المساعدة المتبادلة
في هذه اللحظة ، ترددت موجة من الصرخات من شيخ الإدارة من إدارة العقاب في السماء. كانت كل صرخة بائسة أكثر من سابقتها. ومع ذلك ، كانت كل صرخة أضعف من سابقتها.
بعد العودة إلى طائفة الصعود ، أقام سيد طائفة الصعود أولاً حفل عشاء ترحيبي لكل من تشو فنغ وباي روتشين وسيما ينغ لغسل الغبار من رحلتهم.
“أرحمني ، أرجوكِ ، أرجوكِ ، لا تفعلِ هذا” أخيرًا ، لم يكن شيخ الإدارة من إدارة العقاب قادرًا على تحمل العذاب المخترق للروح وبدأ يتوسل باي سويان للحصول على الغفران.
وبالتالي ، لم يكن جسده الحالي مختلفًا عن جسم الشخص العادي. فقد جسد النصف خطوة لإمبراطور قتالي غير القابل للتدمير.
ومع ذلك ، تجاهلته باي سويان تماما. مع ابتسامة خفيفة على وجهها ، واصلت ما كانت تفعله.
“أمي ، أنا على علم بذلك.” وقالت باي روتشين: “لذلك ، نود أن نذهب إلى مجال التحالف”.
كانت ابتسامتها جميلة للغاية. كانت ناضجة وساحرة. بالنظر إلى تلك الابتسامة ، ستسحر الأخرين على الفور. ومع ذلك ، عندما يشاهد ما كانت تفعله في الوقت الحالي ثم النظر إلى ابتسامتها ، سيشعر المرء بخوف لا يوصف.
“إن باي سويان بالتأكيد ليست فردًا فاضلاً. لحسن الحظ أنها ليست عدوك. “وإلا ، إذا واجهت عدو مثلها ، فسيكون ذلك مخيفًا حقًا”.
“لقد استهنت بها حقًا.” قالت إيجي فجأة بابتسامة.
“روتشين ، مع الوضع الحالي ، لا تزال تخططين للعودة إلى جبل الخشب السماوي؟” وقالت باي سويان: “يجب أن تعرفِ أنه ليس من الآمن على الإطلاق البقاء في ذلك المكان”.
“إيجي ، ماذا تقصدين بذلك؟” كان تشو فنغ قادرًا على معرفة وجود آثار خفية في كلمات إيجي.
ومع ذلك ، بعد أن شعر الاثنان بتدريب تشو فنغ وباى روتشين الحالي ، بدأوا في الهدوء وأصبحوا سعداء. لم يكن لدى الاثنين خيار سوى الاعتراف بأن السرعة التي زاد بها هذان الطفلان تدريبهما كانت سريعة حقًا. على الأقل ، كانت أسرع بكثير مما كانوا عليه في شبابهم.
“إن امتصاص طاقة مصدر شخص آخر بشكل مباشر شيء. ومع ذلك ، فهي في الواقع قادرة على استيعاب تدريب شخص آخر بشكل مباشر. هذا بالتأكيد ليس شيئًا يمكن أن يفعله أي نصف خطوة لإمبراطور قتالي. إنها طريقة شريرة ولا ترحم.”
“دعونا نعود إلى طائفة الصعود ونناقش ذلك بعد ذلك” ، بعد أن انتهت باي سويان من قول تلك الكلمات ، لوّحت بكميها وغطت طبقة من الطاقة تشو فنغ والآخرين. بعد ذلك ، تحولت باي سويان إلى وميض ضوء ، وبدأت طبقة الطاقة التي تغطي تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ بمرافقتها والطيرات بسرعة في السماء.
“إن باي سويان بالتأكيد ليست فردًا فاضلاً. لحسن الحظ أنها ليست عدوك. “وإلا ، إذا واجهت عدو مثلها ، فسيكون ذلك مخيفًا حقًا”.
“بحاجة إلى شيء؟” حير تشو فنغ.
بعد سماع ما قالته إيجي ، كان تشو فنغ يتمتع بمستوى جديد تمامًا من الاحترام لـ باي سويان مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تمكن من أن يدرك مدى خطورتها.
“إيجي ، ماذا تقصدين بذلك؟” كان تشو فنغ قادرًا على معرفة وجود آثار خفية في كلمات إيجي.
وأخيراً ، أطلقت باي سويان كفها. أما بالنسبة لشيخ إدارة العقاب ، فقد سقط من السماء في اللحظة التي أطلقت فيها كفها واصطدم بقوة على الأرض.
“هااه ، لا تعبر عن شكرك على وجه السرعة” ، ولكن قبل أن يتمكن تشو فنغ من وضع قبضته والإنحناء للتعبير عن شكره ، مدت باي سويان يدها الزنبق الأبيض فجأة ، وأوقفت ذراعيه ودفعته إلى الخلف.
لقد فقد شيخ إدارة العقاب الحالي كلا من تدريبه وقوة حياته. حتى طاقة المصدر تم امتصاصها بالكامل.
عندما عادوا إلى طائفة الصعود ، لم يكن حاضرًا فقط سيد طائفة الصعود ، بل كان أيضًا مدير مدرسة غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكونغ تشاي شينغ والعديد من شيوخ الإدارة.
وبالتالي ، لم يكن جسده الحالي مختلفًا عن جسم الشخص العادي. فقد جسد النصف خطوة لإمبراطور قتالي غير القابل للتدمير.
لقد فقد شيخ إدارة العقاب الحالي كلا من تدريبه وقوة حياته. حتى طاقة المصدر تم امتصاصها بالكامل.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالأرض ، سمع صوت ‘ضجة’ عالية. حطم تأثير الهبوط أعضائه الداخلية بالكامل ، وكسرت جميع عظامه وتركته مشوهًا بشدة.
“لقد أخبرتني روتشين بالفعل أن ثلاثتكم تريدون الذهاب إلى مجال التحالف. علاوة على ذلك ، أردت الذهاب إلى هناك على وجه السرعة. ومع ذلك ، وبسبب الطاقة الحدودية ، أنتم الثلاثة غير قادرين على الذهاب إلى هناك وبالتالي تريدون مساعدتي”. قالت باي سويان بابتسامة.
منذ وقت ليس ببعيد ، كان يمتلك قوة قوية للغاية. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان مظهره مأساويًا حقًا ومؤسفًا. في اللحظة التي سبقت وفاته ، كان قد عانى من التعذيب الأكثر إيلامًا في حياته ، وكان قد امتص كل ما كان يمتلكه عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
لم يجرؤ تشو فنغ على النظر إلى باي سويان كثيرًا. على الرغم من أنه كان رجلًا ويتمتع أيضًا بالجمال ، بقي أن باي سويان كانت أم باي روتشين. بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت باي سويان من الكبار. علاوة على ذلك ، كان تشو فنغ واحدًا يعرف عن الاحترام الأساسي الذي يجب أن يحظى به المبتدئ تجاه كباره.
وكل هذا قامت به باي سويان!!!
كان لكل من سيد طائفة الصعود و سيكونغ تشاي شينغ تعبيرات عن القلق على وجوههم. كان من الواضح أن الاثنين سمعوا عن التجربة المريرة التي مر بها تشو فنغ وباي روتشين في جبل الخشب السماوي.
“بلع.”
“ألم تكن أنت من أراد أن يجدني لأنك كنت بحاجة إلى شيء ما؟” ضاقت عيون باي سويان قليلاً. ظهرت ابتسامة لا يمكن فهمها على وجهها الساحر.
رؤية هذا المشهد ، حتى سيما ينغ ، هذه الفتاة التي تصرفت بقوة كبيرة ، لم تكن قادرة على مساعدة نفسها من ابتلاع اللعاب من فمها. كانت خائفة من أساليب باي سويان.
“أمي ، أنا على علم بذلك.” وقالت باي روتشين: “لذلك ، نود أن نذهب إلى مجال التحالف”.
“تعالوا الأطفال ، دعونا نذهب” ، استدارت باي سويان بهدوء وابتسمت لهم برفق. كان مظهرها كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف بالضبط ما كانت تبحث عنه. علاوة على ذلك ، كلما كانت غامضة أكثر ، شعر تشو فنغ بعدم الارتياح أكثر. بعد كل شيء ، كان أكثر شيء مخيف هو المجهول.
فجأة تحدثت باي روتشين. “الأم ، الابنة لديها شيء واحد تود أن تطلبه منكِ.”
“بحاجة إلى شيء؟” حير تشو فنغ.
“روتشين ، ما الأمر ، تفضلِ وأخبرني.” سألتها باي سويان بابتسامة: “لا حاجة لأن تكوني متحفظة مع أمك”.
بعد العودة إلى طائفة الصعود ، أقام سيد طائفة الصعود أولاً حفل عشاء ترحيبي لكل من تشو فنغ وباي روتشين وسيما ينغ لغسل الغبار من رحلتهم.
قالت باي روتشين: “أمي ، نحن لا نرغب في العودة إلى طائفة الصعود”.
بعد سماع ما قالته إيجي ، كان تشو فنغ يتمتع بمستوى جديد تمامًا من الاحترام لـ باي سويان مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تمكن من أن يدرك مدى خطورتها.
“روتشين ، مع الوضع الحالي ، لا تزال تخططين للعودة إلى جبل الخشب السماوي؟” وقالت باي سويان: “يجب أن تعرفِ أنه ليس من الآمن على الإطلاق البقاء في ذلك المكان”.
“شكرا لكِ ، الكبيرة” ، سماع ذلك ، أعرب تشو فنغ على عجل عن شكره لباي سويان.
“أمي ، أنا على علم بذلك.” وقالت باي روتشين: “لذلك ، نود أن نذهب إلى مجال التحالف”.
بعد العودة إلى طائفة الصعود ، أقام سيد طائفة الصعود أولاً حفل عشاء ترحيبي لكل من تشو فنغ وباي روتشين وسيما ينغ لغسل الغبار من رحلتهم.
“مجال التحالف؟” سماع هذه الكلمات ، فوجئت باي سويان قليلاً. من تعبيرها المذهول ، يمكن للمرء أن يقال أنها لم تتوقع قرار باي روتشين.
فجأة تحدثت باي روتشين. “الأم ، الابنة لديها شيء واحد تود أن تطلبه منكِ.”
“أمي ، هل يمكننا القيام بذلك؟” كانت باي روتشين عصبية بعض الشيء. يبدو أنها قلقة من أن والدتها لن توافق على ذلك.
“تعالوا الأطفال ، دعونا نذهب” ، استدارت باي سويان بهدوء وابتسمت لهم برفق. كان مظهرها كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
“دعونا نعود إلى طائفة الصعود ونناقش ذلك بعد ذلك” ، بعد أن انتهت باي سويان من قول تلك الكلمات ، لوّحت بكميها وغطت طبقة من الطاقة تشو فنغ والآخرين. بعد ذلك ، تحولت باي سويان إلى وميض ضوء ، وبدأت طبقة الطاقة التي تغطي تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ بمرافقتها والطيرات بسرعة في السماء.
كانت ابتسامتها جميلة للغاية. كانت ناضجة وساحرة. بالنظر إلى تلك الابتسامة ، ستسحر الأخرين على الفور. ومع ذلك ، عندما يشاهد ما كانت تفعله في الوقت الحالي ثم النظر إلى ابتسامتها ، سيشعر المرء بخوف لا يوصف.
من هذا ، تمكن كلا من تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ من إخبار أن باي سويان كانت مترددًا في قرار باي روتشين. السبب في أنها لم تعطهم إجابة على الفور كان على الأرجح لأنها أرادت التفكير في الأمر.
كانت باي سويان ما زالت ترتدي تنورة قصيرة ذات لون أحمر. كانت تجلس بجانب النافذة وساقها فوق الأخرى. عندما كان ضوء القمر يضيء على ساقيها اللتين يشبهان اليشم ويعكس القليل من الضوء بعيدًا عنهما ، كان الأمر جذابًا حقًا.
وهكذا ، لم يحاول تشو فنغ والآخرون أن يسألوا عن الأمر بعد الآن. وبدلاً من ذلك ، قرروا العودة إلى طائفة الصعود مع باي سويان أولاً.
وبالتالي ، لم يكن جسده الحالي مختلفًا عن جسم الشخص العادي. فقد جسد النصف خطوة لإمبراطور قتالي غير القابل للتدمير.
بعد كل شيء ، من الوضع الحالي ، كان من الواضح أن إدارة العقاب في جبل الخشب السماوي لم تكن تخطط للسماح لهم بالرحيل بهذه السهولة.
بعد كل شيء ، من الوضع الحالي ، كان من الواضح أن إدارة العقاب في جبل الخشب السماوي لم تكن تخطط للسماح لهم بالرحيل بهذه السهولة.
إذا كانت مجموعة تشو فنغ ستغادر على عجل في مثل هذا الوقت ، فسيكون الأمر خطيرًا للغاية. وبالتالي ، سيكون من الآمن بالنسبة لهم أن يتبعوا باي سويان.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالأرض ، سمع صوت ‘ضجة’ عالية. حطم تأثير الهبوط أعضائه الداخلية بالكامل ، وكسرت جميع عظامه وتركته مشوهًا بشدة.
عندما عادوا إلى طائفة الصعود ، لم يكن حاضرًا فقط سيد طائفة الصعود ، بل كان أيضًا مدير مدرسة غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكونغ تشاي شينغ والعديد من شيوخ الإدارة.
وبالتالي ، لم يكن جسده الحالي مختلفًا عن جسم الشخص العادي. فقد جسد النصف خطوة لإمبراطور قتالي غير القابل للتدمير.
كان لكل من سيد طائفة الصعود و سيكونغ تشاي شينغ تعبيرات عن القلق على وجوههم. كان من الواضح أن الاثنين سمعوا عن التجربة المريرة التي مر بها تشو فنغ وباي روتشين في جبل الخشب السماوي.
بعد العودة إلى طائفة الصعود ، أقام سيد طائفة الصعود أولاً حفل عشاء ترحيبي لكل من تشو فنغ وباي روتشين وسيما ينغ لغسل الغبار من رحلتهم.
ومع ذلك ، بعد أن شعر الاثنان بتدريب تشو فنغ وباى روتشين الحالي ، بدأوا في الهدوء وأصبحوا سعداء. لم يكن لدى الاثنين خيار سوى الاعتراف بأن السرعة التي زاد بها هذان الطفلان تدريبهما كانت سريعة حقًا. على الأقل ، كانت أسرع بكثير مما كانوا عليه في شبابهم.
ردت باي سويان مبتسمة “بالطبع أنا مستعدة”. عندما تحدثت ، وقفت وبدأت في السير نحو تشو فنغ.
بعد العودة إلى طائفة الصعود ، أقام سيد طائفة الصعود أولاً حفل عشاء ترحيبي لكل من تشو فنغ وباي روتشين وسيما ينغ لغسل الغبار من رحلتهم.
ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف بالضبط ما كانت تبحث عنه. علاوة على ذلك ، كلما كانت غامضة أكثر ، شعر تشو فنغ بعدم الارتياح أكثر. بعد كل شيء ، كان أكثر شيء مخيف هو المجهول.
بعد الحفل ، تحدث تشو فنغ مع سيكونغ تشاي شينغ ، وعاد فقط إلى السكن الذي قدمه له سيد طائفة الصعود عندما جاء الليل.
بعد سماع ما قالته إيجي ، كان تشو فنغ يتمتع بمستوى جديد تمامًا من الاحترام لـ باي سويان مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تمكن من أن يدرك مدى خطورتها.
فقط ، عندما عاد تشو فنغ إلى مقر إقامته ، صدم عندما اكتشف أنه ، بخلاف الفتيات الخادمات ، ظهر شخص آخر في مقر إقامته. كانت والدة باي روتشين ، باي سويان.
فقط ، عندما عاد تشو فنغ إلى مقر إقامته ، صدم عندما اكتشف أنه ، بخلاف الفتيات الخادمات ، ظهر شخص آخر في مقر إقامته. كانت والدة باي روتشين ، باي سويان.
كانت باي سويان ما زالت ترتدي تنورة قصيرة ذات لون أحمر. كانت تجلس بجانب النافذة وساقها فوق الأخرى. عندما كان ضوء القمر يضيء على ساقيها اللتين يشبهان اليشم ويعكس القليل من الضوء بعيدًا عنهما ، كان الأمر جذابًا حقًا.
منذ وقت ليس ببعيد ، كان يمتلك قوة قوية للغاية. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان مظهره مأساويًا حقًا ومؤسفًا. في اللحظة التي سبقت وفاته ، كان قد عانى من التعذيب الأكثر إيلامًا في حياته ، وكان قد امتص كل ما كان يمتلكه عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
لم يجرؤ تشو فنغ على النظر إلى باي سويان كثيرًا. على الرغم من أنه كان رجلًا ويتمتع أيضًا بالجمال ، بقي أن باي سويان كانت أم باي روتشين. بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت باي سويان من الكبار. علاوة على ذلك ، كان تشو فنغ واحدًا يعرف عن الاحترام الأساسي الذي يجب أن يحظى به المبتدئ تجاه كباره.
على الرغم من أن باي سويان كانت والدة باي روتشين ، تم الحفاظ على جلدها بشكل جيد للغاية. لم تستخدم طرقًا خاصة للحفاظ على بشرتها. بدلا من ذلك ، كان بشرتها جميلة بشكل طبيعي.
وهكذا ، عندما رأى تشو فنغ باي سويان ، لم يحاول التحديق بها وبدلاً من ذلك حول نظرته عمداً إلى مكان آخر. عندها فقط قال ، “لكي تنتظر الشيخة تشو فنغ هنا ، هل هناك شيء تحتاجه؟”
عندما عادوا إلى طائفة الصعود ، لم يكن حاضرًا فقط سيد طائفة الصعود ، بل كان أيضًا مدير مدرسة غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكونغ تشاي شينغ والعديد من شيوخ الإدارة.
“ألم تكن أنت من أراد أن يجدني لأنك كنت بحاجة إلى شيء ما؟” ضاقت عيون باي سويان قليلاً. ظهرت ابتسامة لا يمكن فهمها على وجهها الساحر.
“دعونا نعود إلى طائفة الصعود ونناقش ذلك بعد ذلك” ، بعد أن انتهت باي سويان من قول تلك الكلمات ، لوّحت بكميها وغطت طبقة من الطاقة تشو فنغ والآخرين. بعد ذلك ، تحولت باي سويان إلى وميض ضوء ، وبدأت طبقة الطاقة التي تغطي تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ بمرافقتها والطيرات بسرعة في السماء.
“بحاجة إلى شيء؟” حير تشو فنغ.
ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف بالضبط ما كانت تبحث عنه. علاوة على ذلك ، كلما كانت غامضة أكثر ، شعر تشو فنغ بعدم الارتياح أكثر. بعد كل شيء ، كان أكثر شيء مخيف هو المجهول.
“لقد أخبرتني روتشين بالفعل أن ثلاثتكم تريدون الذهاب إلى مجال التحالف. علاوة على ذلك ، أردت الذهاب إلى هناك على وجه السرعة. ومع ذلك ، وبسبب الطاقة الحدودية ، أنتم الثلاثة غير قادرين على الذهاب إلى هناك وبالتالي تريدون مساعدتي”. قالت باي سويان بابتسامة.
فقط ، عندما عاد تشو فنغ إلى مقر إقامته ، صدم عندما اكتشف أنه ، بخلاف الفتيات الخادمات ، ظهر شخص آخر في مقر إقامته. كانت والدة باي روتشين ، باي سويان.
“الكبيرة ، هل أنتِ على استعداد لمساعدتنا؟” سأل تشو فنغ.
“شكرا لكِ ، الكبيرة” ، سماع ذلك ، أعرب تشو فنغ على عجل عن شكره لباي سويان.
ردت باي سويان مبتسمة “بالطبع أنا مستعدة”. عندما تحدثت ، وقفت وبدأت في السير نحو تشو فنغ.
إذا كانت مجموعة تشو فنغ ستغادر على عجل في مثل هذا الوقت ، فسيكون الأمر خطيرًا للغاية. وبالتالي ، سيكون من الآمن بالنسبة لهم أن يتبعوا باي سويان.
“شكرا لكِ ، الكبيرة” ، سماع ذلك ، أعرب تشو فنغ على عجل عن شكره لباي سويان.
بعد سماع ما قالته إيجي ، كان تشو فنغ يتمتع بمستوى جديد تمامًا من الاحترام لـ باي سويان مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تمكن من أن يدرك مدى خطورتها.
“هااه ، لا تعبر عن شكرك على وجه السرعة” ، ولكن قبل أن يتمكن تشو فنغ من وضع قبضته والإنحناء للتعبير عن شكره ، مدت باي سويان يدها الزنبق الأبيض فجأة ، وأوقفت ذراعيه ودفعته إلى الخلف.
“بحاجة إلى شيء؟” حير تشو فنغ.
على الرغم من أن باي سويان كانت والدة باي روتشين ، تم الحفاظ على جلدها بشكل جيد للغاية. لم تستخدم طرقًا خاصة للحفاظ على بشرتها. بدلا من ذلك ، كان بشرتها جميلة بشكل طبيعي.
“تعالوا الأطفال ، دعونا نذهب” ، استدارت باي سويان بهدوء وابتسمت لهم برفق. كان مظهرها كما لو لم يحدث شيء على الإطلاق.
وهكذا ، في اللحظة التي لامست فيها يد باي سويان التي تشبه اليشم ذراع تشو فنغ ، اندفع الإحساس بالوخز على الفور عبر جسد تشو فنغ ، مما أدى إلى وقوف شعره إلى نهايته. أخرج تشو فنغ نفسه بسرعة من يدي باي سويان وتراجع بخطوتين. لم يجرؤ على أن يكون على اتصال وثيق مع باي سويان.
كانت ابتسامتها جميلة للغاية. كانت ناضجة وساحرة. بالنظر إلى تلك الابتسامة ، ستسحر الأخرين على الفور. ومع ذلك ، عندما يشاهد ما كانت تفعله في الوقت الحالي ثم النظر إلى ابتسامتها ، سيشعر المرء بخوف لا يوصف.
بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم تكن باي سويان والدة باي روتشين فحسب ، بل كانت أيضًا زوجة سيد طائفة الصعود. وبالتالي ، لا ينبغي أن يكون قريبًا جدًا من باي سويان.
ومع ذلك ، بعد أن شعر الاثنان بتدريب تشو فنغ وباى روتشين الحالي ، بدأوا في الهدوء وأصبحوا سعداء. لم يكن لدى الاثنين خيار سوى الاعتراف بأن السرعة التي زاد بها هذان الطفلان تدريبهما كانت سريعة حقًا. على الأقل ، كانت أسرع بكثير مما كانوا عليه في شبابهم.
علاوة على ذلك ، حتى عندما لم يذكر حالة كل منهم ، كانت باي سويان أيضًا فردًا خطيرًا للغاية يمتلك قوة لا يسبر غورها. كانت واحدة من شأنها أن يكون لها عدد لا يحصى من العشائر والمدارس الكبرى خلفها.
لقد فقد شيخ إدارة العقاب الحالي كلا من تدريبه وقوة حياته. حتى طاقة المصدر تم امتصاصها بالكامل.
ومع ذلك ، كانت على استعداد للزواج من سيد طائفة الصعود والبقاء في مجرد قوة فرعية. يمكن لأي شخص لديه نصف دماغ أن يقول أن لديها سببًا ما.
كان لكل من سيد طائفة الصعود و سيكونغ تشاي شينغ تعبيرات عن القلق على وجوههم. كان من الواضح أن الاثنين سمعوا عن التجربة المريرة التي مر بها تشو فنغ وباي روتشين في جبل الخشب السماوي.
ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف بالضبط ما كانت تبحث عنه. علاوة على ذلك ، كلما كانت غامضة أكثر ، شعر تشو فنغ بعدم الارتياح أكثر. بعد كل شيء ، كان أكثر شيء مخيف هو المجهول.
ومع ذلك ، كانت على استعداد للزواج من سيد طائفة الصعود والبقاء في مجرد قوة فرعية. يمكن لأي شخص لديه نصف دماغ أن يقول أن لديها سببًا ما.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ يتحرك إلى الوراء ليبتعد عمداً عن باي سويان ، ابتسمت باي سويان بشكل غير متوقع. لم يقتصر الأمر على المضي قدمًا وضغط جسدها على مقربة من تشو فنغ فحسب ، بل مدت يدها الزنبق الأبيض ، أمسكت ذقن تشو فنغ وقالت بابتسامة على وجهها ، “تشو فنغ ، بينما يمكنني مساعدتك ، يجب أن تعرف أنه لا يوجد شيء مثل وجبة مجانية في هذا العالم. إذا كنت ترغب في مساعدتي ، فعليك أيضًا مساعدتي”.
بعد سماع ما قالته إيجي ، كان تشو فنغ يتمتع بمستوى جديد تمامًا من الاحترام لـ باي سويان مرة أخرى. في الوقت نفسه ، تمكن من أن يدرك مدى خطورتها.
ترجمة : Don Kol
“أرحمني ، أرجوكِ ، أرجوكِ ، لا تفعلِ هذا” أخيرًا ، لم يكن شيخ الإدارة من إدارة العقاب قادرًا على تحمل العذاب المخترق للروح وبدأ يتوسل باي سويان للحصول على الغفران.
وهكذا ، في اللحظة التي لامست فيها يد باي سويان التي تشبه اليشم ذراع تشو فنغ ، اندفع الإحساس بالوخز على الفور عبر جسد تشو فنغ ، مما أدى إلى وقوف شعره إلى نهايته. أخرج تشو فنغ نفسه بسرعة من يدي باي سويان وتراجع بخطوتين. لم يجرؤ على أن يكون على اتصال وثيق مع باي سويان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
