سيد هذا العالم
روور!
إبتسم تشو فان وأجاب على شكوكها “سأحكم هذا العالم يومًا ما!”.
هدر الرعد عبر السماء الساطعة معلنا طيران تشو فان بسرعة البرق، أصبح وجهه مسرورًا.
نظر تشو فان إليها بغرابة.
ما هو ذلك القول؟ عمل صالح واحد يستحق الآخر [نعم هذا هو الأمر لقد أنقذت تلك الفتاة المزعجة والطبيعة ردت بالمثل من حضنها الوافر، سأضطر إلى إعادة التفكير في أفعالي ونشر اللطف من الآن فصاعدًا هاهاها…].
كانت الوحوش الثلاثة مخلصة للغاية حيث قفزت على تشو فان في اللحظة التي أعطيت فيها إشارة الإنطلاق ومع ذلك لا شيء يمكن أن يثير قلق تشو فان.
قهقه تشو فان ولمح نفس الفتاة في مكان قريب.
لأن هذا الرجل لم يستخدم شيئًا تافهًا مثل روحه لإخضاعهم بل غرس شعورًا بالرهبة المطلقة في كيانهم حتى أنه سلبهم فكرة القتال.
إعتقدت أنه سيغادر لذا إنتظرته في الخارج.
إعتقدت أنه سيغادر لذا إنتظرته في الخارج.
“أوه يا آنسة هل تحتاجين إلى أي شيء؟” رفع تشو فان حاجبه.
هبط رجلان بلباس أسود أمامها.
قالت بغضب “سلمه لي!”.
“آه!” ثم بدأت تبكي من الألم “أنت تكسر ذراعي أتركه…”.
“أعطيك ماذا؟” لعب تشو فان دور الأبله.
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
صاحت الفتاة “تشكيل الربيع وتلك الأعشاب! هل تعتقد أنني غبية جدًا لعدم إدراك ما كنت تفعله هناك؟، لكنني إمرأة ذات أخلاق لذا لن أتشاجر معك وفقًا لقوانين عالم التدريب النصف ملكي بحق!”.
[كيف فعل ذلك؟] من الواضح أنه في الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لكنه تغلب على الطبقة الثانية من عالم السماء العميقة من حيث القوة والسرعة.
“لا أستطيع ذلك” هز تشو فان رأسه “قلت إن إعطائك النصف أمر عادل ولكن لم علي فعل ذلك؟“.
حملها الإثنان في حالة من القلق وناديا عليها.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
غادر تشو فان ضاحكًا لكن الفتاة منعته مرة أخرى بزمجرة “أيها الوغد اللعين! إحتراما لإنقاذي لم أكن سأتجادل معك وسأقسم الكمية بالتساوي لكنك فقط لا تعرف متى تتوقف!”.
“أول من يصل هو أول من يأخذ!”.
دون مزيد من اللغط إندفعت الوحوش خائفة وذيولها بين أرجلها بسرعة كالريح.
“إذا لم يكن الأمر بفضلي فلن تحصل عليهم أبدًا! لذا أعطني نصيبي العادل!” أصيبت الفتاة بالذعر.
في الثانية التالية وجدت معصمها مشدودًا خلف ظهرها.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
شعرت وكأنها فأر في مخالب صقر [هذا لا معنى له!].
غادر تشو فان ضاحكًا لكن الفتاة منعته مرة أخرى بزمجرة “أيها الوغد اللعين! إحتراما لإنقاذي لم أكن سأتجادل معك وسأقسم الكمية بالتساوي لكنك فقط لا تعرف متى تتوقف!”.
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
أظهرت الطبقة الثانية من تدريب السماء العميقة وحدقت في تشو فان بنية محاربته عليهم.
الآن فقط تذكرت كلمات تشو فان.
تثائب تشو فان “يا أنسة القوة ليست محدودة دائمًا بمراحل التدريب بمجرد أن نتقاتل ستتبدد آمالك“.
الإزدراء العاري الذي أظهره أثار غضبها فقط “هجوم! أظهروا له قوتكم!”.
“همف المغرور اللعين توقف عن الخداع! ربما تكون قد هزمت الوحش الروحي من المستوى السادس لكنني لست وحشًا روحيًا، أعرف أيضًا فنون الترويض وهم يعملون فقط على الوحوش الروحية توقف عن محاولة تخويفي فهذا لن ينجح“.
قامت بتوجيه لكمات مباشرة على وجه تشو فان، توجهت القوة الشرسة للقبضة نحوه مدعومة بطبقتها الثانية من عالم السماء العميقة.
حملها الإثنان في حالة من القلق وناديا عليها.
لم يكن لها أي تأثير على تشو فان ومع ذلك لا يزال هادئًا وغير مكترث لأنه إختفى.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
تركت الفتاة عاجزة عن الكلام.
أظهرت الطبقة الثانية من تدريب السماء العميقة وحدقت في تشو فان بنية محاربته عليهم.
في الثانية التالية وجدت معصمها مشدودًا خلف ظهرها.
رفع تشو فان حاجبه بفضول “أنت لست نصف سيئة سأعترف بذلك، أنا لا أرى هذا كل يوم فتاة لديها ثلاثة حيوانات روحية من المستوى الرابع“.
“آه!” ثم بدأت تبكي من الألم “أنت تكسر ذراعي أتركه…”.
في الثانية التالية وجدت معصمها مشدودًا خلف ظهرها.
هز تشو فان رأسه وتركها.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
قفزت على بعد عشرة أمتار ونظرت إليه في حيرة.
“لا أستطيع ذلك” هز تشو فان رأسه “قلت إن إعطائك النصف أمر عادل ولكن لم علي فعل ذلك؟“.
[كيف فعل ذلك؟] من الواضح أنه في الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لكنه تغلب على الطبقة الثانية من عالم السماء العميقة من حيث القوة والسرعة.
صرخت الفتاة بأسنانها وكشفت نقرة يدها عن ثلاثة وحوش روحية من المستوى الرابع على إستعداد للإنقضاض على تشو فان.
شعرت وكأنها فأر في مخالب صقر [هذا لا معنى له!].
“أوه يا آنسة هل تحتاجين إلى أي شيء؟” رفع تشو فان حاجبه.
[إنه أمر فظيع للغاية!].
نظر تشو فان إليها بغرابة.
الآن فقط تذكرت كلمات تشو فان.
صاحت الفتاة “تشكيل الربيع وتلك الأعشاب! هل تعتقد أنني غبية جدًا لعدم إدراك ما كنت تفعله هناك؟، لكنني إمرأة ذات أخلاق لذا لن أتشاجر معك وفقًا لقوانين عالم التدريب النصف ملكي بحق!”.
[هذا الرجل وحش دموي!].
هز تشو فان رأسه وتركها.
صرخت الفتاة بأسنانها وكشفت نقرة يدها عن ثلاثة وحوش روحية من المستوى الرابع على إستعداد للإنقضاض على تشو فان.
لم يكن لها أي تأثير على تشو فان ومع ذلك لا يزال هادئًا وغير مكترث لأنه إختفى.
رفع تشو فان حاجبه بفضول “أنت لست نصف سيئة سأعترف بذلك، أنا لا أرى هذا كل يوم فتاة لديها ثلاثة حيوانات روحية من المستوى الرابع“.
[كيف فعل ذلك؟] من الواضح أنه في الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لكنه تغلب على الطبقة الثانية من عالم السماء العميقة من حيث القوة والسرعة.
“هل أنت خائف؟” رفعت ذقنها في تفاخر “دعني أخبرك لدي العشرات من الحيوانات الروحية لكن هؤلاء الثلاثة هم أعز ما لدي، هم يعرفون كيف يطيرون وكنت سأغرقك في حيواتاتي الروحية لو كنا على الأرض!”.
روور!
نظر تشو فان إليها بغرابة.
حملها الإثنان في حالة من القلق وناديا عليها.
ركز معظم الناس في تيانيو على القوة الشخصية دون أي إهتمام بتربية الوحوش، هذا جعل الحيوانات الروحية نادرة وقد تعرض لضغوط شديدة للعثور على خبراء رفيعي المستوى يمتلكون واحدًا.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
لكن هذه الفتاة متوسطة جدًا في التدريب ومع ذلك لديها أكثر من عشرة حيوانات روحية هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تشو فان بشخص متخصص في تربية الوحوش.
“من أعطاك فكرة أنني خائف؟ هل نسيت كيف تصرف هذا الوحش الروحي من المستوى السادس أمامي؟ تماما مثل قطة، هل تعتقدين أن بعض الوحوش الروحية من المستوى الرابع ستفعل؟ ها ها ها…” سخر تشو فان.
نظراته الغريبة إعتبرت خوفًا من قبل الفتاة التي قالت “لقد فات الأوان على أن تكون خائفًا الآن ولكن إذا كان إعتذارك صادقًا بما فيه الكفاية وأعطيتني هذه الأشياء فقد أميل إلى إنقاذ حياتك البائسة حتى أنني سأغفر ذنوبك السابق!”.
“أعطيك ماذا؟” لعب تشو فان دور الأبله.
“من أعطاك فكرة أنني خائف؟ هل نسيت كيف تصرف هذا الوحش الروحي من المستوى السادس أمامي؟ تماما مثل قطة، هل تعتقدين أن بعض الوحوش الروحية من المستوى الرابع ستفعل؟ ها ها ها…” سخر تشو فان.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
ردت الفتاة قائلة “تخلصي من تفاخرك! من يدري ما فعلته حقاً بذلك الثعبان؟ لكن يمكن أن يكون شيئًا مشابهًا فقط لفن الترويض أو هجوم روحي، هذه الحيوانات الأليفة الثلاثة مرتبطة بروحي أوامر سيدهم لها أهمية قصوى سيكون من المستحيل عليك ترويضهم!”.
“أوه هل أعطيها فرصة؟” ضحك تشو فان.
“أوه هل أعطيها فرصة؟” ضحك تشو فان.
الإزدراء العاري الذي أظهره أثار غضبها فقط “هجوم! أظهروا له قوتكم!”.
هبط رجلان بلباس أسود أمامها.
هدير!.
إبتسم تشو فان “هل نسيت أنني أنقذتك؟ لكي تعوضيني أريتني الكنوز الأن نحن متعادلان وداعا“.
كانت الوحوش الثلاثة مخلصة للغاية حيث قفزت على تشو فان في اللحظة التي أعطيت فيها إشارة الإنطلاق ومع ذلك لا شيء يمكن أن يثير قلق تشو فان.
قالت بغضب “سلمه لي!”.
أصبح الثلاثة فوقه مباشرة وعلى إستعداد لتمزيقه إلى أشلاء إلى أن لمعت عيناه باللون الأزرق السماوي.
نظر تشو فان إليها بغرابة.
ومثل الوحش الروحي من المستوى السادس من قبل تجمدت الحيوانات الأليفة الثلاثة وبدأت في التعرق مثل الخنازير.
لأن هذا الرجل لم يستخدم شيئًا تافهًا مثل روحه لإخضاعهم بل غرس شعورًا بالرهبة المطلقة في كيانهم حتى أنه سلبهم فكرة القتال.
[أمي! من بحق الجحيم هذه الشخصية الكبيرة؟ لماذا هو مخيف جدا؟].
[هل عقل السيد في مجنون؟ لماذا نواجه مثل هذا الرعب؟ حتى الموت؟].
دون مزيد من اللغط إندفعت الوحوش خائفة وذيولها بين أرجلها بسرعة كالريح.
كانت ستسخر إذا قال أي شخص آخر هشا الكلام لكن لسبب ما سماعها من تشو فان جعلها تعتقد أنه يمكنه فعل ذلك.
لقد إستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تدخل الحقيقة في ذهن الفتاة ثم صرخت من أجل عودة حيواناتها الأليفة.
صرخت الفتاة بأسنانها وكشفت نقرة يدها عن ثلاثة وحوش روحية من المستوى الرابع على إستعداد للإنقضاض على تشو فان.
لكن هل سيستمعون؟ أوامر السيد ذات أهمية قصوى؟ الحياة أثمن وبلا حدود!.
شعرت وكأنها فأر في مخالب صقر [هذا لا معنى له!].
[هل عقل السيد في مجنون؟ لماذا نواجه مثل هذا الرعب؟ حتى الموت؟].
[إنه أمر فظيع للغاية!].
صاحت الفتاة بصوت أجش لكن حيواناتها الأليفة إختفت منذ فترة طويلة مما أثار حنقها.
هدير!.
إنتبهت وإرتجفت من الخوف.
[هذا الرجل وحش دموي!].
تحرك تشو فان نحوها بإبتسامته الساخرة “يبدو أن الإرتباط بحيواناتك الأليفة ليس مثل أشعة الشمس وأقواس قزح، بسبب رعب ثلاثتهم يجب أن يشعر سيدهم ببعض من هذا الخوف أيضا“.
الإزدراء العاري الذي أظهره أثار غضبها فقط “هجوم! أظهروا له قوتكم!”.
“من أنت بحق الجحيم؟” تجمدت الفتاة وهي تراقبه في رعب.
إبتسم تشو فان وأجاب على شكوكها “سأحكم هذا العالم يومًا ما!”.
الآن عرفت لماذا أصبح الوحش الروحي من المستوى السادس خائفا من هذا الرجل ولم تكن حيواناتها الأليفة مختلفة.
هذا الرجل الغامض قد تشابك معها عدة مرات وترك لها إنطباعًا عميقًا هذه الكلمات الأخيرة محفورة في عقلها.
لأن هذا الرجل لم يستخدم شيئًا تافهًا مثل روحه لإخضاعهم بل غرس شعورًا بالرهبة المطلقة في كيانهم حتى أنه سلبهم فكرة القتال.
“من أنت بحق الجحيم؟” تجمدت الفتاة وهي تراقبه في رعب.
[ولكن كيف؟].
ما هو ذلك القول؟ عمل صالح واحد يستحق الآخر [نعم هذا هو الأمر لقد أنقذت تلك الفتاة المزعجة والطبيعة ردت بالمثل من حضنها الوافر، سأضطر إلى إعادة التفكير في أفعالي ونشر اللطف من الآن فصاعدًا هاهاها…].
لماذا تظهر الوحوش الشريرة مثل هذا الخوف إتجاه رجل بسيط؟ لم تسمع مثل هذه القصة المضحكة في أي مكان في العالم لكن هذا الرجل فعلها بكل سهولة! [فقط من هو؟].
هز تشو فان رأسه وتركها.
إبتسم تشو فان وأجاب على شكوكها “سأحكم هذا العالم يومًا ما!”.
بضحكه ورفرف جناحيه ذهب تاركا الفتاة ترتجف وتحدق بصدمة.
رفع تشو فان حاجبه بفضول “أنت لست نصف سيئة سأعترف بذلك، أنا لا أرى هذا كل يوم فتاة لديها ثلاثة حيوانات روحية من المستوى الرابع“.
هذا الرجل الغامض قد تشابك معها عدة مرات وترك لها إنطباعًا عميقًا هذه الكلمات الأخيرة محفورة في عقلها.
“من أنت بحق الجحيم؟” تجمدت الفتاة وهي تراقبه في رعب.
كانت ستسخر إذا قال أي شخص آخر هشا الكلام لكن لسبب ما سماعها من تشو فان جعلها تعتقد أنه يمكنه فعل ذلك.
“أوه هل أعطيها فرصة؟” ضحك تشو فان.
[كيف يمكن أن يكون لدى تيانيو مثل هذا الرجل المخيف؟]د
غادر تشو فان ضاحكًا لكن الفتاة منعته مرة أخرى بزمجرة “أيها الوغد اللعين! إحتراما لإنقاذي لم أكن سأتجادل معك وسأقسم الكمية بالتساوي لكنك فقط لا تعرف متى تتوقف!”.
ظلت الفتاة مليئة بالخوف.
هز تشو فان رأسه وتركها.
هبوط!.
نظراته الغريبة إعتبرت خوفًا من قبل الفتاة التي قالت “لقد فات الأوان على أن تكون خائفًا الآن ولكن إذا كان إعتذارك صادقًا بما فيه الكفاية وأعطيتني هذه الأشياء فقد أميل إلى إنقاذ حياتك البائسة حتى أنني سأغفر ذنوبك السابق!”.
هبط رجلان بلباس أسود أمامها.
لعبت الفتاة ورقة الجرو “لكنني وجدته!”.
“ليان إير هل هناك شيء خاطئ؟” سأل أحدهما بينما تابع الآخر “الآنسة الشابة هل أنت بخير؟“.
“إذا لم يكن الأمر بفضلي فلن تحصل عليهم أبدًا! لذا أعطني نصيبي العادل!” أصيبت الفتاة بالذعر.
نظرت إليهم فقط والخوف في عينيها “أخي تيانيو ليس شيئًا يمكننا مهاجمته من الأفضل أن نتراجع…” ثم غابت رؤيتها وفقدت الوعي.
تثائب تشو فان “يا أنسة القوة ليست محدودة دائمًا بمراحل التدريب بمجرد أن نتقاتل ستتبدد آمالك“.
حملها الإثنان في حالة من القلق وناديا عليها.
“همف المغرور اللعين توقف عن الخداع! ربما تكون قد هزمت الوحش الروحي من المستوى السادس لكنني لست وحشًا روحيًا، أعرف أيضًا فنون الترويض وهم يعملون فقط على الوحوش الروحية توقف عن محاولة تخويفي فهذا لن ينجح“.
[ماذا قصدت؟].
لكن هذه الفتاة متوسطة جدًا في التدريب ومع ذلك لديها أكثر من عشرة حيوانات روحية هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تشو فان بشخص متخصص في تربية الوحوش.
–+–
“إذا لم يكن الأمر بفضلي فلن تحصل عليهم أبدًا! لذا أعطني نصيبي العادل!” أصيبت الفتاة بالذعر.
[إنه أمر فظيع للغاية!].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
