Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الإمبراطور الشيطاني 857

خطوة إلى الخلف خطوتان إلى الأمام

خطوة إلى الخلف خطوتان إلى الأمام

857

“ماكرون…“

مع تلاشي الضحك من بعيد ، تلاشت هالات الحراس أيضًا. راقبهم الثلاثي وهم يذهبون مع التنهد.

“في جميع أنحاء المدينة ، لكن لأنهم رأوني طفلت ، لم يسمحوا لي بدخول العديد من الأماكن. قلت إنني لا أستطيع أن اقحتم المكان، لذا … “

الآن ، اذهب لإغلاق الباب وارمها إلى الخارج.”

ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“

قال تشو فان . استيقظ الشاب سانزي وسحب الفتاة المتظاهرة وكأنها والدته إلى الخارج.

غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “

لم يستخدم جو سان تونج القوة ، بل لعب دور الطفل .

“لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.

ذهلت الفتاة ماذا تفعل؟

“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “

لماذا تسألين؟ همف… “

[أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]

حدق تشو فان في وجهها ألم تسمعي الكبار؟ لقاء أي ناس بلا مأوى… “

اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “

أضاف جو سان تونج تائهون …”.

أومأ جو سان تونج برأسه ” فهمت الآن. أنت تعلم أنها لا تستطيع الذهاب إلى أي مكان ، لذا قد طردتها أيضًا. ذلك ليأتي الأشخاص الذين يقفون خلفها ، أليس كذلك؟ “

ماكرون…

أضاف جو سان تونج ” تائهون …”.

أشخاص ذوو مظهر مشبوه…” قال الأب والابن معًا وهما يحدقان في الفتاة أي شخص مشبوه سيتم الإبلاغ عنه إلى حراس قصر السحابة الطافية! يجب أن تكوني شاكرة لأننا نطردك فقط! “

لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.

قام الاثنان بإلقاءها للخارج وكأنها لا شيء ثم أغلقا الباب خلفها.

لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.

استيقظت فقط من ذهولها عندما أصبحت بالخارج. لكن عندما رأت الباب مغلقًا ، اشتعل الغضب في عيونها ودفعت الباب.

“في جميع أنحاء المدينة ، لكن لأنهم رأوني طفلت ، لم يسمحوا لي بدخول العديد من الأماكن. قلت إنني لا أستطيع أن اقحتم المكان، لذا … “

أمسك الاثنان بالباب وتظاهرا أنهما اهتزا من الصدمة من خلال ارتجاعهما للخلف. نظروا إليها بذعر ماذا تفعلين؟ الحراس قريبون من هنا! “

لمعت عيون تشو فان ” لم نطردها بسببها ، ولكن الأشخاص الذين يقفون وراءها. فكر في الأمر. نظرًا لأننا أنقذناها ، ولكن قمنا بإخفائها أيضًا ، فإنها ستشك في وجود اهداف خبيثة خاصة بنا. ربما يعتقد شعبها أننا في جانب الحراس ، طعهم للخروج. هذا سيجعل كسب ثقتهم أكثر صعوبة.”

ماذا في ذلك؟ لدي وقت كافي لإنهاء حياتك! ” قالت الفتاة.

“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ “

اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “

ترددت عند رؤيتهم.

نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.

غمرت السعادة جو سان تونج.

لكنها سألت بعد ذلك هووي ، هل ما قلته كان صحيحًا؟

لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.

عن ماذا؟

اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “

عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟

سخر تشو فان فجأة ” كما لو حدث ذلك! لحملهم على تجاهلك ، قمت بقول ذلك. إنها مجرد عائق ، هذا كل شيء. يجب أن تقضي حياتها في… “

مندهشا، لم يعتقد تشو فان أنها ستعلق على ذلك في هذا الموقف الحرج. لكنه مرتبط أيضًا بألم تشو فان.

مندهشا، لم يعتقد تشو فان أنها ستعلق على ذلك في هذا الموقف الحرج. لكنه مرتبط أيضًا بألم تشو فان.

سخر تشو فان فجأة كما لو حدث ذلك! لحملهم على تجاهلك ، قمت بقول ذلك. إنها مجرد عائق ، هذا كل شيء. يجب أن تقضي حياتها في… “

قال تشو فان . استيقظ الشاب سانزي وسحب الفتاة المتظاهرة وكأنها والدته إلى الخارج.

بوو!

“لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.

صفعته الفتاة بقوة بغضب.

أومأ جو سان تونج برأسه ” فهمت الآن. أنت تعلم أنها لا تستطيع الذهاب إلى أي مكان ، لذا قد طردتها أيضًا. ذلك ليأتي الأشخاص الذين يقفون خلفها ، أليس كذلك؟ “

أيها الوغد الفاسد ، سأقتلك من أجل زوجتك!”

“على الرغم من ذلك ، فقد طردناها ، مثل الممارسين العاديين الخائفين الذين يتجنبون المتاعب ، مما يجعل إنقاذها مجرد مصادفة. مع مرور الوقت ، سيتم دفع هؤلاء الأشخاص إلى الزاوية بواسطة مراقبة الحراس وسيفكرون في استخدامنا. عندما نستخدمها نحن . تنعكس الأدوار عندما تصبح المخططات ملتوية من كل التفاصيل الصغيرة ، مما يمنحنا الفوز المثالي “.

اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.

“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ “

لوح تشو فان بيديه انتظري ، انتظري ، هاجمي الآن وسيسمعك الحراس. وأنا مخلصك. مهاجمتي عدم امتنان! “

“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “

همف ، سأوفر عليك الآن ، أصلي ألا نلتقي مرة أخرى أبدًا!”

استيقظت فقط من ذهولها عندما أصبحت بالخارج. لكن عندما رأت الباب مغلقًا ، اشتعل الغضب في عيونها ودفعت الباب.

اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”

ترددت عند رؤيتهم.

عندما رآها تختفي في سماء الليل ، وشتائمها تختفي ، ابتسم الثنائي ابتسامة ماكرة.

ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“

أبي ، هل ستسمح لها بالمغادرة بعد كل عناء إنقاذها؟

سخر تشو فان فجأة ” كما لو حدث ذلك! لحملهم على تجاهلك ، قمت بقول ذلك. إنها مجرد عائق ، هذا كل شيء. يجب أن تقضي حياتها في… “

تغادر؟ إلى أين ستذهب؟

أمسك الاثنان بالباب وتظاهرا أنهما اهتزا من الصدمة من خلال ارتجاعهما للخلف. نظروا إليها بذعر ” ماذا تفعلين؟ الحراس قريبون من هنا! “

رفع تشو فان حاجبه هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.

“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ “

تغاجر ، هي؟ هاهاها ، طالما أنها في مدينة السحابة الطافية ، ستعود إلى هنا قريبًا. ليس لديها خيار آخر “.

اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “

أومأ جو سان تونج برأسه لكنه أراد المزيد من التفاصيل ولكن مع ذلك ، لماذا طردناها؟ أليس الأمر مبالغا فيه؟

غمرت السعادة جو سان تونج.

لا ، هذه حرب نفسية. خطوة إلى الوراء وخطوتان إلى الأمام “.

“أيها الوغد الفاسد ، سأقتلك من أجل زوجتك!”

لمعت عيون تشو فان لم نطردها بسببها ، ولكن الأشخاص الذين يقفون وراءها. فكر في الأمر. نظرًا لأننا أنقذناها ، ولكن قمنا بإخفائها أيضًا ، فإنها ستشك في وجود اهداف خبيثة خاصة بنا. ربما يعتقد شعبها أننا في جانب الحراس ، طعهم للخروج. هذا سيجعل كسب ثقتهم أكثر صعوبة.”

غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “

على الرغم من ذلك ، فقد طردناها ، مثل الممارسين العاديين الخائفين الذين يتجنبون المتاعب ، مما يجعل إنقاذها مجرد مصادفة. مع مرور الوقت ، سيتم دفع هؤلاء الأشخاص إلى الزاوية بواسطة مراقبة الحراس وسيفكرون في استخدامنا. عندما نستخدمها نحن . تنعكس الأدوار عندما تصبح المخططات ملتوية من كل التفاصيل الصغيرة ، مما يمنحنا الفوز المثالي “.

اشار سيفها مرة أخرى إلى حلق تشو فان.

أومأ جو سان تونج برأسه فهمت الآن. أنت تعلم أنها لا تستطيع الذهاب إلى أي مكان ، لذا قد طردتها أيضًا. ذلك ليأتي الأشخاص الذين يقفون خلفها ، أليس كذلك؟

لم يستخدم جو سان تونج القوة ، بل لعب دور الطفل .

هاهاها بالضبط. الآن مجرد مسألة وقت “. أغلق تشو فان الباب الثقيل وأخذ جو سان تونج خلف المنزل الشاب سانزي ، أين ذهبت في الأيام الثلاثة الماضية؟ لم أرك على الإطلاق “.

رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.

في جميع أنحاء المدينة ، لكن لأنهم رأوني طفلت ، لم يسمحوا لي بدخول العديد من الأماكن. قلت إنني لا أستطيع أن اقحتم المكان، لذا … “

حدق تشو فان في وجهها ” ألم تسمعي الكبار؟ لقاء أي ناس بلا مأوى… “

سآخذك إلى هناك غدًا ، ماذا تقول؟

[أُجبرت الفتاة على العودة رغماً عنها].

حقا؟

[أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]

بالطبع ، نحن ننتظر الأخبار الآن ، لنمرح في أوقات الفراغ ، هاهاها…” ابتسم تشو فان للطفل.

“عنك وعن زوجتك. هل ابعدت الطائفة بينكما؟ ماذا عن زوجتك؟ “

غمرت السعادة جو سان تونج.

اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “

في اليوم الثاني ، اصطحب تشو فان جو سان تونج إلى كل مكان معروف في مدينة السحابة الطافية. كانوا يلعبون في الجوار ويمرحون ولا يفكرون في أي شيء ولا يضايقون أي شخص.

مندهشا، لم يعتقد تشو فان أنها ستعلق على ذلك في هذا الموقف الحرج. لكنه مرتبط أيضًا بألم تشو فان.

في اليوم الثالث ، ذهب تشو فان و جو سان تونج للاستمتاع بالمأكولات المحلية والأطباق الفاخرة ، والاستمتاع بلحظات الأب والابن النادرة هذه. وضعوا خطتهم وراءهم.

سخر الأب والابن منها داخلياً.

لذلك استمر لمدة عشرة أيام ، خالين من الهموم ومريح. في تلك الليلة فقط ، عندما يركض جو سان تونج يقفز نحو المنزل مع ابتسامة تشو فان خلفه ، أذهلهم المشهد المفاجئ.

“لا تصرخ!”

عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.

ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة ” الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟“

ترددت عند رؤيتهم.

عادت الآن الفتاة ، ولكن هذه المرة بدت أكثر حزنًا.

ارتجف تشو فان ، وزيف وجه صدمة الأخت الكبيرة ، ماذا تفعلين هنا؟

أمسك الاثنان بالباب وتظاهرا أنهما اهتزا من الصدمة من خلال ارتجاعهما للخلف. نظروا إليها بذعر ” ماذا تفعلين؟ الحراس قريبون من هنا! “

لا تصرخ!”

رفع تشو فان حاجبه ” هل نسيت لماذا جاء الحراس؟ إنهم يمشطون المدينة. يريد قصر السحابة الطافية أن تكون عينه على كل ركن من أركان المدينة ، على كل مواطن. الحانات هي الأكثر وضوحا ، ولا توجد وسيلة للاختباء تحت هذه المراقبة الشديدة “.

اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “

اشارت بسيفها اليشم إلى تشو فان ، على الرغم من أنه بدت محرجة حيث صرخت بكراهية ” اسمع ، سأبقى هنا من الآن فصاعدًا. لا يمكنك طردي أو الإبلاغ عني. جرب فعل أي شيء وسأقتلك! “

[أُجبرت الفتاة على العودة رغماً عنها].

مع تلاشي الضحك من بعيد ، تلاشت هالات الحراس أيضًا. راقبهم الثلاثي وهم يذهبون مع التنهد.

سخر الأب والابن منها داخلياً.

اظهر تشو فان خوفًا مزيفًا ، ثم صرخ ” الأخت الكبيرة ، نحن لا نعرف بعضنا البعض. لقد كنا نهرب لسنوات قبل أن نأتي أخيرًا إلى المنطقة الوسطى ، وتجنبنا مطاردة الأراضي الغربية ، ونبدأ حياة جديدة. لا نريد أي مشاكل. لا أعرف ما إذا كنتِ مرتبطة بتفتيش الحراس ، لكن من أجل سلامتنا ، يرجى المغادرة! اعتبريها خدمة لإنقاذ حياتك. من فضلكِ لا تجرينا إلى هذا. “

[أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]

نظرت الفتاة بجدية إلى الاثنين ، وعضت شفتها.

[هل كنت ستصبحين قاسية جدًا عندما غادرت في ذلك الوقت إذا كنتِ تعلمين؟ هل كنتِ لتحرقي جسور الصداقة بيننا؟ هاها]

قام الاثنان بإلقاءها للخارج وكأنها لا شيء ثم أغلقا الباب خلفها.

تنهد تشو فان آنسة ، لقد عدت ، لكن لا يمكنك الصراخ علينا. أنا لست من يبحث عن المشاكل ، لكن بما أن حياتنا بين يديك ، فليس لدي خيار. ولكن إلى أين ذهبت تلك الغيبة اللطيفة منذ أيام؟ كيف أصبحت سفاحة تنحني إلى درجة أن تسرق منزل شخص ما؟

[أين يمكن أن يختبئ ممارس عالم تحول الفراغ في مدينة بها دوريات حراس وئام الروح؟ بدلاً من التصرف بلطف للحصول على مكان للإقامة ، فأنت مثل السفاح الذي يسرق.]

مرتجفة ، بدت الفتاة مجروحة من كلماته ، وشعرت وكأنها الضحية بدلاً منه.

“حقا؟“

هل تجرؤ على قول ذلك عندما طردتني؟

[هل كنت ستصبحين قاسية جدًا عندما غادرت في ذلك الوقت إذا كنتِ تعلمين؟ هل كنتِ لتحرقي جسور الصداقة بيننا؟ هاها]

غضبت الفتاة قائلة: “أتدري ماذا فعلت في هذه الأيام؟ ركضت مثل الجرذ في الشوارع ، خائفة من أن كل شخص التقيت به قد ينادي الحراس. لم أستطع الذهاب إلى حانة ، ولم أستطع البقاء في مكان آخر خوفًا من العثور علي . مدينة السحابة الطافية كبيرة جدًا ولكن لا يوجد مكان يمكنه استضافتي. كل ما فعلته هو الركض في خوف دائم. لو لم أعود لوجدوني. ومع ذلك ، تدعوني سفاحة… “

اهتز السيف وصرخت الفتاة وهي تهرب ” لن أبقى ثانية في مكان نذل مثل هذا ، أو سينتهي بي المطاف حقيرة مثلك!”

انهارت الفتاة تبكي.

ترددت عند رؤيتهم.

تنهد تشو فان داخلياً.

“أبي ، هل ستسمح لها بالمغادرة بعد كل عناء إنقاذها؟“

[أنتِ من غادرت. لكن فقط من خلال مواجهة اليأس في الشوارع ستكون على استعداد للعودة إلى هنا…]

“حقا؟“

ذهلت الفتاة ” ماذا تفعل؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط