الفصل 53. المعركة الاخيرة - 6
لكن كان هناك شيء مدهش : العرش الذي جلس عليه الإمبراطور. كانت هناك أيضاً دائرة سحرية صغيرة أقيمت خلفه . عرف لي شين وو عن ذلك ، حيث صنعها الخيميائي بنفسه. لقد كانت باب . باب يؤدي إلى الكهف حيث كان يختبئ مصدر الظلام.
الفصل 53. المعركة الاخيرة – 6
انتشر الضوء من يدها. بعدها و بتعبير سعيج ، دمرت غرفة نوم الإمبراطور ، وبدأت في تدمير بقية القصر.
[أصبحت مهارة التحريض مستوى 10 وتم بلوغ الحد الأقصى لها! يرى الآخرين أكاذيبك على أنها حقيقة . لا ، إنها تصبح الحقيقة الجديدة. وزاد السحر بنسبة 50. بواسطة اتقان واحدة من المهارات جوكر الفطرية زاد معدل نمو المهارات الأخرى. تم استيفاء أحد شروط كارمتك.]
لمئات السنين ، ظلت القاعة العملاقة نظيفة من خلال سحر الإمبراطور ، وفي هذه القاعة التقى لي شين وو بالإمبراطور. كان هناك حراس يقفون بجانبه ، لكنهم لم يكونو مهمين للإمبراطور ولي شين وو.
لكن كان هناك شيء مدهش : العرش الذي جلس عليه الإمبراطور. كانت هناك أيضاً دائرة سحرية صغيرة أقيمت خلفه . عرف لي شين وو عن ذلك ، حيث صنعها الخيميائي بنفسه. لقد كانت باب . باب يؤدي إلى الكهف حيث كان يختبئ مصدر الظلام.
[ فيوو …]
من المهم ان يسيطر عليها …! في الحقيقة ، كان القيام بذلك أكثر أهمية من التعامل مع الإمبراطور!
[ صاحب الجلالة.]
[أخاف منه . أشعر كما لو أنه يحاول تغيير شيء ما بداخلي. لم يتغير ولائه لي ، لكنه مختلف تماماً عنك . ما هذا؟ صديقي الحكيم ومعلمي . هل تعرف ما هذا؟]
[ فيوو …]
كان صوت الإمبراطور كئيب ، لكن كانت تنبعث منه طاقة قوية. شعر لي شين وو بالسحر الذي لا يمكن إخفائه من داخل صوته. لقد كان بالضبط كما تذكره الخيميائي ، ولكن تجربته مباشرةً كانت … كما هو متوقع ، كان هذا المستوى 9 الحقيقي.
[هل هذا صحيح ؟ … فهمت! إذن أنت تقول إنه بسببي تمكنت من تجاوز الحاجز!]
[إنه سبب وجودنا هنا في الأسفل . لأنه سرق الضوء منا.]
[المستوي 9 الامبراطور الليتش – جيسيهانو فون إينار ]
“مقارنة بالإمبراطور السحري ، الذي استخدم قيد البرق لمقابلتي بشكل غير مباشر ، و غارودا ، التي التهمته اللعنة لسنوات عديدة ، مما أضعفه بشدة … فقوة امبراطور اللاموتي مختلفة تماماً.”
[أعلم مدى استثنائية عنصر الفضاء … لذا بهذه القوة ، يمكنك أخيراً تجاوز الحاجز و …]
ابتسم لي شين وو. هذه هي قوته عندما لم يكن هناك سوى اختلاف طفيف في إحصائياتهم؟ لا ، كان ذلك مستحيل!
لقد أتقن إحدى مهارات الجوكر الفطرية! في تلك اللحظة ، خفق قلب لي شين وو (غير الموجود) وانتشرت السعادة في أنحاء جسده بالكامل.
‘…أنا لست مختلفة كثيراً. منذ زمن بعيد ، كنت على استعداد للتضحية بجسدي من أجل الانتقام … “
بعد لقاء الإمبراطور من المستوى 9 ، تذكر لي شين وو شيئاً ما. لن تزيد المستويات بمجرد تجميع الإحصائيات. يمكن للمرء أن ينمو فقط من خلال الوصول إلى “مستوى” معين وإثبات أنه يستحق!
حتى الآن ، لم يشعر لي شين وو بهذه الظاهرة بشكل حاد لأن كل مآثره كانت أكثر من كافية لرفع مستواه . لم يصطدم أبداً “بالحائط” من قبل.
هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حتى الآن ، لكن هل سيكون الأمر سهل هذه المرة … حسناً ، لن أعرف أبداً حتى اصلت إلى 25600 إحصائية بالفعل. حتى ذلك الحين ، يجب أن أبذل قصارى جهدي. مثل الآن … لا ، حتى أكثر من الان.
وهذا بالضبط ما كانت تأمله البطلة ايزونا .
على عكس الضغط الذي كان ينبعث منه ، كان الإمبراطور يحدق فيه بعيون متدلية . عندما تلاقت نظراتهم ، بدأ يفكر بيأس. في اللحظة التي يبدو فيها مندهش من قوة الإمبراطور ، ستكون بمثابة النهاية بالنسبة له! على عكس الجنرال فاصل السماء ، كان امبراطور اللاموتي عدو طبيعي لمهارة التمثيل!
الفصل 53. المعركة الاخيرة – 6
[اعتنيت بغالبية الأبطال . لكن كان هناك عدد قليل من الفئران التي تسللت عبر شبكتي. لكني اكتشفت أن لديهم علاقة غير متوقعة.]
حتى لو حاول التعامل معه بعنصر الظلام أو قيد البرق ، سيكون الأمر صعب ، حيث كان يواجهه سرورا ، التي لطالما رفضته ، كانت تستخدم هذا الرابط بينهما لصالحها! الظلام العميق الذي ربط الاثنين كان يعترض طريق قيد البرق!
[ما نخشاه قد تحقق . اي علاقة …؟]
[أخشى السطح. أنا خائف من كل ما تركته ورائي وتغير.]
[إنه سياغالد . لقد استخدم جنرال المعدن ، الذي لديه روابط بالسطح ، لتشكيل تحالف مع السطح.]
[أخاف منه . أشعر كما لو أنه يحاول تغيير شيء ما بداخلي. لم يتغير ولائه لي ، لكنه مختلف تماماً عنك . ما هذا؟ صديقي الحكيم ومعلمي . هل تعرف ما هذا؟]
[هذا … بالطبع!]
[ ووه …]
“جلالة الملك ، هل تحلم بالقواقع؟” [1]
قال لي شين وو ، كما لو كان متأكد من صدقه وتدخل امبراطور اللاموتي للمرة الأخيرة.
[نعم يا صاحب الجلالة . لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، لكني تمكنت من القيام بذلك الآن. لقد أعددت (وطوّرت) عنصر الفضاء الخاص بي لهذه اللحظة بالذات.]
[ فيوو …]
[أخاف منه . أشعر كما لو أنه يحاول تغيير شيء ما بداخلي. لم يتغير ولائه لي ، لكنه مختلف تماماً عنك . ما هذا؟ صديقي الحكيم ومعلمي . هل تعرف ما هذا؟]
………………………………………..
[… أنت تعرف الإجابة بالفعل ، جلالة الملك . إمبراطوري الذكي . لقد تجرأ على الشك فيك وأرادك أن تصبح بالضبط كما تصورك . هذا ليس أكثر من ولاء فاسد. لا ، إنه عناد!]
لقد كان في الواقع نوع من الحزن. حتى المستوى 9 من اللاموتي ، مع كل هذا السحر والمكانة العظيمة ، كان مثل أي لاميت آخر. شعر فجأة كما لو أن سياغالد كان مذهل ، لأنه تحرر من تلك الأغلال . من الجيد أنه قد قتله!
[ فيوو … أنا خائف.]
قال الإمبراطور بضعف. إذا كان الأبطال الآخرين ، الذين افترضو أن هذا الرجل هو الزعيم الأخير ، موجودون هنا ، فمباذا سيفكرون؟ سيكونون فقط عاجزين عن الكلام وينقرون على ألسنتهم.
“ما هذا … كيوك!؟ “
[أخشى السطح. أنا خائف من كل ما تركته ورائي وتغير.]
لمئات السنين ، ظلت القاعة العملاقة نظيفة من خلال سحر الإمبراطور ، وفي هذه القاعة التقى لي شين وو بالإمبراطور. كان هناك حراس يقفون بجانبه ، لكنهم لم يكونو مهمين للإمبراطور ولي شين وو.
[ صاحب الجلالة، أنت الحكم على كل التغييرات.]
[هل حقا تعتقد ذلك؟ صديقي ، هل تعتقد حقاً أن هذا صحيح؟]
[يمكنك أن تفعل أي شيء تريده ، جلالة الملك. اتخاذ فترة راحة قصيرة هنا هو قرارك ، لذلك يجب أن تلتزم كل المخلوقات برغبتك. عندما تقرر المغادرة ، فسوف يتبعك الجميع ويدعمونك!]
[إذا كنت ترغب في ذلك ، فحينئذٍ سيتوقف الوقت نفسه وينحني أمام قدميك ، جلالة الملك. إذن ما الذي تقلق بشأنه لهذه الدرجة؟]
حتى لو حاول التعامل معه بعنصر الظلام أو قيد البرق ، سيكون الأمر صعب ، حيث كان يواجهه سرورا ، التي لطالما رفضته ، كانت تستخدم هذا الرابط بينهما لصالحها! الظلام العميق الذي ربط الاثنين كان يعترض طريق قيد البرق!
[صديقي ، أنا … أخشى التغيير.]
[من فضلك لا تشك في نفسك. أنت وجود نال الكارما العظيمة ، لكنك أيضاً تتجاوز الوجود. بما أنك لم تنسى انتقامك من جيرولد على الإطلاق! إذا كان جيرولد أمامك ، ألن ترفع يداً واحدة وتسحقه يا جلالة الملك؟]
“إذن … هل نذهب إلى الفراش؟”
كان لي شين وو صامت . لقد فكر ، “هذا الرجل مثل هيكيكوموري …” ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك لأنها كانت السمة الرئيسية للاموتي.
تحدثت بلا أدب ، لكن الإمبراطور كان يرتدي كل أنواع المعدات الدفاعية (التي كانت في خزينة القصر). وإذا لم يكن ذلك كافي ، فقد قام بلف لفائف محفورة بكل أنواع الصيغ السحرية على جسده . وهكذا ، كانت قدرات الإمبراطور لا تزال قوية.
“نعم يا صاحب الجلالة”.
لقد كان في الواقع نوع من الحزن. حتى المستوى 9 من اللاموتي ، مع كل هذا السحر والمكانة العظيمة ، كان مثل أي لاميت آخر. شعر فجأة كما لو أن سياغالد كان مذهل ، لأنه تحرر من تلك الأغلال . من الجيد أنه قد قتله!
[جلالة الملك ، أنت بالفعل وجود مثالي. لا أحد يستطيع أن يجرؤ على أن يتطابق معك.]
لم تكن زيادة السحر مهمة . كان هناك تغيير أكثر جوهرية وتطرف كان يؤثر على وجوده ذاته …!
[لست متأكد . ربما … ربما تغيرت بالفعل . صديقي ، لماذا كنت أتوق بشدة إلى السطح؟ لماذا أردت الانتقام من جيرولد بشدة؟]
[إنه سبب وجودنا هنا في الأسفل . لأنه سرق الضوء منا.]
حسناً هذا حقيقي . لقد كان لاميت بعد كل شيء . وكانت هذه العاطفة (رفض التغيير) عاطفة قوية بداخل اللاموتي ، وهذه العاطفة تسيطر على والإمبراطور كذلك!
[لكن الآن ، أشعر براحة شديدة بوجود هذا الظلام . لا اريد المغادرة. كل يوم ، أتخيل نفسي أقوم بتمزيق جيرولد إلى أشلاء ، لكن على الرغم من أنني أستطيع تجاوز الحاجز ، لا يمكنني أبداً أن أجبر نفسي على القيام بذلك . صديقي … أين أخطأت؟ آه ، ماذا فعلت !؟]
[جلالة الملك …]
لقد كان في الواقع نوع من الحزن. حتى المستوى 9 من اللاموتي ، مع كل هذا السحر والمكانة العظيمة ، كان مثل أي لاميت آخر. شعر فجأة كما لو أن سياغالد كان مذهل ، لأنه تحرر من تلك الأغلال . من الجيد أنه قد قتله!
كان الإمبراطور قد أدرك للتو أن للعنة اللاموتي التي طورها عيب مريع . لكن لسوء الحظ ، لم يستطع العودة بالزمن إلى الوراء . هذا لأن اللاموتي ، كنوع ، لا يمكنخك أن يتحركو إلى الأمام من تلقاء نفسهم . لم يتمكنو من المضي قدماً فحسب ، بل لم يتمكنو أيضاً من النظر إلى الماضي أيضاً.
… لكن لي شين وو كان هنا . إذا لم يكن هناك طريق ، فهو يحتاج فقط إلى صنع طريق!
الموتى. لم يفقدو حياتهم فقط بل وحتي طريقهم الذي يتبعوه. وبالتالي ، لا يمكنهم المضي قدماً ولا يمكنهم العودة.
على السطح ، كانت جنرال الضوء تراقب الإمبراطور السحري ، تنظر إليه كما لو كان ميؤوس منه.
… لكن لي شين وو كان هنا . إذا لم يكن هناك طريق ، فهو يحتاج فقط إلى صنع طريق!
كان الإمبراطور قد أدرك للتو أن للعنة اللاموتي التي طورها عيب مريع . لكن لسوء الحظ ، لم يستطع العودة بالزمن إلى الوراء . هذا لأن اللاموتي ، كنوع ، لا يمكنخك أن يتحركو إلى الأمام من تلقاء نفسهم . لم يتمكنو من المضي قدماً فحسب ، بل لم يتمكنو أيضاً من النظر إلى الماضي أيضاً.
[هذا كثير ، يا جلالة الملك.]
قام لي شين وو بواجبه باعتباره الخيميائي وقام بتهدئة الإمبراطور. على الرغم من وصوله إلى المستوى 9 وتجاوزه ، لم يكن الإمبراطور قادر على الهروب من مصيره كلاميت . وهكذا ، امتزج حديثه بشيء من الشفقة اتجاه الإمبراطور ، جيسيهانو .
كان الإمبراطور قد أدرك للتو أن للعنة اللاموتي التي طورها عيب مريع . لكن لسوء الحظ ، لم يستطع العودة بالزمن إلى الوراء . هذا لأن اللاموتي ، كنوع ، لا يمكنخك أن يتحركو إلى الأمام من تلقاء نفسهم . لم يتمكنو من المضي قدماً فحسب ، بل لم يتمكنو أيضاً من النظر إلى الماضي أيضاً.
على الرغم من ذلك ، كان الإمبراطور على يقين من أن جنوده وفرسانه ، بالإضافة إلى الجنرالات الـ 12 ، سيكونون قادرين على اسقلط اللاموتي دون أي صعوبة. ولكن من أين بالضبط أتت هذه الثقة!؟ كان بالتأكيد يعتمد على الآثار السلبية لكونهم لاموتي.
[يمكنك أن تفعل أي شيء تريده ، جلالة الملك. اتخاذ فترة راحة قصيرة هنا هو قرارك ، لذلك يجب أن تلتزم كل المخلوقات برغبتك. عندما تقرر المغادرة ، فسوف يتبعك الجميع ويدعمونك!]
اقترب من ماذا؟ لم يستطع معرفة ذلك . ومع ذلك ، فكر لي شين وو في ذلك غريزياً. مع زيادة الإحصائيات من التجديد ، أصبح إجمالي إحصائياته الآن 25412. كل ما تبقى كان 187 احصائية.
[ فيوو …!]
[من فضلك لا تشك في نفسك. أنت وجود نال الكارما العظيمة ، لكنك أيضاً تتجاوز الوجود. بما أنك لم تنسى انتقامك من جيرولد على الإطلاق! إذا كان جيرولد أمامك ، ألن ترفع يداً واحدة وتسحقه يا جلالة الملك؟]
… ومع ذلك ، فقد تأثرت بالكاد ، حتى بعد أن أصبحت مصاصة دماء ، ربما بسبب عنصر الضوء . وهكذا اضطر الإمبراطور للتخلي عنها . لكن الان فهي التي رفضته لفترة طويلة ، قبلته بهذه السهولة !؟
“كل شيء سينتهي قريباً. لأن قواتنا يجب أن تصطدم بقواتهم الآن!”
[هذا … بالطبع!]
كلمات الليتش شجعت الإمبراطور لدرجة انه وقف بشكل مستقيم و وافق على ذلك. في العادة ، لن يتحرك الإمبراطور لشبر واحد ، لذا تسببت الحركة المفاجئة في صدمة حراس الإمبراطور. كان عليهم أن يلاحظو الآن أن لي شين وو لم يكن الخيميائي !
” هوو . بدلاً من التصرف بحماقة ، لماذا لا أرافقك؟”
[لم تفارقني رغبتي في الانتقام . لا على الإطلاق. صديقي ، لقد تحدثت بشكل جيد. رغم أنني شعرت بالراحة في الظلام ، فإن هذا لا يعني أن رغبتي في الانتقام قد اختفت! على العكس من ذلك ، بغض النظر عن عدد الأيام أو السنوات التي مرت ، لا تزال رغبتي في الانتقام قوية!]
[هذا صحيح يا جلالة الملك! هذا لم يتغير على الإطلاق!]
[إذن ، ماذا ستفعل إذا كان لديّ ، أنا خادمك المتواضع (الهيكل العظمي) ، حل لمشكلتك؟]
حسناً هذا حقيقي . لقد كان لاميت بعد كل شيء . وكانت هذه العاطفة (رفض التغيير) عاطفة قوية بداخل اللاموتي ، وهذه العاطفة تسيطر على والإمبراطور كذلك!
[هل ستحضر جيرولد ، الذي يختبئ على السطح ، أمامي؟]
كان الإمبراطور ، الذي احتضن هذا الشعور اللعين وكأنه نعمة ، مثير للشفقة لدرجة أنه كان من الصعب عليه مواصلة النظر إليه. هل هذا ما كان من المفترض أن تكون عليه المعركة؟ كان يشعر بطعم مر في فمه. آه ، لقد مضغ بعض مسحوق العظام.
[المستوي 9 الامبراطور الليتش – جيسيهانو فون إينار ]
[إذن ، ماذا ستفعل إذا كان لديّ ، أنا خادمك المتواضع (الهيكل العظمي) ، حل لمشكلتك؟]
[…حل؟]
أمال الإمبراطور رأسه. على عكس ليوفيلد ، لم يكن الإمبراطور يشك في لي شين وو منذ البداية. فبعد كل شيء ، كان هو محور اداء لي شين وو.
[إذا كان بإمكاني إحضار جيرولد أمامك ، فماذا ستفعل يا جلالة الملك؟]
[أحضار جيرولد … امامي …؟]
[ صاحب الجلالة.]
كرر الإمبراطور ببطء سؤاله . لم يستطع حتى تخيل ذلك. و الخيميائي لم يقل شيئ مثل هذا من قبل، ولكن …
“مقارنة بالإمبراطور السحري ، الذي استخدم قيد البرق لمقابلتي بشكل غير مباشر ، و غارودا ، التي التهمته اللعنة لسنوات عديدة ، مما أضعفه بشدة … فقوة امبراطور اللاموتي مختلفة تماماً.”
[هل ستحضر جيرولد ، الذي يختبئ على السطح ، أمامي؟]
كلمات الليتش شجعت الإمبراطور لدرجة انه وقف بشكل مستقيم و وافق على ذلك. في العادة ، لن يتحرك الإمبراطور لشبر واحد ، لذا تسببت الحركة المفاجئة في صدمة حراس الإمبراطور. كان عليهم أن يلاحظو الآن أن لي شين وو لم يكن الخيميائي !
[نعم يا صاحب الجلالة . لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، لكني تمكنت من القيام بذلك الآن. لقد أعددت (وطوّرت) عنصر الفضاء الخاص بي لهذه اللحظة بالذات.]
[هل ستحضر جيرولد ، الذي يختبئ على السطح ، أمامي؟]
[أعلم مدى استثنائية عنصر الفضاء … لذا بهذه القوة ، يمكنك أخيراً تجاوز الحاجز و …]
[كان ممكناً فقط بنعمتك ومصدر الظلمة . اذاً ، هذه أيضاً كارمتك يا جلالة الملك.]
[هل هذا صحيح ؟ … فهمت! إذن أنت تقول إنه بسببي تمكنت من تجاوز الحاجز!]
أمال الإمبراطور رأسه. على عكس ليوفيلد ، لم يكن الإمبراطور يشك في لي شين وو منذ البداية. فبعد كل شيء ، كان هو محور اداء لي شين وو.
كلمات الليتش شجعت الإمبراطور لدرجة انه وقف بشكل مستقيم و وافق على ذلك. في العادة ، لن يتحرك الإمبراطور لشبر واحد ، لذا تسببت الحركة المفاجئة في صدمة حراس الإمبراطور. كان عليهم أن يلاحظو الآن أن لي شين وو لم يكن الخيميائي !
قبل الإمبراطور كلماته المشوبة بالسحر على أنها الحقيقة . كانت تلك قوة التحريض.
[أصبحت مهارة التحريض مستوى 10 وتم بلوغ الحد الأقصى لها! يرى الآخرين أكاذيبك على أنها حقيقة . لا ، إنها تصبح الحقيقة الجديدة. وزاد السحر بنسبة 50. بواسطة اتقان واحدة من المهارات جوكر الفطرية زاد معدل نمو المهارات الأخرى. تم استيفاء أحد شروط كارمتك.]
[هذا … بالطبع!]
لقد أتقن إحدى مهارات الجوكر الفطرية! في تلك اللحظة ، خفق قلب لي شين وو (غير الموجود) وانتشرت السعادة في أنحاء جسده بالكامل.
[لم تفارقني رغبتي في الانتقام . لا على الإطلاق. صديقي ، لقد تحدثت بشكل جيد. رغم أنني شعرت بالراحة في الظلام ، فإن هذا لا يعني أن رغبتي في الانتقام قد اختفت! على العكس من ذلك ، بغض النظر عن عدد الأيام أو السنوات التي مرت ، لا تزال رغبتي في الانتقام قوية!]
لم تكن زيادة السحر مهمة . كان هناك تغيير أكثر جوهرية وتطرف كان يؤثر على وجوده ذاته …!
[ صاحب الجلالة، أنت الحكم على كل التغييرات.]
“لقد اقتربت.”
اقترب من ماذا؟ لم يستطع معرفة ذلك . ومع ذلك ، فكر لي شين وو في ذلك غريزياً. مع زيادة الإحصائيات من التجديد ، أصبح إجمالي إحصائياته الآن 25412. كل ما تبقى كان 187 احصائية.
[صديقي ، أنا … أخشى التغيير.]
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكثر أهمية من الإحصائيات أمامه مباشرةً. كان ينتظره ليكتشف ما هو!
[إذا كنت ترغب في ذلك ، فحينئذٍ سيتوقف الوقت نفسه وينحني أمام قدميك ، جلالة الملك. إذن ما الذي تقلق بشأنه لهذه الدرجة؟]
“أوه…”
كرر الإمبراطور ببطء سؤاله . لم يستطع حتى تخيل ذلك. و الخيميائي لم يقل شيئ مثل هذا من قبل، ولكن …
“جلالة الملك ، هل تحلم بالقواقع؟” [1]
لطالما أرادها الإمبراطور السحري ، لكنها دائماً ما أفلتت بصعوبة من قبضته.
على السطح ، كانت جنرال الضوء تراقب الإمبراطور السحري ، تنظر إليه كما لو كان ميؤوس منه.
تحدثت بلا أدب ، لكن الإمبراطور كان يرتدي كل أنواع المعدات الدفاعية (التي كانت في خزينة القصر). وإذا لم يكن ذلك كافي ، فقد قام بلف لفائف محفورة بكل أنواع الصيغ السحرية على جسده . وهكذا ، كانت قدرات الإمبراطور لا تزال قوية.
[أخشى السطح. أنا خائف من كل ما تركته ورائي وتغير.]
“كل شيء سينتهي قريباً. لأن قواتنا يجب أن تصطدم بقواتهم الآن!”
من المهم ان يسيطر عليها …! في الحقيقة ، كان القيام بذلك أكثر أهمية من التعامل مع الإمبراطور!
“نعم ، لقد سمعت ذلك أيضاً.”
على السطح ، كانت جنرال الضوء تراقب الإمبراطور السحري ، تنظر إليه كما لو كان ميؤوس منه.
[صديقي ، أنا … أخشى التغيير.]
“سوف يعتني الجيش الإمبراطوري بكل شيء. سوف يعتنون بكل شيء حتى قبل أن تتاح الفرصة للكهنة . لقد دربت جنودي بجد لهذه اللحظة بالذات!”
لكنه لم يعرف أبداً متى سيضرب سياغالد ، لذلك لم يقم بتخلع كل معداته. لقد قام فقط بإخراج بنزع قطع من المعدات الزائدة وخلع لفترة وجيزة اللفائف التي من شأنها أن تعرقل حركته.
“طبعاً طبعاً.”
“لم أشك ابداً في ولائك… آه ، بالطبع.”
وهذا بالضبط ما كانت تأمله البطلة ايزونا .
[هذا صحيح يا جلالة الملك! هذا لم يتغير على الإطلاق!]
بدا الإمبراطور السحري مثير للشفقة لدرجة أن جنرال الضوء شعرت وكأنها ستنقر على لسانها. يجب أن يعرف بالفعل أن اللاموتي لا ينبغي الاستهانة بهم , بعد كل شيء ، لم يعد أي من مصاصي الدماء الذين أرسلهم سابقاً على قيد الحياة!
على الرغم من ذلك ، كان الإمبراطور على يقين من أن جنوده وفرسانه ، بالإضافة إلى الجنرالات الـ 12 ، سيكونون قادرين على اسقلط اللاموتي دون أي صعوبة. ولكن من أين بالضبط أتت هذه الثقة!؟ كان بالتأكيد يعتمد على الآثار السلبية لكونهم لاموتي.
‘…أنا لست مختلفة كثيراً. منذ زمن بعيد ، كنت على استعداد للتضحية بجسدي من أجل الانتقام … “
قال لي شين وو ، كما لو كان متأكد من صدقه وتدخل امبراطور اللاموتي للمرة الأخيرة.
[ صاحب الجلالة.]
و في تلك اللحظة … ارتجفت. كانت معادلات التنبيه السحرية التي كانت قد أعددتها من قبل قد توقفت للتو.
هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حتى الآن ، لكن هل سيكون الأمر سهل هذه المرة … حسناً ، لن أعرف أبداً حتى اصلت إلى 25600 إحصائية بالفعل. حتى ذلك الحين ، يجب أن أبذل قصارى جهدي. مثل الآن … لا ، حتى أكثر من الان.
ظهرت ابتسامة على وجهها. لقد تحدثت بتعب الي الامبراطور السحري ، الذي بدا وكأنه يشبه الحلزون أكثر فأكثر ، والذي وجد منزل كبير يتجول فيه.
قال الجميع ذلك في البداية . في البداية على الأقل . قرر الإمبراطور قبول مضايقتها.
” هوو . بدلاً من التصرف بحماقة ، لماذا لا أرافقك؟”
“…حقاً؟”
على الرغم من ذلك ، كان الإمبراطور على يقين من أن جنوده وفرسانه ، بالإضافة إلى الجنرالات الـ 12 ، سيكونون قادرين على اسقلط اللاموتي دون أي صعوبة. ولكن من أين بالضبط أتت هذه الثقة!؟ كان بالتأكيد يعتمد على الآثار السلبية لكونهم لاموتي.
“أعلم أنك تشك بي. لذا ألا يجب أن أحاول كسب ثقتك في وقت مثل هذا؟ إنه أمر مؤسف ، لكن يبدو أننا نتصرف لمصلحة الإمبراطورية.”
[ فيوو …!]
كلمات الليتش شجعت الإمبراطور لدرجة انه وقف بشكل مستقيم و وافق على ذلك. في العادة ، لن يتحرك الإمبراطور لشبر واحد ، لذا تسببت الحركة المفاجئة في صدمة حراس الإمبراطور. كان عليهم أن يلاحظو الآن أن لي شين وو لم يكن الخيميائي !
“لم أشك ابداً في ولائك… آه ، بالطبع.”
لطالما أرادها الإمبراطور السحري ، لكنها دائماً ما أفلتت بصعوبة من قبضته.
“جلالة الملك ، هل تحلم بالقواقع؟” [1]
قال الإمبراطور بضعف. إذا كان الأبطال الآخرين ، الذين افترضو أن هذا الرجل هو الزعيم الأخير ، موجودون هنا ، فمباذا سيفكرون؟ سيكونون فقط عاجزين عن الكلام وينقرون على ألسنتهم.
لم يستطع ملاحقتها عندما كان اريما ستيلوركر لا يزال على السطح ، لأنه لم يستطع إيذاء جنراله المخلص . ولكن عندما تخلى عن سورورا ونزل تحت الأرض ، تزوجت سورورا على الفور من رجل آخر. وأصبحت في النهاية أرملة.
على الرغم من ذلك ، لم يستطع الإمبراطور التخلي عنها. أقنعها بأن تصبح مصاصة دماء حتى تكون في النهاية مع اريما ، وفي النهاية حولها إلى مصاصة دماء.
لم يستطع ملاحقتها عندما كان اريما ستيلوركر لا يزال على السطح ، لأنه لم يستطع إيذاء جنراله المخلص . ولكن عندما تخلى عن سورورا ونزل تحت الأرض ، تزوجت سورورا على الفور من رجل آخر. وأصبحت في النهاية أرملة.
في ذلك الوقت ، كان يعتقد أنه سيشهد حدث مصاص الدماء الذي صنع مصاص دماء آخر … وبعبارة أخرى ، فإن الأطفال يفكرون دائماً في “والدهم”. علاوة على ذلك ، كانت بينهم علاقة عميقةمن خلال قيد البرق ، لذلك كان من السهل عليه أن يفرض علاقته بها!
… ومع ذلك ، فقد تأثرت بالكاد ، حتى بعد أن أصبحت مصاصة دماء ، ربما بسبب عنصر الضوء . وهكذا اضطر الإمبراطور للتخلي عنها . لكن الان فهي التي رفضته لفترة طويلة ، قبلته بهذه السهولة !؟
… ومع ذلك ، فقد تأثرت بالكاد ، حتى بعد أن أصبحت مصاصة دماء ، ربما بسبب عنصر الضوء . وهكذا اضطر الإمبراطور للتخلي عنها . لكن الان فهي التي رفضته لفترة طويلة ، قبلته بهذه السهولة !؟
على عكس الضغط الذي كان ينبعث منه ، كان الإمبراطور يحدق فيه بعيون متدلية . عندما تلاقت نظراتهم ، بدأ يفكر بيأس. في اللحظة التي يبدو فيها مندهش من قوة الإمبراطور ، ستكون بمثابة النهاية بالنسبة له! على عكس الجنرال فاصل السماء ، كان امبراطور اللاموتي عدو طبيعي لمهارة التمثيل!
“… يمكنني أن أري ما تفكر فيه ، لكن لا يمكنني السماح لك بفعل كل شيء.”
“أوه بالطبع . لا أستطيع أن أفعل شيئ مخجل لامرأة فاضلة مثلك.”
قال الجميع ذلك في البداية . في البداية على الأقل . قرر الإمبراطور قبول مضايقتها.
على عكس الضغط الذي كان ينبعث منه ، كان الإمبراطور يحدق فيه بعيون متدلية . عندما تلاقت نظراتهم ، بدأ يفكر بيأس. في اللحظة التي يبدو فيها مندهش من قوة الإمبراطور ، ستكون بمثابة النهاية بالنسبة له! على عكس الجنرال فاصل السماء ، كان امبراطور اللاموتي عدو طبيعي لمهارة التمثيل!
[أحضار جيرولد … امامي …؟]
لكنه لم يعرف أبداً متى سيضرب سياغالد ، لذلك لم يقم بتخلع كل معداته. لقد قام فقط بإخراج بنزع قطع من المعدات الزائدة وخلع لفترة وجيزة اللفائف التي من شأنها أن تعرقل حركته.
“اعتقدت أنها ستحرقني أيضاً. هل كانت كذبة …؟ حسناً ، أياً كان. لا تزال هناك بعض الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها.”
“انهم ليسو مهمين للغاية.”
[أخشى السطح. أنا خائف من كل ما تركته ورائي وتغير.]
[أخاف منه . أشعر كما لو أنه يحاول تغيير شيء ما بداخلي. لم يتغير ولائه لي ، لكنه مختلف تماماً عنك . ما هذا؟ صديقي الحكيم ومعلمي . هل تعرف ما هذا؟]
لاحظت سورورا ، التي كانت اراقبه ، أنه بدا أكثر بشاعة. ومع ذلك ، لم تدع الأمر يقلقها واقتربت منه. بعد كل شيء ، فإن قول بعض الأشياء التي يريد سماعها سيسمح لها بالاقتراب منه دون أن يشك بها.
[هذا كثير ، يا جلالة الملك.]
“إذن … هل نذهب إلى الفراش؟”
على الرغم من ذلك ، كان الإمبراطور على يقين من أن جنوده وفرسانه ، بالإضافة إلى الجنرالات الـ 12 ، سيكونون قادرين على اسقلط اللاموتي دون أي صعوبة. ولكن من أين بالضبط أتت هذه الثقة!؟ كان بالتأكيد يعتمد على الآثار السلبية لكونهم لاموتي.
“نعم يا صاحب الجلالة”.
اقترب من ماذا؟ لم يستطع معرفة ذلك . ومع ذلك ، فكر لي شين وو في ذلك غريزياً. مع زيادة الإحصائيات من التجديد ، أصبح إجمالي إحصائياته الآن 25412. كل ما تبقى كان 187 احصائية.
لمست يد الإمبراطور كتف سورورا .
وانتقلت شعلة سوداء إلى الإمبراطور واشتعلت فيه النيران.
[نعم يا صاحب الجلالة . لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً ، لكني تمكنت من القيام بذلك الآن. لقد أعددت (وطوّرت) عنصر الفضاء الخاص بي لهذه اللحظة بالذات.]
“…هاه؟”
“…هاه؟”
لقد كان في الواقع نوع من الحزن. حتى المستوى 9 من اللاموتي ، مع كل هذا السحر والمكانة العظيمة ، كان مثل أي لاميت آخر. شعر فجأة كما لو أن سياغالد كان مذهل ، لأنه تحرر من تلك الأغلال . من الجيد أنه قد قتله!
“هذا يسمى ظل اللهب . يمكنك إما نقل قوتك إلى المتعاقد معك ، أو يمكنك استخدام السحر من خلال جسده . نظراً لأنه يتم خلط الفضاء السماوي أو عنصر من نوع الفضاء فيه ، فهذا يثبت أن أبطال تحت الأرض قد نمو إلى ابعد مما اتخيله “.
لقد كان في الواقع نوع من الحزن. حتى المستوى 9 من اللاموتي ، مع كل هذا السحر والمكانة العظيمة ، كان مثل أي لاميت آخر. شعر فجأة كما لو أن سياغالد كان مذهل ، لأنه تحرر من تلك الأغلال . من الجيد أنه قد قتله!
قالت سرورا . كان وجهها تحول بالفعل للهب أسود. سرعان ما انتقلت تلك النيران إلى الإمبراطور.
[جلالة الملك …]
حتى لو حاول التعامل معه بعنصر الظلام أو قيد البرق ، سيكون الأمر صعب ، حيث كان يواجهه سرورا ، التي لطالما رفضته ، كانت تستخدم هذا الرابط بينهما لصالحها! الظلام العميق الذي ربط الاثنين كان يعترض طريق قيد البرق!
[…حل؟]
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكثر أهمية من الإحصائيات أمامه مباشرةً. كان ينتظره ليكتشف ما هو!
“ما هذا … كيوك!؟ “
بعد لقاء الإمبراطور من المستوى 9 ، تذكر لي شين وو شيئاً ما. لن تزيد المستويات بمجرد تجميع الإحصائيات. يمكن للمرء أن ينمو فقط من خلال الوصول إلى “مستوى” معين وإثبات أنه يستحق!
حتى لو حاول التعامل معه بعنصر الظلام أو قيد البرق ، سيكون الأمر صعب ، حيث كان يواجهه سرورا ، التي لطالما رفضته ، كانت تستخدم هذا الرابط بينهما لصالحها! الظلام العميق الذي ربط الاثنين كان يعترض طريق قيد البرق!
“إذن … أتمنى لك ليلة سعيدة يا جلالة الملك.”
بالطبع ، لقد وثقت بالأبطال ، لكن الإمبراطور السحري قد يعود ، لذلك قررت تدمير المكان الذي يمكنه العودة إليه.
لم يستطع الإمبراطور قول المزيد . اجتاح ظل اللهب الذي جاء من سورورا الإمبراطور السحري ومحاه من موقعه الحالي.
[اعتنيت بغالبية الأبطال . لكن كان هناك عدد قليل من الفئران التي تسللت عبر شبكتي. لكني اكتشفت أن لديهم علاقة غير متوقعة.]
… ومع ذلك ، فقد تأثرت بالكاد ، حتى بعد أن أصبحت مصاصة دماء ، ربما بسبب عنصر الضوء . وهكذا اضطر الإمبراطور للتخلي عنها . لكن الان فهي التي رفضته لفترة طويلة ، قبلته بهذه السهولة !؟
كانت سورورا ، وحدها الآن ، شاحبة تماماً ، لكنها لم تمت.
من المهم ان يسيطر عليها …! في الحقيقة ، كان القيام بذلك أكثر أهمية من التعامل مع الإمبراطور!
“اعتقدت أنها ستحرقني أيضاً. هل كانت كذبة …؟ حسناً ، أياً كان. لا تزال هناك بعض الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها.”
… ومع ذلك ، فقد تأثرت بالكاد ، حتى بعد أن أصبحت مصاصة دماء ، ربما بسبب عنصر الضوء . وهكذا اضطر الإمبراطور للتخلي عنها . لكن الان فهي التي رفضته لفترة طويلة ، قبلته بهذه السهولة !؟
بالطبع ، لقد وثقت بالأبطال ، لكن الإمبراطور السحري قد يعود ، لذلك قررت تدمير المكان الذي يمكنه العودة إليه.
بعد لقاء الإمبراطور من المستوى 9 ، تذكر لي شين وو شيئاً ما. لن تزيد المستويات بمجرد تجميع الإحصائيات. يمكن للمرء أن ينمو فقط من خلال الوصول إلى “مستوى” معين وإثبات أنه يستحق!
انتشر الضوء من يدها. بعدها و بتعبير سعيج ، دمرت غرفة نوم الإمبراطور ، وبدأت في تدمير بقية القصر.
………………………………………..
انتشر الضوء من يدها. بعدها و بتعبير سعيج ، دمرت غرفة نوم الإمبراطور ، وبدأت في تدمير بقية القصر.
[1] E / N: TLDR: إنه شخص يهدف إلى عيش حياة بطيئة وثابته وسلمية. توصية لأنمي [Tanaka-kun is Always Listless].
[اعتنيت بغالبية الأبطال . لكن كان هناك عدد قليل من الفئران التي تسللت عبر شبكتي. لكني اكتشفت أن لديهم علاقة غير متوقعة.]
وانتقلت شعلة سوداء إلى الإمبراطور واشتعلت فيه النيران.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حتى لو حاول التعامل معه بعنصر الظلام أو قيد البرق ، سيكون الأمر صعب ، حيث كان يواجهه سرورا ، التي لطالما رفضته ، كانت تستخدم هذا الرابط بينهما لصالحها! الظلام العميق الذي ربط الاثنين كان يعترض طريق قيد البرق!
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
