عزى الشيخ هونغ مو بابتسامة على وجهه.

“أعلم أن حياتكم في جبل الخشب السماوي كانت جيدة جدًا في الأصل. على الأقل ، في المنطقة الأساسية ، أنتما الإثنان عبقريان يعشقان من عددًا لا يحصى من الناس.”

ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله الشيوخ الثلاثة ، شعر تشو فنغ وباى روتشين بدلاً من ذلك بألم أكبر في قلوبهم. تمكن الاثنان من أن يقولوا أن الشيوخ الثلاثة قالوا هذه الكلمات فقط لأنهم لا يريدونهم أن يلوموا أنفسهم.

“بغض النظر عمن هو ، اطلبِ منهم العودة. أنا لست في حالة مزاجية لرؤية الضيوف”. لوح تشو فنغ بيده وأشار إلى تلك الخادمة أن تطرد الشخص الذي جاء.

كان من الواضح بسببهم أن الشيوخ الثلاثة انتهى بهم الحال في مثل هذه الحالة. ومع ذلك ، كان الشيوخ الثلاثة ما زالوا يفكرون في تشو فنغ وباى روتشين. حركت نواياهم الرقيقة تشو فنغ وباي روتشين بعمق. ومع ذلك ، في نفس الوقت ، آلمت قلوبهم أيضًا.

في هذه اللحظة ، ألقى تشو فنغ نظرة على باي روتشين و ألمح إليها لتواضع سيما ينغ. بعد كل شيء ، مهما يكن فمن الوقح أن يلمس الرجل امرأة. خاصة وأنه وسيما ينغ لم يكونا على دراية كبيرة ببعضهما البعض ؛ سيكون من الأنسب قليلاً لباي روتشين أن تواسيها.

“لقد رأيتهم الآن ، حان وقت المغادرة” ، في هذه اللحظة ، بدأ شيوخ إدارة العقوبة في حث تشو فنغ والأخرين على المغادرة. كان من الواضح أنهم لا يريدون منهم التحدث مع الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرين لفترة طويلة من الزمن.

“أنت لا تريد أن تراني حتى؟” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت فجأة. في الوقت نفسه ، ظهر الشخص أمام تشو فنغ و باي روتشين.

“الشيخ هونغ مو ، الشيخ وي ، الشيخ زو ، ماذا يجب أن أفعل لكي أنقذكم الثلاثة؟” رؤية أن الوضع يتحول إلى حالة سيئة ، سألهم تشو فنغ على عجل عبر الإرسال الصوتي. لم يستطع أن يجلس فقط ولا يفعل شيئًا ، ولا يمكنه تجاهل الشيوخ الثلاثة.

قال تشو فنغ وباي روتشين بحزن وندم: “أيها الشيوخ ، لقد جعلناكم تعانو”. في هذا الوقت ، لم تكن باي روتشين قادرة على احتواء نفسها ، وتدفق تياران من الدموع على خديها.

طالما كانت هناك إمكانية طفيفة حتى يكون قادر على مساعدة الشيوخ الثلاثة ، فعندئذ حتى لو اضطر تشو فنغ إلى المرور في الماء والتقدم في النار ، فسيظل يفعل ذلك.

“هذا صحيح. تشو فنغ ، روتشين ، ما تعابيرك المخجلة هذه؟ إن القبض علينا لا علاقة له بكما. فلماذا تلومون أنفسكم بشكل أعمى؟” قال الشيخ وي.

“تشو فنغ ، لا تقلق بشأننا.”

“ومع ذلك ، فإن وضعكم الحالي سيء للغاية. وكل هذا بسببي. إذا لم أكن متهورة ، لما كنتم قد تدهورتم إلى حالتكم الحالية ، ولما تم القبض على الشيوخ الثلاثة أيضًا”.

“إن إدارة العقوبات لن تجرؤ على فعل أي شيء لنا. عد فقط.”

عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.

“طالما أنكم جميعًا آمنون وسليمون ، سنكون نحن الرجال المسنين الثلاثة مرتاحين” ، ومع ذلك ، ابتسم الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرون بخفة ، ولم يعطوا تشو فنغ أي اقتراح حول كيفية مساعدتهم.

عندما تحدثت إلى هذه النقطة ، بدأت سيما ينغ في البكاء. علاوة على ذلك ، أصبح بكائها أكثر عاطفية. في النهاية ، فقدت نفسها في الواقع وركعت على الأرض مع ارتجافها الضعيف.

ومع ذلك ، كلما كان الأمر كذلك ، كلما شعر تشو فنغ بالقلق. هذا لأنه يعني أنه قد يكون من الممكن ألا يكون لدى تشو فنغ أي وسيلة لإنقاذ الشيوخ الثلاثة ، وأن أوضاعهم الحالية كانت سيئة حقًا.

لم تأت للاعتذار من أجل الحصول على الغفران من تشو فنغ وباى روتشين. وبدلاً من ذلك ، شعرت حقًا أنها تسببت في معاناتهم ، وأنها خذلتهم. لهذا السبب اعتذرت.

بعد أن غادروا إدارة العقوبة ، عاد تشو فنغ وباى روتشين إلى شعبة أسورا معًا. كان الاثنان يعبران بصمت عن القلق ، وكانت أطر ذهنهما ثقيلة للغاية.

“طالما أنكم جميعًا آمنون وسليمون ، سنكون نحن الرجال المسنين الثلاثة مرتاحين” ، ومع ذلك ، ابتسم الشيخ هونغ مو والشيوخ الآخرون بخفة ، ولم يعطوا تشو فنغ أي اقتراح حول كيفية مساعدتهم.

“السيد ، هناك ضيف أراد رؤيتك” استمر هذا النوع من الحالة طوال الطريق حتى ظهرت خادمة.

بعد أن غادروا إدارة العقوبة ، عاد تشو فنغ وباى روتشين إلى شعبة أسورا معًا. كان الاثنان يعبران بصمت عن القلق ، وكانت أطر ذهنهما ثقيلة للغاية.

“بغض النظر عمن هو ، اطلبِ منهم العودة. أنا لست في حالة مزاجية لرؤية الضيوف”. لوح تشو فنغ بيده وأشار إلى تلك الخادمة أن تطرد الشخص الذي جاء.

على الرغم من أن الشيوخ الثلاثة كانوا ضعفاء للغاية ويعانون من ألم حرقهم بسبب التشكيل ، إلا أنهم كانوا هادئين للغاية.

“أنت لا تريد أن تراني حتى؟” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت فجأة. في الوقت نفسه ، ظهر الشخص أمام تشو فنغ و باي روتشين.

“أنت لا تريد أن تراني حتى؟” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت فجأة. في الوقت نفسه ، ظهر الشخص أمام تشو فنغ و باي روتشين.

“إنه أنتِ؟” عندما رأوا الشخص الذي جاء ، فوجئ كلا من تشو فنغ و باي روتشين. ذلك لأنه كان سيما ينغ.

“أنا آسفة.” ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ وباي روتشين لا يزالان متشككين في ما سمعوه ، اعتذرت لهما سيما ينغ. علاوة على ذلك ، فقد انحنت إليهم اعتذاريًا.

“هل هذا مفاجئ؟” نظرت سيما ينغ إلى تشو فنغ و باي روتشين بابتسامة على وجهها. في هذه اللحظة ، شُفيت إصاباتها بالكامل وكان لديها ابتسامة خفيفة على وجهها. بدا الأمر كما لو أنها خرجت أخيرًا من آلام وفاة جدها.

بعد أن غادروا إدارة العقوبة ، عاد تشو فنغ وباى روتشين إلى شعبة أسورا معًا. كان الاثنان يعبران بصمت عن القلق ، وكانت أطر ذهنهما ثقيلة للغاية.

“لماذا أتيتِ هنا؟” كان مزاج باي روتشين سيئًا في البداية. عندما رأت المظهر المبتسم لسيما ينغ ، بدأت تشعر بالغضب.

ترجمة : Don Kol

يجب على المرء أن يعرف أن الحالة الحالية للشيوخ الثلاثة الذين سجنتهم إدارة العقوبة كانت إلى حد كبير بسبب سيما ينغ. ومع ذلك ، جاءت سيما ينغ بمظهر غير مبال. ليس فقط أنها لم تبدي أي اهتمام للشيوخ الثلاثة ، بل كانت تبتسم. لقد بدت حقًا لباي روتشين أنها تفتقر إلى الضمير.

“في هذا ، أنتما الإثنان لا يجب أن تلوما أنفسكم. حتى لو لم يشمل هذا الأمر بينكما ، كنا ما زلنا سنفعل ذلك لينغ ير” عزى الشيخ هونغ مو بابتسامة على وجهه.

فجأة ، تغير تعبير سيما ينغ وتحدثت بلهجة جادة ، “في الواقع ، لقد جئت إلى هنا لأعتذر لكما.”

قال تشو فنغ وباي روتشين بحزن وندم: “أيها الشيوخ ، لقد جعلناكم تعانو”. في هذا الوقت ، لم تكن باي روتشين قادرة على احتواء نفسها ، وتدفق تياران من الدموع على خديها.

“ماذا؟” عند سماع هذه الكلمات ، أذهل كلا من تشو فنغ وباي روتشين. لم يجرؤوا على الاعتقاد بأن شخصًا مثل سيما ينغ سيقول هذه الكلمات.

“ناهيك عن ينغ ير التي هي ضيف لإدارة مزج الأدوية. لقد وعدت جدها بأنني سأعتني بها جيدًا. ومع ذلك ، بعد أن وصلت إلى جبل الخشب السماوي ، تعرضت للضرب والإهانة من قبل الآخرين. على هذا النحو ، كيف يمكنني أن أخذل جدها الراحل؟”

“أنا آسفة.” ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ وباي روتشين لا يزالان متشككين في ما سمعوه ، اعتذرت لهما سيما ينغ. علاوة على ذلك ، فقد انحنت إليهم اعتذاريًا.

فجأة ، قالت سيما ينغ ، “تشو فنغ ، باي روتشين ، سأغادر”.

أذهل هذا المشهد كلا من تشو فنغ وباى روتشين. إذا كان شخصًا آخر ، فسيكون هذا أمرًا طبيعيًا للغاية. ومع ذلك ، عندما كانت سيما ينغ ، بدا أنه لا يمكن تصوره.

“هااه ، ماذا تفعلان أنتما الإثنان؟ كيف يمكن لشخص ما من إدارة مزج الأدوية أن يكون ذو سلوك مشين؟ روتشين ، لا يجب أن تبكي”. عندما رأى أن باي روتشين بدأت في البكاء ، تحدث الشيخ زو تشيوان بطريقة مزعجة.

بعد كل شيء ، كانت تلك الفتاة ماكرة للغاية. علاوة على ذلك ، كانت تجهل للغاية طرق العالم. كان هذا شيئًا اختبره كلا من تشو فنغ وباي روتشين.

“إنه أنتِ؟” عندما رأوا الشخص الذي جاء ، فوجئ كلا من تشو فنغ و باي روتشين. ذلك لأنه كان سيما ينغ.

“أعلم أن حياتكم في جبل الخشب السماوي كانت جيدة جدًا في الأصل. على الأقل ، في المنطقة الأساسية ، أنتما الإثنان عبقريان يعشقان من عددًا لا يحصى من الناس.”

يمكن ملاحظة أنه بغض النظر عن مدى قوتهم ومدى مثابرتهم ، ما زالوا يعانون من آلام وتعذيبات هائلة في هذا التشكيل.

“ومع ذلك ، فإن وضعكم الحالي سيء للغاية. وكل هذا بسببي. إذا لم أكن متهورة ، لما كنتم قد تدهورتم إلى حالتكم الحالية ، ولما تم القبض على الشيوخ الثلاثة أيضًا”.

على الرغم من أن باي روتشين شعرت أن سيما ينغ كانت مثيرة للاشمئزاز للغاية ، فقد أصبحت لطيفة القلب في هذه اللحظة. وهكذا ، لم تتردد ، وبدأت في السير إلى سيما ينغ لتواسيها.

“أنا … حقا حامل سوء الحظ. لم أتسبب فقط في وفاة والدي وأمي ، بل لقد تسببت في وفاة جدي. والآن … لقد ورطتكم جميعًا. أنا حقًا … ”

عندما سمعوا صيحة تشو فنغ ، فتح الشيوخ الثلاثة أعينهم. في اللحظة التي فتحوا فيها أعينهم ، ظهر ضعف وإرهاق في نظراتهم.

عندما تحدثت إلى هذه النقطة ، بدأت سيما ينغ في البكاء. علاوة على ذلك ، أصبح بكائها أكثر عاطفية. في النهاية ، فقدت نفسها في الواقع وركعت على الأرض مع ارتجافها الضعيف.

فجأة ، تغير تعبير سيما ينغ وتحدثت بلهجة جادة ، “في الواقع ، لقد جئت إلى هنا لأعتذر لكما.”

في هذه اللحظة ، كيف كانت لا تزال تلك الفتاة البذيئة وغير العقلانية والماكرة وغير المنضبطة؟ كانت ببساطة طفلة يرثى لها ، طفلة ضلّت طريقها ولم تستطع إيجاد عائلتها.

بعد أن غادروا إدارة العقوبة ، عاد تشو فنغ وباى روتشين إلى شعبة أسورا معًا. كان الاثنان يعبران بصمت عن القلق ، وكانت أطر ذهنهما ثقيلة للغاية.

عندما رأوا هذا ، تم نقل كلا من تشو فنغ و باي روتشين عاطفياً.

ومع ذلك ، بعد سماع ما قاله الشيوخ الثلاثة ، شعر تشو فنغ وباى روتشين بدلاً من ذلك بألم أكبر في قلوبهم. تمكن الاثنان من أن يقولوا أن الشيوخ الثلاثة قالوا هذه الكلمات فقط لأنهم لا يريدونهم أن يلوموا أنفسهم.

بغض النظر عن مدى استبداد سيما ينغ ، مهما كانت غير مهذبة وغير معقولة ، كانت ، بعد كل شيء ، فتاة. في أعماق قلبها كان هناك جانب من الضعف.

“الشيوخ !!!” بعد التردد ، لا يزال تشو فنغ يصرخ بصوت ناعم.

فقط ، نادرا ما كشفت عن ذلك الجانب الضعيف. حتى الآن ، كشفت عنه بالفعل أمام تشو فنغ و باي روتشين.

“هذا صحيح. بصفتنا شيوخ إدارة لقسم الطب ، قمنا فقط بما نحن بحاجة إليه من أجل حماية كرامة إدارة مزج الأدوية.

استطاع تشو فنغ أن يقول أنها لم تكن تمثل وكانت تشعر بالذنب والعار حقًا. من حالتها الحالية ، تمكن تشو فنغ من القول أنها ألقت نفسها حقًا من أعماق قلبها.

أذهل هذا المشهد كلا من تشو فنغ وباى روتشين. إذا كان شخصًا آخر ، فسيكون هذا أمرًا طبيعيًا للغاية. ومع ذلك ، عندما كانت سيما ينغ ، بدا أنه لا يمكن تصوره.

لم تأت للاعتذار من أجل الحصول على الغفران من تشو فنغ وباى روتشين. وبدلاً من ذلك ، شعرت حقًا أنها تسببت في معاناتهم ، وأنها خذلتهم. لهذا السبب اعتذرت.

يمكن ملاحظة أنه بغض النظر عن مدى قوتهم ومدى مثابرتهم ، ما زالوا يعانون من آلام وتعذيبات هائلة في هذا التشكيل.

في هذه اللحظة ، ألقى تشو فنغ نظرة على باي روتشين و ألمح إليها لتواضع سيما ينغ. بعد كل شيء ، مهما يكن فمن الوقح أن يلمس الرجل امرأة. خاصة وأنه وسيما ينغ لم يكونا على دراية كبيرة ببعضهما البعض ؛ سيكون من الأنسب قليلاً لباي روتشين أن تواسيها.

“إن إدارة العقوبات لن تجرؤ على فعل أي شيء لنا. عد فقط.”

على الرغم من أن باي روتشين شعرت أن سيما ينغ كانت مثيرة للاشمئزاز للغاية ، فقد أصبحت لطيفة القلب في هذه اللحظة. وهكذا ، لم تتردد ، وبدأت في السير إلى سيما ينغ لتواسيها.

“أنا آسفة.” ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ وباي روتشين لا يزالان متشككين في ما سمعوه ، اعتذرت لهما سيما ينغ. علاوة على ذلك ، فقد انحنت إليهم اعتذاريًا.

كانت سيما ينغ في الواقع فردًا قويًا جدًا. كان الأمر ببساطة أن أضعف جانب لها قد تم تحريكه في وقت سابق. وهكذا ، بعد حضن وربت بسيطين من باي روتشين ، عادت بسرعة إلى وضعها الطبيعي.

في هذه اللحظة ، كيف كانت لا تزال تلك الفتاة البذيئة وغير العقلانية والماكرة وغير المنضبطة؟ كانت ببساطة طفلة يرثى لها ، طفلة ضلّت طريقها ولم تستطع إيجاد عائلتها.

فجأة ، قالت سيما ينغ ، “تشو فنغ ، باي روتشين ، سأغادر”.

“إن إدارة العقوبات لن تجرؤ على فعل أي شيء لنا. عد فقط.”

ترجمة : Don Kol

“هذا صحيح. تشو فنغ ، روتشين ، ما تعابيرك المخجلة هذه؟ إن القبض علينا لا علاقة له بكما. فلماذا تلومون أنفسكم بشكل أعمى؟” قال الشيخ وي.

عندما تحدثت إلى هذه النقطة ، بدأت سيما ينغ في البكاء. علاوة على ذلك ، أصبح بكائها أكثر عاطفية. في النهاية ، فقدت نفسها في الواقع وركعت على الأرض مع ارتجافها الضعيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط