You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 161

تغيير المهمة

تغيير المهمة

 الفصل 161: تغيير المهمة

 لم يكن لدى اليد الهيكلية التي استدعوها فرصة حتى للوصول إلى شو تشينغ قبل أن تبدأ في إصدار أصوات تشقق.  في غمضة عين، تضررت بشدة وكان من الواضح أنها على وشك الانفجار.  اشتعلت النيران في دمى تكثيف تشي وتم محوها من الوجود.  تحول فأس المعركة الذي كان يطير باتجاه شو تشينغ إلى اللون الأحمر الساطع، كما لو كان على وشك الذوبان، وتغيرت عيون التنين الملتف من شريرة إلى مرعوبة.

 

 يبدو أنهم كانوا ماهرين في تنفيذ الهجمات السحرية مع بعضهم البعض.  عندما أطلقوا العنان لقوة دارما الخاصة بهم، تشكلت يد هيكلية فوق شو تشينغ، تنبض بقوة تحد من حالة التألق العميق عندما اندفعت نحوه.

 تجاهل شو تشينغ صراخ زومبي البحر، الذي تم امتصاص قوته الروحية بسرعة.  بدلاً من ذلك، قام بفحص المناطق المحيطة به وقام أيضًا بمراجعة الخريطة التي تم إعطاؤها له كجزء من المهمة عقليًا.  وفقًا للخريطة، كان من المفترض أن يكون من الصعب العثور على بوابة النقل الآني هذه.

 

 

 

 وبالنظر إلى أن زومبي البحر كانوا ينتظرون هناك في كمين، يبدو أن ذلك يشير إلى أن الأمور في المنطقة لم تكن تسير على ما يرام بالنسبة للطائفة.  لم يكن هذا بالتأكيد ما أشار إليه وصف المهمة.

 لا يزال في حالة التألق العميق، طار في الهواء.  بالطبع، لم يطير هناك مثل الأحمق.  بدأ يتحرك، وفي الوقت نفسه، قام بتقييم محيطه.  طوال الوقت، كان يستخدم الأرواح التي امتصها ليضرب في فتحة دارما التالية.  لسوء الحظ، مع فتحه ل 40 فتحة ، أصبحت قوة الروح المطلوبة للمضي قدمًا أكثر إثارة للدهشة.  لم يكن تأسيس الأساس العادي كافية لكسر واحدة منها.  كان بحاجة إلى أكثر من ذلك.

 

 

 بعد أن استوعب شو تشينغ أرواح جميع زومبي البحر ، نظر إلى بوابة النقل الآني وفكر في إعادة تنشيطها والمغادرة.  إذا تبين أن المهمة مختلفة جدًا عن وصفها، فلدى التلاميذ الحق في التخلي عنها.

 

 

 

 وبعد لحظة، غرق قلبه.  كانت هناك قوة غريبة تقمع بوابة النقل الآني، مما يجعل من المستحيل الخروج من خلالها.

 كان زومبي البحر خائفين بالفعل .  كيف كان بإمكانهم أن يتوقعوا أن المزارع الذي قاموا بفحصه بالفعل واعتقدوا أنه آمن، سيكون قادرًا بالفعل على الدخول إلى حالة التألق العميق؟

 

 

 “حسنا، أليس هذا مثيرا للاهتمام.”

 كان من الممكن لمزارعي تكثيف تشي في المستوى الأدنى أن يقاتلوا مزارعًا في مستوى أعلى من تكثيف تشي.  ولكن في تأسيس الأساس ، فإن الاختلاف المرعب بين المستويات جعل ذلك مستحيلا.  لم يكن هناك الكثير من مزارعي تأسيس الأساس الذين شقوا طريقهم للحصول على شعلتين حياة.  ونتيجة لذلك، كان الأشخاص مثل هؤلاء يشغلون مناصب عليا بشكل عام.

 

 

 لا يزال في حالة التألق العميق، طار في الهواء.  بالطبع، لم يطير هناك مثل الأحمق.  بدأ يتحرك، وفي الوقت نفسه، قام بتقييم محيطه.  طوال الوقت، كان يستخدم الأرواح التي امتصها ليضرب في فتحة دارما التالية.  لسوء الحظ، مع فتحه ل 40 فتحة ، أصبحت قوة الروح المطلوبة للمضي قدمًا أكثر إثارة للدهشة.  لم يكن تأسيس الأساس العادي كافية لكسر واحدة منها.  كان بحاجة إلى أكثر من ذلك.

 مع إضاءة مصباح حياة شو تشينغ، كان هذان الزومبيان البحريان يرتجفان بشدة لدرجة أنه بدا وكأنهما قد ينهاران….

 

 أخذ شو تشينغ كل شيء، وفحص المناطق المحيطة بسرعة للتأكد من أنها آمنة، ثم أشعل مصباح حياته!  لا يهم أن هؤلاء الخصوم لم يكن لديهم حالة التألق العميق.  كان شو تشينغ يبذل قصارى جهده، مثل أسد ينقض على أرنب.  آخر شيء أراد أن يفعله هو الفشل في المكان الذي لم يكن الفشل فيه متوقعًا.

 بعد الحصول على نظرة عامة على الجزيرة، سقط شو تشينغ من السماء المليئة بالرماد والحمم البركانية، وهبط فوق شجرة في الغابة.  لم يكن لقمة الشجرة أي أوراق، فقط أغصان متفحمة.

 لم يعد هؤلاء الزومبي  المرعوبون يريدون شيئًا أكثر من مجرد الفرار.

 

 

 لقد ترك حالة التألق العميق، وعندما عاد إلى حالته العادية، عبس.  لقد رأى للتو عددًا كبيرًا من زومبي البحر من مسافة بعيدة.  لقد كان جيشًا يخرج من البحر إلى الشاطئ.

 بعد أن استوعب شو تشينغ أرواح جميع زومبي البحر ، نظر إلى بوابة النقل الآني وفكر في إعادة تنشيطها والمغادرة.  إذا تبين أن المهمة مختلفة جدًا عن وصفها، فلدى التلاميذ الحق في التخلي عنها.

 

 

 وقد رأى أيضًا العديد من المواقع في الجزيرة حيث ينتظر زومبي البحر في كمين.  مع هذا العدد الكبير من زومبي البحر، كان لا بد من وجود بعض الذين يمكنهم الدخول إلى حالة التألق العميق.  وكان من الممكن أن يكون هناك مزارعي النواة الذهبية بينهم.  ولهذا السبب ترك حالة التألق العميق؛  لم يكن يريد جذب أي اهتمام غير مرغوب فيه.

 يبدو أنهم كانوا ماهرين في تنفيذ الهجمات السحرية مع بعضهم البعض.  عندما أطلقوا العنان لقوة دارما الخاصة بهم، تشكلت يد هيكلية فوق شو تشينغ، تنبض بقوة تحد من حالة التألق العميق عندما اندفعت نحوه.

 

 

 هناك شيء غير عادي يحدث في هذه المهمة!

 

 

 كان مثل بركان ينفجر بداخله حيث انتشر الضوء المبهر ليغطيه.  انبعثت قوة مرعبة، واصطدمت بكل شيء من حوله بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.

 أعد شو تشينغ نفسه عقليا.  ولم يذكر وصف المهمة أي شيء عن الظروف الخطيرة.  لم يكن من الممكن أن يتبقى سوى عشرين من مزارعي تأسيس الأساس في المكان ضد جيش بأكمله.

 

 

 وبعد اختفاء شو تشينغ، ظلت المنطقة ساكنة، وكأن شيئًا لم يحدث للتو.  كانت الأرض جافة، وذهبت النباتات والاشجار.  لم يكن من الممكن رؤية اليد الهيكلية وفأس المعركة في أي مكان، وتحول زومبي البحر إلى غبار اختلطوا بالرماد الأسود المتساقط من السماء.

 في ذلك الوقت تقريبًا، اهتزت ميدالية هويته، ونظر إليها ليجد أن المهمة قد تم تحديثها.

 مع إضاءة مصباح حياة شو تشينغ، كان هذان الزومبيان البحريان يرتجفان بشدة لدرجة أنه بدا وكأنهما قد ينهاران….

 

 

 “لقد هاجم جيش زومبي البحر الضخم فجأة جزر اللؤلؤة.  يتم تغيير جميع مهام المرافقة والمساعدة.  يتم مضاعفة مكافآت المهمة.  توجه دون تأخير إلى الجزء الأوسط من الجزيرة التي تتواجد فيها وساعد أيًا من مزارعي العيون السبعة الدموية الموجودين هناك على الإخلاء.

 وبعد لحظة، غرق قلبه.  كانت هناك قوة غريبة تقمع بوابة النقل الآني، مما يجعل من المستحيل الخروج من خلالها.

 

 “لقد هاجم جيش زومبي البحر الضخم فجأة جزر اللؤلؤة.  يتم تغيير جميع مهام المرافقة والمساعدة.  يتم مضاعفة مكافآت المهمة.  توجه دون تأخير إلى الجزء الأوسط من الجزيرة التي تتواجد فيها وساعد أيًا من مزارعي العيون السبعة الدموية الموجودين هناك على الإخلاء.

 “كن على علم بأن جميع المناطق المركزية تحتوي تلاميذ القمة الخامسة في الخدمة.  بعد مرور الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور، ستقوم الطائفة بتنشيط تشكيل التعويذة الكبير على جزر سكان البحر، وتطلق العنان لقوة تدفق المد لتدمير التعويذة المقيدة التي تحد من الانتقال الآني في جزر اللؤلؤة.  في ذلك الوقت، يمكن لجميع التلاميذ العمل مع مزارعي القمة الخامسة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. “

 

 

 لكن التحذير جاء متأخرا جدا.

 حتى عندما قرأ شو تشينغ المعلومات، تغير تصنيف المهمة إلى اللون الأحمر، مما يشير إلى أنها أصبحت الآن مهمة خطيرة للغاية.

 

 

 

 أردت مهمة بسيطة من شأنها أن تسمح لي ببعض الراحة.  هذا مزعج.

 

 

 بعد أن اعتقد هذين الزومبيين البحريين أن شو تشينغ لا يمكنه الدخول إلى حالة التألق العميق، شنوا هجومهم.

 تنهد، اندفع إلى الخلف ليصطدم بزومبي البحر في تكثيف تشي الذي كان يتسلل إليه.  كان زومبي البحر في مستوى أقل منه لدرجة أنه انفجر على الفور.  لم يكلف شو تشينغ نفسه عناء النظر من فوق كتفه، ولوح، وأرسل تنينه ذو عنق الأفعى للإمام.  عندما اصطدمت بالأرض بالأسفل، تحطمت الأشجار، وكشفت عن العشرات من زومبي البحر الذين كانوا يستعدون لكمين.  كانوا جميعًا في مستوى تكثيف تشي، وبالتالي انفجروا واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

 ومع ذلك، فإن وجودهم كان مقلقًا.  بشكل عادي، لماذا يحاول مزارعو تكثيف تشي نصب كمين لمزارع تأسيس الأساس؟  لم يكن في حالة التألق العميق، لكن هالته كانت في مستوى تأسيس .  ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يعرف إجابة السؤال.

 لقد حدث كل شيء في الوقت الذي يستغرقه تطاير شرارة من قطعة من الصوان.

 

 وقد رأى أيضًا العديد من المواقع في الجزيرة حيث ينتظر زومبي البحر في كمين.  مع هذا العدد الكبير من زومبي البحر، كان لا بد من وجود بعض الذين يمكنهم الدخول إلى حالة التألق العميق.  وكان من الممكن أن يكون هناك مزارعي النواة الذهبية بينهم.  ولهذا السبب ترك حالة التألق العميق؛  لم يكن يريد جذب أي اهتمام غير مرغوب فيه.

 وداخل بقايا مزارعي تكثيف تشي المنفجرة، رأى خيوطًا بيضاء.  لقد تم زرعها داخل الأجساد بطريقة تسمح بالتحكم في عقول هؤلاء المزارعين وأفعالهم مثل الدمى.

 

 

 

 عندما اكتشف شو تشينغ الخيوط البيضاء، انطلقت شخصيتان نحوه فجأة بسرعة عالية.  وكانا كلاهما في مرحلة تأسيس الأساس.

 أما بالنسبة للزومبي البحري الذي كانت عينه على ذراعه، فقد اهت  عقله عندما أطلق تلك العين فجأة ضوءًا أحمر ساطعًا.  كان هذا تحذيرًا من أن مزارع العيون السبعة الدموية كان خطيرًا للغاية!

 

 

 كان لدى أحدهم انتفاخ ضخم في ذراعه انشق ليكشف عن عين.  توهجت العين بضوء أبيض وهي تحدق في شو تشينغ، كما لو كانت تقيمه.  لقد ذكّر شو تشينغ بالعين التي رآها عندما انتقل عن بعد لأول مرة. يبدو أن هذه العيون سمحت لزومبي البحر بالتحقق مما إذا كان مزارع تأسيس الأساس يمكنه الدخول إلى حالة التألق العميق.

 كان لدى أحدهم انتفاخ ضخم في ذراعه انشق ليكشف عن عين.  توهجت العين بضوء أبيض وهي تحدق في شو تشينغ، كما لو كانت تقيمه.  لقد ذكّر شو تشينغ بالعين التي رآها عندما انتقل عن بعد لأول مرة. يبدو أن هذه العيون سمحت لزومبي البحر بالتحقق مما إذا كان مزارع تأسيس الأساس يمكنه الدخول إلى حالة التألق العميق.

 

 

 لحسن الحظ، كان ظل شو تشينغ لا يزال يخفي مصباح حياته.

 

 

 لقد ترك حالة التألق العميق، وعندما عاد إلى حالته العادية، عبس.  لقد رأى للتو عددًا كبيرًا من زومبي البحر من مسافة بعيدة.  لقد كان جيشًا يخرج من البحر إلى الشاطئ.

 بعد أن اعتقد هذين الزومبيين البحريين أن شو تشينغ لا يمكنه الدخول إلى حالة التألق العميق، شنوا هجومهم.

 عندما اكتشف شو تشينغ الخيوط البيضاء، انطلقت شخصيتان نحوه فجأة بسرعة عالية.  وكانا كلاهما في مرحلة تأسيس الأساس.

 

Hijazi

 عندما اقتربوا، أجرى أحدهم إيماءة تعويذة لاستدعاء فأس معركة ضخم مع تنين أسود ملفوف حوله، والذي كان يحدق في شو تشينغ بعيون شريرة.  استدعى الآخر مجموعة من الزومبي البحريين في الدائرة الكبيرة في تكثيف تشي كدمى، حدق كل منهم في شو تشينغ بعيون متوهجة بينما ينتشرون ليحيطوا به.  في الوقت نفسه، قام كل من زومبي البحر بسحب الأسلحة السحرية التي زادت بشكل كبير من قدراتهم التدميرية.

 

 

 لا يزال في حالة التألق العميق، طار في الهواء.  بالطبع، لم يطير هناك مثل الأحمق.  بدأ يتحرك، وفي الوقت نفسه، قام بتقييم محيطه.  طوال الوقت، كان يستخدم الأرواح التي امتصها ليضرب في فتحة دارما التالية.  لسوء الحظ، مع فتحه ل 40 فتحة ، أصبحت قوة الروح المطلوبة للمضي قدمًا أكثر إثارة للدهشة.  لم يكن تأسيس الأساس العادي كافية لكسر واحدة منها.  كان بحاجة إلى أكثر من ذلك.

 يبدو أنهم كانوا ماهرين في تنفيذ الهجمات السحرية مع بعضهم البعض.  عندما أطلقوا العنان لقوة دارما الخاصة بهم، تشكلت يد هيكلية فوق شو تشينغ، تنبض بقوة تحد من حالة التألق العميق عندما اندفعت نحوه.

 يمكنه قبول التغيير في المهمة.  يمكن للظروف في ساحة المعركة أن تتحول بسرعة كبيرة، وغالباً بطرق لا يمكن لأحد التنبؤ بها أو السيطرة عليها.  ومع ذلك، فإن حقيقة تعديل المهمة بهذه السرعة تظهر أن الوضع العام لا يزال تحت سيطرة أعين الدم السبعة.

 

 لقد ترك حالة التألق العميق، وعندما عاد إلى حالته العادية، عبس.  لقد رأى للتو عددًا كبيرًا من زومبي البحر من مسافة بعيدة.  لقد كان جيشًا يخرج من البحر إلى الشاطئ.

 أخذ شو تشينغ كل شيء، وفحص المناطق المحيطة بسرعة للتأكد من أنها آمنة، ثم أشعل مصباح حياته!  لا يهم أن هؤلاء الخصوم لم يكن لديهم حالة التألق العميق.  كان شو تشينغ يبذل قصارى جهده، مثل أسد ينقض على أرنب.  آخر شيء أراد أن يفعله هو الفشل في المكان الذي لم يكن الفشل فيه متوقعًا.

 

 

 

 كان مثل بركان ينفجر بداخله حيث انتشر الضوء المبهر ليغطيه.  انبعثت قوة مرعبة، واصطدمت بكل شيء من حوله بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحر.

 

 

 

 شحبت وجوه زومبي في تأسيس الأساس ، وانقبضت بؤبؤيهم.

 

 

 بعد أن اعتقد هذين الزومبيين البحريين أن شو تشينغ لا يمكنه الدخول إلى حالة التألق العميق، شنوا هجومهم.

 أما بالنسبة للزومبي البحري الذي كانت عينه على ذراعه، فقد اهت  عقله عندما أطلق تلك العين فجأة ضوءًا أحمر ساطعًا.  كان هذا تحذيرًا من أن مزارع العيون السبعة الدموية كان خطيرًا للغاية!

 لحسن الحظ، كان ظل شو تشينغ لا يزال يخفي مصباح حياته.

 

 بعد الحصول على نظرة عامة على الجزيرة، سقط شو تشينغ من السماء المليئة بالرماد والحمم البركانية، وهبط فوق شجرة في الغابة.  لم يكن لقمة الشجرة أي أوراق، فقط أغصان متفحمة.

 لكن التحذير جاء متأخرا جدا.

 كان شو تشينغ يتحرك في حالة التألق العميق، مثل صاعقة تعبر الجزيرة باتجاه المنطقة المركزية.

 

 لكن التحذير جاء متأخرا جدا.

 مع إضاءة مصباح حياة شو تشينغ، كان هذان الزومبيان البحريان يرتجفان بشدة لدرجة أنه بدا وكأنهما قد ينهاران….

 أعد شو تشينغ نفسه عقليا.  ولم يذكر وصف المهمة أي شيء عن الظروف الخطيرة.  لم يكن من الممكن أن يتبقى سوى عشرين من مزارعي تأسيس الأساس في المكان ضد جيش بأكمله.

 

 كان شو تشينغ يتحرك في حالة التألق العميق، مثل صاعقة تعبر الجزيرة باتجاه المنطقة المركزية.

 لم يكن لدى اليد الهيكلية التي استدعوها فرصة حتى للوصول إلى شو تشينغ قبل أن تبدأ في إصدار أصوات تشقق.  في غمضة عين، تضررت بشدة وكان من الواضح أنها على وشك الانفجار.  اشتعلت النيران في دمى تكثيف تشي وتم محوها من الوجود.  تحول فأس المعركة الذي كان يطير باتجاه شو تشينغ إلى اللون الأحمر الساطع، كما لو كان على وشك الذوبان، وتغيرت عيون التنين الملتف من شريرة إلى مرعوبة.

 أعد شو تشينغ نفسه عقليا.  ولم يذكر وصف المهمة أي شيء عن الظروف الخطيرة.  لم يكن من الممكن أن يتبقى سوى عشرين من مزارعي تأسيس الأساس في المكان ضد جيش بأكمله.

 

 

 كان زومبي البحر خائفين بالفعل .  كيف كان بإمكانهم أن يتوقعوا أن المزارع الذي قاموا بفحصه بالفعل واعتقدوا أنه آمن، سيكون قادرًا بالفعل على الدخول إلى حالة التألق العميق؟

 

 

 مع إضاءة مصباح حياة شو تشينغ، كان هذان الزومبيان البحريان يرتجفان بشدة لدرجة أنه بدا وكأنهما قد ينهاران….

 ومن الواضح أن هذه القوة المرعبة تجاوزت مستوى شعلة الحياة الواحدة.  كانت هذه قوة شعلتين حياة، وبعبارة أخرى، منتصف تأسيس التأسيس.  وكانوا يعرفون جيدًا مدى رعب هذا المستوى.

 

 

 

 لم يكن جميع مزارعي تأسيس الأساس متماثلين.  أولئك الذين لديهم شعلة الحياة، وأولئك الذين ليس لديهم، كانوا مختلفين.  والفرق بين شعلة حياة واحدة وشعلتين… كان متباعدًا.

 لكن التحذير جاء متأخرا جدا.

 

 

 كان من الممكن لمزارعي تكثيف تشي في المستوى الأدنى أن يقاتلوا مزارعًا في مستوى أعلى من تكثيف تشي.  ولكن في تأسيس الأساس ، فإن الاختلاف المرعب بين المستويات جعل ذلك مستحيلا.  لم يكن هناك الكثير من مزارعي تأسيس الأساس الذين شقوا طريقهم للحصول على شعلتين حياة.  ونتيجة لذلك، كان الأشخاص مثل هؤلاء يشغلون مناصب عليا بشكل عام.

 

 

 أردت مهمة بسيطة من شأنها أن تسمح لي ببعض الراحة.  هذا مزعج.

 ولم يكن أي منهم أشخاصًا عشوائيين لم يسمع عنهم أحد من قبل.  الشخص الوحيد الذي يمكنه محاربة شخص كهذا هو مزارع آخر له شعلتان حياة.

 ولذلك، فإنه سينفذ مهمة مساعدة مزارعي القمة الثانية على الإخلاء.  أما التلاميذ الآخرون الذين قبلوا نفس المهمة مثله فلم يهتم بهم.  كان يعلم أنه لم يكن لديه سوى الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق.  وهكذا، لم يتراجع.  وفي عشرة أنفاس فقط، رأى الوادي المركزي.

 

 بعد أن اعتقد هذين الزومبيين البحريين أن شو تشينغ لا يمكنه الدخول إلى حالة التألق العميق، شنوا هجومهم.

 لم يعد هؤلاء الزومبي  المرعوبون يريدون شيئًا أكثر من مجرد الفرار.

 “حسنا، أليس هذا مثيرا للاهتمام.”

 

 

 بالنسبة لشو تشينغ، كان كل شيء يتحرك ببطء.  مد يده إلى الزومبيان المصدومين، وقام بحركة إمساك بيده اليمنى.

 

 

 

 تحطم فأس المعركة.  صرخ التنين الأسود عندما انهار إلى رماد.  انهارت اليد الهيكلية.

 

 

 لا يزال في حالة التألق العميق، طار في الهواء.  بالطبع، لم يطير هناك مثل الأحمق.  بدأ يتحرك، وفي الوقت نفسه، قام بتقييم محيطه.  طوال الوقت، كان يستخدم الأرواح التي امتصها ليضرب في فتحة دارما التالية.  لسوء الحظ، مع فتحه ل 40 فتحة ، أصبحت قوة الروح المطلوبة للمضي قدمًا أكثر إثارة للدهشة.  لم يكن تأسيس الأساس العادي كافية لكسر واحدة منها.  كان بحاجة إلى أكثر من ذلك.

 تم تغليف زومبي البحر المرعوبين بقوة هائلة سحبتهما نحو شو تشينغ.  كانت تلك القوة قوية جدًا لدرجة أن أصوات التشققات خرجت من داخل أجسادهم.  وبعد لحظة، اندلعت نار سوداء  من شو تشينغ واجتاحهم.  لم يكن لديهم حتى الوقت للصراخ.  انهارت فتحات الدارما الخاصة بهم، وانفجرت أجسادهم، وأصبح لحمهم ودمهم ضبابيًا حيث تم امتص شو تشينغ أرواحهم.  استدار، و غادر.

Hijazi

 

 

 لقد حدث كل شيء في الوقت الذي يستغرقه تطاير شرارة من قطعة من الصوان.

 

 

 ولم يكن أي منهم أشخاصًا عشوائيين لم يسمع عنهم أحد من قبل.  الشخص الوحيد الذي يمكنه محاربة شخص كهذا هو مزارع آخر له شعلتان حياة.

 وبعد اختفاء شو تشينغ، ظلت المنطقة ساكنة، وكأن شيئًا لم يحدث للتو.  كانت الأرض جافة، وذهبت النباتات والاشجار.  لم يكن من الممكن رؤية اليد الهيكلية وفأس المعركة في أي مكان، وتحول زومبي البحر إلى غبار اختلطوا بالرماد الأسود المتساقط من السماء.

 

 

 هناك شيء غير عادي يحدث في هذه المهمة!

 كان شو تشينغ يتحرك في حالة التألق العميق، مثل صاعقة تعبر الجزيرة باتجاه المنطقة المركزية.

 

 

 

 يمكنه قبول التغيير في المهمة.  يمكن للظروف في ساحة المعركة أن تتحول بسرعة كبيرة، وغالباً بطرق لا يمكن لأحد التنبؤ بها أو السيطرة عليها.  ومع ذلك، فإن حقيقة تعديل المهمة بهذه السرعة تظهر أن الوضع العام لا يزال تحت سيطرة أعين الدم السبعة.

 

 

 

 ولذلك، فإنه سينفذ مهمة مساعدة مزارعي القمة الثانية على الإخلاء.  أما التلاميذ الآخرون الذين قبلوا نفس المهمة مثله فلم يهتم بهم.  كان يعلم أنه لم يكن لديه سوى الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق.  وهكذا، لم يتراجع.  وفي عشرة أنفاس فقط، رأى الوادي المركزي.

 الفصل 161: تغيير المهمة

 

 أخذ شو تشينغ كل شيء، وفحص المناطق المحيطة بسرعة للتأكد من أنها آمنة، ثم أشعل مصباح حياته!  لا يهم أن هؤلاء الخصوم لم يكن لديهم حالة التألق العميق.  كان شو تشينغ يبذل قصارى جهده، مثل أسد ينقض على أرنب.  آخر شيء أراد أن يفعله هو الفشل في المكان الذي لم يكن الفشل فيه متوقعًا.

   …….

 

Hijazi

 مع إضاءة مصباح حياة شو تشينغ، كان هذان الزومبيان البحريان يرتجفان بشدة لدرجة أنه بدا وكأنهما قد ينهاران….

 

 

 ولذلك، فإنه سينفذ مهمة مساعدة مزارعي القمة الثانية على الإخلاء.  أما التلاميذ الآخرون الذين قبلوا نفس المهمة مثله فلم يهتم بهم.  كان يعلم أنه لم يكن لديه سوى الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق.  وهكذا، لم يتراجع.  وفي عشرة أنفاس فقط، رأى الوادي المركزي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط