اختيار القلب
الفصل 1308،
الفصل 1308،
بام!
“أوه؟ بطل القصة الذي هو أنا لم يظهر بعد، هل يمكنك فهم تجربتي؟”
ضرب الكف العين السماوية.
بدا تشو فان متضاربًا، “الظل؟”
ارتجف السيادي السماوي وسعل الدم. عندما نظر للأعلى مرة أخرى، راقب العين التي تأكلها الطاقة السوداء، “التضحية بنفسك من أجل الحصول على جزء من قوة الأسمى، همف. لعبت بشكل جيد، الأخ الأصغر. لكنها لا تزال خسارتك.”
ضرب الكف العين السماوية.
“نحن الاثنان الوحيدن الذين لمسوا المرحلة الأسمى. لقد استخدمت هذه القوة لتصيبني بجرح قوي على حساب حياتك، لكن كيف ستوقفني عندما أشفى؟ لقد أخرت فقط ما لا مفر منه. سأكون آخر من يقف في النهاية! ”
بدا تشو فان مرتبكًا، “ما الذي يحدث هنا؟ هل أنا الأخ الأصغر للسيادي السماوي؟ ألم يضحي بنفسه؟ بدون مسار سيادي، سوف تتلاشى الروح الضعيفة. هل تجسد من جديد بي؟ لا لا، مستحيل. لقد تحول إلى لا شيء… ”
“فكر مرة اخرى!”
ارتعش فم تشو فان، “في هذه الحالة، لماذا لا تمنحني فقط مسارا سياديًا صالحًا. ألا يريدون ذلك؟ هل السيد فقط على استعداد للتضحية بنفسه من أجلي؟ هل هذه طريقة جيدة لمعاملة الرجل الذي ضحى بنفسه من أجل العالم؟ ”
وصل إليه صوت ناعم وطار سهم وردي نحو السيادي السماوي.
أومأ الصفي التسغ برأسه “عندما مات الأخ الأصغر للسيادي السماوي، استخدمت مساري لحماية جزء روحه والتجسد من جديد. أما بالنسبة لي، فقد تجسدت من جديد أيضًا، لكنني عشت حياة عادية. ”
سخر السيادي السماوي، “سيادي العاطفة، أنا مساب، لكن ليس بما يكفي لكي تنجح خدعتك الرخيصة. عين الفراغ الإلهية، حاجز الفراغ!”
“احم.”
ووش!
“احم.”
تشكل اثنا عشر حاجزًا أمام السيادي السماوي، مما أدى إلى حجب السهم. ابتسم السيادة السماوية ابتسامة المنتصر.
“فكر مرة اخرى!”
بوو !
ظهرت صورة لروح سيادي العاطفة، “هل تعتقد أنك الفائز؟ قبل فترة طويلة من اقترابك من كونبينج، كنت قد اقتربت منه. لم تكسبك خطة التدمير الخاصة بك أي حلفاء، بينما زادت مخاوفهم من عين الفراغ الإلهية. لذلك ضحيت بنفسي في خطة كونبينج، تاركة خلفي أثرًا من روحي في البرق الأرجواني لنتحرك في اللحظة المناسبة وتساعد في كبحك. الآن أنت تفهم، أيها السيادي السماوي، الأفضل في العالم! ”
لمعت العين اليسرى للسيادي السماوي بالبرق وتم تدمير الحواجز. أصاب السهم الوردي هدفه، فضربه وجعل عينيه تتحولان إلى اللون الوردي.
عاد سيادي السيف إلى جانب قلب السيف و لم يتمكن السياديين الضعفاء من إيقافه.
“هاهاها، أيها السيادي السماوي، ألست على المسار القاسي، الفراغ؟ مساري ليس ضد الآخرين ولكنه مميت ضدك. طريقك معرض لخطر الانهيار وتريد تدمير العالم؟ همف!”
“حسنا!”
” مستحيل!”
“بالطبع، ليس من خلال البحيرة فقط، ولكن من التحدث مع الكبير. أدركت أن أحد الكبار فضولي ويحب التحدي، بسبب هذا يمكنك تعلم الكثير من أسرار وفنون المجال المقدس لتجميع السجلات السرية التسعة الرائعة. أنا أشعر بالرهبة. لا أستطيع أبدًا أن أعامل هؤلاء المزعجين بنفس الطريقة، هاهاها…”
تحولت رقبته إلى اللون الأحمر وصرخ السيادي السماوي، “لماذا أصبت عين البرق الأرجواني الذهبية. مت وأنت تعلمين أن هذا سيحدث. كيف؟”
“لأنه كان لديك طريقي الشيطاني السيادي. لذا بغض النظر عن الحياة التي ستعيشها، فإن الجميع سيختارون المسار الشيطاني، حتى لو كنت ابنًا لقائد صالح. ”
ظهرت صورة لروح سيادي العاطفة، “هل تعتقد أنك الفائز؟ قبل فترة طويلة من اقترابك من كونبينج، كنت قد اقتربت منه. لم تكسبك خطة التدمير الخاصة بك أي حلفاء، بينما زادت مخاوفهم من عين الفراغ الإلهية. لذلك ضحيت بنفسي في خطة كونبينج، تاركة خلفي أثرًا من روحي في البرق الأرجواني لنتحرك في اللحظة المناسبة وتساعد في كبحك. الآن أنت تفهم، أيها السيادي السماوي، الأفضل في العالم! ”
أومأ الصفي التسغ برأسه “عندما مات الأخ الأصغر للسيادي السماوي، استخدمت مساري لحماية جزء روحه والتجسد من جديد. أما بالنسبة لي، فقد تجسدت من جديد أيضًا، لكنني عشت حياة عادية. ”
“الأخ الأصغر، أعتقد أنك أنت الذي انتصر في النهاية!”
[إن حرب السياديين وعداء الأخ هي فقط بسبب اختلاف المسارات وليس بسبب الضغينة.]
أحكم السيادي السماوي قبضتيه وهو يظهر وجهًا مريرًا أمام الروح الباهتة لأخيه الأصغر، “أحسنت. لقد كنت دائمًا فوقك طوال حياتنا، لكنك فزت هذه المرة، ولكن الآن ليس لدى هؤلاء السياديين سوى مسار لحمايتهم، ضعفاء. بينما أنا مكبوح، وبكه خيط أمل، سأعود. الوقت حليفي. سأفوز!”
“دعني أقدمه لك. إنه السيد هنا، سيادي إعادة الإحياء، المسؤول عن الحياة الماضية والحاضرة.”
عاد سيادي السيف إلى جانب قلب السيف و لم يتمكن السياديين الضعفاء من إيقافه.
[على الرغم من خسارة السيادي السماوي أمام حيلة أخيه الأصغر…]
أظهر الأخ الأصغر ابتسامة صغيرة، “الأخ الأكبر، سأوقفك حتى في الحياة القادمة!”
“ألم يكن ذلك من خلال سجلاتك السرية التسعة، من خلال الرغبة؟”
“حسنا!”
شهق تشو فان، “ثم أنت …”
صاح السيادي السماوي مرة أخرى برأسه: “سنرى. سأكون بالانتظار.”
ارتجف السيادي السماوي وسعل الدم. عندما نظر للأعلى مرة أخرى، راقب العين التي تأكلها الطاقة السوداء، “التضحية بنفسك من أجل الحصول على جزء من قوة الأسمى، همف. لعبت بشكل جيد، الأخ الأصغر. لكنها لا تزال خسارتك.”
غادر السيادي السماوي مع قلب السيف. عندما أحرقت الطاقة السوداء الأخ الأصغر بالكامل، اختفت شخصيته من البحيرة، مما جعل تشو فان يتنهد.
ابتسم الصفي التسع. أومأ الرجل العجوز قائلاً: “لقد قابلت أسفي في البحر السفلي، لكن السيادي السماوي دمره سابقاً. لقد أرشدتك إلى بحيرة الإحياء السماوية لرؤيتك والتحقق مما إذا كنت ورثت المسار الأسمى من ماضيك. ”
[إن حرب السياديين وعداء الأخ هي فقط بسبب اختلاف المسارات وليس بسبب الضغينة.]
أومأ الصفي التسغ برأسه “عندما مات الأخ الأصغر للسيادي السماوي، استخدمت مساري لحماية جزء روحه والتجسد من جديد. أما بالنسبة لي، فقد تجسدت من جديد أيضًا، لكنني عشت حياة عادية. ”
[لهذا السبب قال السيادي السماوي إن الكبار الحقيقيين يقاتلون في العلن، لأن الحيل والمخططات لا تنجح معهم.]
لوح له قائلاً: “دعنا لا نتقيد بالشكليات. ما هو شعورك بعد مشاهدة الدراما القديمة؟ ”
[على الرغم من خسارة السيادي السماوي أمام حيلة أخيه الأصغر…]
بدا تشو فان متضاربًا، “الظل؟”
“همم؟”
تشكل اثنا عشر حاجزًا أمام السيادي السماوي، مما أدى إلى حجب السهم. ابتسم السيادة السماوية ابتسامة المنتصر.
جفل تشو فان، والتفت إلى الرجل العجوز بقوس، “أيها الكبير، اغفر لجهلي بعدم معرفتي أنك السيادي الشيطاني!”
صرخ تشو فان، “هل تسمي هذا خيارًا؟ لا أحد يريد أن يموت!”
لوح له قائلاً: “دعنا لا نتقيد بالشكليات. ما هو شعورك بعد مشاهدة الدراما القديمة؟ ”
[على الرغم من خسارة السيادي السماوي أمام حيلة أخيه الأصغر…]
“شعوري؟”
صمت تشو فان لبعض الوقت، “أنا أسير في الطريق الشيطاني، طريق أناني. حتى التضحية لن أظهرها إلا من أجل شخص ما، وليس من أجل العالم. أنا أفتقر إلى هذا النوع من الرحمة والحب الكبير. فعل الأخ الأصغر للسياد السماوي ذلك من أجل كل الكائنات، حتى أنه تخلى عن السمار الأسمى. لم أتمكن أبدًا من الهروب من جاذبية رغبتي، وهي أن أصبح ساميا وأن يكون العالم في يدي. على الرغم من عدم وجود جوهر عاطفة، إلا أنه لا يزال على استعداد لاتباع المسار داخل قلبه لتكريس نفسه للعالم، فهو يستحق الاحترام. إنه أفضل بكثير مما يمكن أن أكون عليه ”
فكر تشو فان قائلاً: “أعرف الآن لماذا يمكنك كتابة السجلات السرية التسعة.”
صرخ تشو فان، “هل تسمي هذا خيارًا؟ لا أحد يريد أن يموت!”
“أوه؟ بطل القصة الذي هو أنا لم يظهر بعد، هل يمكنك فهم تجربتي؟”
“من المعقول أن تقول ذلك …”
“بالطبع، ليس من خلال البحيرة فقط، ولكن من التحدث مع الكبير. أدركت أن أحد الكبار فضولي ويحب التحدي، بسبب هذا يمكنك تعلم الكثير من أسرار وفنون المجال المقدس لتجميع السجلات السرية التسعة الرائعة. أنا أشعر بالرهبة. لا أستطيع أبدًا أن أعامل هؤلاء المزعجين بنفس الطريقة، هاهاها…”
“بالطبع هو خيار القلب.”
“احم.”
“ألم يكن ذلك من خلال سجلاتك السرية التسعة، من خلال الرغبة؟”
شعر الصفي التسع بالحرج، “أنت تعلم أنني أسير في الطريق الشيطاني، وأن الشياطين تولد داخل قلوبنا. لإزالة الشياطين، عليك أن تستفسر عما بداخل قلوب الناس طوال الوقت. إنه جزء مني. اسمح لي أن أسألك، ما هو شعورك تجاه الأخ الأصغر للسيادي السماوي؟ ”
“نحن الاثنان الوحيدن الذين لمسوا المرحلة الأسمى. لقد استخدمت هذه القوة لتصيبني بجرح قوي على حساب حياتك، لكن كيف ستوقفني عندما أشفى؟ لقد أخرت فقط ما لا مفر منه. سأكون آخر من يقف في النهاية! ”
صمت تشو فان لبعض الوقت، “أنا أسير في الطريق الشيطاني، طريق أناني. حتى التضحية لن أظهرها إلا من أجل شخص ما، وليس من أجل العالم. أنا أفتقر إلى هذا النوع من الرحمة والحب الكبير. فعل الأخ الأصغر للسياد السماوي ذلك من أجل كل الكائنات، حتى أنه تخلى عن السمار الأسمى. لم أتمكن أبدًا من الهروب من جاذبية رغبتي، وهي أن أصبح ساميا وأن يكون العالم في يدي. على الرغم من عدم وجود جوهر عاطفة، إلا أنه لا يزال على استعداد لاتباع المسار داخل قلبه لتكريس نفسه للعالم، فهو يستحق الاحترام. إنه أفضل بكثير مما يمكن أن أكون عليه ”
“هل يمكن لأي شخص أن يولد من جديد بالاعتماد على كنز شخص آخر من خلال الرغبة؟ روحك لم تختفي في الانفجار، ولم يبق إلا جزء ولا حتى أنت يمكن أن تلحق الضرر به. لماذا إذن تمت حماية هذا الجزء؟”
“من المعقول أن تقول ذلك …”
أحكم السيادي السماوي قبضتيه وهو يظهر وجهًا مريرًا أمام الروح الباهتة لأخيه الأصغر، “أحسنت. لقد كنت دائمًا فوقك طوال حياتنا، لكنك فزت هذه المرة، ولكن الآن ليس لدى هؤلاء السياديين سوى مسار لحمايتهم، ضعفاء. بينما أنا مكبوح، وبكه خيط أمل، سأعود. الوقت حليفي. سأفوز!”
نظر له الصفي التسع ثم قال ” هل ستصدقني إذا قلت إنه أنت؟”
بدا الصفي التسع مهيبا ” لقد قلت ذلك بنفسك، أنت ممارس شيطاني أناني، لكنك كنت ذات يوم تمارس مسار الداو السماوي العاطفي. إن قلوبكم مختلفة، مما يجعل وراثة تلك القوة مستحيلة. على الرغم من أنك واحد ونفس الشخص …”
ارتجف تشو فان: “إنه … أنا؟”
ضرب الكف العين السماوية.
“الوصف الأكثر ملائمة هو أنها حياة لك.”
صمت تشو فان لبعض الوقت، “أنا أسير في الطريق الشيطاني، طريق أناني. حتى التضحية لن أظهرها إلا من أجل شخص ما، وليس من أجل العالم. أنا أفتقر إلى هذا النوع من الرحمة والحب الكبير. فعل الأخ الأصغر للسياد السماوي ذلك من أجل كل الكائنات، حتى أنه تخلى عن السمار الأسمى. لم أتمكن أبدًا من الهروب من جاذبية رغبتي، وهي أن أصبح ساميا وأن يكون العالم في يدي. على الرغم من عدم وجود جوهر عاطفة، إلا أنه لا يزال على استعداد لاتباع المسار داخل قلبه لتكريس نفسه للعالم، فهو يستحق الاحترام. إنه أفضل بكثير مما يمكن أن أكون عليه ”
سدر صوت قديم ومألوف هذه المرة، مما جعل تشو فان ينظر إليه، “أنت ذلك الرجل العجوز من البحر السفلي. كيف…”
فكر تشو فان قائلاً: “أعرف الآن لماذا يمكنك كتابة السجلات السرية التسعة.”
“دعني أقدمه لك. إنه السيد هنا، سيادي إعادة الإحياء، المسؤول عن الحياة الماضية والحاضرة.”
“نحن الاثنان الوحيدن الذين لمسوا المرحلة الأسمى. لقد استخدمت هذه القوة لتصيبني بجرح قوي على حساب حياتك، لكن كيف ستوقفني عندما أشفى؟ لقد أخرت فقط ما لا مفر منه. سأكون آخر من يقف في النهاية! ”
ابتسم الصفي التسع.
أومأ الرجل العجوز قائلاً: “لقد قابلت أسفي في البحر السفلي، لكن السيادي السماوي دمره سابقاً. لقد أرشدتك إلى بحيرة الإحياء السماوية لرؤيتك والتحقق مما إذا كنت ورثت المسار الأسمى من ماضيك. ”
فكر تشو فان قائلاً: “أعرف الآن لماذا يمكنك كتابة السجلات السرية التسعة.”
“الطريق الأسمى؟”
فكر تشو فان قائلاً: “أعرف الآن لماذا يمكنك كتابة السجلات السرية التسعة.”
بدا تشو فان مرتبكًا، “ما الذي يحدث هنا؟ هل أنا الأخ الأصغر للسيادي السماوي؟ ألم يضحي بنفسه؟ بدون مسار سيادي، سوف تتلاشى الروح الضعيفة. هل تجسد من جديد بي؟ لا لا، مستحيل. لقد تحول إلى لا شيء… ”
“لأنه كان لديك طريقي الشيطاني السيادي. لذا بغض النظر عن الحياة التي ستعيشها، فإن الجميع سيختارون المسار الشيطاني، حتى لو كنت ابنًا لقائد صالح. ”
ضحك الاثنان، بينما تحدث الصفي التسع ، “حتى لو تحولت إلى لا شيء، فكيف تم أحيائك من جديد، تشو فان؟”
“لا يمكن حتى تسميته روحًا، بل مجرد ظل. فكرة، رغبة. بعد رؤيتك سوف يتلاشى.” ابتسم الصفي التسع وربت على كتفيه، “لديك الآن خيار. وراثة الداو السماوي العاطفي واستيعاب القوة الثمينة، وحقق الوعد بمنع السيادي السماوي من تدمير العالم أو لا تفعل شيئًا وانتظر الموت. سيأتي السيادي السماوي إلى هنا قريبًا ليسرق مسار سيادي الٱحياء.”
“ألم يكن ذلك من خلال سجلاتك السرية التسعة، من خلال الرغبة؟”
بوو !
“هل يمكن لأي شخص أن يولد من جديد بالاعتماد على كنز شخص آخر من خلال الرغبة؟ روحك لم تختفي في الانفجار، ولم يبق إلا جزء ولا حتى أنت يمكن أن تلحق الضرر به. لماذا إذن تمت حماية هذا الجزء؟”
“بالطبع هو خيار القلب.”
صرخ تشو فان، “المسار السيادي؟”
تحولت رقبته إلى اللون الأحمر وصرخ السيادي السماوي، “لماذا أصبت عين البرق الأرجواني الذهبية. مت وأنت تعلمين أن هذا سيحدث. كيف؟”
“نعم، طريقي كان يحمي روحك من الفناء.”
ارتعش فم تشو فان، “في هذه الحالة، لماذا لا تمنحني فقط مسارا سياديًا صالحًا. ألا يريدون ذلك؟ هل السيد فقط على استعداد للتضحية بنفسه من أجلي؟ هل هذه طريقة جيدة لمعاملة الرجل الذي ضحى بنفسه من أجل العالم؟ ”
أومأ الصفي التسغ برأسه “عندما مات الأخ الأصغر للسيادي السماوي، استخدمت مساري لحماية جزء روحه والتجسد من جديد. أما بالنسبة لي، فقد تجسدت من جديد أيضًا، لكنني عشت حياة عادية. ”
نظر له الصفي التسع ثم قال ” هل ستصدقني إذا قلت إنه أنت؟”
شهق تشو فان، “ثم أنت …”
“هاهاها، أيها السيادي السماوي، ألست على المسار القاسي، الفراغ؟ مساري ليس ضد الآخرين ولكنه مميت ضدك. طريقك معرض لخطر الانهيار وتريد تدمير العالم؟ همف!”
” الظل…”
ضرب الكف العين السماوية.
أوضح سيادي الإحياء، “جزء من الهوس. أنت تعلم أنه لكي يتجسد من جديد في بحيرة الإحياء السماوية، يجب على المرء أن يترك وراءه الذكريات والمشاعر وكل شيء. لقد ترك الصفي التسع وراءه فكرة التناسخ لكي يرى بعينيه عودتك وفقًا لخطة ممارس الداو السماوي من قبل. عندها فقط يمكنه أن يجد السلام.”
بام!
بدا تشو فان متضاربًا، “الظل؟”
“فكر مرة اخرى!”
“لا يمكن حتى تسميته روحًا، بل مجرد ظل. فكرة، رغبة. بعد رؤيتك سوف يتلاشى.” ابتسم الصفي التسع وربت على كتفيه، “لديك الآن خيار. وراثة الداو السماوي العاطفي واستيعاب القوة الثمينة، وحقق الوعد بمنع السيادي السماوي من تدمير العالم أو لا تفعل شيئًا وانتظر الموت. سيأتي السيادي السماوي إلى هنا قريبًا ليسرق مسار سيادي الٱحياء.”
“شعوري؟”
صرخ تشو فان، “هل تسمي هذا خيارًا؟ لا أحد يريد أن يموت!”
شعر الصفي التسع بالحرج، “أنت تعلم أنني أسير في الطريق الشيطاني، وأن الشياطين تولد داخل قلوبنا. لإزالة الشياطين، عليك أن تستفسر عما بداخل قلوب الناس طوال الوقت. إنه جزء مني. اسمح لي أن أسألك، ما هو شعورك تجاه الأخ الأصغر للسيادي السماوي؟ ”
“بالطبع هو خيار القلب.”
“فكر مرة اخرى!”
بدا الصفي التسع مهيبا ” لقد قلت ذلك بنفسك، أنت ممارس شيطاني أناني، لكنك كنت ذات يوم تمارس مسار الداو السماوي العاطفي. إن قلوبكم مختلفة، مما يجعل وراثة تلك القوة مستحيلة. على الرغم من أنك واحد ونفس الشخص …”
سخر السيادي السماوي، “سيادي العاطفة، أنا مساب، لكن ليس بما يكفي لكي تنجح خدعتك الرخيصة. عين الفراغ الإلهية، حاجز الفراغ!”
خفض تشو فان رأسه قائلاً: “كل شيء يمكن أن يكون مزيفًا في العالم، لكن قلبي فقط هو الصادق على الإطلاق. لا أستطع أبدًا التخلي عن كل هذه السنوات التي أمضيتها في المسار الشيطاني. لماذا اخترت حتى المسار الشيطاني في المقام الأول؟ ”
وصل إليه صوت ناعم وطار سهم وردي نحو السيادي السماوي.
“لأنه كان لديك طريقي الشيطاني السيادي. لذا بغض النظر عن الحياة التي ستعيشها، فإن الجميع سيختارون المسار الشيطاني، حتى لو كنت ابنًا لقائد صالح. ”
تحولت رقبته إلى اللون الأحمر وصرخ السيادي السماوي، “لماذا أصبت عين البرق الأرجواني الذهبية. مت وأنت تعلمين أن هذا سيحدث. كيف؟”
“لماذا أشعر أنك تلعب معي؟”
“هاهاها، أيها السيادي السماوي، ألست على المسار القاسي، الفراغ؟ مساري ليس ضد الآخرين ولكنه مميت ضدك. طريقك معرض لخطر الانهيار وتريد تدمير العالم؟ همف!”
ارتعش فم تشو فان، “في هذه الحالة، لماذا لا تمنحني فقط مسارا سياديًا صالحًا. ألا يريدون ذلك؟ هل السيد فقط على استعداد للتضحية بنفسه من أجلي؟ هل هذه طريقة جيدة لمعاملة الرجل الذي ضحى بنفسه من أجل العالم؟ ”
“لماذا أشعر أنك تلعب معي؟”
ظهرت صورة لروح سيادي العاطفة، “هل تعتقد أنك الفائز؟ قبل فترة طويلة من اقترابك من كونبينج، كنت قد اقتربت منه. لم تكسبك خطة التدمير الخاصة بك أي حلفاء، بينما زادت مخاوفهم من عين الفراغ الإلهية. لذلك ضحيت بنفسي في خطة كونبينج، تاركة خلفي أثرًا من روحي في البرق الأرجواني لنتحرك في اللحظة المناسبة وتساعد في كبحك. الآن أنت تفهم، أيها السيادي السماوي، الأفضل في العالم! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
