البطل المنتصر
الفصل 891 ، البطل المنتصر
هز تشو فان رأسه ” في عالم حيث القوة فقط هي المهمة ، فإن المهارة الخيميائية العظيمة تجعلك فقط مؤيدًا قويًا لفصيل. باعتباري ممارسا في عالم المشع وذات موهبة متوسطة ، فقد اعتدت أن يتم إعطائي أوامر. على الرغم من أنني لست حشرة بالمعنى الحقيقي ، إلا أنني أمتلك قوة واحدة “.
بعد الركض لمسافة طويلة ، نظر تشو فان إلى الوراء ليرى لا أحد خلفه وتلعثم وهو يواسي شانججوان تشينجيان ” لا بأس ، لا يبدو أنهم يشكون فينا…”
الحظ أن شانججوان تشينجيان لم تقرأ العقول أو أنها ستبصق الدماء.
“ل- لكني ما زلت متوترة للغاية.” نظرت إلى الخلف ، وبدا وجه شانججوان تشينجيان غير طبيعي.
“همف ، أيها الشقي الصغير ، أنت حقًا تلعب دورك بجدة كما أرى.” فرك رأسه الصغير و ضحك تشو فان ودخل ، غير مدرك لوجه جو سان تونج الجاد.
حرك تشو فان عينيه.
نظر جو سان تونج إلى تشو فان بغرابة ” أبي ، ما الأمر مع عمتي؟”
[ شانججوان فييون هو عمك ، فما هو مخيف جدًا عنه؟ أنا من الخارج ، لا أخاف منه!]
صدرت ضوضاء عندما خرج شانججوان فيشيونج مع ثلاثة شيوخ.
على الرغم من رؤيته لسلوكها القلق ، إلا أن تشو فان هز رأسه ، وعانقها وبدأ يربت على ظهرها ببطء ” هل تشعرين بتحسن الآن؟ ما زلنا بحاجة إلى الإسراع للعودة إلى العم. لا يمكنه رؤيتك بهذا الشكل وإلا فلن يكلفنا بأي مهام كبيرة ثانيةً! ”
بالطبع ، هذا مجرد سوء فهم من شانججوان تشينجيان. تشو فان شيطان ساقط في هذا العالم الفاني ، من مثله يتجاهل جميع الخبراء؟ لماذا يهتم بممارسين في عالم إئتياب الأصل؟
أصبح قلقًا من أن طبيعة شانججوان تشينجيان الساذجة ستجعله بعيدًا عن شانججوان فيشيونج.
“لا داعي لقول أي شيء ، نحن نعلم!”
هذه هي الطريقة الوحيدة بالنسبة له لإقناع الجانبين حتى يخرج كالفائز النهائي.
خاصة أنه رأى ذات مرة ما تقدمه القمة ، مما جعل الشهرة والثروة تبدو بشعة بالنسبة له. كل ما أراده هو العودة إلى ذروته!
لكن…
قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.
[بمجرد أن يرى شانججوان فيشيونج هذ الفتاة الضعيفة ، سوف يشك فينا بجدية ]
شعر تشو فان بالحرج ” عمي ، ماذا…”
من يعلم ما قد يؤدي إليه هذا؟ ربما تقاتل الفصائل في وقت لاحق.
“هل تحبها؟”
لم يفعل ذلك بدافع التعاطف مع هذه الفتاة الصغيرة ، ولكن ليتلائم مع خطة بايلي جينجوي في سحب العدو إلى القصر ، مع اكتساب ثقة عشيرة شانججوان .
لم تنظر إليه شانججوان تشينجيان أبدًا وأبقت رأسها منخفضًا.
هو الغراء الذي يربط الصمامين معًا و وظيفته التخلص من أي سبب قد يفصل بينهما.
بدا تشو فان ضعيفا، لكنه رأى الدافع للتغلب على المعاناة ، ومقاومة مصيره ، والتي ملأت رؤيتها بالأمل.
[كل ذلك لتنفيذ خطتي الخالية من العيوب!]
ذهل تشو فان.
لم يكن لدى الفتاة المسكينة أي فكرة عن الخطة المخادعة في ذهن الرجل. جعلها احتضانها فجأة مثل طفل وفرك ظهرها تشعر بالدفء وبدأت في الاحمرار.
على الرغم من رؤيته لسلوكها القلق ، إلا أن تشو فان هز رأسه ، وعانقها وبدأ يربت على ظهرها ببطء ” هل تشعرين بتحسن الآن؟ ما زلنا بحاجة إلى الإسراع للعودة إلى العم. لا يمكنه رؤيتك بهذا الشكل وإلا فلن يكلفنا بأي مهام كبيرة ثانيةً! ”
لم تكره ذلك ، بدأت يداها تنزلقان حول خصر تشو فان في الوقت المناسب لفركه.
“ل- لكني ما زلت متوترة للغاية.” نظرت إلى الخلف ، وبدا وجه شانججوان تشينجيان غير طبيعي.
تجمد تشو فان واظهر نظرة غريبة على وجهه ، وأوقف يده على ظهرها.
شعر تشو فان بالحرج ” عمي ، ماذا…”
[ما هذه الفتاة؟ هل تستغلني في هذه الحالة؟ أنا أواسيها لكنها تسعى للحصول على المزيد من جسدي الجميل. كم هي أنانية!]
[كل ذلك لتنفيذ خطتي الخالية من العيوب!]
الحظ أن شانججوان تشينجيان لم تقرأ العقول أو أنها ستبصق الدماء.
[ماذا يحدث هنا؟ هل خافت عشيرة شانججوان من التعرض لكمين وغادروا؟]
[من يستخدم من هنا ، من بدأ بالعناق؟]
“ل- لكني ما زلت متوترة للغاية.” نظرت إلى الخلف ، وبدا وجه شانججوان تشينجيان غير طبيعي.
عند الشعور بأن تشو فان أفضل منها ، أظهرت شانججوان تشينجيان ابتسامة مريرة. سحبت يديها وتركت عناقه ” شكرًا لك ، أنا أفضل الآن.”
الحظ أن شانججوان تشينجيان لم تقرأ العقول أو أنها ستبصق الدماء.
“رائع ، أنا معتاد على فعل هذا مع الشاب سانزي لجعله يسترخي . يبدو أنه يعمل معك ، هاهاها… ” ضحك تشو فان وأومأ برأسه ثم استأنف سيره.
عبس تشو فان ، ثم أومأ برأسه.
ألقت شانججوان تشينجيان نظرة خاطفة عليه وتمتمت ” لقد بدوت هادئًا تمامًا أمام هؤلاء الأشخاص العظماء. حتى أنك ابتسمت وكأنك صديقهم. لماذا إذن الآن… ”
ضحك شانججوان فيشيونج ” نحن نعلم أنك اكتسبت ثقة شانججوان فييون و بايلي جينجوي وأصبحت ضيفًا لهم. ييفان ، كنت أعلم أنك ستنزلق إلى قصر السحابة الطافية. اخفيت نفسك جيدًا ، خيميائي في الصف الحادي عشر. إذا علمت ، فسأرسلك انت فقط ، هاهاها… ”
“هل كنت خائفا؟”
ذهل تشو فان.
ابتسم تشو فان ” هاهاها ، كان علي أن أجبر نفسي على الهدوء أوكانوا ليكتشفوني. حياتي لا تهم ولكن ماذا عن الشاب سانزي؟ كما قال سيدي ذات مرة ، كل الكائنات الحية لها مسارها الخاص. حتى أصغر المخلوقات تعيش بطريقتها الدنيوية. أنا ضعيف كنملة ولست ملكاً ، يجب أن أبقي وجهي اجمل من أي شخص آخر. أنت لا تصدقيني ، المسيه! ”
خاصة أنه رأى ذات مرة ما تقدمه القمة ، مما جعل الشهرة والثروة تبدو بشعة بالنسبة له. كل ما أراده هو العودة إلى ذروته!
وضع تشو فان وجهه بالقرب من شانججوان تشينجيان وجعلها تضحك ، ودفعته بعيدًا بغضب مزيف.
“هل كنت خائفا؟”
وجدت شانججوان تشينجيان بعد ذلك تشو فان أقرب إلى قلبها ” في الواقع ، أنت لست بهذا القدر من الانحطاط ، فأنت خيميائي نادر في الصف الحادي عشر. لولا اتفاقية ملك الحبوب لاختيار الخيميائيين الحقيقيين ، فلن أعرف أبدًا جانبك الجيد! ”
لم يفعل ذلك بدافع التعاطف مع هذه الفتاة الصغيرة ، ولكن ليتلائم مع خطة بايلي جينجوي في سحب العدو إلى القصر ، مع اكتساب ثقة عشيرة شانججوان .
“ما الفائدة؟”
[ شانججوان فييون هو عمك ، فما هو مخيف جدًا عنه؟ أنا من الخارج ، لا أخاف منه!]
هز تشو فان رأسه ” في عالم حيث القوة فقط هي المهمة ، فإن المهارة الخيميائية العظيمة تجعلك فقط مؤيدًا قويًا لفصيل. باعتباري ممارسا في عالم المشع وذات موهبة متوسطة ، فقد اعتدت أن يتم إعطائي أوامر. على الرغم من أنني لست حشرة بالمعنى الحقيقي ، إلا أنني أمتلك قوة واحدة “.
[من يستخدم من هنا ، من بدأ بالعناق؟]
حدقت شانججوان تشينجيان بـ تشو فان وشعرت بالحزن ، وشيء غريب جعل قلبها ينبض.
“هاهاها ، تقصد ابن عمي ، أليس كذلك؟ سيصبح قريبًا عمك . يجب أن تظهر له بعض الاحترام وألا تطلق عليه ألقاب كهذه “.
بدا تشو فان ضعيفا، لكنه رأى الدافع للتغلب على المعاناة ، ومقاومة مصيره ، والتي ملأت رؤيتها بالأمل.
قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.
على عكس نوعها ، الذي وُلد بملعقة فضية في أفواههم ، على تشو فان أن يشق طريقه. هذا الثبات جذاب لها.
تجمد تشو فان واظهر نظرة غريبة على وجهه ، وأوقف يده على ظهرها.
أحب تشو فان خدمة شخص آخر و الحياة المنخفضة ، وقد تم كل ذلك لغرض ، للعيش مع طفله.
عند الشعور بأن تشو فان أفضل منها ، أظهرت شانججوان تشينجيان ابتسامة مريرة. سحبت يديها وتركت عناقه ” شكرًا لك ، أنا أفضل الآن.”
هذا هو السبب في أنه كان أكثر هدوءًا منها أمام تسعة ملوك السيوف في المنطقة الوسطى.
جرف مظهر جو سان تونج كل مشاكل شانججوان تشينجيان ، وعانقت الطفل العابس ” تعال ، سانزي ، دعني أقبلك!”
تحرك قلبها برؤيته يتحدى الصعوبات.
لم تكره ذلك ، بدأت يداها تنزلقان حول خصر تشو فان في الوقت المناسب لفركه.
بالطبع ، هذا مجرد سوء فهم من شانججوان تشينجيان. تشو فان شيطان ساقط في هذا العالم الفاني ، من مثله يتجاهل جميع الخبراء؟ لماذا يهتم بممارسين في عالم إئتياب الأصل؟
“رائع ، أنا معتاد على فعل هذا مع الشاب سانزي لجعله يسترخي . يبدو أنه يعمل معك ، هاهاها… ” ضحك تشو فان وأومأ برأسه ثم استأنف سيره.
لكنها محقة في شيء واحد. سواء ذلك في الحياة السابقة أو الحالية ، فقد اعتاد تشو فان على البقاء منخفضًا . ذا هو السبب في أن النضال في صميم كيانه.
“هاهاها ، تقصد ابن عمي ، أليس كذلك؟ سيصبح قريبًا عمك . يجب أن تظهر له بعض الاحترام وألا تطلق عليه ألقاب كهذه “.
خاصة أنه رأى ذات مرة ما تقدمه القمة ، مما جعل الشهرة والثروة تبدو بشعة بالنسبة له. كل ما أراده هو العودة إلى ذروته!
[ شانججوان فييون هو عمك ، فما هو مخيف جدًا عنه؟ أنا من الخارج ، لا أخاف منه!]
وصل الزوجان اللطيفان إلى المنزل. شعرت شانججوان تشينجيان بالتوتر عند رؤية الباب ، وشعرت بالحزن لأن نزهتم كانت قصيرة جدًا.
ألقت شانججوان تشينجيان نظرة خاطفة عليه وتمتمت ” لقد بدوت هادئًا تمامًا أمام هؤلاء الأشخاص العظماء. حتى أنك ابتسمت وكأنك صديقهم. لماذا إذن الآن… ”
لم تشعر أبدًا بهذا الشكل عندما خرج الثلاثة للاستمتاع ، مما جعل هذه الرحلة أكثر قيمة.
“ما الفائدة؟”
لم يشعر تشو فان بأي شيء ، وتقدم إلى الباب. منعته شانججوان تشينجيان من أن يطرق ” انتظر”.
لم تنظر إليه شانججوان تشينجيان أبدًا وأبقت رأسها منخفضًا.
“ما الأمر؟” سأل تشو فان.
تجمد تشو فان واظهر نظرة غريبة على وجهه ، وأوقف يده على ظهرها.
صرت شانججوان تشينجيان على أسنانها ” والدة سانزي الصغير لا تزال على قيد الحياة؟”
حدقت شانججوان تشينجيان بـ تشو فان وشعرت بالحزن ، وشيء غريب جعل قلبها ينبض.
عبس تشو فان ، ثم أومأ برأسه.
تحرك قلبها برؤيته يتحدى الصعوبات.
“هل تحبها؟”
خاصة أنه رأى ذات مرة ما تقدمه القمة ، مما جعل الشهرة والثروة تبدو بشعة بالنسبة له. كل ما أراده هو العودة إلى ذروته!
اهتزت عيون تشو فان وأومأ إيماءة حازمة.
عند الشعور بأن تشو فان أفضل منها ، أظهرت شانججوان تشينجيان ابتسامة مريرة. سحبت يديها وتركت عناقه ” شكرًا لك ، أنا أفضل الآن.”
لم ترد شانججوان تشينجيان وأخذت زمام المبادرة لطرق الباب.
“هل تحبها؟”
ذهل تشو فان.
لكنها محقة في شيء واحد. سواء ذلك في الحياة السابقة أو الحالية ، فقد اعتاد تشو فان على البقاء منخفضًا . ذا هو السبب في أن النضال في صميم كيانه.
[ما امر هذه الفتاة وأسئلتها؟]
أصبح قلقًا من أن طبيعة شانججوان تشينجيان الساذجة ستجعله بعيدًا عن شانججوان فيشيونج.
لم تنظر إليه شانججوان تشينجيان أبدًا وأبقت رأسها منخفضًا.
بدا تشو فان ضعيفا، لكنه رأى الدافع للتغلب على المعاناة ، ومقاومة مصيره ، والتي ملأت رؤيتها بالأمل.
فتح جو سان تونج الباب بنظرة ملل ” ما الذي أخرك كل هذا الوقت؟ لقد عاد الرجل اللعين منذ وقت طويل! ”
ابتسم تشو فان ” هاهاها ، كان علي أن أجبر نفسي على الهدوء أوكانوا ليكتشفوني. حياتي لا تهم ولكن ماذا عن الشاب سانزي؟ كما قال سيدي ذات مرة ، كل الكائنات الحية لها مسارها الخاص. حتى أصغر المخلوقات تعيش بطريقتها الدنيوية. أنا ضعيف كنملة ولست ملكاً ، يجب أن أبقي وجهي اجمل من أي شخص آخر. أنت لا تصدقيني ، المسيه! ”
“هاهاها ، تقصد ابن عمي ، أليس كذلك؟ سيصبح قريبًا عمك . يجب أن تظهر له بعض الاحترام وألا تطلق عليه ألقاب كهذه “.
ذهل تشو فان.
جرف مظهر جو سان تونج كل مشاكل شانججوان تشينجيان ، وعانقت الطفل العابس ” تعال ، سانزي ، دعني أقبلك!”
قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.
قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.
توقف تشو فان عن تحريك عينيه ، ثم قال ” سانزي ، ماذا ناديتها؟”
نظر جو سان تونج إلى تشو فان بغرابة ” أبي ، ما الأمر مع عمتي؟”
الحظ أن شانججوان تشينجيان لم تقرأ العقول أو أنها ستبصق الدماء.
“كيف لي ان اعرف؟”
لم تنظر إليه شانججوان تشينجيان أبدًا وأبقت رأسها منخفضًا.
توقف تشو فان عن تحريك عينيه ، ثم قال ” سانزي ، ماذا ناديتها؟”
قبلته شانججوان تشينجيان ودخلت للداخل.
اللعنة!
[كل ذلك لتنفيذ خطتي الخالية من العيوب!]
احمر جو سان تونج خجلا ” العمة”.
لم ترد شانججوان تشينجيان وأخذت زمام المبادرة لطرق الباب.
“همف ، أيها الشقي الصغير ، أنت حقًا تلعب دورك بجدة كما أرى.” فرك رأسه الصغير و ضحك تشو فان ودخل ، غير مدرك لوجه جو سان تونج الجاد.
احمر جو سان تونج خجلا ” العمة”.
في الغرفة ، نظر تشو فان حوله ليجدها فارغة.
“هاهاها ، تقصد ابن عمي ، أليس كذلك؟ سيصبح قريبًا عمك . يجب أن تظهر له بعض الاحترام وألا تطلق عليه ألقاب كهذه “.
[ماذا يحدث هنا؟ هل خافت عشيرة شانججوان من التعرض لكمين وغادروا؟]
هو الغراء الذي يربط الصمامين معًا و وظيفته التخلص من أي سبب قد يفصل بينهما.
صدرت ضوضاء عندما خرج شانججوان فيشيونج مع ثلاثة شيوخ.
عند الشعور بأن تشو فان أفضل منها ، أظهرت شانججوان تشينجيان ابتسامة مريرة. سحبت يديها وتركت عناقه ” شكرًا لك ، أنا أفضل الآن.”
تدفق الخبراء الآخرون من عشيرة شانججوان ، بضع مئات ، ينظرون إليه بسعادة.
فتح جو سان تونج الباب بنظرة ملل ” ما الذي أخرك كل هذا الوقت؟ لقد عاد الرجل اللعين منذ وقت طويل! ”
شعر تشو فان بالحرج ” عمي ، ماذا…”
لم تشعر أبدًا بهذا الشكل عندما خرج الثلاثة للاستمتاع ، مما جعل هذه الرحلة أكثر قيمة.
“لا داعي لقول أي شيء ، نحن نعلم!”
وصل الزوجان اللطيفان إلى المنزل. شعرت شانججوان تشينجيان بالتوتر عند رؤية الباب ، وشعرت بالحزن لأن نزهتم كانت قصيرة جدًا.
ضحك شانججوان فيشيونج ” نحن نعلم أنك اكتسبت ثقة شانججوان فييون و بايلي جينجوي وأصبحت ضيفًا لهم. ييفان ، كنت أعلم أنك ستنزلق إلى قصر السحابة الطافية. اخفيت نفسك جيدًا ، خيميائي في الصف الحادي عشر. إذا علمت ، فسأرسلك انت فقط ، هاهاها… ”
لم تنظر إليه شانججوان تشينجيان أبدًا وأبقت رأسها منخفضًا.
ضرب صدر تشو فان بقوة ، وشعر شانججوان فيشيونج بالارتياح الشديد لنجاحه ” ييفان ، أنت حقًا بطل لعشيرة شانججوان!”
تحرك قلبها برؤيته يتحدى الصعوبات.
احمر جو سان تونج خجلا ” العمة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
