50 - عملية التفكير في النظام
الفصل 50: عملية التفكير في النظام
“هل أنتم معا؟” أصبح وجه وانغ يو مظلما.
عندما قام وانغ يو بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أكمل مينغ دو والباقي الزنزانة بالفعل وكانوا يتجادلون حاليًا في دردشة النقابة.
“أوه … لذا كان الأمر هكذا …” نظر إلى وانغ يو في دون مجد وتنهد: “حقًا طفل … لم تر العديد من الفتيات ، أليس كذلك؟”
عادة عندما حدثت هذه الحجج ، كان الجميع دائمًا يتجمعون على مينغ دو.
بعد التفكير للحظة ، قالت لي شيويه: “الأخ يو هذه هي المرة الأولى التي تمارس فيها الألعاب ، لذا ربما لا تعرف هذا ، لكن المهام هي مجرد مهام. إنها ليست معقدة كما تعتقد أنها “.
ولكن هذه المرة ، كان الهدف الذي أساء معاملتهم هو دون مجد.
“الأخ يو أين أنت؟” راسلت لي شيويه وانغ يو.
والمثير للدهشة هو أن دون مجد القصيرة المعتادة كان صامتاً تمامًا. إذا لم تظهر الدردشة أنه كان متصلاً بالإنترنت ، لكان وانغ يو يعتقد أنه سجل خروجه من اللعبة بالفعل.
“أوه … لذا كان الأمر هكذا …” نظر إلى وانغ يو في دون مجد وتنهد: “حقًا طفل … لم تر العديد من الفتيات ، أليس كذلك؟”
“ماذا يحدث هنا؟ انظروا يا رفاق إن هذا الطفل بالفعل خائف! حتى إذا لم تستطع محو الزنزانة ، فلا يجب عليك وضع اللوم علي طفل مثل هذا “. حاول وانغ يو التوسط.
“إذًا ، إذن يا فتيات حاولت فقط إطعامه له؟” شهق وانغ يو.
“لقد مسحناها!” رد بوسون بامتعاض.
أومأ لي شيويه برأسه: “لم يشك في شيء …”
“ثم لماذا لا يزال الجميع يوبخونه؟” سأل وانغ يو في الارتباك.
“هيه! لقد كانت زعيمة! ” رد بوسون.
“لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!” رد مينج دو بغضب.
“يسمى هذا الرجل العجوز” وينستون “ويريدنا أن نذهب إلى سلسلة جبال الغسق للحصول على مفتاح. ولكن هذا المفتاح في أيدي خصمه “هوارد الخيميائي”. إن الرئيس هو زعيم قوي للغاية ونحن عاجزون ضد … “.
جميعهم الخمسة كانوا واحداً من بين كل عشرة آلاف موهبة وشيء ما مثل تقريبهم من محو الفريق في زنزانة عادية كان خطأً فادحًا حقًا.
نظرًا لأنه كان مهمة خفية ، لم يكن هناك بالتأكيد أنه يمكنهم المحاولة مرات عديدة دون أي عواقب. كان هناك بالتأكيد نوع من المهام لم تتمكن الفتيات من فهمه.
“…” كان وانغ يو صامتًا للحظة قبل أن يسأل مينغ دو: “هل أنت متأكد أنه لم يكن لأنك كنت على وشك القضاء على الرجال؟”
في الوقت الحالي ، كانت الفتيات الأربع واقفات أمام المنضدة بهدوء من قبل المجلس الوطنى لنواب الشعب القديم الصلع بشعر أبيض نقي.
كان وقاحة مينج دو شيئًا واجهه وانغ يو شخصيًا مرات لا تحصى. لم يكن من النادر أن يسبب مشاكل للآخرين.
عادة عندما حدثت هذه الحجج ، كان الجميع دائمًا يتجمعون على مينغ دو.
“لا هذا ليس خطأ مينغ دو هذه المرة. كل شيء بسبب دون مجد! ” رد شفرة الجليد.
ولكن هذه المرة ، كان الهدف الذي أساء معاملتهم هو دون مجد.
“ماذا حدث بالضبط هناك؟” لقد أذهل وانغ يو إجابة شفرة الجليد قليلاً ، وبصرف النظر عن نفسه ، كان شفرة الجليد هو الشخص الوحيد النزيه في النقابة. لذلك كانت كلماته صحيحة بالتأكيد.
“لقد مسحناها!” رد بوسون بامتعاض.
“في اللحظة التي رأى فيها الرئيس مثل هذا الطفل تجمد للتو! أليس هذا محرجا أم ماذا؟ لم ير الأطفال حقًا مدى اتساع العالم “. سخر بلا خوف.
“ثم ماذا؟ هل نشرب السم؟ ” سألت ماري.
“بصدق؟ كيف كان هذا الرئيس قبيحًا لتخويف الطفل الصغير؟ ” سأل وانغ يو.
“لا هذا ليس خطأ مينغ دو هذه المرة. كل شيء بسبب دون مجد! ” رد شفرة الجليد.
“هيه! لقد كانت زعيمة! ” رد بوسون.
الفصل 50: عملية التفكير في النظام
“أوه … لذا كان الأمر هكذا …” نظر إلى وانغ يو في دون مجد وتنهد: “حقًا طفل … لم تر العديد من الفتيات ، أليس كذلك؟”
“ثم ماذا؟ هل نشرب السم؟ ” سألت ماري.
(انا أيضا اريد أن أري)
“ثم لماذا لا يزال الجميع يوبخونه؟” سأل وانغ يو في الارتباك.
إذا قال أي شخص آخر هذا ، لما كان رد فعل دون مجد. ومع ذلك ، لأنه كان وانغ يو ، شعر دون مجد بالظلم الشديد ورد عليه بغضب: “هممم! أنا لا أخاف من زوجتي مثلك! “
“يمكنني أن أضمن أنه من المفترض أن تشرب الجرعة وليس تسمم هاورد بها!” ورد وانغ يو رسميا.
“هل أنتم معا؟” أصبح وجه وانغ يو مظلما.
يبدو أنه منذ لي شيويه والبقية لعبوا ألعابًا لفترة طويلة لدرجة أنهم كان لديهم نوع من عملية التفكير النظامي.
أجاب البقية “نعم نحن”.
“الأخ يو أين أنت؟” راسلت لي شيويه وانغ يو.
“ما الفائدة من توبيخه على أي حال؟ عليك أن تعلمة الدرس! “
عادة عندما حدثت هذه الحجج ، كان الجميع دائمًا يتجمعون على مينغ دو.
“الثور الحديدي ،اللعـ*ـه علي أمك!” هاجر دون مجد.
بعد بعض التفكير ، قرر وانغ يو أن جوهر القضية كان بالتأكيد في ما يسمى “السم”.
في ختام محادثة النقابة ، استخدم وانغ يو الناقل الفوري في مقر النقابة للسفر إلى مدينة الشفق. بعد التجول في شارع الأوسط لبعض الوقت ، بدأ لي شيويه والباقي في تسجيل الدخول أيضًا.
“ماذا يحدث هنا؟ انظروا يا رفاق إن هذا الطفل بالفعل خائف! حتى إذا لم تستطع محو الزنزانة ، فلا يجب عليك وضع اللوم علي طفل مثل هذا “. حاول وانغ يو التوسط.
“الأخ يو أين أنت؟” راسلت لي شيويه وانغ يو.
“ماذا حدث بالضبط هناك؟” لقد أذهل وانغ يو إجابة شفرة الجليد قليلاً ، وبصرف النظر عن نفسه ، كان شفرة الجليد هو الشخص الوحيد النزيه في النقابة. لذلك كانت كلماته صحيحة بالتأكيد.
أجاب وانغ يو: “في مدينة الشفق في انتظاركم يا رفاق …”
أومأ لي شيويه برأسه: “لم يشك في شيء …”
“حسنًا ، نحن في الصيدلية. هل أنت بعيد؟ “
أجاب البقية “نعم نحن”.
“أنا خارج المنزل مباشرة”. بينما أرسل ذلك ، دخل وانغ يو إلى الصيدلية ورأى لي شيويه والباقي.
(انا أيضا اريد أن أري)
في الوقت الحالي ، كانت الفتيات الأربع واقفات أمام المنضدة بهدوء من قبل المجلس الوطنى لنواب الشعب القديم الصلع بشعر أبيض نقي.
“لقد مسحناها!” رد بوسون بامتعاض.
“هذه هي المرة الرابعة التي تفشل فيها الفتيات بالفعل! لدي خمس زجاجات فقط من هذا السم ، لذا إذا فشلت مرة أخرى ، فسوف أجد شخصًا آخر … “
“هذا صحيح … أي طريقة أخرى للموت أفضل من التسمم …” سماع كلماته ، بدأت الفتيات في التعبير عن آرائهن.
وقف الأربعة بصمت ، ولم يتجرأوا على قول كلمة. ولكن بناءً على تعابيرهم ، كانت الفتيات الأربع إما يحلمن يومًا أو يتحدثن مع شخص آخر. كانت شخصيات NPC مجرد مجموعة من البيانات على أي حال ، فمن سيهتم بمعالجتها مثل البشر الحقيقيين؟
في الوقت الحالي ، كانت الفتيات الأربع واقفات أمام المنضدة بهدوء من قبل المجلس الوطنى لنواب الشعب القديم الصلع بشعر أبيض نقي.
بعد أن توقف الرجل العجوز في النهاية عن التذمر ، أخذت لي شيويه عاطفيًا جرعة خضراء داكنة منه. بعد شكر الرجل العجوز بضع مرات ، سار الأربعة مبتسمين نحو وانغ يو.
ولكن هذه المرة ، كان الهدف الذي أساء معاملتهم هو دون مجد.
“الأخ يو!”
“الأخ يو!”
“السيد المالك!”
“ماذا يحدث هنا؟ انظروا يا رفاق إن هذا الطفل بالفعل خائف! حتى إذا لم تستطع محو الزنزانة ، فلا يجب عليك وضع اللوم علي طفل مثل هذا “. حاول وانغ يو التوسط.
“ما نوع هذا البحث؟ حتى أن المجلس الوطني الشعبي وبخكم يا رفاق! ” ضحك وانغ يو.
أومأ لي شيويه برأسه: “لم يشك في شيء …”
“يسمى هذا الرجل العجوز” وينستون “ويريدنا أن نذهب إلى سلسلة جبال الغسق للحصول على مفتاح. ولكن هذا المفتاح في أيدي خصمه “هوارد الخيميائي”. إن الرئيس هو زعيم قوي للغاية ونحن عاجزون ضد … “.
“مستحيل … هل أنت متأكد ؟”
“أوه ، حسنًا ، أرى. فما الغرض من هذا الدواء الذي أعطاك إياه؟ ” بعد أن استمعت إلى قوائم وينستون ، كان وانغ يو يعرف تقريبًا ما كان السعي وراءه.
“ما الفائدة من توبيخه على أي حال؟ عليك أن تعلمة الدرس! “
“إنه عنصر مهم في المهمة! من المفترض أن نطعمها لهورد “. ذكرت لي شيويه.
“هيه! لقد كانت زعيمة! ” رد بوسون.
“هذا غريب … لقد أطعمته بالفعل إلى هاورد مرات عديدة وما زلت تفشل. هل أنت متأكد من أنه سيأكله مرة أخرى؟ ” سأل وانغ يو في الارتباك.
أجاب وانغ يو: “في مدينة الشفق في انتظاركم يا رفاق …”
على الرغم من أن شخصيات NPC لم تسمع أبدًا قصة الصبي الذي بكى الذئب ، ولكن على الأقل سيكون لديه بعض الحس السليم. نظرًا لأن ونستون هو الشخص الذي أعطى المهمة الخفية ، فإن ذكاءه الاصطناعي لم يكن منخفضًا بالتأكيد. بطبيعة الحال ، فإن الذكاء الاصطناعي لخصمه لن يكون منخفضًا أيضًا.
“نعم ، إن هاورد مستبد للغاية. ربما يعتقد أنه يمكن أن يقتلنا حتى إذا كان مسمومًا ، لذا فإنه يسعد أن يشرب السم في كل مرة. ” قاطعت ماري فجأة.
هذا النوع من الوجود على مستوى الرئيس الذي يتم خداعه مرارًا وتكرارًا من قبل هؤلاء الفتيات بدا مريبًا بشكل لا يصدق لـ وانغ يو.
يبدو أنه منذ لي شيويه والبقية لعبوا ألعابًا لفترة طويلة لدرجة أنهم كان لديهم نوع من عملية التفكير النظامي.
أومأ لي شيويه برأسه: “لم يشك في شيء …”
“ما الفائدة من توبيخه على أي حال؟ عليك أن تعلمة الدرس! “
“نعم ، إن هاورد مستبد للغاية. ربما يعتقد أنه يمكن أن يقتلنا حتى إذا كان مسمومًا ، لذا فإنه يسعد أن يشرب السم في كل مرة. ” قاطعت ماري فجأة.
“لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!” رد مينج دو بغضب.
“هل تخلط السم مع طعامه أو مشروباته؟” سأل وانغ يو.
“أوه ، حسنًا ، أرى. فما الغرض من هذا الدواء الذي أعطاك إياه؟ ” بعد أن استمعت إلى قوائم وينستون ، كان وانغ يو يعرف تقريبًا ما كان السعي وراءه.
ردت ماري بصراحة “لا ، نحن فقط نعطيه إياه مباشرة …”
يبدو أنه منذ لي شيويه والبقية لعبوا ألعابًا لفترة طويلة لدرجة أنهم كان لديهم نوع من عملية التفكير النظامي.
“…” انذهل وانغ يو. ما نوع طريقة التسمم هذه؟ وتمكنوا من النجاح أربع مرات؟ إذا كان هذا صحيحًا ، كانت هؤلاء الفتيات معجزة عندما يتعلق الأمر بالتسمم.
جميعهم الخمسة كانوا واحداً من بين كل عشرة آلاف موهبة وشيء ما مثل تقريبهم من محو الفريق في زنزانة عادية كان خطأً فادحًا حقًا.
أعلن وانغ يو بعد بعض التفكير: “هناك شيء مريب في هذا المسعى …”
في الوقت الحالي ، كانت الفتيات الأربع واقفات أمام المنضدة بهدوء من قبل المجلس الوطنى لنواب الشعب القديم الصلع بشعر أبيض نقي.
“مريب؟ ما هو مريب لذلك؟ ” سأل الفتيات في حالة صدمة.
“الثور الحديدي ،اللعـ*ـه علي أمك!” هاجر دون مجد.
رد وانغ يو على ذقنه قائلاً: “بما أنه مهمة خفية ، كيف يمكن للنظام أن يمنحك الكثير من الفرص؟ هناك بالتأكيد نوع من اللحاق بها … “
“كيف أنت متأكد من أن الشخصيات غير القابلة للعب لن تخدع اللاعبين؟” ضحك وانغ يو.
من التقدم في العمل إلى صيد وارتون إلى المخبر الذي يحاول التباهي بمكافآت سعيه ، تعلم وانغ يو مرارًا وتكرارًا كيف يمكن أن تكون هذه الشخصيات غير القابلة للعب. في الوقت الحالي ، كان لدى وانغ يو بعض الفهم لعملية التفكير لمصممي الألعاب الأشرار هؤلاء.
كان وقاحة مينج دو شيئًا واجهه وانغ يو شخصيًا مرات لا تحصى. لم يكن من النادر أن يسبب مشاكل للآخرين.
نظرًا لأنه كان مهمة خفية ، لم يكن هناك بالتأكيد أنه يمكنهم المحاولة مرات عديدة دون أي عواقب. كان هناك بالتأكيد نوع من المهام لم تتمكن الفتيات من فهمه.
“نعم ، إن هاورد مستبد للغاية. ربما يعتقد أنه يمكن أن يقتلنا حتى إذا كان مسمومًا ، لذا فإنه يسعد أن يشرب السم في كل مرة. ” قاطعت ماري فجأة.
بعد بعض التفكير ، قرر وانغ يو أن جوهر القضية كان بالتأكيد في ما يسمى “السم”.
والمثير للدهشة هو أن دون مجد القصيرة المعتادة كان صامتاً تمامًا. إذا لم تظهر الدردشة أنه كان متصلاً بالإنترنت ، لكان وانغ يو يعتقد أنه سجل خروجه من اللعبة بالفعل.
هذا النوع من أسلوب التسمم الصريح والمباشر الذي استخدمته الفتيات كان شيئًا يتحدى السماء حقًا. حتى الكلاب البرية خارج القرية المبتدئة لن تأكل الأطعمة من شخص غريب [إن أمكن] ، ناهيك عن السم!
“لا ، لقد قال فقط أنها كانت المفتاح لهزيمة هوارد …” هزت لي شيويه رأسها.
ومع ذلك ، فقد نجحت هؤلاء الفتيات السخيفات ليس مرة واحدة ، ولكن أربع مرات بنفس الطريقة بالضبط! كيف لا يكون هذا مشبوهاً؟
“لأن هذا الفأر الصغير كاد أن يمحو الفريق!” رد مينج دو بغضب.
بالتفكير في هذا ، سأل وانغ يو: “هل أخبرك ونستون بكيفية استخدام هذا السم؟”
“لا ، لقد قال فقط أنها كانت المفتاح لهزيمة هوارد …” هزت لي شيويه رأسها.
“هل أنتم معا؟” أصبح وجه وانغ يو مظلما.
“إذًا ، إذن يا فتيات حاولت فقط إطعامه له؟” شهق وانغ يو.
ومع ذلك ، فقد نجحت هؤلاء الفتيات السخيفات ليس مرة واحدة ، ولكن أربع مرات بنفس الطريقة بالضبط! كيف لا يكون هذا مشبوهاً؟
“ثم ماذا؟ هل نشرب السم؟ ” سألت ماري.
“آه!” سماع كلمات وانغ يو ، فوجئ الأربعة مرة أخرى.
هز وانغ يو رأسه في الاستقالة ” الفتيات بريئات للغاية …”
هذا النوع من أسلوب التسمم الصريح والمباشر الذي استخدمته الفتيات كان شيئًا يتحدى السماء حقًا. حتى الكلاب البرية خارج القرية المبتدئة لن تأكل الأطعمة من شخص غريب [إن أمكن] ، ناهيك عن السم!
(هذا فخ الأطفال فقط بريئون)
“مريب؟ ما هو مريب لذلك؟ ” سأل الفتيات في حالة صدمة.
نظرًا لأن الفتيات الأربع ركزوا بشكل أساسي على زراعة الذهب قبل أن يغادروا ميليشيا زهرة الربيع ، فإنهم لم يعرفوا كيف كان مصممو اللعبة ماكرون وأشرار حقًا. كيف يمكن مقارنة وانغ يو في هذا الجانب؟
يبدو أنه منذ لي شيويه والبقية لعبوا ألعابًا لفترة طويلة لدرجة أنهم كان لديهم نوع من عملية التفكير النظامي.
“ماذا تقصد بذلك؟” طلبت ماري بجاهل مرة أخرى.
“ماذا تقصد بذلك؟” طلبت ماري بجاهل مرة أخرى.
“يمكنني أن أضمن أنه من المفترض أن تشرب الجرعة وليس تسمم هاورد بها!” ورد وانغ يو رسميا.
ملاحظة : سوف أحاول غداً الوصول للفصل *60*
“مستحيل … هل أنت متأكد ؟”
عندما قام وانغ يو بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أكمل مينغ دو والباقي الزنزانة بالفعل وكانوا يتجادلون حاليًا في دردشة النقابة.
“هذا صحيح … أي طريقة أخرى للموت أفضل من التسمم …” سماع كلماته ، بدأت الفتيات في التعبير عن آرائهن.
“هل أنتم معا؟” أصبح وجه وانغ يو مظلما.
سماع أنه يريد شرب السم وقتل نفسه ، بدأت الفتيات يتساءلون كيف أصبح وانغ يو حتى الخبير الأول.
“في اللحظة التي رأى فيها الرئيس مثل هذا الطفل تجمد للتو! أليس هذا محرجا أم ماذا؟ لم ير الأطفال حقًا مدى اتساع العالم “. سخر بلا خوف.
بعد التفكير للحظة ، قالت لي شيويه: “الأخ يو هذه هي المرة الأولى التي تمارس فيها الألعاب ، لذا ربما لا تعرف هذا ، لكن المهام هي مجرد مهام. إنها ليست معقدة كما تعتقد أنها “.
“…” انذهل وانغ يو. ما نوع طريقة التسمم هذه؟ وتمكنوا من النجاح أربع مرات؟ إذا كان هذا صحيحًا ، كانت هؤلاء الفتيات معجزة عندما يتعلق الأمر بالتسمم.
يبدو أنه منذ لي شيويه والبقية لعبوا ألعابًا لفترة طويلة لدرجة أنهم كان لديهم نوع من عملية التفكير النظامي.
كان وقاحة مينج دو شيئًا واجهه وانغ يو شخصيًا مرات لا تحصى. لم يكن من النادر أن يسبب مشاكل للآخرين.
“كيف أنت متأكد من أن الشخصيات غير القابلة للعب لن تخدع اللاعبين؟” ضحك وانغ يو.
“إنه عنصر مهم في المهمة! من المفترض أن نطعمها لهورد “. ذكرت لي شيويه.
قالت لي شيويه بصراحة “لأن الشخصيات غير القابلة للعب في الألعاب الأخرى ليست كذلك …”
(هذا فخ الأطفال فقط بريئون)
“قد يكون ذلك صحيحًا … ولكن هل <<النهضه>> مثل الألعاب الأخرى؟”
“أوه ، حسنًا ، أرى. فما الغرض من هذا الدواء الذي أعطاك إياه؟ ” بعد أن استمعت إلى قوائم وينستون ، كان وانغ يو يعرف تقريبًا ما كان السعي وراءه.
“آه!” سماع كلمات وانغ يو ، فوجئ الأربعة مرة أخرى.
“بصدق؟ كيف كان هذا الرئيس قبيحًا لتخويف الطفل الصغير؟ ” سأل وانغ يو.
ملاحظة : سوف أحاول غداً الوصول للفصل *60*
“ماذا يحدث هنا؟ انظروا يا رفاق إن هذا الطفل بالفعل خائف! حتى إذا لم تستطع محو الزنزانة ، فلا يجب عليك وضع اللوم علي طفل مثل هذا “. حاول وانغ يو التوسط.
ترجمة : 3nedt
“في اللحظة التي رأى فيها الرئيس مثل هذا الطفل تجمد للتو! أليس هذا محرجا أم ماذا؟ لم ير الأطفال حقًا مدى اتساع العالم “. سخر بلا خوف.
“أوه ، حسنًا ، أرى. فما الغرض من هذا الدواء الذي أعطاك إياه؟ ” بعد أن استمعت إلى قوائم وينستون ، كان وانغ يو يعرف تقريبًا ما كان السعي وراءه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
