'انا اريد أن اقاتل'*
وووش!
المفتاح هو أن تخاف من أن يغمره تشو فان مرة أخرى!
فجأة ، توقفت صرخات تشو فان. صُدم الجميع ولم تستطع أجسادهم التوقف عن الاهتزاز ، خاصةً تشو تشينغ تشينغ ، معتقدين أن تشو فان قد مات ، وأن خطين من الدموع لا يمكن أن يساعدا في التدفق.
“لا ، إنه مرتاح تمامًا.”
ومع ذلك ، عندما أدار الجميع رؤوسهم ونظروا حولهم ، اكتشفوا فجأة أن أنفاس تشو فان كانت لا تزال موجودة ، وفي وسط جبهته ، ظهرت بالفعل ضوء غريب من اللهب الأخضر.
ووش!
تحت ضوء اللهب الأخضر ، هدأ تعبير تشو فان تدريجياً.على الرغم من أنه كان لا يزال سحقًا من قبل الموجة الصوتية ، إلا أنه لم يعد يعاني من صداع.
كان وجه لونغ حيو مرتجفًا بشكل لا إرادي ، وكان مليئًا بالجدية: “انتظري لحظة!”
“هذا …” كان شيه تيانيانغ مذهولًا ولم يسعه سوى الصراخ ، “أتذكر أن هذا اللهب ظهر أيضًا خلال المعركة مع الشيخ السابع. يمكن أن تحمي روحه.”
بسماع هذا ، كان المتفرجون مذهولين بالفعل. هذه المئات من خفافيش الدم تنبعث منها موجات صوتية في وقت واحد ، وحتى الوحوش الروحية من المستوى الخامس يصعب مقاومتها ، ويجب على أولئك الأقوياء في الضوء التراجع. هل يمكن أن يكون هذا الطفل آمنًا؟
هذا صحيح ، كان عقل تشو فان مخدرًا عندما كانت الروح تتدمر باستمرار ، ونسي ظهور اللهب الاخضر عندما ظهر لأول مرة ، والذي كان يحمي روحه.
كان وجه لونغ حيو مرتجفًا بشكل لا إرادي ، وكان مليئًا بالجدية: “انتظري لحظة!”
وهذه المرة ، عندما كانت روحه على وشك أن تدمر ، ظهر اللهب مرة أخرى تلقائيًا.
فجأة ، ضحك شي تيان يانغ وقال بخفة: “انظر ، لقد تغيرت عيون ذلك الطفل الآن. رأيته يظهر هذا النوع من العيون مرة واحدة فقط ، عندما قتل يو غوي تشي. هذا النوع من اللامبالاة والثقة ، لن أنساه أبدًا …. إلى الأبد. ”
جعل ظهور اللهب لـ تشو فان لا يمكن إيقافه لفترة من الوقت وأطلق نفسًا خانقًا طويلًا. الشعور بدفء شعلة اللهب الدافئة في الروح ، وإصلاح روحه البالية.
فوجئ هواتغبو تشينغيون ، وكان ذلك سهلًا للغاية ، ولم يتفاعل تشو فان حتى ، ولم يستطع الشعور بسعادة غامرة. [هذا الطفل ، كما هو متوقع ، فقد وعيه في صدمة الموجة الصوتية.]
شعر تشو فان بشكل غير متوقع أن قوته الروحي كانت تنمو خطوة بخطوة ، ويبدو أنه كان بالفعل على وشك اختراق عالم المشع.
“أيها العجوز يان.” مع تضييق عينيه قليلاً ، نظر هواتغبو تشينغيون إليه بريبة ، “بما انك كيميائي ، هل أطلقت الماء عمدًا.” *1*
أغلق عينيه ببطء ، حافظ تشو فان على وضع الركوع ، ولم يعد يهتم بكل شيء بالخارج ، فقط يشعر بالدفء بهدوء. ربما تكون هذه فرصة عظيمة لروحه لاختراق لعالم المشع ، ويجب ألا يفوتها.
H I J E ====
وذهل هواتغبو تشينغيون ، الذي كان لا يزال يضحك بفخر من قبل ، عندما رأى هذا المشهد ، ونظر إلى ملك السموم ببعض الارتباك: “العجوز يان ، ما الذي يحدث ، ألا يبدو أنه ميت؟”
إذا تمكن هواتغبو تشينغيون من سماع أصوات جميع الحاضرين ، فسوف يرد عليهم بالتأكيد بخمس كلمات: “أنت تعرف من هو البائس!”
“آه ، ينبغي أن يكون ميتًا!” كان ملك السموم مرتبكًا وتمتم أيضًا.
اكتشفوا أيضًا كيف قاتل تشو فان مع هوانغبو تشنغيون. الشيء الرئيسي هو مفاجأة ومهاجمة غير المستعدين. في كثير من الأحيان عندما لا تتوقع ذلك ، فإنك تقع في فخه ، وأنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به.
“إذن كيف حدث هذا ، لماذا لم يصرخ ، لكنه ما زال يستمتع به؟” سأل هواتغبو تشينغيون بتعبير غريب على جبينه.
بعد التفكير لفترة من الوقت ، تلتف زاوية فم الشيخ الخامس بسخرية: “في رأيي ، لقد حللنا هذا الطفل بأيدينا. على أي حال ، محاطًا بخفافيش الدم ، فإن مهاراته الغريبة في الجسم محدودة ، ويمكننا محاربتة تماما. علاوة على ذلك ، ألم يريد السيد الشاب الثاني قتله شخصيا للتخلص من كراهيته ، ههههه … ”
أدار ملك السموم عينيه بلا حول ولا قوة وهز رأسه. [تسألني اتا ، فمن أسأل؟]
“هاهاها … الشيخ الخامس ، قلنا من قبل ، هذا السيد سيأخذ رأسه ، لا يمسكها معي.” ضحك هواتغبو تشينغيون ، وعادت القوة للظهور.
“أيها العجوز يان.” مع تضييق عينيه قليلاً ، نظر هواتغبو تشينغيون إليه بريبة ، “بما انك كيميائي ، هل أطلقت الماء عمدًا.” *1*
مع تأوه في قلبه ، كان ملك السموم غاضبًا ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك ، فمن سمح لبوابة الإمبراطور وقصر الملك السموم بالحصول على عقد أولاً ، يجب عليه مساعدة البوابة الإمبراطورية.
نظرًا لعدم قدرته على الغضب ، حدق عليه ملك السموم بشدة: “أيها السيد الشاب الثاني ، من فضلك كن حذرًا! لقد ساعدني المالك في بوابة إمبراطورك. كيف يكون لديك قلبان؟*2* حتى لو كان هو جذر بوذا لك. هل تحدث الإمبراطور عنها؟ ”
هوانغبو تشينغيون والآخرون فكروا أيضًا بنفس الطريقة.
“هاه ، قد يكون هذا هو الحال. يحتاج قصر ملك السموم الخاص بك إلى هذا النوع من كنز الجنة والأرض أكثر من غيره. من يعرف متى تكون جذور بوذا في يديك ، هل ستسلمها؟” ابتسم هواتغبو تشينغيون ببرود ولفه الشفاه بازدراء.
ومع ذلك ، يبدو أن الاثنين لم يدركا ذلك بعد ، وكانا لا يزالان يضحكان ويتقدمان ، مستعدين لقطف ثمار النصر.
كان ملك السموم غاضبًا ، لكنه كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الكلام ، وكان قلبه باردًا.
المفتاح هو أن تخاف من أن يغمره تشو فان مرة أخرى!
في الوقت نفسه ، تذكرت ما قاله تشو فان سابقًا ، على الرغم من أنها كانت خطة ، لكن كل كلمة كانت صحيحة ، لم يكن هذا هوانغبو تشنغيون حقًا يتسامح مع الآخرين ، ولم يكن إمبراطورًا.
كان وجه لونغ حيو مرتجفًا بشكل لا إرادي ، وكان مليئًا بالجدية: “انتظري لحظة!”
في هذا الوقت ، جاء الشيخ الخامس من وادي الجحيم إلى هوانغبو تشنغيون ، ونظر إلى تشو فان محاطًا بخفافيش الدم ، وقال بجدية: “السيد الشاب الثاني ، أعتقد أن هذا الطفل يجب أن يكون قد فكر في طريقة ما لمقاومة هذا الدم موجات صوتية اذا استمر هذا اخشى ان يتغير الزمن “.
أدار ملك السموم عينيه بلا حول ولا قوة وهز رأسه. [تسألني اتا ، فمن أسأل؟]
“ماذا تريد إذن؟” عبس هواتغبو تشينغيون ، قلق أيضا بشأن هذا.
فوجئ هواتغبو تشينغيون ، وكان ذلك سهلًا للغاية ، ولم يتفاعل تشو فان حتى ، ولم يستطع الشعور بسعادة غامرة. [هذا الطفل ، كما هو متوقع ، فقد وعيه في صدمة الموجة الصوتية.]
بعد التفكير لفترة من الوقت ، تلتف زاوية فم الشيخ الخامس بسخرية: “في رأيي ، لقد حللنا هذا الطفل بأيدينا. على أي حال ، محاطًا بخفافيش الدم ، فإن مهاراته الغريبة في الجسم محدودة ، ويمكننا محاربتة تماما. علاوة على ذلك ، ألم يريد السيد الشاب الثاني قتله شخصيا للتخلص من كراهيته ، ههههه … ”
مع تأوه في قلبه ، كان ملك السموم غاضبًا ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك ، فمن سمح لبوابة الإمبراطور وقصر الملك السموم بالحصول على عقد أولاً ، يجب عليه مساعدة البوابة الإمبراطورية.
“حسنًا ، فقط سأتبع تعليمات الشيخ الخامس.” أضاءت عيناه ، وأومأ هواتغبو تشينغيون برأسه ، وفي الوقت نفسه نظر إلى ملك السموم ، والذي بدا أنه طلب ، ولكن بنبرة توجيهية ، “اذا سيوقف الشيخ المجتهد خفافيشه. دعنا نتدخل. لكن احذر من السماح لذلك الطفل بالهرب.”
في الوقت نفسه ، تذكرت ما قاله تشو فان سابقًا ، على الرغم من أنها كانت خطة ، لكن كل كلمة كانت صحيحة ، لم يكن هذا هوانغبو تشنغيون حقًا يتسامح مع الآخرين ، ولم يكن إمبراطورًا.
مع تأوه في قلبه ، كان ملك السموم غاضبًا ، ولكن كان عليه أن يفعل ذلك ، فمن سمح لبوابة الإمبراطور وقصر الملك السموم بالحصول على عقد أولاً ، يجب عليه مساعدة البوابة الإمبراطورية.
فجأة ، ضحك شي تيان يانغ وقال بخفة: “انظر ، لقد تغيرت عيون ذلك الطفل الآن. رأيته يظهر هذا النوع من العيون مرة واحدة فقط ، عندما قتل يو غوي تشي. هذا النوع من اللامبالاة والثقة ، لن أنساه أبدًا …. إلى الأبد. ”
وبضربة من تقنية الكف السام ، أوقف المئات من خفافيش الدم التي تهز السماء الموجات الصوتية في نفس الوقت ، لكن تشو فان ما زال يغلق عينيه ويركع على الأرض بهدوء ، كما لو أنه استنفد طاقته ، و لم يعد بإمكانه الوقوف. لكن الالتهاب الأزرق على جبهته كان لا يزال يحترق.
بجانب الأنقاض ، أظهر هوانغبو تشنغيون والشيخ الخامس ألوانهم الجليلة مرة أخرى ، لكن بالنظر إلى خفافيش الدم فوق رؤوسهم ، بدا أنهم قد زادوا من ثقتهم بمائة ضعف ، وضحكوا: “هاهاهاها … تشو فان ، ليس لديك شيء الآن. لقد نجوت الي الان و لن تهرب مجدداً ، اذهب للموت. ”
“ما خطبه؟” كانت تشو تشينغ تشينغ قلقة ، وصرخت.
بعد توقف الموجة الصوتية ، يجب أن يفكر تشو فان في طريقة للهروب ، لكنه لم يتحرك ، من الواضح أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ. إما أنه أغمي عليه ، أو أنه مرهق ولا يستطيع الحركة على الإطلاق.
نظرًا لعدم قدرته على فقدان لونه ، نظر هواتغبو تشينغيون و الشيخ الخامس إلى بعضهم البعض ولم يتمكنوا من التحدث: “هل أنت بخير تحت هجوم الموجات الصوتية لمئات خفافيش الدم؟”
كلتا الحالتين خطيرة للغاية في هذه اللحظة.
رفع حواجبه ، ونظر تشو فان إلى الوحوش في الهواء ، ولم يسعه سوى الضحك: “نعم ، لا توجد طريقة للهروب. ولكن بما أنك لا تريدني أن أهرب ، فسأفعل اخر شيء ممكن … البقاء و المقاتلة. ”
لم تستطع تشو تشينغ تشينغ إلا أن تنظر إلى لونغ جيو ، مع تعبير توسل في عينيه: “العم جيو …”
على العكس من ذلك ، كان المظهر الغريب لـ تشو فان في هذا الوقت هو الذي جعله يتنهد.
كان وجه لونغ حيو مرتجفًا بشكل لا إرادي ، وكان مليئًا بالجدية: “انتظري لحظة!”
ولكن عندما جاء إلى تشو فان ، ورأى أنه ليس لديه أي رد فعل ، نظر هوانغبو تشنغيون والشيخ الخامس إلى بعضهما البعض وقاموا باللكم بتردد.
“نعم ، إذا كان هذا الطفل لا يزال يستخدم بعض التكتيكات ، فسوف نتصرف بتهور. لن نكون قادرين فقط على إنقاذه ، ولكن أيضًا سيعطل خطته بسهولة.” أخذ شيه تيانيانغ نفسًا عميقًا وقال باستخفاف.
بدا تشو تشينغ تشينغ قلقًا للغاية ، وإذا لم يتخذ خطوة في هذا الوقت ، فسيكون قد فات الأوان بحلول ذلك الوقت.
عند سماع هذا ، أومأ الجميع.
“هاه ، قد يكون هذا هو الحال. يحتاج قصر ملك السموم الخاص بك إلى هذا النوع من كنز الجنة والأرض أكثر من غيره. من يعرف متى تكون جذور بوذا في يديك ، هل ستسلمها؟” ابتسم هواتغبو تشينغيون ببرود ولفه الشفاه بازدراء.
اكتشفوا أيضًا كيف قاتل تشو فان مع هوانغبو تشنغيون. الشيء الرئيسي هو مفاجأة ومهاجمة غير المستعدين. في كثير من الأحيان عندما لا تتوقع ذلك ، فإنك تقع في فخه ، وأنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به.
لم تستطع تشو تشينغ تشينغ إلا أن تنظر إلى لونغ جيو ، مع تعبير توسل في عينيه: “العم جيو …”
هوانغبو تشينغيون والآخرون فكروا أيضًا بنفس الطريقة.
في لحظة ، شعر الاثنان بصدمة في جميع أنحاء أجسادهم ، وكان هناك شعور بالخوف في قلوبهم.
[على الرغم من أن تشو فان أغلق عينيه ووقف ثابتًا ، فمن يدري ما الحيل الأخرى لديه؟ لا تتعجل فجأة كما في المرة السابقة ، كادت أن تقتله.]
[هذا … من هؤلاء البشر؟]
في هذا الوقت ، تذكر هوانغبو تشنغيون ما حدث للتو ، وما زال غير قادر على إيقاف العرق البارد ، وتحرك نحو تشو فان ، لذلك أصبح أكثر حذرًا.
لكنها تجعلهم سخيفين تمامًا!
لكن في المعركة الآن ، لم يرها أساتذة الكيمياء وممثلو العائلات الكبرى ، لأنهم لجأوا مقدمًا.
نظر الجميع إلى الاثنين بازدراء في قلوبهم. إذا لم يكونوا حكام الأسرة السابعة ، فمن المقدر أن الناس كانوا يطيرون بأعين فارغة.
في هذا الوقت ، عندما رأيت اثنين من سادة السماء العميقة ، اللذين كانا أيضًا في السلطة من الأسرة السابعة ، هاجموا مزارعًا لعالم تقسية العظام ، وأغلق ذلك الشخص عينيه دون أدنى شك ، وكانا خائفين للغاية.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراء ، مع دوي عالٍ ، قفز تشو فان من الأنقاض مرة أخرى. لم يعد اللهب الأخضر على رأسه مرئيًا ، ولكن في بؤبؤ العين ، وميض ضوء أزرق واختفى ، مثل شعلة اللهب.
لكنها تجعلهم سخيفين تمامًا!
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراء ، مع دوي عالٍ ، قفز تشو فان من الأنقاض مرة أخرى. لم يعد اللهب الأخضر على رأسه مرئيًا ، ولكن في بؤبؤ العين ، وميض ضوء أزرق واختفى ، مثل شعلة اللهب.
[أخي ماذا تقصد؟ يبدو أنك القوي ، وسوف تلاحقه ، فلماذا لا تجرؤ حتى على الاقتراب منه عندما يكون فاقدًا للوعي. أنت شجاع جدًا ، إنه جزء كبير جدًا من العائلة السابعة.]
إذا تمكن هواتغبو تشينغيون من سماع أصوات جميع الحاضرين ، فسوف يرد عليهم بالتأكيد بخمس كلمات: “أنت تعرف من هو البائس!”
إذا تمكن هواتغبو تشينغيون من سماع أصوات جميع الحاضرين ، فسوف يرد عليهم بالتأكيد بخمس كلمات: “أنت تعرف من هو البائس!”
[أخي ماذا تقصد؟ يبدو أنك القوي ، وسوف تلاحقه ، فلماذا لا تجرؤ حتى على الاقتراب منه عندما يكون فاقدًا للوعي. أنت شجاع جدًا ، إنه جزء كبير جدًا من العائلة السابعة.]
أخذ نفسا عميقا ، اقترب هوانغبو تشنغيون من تشو فان ، وكلما أصبح أكثر توترا ، وتسرب أدنى عرق من رأسه. إذا واجه تشو فان وجهاً لوجه ، فإنه لم يكن خائفاً بعد.
في هذا الوقت ، عندما رأيت اثنين من سادة السماء العميقة ، اللذين كانا أيضًا في السلطة من الأسرة السابعة ، هاجموا مزارعًا لعالم تقسية العظام ، وأغلق ذلك الشخص عينيه دون أدنى شك ، وكانا خائفين للغاية.
على العكس من ذلك ، كان المظهر الغريب لـ تشو فان في هذا الوقت هو الذي جعله يتنهد.
[أخي ماذا تقصد؟ يبدو أنك القوي ، وسوف تلاحقه ، فلماذا لا تجرؤ حتى على الاقتراب منه عندما يكون فاقدًا للوعي. أنت شجاع جدًا ، إنه جزء كبير جدًا من العائلة السابعة.]
المفتاح هو أن تخاف من أن يغمره تشو فان مرة أخرى!
“هاهاها … الشيخ الخامس ، قلنا من قبل ، هذا السيد سيأخذ رأسه ، لا يمسكها معي.” ضحك هواتغبو تشينغيون ، وعادت القوة للظهور.
ولكن عندما جاء إلى تشو فان ، ورأى أنه ليس لديه أي رد فعل ، نظر هوانغبو تشنغيون والشيخ الخامس إلى بعضهما البعض وقاموا باللكم بتردد.
فجأة ، توقفت صرخات تشو فان. صُدم الجميع ولم تستطع أجسادهم التوقف عن الاهتزاز ، خاصةً تشو تشينغ تشينغ ، معتقدين أن تشو فان قد مات ، وأن خطين من الدموع لا يمكن أن يساعدا في التدفق.
ووش!
أخذ نفسا عميقا ، اقترب هوانغبو تشنغيون من تشو فان ، وكلما أصبح أكثر توترا ، وتسرب أدنى عرق من رأسه. إذا واجه تشو فان وجهاً لوجه ، فإنه لم يكن خائفاً بعد.
ضربت لكمة بضوء ذهبي وجه تشو فان بشكل مستقيم وطردته في لحظة. ولكن عند سماع دوي مدوي ، ظهر حطام مأساوي آخر على الفور.
المفتاح هو أن تخاف من أن يغمره تشو فان مرة أخرى!
فوجئ هواتغبو تشينغيون ، وكان ذلك سهلًا للغاية ، ولم يتفاعل تشو فان حتى ، ولم يستطع الشعور بسعادة غامرة. [هذا الطفل ، كما هو متوقع ، فقد وعيه في صدمة الموجة الصوتية.]
مجرد إلقاء نظرة ، حتى أساتذة السماء العميقة مثل لونغ حيو لم يتمكنوا من التوقف عن الارتعاش. أطلق شيه تيانيانغ ضحكة ، وشد خصره لفترة طويلة: “هذا الطفل سوف يسيء معاملة الناس!”
[حتى لو لم يمت ، فلن يكون لديه القدرة على المقاومة.]
فجأة ، ضحك شي تيان يانغ وقال بخفة: “انظر ، لقد تغيرت عيون ذلك الطفل الآن. رأيته يظهر هذا النوع من العيون مرة واحدة فقط ، عندما قتل يو غوي تشي. هذا النوع من اللامبالاة والثقة ، لن أنساه أبدًا …. إلى الأبد. ”
“هاهاها … الشيخ الخامس ، قلنا من قبل ، هذا السيد سيأخذ رأسه ، لا يمسكها معي.” ضحك هواتغبو تشينغيون ، وعادت القوة للظهور.
“البقاء … المقاتلة!” تكثف بؤبؤ العين فجأة ، وبصق تشو فان من بين أسنانه وبصق هاتين الكلمتين ، وفي الوقت نفسه ، اجتاحت نية قتل وحشية فجأة الاثنين.
أومأ الشيخ الخامس برأسه قليلًا وابتسم ابتسامة عريضة: “هذا طبيعي ، ليها السيد الشاب الثاني من فضلك!”
[على الرغم من أن تشو فان أغلق عينيه ووقف ثابتًا ، فمن يدري ما الحيل الأخرى لديه؟ لا تتعجل فجأة كما في المرة السابقة ، كادت أن تقتله.]
فقام الاثنان باستقامة ورفعا رأسيهما ولم يعودا متيقظين وسارا نحو الأنقاض.
أغلق عينيه ببطء ، حافظ تشو فان على وضع الركوع ، ولم يعد يهتم بكل شيء بالخارج ، فقط يشعر بالدفء بهدوء. ربما تكون هذه فرصة عظيمة لروحه لاختراق لعالم المشع ، ويجب ألا يفوتها.
هذا لا يساعد في جعل كل الحاضرين يبدون عاجزين عن الكلام ، لقد كانوا خائفين ويرتجفون من قبل ، لكنهم الآن يعرفون أنهم فقدوا وعيهم ، إنه اللحم الموجود على لوح التقطيع ، ويبدو أنهم مملوءون بالفخر.
وهذه المرة ، عندما كانت روحه على وشك أن تدمر ، ظهر اللهب مرة أخرى تلقائيًا.
[هذا … من هؤلاء البشر؟]
كان وجه لونغ حيو مرتجفًا بشكل لا إرادي ، وكان مليئًا بالجدية: “انتظري لحظة!”
نظر الجميع إلى الاثنين بازدراء في قلوبهم. إذا لم يكونوا حكام الأسرة السابعة ، فمن المقدر أن الناس كانوا يطيرون بأعين فارغة.
“هذا الطفل مخيف ومخيف حقًا. ولكن في كل مرة يمكنه فيها تحويل الحظ السعيد إلى حظ سيئ ، يكون شخصًا غريبًا!” هز لونغ جيو رأسه بحسرة ، لكن تشو تشينغ تشينغ ما زال مستاءً ، وهو ينظر إلى الوحوش في قال الهواء رسمياً: “لكن الأزمة لم تحل”.
ومع ذلك ، يبدو أن الاثنين لم يدركا ذلك بعد ، وكانا لا يزالان يضحكان ويتقدمان ، مستعدين لقطف ثمار النصر.
[أخي ماذا تقصد؟ يبدو أنك القوي ، وسوف تلاحقه ، فلماذا لا تجرؤ حتى على الاقتراب منه عندما يكون فاقدًا للوعي. أنت شجاع جدًا ، إنه جزء كبير جدًا من العائلة السابعة.]
بدا تشو تشينغ تشينغ قلقًا للغاية ، وإذا لم يتخذ خطوة في هذا الوقت ، فسيكون قد فات الأوان بحلول ذلك الوقت.
وهذه المرة ، عندما كانت روحه على وشك أن تدمر ، ظهر اللهب مرة أخرى تلقائيًا.
رفع لونج جيو رأسه ونظر إلى مئات خفافيش الدم التي تنتظر الطيران في الهواء ، استدارت عين واحدة ، وأخيراً صرَّت أسنانه بشدة: “السيف يتبع الريح ، مشرفتا بوتي و ايريس. أنتما تتبعان الرجل العجوز للتعامل مع مئات خفافيش الدم. احسبا قدر ما تستطيعان قتله. تشينغ تشينغ ، اذهبي و انقذي هذا الطفل. آمل أن يظل هواتغبو تشينغيون رحيمًا في حبك! ”
“نعم ، إذا كان هذا الطفل لا يزال يستخدم بعض التكتيكات ، فسوف نتصرف بتهور. لن نكون قادرين فقط على إنقاذه ، ولكن أيضًا سيعطل خطته بسهولة.” أخذ شيه تيانيانغ نفسًا عميقًا وقال باستخفاف.
أومأت تشو تشينغ تشينغ برأسها قليلا ، ومضت عيناه بتصميم.
نظر الجميع إلى الاثنين بازدراء في قلوبهم. إذا لم يكونوا حكام الأسرة السابعة ، فمن المقدر أن الناس كانوا يطيرون بأعين فارغة.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراء ، مع دوي عالٍ ، قفز تشو فان من الأنقاض مرة أخرى. لم يعد اللهب الأخضر على رأسه مرئيًا ، ولكن في بؤبؤ العين ، وميض ضوء أزرق واختفى ، مثل شعلة اللهب.
“إذن كيف حدث هذا ، لماذا لم يصرخ ، لكنه ما زال يستمتع به؟” سأل هواتغبو تشينغيون بتعبير غريب على جبينه.
“ماذا دهاك؟ قف ، وعد هذا الجد بألا يقتلك!” *3* لوى رقبته بشكل عرضي ، ونظر تشو فان إلى الشخصين أمامه بابتسامة شريرة على فمه.
هذا صحيح ، كان عقل تشو فان مخدرًا عندما كانت الروح تتدمر باستمرار ، ونسي ظهور اللهب الاخضر عندما ظهر لأول مرة ، والذي كان يحمي روحه.
نظرًا لعدم قدرته على فقدان لونه ، نظر هواتغبو تشينغيون و الشيخ الخامس إلى بعضهم البعض ولم يتمكنوا من التحدث: “هل أنت بخير تحت هجوم الموجات الصوتية لمئات خفافيش الدم؟”
أغلق عينيه ببطء ، حافظ تشو فان على وضع الركوع ، ولم يعد يهتم بكل شيء بالخارج ، فقط يشعر بالدفء بهدوء. ربما تكون هذه فرصة عظيمة لروحه لاختراق لعالم المشع ، ويجب ألا يفوتها.
“هاهاها … ضجيج أكثر من مائة خفاش دم مزعج حقًا ، لكنه ليس جيدًا على الإطلاق.” ضحك تشو فان بخفة ، وكشف عن قوس غامض في زاوية فمه.
“هاهاها … الشيخ الخامس ، قلنا من قبل ، هذا السيد سيأخذ رأسه ، لا يمسكها معي.” ضحك هواتغبو تشينغيون ، وعادت القوة للظهور.
بسماع هذا ، كان المتفرجون مذهولين بالفعل. هذه المئات من خفافيش الدم تنبعث منها موجات صوتية في وقت واحد ، وحتى الوحوش الروحية من المستوى الخامس يصعب مقاومتها ، ويجب على أولئك الأقوياء في الضوء التراجع. هل يمكن أن يكون هذا الطفل آمنًا؟
يستحق الوحش تشو فان حقًا سمعته ، إنه حقًا وحش.
تحت ضوء اللهب الأخضر ، هدأ تعبير تشو فان تدريجياً.على الرغم من أنه كان لا يزال سحقًا من قبل الموجة الصوتية ، إلا أنه لم يعد يعاني من صداع.
تنهد الناس من حوله لبعض الوقت ، ونظر ملك السموم أيضًا في ذهول ، متسائلاً في قلبه. أخذ لونغ جيو والآخرون تنهيدة طويلة ، وأخيراً تركوا الأمر.
تقلص الغيون وأصيب الاثنان بالصدمة ، فكيف يكون هذا …
“هذا الطفل مخيف ومخيف حقًا. ولكن في كل مرة يمكنه فيها تحويل الحظ السعيد إلى حظ سيئ ، يكون شخصًا غريبًا!” هز لونغ جيو رأسه بحسرة ، لكن تشو تشينغ تشينغ ما زال مستاءً ، وهو ينظر إلى الوحوش في قال الهواء رسمياً: “لكن الأزمة لم تحل”.
“اهرب؟”
“لا ، إنه مرتاح تمامًا.”
“البقاء … المقاتلة!” تكثف بؤبؤ العين فجأة ، وبصق تشو فان من بين أسنانه وبصق هاتين الكلمتين ، وفي الوقت نفسه ، اجتاحت نية قتل وحشية فجأة الاثنين.
فجأة ، ضحك شي تيان يانغ وقال بخفة: “انظر ، لقد تغيرت عيون ذلك الطفل الآن. رأيته يظهر هذا النوع من العيون مرة واحدة فقط ، عندما قتل يو غوي تشي. هذا النوع من اللامبالاة والثقة ، لن أنساه أبدًا …. إلى الأبد. ”
عند سماع هذا ، نظر الجميع معًا مرة أخرى. من المؤكد ، كما قال شي تيان يانغ ، أن مزاج جسد تشو فان بالكامل يبدو أنه قد تغير تمامًا ، وتكثف التشي ، مثل سيف منقطع النظير مخبأ في غمده ، بمجرد أن يخرج من الغمد ، سوف ينفجر إلى قطع.
عند سماع هذا ، نظر الجميع معًا مرة أخرى. من المؤكد ، كما قال شي تيان يانغ ، أن مزاج جسد تشو فان بالكامل يبدو أنه قد تغير تمامًا ، وتكثف التشي ، مثل سيف منقطع النظير مخبأ في غمده ، بمجرد أن يخرج من الغمد ، سوف ينفجر إلى قطع.
اكتشفوا أيضًا كيف قاتل تشو فان مع هوانغبو تشنغيون. الشيء الرئيسي هو مفاجأة ومهاجمة غير المستعدين. في كثير من الأحيان عندما لا تتوقع ذلك ، فإنك تقع في فخه ، وأنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به.
وفي أعماق عيون تشو فان هناك لامبالاة لا نهاية لها ونية قاتلة.
نظرًا لعدم قدرته على فقدان لونه ، نظر هواتغبو تشينغيون و الشيخ الخامس إلى بعضهم البعض ولم يتمكنوا من التحدث: “هل أنت بخير تحت هجوم الموجات الصوتية لمئات خفافيش الدم؟”
مجرد إلقاء نظرة ، حتى أساتذة السماء العميقة مثل لونغ حيو لم يتمكنوا من التوقف عن الارتعاش. أطلق شيه تيانيانغ ضحكة ، وشد خصره لفترة طويلة: “هذا الطفل سوف يسيء معاملة الناس!”
يستحق الوحش تشو فان حقًا سمعته ، إنه حقًا وحش.
بجانب الأنقاض ، أظهر هوانغبو تشنغيون والشيخ الخامس ألوانهم الجليلة مرة أخرى ، لكن بالنظر إلى خفافيش الدم فوق رؤوسهم ، بدا أنهم قد زادوا من ثقتهم بمائة ضعف ، وضحكوا: “هاهاهاها … تشو فان ، ليس لديك شيء الآن. لقد نجوت الي الان و لن تهرب مجدداً ، اذهب للموت. ”
اكتشفوا أيضًا كيف قاتل تشو فان مع هوانغبو تشنغيون. الشيء الرئيسي هو مفاجأة ومهاجمة غير المستعدين. في كثير من الأحيان عندما لا تتوقع ذلك ، فإنك تقع في فخه ، وأنت حقًا رجل لا يمكن التنبؤ به.
“اهرب؟”
“نعم ، إذا كان هذا الطفل لا يزال يستخدم بعض التكتيكات ، فسوف نتصرف بتهور. لن نكون قادرين فقط على إنقاذه ، ولكن أيضًا سيعطل خطته بسهولة.” أخذ شيه تيانيانغ نفسًا عميقًا وقال باستخفاف.
رفع حواجبه ، ونظر تشو فان إلى الوحوش في الهواء ، ولم يسعه سوى الضحك: “نعم ، لا توجد طريقة للهروب. ولكن بما أنك لا تريدني أن أهرب ، فسأفعل اخر شيء ممكن … البقاء و المقاتلة. ”
“البقاء … المقاتلة!” تكثف بؤبؤ العين فجأة ، وبصق تشو فان من بين أسنانه وبصق هاتين الكلمتين ، وفي الوقت نفسه ، اجتاحت نية قتل وحشية فجأة الاثنين.
تحت ضوء اللهب الأخضر ، هدأ تعبير تشو فان تدريجياً.على الرغم من أنه كان لا يزال سحقًا من قبل الموجة الصوتية ، إلا أنه لم يعد يعاني من صداع.
في لحظة ، شعر الاثنان بصدمة في جميع أنحاء أجسادهم ، وكان هناك شعور بالخوف في قلوبهم.
“أيها العجوز يان.” مع تضييق عينيه قليلاً ، نظر هواتغبو تشينغيون إليه بريبة ، “بما انك كيميائي ، هل أطلقت الماء عمدًا.” *1*
تقلص الغيون وأصيب الاثنان بالصدمة ، فكيف يكون هذا …
نظرًا لعدم قدرته على فقدان لونه ، نظر هواتغبو تشينغيون و الشيخ الخامس إلى بعضهم البعض ولم يتمكنوا من التحدث: “هل أنت بخير تحت هجوم الموجات الصوتية لمئات خفافيش الدم؟”
*1* تعبير عن الخيانة
*2* تعبير عن الشك
*3* تعبير سخرية
يستحق الوحش تشو فان حقًا سمعته ، إنه حقًا وحش.
H I J E
====
“لا ، إنه مرتاح تمامًا.”
هوانغبو تشينغيون والآخرون فكروا أيضًا بنفس الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
