You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 162

شعر مثل الثلج الأسود

شعر مثل الثلج الأسود

الفصل 162: شعر مثل الثلج الأسود

 

لكن استيعاب زومبي مع شعلة الحياة سيكون مختلفًا تمامًا.  حتى واحد فقط سكون كافي لفتح فتحة دارما.

لم يكن الوادي كبيرًا جدًا، وكان مليئًا بتقلبات النقل الآني.  كان هناك أكثر من مائة من تلاميذ القمة الثانية، معظمهم يقومون بتفكيك أفران الحبوب والأدوات السحرية الأخرى التي لم يتعرف عليها شو تشينغ.  وخلفهم كانت هناك بوابة نقل فوري متوسطة الحجم.  بجانب البوابة كان هناك حفنة من تلاميذ القمة الخامسة يرتدون أردية الداوي الخضراء، في محاولة لإجراء تعديلات على التشكيل.  بين الحين والآخر، تصدر البوابة تقلبات وتتلألأ بالضوء، ثم تصبح مظلمة.

وفي الوقت نفسه، على مسافة أبعد كان هناك اثنان من المزارعين الذين تفوقوا على الآخرين.  ومن المثير للصدمة أنهما كانا في حالة التألق العميق.

 

 

وكان هناك قتال عند مدخل الوادي.  شارك حوالي ثلاثين مزارعًا من مختلف القمم في قتال شرس مع سرب من زومبي البحر.  وكانت الأرض تحت أقدامهم مليئة بالجثث والأطراف المقطوعة وما شابه.  لقد كان مشهدا صادما ومروعا.  كان القتال في المقام الأول بين مزارعي تأسيس الأساس ، وانتشرت موجات الصدمة من القتال بعيدًا في كل الاتجاهات.

 

 

 

وفي الوقت نفسه، على مسافة أبعد كان هناك اثنان من المزارعين الذين تفوقوا على الآخرين.  ومن المثير للصدمة أنهما كانا في حالة التألق العميق.

عندما ظهر شو تشينغ مباشرة، استنفدت قوة دارما المرأة الشابة من القمة الثانية، وبدأت شعلة حياتها في الوميض.  تأثرت سرعتها أيضًا، واستغل زومبي البحر الفرصة لتوجيه ضربة قاسية إلى صدرها.

 

 

كان زومبي البحر رجلاً بشريًا عجوزًا .  كان يرتدي رداءً رماديًا ممزقًا للغاية، وقد أوضح التقلب غير العادي أنه أداة سحرية.

وذلك لأن شو تشينغ، من وجهة نظره، قد اختفى للتو.

 

 

كانت مزارعة عيون الدم السبعة امرأة شابة طويلة القامة.  [1]

تحرك شو تشينغ إلى الوادي.

 

 

كانت ترتدي رداء الداوي البرتقالي للقمة الثانية، وعلى الرغم من أن جمالها كان يحمل معه جوًا من النضج، إلا أنها تحركت بسرعة لا تصدق.  لسوء الحظ، لم يكن تلاميذ القمة الثانية معروفين بقدرتهم القتالية.  لذلك، على الرغم من حقيقة أنها وخصمها كانا في حالة التألق العميق، فمن الواضح أنها كانت في وضع غير مؤات.  كان الدم ينزف من زوايا فمها، ولم يكن لديها الوقت لمسحه.

كانت ترتدي رداء الداوي البرتقالي للقمة الثانية، وعلى الرغم من أن جمالها كان يحمل معه جوًا من النضج، إلا أنها تحركت بسرعة لا تصدق.  لسوء الحظ، لم يكن تلاميذ القمة الثانية معروفين بقدرتهم القتالية.  لذلك، على الرغم من حقيقة أنها وخصمها كانا في حالة التألق العميق، فمن الواضح أنها كانت في وضع غير مؤات.  كان الدم ينزف من زوايا فمها، ولم يكن لديها الوقت لمسحه.

 

 

جعلت حالة التألق العميق المزارعين قادرين على تحقيق سرعات لا تصدق.  ومع ذلك، فإن أدنى خطأ يمكن أن يكون قاتلاً، وبالتالي، لا يمكنها تحمل تشتيت انتباهها.

 

 

 

عندما ظهر شو تشينغ مباشرة، استنفدت قوة دارما المرأة الشابة من القمة الثانية، وبدأت شعلة حياتها في الوميض.  تأثرت سرعتها أيضًا، واستغل زومبي البحر الفرصة لتوجيه ضربة قاسية إلى صدرها.

 

 

 

كانت ملابس الشابة ممزقة، وكشفت عن اللحم تحتها.  وفي الوقت نفسه، خرج الدم من فمها وهي تطير للخلف وتصطدم بصخرة قريبة.  تشققت الصخرة إلى نصفين وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور تتطاير في كل الاتجاهات.  كافحت المرأة الشابة للوقوف على قدميها، لكن شعلة حياتها كانت قد انطفأت بالفعل.  مرة أخرى، سعلت الدم، مما جعل وجهها يتحول إلى اللون الرمادي أكثر من ذي قبل.

 

 

عندما اكتشف شو تشينغ غو موتشينغ وسط الحشد، أومأ لها برأسه قليلاً.  وبسبب ذلك، نظر العديد من تلاميذ القمة الثانية المحيطين في اتجاهها.  احمرت خجلا قليلا، وكانت تفكر في قول شيء ما، ولكن شو تشينغ مشى للتو إلى بوابة النقل الآني.

عند رؤية ذلك، استنشق زومبي البحر ببرود، ثم تجاهل المرأة الشابة وهو يتجه نحو بوابة النقل الآني في الوادي.  قبل أن يتمكن من التحرك نحوها ، أصبح تعبيره مصدومًا عندما نظر من فوق كتفه.

كانت ترتدي رداء الداوي البرتقالي للقمة الثانية، وعلى الرغم من أن جمالها كان يحمل معه جوًا من النضج، إلا أنها تحركت بسرعة لا تصدق.  لسوء الحظ، لم يكن تلاميذ القمة الثانية معروفين بقدرتهم القتالية.  لذلك، على الرغم من حقيقة أنها وخصمها كانا في حالة التألق العميق، فمن الواضح أنها كانت في وضع غير مؤات.  كان الدم ينزف من زوايا فمها، ولم يكن لديها الوقت لمسحه.

 

أشرق الضوء الأحمر من الحمم البركانية على وجه شو تشينغ الصارم، مما خلق تناقضًا صارخًا مع برودة عينيه.  لقد كانت صورة مثل شيء من لوحة مخطوطة أثيرية، مليئة بالجمال والكآبة.

“قوة لهيب الحياة!”  قال.  ومن وجهة نظره، كان كل شيء في الوادي يتحرك ببطء.  ومع ذلك، من بعيد، رأى شخصية مروعة تتجه نحوه بسرعة لا تصدق.

 

 

Hijazi

دفع التناقض بين الحركة البطيئة والسرعة المذهلة زومبي البحر إلى الالتفاف فورًا للفرار.

“لقاء جيد، الأخ الأكبر!”

 

 

نظرًا لأنه لم يكن لديه سوى شعلة حياة واحدة، فقد كان يعلم جيدًا أنه كان مختلفًا عن شخص لديه شعلتين مثل مزارع تأسيس الأساس العادي الذي ليس لديه حالة التألق العميق كان مختلفًا عنه.

 

 

 

اللعنة، هناك مُزارع ذو شعلتين هنا.  هذه  منتصف تأسيس التأسيس!  فقط زميل زومبي الذي لديه أيضًا لهبان يمكنه محاربته!  التقارير الاستخباراتية كانت خاطئة!!

 

 

 

على الرغم من أن زومبي البحر حاول الفرار، إلا أنه كان متأخرًا جدًا.

 

 

 

كان شو تشينغ قد رصده بالفعل!  والآن، أصبح زومبي البحر هذا الذي له شعلة حياة واحدة فقط فريسته.

بينما كان التلاميذ يقدمون التحيات، كان من الممكن سماع صرخات من مسافة بعيدة عندما أطلق البطريرك محارب فاجرا الذهبي   والظل العنان لزوبعة من الموت.  بالنسبة إلى الظل، يمكن اعتبار أي زومبي البحر طعامًا، وعلى الرغم من أن مذاقه لم يكن جيدًا، إلا أن الظل لم يكن صعب الإرضاء.  كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي  يحتاج على وجه التحديد إلى أدوات سحرية.  ومع ذلك، فقد شعر وكأنه لا يضاهي الظل تمامًا من حيث القوة، لذلك قدم عرضًا كبيرًا للقتال.  والحقيقة هي أنه كان يأمل في إثارة الروح القتالية للظل.  كلما استوعب الظل الأعداء بشكل أسرع، كلما تمكن البطريرك من العثور على الأدوات السحرية.  وبالنظر إلى ذلك، ضمنت الظروف في الواقع أنهم يعملون معًا بشكل جيد.

 

 

في الوقت الحالي، يحتاج شو تشينغ إلى أرواح لفتح فتحات دارما، ولم يكن مزارعو تأسيس الأساس العاديون كافيين لفتحها.  في الواقع، حتى اثنين من مزارعي زومبي الذين قتلهم للتو لم يكونا كافيين لفتح فتحة دارما الحادية والأربعين.

 

 

 

لكن استيعاب زومبي مع شعلة الحياة سيكون مختلفًا تمامًا.  حتى واحد فقط سكون كافي لفتح فتحة دارما.

“لقاء جيد، الأخ الأكبر!”

 

كان زومبي البحر رجلاً بشريًا عجوزًا .  كان يرتدي رداءً رماديًا ممزقًا للغاية، وقد أوضح التقلب غير العادي أنه أداة سحرية.

بمجرد أن بدأ زومبي البحر بالفرار، غيّر شو تشينغ اتجاهاته.  بدلاً من التوجه نحو البوابة في الوادي، أطلق النار مباشرة نحو زومبي البحر.  لقد كان يتحرك بسرعة كبيرة بحيث لم يستغرق الأمر سوى ثلاثة أنفاس قبل أن يصل إلى هدفه مباشرة.

 

 

 

قبض يده اليمنى في قبضة، وأطلق العنان لضربة مدعومة بالقوة المرعبة لمصباح حياته.

 

 

“قوة لهيب الحياة!”  قال.  ومن وجهة نظره، كان كل شيء في الوادي يتحرك ببطء.  ومع ذلك، من بعيد، رأى شخصية مروعة تتجه نحوه بسرعة لا تصدق.

لم يكن بإمكان زومبي البحر سوى محاولة تجنب الضربة.  لقد كان في حالة التألق العميق، لكنه كان أقل بكثير من شو تشينغ لدرجة أنه لم يتمكن من مقارنته من حيث السرعة.  لذلك، فشل، واصطدمت قبضة شو تشينغ بصدره.  رن صوت انفجار ، مثل الرعد السماوي، تردد في كل الاتجاهات.

 

 

 

رش الدم من فم زومبي البحر، ودمر جسده عندما تم إرساله وهو يدور إلى الجانب، حيث اصطدم بصخرة.  في الواقع، لقد ضرب الصخرة بقوة لدرجة أنه لم يتمكن من تخليص نفسه.  ومن الواضح أنه أصيب بجروح خطيرة.  كان ذلك فقط بسبب حقيقة أنه أطلق قوة السلاح السحري الذي كان رداءه، وفي الوقت نفسه تم سحبه على فتحات دارما الخاصة به، ولم يُقتل بضربة واحدة.

 

 

كانت ملابس الشابة ممزقة، وكشفت عن اللحم تحتها.  وفي الوقت نفسه، خرج الدم من فمها وهي تطير للخلف وتصطدم بصخرة قريبة.  تشققت الصخرة إلى نصفين وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور تتطاير في كل الاتجاهات.  كافحت المرأة الشابة للوقوف على قدميها، لكن شعلة حياتها كانت قد انطفأت بالفعل.  مرة أخرى، سعلت الدم، مما جعل وجهها يتحول إلى اللون الرمادي أكثر من ذي قبل.

ومع ذلك، فقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه من الواضح أنه لن يتعافى في أي وقت قريب.  اليأس ملأ عينيه.

أثناء سيره عبر الوادي، عامله تلاميذ القمة الثانية باحترام كبير، ولمعت عيون المزارعين أثناء دراسته سرًا من الرأس إلى أخمص القدمين.

 

 

وذلك لأن شو تشينغ، من وجهة نظره، قد اختفى للتو.

 

 

بغض النظر، فإن ملامح شو تشينغ، بالإضافة إلى قوة قاعدته الزراعية، جنبًا إلى جنب مع رداءه البنفسجي وشعره الطويل المتدفق، جعلت الجميع يشعرون وكأنهم ينظرون إلى خالد.

وبعد لحظة، ملأ اللهب الأسود مجال رؤية زومبي البحر.  لقد كانت يد شو تشينغ، تمتد نحو جبهته.

بغض النظر، فإن ملامح شو تشينغ، بالإضافة إلى قوة قاعدته الزراعية، جنبًا إلى جنب مع رداءه البنفسجي وشعره الطويل المتدفق، جعلت الجميع يشعرون وكأنهم ينظرون إلى خالد.

 

كانت ملابس الشابة ممزقة، وكشفت عن اللحم تحتها.  وفي الوقت نفسه، خرج الدم من فمها وهي تطير للخلف وتصطدم بصخرة قريبة.  تشققت الصخرة إلى نصفين وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور تتطاير في كل الاتجاهات.  كافحت المرأة الشابة للوقوف على قدميها، لكن شعلة حياتها كانت قد انطفأت بالفعل.  مرة أخرى، سعلت الدم، مما جعل وجهها يتحول إلى اللون الرمادي أكثر من ذي قبل.

عندما ملأت الأصوات الهادرة عقل زومبي البحر، أصبح ظل شو تشينغ مجنونًا، واندفع للأمام ليؤدي إلى تآكل جسد زومبي البحر.  طعن سيخ الحديد أيضًا رداء الداوي ، وبدأ في امتصاص الأداة السحرية .

جميع التلاميذ الذين نظروا إليهم، سواء كانوا ذكورا أو إناثا، شعروا بالدوار.  وبطبيعة الحال، يبدو أن التلاميذ الإناث يبقين في حالة ذهول لفترة أطول من التلاميذ الذكور.  كان الكثير من ذلك يتعلق بالعرض المبهر الذي شاهدوه منذ لحظات.

 

 

بسبب تلك الاعتداءات الثلاثة، أطلق زومبي البحر صرخة مخيفة.  ومع ذلك، لم يدم الأمر طويلاً، حيث تحول إلى لا شيء سوى رماد بعد لحظة.  الأشياء الوحيدة المتبقية وراءه هي رداء الداوي وحقيبة الحمل، التي أخذها شو تشينغ، ثم حلق في الجو ونظر إلى القتال في الوادي.

عند رؤية ذلك، استنشق زومبي البحر ببرود، ثم تجاهل المرأة الشابة وهو يتجه نحو بوابة النقل الآني في الوادي.  قبل أن يتمكن من التحرك نحوها ، أصبح تعبيره مصدومًا عندما نظر من فوق كتفه.

 

 

وتساقط المزيد من “الثلج” الأسود، ممزوجًا بقطرات قرمزية من الحمم البركانية التي بدت مثل ريش العنقاء.

 

 

 

أشرق الضوء الأحمر من الحمم البركانية على وجه شو تشينغ الصارم، مما خلق تناقضًا صارخًا مع برودة عينيه.  لقد كانت صورة مثل شيء من لوحة مخطوطة أثيرية، مليئة بالجمال والكآبة.

 

 

 

كانت ساحة المعركة لا تزال قائمة.  كانت كل العيون مثبتة على شو تشينغ، وبدوا في حالة ذهول كما لو كانوا يحدقون في ابن سامي .  عندما وصل المزارعون الذين أتوا إلى هنا لنفس المهمة التي وصل إليها شو تشينغ، رأوه أيضًا، وشعروا بالاهتزاز حتى النخاع، وامتلأت قلوبهم بالتقديس عندما قاموا بتحيته رسميًا.

….

 

كان شو تشينغ قد رصده بالفعل!  والآن، أصبح زومبي البحر هذا الذي له شعلة حياة واحدة فقط فريسته.

كان الأمر نفسه مع تلاميذ القمو الثانية، وكذلك مزارعي القمة الخامسة الذين كانوا يحاولون إصلاح بوابة النقل الآني.  كلهم نظروا إليه باحترام عميق.

اللعنة، هناك مُزارع ذو شعلتين هنا.  هذه  منتصف تأسيس التأسيس!  فقط زميل زومبي الذي لديه أيضًا لهبان يمكنه محاربته!  التقارير الاستخباراتية كانت خاطئة!!

 

 

كانت غو موتشينغ في الحشد، وعندما نظرت إلى شو تشينغ وهو يحوم وسط الثلج الأسود والشرر القرمزي المتساقط، بدت ضائعة في حالة ذهول.  لقد كانت صورة بصرية مؤثرة للغاية ولن تتمكن من نسيانها أبدًا.  [2]

 

 

أثناء سيره عبر الوادي، عامله تلاميذ القمة الثانية باحترام كبير، ولمعت عيون المزارعين أثناء دراسته سرًا من الرأس إلى أخمص القدمين.

أما بالنسبة لزومبي البحر الذين حاولوا غزو الوادي، فقد كانوا جميعًا يرتجفون.  وعلى الرغم من أنه كان من الصعب تحديد أيهما كان الأول، إلا أنهم بدأوا بالفرار في حالة من الرعب.

الفصل 162: شعر مثل الثلج الأسود

 

“قوة لهيب الحياة!”  قال.  ومن وجهة نظره، كان كل شيء في الوادي يتحرك ببطء.  ومع ذلك، من بعيد، رأى شخصية مروعة تتجه نحوه بسرعة لا تصدق.

لسوء الحظ بالنسبة لهم، كان ينتظرهم سيخ حديدي أسود، بالإضافة إلى ظل كان من الصعب رؤيته بسبب حلول المساء، ومع ذلك كان مهتمًا جدًا بالتنافس مع البطريرك محارب فاجرا الذهبي.

كانت ملابس الشابة ممزقة، وكشفت عن اللحم تحتها.  وفي الوقت نفسه، خرج الدم من فمها وهي تطير للخلف وتصطدم بصخرة قريبة.  تشققت الصخرة إلى نصفين وأرسلت قطعًا صغيرة من الصخور تتطاير في كل الاتجاهات.  كافحت المرأة الشابة للوقوف على قدميها، لكن شعلة حياتها كانت قد انطفأت بالفعل.  مرة أخرى، سعلت الدم، مما جعل وجهها يتحول إلى اللون الرمادي أكثر من ذي قبل.

 

بينما كان التلاميذ يقدمون التحيات، كان من الممكن سماع صرخات من مسافة بعيدة عندما أطلق البطريرك محارب فاجرا الذهبي   والظل العنان لزوبعة من الموت.  بالنسبة إلى الظل، يمكن اعتبار أي زومبي البحر طعامًا، وعلى الرغم من أن مذاقه لم يكن جيدًا، إلا أن الظل لم يكن صعب الإرضاء.  كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي  يحتاج على وجه التحديد إلى أدوات سحرية.  ومع ذلك، فقد شعر وكأنه لا يضاهي الظل تمامًا من حيث القوة، لذلك قدم عرضًا كبيرًا للقتال.  والحقيقة هي أنه كان يأمل في إثارة الروح القتالية للظل.  كلما استوعب الظل الأعداء بشكل أسرع، كلما تمكن البطريرك من العثور على الأدوات السحرية.  وبالنظر إلى ذلك، ضمنت الظروف في الواقع أنهم يعملون معًا بشكل جيد.

خارج الوادي مباشرةً كانت هناك شابة القمة الثانية التي كافحت أخيرًا للوقوف على قدميها.  وقالت بنظرة غريبة في عينيها: “أحسنت، أيها الأخ الأكبر!  شكرا جزيلا على لطف إنقاذ حياتي!

دفع التناقض بين الحركة البطيئة والسرعة المذهلة زومبي البحر إلى الالتفاف فورًا للفرار.

 

في الوقت الحالي، يحتاج شو تشينغ إلى أرواح لفتح فتحات دارما، ولم يكن مزارعو تأسيس الأساس العاديون كافيين لفتحها.  في الواقع، حتى اثنين من مزارعي زومبي الذين قتلهم للتو لم يكونا كافيين لفتح فتحة دارما الحادية والأربعين.

بعد أن تحدثت، قال الجميع أشياء مماثلة.

أما بالنسبة لزومبي البحر الذين حاولوا غزو الوادي، فقد كانوا جميعًا يرتجفون.  وعلى الرغم من أنه كان من الصعب تحديد أيهما كان الأول، إلا أنهم بدأوا بالفرار في حالة من الرعب.

 

خلقت صرخات زومبي البحر تناقضًا صارخًا مع تلاميذ العيون السبعة الدموية في الوادي وهم يقدمون تحيات الاحترام إلى شو تشينغ

“لقاء جيد، الأخ الأكبر!”

كانت غو موتشينغ في الحشد، وعندما نظرت إلى شو تشينغ وهو يحوم وسط الثلج الأسود والشرر القرمزي المتساقط، بدت ضائعة في حالة ذهول.  لقد كانت صورة بصرية مؤثرة للغاية ولن تتمكن من نسيانها أبدًا.  [2]

 

جعلت حالة التألق العميق المزارعين قادرين على تحقيق سرعات لا تصدق.  ومع ذلك، فإن أدنى خطأ يمكن أن يكون قاتلاً، وبالتالي، لا يمكنها تحمل تشتيت انتباهها.

“شكرًا ، الأخ الأكبر!!”

وكان هناك قتال عند مدخل الوادي.  شارك حوالي ثلاثين مزارعًا من مختلف القمم في قتال شرس مع سرب من زومبي البحر.  وكانت الأرض تحت أقدامهم مليئة بالجثث والأطراف المقطوعة وما شابه.  لقد كان مشهدا صادما ومروعا.  كان القتال في المقام الأول بين مزارعي تأسيس الأساس ، وانتشرت موجات الصدمة من القتال بعيدًا في كل الاتجاهات.

 

جميع التلاميذ الذين نظروا إليهم، سواء كانوا ذكورا أو إناثا، شعروا بالدوار.  وبطبيعة الحال، يبدو أن التلاميذ الإناث يبقين في حالة ذهول لفترة أطول من التلاميذ الذكور.  كان الكثير من ذلك يتعلق بالعرض المبهر الذي شاهدوه منذ لحظات.

هبت الرياح، حركة  دوامة “الثلج” الأسود مع شعر شو تشينغ الطويل.  ثم نظر إلى الأعلى، وكانت عيناه تتلألأ مثل النجوم.

 

 

 

بينما كان التلاميذ يقدمون التحيات، كان من الممكن سماع صرخات من مسافة بعيدة عندما أطلق البطريرك محارب فاجرا الذهبي   والظل العنان لزوبعة من الموت.  بالنسبة إلى الظل، يمكن اعتبار أي زومبي البحر طعامًا، وعلى الرغم من أن مذاقه لم يكن جيدًا، إلا أن الظل لم يكن صعب الإرضاء.  كان البطريرك محارب فاجرا الذهبي  يحتاج على وجه التحديد إلى أدوات سحرية.  ومع ذلك، فقد شعر وكأنه لا يضاهي الظل تمامًا من حيث القوة، لذلك قدم عرضًا كبيرًا للقتال.  والحقيقة هي أنه كان يأمل في إثارة الروح القتالية للظل.  كلما استوعب الظل الأعداء بشكل أسرع، كلما تمكن البطريرك من العثور على الأدوات السحرية.  وبالنظر إلى ذلك، ضمنت الظروف في الواقع أنهم يعملون معًا بشكل جيد.

كان الأمر نفسه مع تلاميذ القمو الثانية، وكذلك مزارعي القمة الخامسة الذين كانوا يحاولون إصلاح بوابة النقل الآني.  كلهم نظروا إليه باحترام عميق.

 

 

ومع ذلك، مقارنة بالثعلب العجوز الماكر الذي كان عليه البطريرك، كان الظل في الواقع غير ناضج بعض الشيء.  ونتيجة لذلك، لم يدرك الظل أبدًا ما كان يحدث، واستمر في القتال بقوة أكبر، حتى أنه بدا في بعض الأحيان يحتقر البطريرك قليلاً.  وبدوره، قام البطريرك بتحريض الظل من خلال التظاهر بأنه يبدو منزعجًا.

هبت الرياح، حركة  دوامة “الثلج” الأسود مع شعر شو تشينغ الطويل.  ثم نظر إلى الأعلى، وكانت عيناه تتلألأ مثل النجوم.

 

 

خلقت صرخات زومبي البحر تناقضًا صارخًا مع تلاميذ العيون السبعة الدموية في الوادي وهم يقدمون تحيات الاحترام إلى شو تشينغ

 

 

 

بعد النظر إلى المجموعة، حول شو تشينغ انتباهه إلى شابة القمة الثانية، التي كانت في حالة ضعيفة للغاية.  أومأ لها، وخرج من حالة التألق العميق.

عندما ملأت الأصوات الهادرة عقل زومبي البحر، أصبح ظل شو تشينغ مجنونًا، واندفع للأمام ليؤدي إلى تآكل جسد زومبي البحر.  طعن سيخ الحديد أيضًا رداء الداوي ، وبدأ في امتصاص الأداة السحرية .

 

 

كان لديه الكثير من قوة الدارما، لكنه لم يتمكن من دعم الاستخدام المستمر لمصباح حياته إلا لمدة ست ساعات تقريبًا.  ولذلك، أراد الحفاظ على قوة دارما قدر الإمكان.  وبطبيعة الحال، فإن معظم المزارعين ذوي الشعلتين الذين عرفوا ذلك سوف يصابون بالصدمة، لأنهم لن يكونوا قادرين على البقاء في حالة التألق العميق إلا لمدة ساعة تقريبا، وربما أكثر قليلا.  بسبب كل العمل الذي قام به شو تشينغ في تكثيف تشي للتحضير لاختراقه، كان هذا هو مدى اختلافه عن الحشد.

 

 

أشرق الضوء الأحمر من الحمم البركانية على وجه شو تشينغ الصارم، مما خلق تناقضًا صارخًا مع برودة عينيه.  لقد كانت صورة مثل شيء من لوحة مخطوطة أثيرية، مليئة بالجمال والكآبة.

تحرك شو تشينغ إلى الوادي.

اللعنة، هناك مُزارع ذو شعلتين هنا.  هذه  منتصف تأسيس التأسيس!  فقط زميل زومبي الذي لديه أيضًا لهبان يمكنه محاربته!  التقارير الاستخباراتية كانت خاطئة!!

 

 

والآن بعد أن أطفأ شعلة حياته، أصبح من الأسهل على التلاميذ الآخرين أن يتعرفوا على ملامحه.  من قبل، لم يكونوا قادرين إلا على إلقاء نظرة خاطفة على وجهه، لكنهم الآن يمكنهم رؤية ملامحه الجميلة المذهلة، والساحرة تقريبًا.

 

 

 

جميع التلاميذ الذين نظروا إليهم، سواء كانوا ذكورا أو إناثا، شعروا بالدوار.  وبطبيعة الحال، يبدو أن التلاميذ الإناث يبقين في حالة ذهول لفترة أطول من التلاميذ الذكور.  كان الكثير من ذلك يتعلق بالعرض المبهر الذي شاهدوه منذ لحظات.

لم يكن بإمكان زومبي البحر سوى محاولة تجنب الضربة.  لقد كان في حالة التألق العميق، لكنه كان أقل بكثير من شو تشينغ لدرجة أنه لم يتمكن من مقارنته من حيث السرعة.  لذلك، فشل، واصطدمت قبضة شو تشينغ بصدره.  رن صوت انفجار ، مثل الرعد السماوي، تردد في كل الاتجاهات.

 

 

بغض النظر، فإن ملامح شو تشينغ، بالإضافة إلى قوة قاعدته الزراعية، جنبًا إلى جنب مع رداءه البنفسجي وشعره الطويل المتدفق، جعلت الجميع يشعرون وكأنهم ينظرون إلى خالد.

كانت مزارعة عيون الدم السبعة امرأة شابة طويلة القامة.  [1]

 

 

أثناء سيره عبر الوادي، عامله تلاميذ القمة الثانية باحترام كبير، ولمعت عيون المزارعين أثناء دراسته سرًا من الرأس إلى أخمص القدمين.

 

 

أثناء سيره عبر الوادي، عامله تلاميذ القمة الثانية باحترام كبير، ولمعت عيون المزارعين أثناء دراسته سرًا من الرأس إلى أخمص القدمين.

عندما اكتشف شو تشينغ غو موتشينغ وسط الحشد، أومأ لها برأسه قليلاً.  وبسبب ذلك، نظر العديد من تلاميذ القمة الثانية المحيطين في اتجاهها.  احمرت خجلا قليلا، وكانت تفكر في قول شيء ما، ولكن شو تشينغ مشى للتو إلى بوابة النقل الآني.

كانت ساحة المعركة لا تزال قائمة.  كانت كل العيون مثبتة على شو تشينغ، وبدوا في حالة ذهول كما لو كانوا يحدقون في ابن سامي .  عندما وصل المزارعون الذين أتوا إلى هنا لنفس المهمة التي وصل إليها شو تشينغ، رأوه أيضًا، وشعروا بالاهتزاز حتى النخاع، وامتلأت قلوبهم بالتقديس عندما قاموا بتحيته رسميًا.

 

 

“متى يمكننا الانتقال الفوري من هنا؟”  سأل شو تشينغ بهدوء.

 

 

“لقاء جيد، الأخ الأكبر!”

استقبله تلاميذ القمة الخامسة بكل احترام.  ثم قال أحدهم، وهو أحد مزارعي تأسيس الأساس بدون لهب الحياة، “الأخ الأكبر، التشكيل جاهز في الغالب.  بمجرد وصول قوة تدفق الطائفة، أعتقد أننا يجب أن نكون قادرين على فتح البوابة. ”

وذلك لأن شو تشينغ، من وجهة نظره، قد اختفى للتو.

 

بعد النظر إلى المجموعة، حول شو تشينغ انتباهه إلى شابة القمة الثانية، التي كانت في حالة ضعيفة للغاية.  أومأ لها، وخرج من حالة التألق العميق.

  1. هناك كلمات مختلفة في اللغة الصينية يمكن ترجمتها إلى “امرأة شابة”. الكلمة التي أترجمها عادةً بهذه الطريقة (والكلمة الأكثر استخدامًا من قبل المؤلف، على الأقل في هذه الرواية) تشير إلى امرأة شابة في منتصف عمرها. أواخر سن المراهقة.  المصطلح المستخدم هنا يعني على وجه التحديد “امرأة شابة (متزوجة)” ويشير إلى امرأة في منتصف العشرينيات إلى أوائل الثلاثينيات من عمرها.  ☜

 

والآن بعد أن أطفأ شعلة حياته، أصبح من الأسهل على التلاميذ الآخرين أن يتعرفوا على ملامحه.  من قبل، لم يكونوا قادرين إلا على إلقاء نظرة خاطفة على وجهه، لكنهم الآن يمكنهم رؤية ملامحه الجميلة المذهلة، والساحرة تقريبًا.

  1. تم تقديم غو موتشينغ بالاسم في الفصل 94. وقد تم ذكرها لفترة وجيزة في الفصلين 148 و151. ☜

 

لم يكن بإمكان زومبي البحر سوى محاولة تجنب الضربة.  لقد كان في حالة التألق العميق، لكنه كان أقل بكثير من شو تشينغ لدرجة أنه لم يتمكن من مقارنته من حيث السرعة.  لذلك، فشل، واصطدمت قبضة شو تشينغ بصدره.  رن صوت انفجار ، مثل الرعد السماوي، تردد في كل الاتجاهات.

 

….

 

Hijazi

 

وبعد لحظة، ملأ اللهب الأسود مجال رؤية زومبي البحر.  لقد كانت يد شو تشينغ، تمتد نحو جبهته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط