المظلوم
تحدث يان مو ” هؤلاء شيوخ طائفة البحر المشرق يخرجون لإيقاف العدو، الذين لا ينبغي أن يكونوا أقوياء مثل ملوك السيف والسيف الذي لا يقهر.”
استخدم كل من حاملي السيف الإلهي الثلاثة فن السيف الخاص بهم. لديهم قوة هائلة، كافية حتى لسحق ملك السيف، ومع ذلك فقد ثبت أنهم يفتقرون إليها بشدة عندما يواجهون السيف الذي لا يقهر.
ولكن عندما هدأت الضجة، انتشر الرعد واستعاد هيمنته في كل اتجاه، مزيحا الغبار.
تحرك التنانين المزدوجة هذه المرة أيضًا. مع زئير التنين، سقط تنين سيف من السماء أعلاه نحو على السيف الذي لا يقهر.
فوو!
قام المبجلون الثلاثة في الأراضي الشرقية، وكبار حكماء قمة الثلج الأربعة في الأراضي الشمالية، ومبجلين حراس السيف في الأراضي الجنوبية، بتحركهم أيضًا.
أما خبراء الأراضي فلم يتمكنوا من الصراخ، طاروا آلاف الأميال بعيداً، مدفونين تحت الأنقاض، إما ميتين أو على وشك الموت.
لم يكن العرض المذهل والمبهرج مذهلاً فحسب، بل أيضًا مميت ومروع. اجتمعت كل هذه القوى ضد رجل عجوز يقف بمفرده.
بووم!
ومع تردد صدى سلسلة الانفجارات، بدا الأمر وكأن العالم سوف يتمزق.
وغرقت قلوبهم في اليأس والندم.
إلى جانب هجومهم المشترك، هناك العديد من الخبراء العظماء الآخرين الذين أرسلوا هجماتهم التي لن يتمكن حتى ملوك السيف التسعة من البقاء على قيد الحياة أمامها.
حملت موجة السيف القاتلة برقًا هائجًا حيث انطلقت بسرعة نحوهم، ومن خلالهم، وفي الأفق. سحقت أي شيء في طريقها، مما أدى إلى تدمير نصف طائفة طائفة البحر المشرق من هذا الهجوم وحده.
لا بد أن يجد الرجل نفسه مشلولًا وممزقًا إلى أشلاء امامها.
طار السيف الذي لا يقهر وفتش الأنقاض …
ولكن عندما هدأت الضجة، انتشر الرعد واستعاد هيمنته في كل اتجاه، مزيحا الغبار.
“الأخ الأكبر وو، مجموعة النقل الآني بعيدة و يبدو أن المعركة تقترب بسرعة!” تمسكت شوي روهوا بتشو تشينج تشينج عندما سمعت الصراخ القادم من الخلف.
السيف الذي لا يقهر لا يزال واقفاً بشكل مستقيم، ممسكاً بالسيف عندما لمس الأرض، مهيباً وشجاعاً ولم يكن هناك ذرة من الغبار عليه. عيناه لا تزال باردة وحادة، و ابتسامته واسعة.
“الوحش قوي بشكل شنيع!”
شهق الجميع: ” مستحيل! كل هجماتنا لم تفعل شيئًا؟“
أصيب الجميع بالذعر، وتحرك أويانغ لينغتيان لاستخدام سيف ختم السماء ” مجال ختم السماء، سيف السماء! عالم غير قابل للكسر، سيف غير قابل للكسر!”
“الوحش قوي بشكل شنيع!”
اهتز سيف ختم السماء وأطلق العنان لتوهج أزرق خافت أحاط بالجميع لإبقائهم في مأمن من الهجوم القادم.
ارتجف لينغ يونتيان ” ثلاثة سيوف إلهية وكل خبير كبير في الأراضي الأربعة لا يستطيعون حتى خدشه؟ كيف يفترض بنا أن نقتله؟ ألا يستطيع جنود أرضين أن يفعلوا له شيئًا؟“
“لو كنت أعرف كيف ستنتهي الأمور، لما أرسلت الأطفال بعيدا. مع تفرقهم، سيكون البحث عن السيوف الإلهية أمرًا مزعجًا. ياله من ألم.”
نظر لينغ يونتيان إلى الآخرين. تجاوز بايلي يوتيان ما هو ممكن إنسانيًا، ولا يمكن حتى لأقوياء العالم المتحدين معًا أن يؤذوه.
بدا وو تشينج تشيو في حيرة أيضًا.
وغرقت قلوبهم في اليأس والندم.
[لماذا يعرف اسمي؟]
[كان القتال بالسيف الذي لا يقهر أكبر خطأ. هذه النزوة من الطبيعة قاسية جدًا وقوية …]
“همف، فن سيف ختم السماء؟“
فووو!
ولكن عندما هدأت الضجة، انتشر الرعد واستعاد هيمنته في كل اتجاه، مزيحا الغبار.
اخترق ضجيج حاد أفكارهم البائسة.
ارتجف لينغ يونتيان ” ثلاثة سيوف إلهية وكل خبير كبير في الأراضي الأربعة لا يستطيعون حتى خدشه؟ كيف يفترض بنا أن نقتله؟ ألا يستطيع جنود أرضين أن يفعلوا له شيئًا؟“
جفلوا عندما رأوا السيف الإلهي المليء بالبرق الأرجواني وهو ينزل عن الأرض أثناء تحركه.
تحدث يان مو ” هؤلاء شيوخ طائفة البحر المشرق يخرجون لإيقاف العدو، الذين لا ينبغي أن يكونوا أقوياء مثل ملوك السيف والسيف الذي لا يقهر.”
[الوحش على وشك الهجوم!]
بدا وو تشينج تشيو في حيرة أيضًا.
تجمدوا جميعًا، والعرق يتقاطر على جبينهم.
السيف الذي لا يقهر لا يزال واقفاً بشكل مستقيم، ممسكاً بالسيف عندما لمس الأرض، مهيباً وشجاعاً ولم يكن هناك ذرة من الغبار عليه. عيناه لا تزال باردة وحادة، و ابتسامته واسعة.
سخر السيف الذي لا يقهر، وعيناه تلمعان عندما رفع السيف الأرجواني عالياً ” لقد تركتكم تهاجمون أولاً ولم تُحدثوا أي شيء، يا لها من خيبة أمل. إن السماح لكم بالحصول على السيوف الإلهية الثلاثة هو مضيعة لهم. الآن حان دوري. بمجرد أن أزيل رؤوسكم من رقابكم، ستكون السيوف الإلهية ملكًا لي ولن يشكك أحد في أساليبي!”
سخر السيف الذي لا يقهر، وعيناه تلمعان عندما رفع السيف الأرجواني عالياً ” لقد تركتكم تهاجمون أولاً ولم تُحدثوا أي شيء، يا لها من خيبة أمل. إن السماح لكم بالحصول على السيوف الإلهية الثلاثة هو مضيعة لهم. الآن حان دوري. بمجرد أن أزيل رؤوسكم من رقابكم، ستكون السيوف الإلهية ملكًا لي ولن يشكك أحد في أساليبي!”
تجمدت دماءهم من الخوف.
[كان القتال بالسيف الذي لا يقهر أكبر خطأ. هذه النزوة من الطبيعة قاسية جدًا وقوية …]
ووش!
[هل لحقوا بنا بهذه السرعة؟ لكن الصيحات لا تزال بعيدة. كيف يعرف اسم الأخ الأكبر وو إذن؟ هل وقعنا في كمين؟]
لم يستخدم بايلي يوتيان أي مهارة، فقط حرك السيف كالمعتاد.
نظر ولي العهد الأمير بايلي جينغتيان إلى الغبار الضخم الذي أثاره الهجوم وشهق قائلاً: “البطريرك مذهل. لا بد أن تلك الضربة وحدها قد قضت عليهم جميعًا. أيها الإخوة، لقد انتهى البطريرك من معركته، لكنه لا يزال يريد أن يموت شخص واحد. سوف نساعده من خلال إعادة رأس ذلك الرجل! “
على الرغم من أن أي شيء عادي أصبح استثنائيًا عندما يتعلق الأمر بأمثال بايلي يوتيان، يحرك معه قوة الطبيعة التي لا يمكن إيقافها.
شهق الجميع: ” مستحيل! كل هجماتنا لم تفعل شيئًا؟“
فوو!
وصلت القوة الهائلة لخبراء الأراضي الأربعة بينما بدأ البرق الأرجواني أعلاه في التحرك، متبعًا موجة السيف وتفكيك أي شيء في طريقه.
وصلت القوة الهائلة لخبراء الأراضي الأربعة بينما بدأ البرق الأرجواني أعلاه في التحرك، متبعًا موجة السيف وتفكيك أي شيء في طريقه.
على الرغم من أن أي شيء عادي أصبح استثنائيًا عندما يتعلق الأمر بأمثال بايلي يوتيان، يحرك معه قوة الطبيعة التي لا يمكن إيقافها.
أصيب الجميع بالذعر، وتحرك أويانغ لينغتيان لاستخدام سيف ختم السماء ” مجال ختم السماء، سيف السماء! عالم غير قابل للكسر، سيف غير قابل للكسر!”
بووو!
فوو!
ابتسم وو تشينج تشيو وخفف من مخاوفهم ” سنصل خلال خمسة عشر دقيقة وسنكون آمنين ، ها ها ها …”
اهتز سيف ختم السماء وأطلق العنان لتوهج أزرق خافت أحاط بالجميع لإبقائهم في مأمن من الهجوم القادم.
[لماذا يعرف اسمي؟]
“همف، فن سيف ختم السماء؟“
“اعثري عليه أولاً وأخفيه، ثم سنتحدث“.
سخر بايلي يوتيان قائلاً: “فن سيف ختم السماء يختم كل شيء، لكنك يا أويانغ لينغتيان، ضعيف جدًا ولا يمكنك إيقاف ذروة فن سيف الانقسام الذي وصلت إليه!”
طار السيف الذي لا يقهر وفتش الأنقاض …
بووم!
نظر ولي العهد الأمير بايلي جينغتيان إلى الغبار الضخم الذي أثاره الهجوم وشهق قائلاً: “البطريرك مذهل. لا بد أن تلك الضربة وحدها قد قضت عليهم جميعًا. أيها الإخوة، لقد انتهى البطريرك من معركته، لكنه لا يزال يريد أن يموت شخص واحد. سوف نساعده من خلال إعادة رأس ذلك الرجل! “
لم يكن للحاجز الأزرق الرقيق أي فرصة ضد الهجوم، حيث كُسر عند ملامسته لموجة سيف الرعد. سعل أويانغ لينغتيان دمًا على الفور وتم إرساله طائرًا للخلف.
بووو!
اندفع مورونج لي وشانججوان فيشيونج لاستخدام سيوفهما، ولم يكونا أفضل من أويانغ لينغتيان حتى لو كانا يعملان معًا. سعلوا دمًا وتم إلقاؤهم بعيدًا.
” ليسوا هم. من الانفجار الضخم، يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يقاتل فيه السيف الذي لا يقهر، إذا لم يظهر هنا سنكون آمنين في الوقت الحالي“.
لم يكن لدى حاملي السيوف الثلاثة أي فرصة، مما يعني أن الآخرين في وضع أسوأ بكثير.
لا بد أن يجد الرجل نفسه مشلولًا وممزقًا إلى أشلاء امامها.
حملت موجة السيف القاتلة برقًا هائجًا حيث انطلقت بسرعة نحوهم، ومن خلالهم، وفي الأفق. سحقت أي شيء في طريقها، مما أدى إلى تدمير نصف طائفة طائفة البحر المشرق من هذا الهجوم وحده.
تحدث يان مو ” هؤلاء شيوخ طائفة البحر المشرق يخرجون لإيقاف العدو، الذين لا ينبغي أن يكونوا أقوياء مثل ملوك السيف والسيف الذي لا يقهر.”
أما خبراء الأراضي فلم يتمكنوا من الصراخ، طاروا آلاف الأميال بعيداً، مدفونين تحت الأنقاض، إما ميتين أو على وشك الموت.
لم يكن العرض المذهل والمبهرج مذهلاً فحسب، بل أيضًا مميت ومروع. اجتمعت كل هذه القوى ضد رجل عجوز يقف بمفرده.
السيف الذي لا يقهر مرعب للغاية.
” ليسوا هم. من الانفجار الضخم، يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يقاتل فيه السيف الذي لا يقهر، إذا لم يظهر هنا سنكون آمنين في الوقت الحالي“.
فوو!
ووش!
حركت الرياح العاتية الغبار بعيدًا، وظل السيف الذي لا يقهر يستند على سيفه، واقفا وسط الخراب والدمار. أخذ نفسًا طويلًا، عابسًا وهو يبدأ بالمشي.
أومأ الآخرون وابتسموا وهم يسرعون. حماية تشينج تشينج لها الأولوية!
“لو كنت أعرف كيف ستنتهي الأمور، لما أرسلت الأطفال بعيدا. مع تفرقهم، سيكون البحث عن السيوف الإلهية أمرًا مزعجًا. ياله من ألم.”
بووو!
“اعثري عليه أولاً وأخفيه، ثم سنتحدث“.
طار السيف الذي لا يقهر وفتش الأنقاض …
ابتسم وو تشينج تشيو وخفف من مخاوفهم ” سنصل خلال خمسة عشر دقيقة وسنكون آمنين ، ها ها ها …”
سمع ملوك السيف والأمراء الخمسة الضجة العالية وتأثروا.
“الأخ الأكبر وو، مجموعة النقل الآني بعيدة و يبدو أن المعركة تقترب بسرعة!” تمسكت شوي روهوا بتشو تشينج تشينج عندما سمعت الصراخ القادم من الخلف.
نظر ولي العهد الأمير بايلي جينغتيان إلى الغبار الضخم الذي أثاره الهجوم وشهق قائلاً: “البطريرك مذهل. لا بد أن تلك الضربة وحدها قد قضت عليهم جميعًا. أيها الإخوة، لقد انتهى البطريرك من معركته، لكنه لا يزال يريد أن يموت شخص واحد. سوف نساعده من خلال إعادة رأس ذلك الرجل! “
إلى جانب هجومهم المشترك، هناك العديد من الخبراء العظماء الآخرين الذين أرسلوا هجماتهم التي لن يتمكن حتى ملوك السيف التسعة من البقاء على قيد الحياة أمامها.
“اجل!”
ومضت عيون بايلي يولي ” إذا وجده البطريرك أو أي شخص آخر، فهو ميت!”
صرخ الآخرون بالاتفاق وأسرعوا إلى عمق طائفة البحر المشرق.
سخر السيف الذي لا يقهر، وعيناه تلمعان عندما رفع السيف الأرجواني عالياً ” لقد تركتكم تهاجمون أولاً ولم تُحدثوا أي شيء، يا لها من خيبة أمل. إن السماح لكم بالحصول على السيوف الإلهية الثلاثة هو مضيعة لهم. الآن حان دوري. بمجرد أن أزيل رؤوسكم من رقابكم، ستكون السيوف الإلهية ملكًا لي ولن يشكك أحد في أساليبي!”
انشغل ملوك السيف أيضًا، ولم تكن سوى بايلي يويو عابسة ” الأخ لي، إنهم يسيرون نحوه. نحن…“
حملت موجة السيف القاتلة برقًا هائجًا حيث انطلقت بسرعة نحوهم، ومن خلالهم، وفي الأفق. سحقت أي شيء في طريقها، مما أدى إلى تدمير نصف طائفة طائفة البحر المشرق من هذا الهجوم وحده.
“اعثري عليه أولاً وأخفيه، ثم سنتحدث“.
السيف الذي لا يقهر مرعب للغاية.
ومضت عيون بايلي يولي ” إذا وجده البطريرك أو أي شخص آخر، فهو ميت!”
نظر لينغ يونتيان إلى الآخرين. تجاوز بايلي يوتيان ما هو ممكن إنسانيًا، ولا يمكن حتى لأقوياء العالم المتحدين معًا أن يؤذوه.
أشرقت عيون بايلي يويو بتصميمها وهي تتعمق أكثر في طائفة البحر المشرق.
فوو!
على الجانب الشرقي من طائفة البحر المشرق، مجموعة وو تشينج تشيو تحركت مع تشو تشينج تشينج. في بعض الأحيان ينظرون إلى الوراء إلى الدمار مع قشعريرة في العمود الفقري.
“يجب أن يكون الأخ تشو إما إلهًا أو نذير شؤم. لقد جعلنا نخرج تشينج تشينج من هنا لأنها لن تكون آمنة، وقد أصبح الوضع خطيرًا بالفعل. حتى السيف الذي لا يقهر جاء. لا يهم إذا متنا، لكننا سنفشل في تلبية طلب الأخ تشو! “
لم يكن لدى حاملي السيوف الثلاثة أي فرصة، مما يعني أن الآخرين في وضع أسوأ بكثير.
“الأخ الأكبر وو، مجموعة النقل الآني بعيدة و يبدو أن المعركة تقترب بسرعة!” تمسكت شوي روهوا بتشو تشينج تشينج عندما سمعت الصراخ القادم من الخلف.
جفلوا عندما رأوا السيف الإلهي المليء بالبرق الأرجواني وهو ينزل عن الأرض أثناء تحركه.
تحدث يان مو ” هؤلاء شيوخ طائفة البحر المشرق يخرجون لإيقاف العدو، الذين لا ينبغي أن يكونوا أقوياء مثل ملوك السيف والسيف الذي لا يقهر.”
[هل لحقوا بنا بهذه السرعة؟ لكن الصيحات لا تزال بعيدة. كيف يعرف اسم الأخ الأكبر وو إذن؟ هل وقعنا في كمين؟]
” ليسوا هم. من الانفجار الضخم، يجب أن يكون هذا هو المكان الذي يقاتل فيه السيف الذي لا يقهر، إذا لم يظهر هنا سنكون آمنين في الوقت الحالي“.
فوو!
ابتسم وو تشينج تشيو وخفف من مخاوفهم ” سنصل خلال خمسة عشر دقيقة وسنكون آمنين ، ها ها ها …”
على أقل تقدير، أمامه اثنان من الأفضل في الأراضي الغربية، تشو فان ويي لين. ألا يجب عليه قتلهم بدلاً منه؟
أومأ الآخرون وابتسموا وهم يسرعون. حماية تشينج تشينج لها الأولوية!
السيف الذي لا يقهر لا يزال واقفاً بشكل مستقيم، ممسكاً بالسيف عندما لمس الأرض، مهيباً وشجاعاً ولم يكن هناك ذرة من الغبار عليه. عيناه لا تزال باردة وحادة، و ابتسامته واسعة.
ثم وصل إليهم صراخ ” وو تشينج تشيو، إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟“
انشغل ملوك السيف أيضًا، ولم تكن سوى بايلي يويو عابسة ” الأخ لي، إنهم يسيرون نحوه. نحن…“
توقفت المجموعة مذهولين.
على أقل تقدير، أمامه اثنان من الأفضل في الأراضي الغربية، تشو فان ويي لين. ألا يجب عليه قتلهم بدلاً منه؟
[هل لحقوا بنا بهذه السرعة؟ لكن الصيحات لا تزال بعيدة. كيف يعرف اسم الأخ الأكبر وو إذن؟ هل وقعنا في كمين؟]
وغرقت قلوبهم في اليأس والندم.
بدا وو تشينج تشيو في حيرة أيضًا.
تحدث يان مو ” هؤلاء شيوخ طائفة البحر المشرق يخرجون لإيقاف العدو، الذين لا ينبغي أن يكونوا أقوياء مثل ملوك السيف والسيف الذي لا يقهر.”
[لماذا يعرف اسمي؟]
[لماذا يعرف اسمي حتى؟]
قد يكون كمينًا، ولكن بالنسبة لتلميذ بسيط من الأراضي الأربعة؟ حتى لو تم إعداد الكمين لقتل الأخطار المحتملة، فهو لم يكن في القمة أيضًا.
على الرغم من أن أي شيء عادي أصبح استثنائيًا عندما يتعلق الأمر بأمثال بايلي يوتيان، يحرك معه قوة الطبيعة التي لا يمكن إيقافها.
على أقل تقدير، أمامه اثنان من الأفضل في الأراضي الغربية، تشو فان ويي لين. ألا يجب عليه قتلهم بدلاً منه؟
إلى جانب هجومهم المشترك، هناك العديد من الخبراء العظماء الآخرين الذين أرسلوا هجماتهم التي لن يتمكن حتى ملوك السيف التسعة من البقاء على قيد الحياة أمامها.
[لماذا يعرف اسمي حتى؟]
لم يكن العرض المذهل والمبهرج مذهلاً فحسب، بل أيضًا مميت ومروع. اجتمعت كل هذه القوى ضد رجل عجوز يقف بمفرده.
بدت مجموعة وو تشينج تشيو في حيرة من أمرها بشأن ما يحدث …
صرخ الآخرون بالاتفاق وأسرعوا إلى عمق طائفة البحر المشرق.
حملت موجة السيف القاتلة برقًا هائجًا حيث انطلقت بسرعة نحوهم، ومن خلالهم، وفي الأفق. سحقت أي شيء في طريقها، مما أدى إلى تدمير نصف طائفة طائفة البحر المشرق من هذا الهجوم وحده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
