Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura- 1414

زيارة من الصغيرة مي

زيارة من الصغيرة مي

 

كان ذلك لأن أولئك الذين ليس لديهم قوة أو مكانة تم طردهم أو هزيمتهم من قبل أولئك الذين لديهم.

أثناء إقامته في التحالف الروحاني العالمي ، زار تشو فنغ مقر إقامة فو فاي تنغ للشرب.

بعد سماع ما قالته سيما ينغ قبل مغادرتها، أجبر تشو فنغ على الضحك قليلاً. ثم استدار وألقى نظرة على الناس المتجمعين خارج حديقة التنين.

لقد أعجب فو فاي تنغ بتشو فنغ بشكل كبير، وكان لدى تشو فنغ أيضًا انطباع جيد جدًا عن فو فاي تنغ ، وهكذا شرب الاثنان نخبهما على الفور وشربوا الكثير من النبيذ معًا.

أي نوع من الوضع كان هذا؟ الشخص الذي طاردوه بشدة، الشخص الذي رفض رؤيتهم، أخذ زمام المبادرة بالفعل للعثور على تشو فنغ، وحتى طلب منه السماح لها بالدخول.

بعد ذلك اليوم من الشرب، دخل فو فاي تنغ تدريبًا مغلقًا وعاد تشو فنغ إلى مقر إقامته في حديقة التنين. بخلاف الأوقات التي جاءت فيها سيما ينغ للبحث عنه، نادرًا ما خرج تشو فنغ.

“يا فتاة، قلبك واسع حقًا. مع ذلك، أنا أقدر شخصيتك.” قال تشو فنغ بصدق.

ومع ذلك، نظرًا لحقيقة أن سيما ينغ تأتي لتجده كل يوم، عرف تشو فنغ منها أن الكثير من الأشياء قد حدثت في تحالف روحاني العالم.

“ماذا؟ إنه يخطط للرفض؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ، شعر هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحاولون جذب الصغيرة مي كما لو كانوا مدفوعين بالجنون.

من بين الأشياء التي حدثت، كان من أكثر الأشياء إثارة للاهتمام تلك المرأة الغامضة التي تدعى الصغيرة مي. كانت شعبيتها أقرب إلى الكعك الساخن في التحالف الروحاني العالمي ، في الواقع كانت بالتأكيد الشخص الأكثر شعبية فيه.

“لقد سافرت كل هذا الطريق لأجدك، ألا يجب أن تدعوني للحديث؟” تحدثت الصغيرة مي. كان صوتها لطيفًا جدًا. ومع ذلك، فقد تم تغييره.

لم تكن هناك حاجة لذكر التلاميذ. كان عدد الأشخاص الذين كانوا يحاولون جذبها ببساطة أكبر من أن يحسبوا. حتى الشيوخ كانوا يقدمون لها الهدايا على أمل أن يتمكنوا من الدردشة معها. حتى أولئك الرجال المسنين الذين عاشوا لمئات السنين كانوا يحاولون جذبها.

“ووووش.”

علاوة على ذلك، كان كل هذا يحدث مع الصغيرة مي التي لم تُظهِر حتى مظهرها بعد. حدث كل هذا دون أن يعرف أحد كيف تبدو.

بعد دخول الصغيرة مي قاعة القصر، دخلت سيما ينغ قاعة القصر متبعة الصغيرة مي. ومع ذلك، ولدهشتها، أوقفتها الصغيرة مي بالفعل. “الأخت الكبرى ينغ’إير، هل من الممكن أن تسمحي لي بالدردشة مع تشو فنغ بمفردنا؟”

أما بالنسبة للأمر الذي كان الأكثر سخافة، فحتى أولئك العباقرة الذين حاصروا سيما ينغ طوال اليوم تحولوا الآن للانتظار عند أبواب منزل الصغيرة مي طوال اليوم. كانوا يأتون لزيارة منزلها كل يوم على أمل أن يتمكنوا من الدردشة معها للحصول على انطباع إيجابي منها.

“أنت تسألني أنا؟ كيف لي أن أعرف؟” هز تشو فنغ كتفيه. كما تفاجأ بزيارة الصغيرة مي.

ومع ذلك، بغض النظر عن أنواع الهويات التي قد يمتلكها هؤلاء الأشخاص، بغض النظر عن أنواع الهدايا السخية التي قد يقدمونها لها، فإن الصغيرة مي لم تفتح لهم أبواب محل إقامتها أبدًا. يمكن القول إنها كانت حقا بلا قلب تجاههم.

قال تشو فنغ بابتسامة: “هذا… في الواقع، أنا لست سيد هذا المكان”. كان تأثيره غير المعلن هو أنه كان من غير المناسب له السماح لـ الصغير مي بالدخول إلى حديقة التنين.

وبالتالي، لم يكن هناك سوى استنتاج واحد لجميع الأشخاص الذين ذهبوا لزيارة الصغيرة مي دون استثناء، تم رفض دخولهم.

“لماذا أشعر بالغيرة؟ بدون تلك المجموعة المزعجة، أشعر بقدر كبير من السعادة. في الوقت الحالي ، يجب أن أشكر الصغيرة مي بدلاً من ذلك،” قالت سيما ينغ بابتسامة مبتهجة.

ومع ذلك، على الرغم من أن هذا هو الحال، إلا أنه لم يوقف شغف المعجبين بها. في هذه اللحظة، كان آلاف الأشخاص ينتظرون خارج منزل الصغيرة مي. علاوة على ذلك، يمتلك كل واحد منهم قوة ومكانة عالية. قلة منهم فقط كان لديهم قوة ومكانة منخفضة.

كان ذلك لأن أولئك الذين ليس لديهم قوة أو مكانة تم طردهم أو هزيمتهم من قبل أولئك الذين لديهم.

كان ذلك لأن أولئك الذين ليس لديهم قوة أو مكانة تم طردهم أو هزيمتهم من قبل أولئك الذين لديهم.

“أليس هذا مبالغًا؟” بعد سماع ما قالته له سيما ينغ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء ضحكته.

“اووه؟ هذه هي الصغيرة مي. لماذا تبحث عنك؟” عرفت سيما ينغ أن الصوت هو صوت الصغيرة مي. انفتحت عيناها على الفور عندما نظرت إلى تشو فنغ في مفاجأة.

“إنه ليس مبالغًا فيه على الإطلاق. مررت بمقر إقامة الصغيرة مي في طريقي إلى مكانك اليوم. هناك الكثير من الناس مجتمعين هناك حقًا ينتظرونها” قالت سيما ينغ معبرة عن الجدية. ومع ذلك، عندما قالت هذه الكلمات، لم يكن هناك أي أثر للتعاسة فيها على الإطلاق. بدلا من ذلك، كانت سعيدة إلى حد ما.

ومع ذلك، نظرًا لحقيقة أن سيما ينغ تأتي لتجده كل يوم، عرف تشو فنغ منها أن الكثير من الأشياء قد حدثت في تحالف روحاني العالم.

“أخبريني ايتها الأخت الصغرى ينغ إير لقد اختطفت كل المعجبين بك ألا تشعرين بالغيرة؟” سأل تشو فنغ بطريقة غريبة.

“في هذه الحالة، شكرًا لك الأخت الكبرى ينغ’إير” ، قبلت الصغيرة مي دعوة سيما ينغ. تحرك جسدها قليلا، واختفت من السماء. عندما عادت إلى الظهور، كانت قد دخلت بالفعل حديقة التنين. علاوة على ذلك، كانت تسير نحو قاعة القصر بخطوات اللوتس. [خطوات اللوتس = الخطوات التي تمشي بها الجمال]

“لماذا أشعر بالغيرة؟ بدون تلك المجموعة المزعجة، أشعر بقدر كبير من السعادة. في الوقت الحالي ، يجب أن أشكر الصغيرة مي بدلاً من ذلك،” قالت سيما ينغ بابتسامة مبتهجة.

أثناء إقامته في التحالف الروحاني العالمي ، زار تشو فنغ مقر إقامة فو فاي تنغ للشرب.

“يا فتاة، قلبك واسع حقًا. مع ذلك، أنا أقدر شخصيتك.” قال تشو فنغ بصدق.

كلهم رجال. علاوة على ذلك، كان العديد منهم يحملون هدايا رائعة في أيديهم. من نظرة واحدة، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أنهم قد أعدوا تلك الهدايا بدقة.

بالنسبة للنساء العاديات، حتى لو كرهن الأشخاص الذين كانوا يطاردونهم، إذا توقف هؤلاء الأشخاص فجأة عن مضايقتهم واتجهوا إلى التودد بشكل محموم إلى شخص آخر، فلن يكونوا سعداء على الإطلاق. في الواقع، كانت ستكره المرأة التي اختطفت كل المعجبين الخاصين بها.

أي نوع من الوضع كان هذا؟ الشخص الذي طاردوه بشدة، الشخص الذي رفض رؤيتهم، أخذ زمام المبادرة بالفعل للعثور على تشو فنغ، وحتى طلب منه السماح لها بالدخول.

ومع ذلك، سيما ينغ لم تفعل ذلك. وبدلاً من ذلك شعرت بالسرور سرًا بهذا. هذا يعني أنها كانت شخصًا صريحًا للغاية ولم يكن هناك أي أثر للتمثيل.

“بالطبع، لماذا لا؟ أنا لم أفعل أي أعمال مخزية. لماذا أخاف من مقابلتها؟” عندما تحدث تشو فنغ، فُتِحَت أبواب قاعة القصر. بعد أن خرج من قاعة القصر، طار في السماء ووقف في الهواء ونظر إلى خارج حديقة التنين.

إذا لم يعجبها أحد، فلن تحبه. إذا كانت ستخسرهم، فلن تشعر بالحزن. كانت فتاة مثل هذه في الواقع نادرة جدًا.

“في هذه الحالة، شكرًا لك الأخت الكبرى ينغ’إير” ، قبلت الصغيرة مي دعوة سيما ينغ. تحرك جسدها قليلا، واختفت من السماء. عندما عادت إلى الظهور، كانت قد دخلت بالفعل حديقة التنين. علاوة على ذلك، كانت تسير نحو قاعة القصر بخطوات اللوتس. [خطوات اللوتس = الخطوات التي تمشي بها الجمال]

“هل تشو فنغ هنا؟” ومع ذلك، في هذه اللحظة، جاء صوت امرأة من خارج حديقة التنين. كان هذا الصوت لطيفًا جدًا ومألوفًا أيضًا. كان صوت الصغيرة مي.

بعد ذلك اليوم من الشرب، دخل فو فاي تنغ تدريبًا مغلقًا وعاد تشو فنغ إلى مقر إقامته في حديقة التنين. بخلاف الأوقات التي جاءت فيها سيما ينغ للبحث عنه، نادرًا ما خرج تشو فنغ.

“اووه؟ هذه هي الصغيرة مي. لماذا تبحث عنك؟” عرفت سيما ينغ أن الصوت هو صوت الصغيرة مي. انفتحت عيناها على الفور عندما نظرت إلى تشو فنغ في مفاجأة.

وبالتالي، لم يكن هناك سوى استنتاج واحد لجميع الأشخاص الذين ذهبوا لزيارة الصغيرة مي دون استثناء، تم رفض دخولهم.

“أنت تسألني أنا؟ كيف لي أن أعرف؟” هز تشو فنغ كتفيه. كما تفاجأ بزيارة الصغيرة مي.

“الآنسة الصغيرة مي، ما الأمر الذي قد تحتاجينه فيه؟ ليس هناك أي ضرر في إخباري بذلك.” قال تشو فنغ.

“في هذه الحالة، هل ستراها أم لا؟” سألت سيما ينغ.

“لقد سافرت كل هذا الطريق لأجدك، ألا يجب أن تدعوني للحديث؟” تحدثت الصغيرة مي. كان صوتها لطيفًا جدًا. ومع ذلك، فقد تم تغييره.

“بالطبع، لماذا لا؟ أنا لم أفعل أي أعمال مخزية. لماذا أخاف من مقابلتها؟” عندما تحدث تشو فنغ، فُتِحَت أبواب قاعة القصر. بعد أن خرج من قاعة القصر، طار في السماء ووقف في الهواء ونظر إلى خارج حديقة التنين.

كان الأمر الأكثر أهمية في هذه اللحظة هو أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات الغيرة والكراهية.

حتى تشو فنغ فوجئ بما رآه. كان ذلك لأن المكان الخارجي لحديقة التنين كان مشهدًا رائعًا. بخلاف الصغيرة مي التي كانت ترتدي عباءة سوداء، كان هناك أيضًا عدة آلاف من الأشخاص في الخارج.

لم تكن هناك حاجة لذكر التلاميذ. كان عدد الأشخاص الذين كانوا يحاولون جذبها ببساطة أكبر من أن يحسبوا. حتى الشيوخ كانوا يقدمون لها الهدايا على أمل أن يتمكنوا من الدردشة معها. حتى أولئك الرجال المسنين الذين عاشوا لمئات السنين كانوا يحاولون جذبها.

كلهم رجال. علاوة على ذلك، كان العديد منهم يحملون هدايا رائعة في أيديهم. من نظرة واحدة، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أنهم قد أعدوا تلك الهدايا بدقة.

علاوة على ذلك، كان كل هذا يحدث مع الصغيرة مي التي لم تُظهِر حتى مظهرها بعد. حدث كل هذا دون أن يعرف أحد كيف تبدو.

علاوة على ذلك، بخلاف التلاميذ الصغار، كان بينهم أيضًا شيوخ. كان حقاً كما قالت سيما ينغ؛ أن سحر الصغيرة مي تسبب حتى في إغراء الشيوخ.

عند سماع هذه الكلمات، ذُُهِلت سيما ينغ. ظهر أثر من الإحراج على وجهها. ومع ذلك، في النهاية، لم تقل أي شيء، استدارت وقالت لتشو فنغ بابتسامة، “حظك مع النساء قوي جدًا، أليس كذلك؟” بعد قولها هذا، غادرت دون تفكير ثانٍ.

كان الأمر الأكثر أهمية في هذه اللحظة هو أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات الغيرة والكراهية.

“ماذا؟ إنه يخطط للرفض؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ، شعر هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحاولون جذب الصغيرة مي كما لو كانوا مدفوعين بالجنون.

كان الأمر كما لو أن تشو فنغ قد خطف حبيبتهم.

ومع ذلك، في هذا الوقت، كشفت عن قصد أو غير قصد، هالتها في اللحظة التي تحركت فيها. ملك قتالي في المرتبة التاسعة، ذلك كان تدريبها.

إذا استطاعوا، وإذا كان لديهم القدرة على القيام بذلك، كانوا متأكدين من أنهم سوف يمزقون تشو فنغ إلى أشلاء بينما كان لا يزال على قيد الحياة.

علاوة على ذلك، كان كل هذا يحدث مع الصغيرة مي التي لم تُظهِر حتى مظهرها بعد. حدث كل هذا دون أن يعرف أحد كيف تبدو.

ومع ذلك، في هذا الوقت، لم يجرؤ أي منهم على القيام بذلك. بعد كل شيء، كانت هوية تشو فنغ أنه روحاني ذو روح من عالم أسورا المعروفة لديهم. علاوة على ذلك، كان مياو رين لونغ أحد أعمدة الدعم وراء تشو فنغ. وهكذا، تجرأ عدد قليل جدًا من الأشخاص في تحالف الروحاني العالمي على استفزاز تشو فنغ.

كان الأمر كما لو أن تشو فنغ قد خطف حبيبتهم.

“الآنسة الصغيرة مي، هل تبحثين عني؟” قال تشو فنغ.

“هل تشو فنغ هنا؟” ومع ذلك، في هذه اللحظة، جاء صوت امرأة من خارج حديقة التنين. كان هذا الصوت لطيفًا جدًا ومألوفًا أيضًا. كان صوت الصغيرة مي.

“لقد سافرت كل هذا الطريق لأجدك، ألا يجب أن تدعوني للحديث؟” تحدثت الصغيرة مي. كان صوتها لطيفًا جدًا. ومع ذلك، فقد تم تغييره.

كان الأمر الأكثر أهمية في هذه اللحظة هو أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات الغيرة والكراهية.

على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن لديه الكثير من ردود الفعل من كلماتها، إلا أن تعبيرات الرجال الآخرين تحولت جميعها إلى اللون الأخضر.

“في هذه الحالة، شكرًا لك الأخت الكبرى ينغ’إير” ، قبلت الصغيرة مي دعوة سيما ينغ. تحرك جسدها قليلا، واختفت من السماء. عندما عادت إلى الظهور، كانت قد دخلت بالفعل حديقة التنين. علاوة على ذلك، كانت تسير نحو قاعة القصر بخطوات اللوتس. [خطوات اللوتس = الخطوات التي تمشي بها الجمال]

أي نوع من الوضع كان هذا؟ الشخص الذي طاردوه بشدة، الشخص الذي رفض رؤيتهم، أخذ زمام المبادرة بالفعل للعثور على تشو فنغ، وحتى طلب منه السماح لها بالدخول.

علاوة على ذلك، كان كل هذا يحدث مع الصغيرة مي التي لم تُظهِر حتى مظهرها بعد. حدث كل هذا دون أن يعرف أحد كيف تبدو.

كانت الفجوة بين سلوكها تجاههم وتجاه تشو فنغ هائلة جدًا، أليس كذلك؟

كان من الصعب عليهم حتى تقديم الهدايا إلى الصغيرة مي. ومع ذلك، قررت الصغيرة مي زيارة تشو فنغ بمبادرة منها. ومع ذلك، فقد قرر تشو فنغ بالفعل رفضها. كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص مثله؟

لنكون صادقين، لم يكن أي من الرجال الحاضرين قادرًا على قبول ذلك.

كان الأمر الأكثر أهمية في هذه اللحظة هو أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات الغيرة والكراهية.

قال تشو فنغ بابتسامة: “هذا… في الواقع، أنا لست سيد هذا المكان”. كان تأثيره غير المعلن هو أنه كان من غير المناسب له السماح لـ الصغير مي بالدخول إلى حديقة التنين.

كانت الفجوة بين سلوكها تجاههم وتجاه تشو فنغ هائلة جدًا، أليس كذلك؟

“ماذا؟ إنه يخطط للرفض؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ، شعر هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحاولون جذب الصغيرة مي كما لو كانوا مدفوعين بالجنون.

كان الأمر الأكثر أهمية في هذه اللحظة هو أن هؤلاء الناس كانوا جميعًا ينظرون إلى تشو فنغ بنظرات الغيرة والكراهية.

كان من الصعب عليهم حتى تقديم الهدايا إلى الصغيرة مي. ومع ذلك، قررت الصغيرة مي زيارة تشو فنغ بمبادرة منها. ومع ذلك، فقد قرر تشو فنغ بالفعل رفضها. كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص مثله؟

عند سماع هذه الكلمات، ذُُهِلت سيما ينغ. ظهر أثر من الإحراج على وجهها. ومع ذلك، في النهاية، لم تقل أي شيء، استدارت وقالت لتشو فنغ بابتسامة، “حظك مع النساء قوي جدًا، أليس كذلك؟” بعد قولها هذا، غادرت دون تفكير ثانٍ.

في هذا الوقت، غادرت سيما ينغ أيضًا قاعة القصر. قالت بابتسامة مبتهجة على وجهها، “إذا كانت الأخت الصغرى مي لديها أمر تحتاجه لكي تبحث عن تشو فنغ من أجله، فالرجاء الدخول.”

“إنه ليس مبالغًا فيه على الإطلاق. مررت بمقر إقامة الصغيرة مي في طريقي إلى مكانك اليوم. هناك الكثير من الناس مجتمعين هناك حقًا ينتظرونها” قالت سيما ينغ معبرة عن الجدية. ومع ذلك، عندما قالت هذه الكلمات، لم يكن هناك أي أثر للتعاسة فيها على الإطلاق. بدلا من ذلك، كانت سعيدة إلى حد ما.

“في هذه الحالة، شكرًا لك الأخت الكبرى ينغ’إير” ، قبلت الصغيرة مي دعوة سيما ينغ. تحرك جسدها قليلا، واختفت من السماء. عندما عادت إلى الظهور، كانت قد دخلت بالفعل حديقة التنين. علاوة على ذلك، كانت تسير نحو قاعة القصر بخطوات اللوتس. [خطوات اللوتس = الخطوات التي تمشي بها الجمال]

بعد سماع ما قالته سيما ينغ قبل مغادرتها، أجبر تشو فنغ على الضحك قليلاً. ثم استدار وألقى نظرة على الناس المتجمعين خارج حديقة التنين.

“ملك قتالي في المرتبة التاسعة.” في هذه اللحظة، أشرقت عيون تشو فنغ. في وقت سابق، عندما كانت الصغيرة مي تقاتل ضد لين ييشو و فو فاي تنغ، استخدمت تقنيات روحاني عالمي ولم تكشف عن تدريبها. وبالتالي، لم يكن تشو فنغ تعرف نوع التدريب الذي لديها.

هؤلاء الناس، كل واحد منهم، كان ينبعث منهم بريق أخضر مشؤوم في عيونهم. كانت لديهم تعابير عن الرغبة في قتل شخص ما. بعد رؤية ذلك، أصبح إطار عقل تشو فنغ معقدًا نوعًا ما. لم يكن يعرف بالضبط لماذا جاءت الصغيرة مي للعثور عليه.

ومع ذلك، في هذا الوقت، كشفت عن قصد أو غير قصد، هالتها في اللحظة التي تحركت فيها. ملك قتالي في المرتبة التاسعة، ذلك كان تدريبها.

أي نوع من الوضع كان هذا؟ الشخص الذي طاردوه بشدة، الشخص الذي رفض رؤيتهم، أخذ زمام المبادرة بالفعل للعثور على تشو فنغ، وحتى طلب منه السماح لها بالدخول.

“السماوات! الأخت الصغرى مي هي في الواقع ملك قتالي في المرتبة التاسعة؟!” في هذه اللحظة، ناهيك عن تشو فنغ، أظهر جميع الحاضرين تعبيرات عن الصدمة. حتى سيما ينغ لم تكن استثناء.

“ملك قتالي في المرتبة التاسعة.” في هذه اللحظة، أشرقت عيون تشو فنغ. في وقت سابق، عندما كانت الصغيرة مي تقاتل ضد لين ييشو و فو فاي تنغ، استخدمت تقنيات روحاني عالمي ولم تكشف عن تدريبها. وبالتالي، لم يكن تشو فنغ تعرف نوع التدريب الذي لديها.

بعد دخول الصغيرة مي قاعة القصر، دخلت سيما ينغ قاعة القصر متبعة الصغيرة مي. ومع ذلك، ولدهشتها، أوقفتها الصغيرة مي بالفعل. “الأخت الكبرى ينغ’إير، هل من الممكن أن تسمحي لي بالدردشة مع تشو فنغ بمفردنا؟”

كلهم رجال. علاوة على ذلك، كان العديد منهم يحملون هدايا رائعة في أيديهم. من نظرة واحدة، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أنهم قد أعدوا تلك الهدايا بدقة.

عند سماع هذه الكلمات، ذُُهِلت سيما ينغ. ظهر أثر من الإحراج على وجهها. ومع ذلك، في النهاية، لم تقل أي شيء، استدارت وقالت لتشو فنغ بابتسامة، “حظك مع النساء قوي جدًا، أليس كذلك؟” بعد قولها هذا، غادرت دون تفكير ثانٍ.

أي نوع من الوضع كان هذا؟ الشخص الذي طاردوه بشدة، الشخص الذي رفض رؤيتهم، أخذ زمام المبادرة بالفعل للعثور على تشو فنغ، وحتى طلب منه السماح لها بالدخول.

بعد سماع ما قالته سيما ينغ قبل مغادرتها، أجبر تشو فنغ على الضحك قليلاً. ثم استدار وألقى نظرة على الناس المتجمعين خارج حديقة التنين.

لقد أعجب فو فاي تنغ بتشو فنغ بشكل كبير، وكان لدى تشو فنغ أيضًا انطباع جيد جدًا عن فو فاي تنغ ، وهكذا شرب الاثنان نخبهما على الفور وشربوا الكثير من النبيذ معًا.

هؤلاء الناس، كل واحد منهم، كان ينبعث منهم بريق أخضر مشؤوم في عيونهم. كانت لديهم تعابير عن الرغبة في قتل شخص ما. بعد رؤية ذلك، أصبح إطار عقل تشو فنغ معقدًا نوعًا ما. لم يكن يعرف بالضبط لماذا جاءت الصغيرة مي للعثور عليه.

قال تشو فنغ بابتسامة: “هذا… في الواقع، أنا لست سيد هذا المكان”. كان تأثيره غير المعلن هو أنه كان من غير المناسب له السماح لـ الصغير مي بالدخول إلى حديقة التنين.

ومع ذلك، بغض النظر عما قد يكون عليه، لا يزال يتعين على تشو فنغ معرفة ذلك. وهكذا لم يقل شيئاً ونزل من السماء ودخل قاعة القصر. علاوة على ذلك، انتهز هذه الفرصة لإغلاق أبواب قاعة القصر.

من بين الأشياء التي حدثت، كان من أكثر الأشياء إثارة للاهتمام تلك المرأة الغامضة التي تدعى الصغيرة مي. كانت شعبيتها أقرب إلى الكعك الساخن في التحالف الروحاني العالمي ، في الواقع كانت بالتأكيد الشخص الأكثر شعبية فيه.

“الآنسة الصغيرة مي، ما الأمر الذي قد تحتاجينه فيه؟ ليس هناك أي ضرر في إخباري بذلك.” قال تشو فنغ.

كلهم رجال. علاوة على ذلك، كان العديد منهم يحملون هدايا رائعة في أيديهم. من نظرة واحدة، كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أنهم قد أعدوا تلك الهدايا بدقة.

“ووووش.”

 

مباشرة بعد أن تركت كلمات تشو فنغ فمه، لوحت الصغيرة مي فجأة بكمها. ثم اندلعت منها قوة قتالية محمومة وشكلت رمحًا ذهبيًا لامعًا ورائعًا. أمسكت بالرمح ووجهته بقوة نحو تشو فنغ.

“إنه ليس مبالغًا فيه على الإطلاق. مررت بمقر إقامة الصغيرة مي في طريقي إلى مكانك اليوم. هناك الكثير من الناس مجتمعين هناك حقًا ينتظرونها” قالت سيما ينغ معبرة عن الجدية. ومع ذلك، عندما قالت هذه الكلمات، لم يكن هناك أي أثر للتعاسة فيها على الإطلاق. بدلا من ذلك، كانت سعيدة إلى حد ما.

بعد سماع ما قالته سيما ينغ قبل مغادرتها، أجبر تشو فنغ على الضحك قليلاً. ثم استدار وألقى نظرة على الناس المتجمعين خارج حديقة التنين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط