التنبؤ
الفصل 103: التنبؤ
“اللعنة ماءا من المفترض أن يعني ذلك؟” رد تشانغ العجوز بغضب.
”اهرب بسرعة! سؤقفه! ” صرخ وانغ يو بشدة.
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
“هل يمكنك أن تفعل ذلك بمفردك؟” سأل هالة الربيع.
الاتصال بحساب وانغ يو وخوذته ، أجرى ليتل تشاو تحقيقًا شاملاً قبل الإبلاغ: “لا يوجد شيء! من المؤكد أنه لم يعبث بحسابه أو باللعبة بأي شكل من الأشكال! ”
“لا أعرف ولكن سوف اشتته لأطول فترة ممكنة!” رد وانغ يو.
في <<النهضه>> ، طالما كان اللاعبون سريعون ودقيقون بما يكفي ، كان من الممكن لهم الإمساك بالسهام في أيديهم.
“ثم صده لفترة أطول!” صاح الآخرون بينما استداروا وركضوا.
لكن الرصاص كان أمرًا مختلفًا تمامًا. ما دام اللاعب على اتصال برصاصة ، فإن النظام يعتبرها على الفور تسديدة ناجحة. اختبر وانغ يو ذلك بالفعل مع الفرسان المشردين.
فجأة تدحرج تنين الدم بعيدًا عن وانغ يو ووقف على بعد خمسة أمتار منه.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ أرني صفاته! أريد أن أعرف ما هي مهارته! ” صرخ تشانغ العجوز بالكفر.
عندما اندفع وانغ يو إلى الأمام وحاول سد الفجوة ، قفز تنين الدم مرة أخرى وأطلق النار على وانغ يو.
“أوه! لذا فالأمر هكذا! ” ضحك وانغ يو. كان عليه فقط أن ينتظر 10 ثوانٍ أخرى حتى ينهي [تحول الغروب] فترة التهدئة.
رفع وانغ يو يديه على عجل وألصق [حارس الطاقة] لمنعه.
لم يستشعر وانغ يو أي حركة من ورائه ، فالتفت بسرعة وأدرك أن بلا خوف والباقي قد قتلوا جميعًا …
“فقاعة!”
“نعم سيدي!”
عند الاصطدام ، تحطم [درع طاقة] وانغ يو وتم إرساله إلى الوراء. مع القفز ، تراجع تنين الدم مرة أخرى أثناء إطلاق النار.
إذا استدار وركض بغباء فلن يتمكن من رؤية البندقية وبالتأكيد لن يكون قادرًا على المراوغة. ومن ثم لم يكن لديه خيار سوى التقدم نحو الرئيس.
“بوم ، بوم ، بوم ، بوم!”
من ناحية أخرى ، أشار ليتل تشاو إلى الشاشة وصرخ: “إنه … إنه … إنه هو مرة أخرى!”
لم يستشعر وانغ يو أي حركة من ورائه ، فالتفت بسرعة وأدرك أن بلا خوف والباقي قد قتلوا جميعًا …
كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
كان هذا المدير شريرًا للغاية … حتى لو لم يكن لديه أي عدوانية ، فلا داعي لأن يكون عدوانيًا جدًا …
بالنظر إلى الخريطة ، تمتم تشانغ العجوز: “هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا … لماذا هوا عالق في سهول تنين الدم؟ لقد كان هناك بالفعل لبعض الوقت … قم بالتكبير بسرعة! ”
في هذا الوقت ، أرسل بلا خوف والباقي رسالة بسرعة إلى وانغ يو وقالوا: “اهرب بسرعة! لقد ماتنا جميعًا الآن على أي حال! ”
ترجمة : 3nedt
“لا أعتقد أنني أستطيع …” أجاب وانغ يو وهو يتفادى إحدى رصاصات تنين الدم ثم كتم الدردشة وأغلقها.
“هل يحاول حقًا قتل تنين الدم ؟؟؟” شهق الجميع مرة أخرى. هل كان هذا رئيسًا فرض حصارًا ذات مرة على مدينة بأكملها بمفرده وأراد هذا المجنون أن يحاصره بمفرده؟
كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
في <<النهضه>> ، طالما كان اللاعبون سريعون ودقيقون بما يكفي ، كان من الممكن لهم الإمساك بالسهام في أيديهم.
كان هذا المدير شريرًا للغاية … حتى لو لم يكن لديه أي عدوانية ، فلا داعي لأن يكون عدوانيًا جدًا …
لكن الرصاص كان أمرًا مختلفًا تمامًا. ما دام اللاعب على اتصال برصاصة ، فإن النظام يعتبرها على الفور تسديدة ناجحة. اختبر وانغ يو ذلك بالفعل مع الفرسان المشردين.
بسمات منخفضة كهذه ، لكي يتمكن وانغ يو من الحكم بدقة على المكان الذي كان يهدف إليه تنين الدم بناءً على حركات معصمه والرد عليه كان ببساطة غير إنساني!
كل ما يمكن أن يفعله وانغ يو الآن هو بذل كل جهده في المراوغة.
فجأة تدحرج تنين الدم بعيدًا عن وانغ يو ووقف على بعد خمسة أمتار منه.
كانت سرعة طلقة رصاصة بالتأكيد أسرع بكثير من أي سهم يمكن أن يطير. في اللحظة التي سمع فيها صوت الرصاصة ، أصابت الرصاصة الهدف على الفور تقريبًا. لكي يتفادى وانغ يو الرصاص ، سيحتاج إلى النظر إلى فوهة البندقية والتنبؤ بمكان إطلاق الرصاصة.
عند الاصطدام ، تحطم [درع طاقة] وانغ يو وتم إرساله إلى الوراء. مع القفز ، تراجع تنين الدم مرة أخرى أثناء إطلاق النار.
إذا استدار وركض بغباء فلن يتمكن من رؤية البندقية وبالتأكيد لن يكون قادرًا على المراوغة. ومن ثم لم يكن لديه خيار سوى التقدم نحو الرئيس.
“بيو!”
“بيو!”
“لا أعتقد أنني أستطيع …” أجاب وانغ يو وهو يتفادى إحدى رصاصات تنين الدم ثم كتم الدردشة وأغلقها.
انطلقت طلقة أخرى وتقدم وانغ يو بسرعة نحو تنين الدم ، ولم يتبق بينهما سوى ستة أمتار.
“لماذا يبدو أنه يتهرب بطريقة معينة رغم ذلك؟” سأل شخص آخر فجأة.
“بيو!”
“لا أعرف ولكن سوف اشتته لأطول فترة ممكنة!” رد وانغ يو.
تفادى وانغ يو رصاصة الوجبات وأغلق المسافة مرة أخرى ، تاركًا أربعة أمتار بينهما.
“ثم صده لفترة أطول!” صاح الآخرون بينما استداروا وركضوا.
بدلاً من إطلاق النار على الفور ، تجمد تنين الدم لجزء من الثانية قبل أن يقفز للوراء مترًا ثم يرفع بندقيته.
كل ما يمكن أن يفعله وانغ يو الآن هو بذل كل جهده في المراوغة.
“حسنًا؟”
ومع ذلك ، الآن وانغ يو الذي بالكاد كان لديه أكثر من 80 نقطة براعة كان يتفادى هجماته بشكل متكرر! على الرغم من أن اللعبة ستحتوي على بعض الأخطاء في مراحلها الأولى ، إلا أن شيئًا كهذا لا يمكن أن يكون ممكنًا بدون القرصنة!
برؤية أنها حركات محرجة ، أدرك وانغ يو شيئًا ما فجأة.
“أوه! لذا فالأمر هكذا! ” ضحك وانغ يو. كان عليه فقط أن ينتظر 10 ثوانٍ أخرى حتى ينهي [تحول الغروب] فترة التهدئة.
تهرب وانغ يو من رصاصة أخرى ، وتقدم للأمام بمقدار متر مرة أخرى ولاحظ تراجع تنين الدم بمقدار متر أيضًا.
“هذا مستحيل! إذن كيف يتفادى كل ذالك الرصاص؟ ” أصر تشانغ العجوز.
“أوه! لذا فالأمر هكذا! ” ضحك وانغ يو. كان عليه فقط أن ينتظر 10 ثوانٍ أخرى حتى ينهي [تحول الغروب] فترة التهدئة.
كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
تفادى وانغ يو الرصاص باستمرار وتقدم نحو تنين الدم بينما كان يتراجع باستمرار أثناء إطلاق النار على وانغ يو.
“بصدق؟ أن ملك الذئاب الفضي هو رئيس في الوضع المستقل أيضًا … “عبس تشانغ العجوز وهو يضع طعامه جانباً ويحدق بجدية في الشاشة.
في هذا الوقت ، تلقى مركز التحكم في اللعبة تنبيهًا مرة أخرى.
بالنظر إلى سمات وانغ يو ، تجمد العجوز تشانغ مرة أخرى. “المستوى 19 ومع أجهزته لديه أقل من تسعين مهارة … سرعان ما تحقق منه ، أرفض أن أصدق أنه لا يقوم بالقرصنة!”
الموظف المسؤول عن مراقبة اللعبة ، كان ليتل تشاو على وشك أخذ استراحة عندما تلقى تنبيهًا فجأة. عند فتح التنبيه ، نظر ليتل تشاو إلى الخريطة وصرخ على وجه السرعة: “اللعنه! تشانغ العجوز أنظر إلي هذا! الرئيس الذي هاجم سكاي دراجون سيتي في المنطقة التاسعة تم تشغيله مرة أخرى! ”
بدلاً من إطلاق النار على الفور ، تجمد تنين الدم لجزء من الثانية قبل أن يقفز للوراء مترًا ثم يرفع بندقيته.
“كل هؤلاء اللاعبين الملعونين يسببون المشاكل لأنفسهم دائمًا!
ألا يمكنهم حتى إعطائنا استراحة للعام الجديد؟ ” مشى العجوز تشانغ ط الذي كان يأكل وتذمر من الانزعاج.
برؤية أنها حركات محرجة ، أدرك وانغ يو شيئًا ما فجأة.
بالنظر إلى الخريطة ، تمتم تشانغ العجوز: “هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا … لماذا هوا عالق في سهول تنين الدم؟ لقد كان هناك بالفعل لبعض الوقت … قم بالتكبير بسرعة! ”
“اللعنة ماءا من المفترض أن يعني ذلك؟” رد تشانغ العجوز بغضب.
“نعم سيدي!”
“أوه! لذا فالأمر هكذا! ” ضحك وانغ يو. كان عليه فقط أن ينتظر 10 ثوانٍ أخرى حتى ينهي [تحول الغروب] فترة التهدئة.
بتكبير الصورة ، رأى تشانغ العجوز و ليتل تشاو وانغ يو وحيدًا يقاتل ضد تنين الدم.
تهرب وانغ يو من رصاصة أخرى ، وتقدم للأمام بمقدار متر مرة أخرى ولاحظ تراجع تنين الدم بمقدار متر أيضًا.
“هل تمزح معي؟ ما هذا ؟ ” تشانج العجوز أنحني.
بالضغط على بعض الأزرار ، سحب ليتل تشاو نافذة سمات وانغ يو على الشاشة.
كان تنين الدم رئيسًا في الوضع المستقل بالمستوى 35!
بسمات منخفضة كهذه ، لكي يتمكن وانغ يو من الحكم بدقة على المكان الذي كان يهدف إليه تنين الدم بناءً على حركات معصمه والرد عليه كان ببساطة غير إنساني!
من ناحية أخرى ، أشار ليتل تشاو إلى الشاشة وصرخ: “إنه … إنه … إنه هو مرة أخرى!”
“حسنًا؟”
“مرة أخرى؟ هل تعرف هذا اللاعب؟ ” سأل العجوز تشانغ بتساؤل.
“عجوز ، ألا ترى الحذاء الذي يرتديه؟” ضحك الصغير تشاو بمرارة.
“نعم! هذا هو الوحش من الحي السابع الذي لعب بمفرده ملك الذئب الفضي! لقد رآه الجميع من الوردية الصباحية من قبل! ” رد تشاو الصغير بحماس وهو يروي مشهد وانغ يو يقاتل ملك الذئب الفضي. بالنسبة له ، كانت الذكرى جديدة كما لو أنه شاهدها بالأمس.
في هذا الوقت ، أرسل بلا خوف والباقي رسالة بسرعة إلى وانغ يو وقالوا: “اهرب بسرعة! لقد ماتنا جميعًا الآن على أي حال! ”
“بصدق؟ أن ملك الذئاب الفضي هو رئيس في الوضع المستقل أيضًا … “عبس تشانغ العجوز وهو يضع طعامه جانباً ويحدق بجدية في الشاشة.
“لقد تهرب مرة أخرى …”
“لقد تهرب إنها [لقطة دقيقة] …”
بناءً على الفطرة السليمة ، إذا واجه المرء مثل هذا الرئيس ولم يستطع الهروب ، فإنه يختار الندرة(نقاط الضعف) بدلاً من إضاعة الوقت!
“لقد تهرب مرة أخرى …”
تفادى وانغ يو الرصاص باستمرار وتقدم نحو تنين الدم بينما كان يتراجع باستمرار أثناء إطلاق النار على وانغ يو.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ أرني صفاته! أريد أن أعرف ما هي مهارته! ” صرخ تشانغ العجوز بالكفر.
الاتصال بحساب وانغ يو وخوذته ، أجرى ليتل تشاو تحقيقًا شاملاً قبل الإبلاغ: “لا يوجد شيء! من المؤكد أنه لم يعبث بحسابه أو باللعبة بأي شكل من الأشكال! ”
بالضغط على بعض الأزرار ، سحب ليتل تشاو نافذة سمات وانغ يو على الشاشة.
تفادى وانغ يو رصاصة الوجبات وأغلق المسافة مرة أخرى ، تاركًا أربعة أمتار بينهما.
بالنظر إلى سمات وانغ يو ، تجمد العجوز تشانغ مرة أخرى. “المستوى 19 ومع أجهزته لديه أقل من تسعين مهارة … سرعان ما تحقق منه ، أرفض أن أصدق أنه لا يقوم بالقرصنة!”
في عُشر السرعة ، رأى كل شخص في مركز التحكم في اللعبة أن معصم تنين الدم ارتعش لثلاث لحظات ، وكان وانغ يو قد بدأ بالفعل في المراوغة!
عندما تم تصميم الرئيس ، تمت برمجته بحيث يحتاج اللاعبون إلى 190 نقطة براعة على الأقل قبل أن يأملوا في تفادي هجماته. حتى ذلك الحين ، قد يتطلب الأمر خبيرًا عظيمًا للقيام بذلك.
بتكبير الصورة ، رأى تشانغ العجوز و ليتل تشاو وانغ يو وحيدًا يقاتل ضد تنين الدم.
ومع ذلك ، الآن وانغ يو الذي بالكاد كان لديه أكثر من 80 نقطة براعة كان يتفادى هجماته بشكل متكرر! على الرغم من أن اللعبة ستحتوي على بعض الأخطاء في مراحلها الأولى ، إلا أن شيئًا كهذا لا يمكن أن يكون ممكنًا بدون القرصنة!
تهرب وانغ يو من رصاصة أخرى ، وتقدم للأمام بمقدار متر مرة أخرى ولاحظ تراجع تنين الدم بمقدار متر أيضًا.
الاتصال بحساب وانغ يو وخوذته ، أجرى ليتل تشاو تحقيقًا شاملاً قبل الإبلاغ: “لا يوجد شيء! من المؤكد أنه لم يعبث بحسابه أو باللعبة بأي شكل من الأشكال! ”
“هيه ، سرعة تنين الدم تفوق سرعته إلى حد كبير ، بغض النظر عن مدى تقدمه فلن يدخل في نطاق القتال!” ضحك تشانغ العجوز.
“هذا مستحيل! إذن كيف يتفادى كل ذالك الرصاص؟ ” أصر تشانغ العجوز.
الاتصال بحساب وانغ يو وخوذته ، أجرى ليتل تشاو تحقيقًا شاملاً قبل الإبلاغ: “لا يوجد شيء! من المؤكد أنه لم يعبث بحسابه أو باللعبة بأي شكل من الأشكال! ”
بعد فحص الفيديو على الشاشة مرة أخرى ، أجاب تشاو الصغير: “حسب معرفتي ، إنه يراوغ قبل إطلاق الرصاصة!”
“فقاعة!”
“اللعنة ماءا من المفترض أن يعني ذلك؟” رد تشانغ العجوز بغضب.
“عجوز ، ألا ترى الحذاء الذي يرتديه؟” ضحك الصغير تشاو بمرارة.
“هل سمعت عن [التنبؤ]؟” سأل تشاو الصغير.
“هل يمكنك أن تفعل ذلك بمفردك؟” سأل هالة الربيع.
“أليست هذه هي المهارة السلبية من لعبة قديمة؟” انضم لي ليتل نير إلى المحادثة.
ترجمة : 3nedt
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
كل ما يمكن أن يفعله وانغ يو الآن هو بذل كل جهده في المراوغة.
“إن هذا صحيح! يُفترض أن خبراء فنون القتال الحقيقيين قادرون على متابعة حركة عيون أعدائهم ومعصمهم والتنبؤ بالمكان الذي سيطلقون النار عليه! أشعر أن هذا الرجل هو أحد هؤلاء الخبراء الأسطوريين! ” صرخ تشاو الصغير بحماس.
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
“تعال يا رجل كن واقعيا! في أي عصر نحن الآن؟ من يتعلم حتى هذا الهراء؟ ”
“كيف يمكن أن يكون هذا؟ أرني صفاته! أريد أن أعرف ما هي مهارته! ” صرخ تشانغ العجوز بالكفر.
“هذا صحيح! لا أحد يشاهد حتى تلك الأنواع من أفلام الحركة بعد الآن! لن يتعلم أحد حتى هذا القرف! ”
كان هذا الرئيس سريعًا جدًا واستخدم الرصاص بدلاً من الأسهم. لم تكن الرصاص شيئًا تمكن وانغ يو من التقاطه بحرية لمجرد رغبته في ذلك.
“فقط لأنك لم ترها من قبل لا يعني أنها ليست حقيقية! الصين كبيرة جدا لذلك هناك بالتأكيد عدد قليل من الوحوش الخفية ! ” دافع تشاو الصغير عن نفسه بقوة.
فجأة تدحرج تنين الدم بعيدًا عن وانغ يو ووقف على بعد خمسة أمتار منه.
“لماذا لا تبطئ الفيديو وترى ما فعله؟” عبس تشانغ العجوز.
بسمات منخفضة كهذه ، لكي يتمكن وانغ يو من الحكم بدقة على المكان الذي كان يهدف إليه تنين الدم بناءً على حركات معصمه والرد عليه كان ببساطة غير إنساني!
“اه!” أومأ ليتل تشاو وأبطأ الفيديو.
“حسنًا؟”
في عُشر السرعة ، رأى كل شخص في مركز التحكم في اللعبة أن معصم تنين الدم ارتعش لثلاث لحظات ، وكان وانغ يو قد بدأ بالفعل في المراوغة!
“هذا صحيح! لا أحد يشاهد حتى تلك الأنواع من أفلام الحركة بعد الآن! لن يتعلم أحد حتى هذا القرف! ”
كان هذا تمامًا كما قال ليتل تشاو ، كان هذا اللاعب حقًا أحد أساتذة فنون الدفاع عن النفس المختبئين!
بالنظر إلى الخريطة ، تمتم تشانغ العجوز: “هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا … لماذا هوا عالق في سهول تنين الدم؟ لقد كان هناك بالفعل لبعض الوقت … قم بالتكبير بسرعة! ”
بسمات منخفضة كهذه ، لكي يتمكن وانغ يو من الحكم بدقة على المكان الذي كان يهدف إليه تنين الدم بناءً على حركات معصمه والرد عليه كان ببساطة غير إنساني!
في هذا الوقت ، أرسل بلا خوف والباقي رسالة بسرعة إلى وانغ يو وقالوا: “اهرب بسرعة! لقد ماتنا جميعًا الآن على أي حال! ”
“لماذا يبدو أنه يتهرب بطريقة معينة رغم ذلك؟” سأل شخص آخر فجأة.
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
بناءً على الفطرة السليمة ، إذا واجه المرء مثل هذا الرئيس ولم يستطع الهروب ، فإنه يختار الندرة(نقاط الضعف) بدلاً من إضاعة الوقت!
“لا أعتقد أنني أستطيع …” أجاب وانغ يو وهو يتفادى إحدى رصاصات تنين الدم ثم كتم الدردشة وأغلقها.
“أعتقد أنه يحاول سد الفجوة والدخول في نطاق الاشتباك!” رد تشاو الصغير.
إذا استدار وركض بغباء فلن يتمكن من رؤية البندقية وبالتأكيد لن يكون قادرًا على المراوغة. ومن ثم لم يكن لديه خيار سوى التقدم نحو الرئيس.
“هل يحاول حقًا قتل تنين الدم ؟؟؟” شهق الجميع مرة أخرى. هل كان هذا رئيسًا فرض حصارًا ذات مرة على مدينة بأكملها بمفرده وأراد هذا المجنون أن يحاصره بمفرده؟
“تعال يا رجل كن واقعيا! في أي عصر نحن الآن؟ من يتعلم حتى هذا الهراء؟ ”
“هيه ، سرعة تنين الدم تفوق سرعته إلى حد كبير ، بغض النظر عن مدى تقدمه فلن يدخل في نطاق القتال!” ضحك تشانغ العجوز.
“اللعنة ماءا من المفترض أن يعني ذلك؟” رد تشانغ العجوز بغضب.
“عجوز ، ألا ترى الحذاء الذي يرتديه؟” ضحك الصغير تشاو بمرارة.
“لا أعرف ولكن سوف اشتته لأطول فترة ممكنة!” رد وانغ يو.
ترجمة : 3nedt
كمدير ألعاب محترف ، كان بطبيعة الحال خبيراً في العديد من ألعاب الكمبيوتر الشائعة.
“عجوز ، ألا ترى الحذاء الذي يرتديه؟” ضحك الصغير تشاو بمرارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
