You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 160

اصطياد قاتل شيطاني

اصطياد قاتل شيطاني

الفصل 160: اصطياد قاتل شيطاني

 كان زعيم زومبي البحر هنا مزارعًا عاديًا في تأسيس الأساس ، وهو غير إنساني بثلاث عيون.  صرخ وهو يبقي عينيه مثبتتين على بوابة النقل الآني:

 

 بعد أن قام بفحص المنطقة، انفجرت القوة البركانية بداخله، ودخل في حالة التألق العميق.  ومع انتشار النيران الشديدة منه، مما أدى إلى حرارة عالية بشكل لا يصدق، تموجت المناطق المحيطة وتشوهت.

 سرعان ما وصل عدد قتلى شو تشينغ إلى حالة أفضل بكثير.  كان عددهم أكثر من 3000، وكان معظمهم بفضل الظل.  في تلك المرحلة، اعتقد شو تشينغ أنه رقم جيد، ولم يجرؤ على دفع حظه إلى أبعد من ذلك.

 

 

 في الواقع، كان بجواره مباشرة مقلة عين ضخمة تحتوي على ثمانية مجسات ، كل منها تخترق جبهة زومبي البحر في تكثيف تشي في الدائرة العظيمة.  كانت مقلة العين تمتصهم ببطء لتقييم ما كان يحدث مع البوابة.

 إذا سجل عددًا كبيرًا جدًا من عمليات القتل المزيفة، فسيكون الأمر مريبًا للغاية.  عند التحقق من قائمة القتل الخاصة بالطائفة، رأى أنه حتى بين التلاميذ الأكثر شرا، لم يكن لدى أي منهم أكثر من 10000.  كان هناك سبعة أو ثمانية فقط لديهم أكثر من 7000، و مجموعة أكبر لديهم حوالي 5000.

 

 

الفصل 160: اصطياد قاتل شيطاني

 اشتبه شو تشينغ في أن أعداد القتل المرتفعة هذه يجب أن تكون من أشخاص يستخدمون أساليب خاصة، أو ربما يقتلون الكثير من أعداء تكثيف تشي.  وبدون بعض هذه التفسيرات، بدت هذه الأرقام المرتفعة مبالغا فيها إلى حد مثير للسخرية وغير واقعية.

 

 

 على أمل تحقيق النصر، كانت قيادة زومبي تقدم مكافآت مذهلة، بما في ذلك فرصة ترقية قوة حياتهم.  كل ما هو مطلوب للحصول على تلك المكافآت هو ما يكفي من نقاط الجدارة، وهذا ما دفع مزارعي زومبي البحر إلى حالة من الجنون.

 بعد كل شيء، لم يكن  زومبي البحر ضعيف بأي حال من الأحوال.

 

 

 مع تردد الصرخات، انطلق شو تشينغ إلى الأمام ، ووصل مباشرة أمام زومبي البحر الجريح في مرحلة تأسيس الأساس.

 الشخص الذي احتل المركز الأول في القائمة كان وو جيانوو.  كان عدد قتلاه مرتفعًا جدًا لدرجة أن شو تشينغ لم يستطع إلا أن يشك في أنه رقم مزيف.  ومع ذلك، مع الأخذ في الاعتبار أنه من غير المرجح أن يتم التحقيق في أرقامه.  وكان هناك آخرون لديهم أرقام أكثر إثارة للريبة.  ومع ذلك، كان هناك أشخاص في القائمة كان يعرف أنهم مقاتلون شرسون.  المركز الثاني احتله صاحب السمو الثاني، الذي قتل أكثر من 8000 عدو.  [1]

 

 

 

 بعد مزيد من التفكير، تساءل شو تشينغ عما إذا كانت الطائفة تقبل مثل هذه الأعداد السخيفة إما لتحسين الروح المعنوية، أو حث التلاميذ على القتال بقوة أكبر، أو جعل العيون السبعة الدموية تبدو مثيرة للإعجاب.

 

 

 أطلق صرخة مؤلمة أخرى.  لقد كان قويا.  قوي جدًا، في الواقع، إذا لم يكن لدى شو تشينغ شعلة الحياة، كان القتال بين الاثنين سيذهب بطريقة مختلفة.  لكن في الوقت الحالي، لم يكن لدى زومبي أي أمل.

 بغض النظر، الآن بعد أن انتهى من حشو أرقامه، بدأ يبحث عن مهمة فعلية لنفسه.  بعد كل العمل الشاق الذي قام به مؤخرًا، كان يشعر بالتعب قليلاً، وكان يأمل في العثور على شيء بسيط.

 في الواقع، كان بجواره مباشرة مقلة عين ضخمة تحتوي على ثمانية مجسات ، كل منها تخترق جبهة زومبي البحر في تكثيف تشي في الدائرة العظيمة.  كانت مقلة العين تمتصهم ببطء لتقييم ما كان يحدث مع البوابة.

 

 

 لم تستغرق مهمة المرافقة وقتًا طويلاً لجذب انتباه شو تشينغ.

 

 

 

 كان مزارعو القمة الثانية معروفين بتصنيع حبوبهم.  ومع ذلك، لم يقوموا فقط بتحضير حبوب للشفاء وتعزيز قاعدة الزراعة.  كما قاموا بصنع حبوب سامة، أو أدوية ذات خصائص عشوائية وغير عادية.  كانت هناك أيضًا فئة من الحبوب التي يصنعونها والتي تُعرف باسم الحبوب المحرمة.

 

 

 

 وبشكل عام، كانت الحبوب المحرمة تُصنع لأغراض الحرب؛  وبمجرد إطلاق العنان لها، كان من الصعب التعامل مع آثارها المرعبة والمميتة.  بعضها يمكن أن يسبب طفرة فورية، وبعضها يمكن أن يجذب المطفرات(مسبب الطفرة)، وبعضها يمكن أن يثير ظواهر جوية.  كان لكل حبة محرمة تأثيرات مختلفة، وكل حبة كانت تستخدم بطريقة مختلفة.

Hijazi

 

 فجأة، أشرقت مقلة العين بالضوء الأبيض.

 علاوة على ذلك، كان لا بد من دفن الحبوب المحرمة فورًا بعد صنعها .  لذلك، في معظم الحالات، يقوم تلاميذ القمة الثانية بصنع حبة محرمة جزئيًا في الطائفة، ثم يجدون مكانًا جيدًا في ساحة المعركة لإنهاء عملية الصقل.

 في تلك المرحلة، أصبح الشكل القادم من خلال البوابة واضحا.  لم يكن سوى شو تشينغ.  وبدلا من الخروج من البوابة على الفور، نظر حوله.

 

 

 تم تعيين مهمة المرافقة هذه نظرًا لوجود الكثير من الجزر الصغيرة المحيطة بجزر سكان البحر، والتي كان لدى الكثير منها براكين كانت بمثابة مواقع مثالية لتلاميذ الذروة الثانية لتلفيق الحبوب.

 

 

 كانت مكافأة المهمة المدرجة هي 300000 حجر روحي.

 بالطبع، يقدر زومبي البحر أيضًا مثل هذه الأماكن، وسيبذلون قصارى جهدهم لاختراق خطوط المعركة، والوصول إلى تلك الجزر، ومقاطعة جهود تلاميذ القمة الثانية.  وبالتالي، كانت هذه المهمة العاجلة تدعو مزارعي تأسيس الأساس إلى شراء الوقت لتلاميذ القمة الثانية للانتقال من مكان إلى آخر أثناء تحضير حبوبهم ودفنها.

 إذا سجل عددًا كبيرًا جدًا من عمليات القتل المزيفة، فسيكون الأمر مريبًا للغاية.  عند التحقق من قائمة القتل الخاصة بالطائفة، رأى أنه حتى بين التلاميذ الأكثر شرا، لم يكن لدى أي منهم أكثر من 10000.  كان هناك سبعة أو ثمانية فقط لديهم أكثر من 7000، و مجموعة أكبر لديهم حوالي 5000.

 

 “الجميع استعدوا.  راقب عن كثب تقلبات قوة الدارما.  إذا بدأ المزارع الذي يحمل لهب الحياة في الظهور، قم بتدمير البوابة على الفور.  آمل ألا يظهر أحد مثل هذا، لأنني أريد حقًا جمع بعض نقاط الجدارة.

 كانت مكافأة المهمة المدرجة هي 300000 حجر روحي.

 

 

 

 عندما رأى شو تشينغ ذلك، كان مفتونا.  بدت مهمة المرافقة أكثر منطقية من مهمة الانضمام إلى القتال الفوضوي في ساحة المعركة.  وبينما كان يفكر فيما إذا كان سيقبلها، بدأت الأماكن العشرين المفتوحة في المهمة تمتلئ.  عندما رأى أن هناك أقل من نصف الفتحات المفتوحة المتاحة، قبل المهمة.  حصل على الفور على جزء صغير من مكافأة حجر الروح مقدمًا.  ثم تم إعطاؤه موقع بوابة النقل الآني للذهاب إلى منطقة المهمة، بالإضافة إلى بعض التعليمات الأخرى.

 بعد الاطلاع على المعلومات، توجه شو تشينغ إلى بوابة النقل الآني، وسرعان ما اختفى داخل الضوء اللامع.

 

 

 بعد الاطلاع على المعلومات، توجه شو تشينغ إلى بوابة النقل الآني، وسرعان ما اختفى داخل الضوء اللامع.

 “الجميع استعدوا.  راقب عن كثب تقلبات قوة الدارما.  إذا بدأ المزارع الذي يحمل لهب الحياة في الظهور، قم بتدمير البوابة على الفور.  آمل ألا يظهر أحد مثل هذا، لأنني أريد حقًا جمع بعض نقاط الجدارة.

 

 

 ***

 في إحدى الجزر الواقعة في وسط الأرخبيل، كانت قوة كبيرة من زومبي البحر قد شقت طريقها بالفعل إلى المنطقة الوسطى.  في تلك المنطقة الوسطى كان هناك وادي حيث كانت الأرض مغطاة بالرماد الأسود.  وفي بعض الأحيان، كانت الحمم البركانية تتساقط في الوادي، مما يجبر الناس هناك على إبقاء دروعهم الدفاعية نشطة.

 

 

 إلى الجنوب الغربي من جزر ميرفولك كانت هناك سلسلة من الجزر الكبيرة الممتدة في صف واحد مثل عقد من اللؤلؤ.  كانت الجزر موجودة هناك لفترة طويلة، وعلى الرغم من أنها كانت كبيرة جدًا، إلا أن البراكين التي غطتها جعلتها غير صالحة للسكن.  في الخرائط البحرية لعيون الدم السبعة، كانت هذه الجزر تسمى أرخبيل اللؤلؤة.  كانت البراكين في أرخبيل اللؤلؤة نشطة، حيث قذفت دخانًا أسود تسبب في تساقط الرماد مثل الثلج، وتساقط الحمم البركانية المحترقة مثل المطر.  الرماد والحمم البركانية التي غطت أرخبيل اللؤلؤة جعلت المكان يبدو مثل الينابيع الصفراء.

 بالطبع، لم يكن حاليًا على مستوى الشيخ الثالث، ولكن مرة أخرى، لم يكن زومبي البحر هؤلاء قابلين للمقارنة بمستواه في ذلك الوقت.

 

 

 وفي الوقت نفسه، ارتفعت الأمواج حول الجزر بينما اندفعت الشخصيات نحو الشاطئ بسرعة عالية.

 

 

 ثم طعن الضباب الأسود في صدر زومبي البحر وخرج من الجانب الآخر.

 وكانت تلك الأرقام، بطبيعة الحال، Seazombies.  وعندما صعدوا إلى الشاطئ، اندلع قتال عنيف، وامتدت طفرات الانفجار عبر الجزر.  ظهرت تقلبات قوة الدارما، وارتفعت المطفرات.

 إذا سجل عددًا كبيرًا جدًا من عمليات القتل المزيفة، فسيكون الأمر مريبًا للغاية.  عند التحقق من قائمة القتل الخاصة بالطائفة، رأى أنه حتى بين التلاميذ الأكثر شرا، لم يكن لدى أي منهم أكثر من 10000.  كان هناك سبعة أو ثمانية فقط لديهم أكثر من 7000، و مجموعة أكبر لديهم حوالي 5000.

 

 في هذه الأثناء، مع ازدياد وضوح الشكل الموجود في بوابة النقل الآني، لمعت مقلة العين العملاقة، ليس بالضوء الأبيض، بل بالضوء الأحمر.

 في إحدى الجزر الواقعة في وسط الأرخبيل، كانت قوة كبيرة من زومبي البحر قد شقت طريقها بالفعل إلى المنطقة الوسطى.  في تلك المنطقة الوسطى كان هناك وادي حيث كانت الأرض مغطاة بالرماد الأسود.  وفي بعض الأحيان، كانت الحمم البركانية تتساقط في الوادي، مما يجبر الناس هناك على إبقاء دروعهم الدفاعية نشطة.

 فجأة، أشرقت مقلة العين بالضوء الأبيض.

 

 في الجزء الشمالي الغربي من تلك الجزيرة بالذات، كان هناك وادي عميق في وسط الجزيرة حيث تتلألأ بوابة النقل الآني حاليًا بالضوء الساطع.  كان يحيط بالبوابة عشرات من مزارعي زومبي البحر.

 كان الناس هناك جميعهم من تلاميذ عيون الدم السبعة، و معظمهم من القمة الثانية.  لقد بدوا قلقين للغاية عندما شاهدوا مجموعة من تلاميذ الذروة الخامسة يحاولون إصلاح تشكيل تعويذة قريب.

 

 

 تم تعيين مهمة المرافقة هذه نظرًا لوجود الكثير من الجزر الصغيرة المحيطة بجزر سكان البحر، والتي كان لدى الكثير منها براكين كانت بمثابة مواقع مثالية لتلاميذ الذروة الثانية لتلفيق الحبوب.

 لقد جاء تلاميذ القمة الثانية إلى هنا لدفن الحبوب المحرمة بالقرب من لهب الأرض الجوفي.  يبدو أن هجوم زومبي البحر الشرس جاء من العدم.  في الواقع، لقد دفنوا للتو حبوبهم المحرمة، ولم تتح لهم الفرصة حتى لإجراء أي تعديلات.  وبسبب الهجوم، لم يكن أمامهم خيار سوى مغادرة المنطقة.

 

 

 

 لسوء الحظ، بمجرد ظهور جيش زومبي البحر ، توقفت بوابات النقل الآني عن العمل بشكل صحيح.  لقد سمحوا الآن فقط بالانتقالات الآنية القادمة، وليس المغادرة .  بقدر ما يمكن أن يقول هؤلاء التلاميذ، كانت جزر اللؤلؤة فخًا نصبته زومبي البحر.

 أطلق صرخة مؤلمة أخرى.  لقد كان قويا.  قوي جدًا، في الواقع، إذا لم يكن لدى شو تشينغ شعلة الحياة، كان القتال بين الاثنين سيذهب بطريقة مختلفة.  لكن في الوقت الحالي، لم يكن لدى زومبي أي أمل.

 

 

 وكانوا على حق.  كان هجوم جيش زومبي البحر الكبير على جزر سكان البحر في الواقع خدعة للسماح بإجراء العملية الحقيقية في جزر اللؤلؤة.  إذا نجحوا، فيمكنهم إنشاء قاعدة قيادة هنا، ثم استخدامها لنشر القوات ضد العيون السبعة الدموية بسهولة أكبر.

 

 

 

 إذا أرسلت عيون الدم السبعة قوات للتعامل مع جزر اللؤلؤة، فيمكن لزومبي البحر بسهولة تحويل خدعتهم على جزر سكان البحر إلى الهجوم الرئيسي.  لقد تأثرت جميع التشكيلات التعويذة في الجزيرة.  علاوة على ذلك، ذهب زومبي البحر إلى حد تدمير بعض بوابات النقل الآني، مع الحفاظ على بوابات أخرى سليمة.  ويبدو أنهم أرادوا حراسة جذع شجرة في انتظار الأرانب؛  إذا انتقل أي من مزارعي عيون الدم السبعة عبر تلك البوابات، فسوف يهاجمونهم ويقتلونهم لكسب نقاط المعركة.

 

 

 بعد مزيد من التفكير، تساءل شو تشينغ عما إذا كانت الطائفة تقبل مثل هذه الأعداد السخيفة إما لتحسين الروح المعنوية، أو حث التلاميذ على القتال بقوة أكبر، أو جعل العيون السبعة الدموية تبدو مثيرة للإعجاب.

 في الجزء الشمالي الغربي من تلك الجزيرة بالذات، كان هناك وادي عميق في وسط الجزيرة حيث تتلألأ بوابة النقل الآني حاليًا بالضوء الساطع.  كان يحيط بالبوابة عشرات من مزارعي زومبي البحر.

 بالطبع، لم يكن حاليًا على مستوى الشيخ الثالث، ولكن مرة أخرى، لم يكن زومبي البحر هؤلاء قابلين للمقارنة بمستواه في ذلك الوقت.

 

 

 كان زعيم زومبي البحر هنا مزارعًا عاديًا في تأسيس الأساس ، وهو غير إنساني بثلاث عيون.  صرخ وهو يبقي عينيه مثبتتين على بوابة النقل الآني:

 لقد جاء تلاميذ القمة الثانية إلى هنا لدفن الحبوب المحرمة بالقرب من لهب الأرض الجوفي.  يبدو أن هجوم زومبي البحر الشرس جاء من العدم.  في الواقع، لقد دفنوا للتو حبوبهم المحرمة، ولم تتح لهم الفرصة حتى لإجراء أي تعديلات.  وبسبب الهجوم، لم يكن أمامهم خيار سوى مغادرة المنطقة.

 

 

 “الجميع استعدوا.  راقب عن كثب تقلبات قوة الدارما.  إذا بدأ المزارع الذي يحمل لهب الحياة في الظهور، قم بتدمير البوابة على الفور.  آمل ألا يظهر أحد مثل هذا، لأنني أريد حقًا جمع بعض نقاط الجدارة.

 

 

 

 نظر مزارع تأسيس الأساس إلى بوابة النقل الآني المتلألئة بترقب شديد.

 

 

 نتيجة لذلك، انفجرت العين الضخمة، وصرخ زومبي البحر الثمانية المتصلين بها وسعلوا  الدم.  كما أطلق زومبي البحر في تكثيف تشي الأخرين في المنطقة صرخات مؤلمة.  وبالنظر إلى  أن قواعد زراعتهم أقل من شو تشينغ، بالنسبة لهم، كان وجودًا على مستوى مختلف تمامًا.  كان الأمر مشابهًا لما شعر به عندما التقى بالشيخ الثالث لأول مرة.

 الحقيقة هي أنه عندما غزا بطريرك عيون الدم السبعة الزومبي  بعد اختراق قاعدة زراعته، انتهى به الأمر إلى إصابة بطريركهم بجروح خطيرة.  وقد ألقى ذلك بشعب زومبي البحر بأكمله في حالة من الفوضى.  لولا حقيقة أن بعض القدامى النائمين قد استيقظوا لتولي زمام الأمور، فربما تم القضاء على زومبي البحر.  بعد ذلك، أنشأوا قاعدة قيادتهم الرئيسية في جزر سكان البحر.  لقد باءت جميع المحاولات اللاحقة التي قام بها  لاستعادة جزر سكان البحر بالفشل.

 

 

 

 على أمل تحقيق النصر، كانت قيادة زومبي تقدم مكافآت مذهلة، بما في ذلك فرصة ترقية قوة حياتهم.  كل ما هو مطلوب للحصول على تلك المكافآت هو ما يكفي من نقاط الجدارة، وهذا ما دفع مزارعي زومبي البحر إلى حالة من الجنون.

 في هذه الأثناء، مع ازدياد وضوح الشكل الموجود في بوابة النقل الآني، لمعت مقلة العين العملاقة، ليس بالضوء الأبيض، بل بالضوء الأحمر.

 

 

 لم يكن مُزارع زومبي البحر المنتظر في كمين عند بوابة النقل الآني هذه استثناءً.  ومع ذلك، كان حذرًا أيضًا، وكان قلقًا من ظهور مزارعي تأسيس الأساس ذوي حالة التألق العميق.  وهكذا، فقد أحضر معه سلاحًا سحريًا يمكنه قراءة الهالة.

 تم تعيين مهمة المرافقة هذه نظرًا لوجود الكثير من الجزر الصغيرة المحيطة بجزر سكان البحر، والتي كان لدى الكثير منها براكين كانت بمثابة مواقع مثالية لتلاميذ الذروة الثانية لتلفيق الحبوب.

 

 

 في الواقع، كان بجواره مباشرة مقلة عين ضخمة تحتوي على ثمانية مجسات ، كل منها تخترق جبهة زومبي البحر في تكثيف تشي في الدائرة العظيمة.  كانت مقلة العين تمتصهم ببطء لتقييم ما كان يحدث مع البوابة.

 

 

الفصل 160: اصطياد قاتل شيطاني

 فجأة، أشرقت مقلة العين بالضوء الأبيض.

 كان مزارعو القمة الثانية معروفين بتصنيع حبوبهم.  ومع ذلك، لم يقوموا فقط بتحضير حبوب للشفاء وتعزيز قاعدة الزراعة.  كما قاموا بصنع حبوب سامة، أو أدوية ذات خصائص عشوائية وغير عادية.  كانت هناك أيضًا فئة من الحبوب التي يصنعونها والتي تُعرف باسم الحبوب المحرمة.

 

 مع تردد الصرخات، انطلق شو تشينغ إلى الأمام ، ووصل مباشرة أمام زومبي البحر الجريح في مرحلة تأسيس الأساس.

 عند رؤية ذلك، ابتسمت مزارع تأسيس الأساس بشراسة واستعدت للقفز نحو البوابة.  ومع ذلك،  عندما أصبح الشكل مرئيًا في البوابة، انطلق تيار من الضوء الأسود من الداخل.  تحرك بسرعة لا تصدق، وفي غمضة عين، كانت أمام زومبي البحر في تأسيس الأساس مباشرة.

 

 

 بالنسبة لشو تشينغ، كان مزارعو تأسيس الأساس الذين ليس لديهم لهب الحياة ضعفاء مثل الدجاج البري.

 صدم زومبي البحر، وتراجعوا إلى الوراء.  لكن في الوقت نفسه، ضاعف الضباب الأسود سرعته، حاملاً معه رنين الجرس الذي بدا وكأنه يؤثر على الروح.  ارتجف مزارع زومبي البحر.

 صدم زومبي البحر، وتراجعوا إلى الوراء.  لكن في الوقت نفسه، ضاعف الضباب الأسود سرعته، حاملاً معه رنين الجرس الذي بدا وكأنه يؤثر على الروح.  ارتجف مزارع زومبي البحر.

 

 مع تردد الصرخات، انطلق شو تشينغ إلى الأمام ، ووصل مباشرة أمام زومبي البحر الجريح في مرحلة تأسيس الأساس.

 ثم طعن الضباب الأسود في صدر زومبي البحر وخرج من الجانب الآخر.

 

 

 

 في هذه الأثناء، مع ازدياد وضوح الشكل الموجود في بوابة النقل الآني، لمعت مقلة العين العملاقة، ليس بالضوء الأبيض، بل بالضوء الأحمر.

 

 

 

 “قوة دارما الحمراء!”  صرخ زومبي البحر الجريح.  “دمروا التشكيل!”

 علاوة على ذلك، كان لا بد من دفن الحبوب المحرمة فورًا بعد صنعها .  لذلك، في معظم الحالات، يقوم تلاميذ القمة الثانية بصنع حبة محرمة جزئيًا في الطائفة، ثم يجدون مكانًا جيدًا في ساحة المعركة لإنهاء عملية الصقل.

 

 

 في اللحظة التي ترك فيها الأمر شفتيه، هاجم زومبي البحر المحيطين بوابة النقل الآني.  لسوء الحظ بالنسبة لهم،  تردد صدى هدير التنين من التشكيل.  انطلق تنين ذو عنق ثعبان، وازداد حجمه ، في هذه اللحظة حتى وصل طوله إلى 300 متر.  ترددت أصوات هدير حيث تحمل العبء الأكبر من جميع التقنيات السحرية القادمة، مما يضمن عدم وصول أي منها إلى بوابة النقل الآني.

 

 

 كان الناس هناك جميعهم من تلاميذ عيون الدم السبعة، و معظمهم من القمة الثانية.  لقد بدوا قلقين للغاية عندما شاهدوا مجموعة من تلاميذ الذروة الخامسة يحاولون إصلاح تشكيل تعويذة قريب.

 في تلك المرحلة، أصبح الشكل القادم من خلال البوابة واضحا.  لم يكن سوى شو تشينغ.  وبدلا من الخروج من البوابة على الفور، نظر حوله.

 

 

 

 لقد رأى زومبي البحر في تأسيس الأساس  المصدوم، وعشرات أو نحو ذلك من زومبي البحر في تكثيف تشي .  كان من الواضح أنه تعرض لكمين، ومع ذلك، لم يكن ذلك مفاجأة كبيرة له.  لقد جاء مستعدًا ويقظًا كما هو الحال دائمًا.  نظرًا لأنه فعل مؤخرًا نفس الشيء الذي كان يفعله زومبي البحر ، فلا عجب أنه قام بالتحضيرات قبل الانتقال فوريًا.

 

 

 

 بعد أن قام بفحص المنطقة، انفجرت القوة البركانية بداخله، ودخل في حالة التألق العميق.  ومع انتشار النيران الشديدة منه، مما أدى إلى حرارة عالية بشكل لا يصدق، تموجت المناطق المحيطة وتشوهت.

 على أمل تحقيق النصر، كانت قيادة زومبي تقدم مكافآت مذهلة، بما في ذلك فرصة ترقية قوة حياتهم.  كل ما هو مطلوب للحصول على تلك المكافآت هو ما يكفي من نقاط الجدارة، وهذا ما دفع مزارعي زومبي البحر إلى حالة من الجنون.

 

 بعد أن قام بفحص المنطقة، انفجرت القوة البركانية بداخله، ودخل في حالة التألق العميق.  ومع انتشار النيران الشديدة منه، مما أدى إلى حرارة عالية بشكل لا يصدق، تموجت المناطق المحيطة وتشوهت.

 نتيجة لذلك، انفجرت العين الضخمة، وصرخ زومبي البحر الثمانية المتصلين بها وسعلوا  الدم.  كما أطلق زومبي البحر في تكثيف تشي الأخرين في المنطقة صرخات مؤلمة.  وبالنظر إلى  أن قواعد زراعتهم أقل من شو تشينغ، بالنسبة لهم، كان وجودًا على مستوى مختلف تمامًا.  كان الأمر مشابهًا لما شعر به عندما التقى بالشيخ الثالث لأول مرة.

 عندما رأى شو تشينغ ذلك، كان مفتونا.  بدت مهمة المرافقة أكثر منطقية من مهمة الانضمام إلى القتال الفوضوي في ساحة المعركة.  وبينما كان يفكر فيما إذا كان سيقبلها، بدأت الأماكن العشرين المفتوحة في المهمة تمتلئ.  عندما رأى أن هناك أقل من نصف الفتحات المفتوحة المتاحة، قبل المهمة.  حصل على الفور على جزء صغير من مكافأة حجر الروح مقدمًا.  ثم تم إعطاؤه موقع بوابة النقل الآني للذهاب إلى منطقة المهمة، بالإضافة إلى بعض التعليمات الأخرى.

 

 صدم زومبي البحر، وتراجعوا إلى الوراء.  لكن في الوقت نفسه، ضاعف الضباب الأسود سرعته، حاملاً معه رنين الجرس الذي بدا وكأنه يؤثر على الروح.  ارتجف مزارع زومبي البحر.

 بالطبع، لم يكن حاليًا على مستوى الشيخ الثالث، ولكن مرة أخرى، لم يكن زومبي البحر هؤلاء قابلين للمقارنة بمستواه في ذلك الوقت.

 

 

 

 مع تردد الصرخات، انطلق شو تشينغ إلى الأمام ، ووصل مباشرة أمام زومبي البحر الجريح في مرحلة تأسيس الأساس.

 كانت مكافأة المهمة المدرجة هي 300000 حجر روحي.

 

 

 لقد صُدم زومبي البحر لدرجة أنه قبل أن يتمكن من الاستدارة، كانت يد شو تشينغ مثبتة على الجزء العلوي من رأسه.  ثم اندلعت نار سوداء لتأكله.  كافح زومبي البحر.  لسوء الحظ، أطلق مصباح الحياة الخاص بشو تشينغ ضغطًا مرعبًا، ولم يكن لدى زومبي البحر هذا حتى شعلة الحياة.  اتسعت عيناه بينما اهتزت فتحات دارما وألقيت قاعدته الزراعية في حالة من الفوضى.  ثم اندفعت إليه النيران السوداء.

 

 

وو جيانوو هو التلميذ الذي حصل على صندوق الأمنيات الرائع في الفصل 147. ☜  

 أطلق صرخة مؤلمة أخرى.  لقد كان قويا.  قوي جدًا، في الواقع، إذا لم يكن لدى شو تشينغ شعلة الحياة، كان القتال بين الاثنين سيذهب بطريقة مختلفة.  لكن في الوقت الحالي، لم يكن لدى زومبي أي أمل.

 وبشكل عام، كانت الحبوب المحرمة تُصنع لأغراض الحرب؛  وبمجرد إطلاق العنان لها، كان من الصعب التعامل مع آثارها المرعبة والمميتة.  بعضها يمكن أن يسبب طفرة فورية، وبعضها يمكن أن يجذب المطفرات(مسبب الطفرة)، وبعضها يمكن أن يثير ظواهر جوية.  كان لكل حبة محرمة تأثيرات مختلفة، وكل حبة كانت تستخدم بطريقة مختلفة.

 

 

 بالنسبة لشو تشينغ، كان مزارعو تأسيس الأساس الذين ليس لديهم لهب الحياة ضعفاء مثل الدجاج البري.

 

 

 

  1. وو جيانوو هو التلميذ الذي حصل على صندوق الأمنيات الرائع في الفصل 147. ☜

 

 الحقيقة هي أنه عندما غزا بطريرك عيون الدم السبعة الزومبي  بعد اختراق قاعدة زراعته، انتهى به الأمر إلى إصابة بطريركهم بجروح خطيرة.  وقد ألقى ذلك بشعب زومبي البحر بأكمله في حالة من الفوضى.  لولا حقيقة أن بعض القدامى النائمين قد استيقظوا لتولي زمام الأمور، فربما تم القضاء على زومبي البحر.  بعد ذلك، أنشأوا قاعدة قيادتهم الرئيسية في جزر سكان البحر.  لقد باءت جميع المحاولات اللاحقة التي قام بها  لاستعادة جزر سكان البحر بالفشل.

   ….

 

Hijazi

 في إحدى الجزر الواقعة في وسط الأرخبيل، كانت قوة كبيرة من زومبي البحر قد شقت طريقها بالفعل إلى المنطقة الوسطى.  في تلك المنطقة الوسطى كان هناك وادي حيث كانت الأرض مغطاة بالرماد الأسود.  وفي بعض الأحيان، كانت الحمم البركانية تتساقط في الوادي، مما يجبر الناس هناك على إبقاء دروعهم الدفاعية نشطة.

 

 فجأة، أشرقت مقلة العين بالضوء الأبيض.

 صدم زومبي البحر، وتراجعوا إلى الوراء.  لكن في الوقت نفسه، ضاعف الضباب الأسود سرعته، حاملاً معه رنين الجرس الذي بدا وكأنه يؤثر على الروح.  ارتجف مزارع زومبي البحر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط