You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

?No Way People Find Cultivation Difficult, Right 278

شياو موكسو مذهولة ، سأخبرك سرا!

شياو موكسو مذهولة ، سأخبرك سرا!

الفصل 278: شياو موكسو مذهولة ، سأخبرك سرا!

 

 

من الذي لن يصاب بالذهول لرؤية شخص عديم الفائدة، كانت تعرفه منذ أكثر من عقدين ، يصبح فجأة خبيرًا؟

 

 

 

 

تمت استعادة الهدوء في طائفة تشينغ يون داو بينما اختفت الرؤى في السماء والسيوف الطائرة وتشي السيف ، مما جعل السماء صافية مرة أخرى.

 

 

“تشينغ تشو!”

 

 

 

 

كان الشاهدان الوحيدان هما قو جيان كسيان و دا شو، اللذان كان عليهما العودة إلى رشدهما في هذه المرحلة.

ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه ورفض.

 

 

 

 

 

 

لم يكن قو جيان كسيان منشغلًا بحقيقة سقوط متدرب من عالم الماهايانا.

 

 

 

 

 

 

لقد أراد أن يصبح صريحا ويخبر يي تشينغ هي عن تكهناته بأن العديد من لقاءاتهم الغير محظوظة في السابق كان من الممكن أن تكون بسبب نفسه.

بدلاً من ذلك ، كان قد سقط إلى النشوة بسبب سيف سو تشانغ يو.

 

 

 

 

 

 

لقد كان سيئ الحظ منذ أن كان طفلاً ولم تتحسن الأمور إلا بعد أن أمضى وقتًا مع سو تشانغ يو.

لم يكن يعرف مدى قوة سو تشانغ يو حقًا.

بصفته حامل الحظ الكبير ، سيحصل يي بينغ بالتأكيد على الميراث بسبب القدر. شعرت أنه كان هناك بالتأكيد خطأ ما في حقيقة أن سو تشانغ يو هو الشخص المختار. في ذلك الوقت هرعت عمدًا إلى الوراء لتفقد الكتب القديمة وطلبت منهم استنتاج ما كان يجري.

 

 

 

هز شو لو شين رأسه وقال بصدق.

 

 

ومع ذلك ، فإن حركة السيف هذه كانت أبعد من علمه.

 

 

 

 

بينما كانت شياو موكسو على وشك الاستسلام ، وصلت تشين لينغ رو.

 

رأى الجميع تقريبًا الرؤى من قبل. حلقت السيوف الطائرة لا حصر لها في السماء وتداخلت في ظلال السيف ، وغطت السماء والشمس.

كان في حيرة من الكلمات لوصفها.

“آه.”

 

أحدثت الأخبار ضجة في السلالات الخمسة والطوائف وتحالف المتدربين المتجولين.

 

 

 

 

ظل سو تشانغ يو هادئًا عندما عاد إلى الجرف الخلفي.

بعد كل شيء ، كان شو لو شين وسيمًا للغاية وكان لديه هالة كونفوشيوسية راقية ، مما جعل الآخرين يطورون انطباعًا جيدًا عنه.

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن كل شيء رآه للتو كان غير ذي أهمية حيث لم تكن هناك تغييرات في عواطفه على الإطلاق.

من المؤكد أن الكبير سيكون غاضبًا. قد يقتل كلاً من شو لو شين و يي تشينغ هي.

 

 

 

 

 

 

في هذا المنعطف ، عاد قو جيان كسيان إلى رشده وانحنى لـ سو تشانغ يو باحترام.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا غبي جدًا لفهم تقنية السيف السامية التي نقلتها إلي يا سيدي.”

من المؤكد أن الكبير سيكون غاضبًا. قد يقتل كلاً من شو لو شين و يي تشينغ هي.

 

 

 

أحدثت الأخبار ضجة في السلالات الخمسة والطوائف وتحالف المتدربين المتجولين.

 

 

قال قو جيان كسيان.

 

 

 

 

“غير محظوظ منذ أن كان طفلاً!”

 

 

كانت حركة السيف التي قام بها سو تشانغ يو رائعة للغاية والطريقة التي استدعى بها سيفه كانت مرعبة بشكل لا يصدق.

 

 

“حسنا.”

 

 

 

‘هل أستمر في البقاء هنا؟’

على الرغم من أنه كان أفضل خالد سيف في العالم الذي كان على بعد خطوة واحدة فقط من إثبات الداو ليصبح خالد سيف ، لم يكن لدى قو جيان كسيان أي خيار سوى الإعجاب بسو تشانغ يو أثناء التحديق في ظهره من مسافة بعيدة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر بعناية ، أدرك يي تشينغ هي أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

كانت المرأة الجميلة شياو موكسو.

عند سماع كلمات قو جيان كسيان ، صمت سو تشانغ يو.

كان أيضًا مبذرًا مثل سو تشانغ يو. على الرغم من أنه لم يتظاهر بأنه مثير للإعجاب مثل سو تشانغ يو ، إلا أنه لم يكن أفضل حالًا وزاد الأمور سوءًا ، إلا أنه كان غير محظوظًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

لم يكن يتوقع أن يكون قو جيان كسيان صريحًا لدرجة أنه يعترف بأنه لم يتعلم أو يفهم تقنية السيف.

 

 

لقد كان ممتنًا جدًا لقيام يي شينغ بإرساله إلى المدينة القديمة النار السماوي.

 

 

 

“25 عام.”

لم يكن يعرف كيف يجيب عليه.

 

 

قال إن ابنه إما كان لديه حظ لا مثيل له أو أنه كان سيئ الحظ للغاية.

 

 

 

 

لقد فكر مليًا في حركة السيف التي نفذها للتو.

 

 

حتى لو كان سو تشانغ يو هو ابن القدر، فلا ينبغي أن يكون قادرًا على أن يصبح خالد سيف ويذبح متدرب في عالم ماهايانا.

 

 

 

 

‘هل هذا شيء يمكن للناس العاديين تعلمه؟’

سأل يي تشينغ هي.

 

كان الشاهدان الوحيدان هما قو جيان كسيان و دا شو، اللذان كان عليهما العودة إلى رشدهما في هذه المرحلة.

 

 

 

 

‘هذا ببساطة مستحيل.’

 

 

لقد كان سيئ الحظ منذ أن كان طفلاً ولم تتحسن الأمور إلا بعد أن أمضى وقتًا مع سو تشانغ يو.

 

في هذه اللحظة ، شعر أن شو لو شين هو الشخص الذي كان يبحث عنه.

 

كان أحدهم يمارس داو السيف منذ أن كان طفلاً ، لكنه لم يتعلم حتى أبسط تقنية والتي هي سيف الرعد الرباعي. لم يكن لديه قدرة ضعيفة فحسب ، بل كان يحب التظاهر بأنه مثير للإعجاب أيضًا ، مما جعل شياو موكسو تشعر بالصدمة تمامًا.

ليس كل شخص مثل يي بينغ الذي يمكنه التقاط كل ما أعلمه إياه. بغض النظر عما أقوله أو أفعله ، فإن يي بينغ سوف يفهم كل شيء.

‘غير محظوظ!’

 

 

 

نظر يي تشينغ هي إلى شو لو شين وقال.

 

 

‘لماذا قلت هذه الكلمات وورطت نفسي؟’

 

 

عندما رأى جثة الداويست تاي هوا ، كان حزينًا وغمره الغضب. كان هناك الكثير من الأشياء في ذهنه لأنه اكتشف الكثير من الأشياء.

 

 

 

 

‘غريزتي هي التظاهر بالإعجاب في جميع الأوقات.’

كان شو لو شين واثقًا جدًا من إحساسه بالاتجاه ، وخاصة الطريق إلى مدينة بايون القديمة. حتى لو أغمض عينيه ، فلن يضيع.

 

 

 

 

 

 

“آه.”

 

 

 

 

 

 

 

تنهد سو تشانغ يو قليلا. بعد أن سمع تنهد سو تشانغ يو ، كان قلب قو جيان كسيان مليئًا بالذنب.

 

 

في هذه الحالة ، يبدو من الطبيعي بالنسبة له أن يشعر بالقرب من شو لو شين.

 

فكر يي تشينغ هي فجأة في شيء ما. إذا لم يكن شو لو شين هو الشخص الذي كان يبحث عنه ، لكنه قام بتنشيط تعويذة الكنز …

 

 

تم تنفيذ حركة السيف التي قام بها سو تشانغ يو للتو من أجله. خلاف ذلك ، فإن الداويست تاي شوان ، الذي كان مجرد متدرب في عالم ماهايانا ، لن يستحق الموت تحت سيفه.

 

 

“افهم جيدًا ، لا تتعجل. كلما تعجلت كلما قلت سرعتك. “

 

 

 

 

بعد دقيقة صمت ، طرق رأس قو جيان كسيان ثلاث مرات.

“الأخ شينغ هي ، لا بد أنك تمزح. على الرغم من أن لدي فرن جناح العنقاء الخالد لحمايتي ، لم يكن بإمكاني ترك النار “.

 

 

 

 

 

 

“افهم جيدًا ، لا تتعجل. كلما تعجلت كلما قلت سرعتك. “

 

 

في هذه الحالة ، يبدو من الطبيعي بالنسبة له أن يشعر بالقرب من شو لو شين.

 

 

 

 

“لدي أشياء أخرى لأفعلها ، سأتحقق من تقدمك عندما نلتقي مرة أخرى.”

 

 

 

 

 

 

 

ثم غادر سو تشانغ يو ويداه خلف ظهره.

والسبب هو أنه واجه العديد من الأشياء الغير محظوظة منذ صغره.

 

 

 

 

 

‘لماذا قلت هذه الكلمات وورطت نفسي؟’

لم يكن الأمر أنه شعر بالحرج الشديد وأراد أن يتهرب من الأمر ، بل كان لديه العديد من الأشياء الأخرى ليفعلها.

 

 

 

 

تمامًا كما كان على وشك تنشيط رمز ذلك الشيخ ، هدأ.

 

 

عندما رأى جثة الداويست تاي هوا ، كان حزينًا وغمره الغضب. كان هناك الكثير من الأشياء في ذهنه لأنه اكتشف الكثير من الأشياء.

 

 

 

 

 

 

 

على سبيل المثال ، كان قد علم بالفعل بحالة ولادته ، وكذلك الشرير للتعامل مع المحنة، من الرسالة التي كتبها الداويست تاي هوا.

 

 

 

 

 

 

 

جعل ذلك سو تشانغ يو يدرك أن لديه الكثير من الأشياء للقيام بها.

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع كلمات سو تشانغ يو ، تحدث قو جيان كسيان على الفور.

 

 

 

 

تنهدت شياو موكسو وهزت رأسها بقوة لتنسى ذلك المشهد.

 

 

“سيدي ، إذا كان لديك شيء تفعله ، فسأفعله نيابة عنك.”

لم يتوقع أحد أن يكون لـ خالد السيف، الذي كان يقمع داو السيف لمدة 500 عام ، سيدا.

 

 

 

 

 

 

قال قو جيان كسيان.

 

 

بعد دقيقة صمت ، طرق رأس قو جيان كسيان ثلاث مرات.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تعامل بصدق مع سو تشانغ يو على أنه سيده.

 

 

بعد دقيقة صمت ، طرق رأس قو جيان كسيان ثلاث مرات.

 

 

 

 

“لا حاجة لذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

لوح سو تشانغ يو بيده ، واختفت شخصيته مباشرة في الفراغ.

 

 

 

 

 

 

 

“الخالد المبجل تشانغ يو …”

 

 

 

 

“هاه ، الأخ شو ، لديك فرن الحبوب لحماية جسمك. حتى لو لم أحضر ، لم يكن للنار أن تفعل شيئًا لك “.

 

 

عاد دا شو إلى رشده وتجمد عندما رأى سو تشانغ يو يغادر هكذا تمامًا.

سأل يي تشينغ هي.

 

غالبًا ما أخذه سو تشانغ يو إلى أسفل الجبل لأنه كان لديه إحساس سيء بالاتجاه وكان بحاجة إلى شو لو شين لتوجيهه.

 

 

 

لم يستطع شو لو شين إلا أن يتساءل عما إذا كان له علاقة به.

‘هل أستمر في البقاء هنا؟’

‘قبل 25 عام!’

 

 

 

 

 

 

‘حتى لو كان لديك ما تفعله ، يجب أن تعلمني بعض الحركات وتعطيني بعض الكنوز أولاً.’

 

 

سبب الضجة هو سيده الذي قتل عدو.

 

 

 

 

لقد عرّضت حياتي للخطر من أجل طائفة تشينغ يون داو وعملت كرسول أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“يا سيدي رحلة سعيدة ، سأفهم بالتأكيد داو سيف جيدًا وأصبح خالد سيف عظيم.”

 

 

 

 

 

 

“هل سيعمل هذا حقًا؟”

قال قو جيان كسيان وهو يشاهد سو تشانغ يو المغادر.

 

 

 

 

 

 

 

ثم جلس على الجرف الخلفي وبدأ يفكر في سبب ضرب سو تشانغ يو رأسه ثلاثة مرات.

 

 

 

 

 

 

 

كان يعتقد أنه يجب أن يكون له معنى أعمق.

كان شو لو شين واثقًا جدًا من إحساسه بالاتجاه ، وخاصة الطريق إلى مدينة بايون القديمة. حتى لو أغمض عينيه ، فلن يضيع.

 

“غير محظوظ منذ أن كان طفلاً!”

 

 

 

 

خلاف ذلك ، لم يكن سو تشانغ يو ليطرق على رأسه ثلاث مرات.

 

 

 

 

 

 

 

———

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك حدث اليوم الذي أخذ عالم التدريب بأكمله عن طريق العاصفة.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا ، شخصًا ما قد أثبت الداو وأصبح خالد سيف، مما جعل السيوف الطائرة في العالم تصدر ضجيجا.

 

 

 

 

 

 

لقد اعتقدت أنه من المستحيل أن يختار الملك القاتل الخالد شخصًا عديم الفائدة مثل سو تشانغ يو ليكون وريثه.

رأى الجميع تقريبًا الرؤى من قبل. حلقت السيوف الطائرة لا حصر لها في السماء وتداخلت في ظلال السيف ، وغطت السماء والشمس.

تمت استعادة الهدوء في طائفة تشينغ يون داو بينما اختفت الرؤى في السماء والسيوف الطائرة وتشي السيف ، مما جعل السماء صافية مرة أخرى.

 

“من المستحيل أن يكون هناك شخصان يحملان حظًا ساميا في مثل هذا الطائفة الصغيرة تشينغ يون داو. لن يكون هناك سوى شخص واحد من هذا القبيل في عصر ما! “

 

 

 

 

رأى الجميع في سلالة شيا العظمى الرؤى بوضوح في ذلك الوقت. كانت هناك عشرة شموس في السماء كانت مدعومة من قبل اللوتس الخضراء. سرعان ما ظهرت الشمس البيضاء.

في البداية كان الرجل العجوز الذي طلب منه أن يجد ابنه قد قال من قبل إنه حقن ابنه الذي مات في بيضة الإله وقام بتغذيتها بدم الوحوش المقدسة الخمسة ليحصل على ولادة جديدة.

 

تمامًا كما كان على وشك تنشيط رمز ذلك الشيخ ، هدأ.

 

ومع ذلك ، لم تعرف أي شيء عن هذا.

 

 

كان عالم التدريب بأكمله يناقش هذا الأمر.

 

 

ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه ورفض.

 

 

 

بعد التوصل إلى مثل هذه النتيجة ، كانت شياو موكسو غير قادرة إلى حد ما على قبول الواقع.

كان معظمهم يخمنون للتو تخمينات جامحة بأن قو جيان كسيان ، قائد تحالف المتدربين المتجولين وأفضل خالد سيف في العالم ، قد أثبت الداو وأصبح خالد سيف سامي.

 

 

تأثر شو لو شين ، وشكر الشاب أمامه.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر ، فما الذي كان يحدث مع يي بينغ؟

عرف جميع ممارسي السيف من كان قو جيان كسيان.

 

 

 

 

 

 

 

قام بقمع داو السيف في العالم وأنشأ تحالف المتدربين المتجولين ليصبح القوة العظمى في العالم.

كان عالم التدريب بأكمله يناقش هذا الأمر.

 

 

 

 

 

 

لقد كان الوحيد في عالم التدريب الذي يمكن أن يثبت الداو ويصبح خالد سيف، مما أدى إلى حدوث مثل هذه الضجة الهائلة.

 

 

 

 

اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث خطأ في مكان ما.

 

 

ومع ذلك ، بدأ خبر بالانتشار من الرؤساء في سلالة شيا العظمى ، وشاع أنه انتشر من قوة في سلالة شيا العظمى ، قو جيان كسيان.

 

 

 

 

اندهش الجميع.

 

 

لم يكن أحدهم قد أصبح خالد سيف سامي في ذلك اليوم ، ولكن بدلاً من ذلك ، تسبب سو تشانغ يو من طائفة تشينغ يون داو ، سيد قو جيان كسيان ، في إثارة ضجة عندما كان يقتل عدوًا في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو .

في البداية كان الرجل العجوز الذي طلب منه أن يجد ابنه قد قال من قبل إنه حقن ابنه الذي مات في بيضة الإله وقام بتغذيتها بدم الوحوش المقدسة الخمسة ليحصل على ولادة جديدة.

 

 

 

 

 

 

أحدثت الأخبار ضجة في السلالات الخمسة والطوائف وتحالف المتدربين المتجولين.

 

 

“الأخ تشينغ هي ، شكرًا على كل شيء. إذا لم يكن الأمر من أجلك ، لكنت قد مت بالفعل في منطقة النار هذه “.

 

 

 

 

لم يتوقع أحد أن يكون لـ خالد السيف، الذي كان يقمع داو السيف لمدة 500 عام ، سيدا.

 

 

 

 

 

 

“25 عام.”

سبب الضجة هو سيده الذي قتل عدو.

 

 

قال إن ابنه إما كان لديه حظ لا مثيل له أو أنه كان سيئ الحظ للغاية.

 

 

 

 

اندهش الجميع.

 

 

 

 

 

 

لقد عرّضت حياتي للخطر من أجل طائفة تشينغ يون داو وعملت كرسول أيضًا.

كان ذلك مرعبًا للغاية.

 

 

“مهما يكن ، سأكتشف ما يحدث بعد أن أجدهم.”

 

 

 

لم يكن أحدهم قد أصبح خالد سيف سامي في ذلك اليوم ، ولكن بدلاً من ذلك ، تسبب سو تشانغ يو من طائفة تشينغ يون داو ، سيد قو جيان كسيان ، في إثارة ضجة عندما كان يقتل عدوًا في الجرف الخلفي لطائفة تشينغ يون داو .

تذكر الجميع سو تشانغ يو من طائفة تشينغ يون داو .

 

 

 

 

 

 

 

لم يشك أحد في كلمات قو جيان كسيان لأنه بغطرسته لم يكن مضطرًا للكذب على الإطلاق ، ناهيك عن اختلاق الأشياء.

 

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت في الإشراف السماوي.

 

 

 

 

“الأخ تشينغ هي ، شكرًا على كل شيء. إذا لم يكن الأمر من أجلك ، لكنت قد مت بالفعل في منطقة النار هذه “.

 

 

“سو تشانغ يو ، سيد قو جيان كسيان ، وهو أيضًا الأمير العاشر لسلالة شيا العظمى والأخ الأكبر لطائفة تشينغ يون داو ، اخذ العالم بعاصفة شديدة بقتل متدرب في عالم ماهايانا بضربة بسيطة من سيفه. “

 

 

 

 

 

 

‘غير محظوظ!’

“كيف يعقل ذلك!؟!”

“كيف يعقل ذلك!؟!”

 

 

 

 

 

“الأخ تشينغ هي، أنت شخص لطيف.”

قرأت امرأة جميلة في منتصف العشرينيات من عمرها الرسالة في يدها وعيناها مليئة بالصدمة وعدم التصديق.

 

 

“يبدو أنه حدث خطأ ما في أرض الملك”.

 

 

 

 

كانت المرأة الجميلة شياو موكسو.

 

 

 

 

 

 

 

بصفته الرتبة العليا وقائدًا للإشراف السماوي ، فقد مر وقت طويل منذ أن دهشت شياو موكسو.

 

 

 

 

لم يكن يتوقع أن يكون قو جيان كسيان صريحًا لدرجة أنه يعترف بأنه لم يتعلم أو يفهم تقنية السيف.

 

 

لم تكن مصدومة من ذلك حتى عندما رأت يي بينغ.

 

 

 

 

 

 

 

من الذي لن يصاب بالذهول لرؤية شخص عديم الفائدة، كانت تعرفه منذ أكثر من عقدين ، يصبح فجأة خبيرًا؟

 

 

 

 

 

 

 

إذا لم تكن قد عرفته ، فلن يبدو شيئًا كخطأ في الأخبار التي تلقتها.

 

 

 

 

 

 

 

اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث خطأ في مكان ما.

 

 

 

 

 

 

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟ هل الشخص الذي يحمل الحظ السامي في طائفة تشينغ يون داو ، سو تشانغ يو؟ كيف يعقل ذلك!؟!”

 

 

“شخص مثله يستحق أن يكون ابن القدر أيضًا؟”

 

ومع ذلك ، قيل لها الآن أن سو تشانغ يو ، الشخص الذي كانت تعامله على أنه لا قيمة له ، هو ابن القدر الذي كانت تبحث عنه. كيف يمكن أن تصدق ذلك ؟

 

 

“إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر الذي يحمل حظًا كبيرًا ، فما الامر مع يي بينغ؟”

“هاه ، الأخ شو ، لديك فرن الحبوب لحماية جسمك. حتى لو لم أحضر ، لم يكن للنار أن تفعل شيئًا لك “.

 

 

 

 

 

 

“من المستحيل أن يكون هناك شخصان يحملان حظًا ساميا في مثل هذا الطائفة الصغيرة تشينغ يون داو. لن يكون هناك سوى شخص واحد من هذا القبيل في عصر ما! “

 

 

 

 

بعد خداع شو لو شين في التعدين ، قام بالفعل بالتعدين لمدة نصف عام ، وأخيراً ، لم تستطع شياو موكسو تحمل ذلك لفترة أطول. أرسلت رسالة إلى الداويست تاي هوا لتطلب منه إعادة شو لو شين.

 

“لدي أشياء أخرى لأفعلها ، سأتحقق من تقدمك عندما نلتقي مرة أخرى.”

عبست شياو موكسو لأنها لم تستطع معرفة ذلك على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

كان الإشراف السماوي يراقب العالم نيابة عن السماوات ، وكان مقر الإشراف السماوي يراقب التحرك الطبيعي لهذا العالم.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك يين ويانغ في هذا العالم. عندما كان هناك تراكم مفرط لـ يين في هذا العالم ، كان من شأنه أن يولد شريرًا يدمر العالم.

 

 

 

 

 

 

 

عندما اكتشفت الإشراف السماوي علامات الولادة الوشيكة للشيطان ، كانوا سيبحثون عن شخص لديه ثروة كبيرة وحظ لمقاومته.

 

 

 

 

 

 

غالبًا ما أخذه سو تشانغ يو إلى أسفل الجبل لأنه كان لديه إحساس سيء بالاتجاه وكان بحاجة إلى شو لو شين لتوجيهه.

منذ أكثر من عقدين من الزمان ، اكتشف الاشراف السماوي علامات ولادة الشرير وبدأوا في استنتاج موقع ابن القدر.

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، بحثت شياو موكسو على طول الطريق إلى طائفة تشينغ يون داو واستنتجت أن الشخص الذي لديه حظ كبير سيظهر في طائفة تشينغ يون داو.

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، انضمت إلى طائفة تشينغ يون داو دون أن تحصل على أي راتب واعترفت بالداويست تاي هوا كسيد لها.

 

 

 

 

 

 

 

في البداية ، لم تتفاجأ شياو موكسو برؤية سو تشانغ يو و شو لو شين.

 

 

وكان يقول الحقيقة. كان فرن حبوب الخاص بـ شو لو شين رائعًا جدًا حقًا لأنه يمكن أن يحمي شو لو شين تمامًا.

 

 

 

 

على الرغم من أنهم كانوا لا يزالان صغيرين ، فمن الواضح أن مظهرهما وهالتهما ليسا من الناس العاديين.

 

 

 

 

 

 

 

اشتبهت شياو موكسو على الفور في أن أحدهم كان ابن القدر الذي كان لديه حظ كبير وثروة كبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، علمت شياو موكسو أنها كانت مخطئة.

اشتبهت شياو موكسو على الفور في أن أحدهم كان ابن القدر الذي كان لديه حظ كبير وثروة كبيرة.

 

‘هل هذا شيء يمكن للناس العاديين تعلمه؟’

 

 

 

 

كانت مخطئة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

كان أحدهم يمارس داو السيف منذ أن كان طفلاً ، لكنه لم يتعلم حتى أبسط تقنية والتي هي سيف الرعد الرباعي. لم يكن لديه قدرة ضعيفة فحسب ، بل كان يحب التظاهر بأنه مثير للإعجاب أيضًا ، مما جعل شياو موكسو تشعر بالصدمة تمامًا.

“يا سيدي رحلة سعيدة ، سأفهم بالتأكيد داو سيف جيدًا وأصبح خالد سيف عظيم.”

 

 

 

على سبيل المثال ، كان قد علم بالفعل بحالة ولادته ، وكذلك الشرير للتعامل مع المحنة، من الرسالة التي كتبها الداويست تاي هوا.

 

 

لم تكن تعرف لماذا كان بهذه الثقة.

 

 

وأوضح يي شينغ هي.

 

 

 

 

“شخص مثله يستحق أن يكون ابن القدر أيضًا؟”

 

 

إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسوف يموت.

 

 

 

 

خاب امل شياو موكسو من شو لو شين أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان أيضًا مبذرًا مثل سو تشانغ يو. على الرغم من أنه لم يتظاهر بأنه مثير للإعجاب مثل سو تشانغ يو ، إلا أنه لم يكن أفضل حالًا وزاد الأمور سوءًا ، إلا أنه كان غير محظوظًا للغاية.

 

 

في ذلك الوقت ، كان لا يزال لدى شياو موكسو آمال كبيرة بحدوث معجزة.

 

 

 

 

كان سيواجه مواجهات مؤسفة طوال الوقت وكانت أكثر الحوادث سيئة عندما تم خداعه في التعدين.

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر بعناية ، أدرك يي تشينغ هي أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان لا يزال لدى شياو موكسو آمال كبيرة بحدوث معجزة.

 

 

عند سماع كلمات قو جيان كسيان ، صمت سو تشانغ يو.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، أولئك الذين لديهم حظ كبير سيكونون قادرين على التغلب على جميع المحن عندما يواجهون الخطر.

 

 

‘انتظر…’

 

 

 

“كيف يعقل ذلك!؟!”

ومع ذلك ، اتضح أن شياو موكسو كانت مخطئة.

 

 

هز شو لو شين رأسه وقال بصدق.

 

عند سماع هذه الكلمات ، تأثر شو لو شبن أكثر.

 

“مهما يكن ، سأكتشف ما يحدث بعد أن أجدهم.”

تبددت آمالها الأخيرة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد خداع شو لو شين في التعدين ، قام بالفعل بالتعدين لمدة نصف عام ، وأخيراً ، لم تستطع شياو موكسو تحمل ذلك لفترة أطول. أرسلت رسالة إلى الداويست تاي هوا لتطلب منه إعادة شو لو شين.

 

 

 

 

 

 

 

خلاف ذلك ، ربما لا يزال شو لو شين يقوم بالتعدين في مكان ما الآن.

 

 

 

 

 

 

عقب ذلك مباشرة…

“كيف يكون هذا الشخص ابن القدر؟”

ومع ذلك ، بعد سماع كلمات شو لو شين ، شعر أن هناك بالفعل خطأ ما.

 

 

 

لم يكن الأمر أن شو لو شين لم يكن يعرف كيف يذهب إلى هناك.

 

 

خاب امل شياو موكسو.

لوح سو تشانغ يو بيده ، واختفت شخصيته مباشرة في الفراغ.

 

 

 

في البداية ، لم تتفاجأ شياو موكسو برؤية سو تشانغ يو و شو لو شين.

 

 

منذ ذلك الحين ، لم تستطع إلا أن تنتقد سو تشانغ يو و شو لو شين كلما رأتهما.

 

 

“غير محظوظ منذ أن كان طفلاً!”

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، استمر الداويست تاي هوا في قبول المزيد من التلاميذ. على الرغم من أنهم لم يكونوا مبذرين مثل الاثنين ، إلا أنهم كانوا متواضعين فقط.

 

 

 

 

 

 

 

هذا جعل شياو موكسو تتساءل عما إذا كانت قد استنتجت خطأً في ذلك الوقت.

 

 

والسبب هو أنه واجه العديد من الأشياء الغير محظوظة منذ صغره.

 

‘حتى لو كان لديك ما تفعله ، يجب أن تعلمني بعض الحركات وتعطيني بعض الكنوز أولاً.’

 

 

نظرًا لقوة الداويست تاي هوا وطائفة مثل طائفة تشينغ يون داو ، لا يبدو أنه من الممكن أن يكون ابن القدر موجودا فيها.

الشيء الذي شعر به يي شينغ هي كان أكثر غرابة والذي كان الشعور بالتقارب الذي شعر به تجاه شو لو شين.

 

 

 

 

 

 

بينما كانت شياو موكسو على وشك الاستسلام ، وصلت تشين لينغ رو.

 

 

 

 

 

 

بدلاً من ذلك ، كان قد سقط إلى النشوة بسبب سيف سو تشانغ يو.

لم تكن تشين لينغ رو هي ابن القدر ، بل كانت حقيقة فظيعة أن طائفة تشينغ يون داو  يمكن أن تقبل مثل هذا التلميذ السامي.

لم يكن يعرف مدى قوة سو تشانغ يو حقًا.

 

إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسوف يموت.

 

 

 

 

بعد ذلك ، فكرت شياو موكسو في الأمر وشعرت أن تشين لينغ رو كانت العبقري الوحيد من بين المجموعة من السيئين.

 

 

قام بقمع داو السيف في العالم وأنشأ تحالف المتدربين المتجولين ليصبح القوة العظمى في العالم.

 

لم يستطع شو لو شين إلا أن يتساءل عما إذا كان له علاقة به.

 

بعد الجمع بين جميع أنواع المعلومات ، شعرت شياو موكسو الآن أن سو تشانغ يو كان ابن القدر الذي كانت تبحث عنه.

كانت جودة تلاميذ الداويست تاي هوا تتحسن.

 

 

 

 

 

 

 

لقد اعتقدت أنه بهذا المعدل ، فإن الحصول على ابن القدر لن يكون مشكلة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، وصل يي بينغ.

إلى جانب ذلك ، إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر ، فما الذي كان يحدث مع يي بينغ؟

 

 

 

لم تكن تشين لينغ رو هي ابن القدر ، بل كانت حقيقة فظيعة أن طائفة تشينغ يون داو  يمكن أن تقبل مثل هذا التلميذ السامي.

 

 

بعد أن رأت يي بينغ وأدائه الاستثنائي ، عرفت شياو موكسو أنه الشخص الذي تبحث عنه.

 

 

 

 

“الأخ شينغ هي ، لا بد أنك تمزح. على الرغم من أن لدي فرن جناح العنقاء الخالد لحمايتي ، لم يكن بإمكاني ترك النار “.

 

فجأة فكر يي تشينغ هي في أمر ما. التقى كبيرا طلب منه العثور على ابنه.

ومع ذلك ، قيل لها الآن أن سو تشانغ يو ، الشخص الذي كانت تعامله على أنه لا قيمة له ، هو ابن القدر الذي كانت تبحث عنه. كيف يمكن أن تصدق ذلك ؟

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أنه حدث خطأ ما في أرض الملك”.

 

 

 

 

 

 

“إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر الذي يحمل حظًا كبيرًا ، فما الامر مع يي بينغ؟”

عبست شياو موكسو وتمتمت.

 

 

“لو شين ، كم عمرك هذا العام؟”

 

“الأخ شو ، هناك مصفوفة للنقل الآني في المدينة القديمة. يمكنك استخدامها للعودة إلى مدينة بايون القديمة لاحقًا “.

 

 

كانت قد رتبت في البداية ليي بينغ للسفر إلى ارض الملك للتنافس على ارث الملك القاتل الخالد.

مثل هذا الشيء المبالغ فيه لن يحدث حتى في الروايات.

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، أولئك الذين لديهم حظ كبير سيكونون قادرين على التغلب على جميع المحن عندما يواجهون الخطر.

في النهاية ، أخبرها يي بينغ أن الملك القاتل الخالد قد اختار سو تشانغ يو ليكون وريثه ، لكن شياو موكسو ما زالت لا تصدق ذلك لأنها اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ.

“علاوة على ذلك ، لولا حقيقة أنك تحميني ، لما تمكنت من التغلب على الخطر الذي واجهته على طول الطريق ، يا أخي تشينغ.”

 

“إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر الذي يحمل حظًا كبيرًا ، فما الامر مع يي بينغ؟”

 

“هل سيعمل هذا حقًا؟”

 

 

لقد اعتقدت أنه من المستحيل أن يختار الملك القاتل الخالد شخصًا عديم الفائدة مثل سو تشانغ يو ليكون وريثه.

 

 

 

 

كان هذا ، شخصًا ما قد أثبت الداو وأصبح خالد سيف، مما جعل السيوف الطائرة في العالم تصدر ضجيجا.

 

 

تم تسجيله في السجلات القديمة للإشراف السماوي أن الميراث يتعلق بمفتاح قتل الشياطين في العالم.

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، بحثت شياو موكسو على طول الطريق إلى طائفة تشينغ يون داو واستنتجت أن الشخص الذي لديه حظ كبير سيظهر في طائفة تشينغ يون داو.

بصفته حامل الحظ الكبير ، سيحصل يي بينغ بالتأكيد على الميراث بسبب القدر. شعرت أنه كان هناك بالتأكيد خطأ ما في حقيقة أن سو تشانغ يو هو الشخص المختار. في ذلك الوقت هرعت عمدًا إلى الوراء لتفقد الكتب القديمة وطلبت منهم استنتاج ما كان يجري.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تعرف أي شيء عن هذا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الجمع بين جميع أنواع المعلومات ، شعرت شياو موكسو الآن أن سو تشانغ يو كان ابن القدر الذي كانت تبحث عنه.

 

 

 

 

في نفس الوقت ، في المدينة القديمة النار السماوي في تشينغ تشو.

 

 

بعد التوصل إلى مثل هذه النتيجة ، كانت شياو موكسو غير قادرة إلى حد ما على قبول الواقع.

في نفس الوقت في الإشراف السماوي.

 

 

 

 

 

 

لم تستطع إلا تخيل مشهد سو تشانغ يو وهو يتفاخر بعد أن تخبره عن ابن القدر.

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت شياو موكسو وهزت رأسها بقوة لتنسى ذلك المشهد.

خلاف ذلك ، سيشعر شو لو شين بالسوء حقًا إذا أخفى أشياء عن يي تشينغ هي الذي عامله كأخ.

 

 

 

 

 

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟”

بعد كل شيء ، كان شو لو شين وسيمًا للغاية وكان لديه هالة كونفوشيوسية راقية ، مما جعل الآخرين يطورون انطباعًا جيدًا عنه.

 

 

 

 

 

 

كانت شياو موكسو مليئة بالحيرة.

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو كان سو تشانغ يو هو ابن القدر، فلا ينبغي أن يكون قادرًا على أن يصبح خالد سيف ويذبح متدرب في عالم ماهايانا.

 

 

تمامًا كما كان على وشك تنشيط رمز ذلك الشيخ ، هدأ.

 

 

 

 

مثل هذا الشيء المبالغ فيه لن يحدث حتى في الروايات.

شعر شو لو شين بسعادة غامرة.

 

أخبره شو لو شين أن الحوادث السابقة التي واجهها من النار إلى مدينة النار السماوي كان لها علاقة به.

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر ، فما الذي كان يحدث مع يي بينغ؟

 

 

 

 

 

 

 

“مهما يكن ، سأكتشف ما يحدث بعد أن أجدهم.”

 

 

هز شو لو شين رأسه وقال بصدق.

 

 

 

 

نهضت شياو موكسو للمغادرة.

 

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت ، في المدينة القديمة النار السماوي في تشينغ تشو.

 

 

“حسنا.”

 

 

 

 

“الأخ شو ، هناك مصفوفة للنقل الآني في المدينة القديمة. يمكنك استخدامها للعودة إلى مدينة بايون القديمة لاحقًا “.

 

 

 

 

 

 

 

قال رجل وسيم يرتدي رداء مرصع بالنجوم.

 

 

ومع ذلك ، لم تعرف أي شيء عن هذا.

 

 

 

 

“الأخ تشينغ هي ، شكرًا على كل شيء. إذا لم يكن الأمر من أجلك ، لكنت قد مت بالفعل في منطقة النار هذه “.

قال شو لو شين بامتنان.

 

 

(ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يا له من حظ)

 

 

“من المستحيل أن يكون هناك شخصان يحملان حظًا ساميا في مثل هذا الطائفة الصغيرة تشينغ يون داو. لن يكون هناك سوى شخص واحد من هذا القبيل في عصر ما! “

 

 

 

الترجمة: Hunter

تأثر شو لو شين ، وشكر الشاب أمامه.

 

 

 

 

‘لقد كان سيئ الحظ منذ أن كان طفلاً!’

 

 

في السابق ، كان قد حوصر في النار ، وفي النهاية ، سمع أخيرًا بعض الحركات. صرخ بصوت عالٍ طلبًا للمساعدة وجاء شخص ما لمساعدته في النهاية.

 

 

 

 

 

 

قال يي تشينغ هي.

كان الرجل الذي أمامه هو الذي كان يُدعى يي تشينغ هي. تصادف أنه كان هناك مع أخيه الأصغر وأخته الصغرى للتحقق من الأمر.

 

 

 

 

لم يعرف شو لو شين لماذا طرح يي تشينغ هي هذا السؤال ، لكنه أجاب بصدق.

 

لوح سو تشانغ يو بيده ، واختفت شخصيته مباشرة في الفراغ.

ما جعل شو لو شين اكثر تأثرًا هو أن يي تشينغ هي أرسله إلى المدينة القديمة النار السماوي وأبلغه أنه يمكنه استخدام المصفوفة للذهاب إلى مدينة بايون القديمة.

في نفس الوقت ، في المدينة القديمة النار السماوي في تشينغ تشو.

 

 

 

 

 

لقد كان بالفعل غير محظوظا في الآونة الأخيرة.

‘يا له من رجل لطيف.’

 

 

 

 

 

 

 

لسنوات عديدة ، لم يقابل شو لو شين مثل هذا الرجل اللطيف من قبل.

 

 

“لدي أشياء أخرى لأفعلها ، سأتحقق من تقدمك عندما نلتقي مرة أخرى.”

 

 

 

 

“هاه ، الأخ شو ، لديك فرن الحبوب لحماية جسمك. حتى لو لم أحضر ، لم يكن للنار أن تفعل شيئًا لك “.

ومع ذلك ، هذه المرة ، واجه يي تشينغ هي الكثير من المشاكل عندما أحضره من النار إلى مدينة النار السماوي. كان حقا سيئ الحظ.

 

بعد كل شيء ، كان شو لو شين وسيمًا للغاية وكان لديه هالة كونفوشيوسية راقية ، مما جعل الآخرين يطورون انطباعًا جيدًا عنه.

 

كان الأمر كما لو أن كل شيء رآه للتو كان غير ذي أهمية حيث لم تكن هناك تغييرات في عواطفه على الإطلاق.

 

لم يستطع شو لو شين إلا أن يتساءل عما إذا كان له علاقة به.

وأوضح يي شينغ هي.

 

 

 

 

 

 

 

وكان يقول الحقيقة. كان فرن حبوب الخاص بـ شو لو شين رائعًا جدًا حقًا لأنه يمكن أن يحمي شو لو شين تمامًا.

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، فجأة شعر يي تشينغ هي بوميض من الإلهام.

“الأخ شينغ هي ، لا بد أنك تمزح. على الرغم من أن لدي فرن جناح العنقاء الخالد لحمايتي ، لم يكن بإمكاني ترك النار “.

لم يكن قو جيان كسيان منشغلًا بحقيقة سقوط متدرب من عالم الماهايانا.

 

 

 

من المؤكد أن الكبير سيكون غاضبًا. قد يقتل كلاً من شو لو شين و يي تشينغ هي.

 

 

“علاوة على ذلك ، لولا حقيقة أنك تحميني ، لما تمكنت من التغلب على الخطر الذي واجهته على طول الطريق ، يا أخي تشينغ.”

 

 

 

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟”

 

 

هز شو لو شين رأسه وقال بصدق.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان ممتنًا جدًا لقيام يي شينغ بإرساله إلى المدينة القديمة النار السماوي.

 

 

 

 

“25 عام.”

 

 

“الأمور التي واجهناها هذه المرة كلها تافهة. لو شين ، هل مدينة بايون القديمة بعيدة عن هنا؟ لماذا لا أرسلك إلى هناك؟ “

شعر شو لو شين بسعادة غامرة.

 

 

 

 

 

 

قال يي تشينغ هي.

عند سماع كلمات قو جيان كسيان ، صمت سو تشانغ يو.

 

 

 

لسنوات عديدة ، لم يقابل شو لو شين مثل هذا الرجل اللطيف من قبل.

 

 

عندما واجه شو لو شين في النار سابقًا ، شعر بطريقة ما بإحساس بالتقارب.

لقد اعتقدت أنه بهذا المعدل ، فإن الحصول على ابن القدر لن يكون مشكلة.

 

كانت شياو موكسو مليئة بالحيرة.

 

 

 

 

خلاف ذلك ، لم يكن ليكون لطيفًا لمساعدة شو لو شين.

“من المستحيل أن يكون هناك شخصان يحملان حظًا ساميا في مثل هذا الطائفة الصغيرة تشينغ يون داو. لن يكون هناك سوى شخص واحد من هذا القبيل في عصر ما! “

 

 

 

 

 

 

لم ينقذه فحسب ، بل عرض أيضًا مرافقة شو لو شين على طول الطريق إلى المدينة القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

“هل سيعمل هذا حقًا؟”

إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسوف يموت.

 

 

 

 

 

 

شعر شو لو شين بسعادة غامرة.

 

 

كان سيواجه مواجهات مؤسفة طوال الوقت وكانت أكثر الحوادث سيئة عندما تم خداعه في التعدين.

 

 

 

 

لم يكن الأمر أن شو لو شين لم يكن يعرف كيف يذهب إلى هناك.

 

 

 

 

 

 

 

كان شو لو شين واثقًا جدًا من إحساسه بالاتجاه ، وخاصة الطريق إلى مدينة بايون القديمة. حتى لو أغمض عينيه ، فلن يضيع.

“25 عام.”

 

 

 

 

 

 

غالبًا ما أخذه سو تشانغ يو إلى أسفل الجبل لأنه كان لديه إحساس سيء بالاتجاه وكان بحاجة إلى شو لو شين لتوجيهه.

 

 

 

 

 

 

 

كان السبب الأكثر أهمية هو أن شو لو شين كان خائفًا من مواجهة بعض الحوادث المؤسفة على طول الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

عندما خرج بمفرده ، اعتاد أن يواجه كل أنواع المواجهات الغير محظوظة ، ولن يكون على ما يرام إلا عندما يكون مع سو تشانغ يو.

 

 

 

 

“أنا غبي جدًا لفهم تقنية السيف السامية التي نقلتها إلي يا سيدي.”

 

 

ومع ذلك ، هذه المرة ، واجه يي تشينغ هي الكثير من المشاكل عندما أحضره من النار إلى مدينة النار السماوي. كان حقا سيئ الحظ.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كان يي تشينغ هي يتمتع بقوة غير عادية ولم يتأذى.

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع شو لو شين إلا أن يتساءل عما إذا كان له علاقة به.

 

 

 

 

 

 

 

إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسوف يموت.

“هاه ، الأخ شو ، لديك فرن الحبوب لحماية جسمك. حتى لو لم أحضر ، لم يكن للنار أن تفعل شيئًا لك “.

 

 

 

 

 

على سبيل المثال ، كان قد علم بالفعل بحالة ولادته ، وكذلك الشرير للتعامل مع المحنة، من الرسالة التي كتبها الداويست تاي هوا.

بالتالي ، كان سعيدًا لأن يي تشينغ هي كان على استعداد لمرافقته.

 

 

 

 

 

 

كان يعتقد أنه يجب أن يكون له معنى أعمق.

“حسنًا ، دعنا نذهب لنأكل شيئًا قبل أن أعيدك إلى طائفتك.”

لم يستطع شو لو شين إلا أن يتساءل عما إذا كان له علاقة به.

 

‘غريزتي هي التظاهر بالإعجاب في جميع الأوقات.’

 

رأى الجميع في سلالة شيا العظمى الرؤى بوضوح في ذلك الوقت. كانت هناك عشرة شموس في السماء كانت مدعومة من قبل اللوتس الخضراء. سرعان ما ظهرت الشمس البيضاء.

 

 

قال يي تشينغ هي.

لقد كان سيئ الحظ منذ أن كان طفلاً ولم تتحسن الأمور إلا بعد أن أمضى وقتًا مع سو تشانغ يو.

 

 

 

 

 

 

“الأخ تشينغ هي، أنت شخص لطيف.”

 

 

رأى الجميع تقريبًا الرؤى من قبل. حلقت السيوف الطائرة لا حصر لها في السماء وتداخلت في ظلال السيف ، وغطت السماء والشمس.

 

 

 

الشيء الذي شعر به يي شينغ هي كان أكثر غرابة والذي كان الشعور بالتقارب الذي شعر به تجاه شو لو شين.

قال شو لو شين بامتنان.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، هز يي تشينغ هي رأسه ورفض.

 

 

 

 

 

 

 

“أخي ، لقد قدرنا أنا وأنت أن نلتقي ببعضنا البعض ، لا تتعامل برسمية.”

 

 

 

 

 

 

 

قال يي تشينغ هي.

 

 

 

 

 

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، تأثر شو لو شبن أكثر.

خاب امل شياو موكسو من شو لو شين أيضًا.

 

 

 

 

 

 

“الأخ تشينغ هي، دعني أخبرك بشيء.”

قرأت امرأة جميلة في منتصف العشرينيات من عمرها الرسالة في يدها وعيناها مليئة بالصدمة وعدم التصديق.

 

 

 

 

 

 

سأل شو لو شبن.

 

 

 

 

قال قو جيان كسيان.

 

 

لقد أراد أن يصبح صريحا ويخبر يي تشينغ هي عن تكهناته بأن العديد من لقاءاتهم الغير محظوظة في السابق كان من الممكن أن تكون بسبب نفسه.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

‘لماذا قلت هذه الكلمات وورطت نفسي؟’

والسبب هو أنه واجه العديد من الأشياء الغير محظوظة منذ صغره.

 

 

 

 

 

 

 

خلاف ذلك ، سيشعر شو لو شين بالسوء حقًا إذا أخفى أشياء عن يي تشينغ هي الذي عامله كأخ.

خلاف ذلك ، لم يكن سو تشانغ يو ليطرق على رأسه ثلاث مرات.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، إذا كان سو تشانغ يو هو ابن القدر ، فما الذي كان يحدث مع يي بينغ؟

 

كان سيواجه مواجهات مؤسفة طوال الوقت وكانت أكثر الحوادث سيئة عندما تم خداعه في التعدين.

لقد كان بالفعل غير محظوظا في الآونة الأخيرة.

 

 

لقد كان الوحيد في عالم التدريب الذي يمكن أن يثبت الداو ويصبح خالد سيف، مما أدى إلى حدوث مثل هذه الضجة الهائلة.

 

 

 

 

“حسنا.”

‘حتى لو كان لديك ما تفعله ، يجب أن تعلمني بعض الحركات وتعطيني بعض الكنوز أولاً.’

 

الشيء الذي شعر به يي شينغ هي كان أكثر غرابة والذي كان الشعور بالتقارب الذي شعر به تجاه شو لو شين.

 

 

 

 

ابتسم يي تشينغ هي وأومأ.

 

 

 

 

 

 

لم يشك أحد في كلمات قو جيان كسيان لأنه بغطرسته لم يكن مضطرًا للكذب على الإطلاق ، ناهيك عن اختلاق الأشياء.

عقب ذلك مباشرة…

 

 

 

 

 

 

 

صمت يي شينغ هي بعد سماع كلمات شو لو شين.

 

 

 

 

من المؤكد أن الكبير سيكون غاضبًا. قد يقتل كلاً من شو لو شين و يي تشينغ هي.

 

 

أخبره شو لو شين أن الحوادث السابقة التي واجهها من النار إلى مدينة النار السماوي كان لها علاقة به.

 

 

 

 

كان الشاهدان الوحيدان هما قو جيان كسيان و دا شو، اللذان كان عليهما العودة إلى رشدهما في هذه المرحلة.

 

 

لقد كان سيئ الحظ منذ أن كان طفلاً ولم تتحسن الأمور إلا بعد أن أمضى وقتًا مع سو تشانغ يو.

 

 

———

 

 

 

 

خلال الرحلة السابقة ، شعر يي تشينغ هي أيضًا أنه واجه الكثير من الأحداث الغير محظوظة مؤخرًا لكنه لم يزعج نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بعد سماع كلمات شو لو شين ، شعر أن هناك بالفعل خطأ ما.

 

 

 

 

 

 

 

‘انتظر…’

 

 

 

 

 

 

 

‘غير محظوظ!’

‘يا له من رجل لطيف.’

 

 

 

 

 

“الأمور التي واجهناها هذه المرة كلها تافهة. لو شين ، هل مدينة بايون القديمة بعيدة عن هنا؟ لماذا لا أرسلك إلى هناك؟ “

‘لقد كان سيئ الحظ منذ أن كان طفلاً!’

 

 

 

 

 

 

 

فجأة فكر يي تشينغ هي في أمر ما. التقى كبيرا طلب منه العثور على ابنه.

 

 

 

 

 

 

 

قال إن ابنه إما كان لديه حظ لا مثيل له أو أنه كان سيئ الحظ للغاية.

كان أيضًا مبذرًا مثل سو تشانغ يو. على الرغم من أنه لم يتظاهر بأنه مثير للإعجاب مثل سو تشانغ يو ، إلا أنه لم يكن أفضل حالًا وزاد الأمور سوءًا ، إلا أنه كان غير محظوظًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

لم يسعه سوى قياس شو لو شين.

 

 

 

 

 

 

 

الشيء الذي شعر به يي شينغ هي كان أكثر غرابة والذي كان الشعور بالتقارب الذي شعر به تجاه شو لو شين.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن كل شيء رآه للتو كان غير ذي أهمية حيث لم تكن هناك تغييرات في عواطفه على الإطلاق.

 

 

لم يفكر كثيرًا في ذلك في البداية

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تعرف أي شيء عن هذا.

 

 

بعد كل شيء ، كان شو لو شين وسيمًا للغاية وكان لديه هالة كونفوشيوسية راقية ، مما جعل الآخرين يطورون انطباعًا جيدًا عنه.

 

 

لقد كان وجودًا يمكنه تدمير قاعة الشيطان السامية بأكملها في نوبة من الغضب.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر بعناية ، أدرك يي تشينغ هي أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

 

 

 

 

 

 

“دماء الوحوش المقدسة الخمسة!”

 

 

“ما الذي يحدث بالضبط؟ هل الشخص الذي يحمل الحظ السامي في طائفة تشينغ يون داو ، سو تشانغ يو؟ كيف يعقل ذلك!؟!”

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، فجأة شعر يي تشينغ هي بوميض من الإلهام.

 

 

 

لقد فكر مليًا في حركة السيف التي نفذها للتو.

 

 

لقد خمّن أن إحساس القرب الذي شعر به تجاه شو لو شين كان بسبب تقنيته في التدريب ودم الوحوش المقدسة الخمسة.

 

 

 

 

 

 

فكر يي تشينغ هي فجأة في شيء ما. إذا لم يكن شو لو شين هو الشخص الذي كان يبحث عنه ، لكنه قام بتنشيط تعويذة الكنز …

في البداية كان الرجل العجوز الذي طلب منه أن يجد ابنه قد قال من قبل إنه حقن ابنه الذي مات في بيضة الإله وقام بتغذيتها بدم الوحوش المقدسة الخمسة ليحصل على ولادة جديدة.

 

 

“25 عام.”

 

 

 

 

في هذه الحالة ، يبدو من الطبيعي بالنسبة له أن يشعر بالقرب من شو لو شين.

 

 

 

 

عاد دا شو إلى رشده وتجمد عندما رأى سو تشانغ يو يغادر هكذا تمامًا.

 

 

‘هل يمكن أن يكون شو لو شين هو الشخص الذي أبحث عنه؟’

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان على وشك تنشيط رمز ذلك الشيخ ، هدأ.

كان يي تشينغ هي مضطربًا للغاية ولم يسعه سوى التحدث.

لم يكن قو جيان كسيان منشغلًا بحقيقة سقوط متدرب من عالم الماهايانا.

 

لم يعرف شو لو شين لماذا طرح يي تشينغ هي هذا السؤال ، لكنه أجاب بصدق.

 

من المؤكد أن الكبير سيكون غاضبًا. قد يقتل كلاً من شو لو شين و يي تشينغ هي.

 

 

“لو شين ، كم عمرك هذا العام؟”

 

 

 

 

“سيدي ، إذا كان لديك شيء تفعله ، فسأفعله نيابة عنك.”

 

“الخالد المبجل تشانغ يو …”

سأل يي تشينغ هي.

 

 

“هل سيعمل هذا حقًا؟”

 

 

 

 

“25 عام.”

 

 

 

 

“سيدي ، إذا كان لديك شيء تفعله ، فسأفعله نيابة عنك.”

 

 

لم يعرف شو لو شين لماذا طرح يي تشينغ هي هذا السؤال ، لكنه أجاب بصدق.

 

 

في البداية كان الرجل العجوز الذي طلب منه أن يجد ابنه قد قال من قبل إنه حقن ابنه الذي مات في بيضة الإله وقام بتغذيتها بدم الوحوش المقدسة الخمسة ليحصل على ولادة جديدة.

 

بينما كانت شياو موكسو على وشك الاستسلام ، وصلت تشين لينغ رو.

 

 

“25 عام.”

 

 

 

 

 

 

 

‘قبل 25 عام!’

 

 

“هاه ، الأخ شو ، لديك فرن الحبوب لحماية جسمك. حتى لو لم أحضر ، لم يكن للنار أن تفعل شيئًا لك “.

 

 

 

 

“تشينغ تشو!”

 

 

كان يي تشينغ هي مضطربًا للغاية ولم يسعه سوى التحدث.

 

 

 

 

“غير محظوظ منذ أن كان طفلاً!”

 

 

 

 

 

 

 

كان يي تشينغ هي مضطرب جدا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، شعر أن شو لو شين هو الشخص الذي كان يبحث عنه.

حتى لو كان سو تشانغ يو هو ابن القدر، فلا ينبغي أن يكون قادرًا على أن يصبح خالد سيف ويذبح متدرب في عالم ماهايانا.

 

 

 

ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر بعناية ، أدرك يي تشينغ هي أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

 

لم يكن يتوقع أن يكون قو جيان كسيان صريحًا لدرجة أنه يعترف بأنه لم يتعلم أو يفهم تقنية السيف.

تمامًا كما كان على وشك تنشيط رمز ذلك الشيخ ، هدأ.

 

 

“كيف يكون هذا الشخص ابن القدر؟”

 

 

 

 

فكر يي تشينغ هي فجأة في شيء ما. إذا لم يكن شو لو شين هو الشخص الذي كان يبحث عنه ، لكنه قام بتنشيط تعويذة الكنز …

 

 

ما جعل شو لو شين اكثر تأثرًا هو أن يي تشينغ هي أرسله إلى المدينة القديمة النار السماوي وأبلغه أنه يمكنه استخدام المصفوفة للذهاب إلى مدينة بايون القديمة.

 

 

 

كانت حركة السيف التي قام بها سو تشانغ يو رائعة للغاية والطريقة التي استدعى بها سيفه كانت مرعبة بشكل لا يصدق.

من المؤكد أن الكبير سيكون غاضبًا. قد يقتل كلاً من شو لو شين و يي تشينغ هي.

ثم غادر سو تشانغ يو ويداه خلف ظهره.

 

 

 

 

 

 

لقد كان وجودًا يمكنه تدمير قاعة الشيطان السامية بأكملها في نوبة من الغضب.

 

 

في النهاية ، أخبرها يي بينغ أن الملك القاتل الخالد قد اختار سو تشانغ يو ليكون وريثه ، لكن شياو موكسو ما زالت لا تصدق ذلك لأنها اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ.

 

رأى الجميع تقريبًا الرؤى من قبل. حلقت السيوف الطائرة لا حصر لها في السماء وتداخلت في ظلال السيف ، وغطت السماء والشمس.

 

لم يكن قو جيان كسيان منشغلًا بحقيقة سقوط متدرب من عالم الماهايانا.

“لو شين ، سآخذك إلى مكان ما.”

 

 

 

 

 

 

 

نظر يي تشينغ هي إلى شو لو شين وقال.

 

 

 

 

“كيف يعقل ذلك!؟!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ليس كل شخص مثل يي بينغ الذي يمكنه التقاط كل ما أعلمه إياه. بغض النظر عما أقوله أو أفعله ، فإن يي بينغ سوف يفهم كل شيء.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

لقد عرّضت حياتي للخطر من أجل طائفة تشينغ يون داو وعملت كرسول أيضًا.

في هذا المنعطف ، عاد قو جيان كسيان إلى رشده وانحنى لـ سو تشانغ يو باحترام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط