على الرغم من أن تشو فنغ لم يقتل التلاميذ من معبد مياه اليشم و قاعة مطر النار الذين ركعوا واعترفوا بأخطائهم ، إلا أنه لم يسمح لهم بالمغادرة.
ضعيفة”.
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
والسبب في ذلك هو أنه ، في هذه اللحظة ، أدركوا أنه ليس فقط تشو فنغ زميل تلميذ من شأنه أن يدافع عنهم ، بل قد يصبح أيضًا بطلاً سيدافع عن جبل الخشب السماوي.
نظرًا لأن جميع الناس هنا كانوا من جيل الشباب ، شعر تشو فنغ أنه لا يوجد أحد يمكنه اختراق تشكيلاته الروحية.
بعد مرور فترة زمنية معينة ، سوف يتشتت هذا
التشكيل الروحي تلقائيًا. في ذلك الوقت ، سيتم إطلاق سراح التلاميذ من قاعة مطر النار ومعبد مياه اليشم.
قالت جيانغ فورونغ “لذلك ، إذا كنت ستقابل شخصًا ما باسم مو جوتشين ، فيجب أن تكون حذرًا ، ولا تقلل من شأنه”.
ومع ذلك ، من المحتمل أن يكون تشو فنغ قد غادر بالفعل مدينة سحابة القمر بحلول ذلك الوقت.
ضعيفة”.
وبالتالي ، فإنه بطبيعة الحال لن يخشى أن يبلغوا عنه.
بالنسبة لتلاميذ جبل الخشب السماوي ، بغض
النظر عن مدى عمق الكراهية بينهم وبين تشو فنغ في الماضي ، ظل أن تشو فنغ قد أنقذهم اليوم.
إذا كانوا سيبلغون عنه ، فلن يكون تشو فنغ بالتأكيد مهذبًا تجاههم في المرة القادمة التي يلتقي بهم.
في الواقع ، عندما تم طرد تشو فنغ من قبل جبل الخشب السماوي ، وعندما سمعوا نبأ وفاة تشو فنغ ، فقد ابتهجوا جميعًا.
علاوة على ذلك ، كانت جيانغ فورونغ حاضرة أيضًا. اعتقد تشو فنغ أن جيانغ فورونغ لن تسمح لهم بالإبلاغ عنه.
” جميعا انا انضحكم على عدم الاستمرار في
المضي قدما ، لا يوجد سوى مكان واحد للتنافس مع جيل الشباب من العشائر الأربع ، حتى لو كنتم ستمضون قدمًا ، فمن المحتمل ألا تتمكنوا من الحصول على المكان.”
بدلاً من ذلك ، ابتسمت فحسب ، ثم جلست أيضًا في وضع القرفصاء.
قال تشو فنغ لجيانغ فورونغ وباي يونشياو والآخرين ” بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل البقاء هنا بأمان “.
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
مستويين.
كان تشو فنغ يخطط ، أمام كل هؤلاء الناس ، لاستفزاز العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة علنًا.
” في الواقع ، نحن نعلم أيضًا أنه ببساطة لا توجد فرصة لأي منا للحصول على المكان. ومع ذلك ، فهذا هو التجمع المتميز ، في الأصل أردنا فقط تجربته. ومع ذلك ، لم نتوقع أبدًا أن يكون هناك أشخاص سيعارضوننا “.
قالت جيانغ فورونغ: “لن أستمر أيضًا”.
كان تشو فنغ… يخطط لعمل شيء صادم للغاية. كان يخطط لاستفزاز العشائر الإمبراطورية الأربعة.
كان حديث باي يونشياو يحمل مشاعر مريرة: “بعد تجربة كمين قاعة مطر النار ومعبد مياه اليشم ، نحن بالفعل لا نخطط لمواصلة التقدم”.
لو كان من قبل ، لكانوا حريصين على موت تشو فنغ.
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
ومع ذلك ، من المحتمل أن يكون تشو فنغ قد غادر بالفعل مدينة سحابة القمر بحلول ذلك الوقت.
قالت جيانغ فورونغ: “لن أستمر أيضًا”.
“ومع ذلك ، منذ أن جئنا ، سيكون من غير المناسب لنا أن نخسر. وبالتالي ، سنبقى هنا وننتظر حتى تنتهي المنافسة قبل الخروج “.
من المؤكد أن جيانغ فورونغ كانت شخصًا عميق التفكير.
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
بينما بدا أن كلماتها لا تعني شيئًا ، ويبدو أنها كانت تتماشى مع ما اقترحه تشو فنغ ، كانت في الواقع تقيد باي يونشياو والآخرين من أجل منعهم من الإبلاغ عن تشو فنغ.
فجأة ، قالت جيانغ فورونغ ، “أوه ، هذا صحيح. الأخ الأصغر تشو فنغ ، هناك معلومة قد تكون مفيدة لك “.
“ماهي؟” سأل تشو فنغ.
لقد تمنوا أن يتمكن تشو فنغ من النمو بدون مشاكل والاستمرار في الدفاع عنهم.
يجتمع عدد لا يحصى من الخبراء في هذا التجمع.
من الناحية المنطقية ، كان تشو فنغ أيضًا تلميذًا رمزيًا للتحالف الروحاني العالمي.
يعلم جميع تلاميذ القوى التسع جيدًا أنه من غير المحتمل جدًا بالنسبة لهم تحقيق النصر.
هي حقًا لم تتوقع أبدًا أن يتسبب إنقاذهم من قبل تشو فنغ في إحداث مثل هذا التغيير الهائل في باي يون شياو والآخرين.
علاوة على ذلك ، حتى لو أصبح أي منهم هو المنتصر ، فإن مصيرهم سيكون ان يداسوا من قبل الجيل الأصغر من العشائر الأربع.
“في هذه الحالة ، أيها الإخوة والأخوات الكبار ، سوف آغادر” ، قبض تشو فنغ على يده ، ثم غادر.
وهكذا ، بالنسبة للكثيرين منهم ، لم يأتوا إلى هنا إلا من أجل المنافسة. مثلنا ، أرادوا فقط تجربة هذا التجمع “.
بعد فترة طويلة فقط جلس باي يونشياو القرفصاء على الأرض وقال لجيانغ فورونغ ،
قالت جيانغ فورونغ: “لن أستمر أيضًا”.
“ومع ذلك ، فهي قصة مختلفة للتحالف الروحاني العالمي ، رئيس التجمع المقدس للتحالف الروحاني العالمي هو واحد من عشرة خالدين في الأرض المقدسة ، لديه تلميذ شخصي باسم مو جوشيون”.
“هذا مو جوشيون هو شخص لم يظهر نفسه من قبل ، ومع ذلك ، بصفته التلميذ الشخصي لرئيس التجمع المقدس ، فإن قوته بالتأكيد ليست
ضعيفة”.
“هذه المرة ، عندما تلقى رئيس تجمع التحالف الروحاني العالمي دعوة للحضور إلى هنا ، لم يحضر تلميذًا واحدًا من التحالف الروحاني العالمي. الشخص الوحيد الذي أحضره معه كان تلميذه الشخصي ، مو جوشيون “.
مع قوته الإجمالية ، ناهيك عن مو جوشيون ، حتى لو كان تلميذ صانع الأسلحة الخالد المتميز بايلي شينغهي أو شيمن فاي شو من عشيرة شيمن الإمبراطورية الذي يقاتل ضده ، فإن تشو فنغ لن يخافهم.
” من المحتمل أن يكون هدفه واضحًا للغاية. إنه يخطط لجعل مو جوشيون يحصل على المركز الأول في هذه المنافسة ، ثم ينافس الجيل الأصغر من العشائر الأربع الإمبراطورية “.
إذا كانوا سيبلغون عنه ، فلن يكون تشو فنغ بالتأكيد مهذبًا تجاههم في المرة القادمة التي يلتقي بهم.
من الطبيعي أنها لن تعترف بأنها كانت ستبقى لتراقبهم.
قالت جيانغ فورونغ “لذلك ، إذا كنت ستقابل شخصًا ما باسم مو جوتشين ، فيجب أن تكون حذرًا ، ولا تقلل من شأنه”.
ومع ذلك ، تنهد في قلبه ، “يبدو أنني لن أتمكن من مقابلة الصغيرة مي والآخرين. يا للأسف.”
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
كان تشو فنغ يخطط ، أمام كل هؤلاء الناس ، لاستفزاز العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة علنًا.
ومع ذلك ، تنهد في قلبه ، “يبدو أنني لن أتمكن من مقابلة الصغيرة مي والآخرين. يا للأسف.”
بدلاً من ذلك ، سجنهم في تشكيله الروحي.
اعتقد تشو فنغ أنه إذا كان التلاميذ من جميع القوى التسع حاضرين ، فإن سو مي ستكون بالتأكيد هنا أيضًا.
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هناك سوى بقعة واحدة.
ومع ذلك ، اتضح أن سو مي والآخرين ببساطة لم يأتوا
تم استبدالهم جميعًا بشخص يدعى مو جوشيون.
” جميعا انا انضحكم على عدم الاستمرار في
من الناحية المنطقية ، كان تشو فنغ أيضًا تلميذًا رمزيًا للتحالف الروحاني العالمي.
وهكذا ، يمكن أن يقال إنه زميل تلميذ لهذا مو جوشيون ، وبالتالي لا ينبغي أن ينظر إلى مو جوشيون على أنه عدو.
ما لـ تشو فنغ.
قال تشو فنغ لجيانغ فورونغ وباي يونشياو والآخرين ” بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل البقاء هنا بأمان “.
ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن هناك سوى بقعة واحدة.
وهكذا ، كان تشو فنغ مصممًا على الفوز.
على هذا النحو ، بغض النظر عن أصل مو جوتشين ، فإنه لن يكون متساهلًا.
علاوة على ذلك ، كان يمتلك درع البرق و أجنحة البرق التي يمكن أن تزيد من تدريبه بمقدار
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
عند التفكير في كيفية تدريب مو جوشيون بشق الأنفس لفترة طويلة ، ومع ذلك سيتم هزيمته مباشرة بعد الظهور في الأماكن العامة ، بدأ تشو فنغ يشعر بالشفقة عليه.
كان حديث باي يونشياو يحمل مشاعر مريرة: “بعد تجربة كمين قاعة مطر النار ومعبد مياه اليشم ، نحن بالفعل لا نخطط لمواصلة التقدم”.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ،” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث باي يونشياو فجأة.
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة أخرى غيير ذلك.
لذا كانوا يعرفون بطبيعة الحال مدى خطورة وصعوبة شيء كهذا.
كان هذا هو عالم المتدربين القتاليين. كان هذا
حقيقة. لا يمكن لأحد أن يلوم الآخرين لعدم امتلاكهم القوة الكافية.
“ماهي؟” سأل تشو فنغ.
أما لماذا كان تشو فنغ واثقًا من أنه سيكون قادرًا على هزيمة مو جوشيون ، فذلك لأن تشو فنغ يمتلك المؤهلات اللازمة للتصرف بثقة.
مستويين.
كان الأمر كما لو كانوا غير مستعدين لإبعاد أنظارهم.
شيء لنا ، بل ساعدنا بدلاً من ذلك.”
لقد امتلك تدريب نصف إمبراطور قتالي من الرتبة الثالثة ، وقوة معركة تتحدى السماء قادرة على التغلب على أربعة مستويات من التديب.
عندما قال باي يونشياو هذه الكلمات ، كانت عواطفه معقدة نوعًا ما ، وكان مترددًا بعض الشيء.
علاوة على ذلك ، كان يمتلك درع البرق و أجنحة البرق التي يمكن أن تزيد من تدريبه بمقدار
قالت جيانغ فورونغ “لذلك ، إذا كنت ستقابل شخصًا ما باسم مو جوتشين ، فيجب أن تكون حذرًا ، ولا تقلل من شأنه”.
مستويين.
“هذه المرة ، عندما تلقى رئيس تجمع التحالف الروحاني العالمي دعوة للحضور إلى هنا ، لم يحضر تلميذًا واحدًا من التحالف الروحاني العالمي. الشخص الوحيد الذي أحضره معه كان تلميذه الشخصي ، مو جوشيون “.
” جميعا انا انضحكم على عدم الاستمرار في
مع قوته الإجمالية ، ناهيك عن مو جوشيون ، حتى لو كان تلميذ صانع الأسلحة الخالد المتميز بايلي شينغهي أو شيمن فاي شو من عشيرة شيمن الإمبراطورية الذي يقاتل ضده ، فإن تشو فنغ لن يخافهم.
إذا كانوا سيبلغون عنه ، فلن يكون تشو فنغ بالتأكيد مهذبًا تجاههم في المرة القادمة التي يلتقي بهم.
كان تشو فنغ الحالي بالتأكيد يستحق لقب أقوى عضو في جيل الشباب في الأرض المقدسة.
من الناحية المنطقية ، كان تشو فنغ أيضًا تلميذًا رمزيًا للتحالف الروحاني العالمي.
ضعيفة”.
“في هذه الحالة ، أيها الإخوة والأخوات الكبار ، سوف آغادر” ، قبض تشو فنغ على يده ، ثم غادر.
كان حديث باي يونشياو يحمل مشاعر مريرة: “بعد تجربة كمين قاعة مطر النار ومعبد مياه اليشم ، نحن بالفعل لا نخطط لمواصلة التقدم”.
وهكذا ، يمكن أن يقال إنه زميل تلميذ لهذا مو جوشيون ، وبالتالي لا ينبغي أن ينظر إلى مو جوشيون على أنه عدو.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ،” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث باي يونشياو فجأة.
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
قال تشو فنغ لجيانغ فورونغ وباي يونشياو والآخرين ” بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل البقاء هنا بأمان “.
ومع ذلك ، تنهد في قلبه ، “يبدو أنني لن أتمكن من مقابلة الصغيرة مي والآخرين. يا للأسف.”
“على الرغم من أنني لا أعرف ما هو هدفك في هذه الرحلة ، ما زلت آمل أن تكون آمنًا. بعد كل شيء ، أنت فخر جبل الخشب السماوي ، فخرنا “.
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
استدار تشو فنغ وسأل ، “ما الخطأ؟”
برؤية باي يونشياو والآخرين يتصرفون هكذا ، تأثر قلب جيانغ فورونغ.
عندما قال باي يونشياو هذه الكلمات ، كانت عواطفه معقدة نوعًا ما ، وكان مترددًا بعض الشيء.
“ومع ذلك ، فهي قصة مختلفة للتحالف الروحاني العالمي ، رئيس التجمع المقدس للتحالف الروحاني العالمي هو واحد من عشرة خالدين في الأرض المقدسة ، لديه تلميذ شخصي باسم مو جوشيون”.
وجد أنه من المحرج بعض الشيء أن يقول تلك الكلمات ، لأنه شعر أنه غير مؤهل لقولها. ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه أن يقولها ، لأن هذا هو ما كان يشعر به حقًا في قلبه.
فجأة ، قالت جيانغ فورونغ ، “أوه ، هذا صحيح. الأخ الأصغر تشو فنغ ، هناك معلومة قد تكون مفيدة لك “.
لم يكونوا حمقى.
المضي قدما ، لا يوجد سوى مكان واحد للتنافس مع جيل الشباب من العشائر الأربع ، حتى لو كنتم ستمضون قدمًا ، فمن المحتمل ألا تتمكنوا من الحصول على المكان.”
لكي يظهر تشو فنغ في هذا المكان عندما كان مطلوبًا من قبل عشيرة نان غونغ الإمبراطورية ، ولكي يرغب في أن يصبح المنتصر في هذه المنافسة ، كان من الواضح أنه يريد الحصول على مكان للتنافس مع أفراد العشائر الأربعة.
كان تشو فنغ… يخطط لعمل شيء صادم للغاية. كان يخطط لاستفزاز العشائر الإمبراطورية الأربعة.
كان تشو فنغ يخطط ، أمام كل هؤلاء الناس ، لاستفزاز العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة علنًا.
لذا كانوا يعرفون بطبيعة الحال مدى خطورة وصعوبة شيء كهذا.
وهكذا ، بالنسبة للكثيرين منهم ، لم يأتوا إلى هنا إلا من أجل المنافسة. مثلنا ، أرادوا فقط تجربة هذا التجمع “.
لو كان من قبل ، لكانوا حريصين على موت تشو فنغ.
في الواقع ، عندما تم طرد تشو فنغ من قبل جبل الخشب السماوي ، وعندما سمعوا نبأ وفاة تشو فنغ ، فقد ابتهجوا جميعًا.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يقتل التلاميذ من معبد مياه اليشم و قاعة مطر النار الذين ركعوا واعترفوا بأخطائهم ، إلا أنه لم يسمح لهم بالمغادرة.
لكن بعد ما حدث اليوم حدث تغيير هائل في قلوبهم وعقولهم.
لقد شعروا فجأة أن تشو فنغ كان تلميذًا حقيقيًا ، وأن ما فعلوه من قبل كان مجرد سلوك أفراد حقراء ووضيعين.
” في الواقع ، نحن نعلم أيضًا أنه ببساطة لا توجد فرصة لأي منا للحصول على المكان. ومع ذلك ، فهذا هو التجمع المتميز ، في الأصل أردنا فقط تجربته. ومع ذلك ، لم نتوقع أبدًا أن يكون هناك أشخاص سيعارضوننا “.
لقد أعربوا عن أسفهم لما فعلوه من قبل ، ولم يعودوا يرغبون في الاستمرار في كونهم أعداء مع تشو فنغ.
عند التفكير في كيفية تدريب مو جوشيون بشق الأنفس لفترة طويلة ، ومع ذلك سيتم هزيمته مباشرة بعد الظهور في الأماكن العامة ، بدأ تشو فنغ يشعر بالشفقة عليه.
“هذا مو جوشيون هو شخص لم يظهر نفسه من قبل ، ومع ذلك ، بصفته التلميذ الشخصي لرئيس التجمع المقدس ، فإن قوته بالتأكيد ليست
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
بطبيعة الحال ، لن يرغبوا أيضًا في حدوث شيء
ما لـ تشو فنغ.
بدلاً من ذلك ، جلسوا جميعًا في وضع القرفصاء في منتصف الكهف.
بعد ذلك ، أعلن تشاو جينغانغ و تشي يان يو والآخرون أيضًا عن مواقفهم وذكروا أنهم لن يستمروا في اعتبار تشو فنغ عدوًا في المستقبل.
والسبب في ذلك هو أنه ، في هذه اللحظة ، أدركوا أنه ليس فقط تشو فنغ زميل تلميذ من شأنه أن يدافع عنهم ، بل قد يصبح أيضًا بطلاً سيدافع عن جبل الخشب السماوي.
قال تشو فنغ لجيانغ فورونغ وباي يونشياو والآخرين ” بدلاً من ذلك ، سيكون من الأفضل البقاء هنا بأمان “.
بدلاً من ذلك ، ابتسمت فحسب ، ثم جلست أيضًا في وضع القرفصاء.
“في هذه الحالة ، أيها الإخوة والأخوات الكبار ، سوف آغادر” ، قبض تشو فنغ على يده ، ثم غادر.
لم يرغب أي منهم في حدوث حوادث مؤسفة لـ تشو فنغ.
في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
في الأصل ، كان يتطلع إلى رؤية سو مي مرة أخرى.
لقد تمنوا أن يتمكن تشو فنغ من النمو بدون مشاكل والاستمرار في الدفاع عنهم.
“كن مطمئنًا ، لقد فهمت هذا ،” رفع تشو فنغ إبهامه وهو يبتسم.
كان تشو فنغ يخطط ، أمام كل هؤلاء الناس ، لاستفزاز العشائر الإمبراطورية العظيمة الأربعة علنًا.
ثم تحول جسده ، وسرعان ما ذهب إلى عمق هذا الكهف الشاسع.
بعد مغادرة تشو فنغ ، بدأ باي يون شياو والآخرون في التحديق في الاتجاه الذي تركه تشو فنغ.
والسبب في ذلك هو أنه ، في هذه اللحظة ، أدركوا أنه ليس فقط تشو فنغ زميل تلميذ من شأنه أن يدافع عنهم ، بل قد يصبح أيضًا بطلاً سيدافع عن جبل الخشب السماوي.
قالت جيانغ فورونغ: “لن أستمر أيضًا”.
كان الأمر كما لو كانوا غير مستعدين لإبعاد أنظارهم.
بعد فترة طويلة فقط جلس باي يونشياو القرفصاء على الأرض وقال لجيانغ فورونغ ،
اعتقد تشو فنغ أنه إذا كان التلاميذ من جميع القوى التسع حاضرين ، فإن سو مي ستكون بالتأكيد هنا أيضًا.
“جيانغ فورونغ ، لا داعي لك لمراقبتنة. أنقذنا الأخ الأصغر تشو فنغ. إذا أردنا أن نرد اللطف بالكراهية ، فسنكون غير مؤهلين لنُعتبر بشرًا “.
على هذا النحو ، بغض النظر عن أصل مو جوتشين ، فإنه لن يكون متساهلًا.
“الأخت الكبرى جيانغ ، يرجى أن تطمئني ، فنحن أيضًا ذوو ضمائر. لم يقتصر الأمر على تجاهل الأخ الأصغر تشو فنغ للأحقاد السابقة ولم يفعل أي
ومع ذلك ، تنهد في قلبه ، “يبدو أنني لن أتمكن من مقابلة الصغيرة مي والآخرين. يا للأسف.”
شيء لنا ، بل ساعدنا بدلاً من ذلك.”
هي حقًا لم تتوقع أبدًا أن يتسبب إنقاذهم من قبل تشو فنغ في إحداث مثل هذا التغيير الهائل في باي يون شياو والآخرين.
قال تاو شيانغ يو ، “سوف نرد بالتأكيد على النعمة العظيمة التي أظهرها لنا”.
بدلاً من ذلك ، ابتسمت فحسب ، ثم جلست أيضًا في وضع القرفصاء.
بعد الانتهاء من قول تلك الكلمات بدا الجميع يجلس القرفصاء على الأرض ، واغمضوا اعينهم وبدأو في التدريب.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ،” ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تحدث باي يونشياو فجأة.
لقد أعربوا عن أسفهم لما فعلوه من قبل ، ولم يعودوا يرغبون في الاستمرار في كونهم أعداء مع تشو فنغ.
لكن بعد ما حدث اليوم حدث تغيير هائل في قلوبهم وعقولهم.
بعد ذلك ، أعلن تشاو جينغانغ و تشي يان يو والآخرون أيضًا عن مواقفهم وذكروا أنهم لن يستمروا في اعتبار تشو فنغ عدوًا في المستقبل.
“ماهي؟” سأل تشو فنغ.
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
“شكرا لك على تحذيرك الأخت الكبرى جيانغ” ، بعد سماع ما قالته جيانغ فورونغ ، أومأ تشو فنغ.
برؤية باي يونشياو والآخرين يتصرفون هكذا ، تأثر قلب جيانغ فورونغ.
لم يكونوا حمقى.
هي حقًا لم تتوقع أبدًا أن يتسبب إنقاذهم من قبل تشو فنغ في إحداث مثل هذا التغيير الهائل في باي يون شياو والآخرين.
في الواقع ، عندما تم طرد تشو فنغ من قبل جبل الخشب السماوي ، وعندما سمعوا نبأ وفاة تشو فنغ ، فقد ابتهجوا جميعًا.
ومع ذلك ، حتى في هذه الحالة ، لم ترد جيانغ فورونغ عليهم.
من الطبيعي أنها لن تعترف بأنها كانت ستبقى لتراقبهم.
“جيانغ فورونغ ، لا داعي لك لمراقبتنة. أنقذنا الأخ الأصغر تشو فنغ. إذا أردنا أن نرد اللطف بالكراهية ، فسنكون غير مؤهلين لنُعتبر بشرًا “.
بدلاً من ذلك ، ابتسمت فحسب ، ثم جلست أيضًا في وضع القرفصاء.
والسبب في ذلك هو أنه ، في هذه اللحظة ، أدركوا أنه ليس فقط تشو فنغ زميل تلميذ من شأنه أن يدافع عنهم ، بل قد يصبح أيضًا بطلاً سيدافع عن جبل الخشب السماوي.
لم يتقدم تلاميذ جبل الخشب السماوي إلى الكهف.
بدلاً من ذلك ، جلسوا جميعًا في وضع القرفصاء في منتصف الكهف.
في بيئة الكهف المتحركة هذه ، أصبحوا منظر أساسي تسبب في إرباك الناس عندما مروا بجانبهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
