العودة إلى الزاوية
[ المترجم: ذكريات قبل احداث القتال ]
رن سيف شانججوان فييون باستمرار، موجهًا بشكل مباشر إلى رأس تشو فان. وبينما تركز تعطش الدماء في عينيه، تم إطلاق السيف المدمر. يمكن أن يشعر تشو فان بالرعب ولكن كل ما اظهره هو ابتسامة باهتة…
بوم~
“الأول هو إظهار القوة لزعزعة العقل، والثاني هو الإغراء لإخراج كل حارس من السجن وإعطائي الوقت لإنقاذه. سيتم أيضًا جذب الحراس بالكامل في جميع أنحاء المدينة، مما يجعل هروبنا أسهل بكثير…”
همهمة~
“تبدو الخطة قوية، لكن هل سيقعون في حبها بهذه السهولة؟“
ارتجف وجه شانججوان فييون وزأر، وانتهت أصابعه من الحركة ” اللقيط اللعين! سوف أقتلك!
“شانججوان يولين يكره سيد العشيرة حتى النخاع، مما يجعل شانججوان يولين يفجر نفسه في وجهه ومع مداهمتك للقصر، سوف يتحرك عقله إلى الاستنتاجات التي أردتها بدافع الغضب. سيؤمن بما لا يدع مجالاً للشك أن سيد العشيرة هو وراء هذا. بينما سأخيف الحراس أيضًا بهذا الهجوم، مما يجعلهم يشعرون بالأمان فقط حول شانججوان فييون، وبالتالي يترك السجن فارغا لإنقاذه. “
صدر هدير ثقيل من بعيد، مع سحابة من الغبار تتصاعد في الأفق، عالية جدًا بحيث غطت الشمس والسماء الزرقاء.
“هذه الخطة لديها فرصة جيدة جدًا لخداع شانججوان فييون، لكن هذا قد لا يسير على نفس المنوال بالنسبة للرجل الأكثر حكمة في الإمبراطورية، بايلي جينجوي.”
“أنا أكره أن أرى شانججوان فييون سعيدا. لقد فشل في قتلي ثلاث مرات وأنا أفضل ألا يمس سيفه الرابع شعرة مني. دع ملك السيف هذا يحمل العار معه دائمًا، هاهاهاها…” ضحك تشو فان.
“سمعته تسبقه ومن المؤكد أنه سيدرك ذلك. ولكن بغض النظر عن مدى ذكائه، فإن لديه عيبًا صارخًا يمكنني استغلاله.”
“ثم ماذا؟“
“ماذا؟“
مع عدم وجود أمل في عودة العاشقين معًا، ومع وجود أعداء أقوياء جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليهم، لا شيء يمكن أن يخرجه من مثل هذا الوضع اليائس. كان تشو فان يحمل الكثير من الثقل بداخله خلال السنوات الماضية، وأصبح يتحمل الكثير بمفرده. حتى مع بصيص الأمل الخافت الذي قدم له، بدا دائمًا بعيد المنال، وبعيد المنال دائمًا.
“الجشع، ها ها ها. على الرغم من أن هذا ليس ضعفًا صارخًا حقًا، نظرًا لأن أي متلاعب ذي مهارات عالية سيشعر برغبة أكبر في الرغبة دائمًا في أن تسير الأمور في طريقه. إن اتفاقية ملك الحبة هي المثال المثالي. لقد كان يعرف أين تختبئون جميعًا ووضع الطعم للفخ المثالي للقبض عليكم جميعًا. إنه رجل ذو هدف واضح وصبر كبير. لذا، بغض النظر عن الشكوك التي قد تكون لديه حول أي شيء، فهو لن يتصرف بناءً عليها، بل يسعى بدلاً من ذلك إلى التفوق علي في نفس المجال باستخدام هذا الطعم المغري. في هذه الحالة، يجب علينا أن نتفوق عليه أيضًا باتباع خطته لإنقاذ الشاب سانزي من القصر. “
أطلق سيف شانججوان فييون الرابع هالة رهيبة، مما جعل الهواء يلمع حوله. حدق تشو فان مرة أخرى بابتسامة، في هدوء تام. وبينما ينتظر، ضحك وأغمض عينيه واستسلم للقدر.
“ثم ماذا؟“
“اللعنة ايها الشقي المحتضر! بما أنك تحب الموت كثيرًا، احصل عليه!” قطعت أصابع شانججوان فييون الهواء مرة أخرى.
“يطاردني حتى أقاصي العالم. أعتقد أنهم سيصلون خلال ساعتين. الهروب مرة أخرى سيكون أكثر صعوبة. “
“سمعته تسبقه ومن المؤكد أنه سيدرك ذلك. ولكن بغض النظر عن مدى ذكائه، فإن لديه عيبًا صارخًا يمكنني استغلاله.”
“ألن يقتلوك فقط؟“
“ألن يقتلوك فقط؟“
“نعم، فقط مع الموت الذي يحدق في وجهك، سوف ترى نور الغد. هذه هي الطريقة الوحيدة لنا جميعًا للهروب من مطاردة بايلي جينجوي ومغادرة المنطقة الوسطى. يجب على رئيس عشيرة شانججوان أن ينسى الأمر لأن لدي خططي الخاصة…”
“هذه الخطة لديها فرصة جيدة جدًا لخداع شانججوان فييون، لكن هذا قد لا يسير على نفس المنوال بالنسبة للرجل الأكثر حكمة في الإمبراطورية، بايلي جينجوي.”
بوم~
“نعم، فقط مع الموت الذي يحدق في وجهك، سوف ترى نور الغد. هذه هي الطريقة الوحيدة لنا جميعًا للهروب من مطاردة بايلي جينجوي ومغادرة المنطقة الوسطى. يجب على رئيس عشيرة شانججوان أن ينسى الأمر لأن لدي خططي الخاصة…”
***********
فوجئ بايلي جينجوي.
صدر هدير ثقيل من بعيد، مع سحابة من الغبار تتصاعد في الأفق، عالية جدًا بحيث غطت الشمس والسماء الزرقاء.
“تبدو الخطة قوية، لكن هل سيقعون في حبها بهذه السهولة؟“
حام فريق شانججوان فيشيونج عاليا في الهواء. بينما يتذكرون خطة تشو فان المضمونة في الكهف، ظلت عيناه مثبتتين على مصدر تلك الأصوات العالية، و نظراته ثقيلة.
“أعتقد أننا يجب أن نقلته بعد أن نجد السيف المحلق.” تحركت لحية دانتشينج شين بينما يتحدث.
تنهد وقال: “كل شيء سار تمامًا كما توقع الطفل. طارد بايلي جينجوي والاثنان الآخران الطفل للقبض عليه.”
لقد تم ذلك دون ذرة من الندم، ورحب بالنهاية بقلب مفتوح…
“إنه يتمتع بالشجاعة والذكاء، ويتوقع تحركات العدو، حتى بايلي جينجوي.” هز أحد المبجلين رأسه في قلق ” فقط ما الذي يمكن أن يفعله الطفل للهروب من اثنين من ملوك السيوف ورئيس الوزراء؟“
قال شانججوان فييون بغضب: “بشخصيته، من المستحيل أن يقول أي شيء. وهل هذا هو الوقت المناسب للتفكير في السيف المحلق؟ لقد أصبح الآن خطراً أكبر بكثير من قيمة السيف. يجب أن يموت، أليس كذلك يا رئيس الوزراء؟”
اظهر الباقون عبوسًا ثقيلًا ” نعم، ماذا يمكنه أن يفعل؟ كان هناك الكثير منا ولم نتمكن حتى من إنقاذ أي شخص من ملكي السيف. “
أضاءت عيون تشو فان ولوح له ” انتظر، هناك شيء ، ومع ذلك …“
“ليس هناك جدوى من القلق. لقد قال أن لديه طريقة وهذا كل شيء”. تنهد شانججوان فيشيونج ” إنه لأمر مدهش للغاية كيف بدأ الجميع يهتمون به في غضون أيام قليلة، ها ها ها…”
***********
قال أحد المبجلين“ من هو؟ نحن فقط نأسف لوفاة مثل هذا العبقري. ومن سنخرجه إذا مات دون أن يعطينا السيف؟
نظر تشو فان إلى عينيه بابتسامة ” هاهاها، دع ابني يذهب!”
“هاهاها، يمكن للمبجلين الاسترخاء في هذه الحالة. قال في الكهف إنه سيسلمه لنا بمجرد هروبه مع ابنه. لقد أرسلت بالفعل رجالًا للانتظار. بمجرد مغادرة بايلي جينجوي والآخرين، سنبحث عن الطفل لأخذه. “
اظهر الباقون عبوسًا ثقيلًا ” نعم، ماذا يمكنه أن يفعل؟ كان هناك الكثير منا ولم نتمكن حتى من إنقاذ أي شخص من ملكي السيف. “
” فيشيونج، هل تصدق كلماته؟ إنه ماكر للغاية!” ضحك محترم آخر.
ارتجف وجه شانججوان فييون وزأر، وانتهت أصابعه من الحركة ” اللقيط اللعين! سوف أقتلك!
أظهر شانججوان فيشيونج نظرة فرح، وأومأ برأسه ” أنا أفعل ذلك، لأنه أقسم على ابنه. لا أعتقد أن أي أب سيلعب بأطفاله. سوف يفي بكلمته.”
ارتجف وجه شانججوان فييون وزأر، وانتهت أصابعه من الحركة ” اللقيط اللعين! سوف أقتلك!
هز الآخرون وأومأوا برأسهم.
“وإذا مات؟ هناك احتمال أن تفشل خطته.”
“وإذا مات؟ هناك احتمال أن تفشل خطته.”
“سيظل يترك لنا أثرًا حتى نتمكن من العثور على السيف الإلهي.” نظر شانججوان فيشيونج إلى الاضطراب مرة أخرى بعيون مرتعشة ” حتى لو مات، فسوف يحافظ على كلماته، ارغب في منحهما دفنًا لائقًا …”
“سمعته تسبقه ومن المؤكد أنه سيدرك ذلك. ولكن بغض النظر عن مدى ذكائه، فإن لديه عيبًا صارخًا يمكنني استغلاله.”
نظر الرجال إلى سيد العشيرة ثم أومأوا بصمت.
كان عقل جو ييفان أكثر انحرافًا من الجذر العقدي، ولكن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يقسموا عليه جميعًا هو حبه الذي لا يموت لابنه…
تحدث شانججوان فييون بلهجة تقشعر لها الأبدان ” الأخ دان، ماذا تفعل؟“
همهمة~
أظهر ابتسامة يفهمها هو فقط، ورحب تشو فان بالنهاية.
أطلق سيف شانججوان فييون الرابع هالة رهيبة، مما جعل الهواء يلمع حوله. حدق تشو فان مرة أخرى بابتسامة، في هدوء تام. وبينما ينتظر، ضحك وأغمض عينيه واستسلم للقدر.
لقد تم ذلك دون ذرة من الندم، ورحب بالنهاية بقلب مفتوح…
“سيظل يترك لنا أثرًا حتى نتمكن من العثور على السيف الإلهي.” نظر شانججوان فيشيونج إلى الاضطراب مرة أخرى بعيون مرتعشة ” حتى لو مات، فسوف يحافظ على كلماته، ارغب في منحهما دفنًا لائقًا …”
مع عدم وجود أمل في عودة العاشقين معًا، ومع وجود أعداء أقوياء جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليهم، لا شيء يمكن أن يخرجه من مثل هذا الوضع اليائس. كان تشو فان يحمل الكثير من الثقل بداخله خلال السنوات الماضية، وأصبح يتحمل الكثير بمفرده. حتى مع بصيص الأمل الخافت الذي قدم له، بدا دائمًا بعيد المنال، وبعيد المنال دائمًا.
نظر الرجال إلى سيد العشيرة ثم أومأوا بصمت.
لقد اختفى التوتر والحزن في ذهنه من فترة طويلة لأنه قام بتدريب فن الذات الحقيقي على التركيز على نفسه.
أظهر شانججوان فيشيونج نظرة فرح، وأومأ برأسه ” أنا أفعل ذلك، لأنه أقسم على ابنه. لا أعتقد أن أي أب سيلعب بأطفاله. سوف يفي بكلمته.”
كلما الحب أعمق كان الجرح أثقل. لقد رأى الآن لماذا الحب محظور على الممارسين الشيطانيين، لأن رجلا واحدا وحده قد لا ينجو أبدا من عذابه.
رن سيف شانججوان فييون باستمرار، موجهًا بشكل مباشر إلى رأس تشو فان. وبينما تركز تعطش الدماء في عينيه، تم إطلاق السيف المدمر. يمكن أن يشعر تشو فان بالرعب ولكن كل ما اظهره هو ابتسامة باهتة…
وجد أن وجوده في موقف فيه شخص آخر يمنحه القتل الرحيم نهاية مناسبة. كان يجب أن يموت منذ زمن طويل…
“من الواضح لأي شخص هنا أن الأمر يجب أن يكون كذلك، ولكن أليس من الأفضل أن يكون الأمر في كلا الاتجاهين؟“
أظهر ابتسامة يفهمها هو فقط، ورحب تشو فان بالنهاية.
[ المترجم: ذكريات قبل احداث القتال ]
همهمة~
“شانججوان يولين يكره سيد العشيرة حتى النخاع، مما يجعل شانججوان يولين يفجر نفسه في وجهه ومع مداهمتك للقصر، سوف يتحرك عقله إلى الاستنتاجات التي أردتها بدافع الغضب. سيؤمن بما لا يدع مجالاً للشك أن سيد العشيرة هو وراء هذا. بينما سأخيف الحراس أيضًا بهذا الهجوم، مما يجعلهم يشعرون بالأمان فقط حول شانججوان فييون، وبالتالي يترك السجن فارغا لإنقاذه. “
رن سيف شانججوان فييون باستمرار، موجهًا بشكل مباشر إلى رأس تشو فان. وبينما تركز تعطش الدماء في عينيه، تم إطلاق السيف المدمر. يمكن أن يشعر تشو فان بالرعب ولكن كل ما اظهره هو ابتسامة باهتة…
لم تنته أصابع شانججوان فييون من قطع الهواء وإرسال السيف، حيث تم صدها في منتصف الحركة بيد ضيقة.
لم تنته أصابع شانججوان فييون من قطع الهواء وإرسال السيف، حيث تم صدها في منتصف الحركة بيد ضيقة.
“ماذا؟“
تحدث شانججوان فييون بلهجة تقشعر لها الأبدان ” الأخ دان، ماذا تفعل؟“
“هاهاها، يمكن للمبجلين الاسترخاء في هذه الحالة. قال في الكهف إنه سيسلمه لنا بمجرد هروبه مع ابنه. لقد أرسلت بالفعل رجالًا للانتظار. بمجرد مغادرة بايلي جينجوي والآخرين، سنبحث عن الطفل لأخذه. “
فوجئ بايلي جينجوي.
“هاهاها، يمكن للمبجلين الاسترخاء في هذه الحالة. قال في الكهف إنه سيسلمه لنا بمجرد هروبه مع ابنه. لقد أرسلت بالفعل رجالًا للانتظار. بمجرد مغادرة بايلي جينجوي والآخرين، سنبحث عن الطفل لأخذه. “
“أعتقد أننا يجب أن نقلته بعد أن نجد السيف المحلق.” تحركت لحية دانتشينج شين بينما يتحدث.
“ألن يقتلوك فقط؟“
قال شانججوان فييون بغضب: “بشخصيته، من المستحيل أن يقول أي شيء. وهل هذا هو الوقت المناسب للتفكير في السيف المحلق؟ لقد أصبح الآن خطراً أكبر بكثير من قيمة السيف. يجب أن يموت، أليس كذلك يا رئيس الوزراء؟”
أضاءت عيون تشو فان ولوح له ” انتظر، هناك شيء ، ومع ذلك …“
أومأ بايلي جينجوي بعد توقف مؤقت ” السيف المحلق مفقود وسيشعر البطريرك على الأكثر بالشوق إلى لعبة مفقودة. لكن ما لا يمكننا السماح به هو السماح بوجود أي شيء قد يعرض حياته للخطر. في اللحظة التي رأيت فيها الطفل يطلق اللهب الأسود، أصبحت متأكدًا أكثر من أنه يجب أن يموت. “
“ثم تفضل، قل ذلك!” عبس دانتشينج شين.
“من الواضح لأي شخص هنا أن الأمر يجب أن يكون كذلك، ولكن أليس من الأفضل أن يكون الأمر في كلا الاتجاهين؟“
لقد تم ذلك دون ذرة من الندم، ورحب بالنهاية بقلب مفتوح…
أومأ دانتشينج شين برأسه والتفت إلى تشو فان غير المتحرك ” جو ييفان، هل سمعت ذلك؟ اليوم جنازتك ولا يمكنك أخذ السيف المحلق إلى حيث أنت ذاهب. أنا على استعداد لتحقيق رغبتك الأخيرة، إرادتك. لقد أتيت من الأراضي الغربية وكنت في المنطقة الوسطى منذ عام الآن. يجب أن تفهم أنني نادرًا ما أعطي وعودًا، لكن عندما أفعل ذلك، أحافظ عليها دائمًا. والآن أخبرني برغبتك في الموت.”
نظر تشو فان إلى عينيه بابتسامة ” هاهاها، دع ابني يذهب!”
نظر تشو فان إلى عينيه بابتسامة ” هاهاها، دع ابني يذهب!”
“ثم ماذا؟“
“مستحيل!”
أطلق سيف شانججوان فييون الرابع هالة رهيبة، مما جعل الهواء يلمع حوله. حدق تشو فان مرة أخرى بابتسامة، في هدوء تام. وبينما ينتظر، ضحك وأغمض عينيه واستسلم للقدر.
رفض بايلي جينجوي ذلك على الفور ” جو ييفان، لقد قلت بنفسك شيئًا عن إزالة البقايا. لن نسمح أبدًا لهذا التهديد بالبقاء على قيد الحياة!”
حام فريق شانججوان فيشيونج عاليا في الهواء. بينما يتذكرون خطة تشو فان المضمونة في الكهف، ظلت عيناه مثبتتين على مصدر تلك الأصوات العالية، و نظراته ثقيلة.
ضحك تشو فان ” إذن لا يوجد شيء آخر اريده…”
نظر الرجال إلى سيد العشيرة ثم أومأوا بصمت.
“اللعنة ايها الشقي المحتضر! بما أنك تحب الموت كثيرًا، احصل عليه!” قطعت أصابع شانججوان فييون الهواء مرة أخرى.
قال أحد المبجلين“ من هو؟ نحن فقط نأسف لوفاة مثل هذا العبقري. ومن سنخرجه إذا مات دون أن يعطينا السيف؟
أضاءت عيون تشو فان ولوح له ” انتظر، هناك شيء ، ومع ذلك …“
[ المترجم: ذكريات قبل احداث القتال ]
“ثم تفضل، قل ذلك!” عبس دانتشينج شين.
هز الآخرون وأومأوا برأسهم.
نظر منه إلى شانججوان فييون، ابتسم تشو فان ” أتمنى فقط أن يكون ملك السيف التنين المفلوق هو الشخص الذي يقضي علي.”
لقد تم ذلك دون ذرة من الندم، ورحب بالنهاية بقلب مفتوح…
“لماذا؟“
“ثم تفضل، قل ذلك!” عبس دانتشينج شين.
“أنا أكره أن أرى شانججوان فييون سعيدا. لقد فشل في قتلي ثلاث مرات وأنا أفضل ألا يمس سيفه الرابع شعرة مني. دع ملك السيف هذا يحمل العار معه دائمًا، هاهاهاها…” ضحك تشو فان.
كلما الحب أعمق كان الجرح أثقل. لقد رأى الآن لماذا الحب محظور على الممارسين الشيطانيين، لأن رجلا واحدا وحده قد لا ينجو أبدا من عذابه.
ارتجف وجه شانججوان فييون وزأر، وانتهت أصابعه من الحركة ” اللقيط اللعين! سوف أقتلك!
“ثم تفضل، قل ذلك!” عبس دانتشينج شين.
“انتظر!”
لقد تم ذلك دون ذرة من الندم، ورحب بالنهاية بقلب مفتوح…
أوقفه بايلي جينجوي، والتفت إلى تشو فان بنظرة حادة ” حسنًا، نحن متفقون!”
همهمة~
“تبدو الخطة قوية، لكن هل سيقعون في حبها بهذه السهولة؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
