المنع من المشاركة
“هاهاها ، أيها الفتى ، لا داعي للقلق ، قلت لك إنني لست هنا من أجلك. و رأيت كيف قتلت العجوز من أجلك.”
“لقد أخبرتك بالفعل ، لقد جئت للمساعدة ، لكن اتضح أن ذلك بلا داع. حسنًا ، أنت طفل حذر. ” لاحظ هي ران العظيم أن تشو فان لم يسترخ و لاحظ أنه على أهبة الاستعداد.
ضحك هي ران العظيم على مظهر تشو فان القلق.
“لكنهم سيلقون اللوم علي رغم ذاك. ما الفرق؟ ” رفع تشو فان حاجبه “ما لم تقم بتدمير طائفة ترويض الوحوش، فلن يكون لدينا ما نتحدث عنه ، و لا يمكننب رد الجميل. “
لم يجرؤ تشو فان على تصديقه بعد. إلى أن يدرك شخصية العظيم ، سيحافظ على حذره. إلى جانب ذلك ، العجوز على قمة الممارسين الشيطانيين.
نظر هيي ران إلى باي مي “إذا عاد شينج ، أريد أن أمنحه السيف. فليتبع أحلامه! “
الكل يعرف أن الممارسين الشيطانيين غريبو الأطوار.
قال تشو فان ” سيدي العظيم ، هل لي أن أغادر؟“
ماذا لو أحب العظيم التلاعب بالناس و مهاجمتهم عندما يسترخون؟
أومأ هاي ران العظيم برأسه “ها ها ها ، هذا الطفل خبيث. لقد خططت لمناشدة طبيعته البشرية لرد الجميل ، لكنني احتجت لتهديده في النهاية “.
لم يكن للأمر علاقة بالقوة ، و لكن الشخصية.
“هاهاها ، أيها الفتى ، لا داعي للقلق ، قلت لك إنني لست هنا من أجلك. و رأيت كيف قتلت العجوز من أجلك.”
لذلك احترمه تشو فان بينما ظل في حالة تأهب قصوى. “أشكرك على إنقاذي أيها العظيم.”
لم يتردد لأنه خاف على التلاميذ، لكنه فكر في كيفية اخذ بعض الأشياء الجيدة من هذا الخبير العظيم.
“لقد أخبرتك بالفعل ، لقد جئت للمساعدة ، لكن اتضح أن ذلك بلا داع. حسنًا ، أنت طفل حذر. ” لاحظ هي ران العظيم أن تشو فان لم يسترخ و لاحظ أنه على أهبة الاستعداد.
“لقد أخبرتك بالفعل ، لقد جئت للمساعدة ، لكن اتضح أن ذلك بلا داع. حسنًا ، أنت طفل حذر. ” لاحظ هي ران العظيم أن تشو فان لم يسترخ و لاحظ أنه على أهبة الاستعداد.
قال تشو فان ” سيدي العظيم ، هل لي أن أغادر؟“
“همف ، هذا يبدو منطقيًا تمامًا.”
حمل تشو فان الفتيات تحت ذراعيه على استعداد للذهاب.
قال تشو فان ” سيدي العظيم ، هل لي أن أغادر؟“
“عد!”
أدار العظيم هيي ران عينيه و أومأ برأسه “أيها الفتى ، هل تريد أن تهرب فقط؟ جئت لحمايتك و تريد المغادرة؟ هل تعتقد أن هذا مناسب؟“
انزعج هاي ران من موقفه “هل أنا مخيف لدرجة هروبك مذعورا؟“
زاد عبوس تشو فان.
” سيدي العظيم، ألم تقل أنك أتيت لمساعدتي؟ الآن بعد أن أنقذتني و مات الجاني ، ما الذي يريده سيدي؟ ” تحدث تشو فان بشكل عرضي.
زاد عبوس تشو فان.
أدار العظيم هيي ران عينيه و أومأ برأسه “أيها الفتى ، هل تريد أن تهرب فقط؟ جئت لحمايتك و تريد المغادرة؟ هل تعتقد أن هذا مناسب؟“
تأمل باي مي قليلاً ثم أومأ برأسه…
“آه ، سيدي العزيز ، أنت قلت أنك أتيت بلا داع. بغض النظر عما إذا ساعدتني أم لا ، يمكنني الاعتناء بنفسي. لذا ، شكرًا لك على اهتمامك يا سيدي ، لكن لا يمكنني رد الجميل.” أصبح تشو فان أكثر ثقة كلما قرأ شخصية هي ران العظيم.
“لكن مزاجه يشبه غطرسة شينج. ألن تعم الفوضى مرة أخرى؟ ” صدى صوت مسن و ظهر رجل عجوز بشعر أبيض أمام العظيم هي ران. العظيم الآخر.
اكتشف أن الرجل العجوز جاء من أجله لسبب ما.
” سيدي العظيم، ألم تقل أنك أتيت لمساعدتي؟ الآن بعد أن أنقذتني و مات الجاني ، ما الذي يريده سيدي؟ ” تحدث تشو فان بشكل عرضي.
أضاءت عيون هاي ران العظيم و قال “لقد ساعدتك في التعامل مع الشيخ لو ، وهذا يعني أنني ساعدتك. فكر في الأمر ، إذا مات بيدك ، فسوف تسيء إلى طائفة ترويض الوحوش. لكن منذ أن فعلت أنا ذلك ، أنا نفذت القواعد و طائفة ترويض الوحوش لا يمكنها قول أي شيء… “
أومأ هاي ران العظيم برأسه “ها ها ها ، هذا الطفل خبيث. لقد خططت لمناشدة طبيعته البشرية لرد الجميل ، لكنني احتجت لتهديده في النهاية “.
“لكنهم سيلقون اللوم علي رغم ذاك. ما الفرق؟ ” رفع تشو فان حاجبه “ما لم تقم بتدمير طائفة ترويض الوحوش، فلن يكون لدينا ما نتحدث عنه ، و لا يمكننب رد الجميل. “
زاد عبوس تشو فان.
ارتعش وجه هاي ران العظيم من الغضب “هاهاها ، لم أسمح لتلميذنا الثمين بفعل ذلك عندما أراد أن يفعل الشيء نفسه لتحقيق الاستقرار في الأراضي الغربية، و تعتقد أنني سأفعل ذلك من أجلك؟ “
ارتعش وجه هاي ران العظيم من الغضب “هاهاها ، لم أسمح لتلميذنا الثمين بفعل ذلك عندما أراد أن يفعل الشيء نفسه لتحقيق الاستقرار في الأراضي الغربية، و تعتقد أنني سأفعل ذلك من أجلك؟ “
“إذن ليس هناك من رد للمعروف. وداعا!” لوحه تشو فان و ركض ، لكن العظيم هي ران صرخ “توقف! عد هنا! لم أنته من الحديث! “
تنهد هاي ران العظيم ثم صرخ “هذا يتعلق بشرف قصر التنين المزدوج. لا أريد أن أسمع كلمة من هذا… “
استدار تشو فان بابتسامة عريضة و ظهر مستقيم.
“هاهاها ، أيها الفتى ، لا داعي للقلق ، قلت لك إنني لست هنا من أجلك. و رأيت كيف قتلت العجوز من أجلك.”
[ها هو. دعنا نرى لم أتيت من أجلي حقًا.]
“لكي تكون الأراضي الغربية مكانًا عادلًا ، قمنا بطرد تلميذنا الثمين. بالتفكير في الأمر ، حلم هو و تلك الفتاة بإنشاء عالم حر ، ألم يكن هذا هو طريقه؟ عبر العصور ، حصل أمر نادر و هو وجود شخص لديه هدف واضح ، و حدث أن يكون هذا الشخص تلميذنا. و مع ذلك ، لم كان علينا سحق طموحه؟“
عند رؤية تشو فان يغير موقفه بهذه السرعة، عبس هي ران و ضحك ” أيها طفل ، لم لا توقف التملق؟ أنا لا أطلب الكثير على أي حال. سأمنعك من المشاركة فقط. لا يجب أن تقاتل في مرحلة الطوائف الثلاث الدنيا و الوسطى. هذا كل شيء.”
لذلك احترمه تشو فان بينما ظل في حالة تأهب قصوى. “أشكرك على إنقاذي أيها العظيم.”
آه!
أومأ هاي ران العظيم برأسه “ها ها ها ، هذا الطفل خبيث. لقد خططت لمناشدة طبيعته البشرية لرد الجميل ، لكنني احتجت لتهديده في النهاية “.
“هذا ما في الأمر؟ و أنت قررت هذا دون أن سؤالي؟“
” سيدي العظيم، ألم تقل أنك أتيت لمساعدتي؟ الآن بعد أن أنقذتني و مات الجاني ، ما الذي يريده سيدي؟ ” تحدث تشو فان بشكل عرضي.
“هاهاها ، هل تعتقد أننا سنستشير شابًا صغيرًا؟“
لم يتردد لأنه خاف على التلاميذ، لكنه فكر في كيفية اخذ بعض الأشياء الجيدة من هذا الخبير العظيم.
تنهد هاي ران العظيم “لا توجد قاعدة مطلقة. حصل تجمع التنين المزدوج دائمًا على موافقة الطوائف التسع الأخرى. ما هو أكثر أهمية هو حقيقة أنه حدث بنزاهة. كيف سنكسب ثقة كل قوى الأراضي الغربية دون هذا؟ ستكون الأراضي الغربية في حالة من الفوضى. على الرغم من أنك لم ترتكب أي خطأ ، علينا أن نضعك تحت هذا الحظر دون أي أسباب حقيقية كي لا يؤثر هذا على سمعتنا! “
انزعج هاي ران من موقفه “هل أنا مخيف لدرجة هروبك مذعورا؟“
“أنت قوي للغاية ، و تجاوزت حدود ما يمكن أن يفعله عبقري من الطوائف الثلاث الوسطى. إذا خرجت إلى هناك ، فلن يصعدوا إلى المسرح و لن نتمكن من قياس إمكانات الطوائف. سوف يفقد الأمر معناه. لذلك نتمنى أت تنسحب من هذه المراحل حتى قتال الطوائف الثلاث المتفوقة. ستضيع طائفة المخطط الشيطاني بدونك في تلك المرحلة. “
رفع تشو فان حاجبه “كيف تعرف أننا نهدف إلى الطوائف المتفوقة؟“
أمسك تشو فان الفتيات و ذهب.
“هاهاها ، قوة طائفة المخطط الشيطاني مؤهلة لذلك.” ضحك هي ران العظيم.
“عد!”
زاد عبوس تشو فان.
“لقد أخبرتك بالفعل ، لقد جئت للمساعدة ، لكن اتضح أن ذلك بلا داع. حسنًا ، أنت طفل حذر. ” لاحظ هي ران العظيم أن تشو فان لم يسترخ و لاحظ أنه على أهبة الاستعداد.
لم يتردد لأنه خاف على التلاميذ، لكنه فكر في كيفية اخذ بعض الأشياء الجيدة من هذا الخبير العظيم.
تأمل باي مي قليلاً ثم أومأ برأسه…
حك هي ران لحيته ساخرًا. “لقد عرفت منذ بعض الوقت خطة لو. لم أتصرف لأنني أردت أن أرى ما تستطيع فعله. و مثلما قال ذلك الشيخ ، أنت وحش. أنت تهديد للطوائف الثلاث الدنيا ، شيء لا ينبغي أن يوجد… “
صر تشو فان أسنانه و أومأ “حسنًا ، لن أنضم إلى أي من المعارك التالية.”
“سيدي العظيم ، هل تهددني؟” قاطعه تشو فان ” بصفتك أحد عظماء قصر التنين المزدوج ، يمكنك قتل تلاميذ أي طائفة كما تريد؟“
آه!
“هو ، هو ، أنا لا أستطيع ، لكن كراهية الشيخ لو لك عميقة ، حتى أنه نصب فخًا لقتلك. وبعد ذلك اكتشف قصر التنين المزدوج الحقيقة و قمنا بإعدامه على الفور لمنحك العدالة. لذا أخبرني…“
زاد عبوس تشو فان.
“همف ، هذا يبدو منطقيًا تمامًا.”
تنهد هاي ران العظيم “لا توجد قاعدة مطلقة. حصل تجمع التنين المزدوج دائمًا على موافقة الطوائف التسع الأخرى. ما هو أكثر أهمية هو حقيقة أنه حدث بنزاهة. كيف سنكسب ثقة كل قوى الأراضي الغربية دون هذا؟ ستكون الأراضي الغربية في حالة من الفوضى. على الرغم من أنك لم ترتكب أي خطأ ، علينا أن نضعك تحت هذا الحظر دون أي أسباب حقيقية كي لا يؤثر هذا على سمعتنا! “
صر تشو فان أسنانه و أومأ “حسنًا ، لن أنضم إلى أي من المعارك التالية.”
بغض النظر عمن يشكل تهديدًا لها ، فهم سيتخلصون منه حتى لو رأى جميع من في الأراضي الغربية أنهم على خطأ… فقط لأنهم كانوا التنانين المزدوجة العظيم الأقوى في الأراضي الغربية…
أمسك تشو فان الفتيات و ذهب.
انزعج هاي ران من موقفه “هل أنا مخيف لدرجة هروبك مذعورا؟“
أومأ هاي ران العظيم برأسه “ها ها ها ، هذا الطفل خبيث. لقد خططت لمناشدة طبيعته البشرية لرد الجميل ، لكنني احتجت لتهديده في النهاية “.
التوى وجه هي ران العظيم و تنهد ” باي مي ، ألم نتولى قصر التنين المزدوج من أجل الممارسين في الأراضي الغربية ، لجعل الممارسة عادلة؟ حتى يتمكن أولئك الذين يستطيعون الممارسة من السعي وراء التنوير دون قلق. و لكن مع مرور الوقت ، يركز الناس على الموارد ، بينما يتضاءل الممارسون الحقيقيون يومًا بعد يوم. هذا يحدث للممارسين الشياطين و الصالحين. أصبحوا جشعين للغاية و نسوا المبدأ الأساسي للتنوير. كما فعلنا نحن.”
تنهد هاي ران العظيم ثم صرخ “هذا يتعلق بشرف قصر التنين المزدوج. لا أريد أن أسمع كلمة من هذا… “
“هو ، هو ، أنا لا أستطيع ، لكن كراهية الشيخ لو لك عميقة ، حتى أنه نصب فخًا لقتلك. وبعد ذلك اكتشف قصر التنين المزدوج الحقيقة و قمنا بإعدامه على الفور لمنحك العدالة. لذا أخبرني…“
“لا داعي للقلق ، شؤونك القذرة في أمان معي.”
“هاهاها ، هل تعتقد أننا سنستشير شابًا صغيرًا؟“
بعد أن أصبح لديه فكرة عن كيفية عمل قصر التنين المزدوج ، لم يهتم تشو فان بسمعته و شتمه بصوت عالٍ.
“لكن مزاجه يشبه غطرسة شينج. ألن تعم الفوضى مرة أخرى؟ ” صدى صوت مسن و ظهر رجل عجوز بشعر أبيض أمام العظيم هي ران. العظيم الآخر.
[بما أنك تحب التبشير بالعدالة كثيرًا ، علي فقط أن أبقى ألا أخرق قواعدك و لا يمكنك فعل أي شيء بي. همف!]
آه!
غضب هي ران المعظم ثم ضحك “الطفل ذكي جدًا و يعرف مصلحته. كان حذرًا إلى أقصى حد حتى أدرك الموقف. الآن بعد أن فعل ، ليس لديه خوف. إنه ليس من سيتورط في التفاهات ، و عيناه تنظران إلى الصورة الأكبر“
استدار تشو فان بابتسامة عريضة و ظهر مستقيم.
“لكن مزاجه يشبه غطرسة شينج. ألن تعم الفوضى مرة أخرى؟ ” صدى صوت مسن و ظهر رجل عجوز بشعر أبيض أمام العظيم هي ران. العظيم الآخر.
تأمل باي مي قليلاً ثم أومأ برأسه…
التوى وجه هي ران العظيم و تنهد ” باي مي ، ألم نتولى قصر التنين المزدوج من أجل الممارسين في الأراضي الغربية ، لجعل الممارسة عادلة؟ حتى يتمكن أولئك الذين يستطيعون الممارسة من السعي وراء التنوير دون قلق. و لكن مع مرور الوقت ، يركز الناس على الموارد ، بينما يتضاءل الممارسون الحقيقيون يومًا بعد يوم. هذا يحدث للممارسين الشياطين و الصالحين. أصبحوا جشعين للغاية و نسوا المبدأ الأساسي للتنوير. كما فعلنا نحن.”
“لقد أخبرتك بالفعل ، لقد جئت للمساعدة ، لكن اتضح أن ذلك بلا داع. حسنًا ، أنت طفل حذر. ” لاحظ هي ران العظيم أن تشو فان لم يسترخ و لاحظ أنه على أهبة الاستعداد.
“لكي تكون الأراضي الغربية مكانًا عادلًا ، قمنا بطرد تلميذنا الثمين. بالتفكير في الأمر ، حلم هو و تلك الفتاة بإنشاء عالم حر ، ألم يكن هذا هو طريقه؟ عبر العصور ، حصل أمر نادر و هو وجود شخص لديه هدف واضح ، و حدث أن يكون هذا الشخص تلميذنا. و مع ذلك ، لم كان علينا سحق طموحه؟“
أضاءت عيون هاي ران العظيم و قال “لقد ساعدتك في التعامل مع الشيخ لو ، وهذا يعني أنني ساعدتك. فكر في الأمر ، إذا مات بيدك ، فسوف تسيء إلى طائفة ترويض الوحوش. لكن منذ أن فعلت أنا ذلك ، أنا نفذت القواعد و طائفة ترويض الوحوش لا يمكنها قول أي شيء… “
“ربما لم نعد الممارسين الذين فعلوا ذلك بعد الآن. الآن نحن نتحكم في الأراضي الغربية كالتنينين العظيمين! ” تنهد العظيم باي مي “لقد تغيرنا مع تغير الأراضي الغربية.”
“إذن ليس هناك من رد للمعروف. وداعا!” لوحه تشو فان و ركض ، لكن العظيم هي ران صرخ “توقف! عد هنا! لم أنته من الحديث! “
أومأ هاي ران العظيم برأسه “عدم القدرة على التمسك بطموحنا يعني التخلي عن السعي وراء الداو. لسنا أكثر من ملوك في العالم الفاني. هاهاها ، لا عجب أن شينج تجاوزنا بهذه السرعة. بالكاد نتصرف ، لأننا ابتعدنا عن الطريق الصحيح. الآن بعد أن التقينا بشخص آخر مثله ، هل سنفعل نفس الشيء مرة أخرى؟“
“عد!”
بقي باي مي صامتًا.
“همف ، هذا يبدو منطقيًا تمامًا.”
لكونهم أعلى سلطة في الأراضي الغربية ، هم مقيدون بمصالحها.وواجبهم هو حماية استقرار الأراضي الغربية.
“لكن مزاجه يشبه غطرسة شينج. ألن تعم الفوضى مرة أخرى؟ ” صدى صوت مسن و ظهر رجل عجوز بشعر أبيض أمام العظيم هي ران. العظيم الآخر.
بغض النظر عمن يشكل تهديدًا لها ، فهم سيتخلصون منه حتى لو رأى جميع من في الأراضي الغربية أنهم على خطأ… فقط لأنهم كانوا التنانين المزدوجة العظيم الأقوى في الأراضي الغربية…
“هاهاها ، هل تعتقد أننا سنستشير شابًا صغيرًا؟“
نظر هيي ران إلى باي مي “إذا عاد شينج ، أريد أن أمنحه السيف. فليتبع أحلامه! “
زاد عبوس تشو فان.
تأمل باي مي قليلاً ثم أومأ برأسه…
أدار العظيم هيي ران عينيه و أومأ برأسه “أيها الفتى ، هل تريد أن تهرب فقط؟ جئت لحمايتك و تريد المغادرة؟ هل تعتقد أن هذا مناسب؟“
أمسك تشو فان الفتيات و ذهب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
