Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

روشيدير 6.2

كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ظل الموت.(الجزء الثاني)

كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها ظل الموت.(الجزء الثاني)

“….هنا؟”

 

 

“في الواقع ، هذا القميص والجينز من ماساتشيكا كن والتي كان يلبسهم سابقاً ” ابتسامة أليسا تصلبت بسرعة ، والهواء تغير داخل المتجر أيضًا. 

“نعم”

 

 

 

ارتعش وجه أليسا عندما نظرت إلى متجر الرامين الذي هو في شارع ضيق ، على مسافة قصيرة من المبنى التجاري الكبير.

 

 

فكر ماساتشيكا في نفسه  “أستطيع أن أرى السبب” وأومأ برأسه. من ناحية أخرى ، كان لدى يوكي ابتسامة لطيفة حقًا.

 

 

 

“اسم المتجر هو’ مرجل الجحيم’….هل هذا .. حقًا متجر رامين؟”

 

 

 

“نعم ، لماذا؟”

كان الصوت القادم من الجانب ضعيفًا جدًا ، مما أثار الحزن.

 

 

“هناك الجحيم في الاسم على الرغم من ….؟”

 

 

اختار الشقيقان اللذان أحبا الطعام الحار للغاية عيدان الأكل الخاصة بهما بابتسامات على وجهيهما بينما كانت أليسا تختنق قليلاً في هذه المرحلة من الزمن.

“من فضلك كنِ مرتاحة. إنه حتى في الاسم الموجود في القائمة “

“ماذا عن .. هذا  ‘أفيشي من الجحيم’؟”

 

 

” ….. أرى “

 “ما هذا؟ لقد قلت أنه لذيذ ، أليس كذلك “

 

لكن لحسن الحظ ، بدا أن أليسا ، التي لم تكن على دراية بهذه الثقافة الفرعية ،لم تعرف ما هو الشيء الذي يسمى “قميص الحبيب”.

بغض النظر عن كيف تراه ، فهو ليس مكونًا يمكن أن يخفف من حدة عقلك ، ولكن ربما كانت الصدمة قوية جدًا ، فقد جعل شفتي أليسا ترتعش ثم بينما أومأت برأسها.

 

 

بابتسامة تبدو بريئة على ما يبدو ، كانت عيون يوكي تظهر ضوء سادي.

 “…. ربما تريدين التوقف بعد كل شيء؟”

لا سيما التحديق الفظيع لموظف ذكر في نفس عمره يبدو أنه يعمل بدوام جزئي.

 

 

ومع ذلك ، عندما أظهر ماساتشيكا قلقه ، تحول تعبير أليسا إلى تعبير حازم ونظرت إلى ماساتشيكا بحدة.

“نعم ، من فضلك تعال إلى هنا~”

 

 

“مستحيل أني سأتوقف. لقد فوجئت فقط أنه متجر فريد من نوعه “

 

 

 

” أرى …. “

“ماذا عن .. هذا  ‘أفيشي من الجحيم’؟”

 

“إذن ، دعونا نأكل قبل أن تفسد المكرونة”

توقف ماساتشيكا عن الكلام وفكر في نفسه  “بغض النظر عما أقول، لن تستمع بعد الآن” وتبع يوكي في المتجر.

 

 

 

“مرحباً بكم ~!”

 

 

 

على الفور ، اصطدمت رائحة نفاذة بأنفه وعينيه مع صوت الموظف المليء بالحيوية.

 

 

 

 خرج صوت خافت من خلف ماساتشيكا ، “آه !؟”.

لدهشته ، بقت تعبيرات وجه أليسا من دون تغيير حتى الآن. لكن …. كان هناك .. ظل خافت للموت يخرج منها.

 

سمع من جانبه شكوى مروعة. أرسل نظرة سريعة وهناك رأى أليسا وعيدان تناول الطعام الخاصة بها توقفت تمامًا.

“كم عدد الأشخاص ~؟”

 

 

 

“ثلاثة أشخاص”

“حتى بضع قطرات فقط ستجعل طعمه أفضل بكثير” 

 

 

“نعم ، من فضلك تعال إلى هنا~”

 

 

“هو …. فهمت”

قام الموظف بتوجيههم وكانوا يجلسون في نفس ترتيب قدومهم.

 

نظر ماساتشيكا إلى أليسا إلى يمينه ورأى أليسا تمسك أنفها والدموع في عينيها.

“من فضلك كنِ مرتاحة. إنه حتى في الاسم الموجود في القائمة “

 

 

اعتاد ماساتشيكا ويوكي اللذان أحبا زيارة المحلات التجارية التي تقدم طعامًا حارًا للغاية علي الأمر ، ولكن كان من الصعب أستحمال هذه الرائحة المزعجة بالنسبة إلى أليسا التي كانت على الأرجح وافدة جديدة.

 “…. ن ، نعم ، إنه … لذيذ”

 

“انتِ اسكتي”

“….هل انتِ بخير؟”

“ثلاثة أشخاص”

 

 

“بسبب ماذا؟”

 

 

تحولت الابتسامة على شفتي أليسا إلى ابتسامة رقيقة مشؤومة حيث اخترقت نظراتها الساطعة ماساتشيكا.

قالت أليسا بصوت كأنها محطمة حتى الموت ، من الواضح أنها كانت تتظاهر بالصلابة. أغمضت عينيها على الفور وسحبت دموعها. ثم وصلت إلى القائمة بيدها ، متظاهرة بالهدوء …. وتجمدت عندما فتحتها.

 

 

“نعم”

“….قول”

 

 

 

“همم؟”

 

 

“نعم ، لماذا؟”

“حتى عندما نظرت إلى القائمة ، لا أعرف هذا مِن هذا؟”

 

 

 

 “…صحيح”

“نعم ، لماذا؟”

 

 

أومأ ماساتشيكا برأسه إلى أليسا المجمدة، لكن هذا مفهوم.

 

 

 

هذا بسبب “بركة دم الجحيم” ،و “دبابيس الجحيمl” ، والأسماء الخطيرة التي لا يمكن للمرء أن يفكر فيها.

 

 

” أرى …. “

يوكي ، التي كان شعرها مقيدًا في أسفل العنق بشريط مطاطي ، قدمت تفسيراً وكأنها تعرف كل شيء.

 

 

على الفور ، اصطدمت رائحة نفاذة بأنفه وعينيه مع صوت الموظف المليء بالحيوية.

“بركة دم الجحيم” ، كما يوحي اسمها ، هي رامين تتميز بحساءها الذي يكون أحمر مثل الدم . ثم هناك “دبابيس الجحيم”. كما يوحي الأسم أيضًا ، فإن التوابل ستجعل لسانك يشعر وكأنه وخز من قبل عدد لا يحصى من الإبر “

 

 

حمل ماساتشيكا منديلًا ورقيًا وأعطاها ، بينما كان مندهش بأفعال أليا.

“أنا أرى … ثم”

 

 

“مرحباً بكم ~!”

 نظرت أليسا نحو اسم طبق في أسفل القائمة مكتوب بخط يد غريب ووجهها يرتعش بسبب تفسير يوكي.

(من فضلكِ توقفي! حياة اليا سان بالفعل عند الصفر!) بينما كان يصرخ في قلبه ، أدرك ماساتشيكا شيئاً (فهمت. لم تدرك يوكي أن اليا كانت تشتكي لأنها كانت باللغة الروسية ، هاه)

 

 

“ماذا عن .. هذا  ‘أفيشي من الجحيم’؟”

 

 

“هذا صحيح. إنها ليست هواية ولكنه هوس”

(ملاحظة: أفيشي هو أحد مستويات الجحيم في الديانات البوذية و الهدنوسية)

 

 

 خرج صوت خافت من خلف ماساتشيكا ، “آه !؟”.

سألت أليسا بعصبية وأعطت يوكي ابتسامة لطيفة حقًا وكأنها سعيدة ان اليسا سألت.

توقف ماساتشيكا عن الكلام وفكر في نفسه  “بغض النظر عما أقول، لن تستمع بعد الآن” وتبع يوكي في المتجر.

 

 

“قالوا إنه يحتوي على نوع من البهارات التي تأتي على شكل دائرة كاملة ولا يمكنك الشعور بأي شيء!”

 

 

(ملاحظة: أفيشي هو أحد مستويات الجحيم في الديانات البوذية و الهدنوسية)

 “ألن تموت أعصابك …؟”

 

 

 

أليسا، التي نفاد صبرها كان ظاهراً على وجهها، أدركت أخيرًا أن هذا المتجر كان سيئًا للغاية ، فحص ماساتشيكا القائمة مرة أخرى وأغلق عينيه ، مدركًا أنه لا يوجد شيء مثل طبق آمن وأقل حارة في القائمة.

 

 

“أنا أرى … ثم”

“…. ثم ، أعتقد أنني سأذهب مع” بركة دم الجحيم “. عندما تكون زيارتك الأولى لمطعم ما ، فمن المعتاد أن تطلب طبق المطعم الأعتيادي على أي حال “

أشعلها شعور التنافس تجاه يوكي ، واستعادت أليسا حياتها وابتسمت.

 

 خرج صوت خافت من خلف ماساتشيكا ، “آه !؟”.

“اعتقد ذلك. الأساسيات مهمة ، أليس كذلك “

 

 

 

“أوه؟ هل ستطلبان نفس الشيء؟ سأطلب نفس الشيء أيضًا “

“….قول”

 

 

أرسل ماساتشيكا قارب نجاة وبدون تأخير ، صعدت أليسا عليه. استفادت يوكي أيضًا من هذا ، وانتهى الأمر بالثلاثة منهم بطلب نفس الشيء من القائمة.

 

 

 

“بالمناسبة ، ملابس يوكي سان اليوم تبدو صبيانية للغاية. لقد فاجأئتني قليلا “

تحولت الابتسامة على شفتي أليسا إلى ابتسامة رقيقة مشؤومة حيث اخترقت نظراتها الساطعة ماساتشيكا.

 

 

“فوفو ، إنه يوم إجازة بعد كل شيء . أردت فقط تغيير الحالة المزاجية قليلاً “

أليسا، التي نفاد صبرها كان ظاهراً على وجهها، أدركت أخيرًا أن هذا المتجر كان سيئًا للغاية ، فحص ماساتشيكا القائمة مرة أخرى وأغلق عينيه ، مدركًا أنه لا يوجد شيء مثل طبق آمن وأقل حارة في القائمة.

 

“~~~~~ !؟”

” فهمت. من المؤكد أنها غيرت الجو من حولك إلى حد كبير ، لكنني أعتقد أن ذلك يناسبك جيدًا “

“أنا سعيد لسماع ذلك. أرى أن اليا سان تحب الطعام الحار للغاية أيضًا “

 

 

“شكرا جزيلا لك. ملابسك الغير الرسمية تناسبك جيدًا أيضًا. اعتقدت أنك كنت عارضة أزياء “

“أوه؟ ومع ذلك ، عندما أرتديت سابقًا قميص ‘حبيب’  في ذلك الوقت .. أتذكر أنك بدوت سعيدًا جدًا على الرغم من … “

 

 

“حقًا؟ شكرًا”

عندما قال ماساتشيكا ، لا تقل أي شيء أكثر من هذا ، بعيونه ، أظهر يوكي وجهًا فضوليًا.

 

 

بينما كان يشعر بالرضا وعدم الارتياح في نفس الوقت تجاه حديث الفتيات الذي يحدث على كلا الجانبين ، كان العرق البارد ينزل من  ماساتشيكا بسبب تحديق الرجال في المنطقة المحيطة.

“هو …. فهمت”

 

(انظروا من عاد، انا اسف حقاً عن التأخير في الفصول ولكن الدراسة لم تسمح لي حقاً. أيضاً نهاية المجلد قريبة وسأحاول إكماله في أقرب وقت.)

لا سيما التحديق الفظيع لموظف ذكر في نفس عمره يبدو أنه يعمل بدوام جزئي.

 “…. ربما تريدين التوقف بعد كل شيء؟”

 

 

 نُظر إليه كما لو كان عدوًا تمامًا. ومع ذلك ، وبغض النظر عن الظروف الفعلية ، يبدو بالتأكيد أنه كان لديه أزهار بجانبه (يقصد الفتيات) لذلك لا يمكنه قول أي شيء عن الأمر.

 

 

 

علاوة على ذلك ، فهم ليسوا مجرد زهرات. هاتان الفتاتان فتيات جميلات ولا يمكن إنكار أنهن “منقطعتين النظير”.

“….قول”

 

(انظروا من عاد، انا اسف حقاً عن التأخير في الفصول ولكن الدراسة لم تسمح لي حقاً. أيضاً نهاية المجلد قريبة وسأحاول إكماله في أقرب وقت.)

إذا كان شخص عادي المظهر سيرافق شخصين مثلهما ، حتى ماساتشيكا سيلاحظ ذلك.

“مستحيل أني سأتوقف. لقد فوجئت فقط أنه متجر فريد من نوعه “

 

 

وأيضاً “إيه؟ بطل لرواية حب وكوميديا؟ هل أنت بطل رواية كوميديا ​​حريم الحب !؟ “، سيكون متحمسًا مثل هذا. هذه هي طبيعة الأوتاكو.

 

 

“أليا. لست مضطرة إلى إجبار نفسك، حسنًا؟ “

(حسنًا ، في الواقع ، لم يكن الأمر كما لو كان الاثنان يتشاجران علي ، وأنا متأكد من أنهم سيخمنون من هذا المشهد أنهما صديقتان مقربتان و أنا حامل أمتعتهما)

“نعم”

 

 

تمامًا كما تخيل ماساتشيكا ، رؤية فتاتين جميلتين تجريان محادثة بدون الرجل في المنتصف ، خمنوا وظنوا “الرجل مجرد شخص إضافي ، هاه” وتلاشت العيون الفضولية من داخل المتجر.

 

حتى الموظف بدوام جزئي الذي كان يحدق في ماساتشيكا بعيون مليئة بالحسد والكراهية ،أنزل عيناه وعاد إلى العمل … في تلك اللحظة ، ألقت يوكي قنبلة.

“مرحباً بكم ~!”

 

 

“في الواقع ، هذا القميص والجينز من ماساتشيكا كن والتي كان يلبسهم سابقاً ” ابتسامة أليسا تصلبت بسرعة ، والهواء تغير داخل المتجر أيضًا. 

“….هل انتِ بخير؟”

 

“هو …. فهمت”

(أختي الصغيرة—— !!)

أومأ ماساتشيكا برأسه إلى أليسا المجمدة، لكن هذا مفهوم.

 

(أختي الصغيرة—— !!)

نظرت العيون الفضولية داخل المتجر إليهم مجدداً. بدا الموظف بدوام جزئي بالنظر بالتناوب بين ماساتشيكا ويوكي بعينين كما لو أنه رأى شيئًا لا يصدق.

 

 

 

“…. إهداء؟”

“كم عدد الأشخاص ~؟”

 

 

 “نعم ، لقد طُلب مني في المنزل أن أرتدي ملابس مناسبة لسيدة … لكني أردت تجربة هذا النوع من الملابس الصبيانية ، لذلك طلبت من  ماساتشيكا كن ذلك”

“كم عدد الأشخاص ~؟”

 

“ماذا عن .. هذا  ‘أفيشي من الجحيم’؟”

“هو …. فهمت”

(ملاحظة: أفيشي هو أحد مستويات الجحيم في الديانات البوذية و الهدنوسية)

 

“مستحيل أني سأتوقف. لقد فوجئت فقط أنه متجر فريد من نوعه “

تحولت الابتسامة على شفتي أليسا إلى ابتسامة رقيقة مشؤومة حيث اخترقت نظراتها الساطعة ماساتشيكا.

 “ما هذا؟ لقد قلت أنه لذيذ ، أليس كذلك “

 

“نعم”

“أصدقاء الطفولة قريبون جدًا من بعضهم البعض ، أليس كذلك. لم أعتقد أبدًا أن كوز كن لديه هواية جعل الفتاة ترتدي ملابسه “

 

 

“….هنا؟”

“لا ، هذه ليست هوايتي”

 

 

 

“هذا صحيح. إنها ليست هواية ولكنه هوس”

 

 

“…. إهداء؟”

“انتِ اسكتي”

 

 

 

عندما قال ماساتشيكا ، لا تقل أي شيء أكثر من هذا ، بعيونه ، أظهر يوكي وجهًا فضوليًا.

“مستحيل أني سأتوقف. لقد فوجئت فقط أنه متجر فريد من نوعه “

 

 

“أوه؟ ومع ذلك ، عندما أرتديت سابقًا قميص ‘حبيب’  في ذلك الوقت .. أتذكر أنك بدوت سعيدًا جدًا على الرغم من … “

‘في كل مرة أشرب الرامن، البهارات الشديدة للفلفل الحار تملأ فمي. إنها التوابل التي تجعلني أتعرق. ومع ذلك ، فإن البهارات جلبت النكهة الجيدة للمكونات وتركتني أرغب في المزيد والمزيد. هذا يجعلني أرغب في إلقاء نظرة خاطفة على هاوية هذا البحر القرمزي (كان هذا مجرد رأيه الشخصي وتفكيره الداخلي)’

 

 

“هذه ليست الحقيقة!”

 

 

لدهشته ، بقت تعبيرات وجه أليسا من دون تغيير حتى الآن. لكن …. كان هناك .. ظل خافت للموت يخرج منها.

ألقت يوكي قنبلة إضافية بوجه بريء.

عندما قال ماساتشيكا ، لا تقل أي شيء أكثر من هذا ، بعيونه ، أظهر يوكي وجهًا فضوليًا.

 

 

أصبح المتجر صاخبًا. بالمناسبة ، كانت “الحقيقة” التي أشار إليها ماساتشيكا هي  حقيقة أن ماساتشيكا كان سعيد بسبب لبسها لذاك القميص.

 

 

 

تأتي يوكي أحيانًا إلى منزل كوز دون تغيير ملابسها لمجرد نزوة وفي مثل هذه الحالات ، كانت تستخدم قمصان ماساتشيكا القديمة كبيجاماها.

قام الموظف بتوجيههم وكانوا يجلسون في نفس ترتيب قدومهم.

 

 

في المرة الأولى التي فعلت ذلك ، كانت يوكي هي التي كانت متحمسة قائلة “إنه قميص الحبيب ، إنه قميص الحبيب”. نظر ماساتشيكا إلى يوكي بعيون غاضبة ، لكن مثل هذه الظروف لا يجب ان يعلمها الآخرون.

 

 

 

( ملاحظة: هناك عادة بين المرتبطين أن تلبس الفتاة قميص حبيبها وهذا المقصود هنا)

“أوه؟ ومع ذلك ، عندما أرتديت سابقًا قميص ‘حبيب’  في ذلك الوقت .. أتذكر أنك بدوت سعيدًا جدًا على الرغم من … “

 

“نعم ، إنه لذيذ”

 “…. قميص؟”

 

 

 

( ملاحظة: هناك عادة بين المرتبطين ان تلبس الفتاة قميص حبيبها وهذا المقصود هنا)

 

 

 

لكن لحسن الحظ ، بدا أن أليسا ، التي لم تكن على دراية بهذه الثقافة الفرعية ،لم تعرف ما هو الشيء الذي يسمى “قميص الحبيب”.

نادت يوكي من الجانب الآخر في اللحظة التي كان فيها ماساتشيكا على وشك إيقافها.

 

 

“إذا كنتِ لا تعرفي ، فسأخبرك” ، قالت يوكي ، محاولتاً فعل هذا بابتسامة ملائكية. حاول ماساتشيكا على الفور إيقافها ، وقبل أن يتمكن من فعل ذلك ، جاء الموظف حاملاً الرامين بينما كان يحدق في ماساتشيكا بعيون كما لو كان ينظر إلى عدو والديه.

 

 

أومأ ماساتشيكا برأسه إلى أليسا المجمدة، لكن هذا مفهوم.

“أشكركم على الانتظار … الرامن هنا ~”

لكن لحسن الحظ ، بدا أن أليسا ، التي لم تكن على دراية بهذه الثقافة الفرعية ،لم تعرف ما هو الشيء الذي يسمى “قميص الحبيب”.

 

“اسم المتجر هو’ مرجل الجحيم’….هل هذا .. حقًا متجر رامين؟”

نظرت أليسا إلى أسفل الرامن الذي وصل للتو ، وسربت عبارة “آه!” ، وثنت جسدها إلى الخلف.

“هناك الجحيم في الاسم على الرغم من ….؟”

 

 

بالإضافة إلى التأثير البصري المثير للإعجاب للحساء الأحمر الداكن الذي لم يخون اسمه ، بدا أن البخار المتصاعد يحفز أيضًا الغشاء المخاطي.

 

 

 

اختار الشقيقان اللذان أحبا الطعام الحار للغاية عيدان الأكل الخاصة بهما بابتسامات على وجهيهما بينما كانت أليسا تختنق قليلاً في هذه المرحلة من الزمن.

“اعتقد ذلك. الأساسيات مهمة ، أليس كذلك “

 

 

“إذن ، دعونا نأكل قبل أن تفسد المكرونة”

 

 

على الفور ، اصطدمت رائحة نفاذة بأنفه وعينيه مع صوت الموظف المليء بالحيوية.

“نعم”

” ….. أرى “

 

 

“أنت على حق”

 

 

 

قال الثلاثة “حان وقت الأكل” في انسجام تام. لم يتردد ماساتشيكا ويوكي ، بينما تناولت أليسا الرامن بعصبية.

“لا ، هذه ليست هوايتي”

 

 

” إنه لذيذ! “

 

 

 

“نعم ، إنها حقًاً ترقى إلى مستوى اسمها”

الأشقاء التهموا وأبتسموا بارتياح. ثم أرسل ماساتشيكا نظرة جانبية على أليسا لإلقاء نظرة خاطفة على أداء أليسا ولكن…

 

وأيضاً “إيه؟ بطل لرواية حب وكوميديا؟ هل أنت بطل رواية كوميديا ​​حريم الحب !؟ “، سيكون متحمسًا مثل هذا. هذه هي طبيعة الأوتاكو.

الأشقاء التهموا وأبتسموا بارتياح. ثم أرسل ماساتشيكا نظرة جانبية على أليسا لإلقاء نظرة خاطفة على أداء أليسا ولكن…

 

 

حتى الموظف بدوام جزئي الذي كان يحدق في ماساتشيكا بعيون مليئة بالحسد والكراهية ،أنزل عيناه وعاد إلى العمل … في تلك اللحظة ، ألقت يوكي قنبلة.

 “….”

 

 

 

جسدها كان متصلب وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ولكن أليسا واصلت المضغ. كانت يدها اليسرى على الطاولة مشدودة بقوة غير عادية ، وكانت قبضتها ترتجف.

 “…. قميص؟”

 

‘إذا كان هذا هو الحال ، فلنهمس لها بشكل خفي ….’  وعندما ماساتشيكا استدار نحو يوكي ، أدرك.

“…. أليا ، هل أنتِ بخير؟”

“…. إهداء؟”

 

 

 “…. ن ، نعم ، إنه … لذيذ”

 

 

بعد رؤية أليسا وهي تمسح شفتيها بطاعة ، بدأ ماساتشيكا يأكل رامينه مرة أخرى.

ابتلعت ما كان بداخل فمها ، ثم رمشت أليسا أخيرًا مرة أخرى.

“من الأفضل أن تمسحي شفتيك بالمنديل الورقي بعد كل قضمة ، حسنًا؟ شفتيك يمكن أن تنتفخ من البهارات بعد كل شيء “

 

 

حمل ماساتشيكا منديلًا ورقيًا وأعطاها ، بينما كان مندهش بأفعال أليا.

 نُظر إليه كما لو كان عدوًا تمامًا. ومع ذلك ، وبغض النظر عن الظروف الفعلية ، يبدو بالتأكيد أنه كان لديه أزهار بجانبه (يقصد الفتيات) لذلك لا يمكنه قول أي شيء عن الأمر.

 

‘قلت إنه مؤلم باللغة الروسية.’

“من الأفضل أن تمسحي شفتيك بالمنديل الورقي بعد كل قضمة ، حسنًا؟ شفتيك يمكن أن تنتفخ من البهارات بعد كل شيء “

【أمي….】

 

 

“….شكرًا”

 

 

 

بعد رؤية أليسا وهي تمسح شفتيها بطاعة ، بدأ ماساتشيكا يأكل رامينه مرة أخرى.

 

 

“نعم”

‘في كل مرة أشرب الرامن، البهارات الشديدة للفلفل الحار تملأ فمي. إنها التوابل التي تجعلني أتعرق. ومع ذلك ، فإن البهارات جلبت النكهة الجيدة للمكونات وتركتني أرغب في المزيد والمزيد. هذا يجعلني أرغب في إلقاء نظرة خاطفة على هاوية هذا البحر القرمزي (كان هذا مجرد رأيه الشخصي وتفكيره الداخلي)’

عندما بدأت أخيرًا في التشبث بوالدتها الوهمية ، نظر ماساتشيكا إلى أليسا مرة اخري.

 

 

“نعم ، لذيذ”

نظرت العيون الفضولية داخل المتجر إليهم مجدداً. بدا الموظف بدوام جزئي بالنظر بالتناوب بين ماساتشيكا ويوكي بعينين كما لو أنه رأى شيئًا لا يصدق.

 

حتى الموظف بدوام جزئي الذي كان يحدق في ماساتشيكا بعيون مليئة بالحسد والكراهية ،أنزل عيناه وعاد إلى العمل … في تلك اللحظة ، ألقت يوكي قنبلة.

استنشق ماساتشيكا بارتياح. وثم سمع…. 

 

 

 

【هذا مؤلم】

(ملاحظة: أفيشي هو أحد مستويات الجحيم في الديانات البوذية و الهدنوسية)

 

 “…. ن ، نعم ، إنه … لذيذ”

سمع من جانبه شكوى مروعة. أرسل نظرة سريعة وهناك رأى أليسا وعيدان تناول الطعام الخاصة بها توقفت تمامًا.

“فوفو ، إنه يوم إجازة بعد كل شيء . أردت فقط تغيير الحالة المزاجية قليلاً “

 

“…. إهداء؟”

تمكنت بطريقة ما من الحفاظ على تعبيرها الهادئ ، لكنها لم تعد قادرة على تحريك عيدان تناول الطعام بعد الآن.

“بالمناسبة ، ملابس يوكي سان اليوم تبدو صبيانية للغاية. لقد فاجأئتني قليلا “

 

 

 

 

 

ثم لاحظت أليسا نظرة ماساتشيكا ، ثم حركت عيدان تناولها في الوعاء مرة أخرى.

 

 

وأيضاً “إيه؟ بطل لرواية حب وكوميديا؟ هل أنت بطل رواية كوميديا ​​حريم الحب !؟ “، سيكون متحمسًا مثل هذا. هذه هي طبيعة الأوتاكو.

“أليا. لست مضطرة إلى إجبار نفسك، حسنًا؟ “

 

 

 

 “ما هذا؟ لقد قلت أنه لذيذ ، أليس كذلك “

 

 

 “…. ن ، نعم ، إنه … لذيذ”

‘قلت إنه مؤلم باللغة الروسية.’

 

 

 

“لا … أعني ، أجل. أفهم”

ترجمة: Anubis Ash

 

 

تساءل عما إذا كانت ستكون بخير ، لكنه كان يعلم أنه سيكون من غير المجدي إخبار أليسا بالتوقف الآن ، لذا قرر ماساتشيكا ألا يقلق بشأن ذلك بعد الآن.

 

 

( ملاحظة: هناك عادة بين المرتبطين ان تلبس الفتاة قميص حبيبها وهذا المقصود هنا)

بعد استراحة قصيرة لشرب الماء ، كان على استعداد لمواجهة هاوية البحر القرمزي مرة أخرى. مع عيدان تناول الطعام—-

 

 

‘في كل مرة أشرب الرامن، البهارات الشديدة للفلفل الحار تملأ فمي. إنها التوابل التي تجعلني أتعرق. ومع ذلك ، فإن البهارات جلبت النكهة الجيدة للمكونات وتركتني أرغب في المزيد والمزيد. هذا يجعلني أرغب في إلقاء نظرة خاطفة على هاوية هذا البحر القرمزي (كان هذا مجرد رأيه الشخصي وتفكيره الداخلي)’

【لا أستطيع بعد الآن ….】

‘قلت إنه مؤلم باللغة الروسية.’

 

“كم عدد الأشخاص ~؟”

‘لا أستطيع التركيز !!’

 

 

لكن لحسن الحظ ، بدا أن أليسا ، التي لم تكن على دراية بهذه الثقافة الفرعية ،لم تعرف ما هو الشيء الذي يسمى “قميص الحبيب”.

كان الصوت القادم من الجانب ضعيفًا جدًا ، مما أثار الحزن.

‘في كل مرة أشرب الرامن، البهارات الشديدة للفلفل الحار تملأ فمي. إنها التوابل التي تجعلني أتعرق. ومع ذلك ، فإن البهارات جلبت النكهة الجيدة للمكونات وتركتني أرغب في المزيد والمزيد. هذا يجعلني أرغب في إلقاء نظرة خاطفة على هاوية هذا البحر القرمزي (كان هذا مجرد رأيه الشخصي وتفكيره الداخلي)’

 

بابتسامة تبدو بريئة على ما يبدو ، كانت عيون يوكي تظهر ضوء سادي.

ومع ذلك ، حاول ألا يقلق بشأن ذلك واستمر في تناول وجبته. ولكن….

“ثلاثة أشخاص”

 

 “نعم ، لقد طُلب مني في المنزل أن أرتدي ملابس مناسبة لسيدة … لكني أردت تجربة هذا النوع من الملابس الصبيانية ، لذلك طلبت من  ماساتشيكا كن ذلك”

【أمي….】

عندما بدأت أخيرًا في التشبث بوالدتها الوهمية ، نظر ماساتشيكا إلى أليسا مرة اخري.

 

 

عندما بدأت أخيرًا في التشبث بوالدتها الوهمية ، نظر ماساتشيكا إلى أليسا مرة اخري.

“نعم”

 

 

(آه ، هذا ليس جيدًا. تبدو بؤبؤ العين الخاصة بأليا متوسعتين)

 

 

 

لدهشته ، بقت تعبيرات وجه أليسا من دون تغيير حتى الآن. لكن …. كان هناك .. ظل خافت للموت يخرج منها.

سمع من جانبه شكوى مروعة. أرسل نظرة سريعة وهناك رأى أليسا وعيدان تناول الطعام الخاصة بها توقفت تمامًا.

 

“فوفو ، إنه يوم إجازة بعد كل شيء . أردت فقط تغيير الحالة المزاجية قليلاً “

‘هذا ميؤوس منه. كنت أفكر في السماح لها بفعل ما تريد حتى تستسلم ولكن الآن ليس هناك خيار سوى منعها.’

(حسنًا ، في الواقع ، لم يكن الأمر كما لو كان الاثنان يتشاجران علي ، وأنا متأكد من أنهم سيخمنون من هذا المشهد أنهما صديقتان مقربتان و أنا حامل أمتعتهما)

 

“اسم المتجر هو’ مرجل الجحيم’….هل هذا .. حقًا متجر رامين؟”

 “آل-“

 

 

 

نادت يوكي من الجانب الآخر في اللحظة التي كان فيها ماساتشيكا على وشك إيقافها.

 

 

ألقت يوكي قنبلة إضافية بوجه بريء.

“كيف هو الرامن، اليا سان؟”

“….قول”

 

 

أصبحت عيون أليسا ، التي أُذهلت تمامًا بصوت منافستها التي ستنافسها على مقعد رئيس مجلس الطلاب القادم ، موضع التركيز.

 

 

 

أشعلها شعور التنافس تجاه يوكي ، واستعادت أليسا حياتها وابتسمت.

 

 

 

“نعم ، إنه لذيذ”

(حسنًا ، في الواقع ، لم يكن الأمر كما لو كان الاثنان يتشاجران علي ، وأنا متأكد من أنهم سيخمنون من هذا المشهد أنهما صديقتان مقربتان و أنا حامل أمتعتهما)

 

تمكنت بطريقة ما من الحفاظ على تعبيرها الهادئ ، لكنها لم تعد قادرة على تحريك عيدان تناول الطعام بعد الآن.

“أنا سعيد لسماع ذلك. أرى أن اليا سان تحب الطعام الحار للغاية أيضًا “

 

 

 

أظهرت أليسا ابتسامة مروعة إلى حد ما ، وأظهرت يوكي ابتسامة بريئة. وبعد ذلك ، بابتسامتها البريئة ، قدمت يوكي جرة صغيرة لأليسا.

وأيضاً “إيه؟ بطل لرواية حب وكوميديا؟ هل أنت بطل رواية كوميديا ​​حريم الحب !؟ “، سيكون متحمسًا مثل هذا. هذه هي طبيعة الأوتاكو.

 

تحولت الابتسامة على شفتي أليسا إلى ابتسامة رقيقة مشؤومة حيث اخترقت نظراتها الساطعة ماساتشيكا.

“في هذا المتجر ، يبدو أنه يمكنك زيادة البهارات مع” دموع الشيطان “. إذا كنتِ لا تمانعين، اليا سان، هل ترغبين في تجربته؟ “

 

 

 

هاجمت يوكي هجومًا غير متوقع على عدو مصاب ثم ارتعدت حافة شفاه أليسا.

 

 

ومع ذلك ، حاول ألا يقلق بشأن ذلك واستمر في تناول وجبته. ولكن….

بالمناسبة ، كان هذا التوابل يسمى “دموع الشيطان”. كان اسمها الرسمي “حتى الشيطان يذرف الدموع” ، وكما يوحي الاسم ، فهو حار جدًا لدرجة أنه سيجعل  الشيطان ينفجر في البكاء. كان هذا هو التوابل الأصلية لهذا المتجر.

 

 

 

(من فضلكِ توقفي! حياة اليا سان بالفعل عند الصفر!) بينما كان يصرخ في قلبه ، أدرك ماساتشيكا شيئاً (فهمت. لم تدرك يوكي أن اليا كانت تشتكي لأنها كانت باللغة الروسية ، هاه)

ثم لاحظت أليسا نظرة ماساتشيكا ، ثم حركت عيدان تناولها في الوعاء مرة أخرى.

 

“شكرا جزيلا لك. ملابسك الغير الرسمية تناسبك جيدًا أيضًا. اعتقدت أنك كنت عارضة أزياء “

‘إذا كان هذا هو الحال ، فلنهمس لها بشكل خفي ….’  وعندما ماساتشيكا استدار نحو يوكي ، أدرك.

بعد رؤية أليسا وهي تمسح شفتيها بطاعة ، بدأ ماساتشيكا يأكل رامينه مرة أخرى.

 

 

بابتسامة تبدو بريئة على ما يبدو ، كانت عيون يوكي تظهر ضوء سادي.

 

 

 

(هذه الفتاة تعرف ماذا تفعل ….!؟)

 

ارتعد ماساتشيكا من الخوف. اليسا مدت يدها وأمسكت بالجرّة الصغيرة التي قدمتها يوكي.

 

 

“هذه ليست الحقيقة!”

“حتى بضع قطرات فقط ستجعل طعمه أفضل بكثير” 

أظهرت أليسا ابتسامة مروعة إلى حد ما ، وأظهرت يوكي ابتسامة بريئة. وبعد ذلك ، بابتسامتها البريئة ، قدمت يوكي جرة صغيرة لأليسا.

 

 

“انتظري يا اليا !؟ أعتقد حقًا أنه من الأفضل لك التوقف الآن ، حسنًا !؟ “

 

 

لدهشته ، بقت تعبيرات وجه أليسا من دون تغيير حتى الآن. لكن …. كان هناك .. ظل خافت للموت يخرج منها.

على الرغم من تحذير ماساتشيكا ، فتحت اليا غطاء البرطمان وبملعقة صغيرة ، أخرجت السائل الأحمر الفاتح من الداخل. ثم نثرته فوق رامينها. و….

حمل ماساتشيكا منديلًا ورقيًا وأعطاها ، بينما كان مندهش بأفعال أليا.

 

“أصدقاء الطفولة قريبون جدًا من بعضهم البعض ، أليس كذلك. لم أعتقد أبدًا أن كوز كن لديه هواية جعل الفتاة ترتدي ملابسه “

“~~~~~ !؟”

ابتلعت ما كان بداخل فمها ، ثم رمشت أليسا أخيرًا مرة أخرى.

 

“انتِ اسكتي”

بعد عدة ثوان ، تردد صدى صرخة أليسا الصامتة في المحل.

بعد رؤية أليسا وهي تمسح شفتيها بطاعة ، بدأ ماساتشيكا يأكل رامينه مرة أخرى.

 

 

ترجمة: Anubis Ash

‘قلت إنه مؤلم باللغة الروسية.’

 

 

(انظروا من عاد، انا اسف حقاً عن التأخير في الفصول ولكن الدراسة لم تسمح لي حقاً. أيضاً نهاية المجلد قريبة وسأحاول إكماله في أقرب وقت.)

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط