السرقة
أشرقت النجوم ساطعة في هذه الليلة الهادئة. جلس الشيوخ الأربعة في جناح ختم السماء على كل جانب من العمود النحاسي وأعينهم مغلقة.
هي أطلقت الآن هالة قاتلة جعلت حتى الشيوخ الأربعة يرتجفون.
سيف ختم السماء لا يزال يلمع باللون الأزرق، مشعًا بالطاقة التي أخذها الحاجز.
“م–من أنتِ؟ أعيدي سيف ختم السماء!” صاح الشيوخ الأربعة في وقت واحد، وقبضوا قبضاتهم.
بوو!
هز شيخ آخر رأسه وأغلق عينيه ” لا يهم. في أسوأ الأحوال، سيتعامل زعيم الطائفة ولينغتيان مع الأمر. علينا فقط القيام بعملنا وحراسة هذا المكان. لا شيء آخر يهم سوى القيام بدورنا”.
مزق انفجار مفاجئ الهدوء، مع اندلاع حريق ضخم على بعد خمسة كيلومترات من جزيرة ما وراء السماء. وصلت ألسنة اللهب إلى أعالي السماء، وتعكس السحب اللون الأحمر العميق.
[مع قيادة هذا الوحش للهجوم وبمساعدة السيف الإلهي، سيكون من الصعب إيقافه.]
استيقظ الشيوخ الأربعة، ونظروا إلى النار من بعيد وسمعوا الضجة الناتجة وركض أعضاء الطائفة للتعامل معها.
[ماذا علي أن أفعل؟]
“ماذا يحدث هنا؟ ما الذي يمكن أن يحدث هذا الضجيج داخل الطائفة؟ ” قام أحد الشيوخ بلمس لحيته.
ووش!
هز شيخ آخر رأسه وأغلق عينيه ” لا يهم. في أسوأ الأحوال، سيتعامل زعيم الطائفة ولينغتيان مع الأمر. علينا فقط القيام بعملنا وحراسة هذا المكان. لا شيء آخر يهم سوى القيام بدورنا”.
بينما ابتعدوا عن الطريق، لم يتمكن سيف ختم السماء من ذلك. مع رنة، تم إرسال السلاح المقدس في الهواء. لم يعد قادرًا على معرفة مكان وجود المبلج وتوقف في مكانه.
استعاد الآخرون الهدوء بعد فترة توقف، وجلسوا هناك في صمت.
[ماذا علي أن أفعل؟]
“تقرير!”
ارتعشت الفتاة مرة أخرى وبكت ثم فقدت وعيها أيضًا.
ولكن بعد خمسة عشر دقيقة، وصلت صرخة مذعورة إلى الجناح.
“أيها المبجلون، اخرجوا على سيف ختم السماء بسرعة!”
طار تلميذ من طائفة البحر المشرق أمام الأربعة وبدأ الصراخ ” أيها المبجلون، هذا أمر سيء! لقد اقتحم ا–السيف الذي لا يقهر وخمسة من ملوك السيوف الطائفة. سقطت طائفة البحر المشرق، وبالكاد يتمكن العم الأكبر أويانغ لينغتيان من الصمود. عليكم مساعدته أيها المبجلون!”
تحول السيف إلى وهج بارد وطار نحوه.
[ماذا؟!]
ومع ذلك، فقد اتخذت القرار الحكيم بتجاهلهم، ونظرت إلى السيف الإلهي بنظرة مسطحة، خالية من أي فرحة كانت تأملها…
فتح الشيوخ الهادئون أعينهم وحدقوا به غير مصدقين ” هل أنت متأكد؟ كيف، عندما يكون حاجزنا غير قابل للكسر! لن يكون لدى السيف الذي لا يقهر أي سبب لوجوده هنا . لماذا يقومون بمثل هذا الهجوم المفاجئ ولأي غرض؟“
هز شيخ آخر رأسه وأغلق عينيه ” لا يهم. في أسوأ الأحوال، سيتعامل زعيم الطائفة ولينغتيان مع الأمر. علينا فقط القيام بعملنا وحراسة هذا المكان. لا شيء آخر يهم سوى القيام بدورنا”.
لم يقل الرجل أي شيء، فقط بدا خائفًا، وبدا خائفًا غير قادر على الهدوء.
[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]
“مهلا، أي تلميذ الشيخ أنت؟ لماذا لا تجيب؟“
سيف ختم السماء لا يزال يلمع باللون الأزرق، مشعًا بالطاقة التي أخذها الحاجز.
حدق أحد المبجلين به وصرخ بشك ” هل رأيت السيف الذي لا يقهر وفريقه؟ هل رأيت زعيم الطائفة يموت؟ “
انهار عند أقدامهم وحثهم ” إن العم الأكبر لينغتيان أصيب بأذى شديد. عانت عشيرة قصر التنين المزدوج و شانججوان من خسائر فادحة ولم تعد قادرة على الصمود. يطلب العم الأكبر أن يذهب المبجلون ويساعدون بالسيف الإلهي! “
بالكاد نطق الرجل بكلمة خلال الرعب ” نعم–نعم…”
“أيها المبجل، أنقذنا!”
تذمر الشيوخ الأربعة.
تذمر الشيوخ الأربعة.
[ما هذا التطرف الغريب؟]
“لقد قُتل العم الأكبر على يد السيف الذي لا يقهر…”
بدا تقريره السابق واضحا، فلماذا يتلعثم الآن كثيرا…
نظر ثلاثة شيوخ إلى الأكبر ” الأخ الأكبر…”
“أيها المبجلون، اخرجوا على سيف ختم السماء بسرعة!”
[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]
صدرت صيحة أخرى إلى الجناح قبل أن يتمكنوا من فهم كل شيء. اندفع تلميذ آخر إلى الداخل، وبدا بائسًا.
هي أطلقت الآن هالة قاتلة جعلت حتى الشيوخ الأربعة يرتجفون.
انهار عند أقدامهم وحثهم ” إن العم الأكبر لينغتيان أصيب بأذى شديد. عانت عشيرة قصر التنين المزدوج و شانججوان من خسائر فادحة ولم تعد قادرة على الصمود. يطلب العم الأكبر أن يذهب المبجلون ويساعدون بالسيف الإلهي! “
نظر إليهم المبجل ثم أومأ برأسه.
ثم بصق الدم وسقط فاقداً للوعي متأثراً بجراحه الثقيلة.
“ماذا يحدث هنا؟ ما الذي يمكن أن يحدث هذا الضجيج داخل الطائفة؟ ” قام أحد الشيوخ بلمس لحيته.
أصبح الأربعة منزعجين.
صدر صراخ آخر من الخارج.
[هل المعركة في الخارج شرسة إلى هذا الحد؟ لقد قضوا على المقاومة الرئيسية بسرعة. هل العدو بهذه القوة؟]
هذه المرة اقتحمت تلميذة المكان، مغطاة بالجروح وعيناها مملوءتان بالدم. بكت ” أيها المبجلون، العم الأكبر أويانغ…”
بدا الأربعة مصدومين، ولكن عندما تذكروا السيف الذي لا يقهر، اصبحوا متأكدين على الفور.
[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]
[مع قيادة هذا الوحش للهجوم وبمساعدة السيف الإلهي، سيكون من الصعب إيقافه.]
تحرك الأربعة بعيدا لتفاديه.
نظر ثلاثة شيوخ إلى الأكبر ” الأخ الأكبر…”
بدأت التموجات تنتشر من الحاجز المحيط بالسيف.
عبس الشيخ، واصبح قلبه في حالة من الفوضى. لقد اعتقد أن أفضل شيء يفعله الآن هو فهم ما يحدث.
لكن كل ذلك حدث بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن هناك وقت، حيث خرج الوضع عن السيطرة وغير قادر على فهم كل شيء.
لمعت عيون المبجل ” حرر الحاجز وخذ السيف!”
[ماذا علي أن أفعل؟]
ثم انفتح الحاجز وسمح للهالة الباردة لسيف ختم السماء بالانتشار إلى الخارج. ثم بدأ يدندن ويهتز ويحوم فوق العمود النحاسي.
“أيها المبجل، أنقذنا!”
مع عمل الأربعة منهم معًا و سيف ختم السماء، لا شيء يمكن أن يوقفهم.
صدر صراخ آخر من الخارج.
ثم انفتح الحاجز وسمح للهالة الباردة لسيف ختم السماء بالانتشار إلى الخارج. ثم بدأ يدندن ويهتز ويحوم فوق العمود النحاسي.
خفقت قلوب الشيوخ الأربعة بالقلق.
ولكن بعد خمسة عشر دقيقة، وصلت صرخة مذعورة إلى الجناح.
هذه المرة اقتحمت تلميذة المكان، مغطاة بالجروح وعيناها مملوءتان بالدم. بكت ” أيها المبجلون، العم الأكبر أويانغ…”
استعاد الآخرون الهدوء بعد فترة توقف، وجلسوا هناك في صمت.
ارتجف الشيوخ الأربعة، وسألوا على عجل: “ماذا حدث للينغتيان…”
ثم بصق الدم وسقط فاقداً للوعي متأثراً بجراحه الثقيلة.
“لقد قُتل العم الأكبر على يد السيف الذي لا يقهر…”
بدا الأربعة مصدومين، ولكن عندما تذكروا السيف الذي لا يقهر، اصبحوا متأكدين على الفور.
ارتعشت الفتاة مرة أخرى وبكت ثم فقدت وعيها أيضًا.
“أيها المبجلون، اخرجوا على سيف ختم السماء بسرعة!”
لم يعد الشيوخ الأربعة ينظرون إليها، كل منهم صدم حتى النخاع.
تذمر الشيوخ الأربعة.
أويانغ لينغتيان، الأقوى في الأراضي الشمالية والوحيد الذي استخدم سيف ختم السماء بكامل قوته، قد مات للتو على يد السيف الذي لا يقهر.
نظر ثلاثة شيوخ إلى الأكبر ” الأخ الأكبر…”
لقد تم الآن تدمير مستقبل طائفة البحر المشرق، حيث انتهت كل تلك الآلاف من السنين من التاريخ المجيد بشكل مفاجئ.
[ماذا علي أن أفعل؟]
أصيب الأربعة بالذعر وتغيرت قلوبهم.
أصيب الأربعة بالذعر وتغيرت قلوبهم.
الضجيج في الخارج أصبح أعلى فقط. عاد أحد الشيوخ إلى رشده وقال: “الأخ الأكبر، نحن بحاجة إلى مساعدة الطائفة! لا يمكننا الجلوس بينما يتم القضاء على تلاميذنا، لا طائفة بدونهم!”
“مهلا، أي تلميذ الشيخ أنت؟ لماذا لا تجيب؟“
“نعم، ولكن هناك قواعد تتعلق بالسيف…”
بدا الأربعة مصدومين، ولكن عندما تذكروا السيف الذي لا يقهر، اصبحوا متأكدين على الفور.
لم يعد المبجل الأعلى يجلس مفكرًا، والتفت إلى سيف ختم السماء بتردد ” لا يمكن للسيف أن يغادر الجناح أبدًا، إلا في ظروف خاصة. إذا أخذنا السيف ثم… “
أصبح الأربعة منزعجين.
صرخ الشيوخ الثلاثة الآخرون ” الأخ الأكبر، ليس لدينا وقت للاهتمام بالقواعد! بدون سيف ختم السماء، لا يمكننا إيقاف سيف السيف الذي لا يقهر. هل تحاول السماح له بقتل المزيد منا؟ هذه حالة طارئة وليس لدينا وقت للقلق بشأن ذلك الآن. هل أنت خائف من فقدان سيف ختم السماء؟“
“م–من أنتِ؟ أعيدي سيف ختم السماء!” صاح الشيوخ الأربعة في وقت واحد، وقبضوا قبضاتهم.
نظر إليهم المبجل ثم أومأ برأسه.
“أيها المبجلون، اخرجوا على سيف ختم السماء بسرعة!”
[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]
مزق انفجار مفاجئ الهدوء، مع اندلاع حريق ضخم على بعد خمسة كيلومترات من جزيرة ما وراء السماء. وصلت ألسنة اللهب إلى أعالي السماء، وتعكس السحب اللون الأحمر العميق.
مع عمل الأربعة منهم معًا و سيف ختم السماء، لا شيء يمكن أن يوقفهم.
[نعم، إنها حالة طارئة. إيقاف الوحش العجوز يأتي أولاً. هذا الوضع برمته يبدو غريبا، ولكن علينا أن نتصرف بسرعة.]
لمعت عيون المبجل ” حرر الحاجز وخذ السيف!”
“مهلا، أي تلميذ الشيخ أنت؟ لماذا لا تجيب؟“
أومأ الثلاثة الآخرون وشكلوا إشارات.
بدا تقريره السابق واضحا، فلماذا يتلعثم الآن كثيرا…
بدأت التموجات تنتشر من الحاجز المحيط بالسيف.
فجأة جاءت موجات طاقة السيف الفضي من العدم في ذلك الوقت، نحكو الشيوخ. الهالة المخيفة التي بها جعلتهم يرتجفون ويشعرون بالموت يلمس أعناقهم
ثم انفتح الحاجز وسمح للهالة الباردة لسيف ختم السماء بالانتشار إلى الخارج. ثم بدأ يدندن ويهتز ويحوم فوق العمود النحاسي.
[ماذا علي أن أفعل؟]
ووش!
استعاد الآخرون الهدوء بعد فترة توقف، وجلسوا هناك في صمت.
تحول السيف إلى وهج بارد وطار نحوه.
هز شيخ آخر رأسه وأغلق عينيه ” لا يهم. في أسوأ الأحوال، سيتعامل زعيم الطائفة ولينغتيان مع الأمر. علينا فقط القيام بعملنا وحراسة هذا المكان. لا شيء آخر يهم سوى القيام بدورنا”.
ووش!
استيقظ الشيوخ الأربعة، ونظروا إلى النار من بعيد وسمعوا الضجة الناتجة وركض أعضاء الطائفة للتعامل معها.
فجأة جاءت موجات طاقة السيف الفضي من العدم في ذلك الوقت، نحكو الشيوخ. الهالة المخيفة التي بها جعلتهم يرتجفون ويشعرون بالموت يلمس أعناقهم
بدا تقريره السابق واضحا، فلماذا يتلعثم الآن كثيرا…
تحرك الأربعة بعيدا لتفاديه.
“أيها المبجل، أنقذنا!”
بام!
لم يقل الرجل أي شيء، فقط بدا خائفًا، وبدا خائفًا غير قادر على الهدوء.
بينما ابتعدوا عن الطريق، لم يتمكن سيف ختم السماء من ذلك. مع رنة، تم إرسال السلاح المقدس في الهواء. لم يعد قادرًا على معرفة مكان وجود المبلج وتوقف في مكانه.
مع عمل الأربعة منهم معًا و سيف ختم السماء، لا شيء يمكن أن يوقفهم.
ثم تحركت امرأة أمام الأربعة وأمسكت بسيف ختم السماء. هبطت على بعد مائة متر منهم ونظرت لهم نظرة باردة. لم تكن سوى التلميذة القادمة لإبلاغهم.
[هل المعركة في الخارج شرسة إلى هذا الحد؟ لقد قضوا على المقاومة الرئيسية بسرعة. هل العدو بهذه القوة؟]
هي أطلقت الآن هالة قاتلة جعلت حتى الشيوخ الأربعة يرتجفون.
ثم بصق الدم وسقط فاقداً للوعي متأثراً بجراحه الثقيلة.
“م–من أنتِ؟ أعيدي سيف ختم السماء!” صاح الشيوخ الأربعة في وقت واحد، وقبضوا قبضاتهم.
لم يقل الرجل أي شيء، فقط بدا خائفًا، وبدا خائفًا غير قادر على الهدوء.
ومع ذلك، فقد اتخذت القرار الحكيم بتجاهلهم، ونظرت إلى السيف الإلهي بنظرة مسطحة، خالية من أي فرحة كانت تأملها…
بدا الأربعة مصدومين، ولكن عندما تذكروا السيف الذي لا يقهر، اصبحوا متأكدين على الفور.
ارتجف الشيوخ الأربعة، وسألوا على عجل: “ماذا حدث للينغتيان…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
