Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Magic Emperor 377

كارثة

كارثة

377

“ماذا تظنون يا رفاق؟ في النهاية من قتل القسيس؟ ” سأل تشوجي تشانج فنج.

كارثة

“أعلم ذلك ، لكن على المرء أن يشكر محسنه قبل أن يفوت الوقت المنظم تشو.”

[ المترجم: لا تحرمونا من تعليقاتكم ].

” ماذا فعلت؟“

في القصر الكبير جلس الإِمبِراطور على عرشه بعيون قاتمة وينظر إلى الأسفل.

فكر في أنه لو استجوب ابنه الثاني الذي طلب من العذراء المقدسة التأكد من حقه في الحكم ومطالبته بالعرش هنا، هو على يقين من أن تشو فان سيسحب ابنه معه ، ويسحب العائلة الإِمبِراطورية بأكملها في هذه المياه الموحلة. لن يفقدوا الميزة فحسب ، بل ستكون معجزة إذا تمكنوا من التخلص من هذا العار، لكن كيف سمح تشو فان له بقول ذلك؟

وقف كل من تشو فان و هوانغبو تيان يوان و سادة المَنازِلُُُ على الجانب الأيسر ، بينما دوجو تشان تيان و تشوجي تشانج فنج ومسؤولون آخرون على الجانب الأيمنفي منتصف القاعة جثة القسيس يون شوانجي.

“هاهاها ، منذ متى كنتما قريبين جدًا؟“

بجانب الجثة حفيدته الجميلة يون شوانج.

“هل تحتاج لأن تسأل؟ أصبح الأمر واضحًا في اللحظة التي سألني فيها الإِمبِراطور، في أي شيء وكل شيء ، العاصمة الإِمبِراطورية في النهاية في أيدي العائلة الإِمبِراطورية … “

تنهد أفراد المَنازِلُُُ الثمانية من هذه الخسارة نظر الإِمبِراطور إلى كل واحد منهم قبل أن يصرخ إن وضع يده على رئيس كهنة تيانيو مثل التعدي على القانون ، وهو تعدي على الإمبراطوريةكل واحد منكم هنا هو شخص مشهور في مجاله ، وكلكم تتنافسون على السلطةماذا فعلتم بموت القسيس؟

حاول قدر المستطاع و، لم يجد أي شيء لربط الأشخاص بالقضية. انتهى بإخبارهم ألا يغادروا المدينة.

صاحب الجلالة ، القسيس نادراً ما غادر منزله وعاش حياة عادية وديه عدد قليل من الحراس أيضًا بسبب كونه خبير في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ يمكن أن يكون المشتبه به شخصًا غير عادي لأن قتله يتطلب قوة والدخول والخروج بدون لفت انتباه ، يجعل تقصير دائرة المشتبه بهم على الذين يتمتعون بنفوذ كبير داخل الإِمبِراطورية! “

تابع تشوجي تشانج فنج ” جلالة المَلِك ، ضع في اعتبارك أن الاثنان كانا غاضبين لكنهما لم يضربا القسيس حتى عندما كانا غافلين عن حقيقة وجود شخص ما في الخارج. عدم مهاجمته في ذلك الوقت رغم أنهم كانوا بمفردهم ، هذا يُظهر أنهم لم يريدوا قتله أبدًا. هم بريئين! “

انحنى دوجو تشان تيان أمام الإِمبِراطور وقال تحليله ، وتأكد من إلقاء نظرة باردة على الجانب الأيسر في نهاية خطابه.

فهم الآخرون الحكمة في كلماته وأومأوا برؤوسهم وخلت قلوبهم من الشك.

تذمر لينج وو تشانج من الواضح من تفسير المارشال دوجو الغامض أنه يُلقي باللوم على المَنازِلُُُ الثمانية ، لكن هل نسيت؟ إلى جانب المَنازِلُُُ الثمانية تمتلك تيانيو قوة أخرى ، الأعمدة الأربعة،  وخاصةً العمودين الأولين … “

رفعت الإِمبِراطور حواجبه من الغضب.

ماذا قلت؟

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

قال دوجو تشان تيان لينج وو تشانج ، هل تتهمني بشيء؟ همف ، لقد كنت دائمًا محب بالقانون ، مستقيم وصادقلن أضيع أبدًا لطف القسيس بمثل هذا العمل الحقير! “

“هل تحتاج لأن تسأل؟ أصبح الأمر واضحًا في اللحظة التي سألني فيها الإِمبِراطور، في أي شيء وكل شيء ، العاصمة الإِمبِراطورية في النهاية في أيدي العائلة الإِمبِراطورية … “

قام لينج وو تشانج بفتح معجبه المارشال ، خذ الأمر ببساطةلم أكن أتحدث عنكلقد كان مجرد تذكير لتوسيع قائمة المشتبه بهم ، لتشمل الجميع خشية أن يفلت المشتبه به “.

همف ، على أي حال لم يكن لي علاقة بموت القسيسأقسم على اسم جيشيالجاني فقط هو الذي يعرف من هو ، لكنني سأكون متأكداً من أن تمزيقه! “صرخ دوجو تشان تيان.

نظر الإِمبِراطور إليهمم وقال ” فقط شخص غير عادي هو الذي يمكن أن يفعل هذا ، ومع ذلك فإن هذا لا يعطي مصداقية كافية لجعل الجميع هنا موضع شك. ثم … العذراء المقدسة ، اسمحي لي أن أسأل ، من كان آخر شخص رأى القسيس على قيد الحياة؟ “

هز لينج وو تشانج رأسه بازدراء.

في القصر الكبير جلس الإِمبِراطور على عرشه بعيون قاتمة وينظر إلى الأسفل.

الرجل العجوز بارع في القتال لكنه غبي عندما يتعلق الأمر بالسياسةلن يجد القاتل أبدًا في حياته! ‘

فكر في أنه لو استجوب ابنه الثاني الذي طلب من العذراء المقدسة التأكد من حقه في الحكم ومطالبته بالعرش هنا، هو على يقين من أن تشو فان سيسحب ابنه معه ، ويسحب العائلة الإِمبِراطورية بأكملها في هذه المياه الموحلة. لن يفقدوا الميزة فحسب ، بل ستكون معجزة إذا تمكنوا من التخلص من هذا العار، لكن كيف سمح تشو فان له بقول ذلك؟

على الرغم من أن هذه القضية قد جمعت العديد من الكبار ولديه إمكانات عالية لكسر الجموديبدو الأمر كما لو أن يد غير مرئية حركت الجميع هنا من الظل.الوضع مريب للغاية. ‘

سار تشو فان إلى الخارج عندما سار لينج وو تشانج هوانغبو تيان يوان خلفه واقتربوا منه ” المنظم تشو ، قد نكون أعداء ، لكن شكرًا لك على ذلك.”

عبس لينج وو تشانج بينما ينظر إلى تشو فان.

“وكيف ستثبت براءتك؟” حدق به الإِمبِراطور.

لكن ما رآه هو وجه هادئ.

هم بريئين ، لكنهم يخشون أن يتعاون تشو فان والإِمبِراطور في جرهم.

نظر الإِمبِراطور إليهمم وقال فقط شخص غير عادي هو الذي يمكن أن يفعل هذا ، ومع ذلك فإن هذا لا يعطي مصداقية كافية لجعل الجميع هنا موضع شكثم العذراء المقدسة ، اسمحي لي أن أسأل ، من كان آخر شخص رأى القسيس على قيد الحياة؟

“لا شيء للشعور بالأسف حياله. مع مدى حدة الوحدة في القمة ، سيكون الأمر مملًا ”  ابتسم تشو فان.

أوه…

‘ هذا الطفل الجريء يتجرأ على إحداث فوضى حتى في العاصمة الإِمبِراطورية؟ ‘

استدارت يون شوانج إلى تشو فان واستمرت بعد إيماءة يا صاحب الجلالة ، لقد كان منظم عشيرة لوه ، تشو فان.”

“ماذا تظنون يا رفاق؟ في النهاية من قتل القسيس؟ ” سأل تشوجي تشانج فنج.

هسس!

“ماذا قلت؟“

لهث من في القاعة ونظروا إليه.

عندما انحنى لينج وو تشانج ، ضحك تشوجي تشانج فنج.

رفعه الإِمبِراطور للتو ليكون أفضل منظم تحت السماء والآن هو متورط في مقتل القسيس؟ ما أكده أكثر كونه مشتبه به هو تحليل دوجو تشان تيان!

تمنى الإِمبِراطور أن يتمكن من قطع رقبة ابنه الثاني ‘ هل كان عليك فعل ذلك الآن؟ ‘

هذا الطفل الجريء يتجرأ على إحداث فوضى حتى في العاصمة الإِمبِراطورية؟ ‘

ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة وقال “أجل نحن أعداء ، لكن يجب أيضًا أن نعيش مع بعضنا. علاوة على ذلك لم أفعل ذلك من أجلك “.

من منا لم يسمع بأفعال تشو فان؟ أينما ذهب ، ترك فوضى خلفهلم يخف من شيئ وقتل أي شخص نظر إليه بطريقة مضحكة ، هو الشيطان الطاغية! ‘

شد الإِمبِراطور فكه من الكراهية.

هل قتل القسيس بعد شجار بينهم؟ ‘

ضحك تشوجي تشانج فنج و لينج وو تشانج وبدوا حزينين على الظروف السيئة التي التقيا بها.

من المضحك أن الجميع صدق ذلك.

حدق الإِمبِراطور في تشو فان ، وأومأ برأسه ” المنظم تشو ، حكيم وشجاع ، صادق ومستقيم. من المستبعد جدًا أن تقوم بهذا العمل الوحشي “.

ولكن قتل القسيس سيجعله العدو الأول للإمبراطورية ‘

ابتسم تشو فان و ضحك تشوجي تشانج فنج و لينج وو تشانج داخلياً.

سأل الإِمبِراطور تشو فان، هل فعلت ذلك ؟

قال تشو فان ” لكن بعد رفع أصواتهم قليلاً غادروا. عند الباب اصطدموا بي و رفعوا أصواتهم علي لبعض الوقت … “

ماذا فعلت؟

فهم الآخرون الحكمة في كلماته وأومأوا برؤوسهم وخلت قلوبهم من الشك.

ابتسم تشو فان إذا جلالتك يشير إلى آخر شخص زاد القسيس ، فعندئذ نعم ، هذا أنا، ولكن إذا قفزنا إلى الاستنتاجات وقلنا أن قاتل القسيس هو آخر زائر له، فسيكون ذلك عفل غير حكيم “.

تنهد أفراد المَنازِلُُُ الثمانية من هذه الخسارة . نظر الإِمبِراطور إلى كل واحد منهم قبل أن يصرخ ” إن وضع يده على رئيس كهنة تيانيو مثل التعدي على القانون ، وهو تعدي على الإمبراطورية! كل واحد منكم هنا هو شخص مشهور في مجاله ، وكلكم تتنافسون على السلطة. ماذا فعلتم بموت القسيس؟ “

وكيف ستثبت براءتك؟” حدق به الإِمبِراطور.

“ماذا قلت؟“

بابتسامة متكلفة ، هز تشو فان كتفيه سهل ، لدي عذر قويكنت أنا والقسيس متعاونين مع بعضنا لدرجة أنه رآني موثوقاًو أعطاني ملكة الجمال شوانغ`إيرمنذ أن غادرت مكان القسيس ، كنت دائمًا مع الآنسة شوانغ`إيرهي شهادتي الأولى والشهادة الثانية هو الأمير الثاني لأنه اختطفنا. أسأل الآنسة شوانغ`إير إذا ما أقوله صحيح … “

استدارت يون شوانج إلى تشو فان واستمرت بعد إيماءة ” يا صاحب الجلالة ، لقد كان منظم عشيرة لوه ، تشو فان.”

حسنًا ، فهمتأنت معفى

لكن ما رآه هو وجه هادئ.

شد الإِمبِراطور فكه من الكراهية.

“كيف هذا مفيد!” رفض الإِمبِراطور.

من الواضح أن تشو فان يعلق مسألة الأمير الثاني فوق رأسهإذا ترك الإِمبِراطور هذا الأمر يخرج ، فستنتشر الفوضى أكثر.

‘من منا لم يسمع بأفعال تشو فان؟ أينما ذهب ، ترك فوضى خلفه. لم يخف من شيئ وقتل أي شخص نظر إليه بطريقة مضحكة ، هو الشيطان الطاغية! ‘

فكر في أنه لو استجوب ابنه الثاني الذي طلب من العذراء المقدسة التأكد من حقه في الحكم ومطالبته بالعرش هنا، هو على يقين من أن تشو فان سيسحب ابنه معه ، ويسحب العائلة الإِمبِراطورية بأكملها في هذه المياه الموحلةلن يفقدوا الميزة فحسب ، بل ستكون معجزة إذا تمكنوا من التخلص من هذا العار، لكن كيف سمح تشو فان له بقول ذلك؟

‘من منا لم يسمع بأفعال تشو فان؟ أينما ذهب ، ترك فوضى خلفه. لم يخف من شيئ وقتل أي شخص نظر إليه بطريقة مضحكة ، هو الشيطان الطاغية! ‘

تمنى الإِمبِراطور أن يتمكن من قطع رقبة ابنه الثاني ‘ هل كان عليك فعل ذلك الآن؟ ‘

ابتسم تشوجي تشانج فنج ورفع يده ” لا ، جلالة المَلِك ، إنه أمر بالغ الأهمية. تم تبرئة بَوّابة الإِمبِراطور من التهم أيضًا “.

حدق الإِمبِراطور في تشو فان ، وأومأ برأسه المنظم تشو ، حكيم وشجاع ، صادق ومستقيممن المستبعد جدًا أن تقوم بهذا العمل الوحشي “.

[ المترجم: لا تحرمونا من تعليقاتكم ].

ابتسم تشو فان و ضحك تشوجي تشانج فنج و لينج وو تشانج داخلياً.

ابتسم تشوجي تشانج فنج ورفع يده ” لا ، جلالة المَلِك ، إنه أمر بالغ الأهمية. تم تبرئة بَوّابة الإِمبِراطور من التهم أيضًا “.

الاثنان على علم بحادث الأمير الثاني ، وإن لم يكن بالكامل ، لكن تشو فان الضحية ، لم يكن لديه أي تردد في الضغط على الإِمبِراطور.

“ماذا تظنون يا رفاق؟ في النهاية من قتل القسيس؟ ” سأل تشوجي تشانج فنج.

يفقد الإِمبِراطور قبضته الصغيرة على عشيرة لوه … ‘

أومأ تشو فان برأسه ورد بصراحة ” كان اللورد هوانغبو تيان يوان والسير لينغ ضيوفًا هناك، بالإضافة إلى ذلك لم يكونوا ودودين للغاية معه “.

ومع ذلك تشو فان ، هل كان هناك أي شخص آخر عند القسيس قبل مغادرتك؟” منذ أن انتهى من عشيرة لوه ، انتقل الإِمبِراطور إلى أفضل منزل ، بَوّابة الإِمبِراطور .

‘ الرجل العجوز بارع في القتال لكنه غبي عندما يتعلق الأمر بالسياسة. لن يجد القاتل أبدًا في حياته! ‘

أومأ تشو فان برأسه ورد بصراحة كان اللورد هوانغبو تيان يوان والسير لينغ ضيوفًا هناك، بالإضافة إلى ذلك لم يكونوا ودودين للغاية معه “.

تابع تشوجي تشانج فنج ” جلالة المَلِك ، ضع في اعتبارك أن الاثنان كانا غاضبين لكنهما لم يضربا القسيس حتى عندما كانا غافلين عن حقيقة وجود شخص ما في الخارج. عدم مهاجمته في ذلك الوقت رغم أنهم كانوا بمفردهم ، هذا يُظهر أنهم لم يريدوا قتله أبدًا. هم بريئين! “

تغير ووجه هوانغبو تيان يوان ولينج وو تشانج.

هسس!

هم بريئين ، لكنهم يخشون أن يتعاون تشو فان والإِمبِراطور في جرهم.

“في الحقيقة يستخدم الإِمبِراطور وفاة القسيس لاستدعاء المَنازِلُُُ ، وهي ذريعة للتعامل مع عشيرة لوه و بَوّابة الإِمبِراطور . قد تكون منازلنا قوية ، لكن الإِمبِراطور انتهز هذه الفرصة لاستخدام قوة المحكمة للقضاء على كلانا. كان من الممكن أن يكون هذا التطور المفاجئ للأحداث نهاية لنا “.

قال تشو فان لكن بعد رفع أصواتهم قليلاً غادرواعند الباب اصطدموا بي و رفعوا أصواتهم علي لبعض الوقت … “

ضحك تشوجي تشانج فنج و لينج وو تشانج وبدوا حزينين على الظروف السيئة التي التقيا بها.

كيف هذا مفيد!” رفض الإِمبِراطور.

سار تشو فان إلى الخارج عندما سار لينج وو تشانج هوانغبو تيان يوان خلفه واقتربوا منه ” المنظم تشو ، قد نكون أعداء ، لكن شكرًا لك على ذلك.”

ابتسم تشوجي تشانج فنج ورفع يده لا ، جلالة المَلِك ، إنه أمر بالغ الأهميةتم تبرئة بَوّابة الإِمبِراطور من التهم أيضًا “.

ضحك تشوجي تشانج فنج و لينج وو تشانج وبدوا حزينين على الظروف السيئة التي التقيا بها.

كيف….” ارتجف الإِمبِراطور.

هم بريئين ، لكنهم يخشون أن يتعاون تشو فان والإِمبِراطور في جرهم.

تابع تشوجي تشانج فنج جلالة المَلِك ، ضع في اعتبارك أن الاثنان كانا غاضبين لكنهما لم يضربا القسيس حتى عندما كانا غافلين عن حقيقة وجود شخص ما في الخارجعدم مهاجمته في ذلك الوقت رغم أنهم كانوا بمفردهم ، هذا يُظهر أنهم لم يريدوا قتله أبدًاهم بريئين! “

أومأ تشو فان برأسه ورد بصراحة ” كان اللورد هوانغبو تيان يوان والسير لينغ ضيوفًا هناك، بالإضافة إلى ذلك لم يكونوا ودودين للغاية معه “.

هذه نقطة جيدة إلى حد ما ” رفع تشو فان حاجبه وأظهر أكثر عيون بريئة يمكن أن يظهرها.

“ها ها ها ، المنظم تشو حاد العقل و قادر على تحليل الصورة الكبيرة بلمحة. أوافق ” قام تشوجي تشانج فنج برفع يديه.

ضحك تشوجي تشانج فنج من رد فعله.

فهم الآخرون الحكمة في كلماته وأومأوا برؤوسهم وخلت قلوبهم من الشك.

رفعت الإِمبِراطور حواجبه من الغضب.

قال دوجو تشان تيان ” لينج وو تشانج ، هل تتهمني بشيء؟ همف ، لقد كنت دائمًا محب بالقانون ، مستقيم وصادق. لن أضيع أبدًا لطف القسيس بمثل هذا العمل الحقير! “

حاول قدر المستطاع و، لم يجد أي شيء لربط الأشخاص بالقضيةانتهى بإخبارهم ألا يغادروا المدينة.

“صاحب الجلالة ، القسيس نادراً ما غادر منزله وعاش حياة عادية وديه عدد قليل من الحراس أيضًا بسبب كونه خبير في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ . يمكن أن يكون المشتبه به شخصًا غير عادي لأن قتله يتطلب قوة والدخول والخروج بدون لفت انتباه ، يجعل تقصير دائرة المشتبه بهم على الذين يتمتعون بنفوذ كبير داخل الإِمبِراطورية! “

سار تشو فان إلى الخارج عندما سار لينج وو تشانج هوانغبو تيان يوان خلفه واقتربوا منه المنظم تشو ، قد نكون أعداء ، لكن شكرًا لك على ذلك.”

“ماذا تظنون يا رفاق؟ في النهاية من قتل القسيس؟ ” سأل تشوجي تشانج فنج.

ابتسم تشو فان ابتسامة عريضة وقال أجل نحن أعداء ، لكن يجب أيضًا أن نعيش مع بعضناعلاوة على ذلك لم أفعل ذلك من أجلك “.

“كيف هذا مفيد!” رفض الإِمبِراطور.

أعلم ذلك ، لكن على المرء أن يشكر محسنه قبل أن يفوت الوقت المنظم تشو.”

“ماذا قلت؟“

هاهاها ، منذ متى كنتما قريبين جدًا؟

نظر الإِمبِراطور إليهمم وقال ” فقط شخص غير عادي هو الذي يمكن أن يفعل هذا ، ومع ذلك فإن هذا لا يعطي مصداقية كافية لجعل الجميع هنا موضع شك. ثم … العذراء المقدسة ، اسمحي لي أن أسأل ، من كان آخر شخص رأى القسيس على قيد الحياة؟ “

عندما انحنى لينج وو تشانج ، ضحك تشوجي تشانج فنج.

سأل الإِمبِراطور ” تشو فان، هل فعلت ذلك ؟“

أوه ، الكاهن الأكبر تشوجي ، شكرًا لك أيضًا.”

“هاهاها ، منذ متى كنتما قريبين جدًا؟“

هذا لا شيء.أفادني المنظم تشو ”  ابتسم تشوجي تشانج فنج لقد أدركت نية المنظم تشو في مساعدة بَوّابة الإِمبِراطور عندما روى ما حدث في مكان القسيس وفكرت في مد يد عشيرة لوهعلى أي حال خطة جلالة المَلِك ستنجح بطريقة أخرى “.

“ومع ذلك تشو فان ، هل كان هناك أي شخص آخر عند القسيس قبل مغادرتك؟” منذ أن انتهى من عشيرة لوه ، انتقل الإِمبِراطور إلى أفضل منزل ، بَوّابة الإِمبِراطور .

في الحقيقة يستخدم الإِمبِراطور وفاة القسيس لاستدعاء المَنازِلُُُ ، وهي ذريعة للتعامل مع عشيرة لوه و بَوّابة الإِمبِراطور قد تكون منازلنا قوية ، لكن الإِمبِراطور انتهز هذه الفرصة لاستخدام قوة المحكمة للقضاء على كلاناكان من الممكن أن يكون هذا التطور المفاجئ للأحداث نهاية لنا “.

“هاهاها ، منذ متى كنتما قريبين جدًا؟“

حدّق تشو فان حتى مع وجود عشيرة لوه في مكان مرتفع وأرادت بَوّابة الإِمبِراطور قتلنا ، فقد اتهمنا الإِمبِراطور وأراد تحريضنا على بعضنا البعضلقد تمتعت للقب أفضل منظم تحت السماء الذي منحه الإِمبِراطور لي .  لا يمكنني أخذ اللقب والتهرب من المسؤولية الآن ، هل يمكنني ذلك؟

فهم الآخرون الحكمة في كلماته وأومأوا برؤوسهم وخلت قلوبهم من الشك.

ها ها ها ، المنظم تشو حاد العقل و قادر على تحليل الصورة الكبيرة بلمحةأوافق ” قام تشوجي تشانج فنج برفع يديه.

“حسنًا ، فهمت. أنت معفى “

تنهد لينج وو تشانج إذا قمنا بتجميع عقولنا الثلاثة ، فلن يتمكن أحد من لمسنا ، ولا حتى الإِمبِراطوريا للعار…

“أعلم ذلك ، لكن على المرء أن يشكر محسنه قبل أن يفوت الوقت المنظم تشو.”

لا شيء للشعور بالأسف حيالهمع مدى حدة الوحدة في القمة ، سيكون الأمر مملًا ”  ابتسم تشو فان.

أومأ تشو فان برأسه ورد بصراحة ” كان اللورد هوانغبو تيان يوان والسير لينغ ضيوفًا هناك، بالإضافة إلى ذلك لم يكونوا ودودين للغاية معه “.

ضحك تشوجي تشانج فنج و لينج وو تشانج وبدوا حزينين على الظروف السيئة التي التقيا بها.

‘ على الرغم من أن هذه القضية قد جمعت العديد من الكبار ولديه إمكانات عالية لكسر الجمود. يبدو الأمر كما لو أن يد غير مرئية حركت الجميع هنا من الظل.الوضع مريب للغاية. ‘

الاهتمام جعلهم أعداء ، لكن هذا لم يمنع من تكوين الاحترام لبضعهم،  والآن بعد أن عملوا معًا لمحاربة اللاعب الأكبر ، شعروا بأنهم أصدقاء قدامى.

قال تشو فان ” لكن بعد رفع أصواتهم قليلاً غادروا. عند الباب اصطدموا بي و رفعوا أصواتهم علي لبعض الوقت … “

كم مرة وجد المرء شخصًا يصاحبه بمركزه العالي؟

377

ماذا تظنون يا رفاق؟ في النهاية من قتل القسيس؟ ” سأل تشوجي تشانج فنج.

لكن ما رآه هو وجه هادئ.

ابتسم تشو فان و لينج وو تشانج.

“هذه نقطة جيدة إلى حد ما ” رفع تشو فان حاجبه وأظهر أكثر عيون بريئة يمكن أن يظهرها.

هل تحتاج لأن تسأل؟ أصبح الأمر واضحًا في اللحظة التي سألني فيها الإِمبِراطور، في أي شيء وكل شيء ، العاصمة الإِمبِراطورية في النهاية في أيدي العائلة الإِمبِراطورية … “

‘ يفقد الإِمبِراطور قبضته الصغيرة على عشيرة لوه … ‘

فهم الآخرون الحكمة في كلماته وأومأوا برؤوسهم وخلت قلوبهم من الشك.

تمنى الإِمبِراطور أن يتمكن من قطع رقبة ابنه الثاني ‘ هل كان عليك فعل ذلك الآن؟ ‘

 [ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

شد الإِمبِراطور فكه من الكراهية.

ترجمة : Sadegyptian

“في الحقيقة يستخدم الإِمبِراطور وفاة القسيس لاستدعاء المَنازِلُُُ ، وهي ذريعة للتعامل مع عشيرة لوه و بَوّابة الإِمبِراطور . قد تكون منازلنا قوية ، لكن الإِمبِراطور انتهز هذه الفرصة لاستخدام قوة المحكمة للقضاء على كلانا. كان من الممكن أن يكون هذا التطور المفاجئ للأحداث نهاية لنا “.

“وكيف ستثبت براءتك؟” حدق به الإِمبِراطور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط